لا تتوقف
الفصل 1108:
“هذا البرق يشفي الجروح بشكل أفضل مما قد تعتقدي “قام هان سين بتهدئتها وهو يضخ البرق في جسدها المدمر.
أومأت برأسها وبدأت في مغادرة المأوى مرة أخرى.
لقد أصيبت بجروح خطيرة ، ودُمر درع الدم المقدس الذي قدمه هان سين لها عمليًا. فقط شظايا منه بقيت ملتصقة بجسدها الملطخ بالدماء.
حاولت الفرار عند رؤيتهم ، لكن أحدهم على وجه الخصوص تمكن من اصابتها على حين غرة.
هرع هان سين لامساك الملكة. أثناء حملها ، فحص جروحها بسرعة للتحقق من مدى إصابتها.
واستمروا في السير ، ولا بد أنه كان هناك ثلاثون من الوحوش متناثرة في السهول هناك. من الواضح أنها كانت معركة سيئة.
“لقد حاربت بشدة “. فكر هان سين أنه قد دخل في حالة سيئة من قبل ، بسبب الضغط على نفسه بشدة ، لكن الملكة كانت تأخذ الكعكة.
لقد أصيبت بجروح خطيرة ، ودُمر درع الدم المقدس الذي قدمه هان سين لها عمليًا. فقط شظايا منه بقيت ملتصقة بجسدها الملطخ بالدماء.
“أنا سأرافقك.” تبعته الملكة.
كانت الملابس التي كانت ترتديها تحت الدرع قد مزقت . على الرغم من عرض معظم جسدها ، كان من غير المحتمل أن تشعر بالاثارة عند رؤيتها في مثل هذه الحالة.
احترق الدرع الذي أعطاها إياها إلى رماد ، لكن الجروح الرهيبة التي عانت منها كانت تلتئم بسرعة..
“خذيني إلى هذا المأوى “. إذا كان هناك مخلوق فائق حقًا ، فسيكون هان سين سعيدًا جدًا. رأت باوير أن هان سين يغادر المأوي ، تبعته بسرعة وقفزت على ظهره.
“تمام.” لن يكون الاحتجاج مفيدًا ، لذلك استدعى هان سين الفارس الخائن وجعله يأخذ زمام المبادرة.
كان جسدها كله مغطى بالجروح والكدمات ، والعديد من المناطق كانت متقشرة. كانت الجروح الاخري ما تزال طازجة ، تنزف الدم. كانت بعض الجروح عميقة لدرجة أنه كان بإمكانك رؤية العظم. كان هناك جرح واحد على طول بطنها. لو كان القطع أعمق ، لكانت امعائها تتساقط.
“كدت ان اتعافي تماما.” كان هان سين قد كشف لها أنه يمكنه الاستفادة من قدراته ، لذلك لم يكن هناك فائدة من إخفائه.
لقد أصيبت بجروح خطيرة ، ودُمر درع الدم المقدس الذي قدمه هان سين لها عمليًا. فقط شظايا منه بقيت ملتصقة بجسدها الملطخ بالدماء.
“سيتعين عليكي أن تتحملي هذا حسنًا؟ ” كان على هان سين محاكاة قوى الشفاء للثعلب الفضي لشفائها.
“لقد حاربت بشدة “. فكر هان سين أنه قد دخل في حالة سيئة من قبل ، بسبب الضغط على نفسه بشدة ، لكن الملكة كانت تأخذ الكعكة.
“سيتعين عليكي أن تتحملي هذا حسنًا؟ ” كان على هان سين محاكاة قوى الشفاء للثعلب الفضي لشفائها.
استخدم هان سين ضوءه المقدس على جسدها المتضرر. لقد كانت محاكاة لتدفق طاقة وحيد القرن المقدس ، وعلى الرغم من أنها كانت فعالة في معظم الإصابات ، إلا أنها لم تفعل شيئ يذكر للجروح الخطيرة.
كان من حسن حظها أنها أصيبت بوحشية من قبل الدم المقدس. وإلا ، لكانت قد دخلت في مجال مخلوق فائق.
“سيتعين عليكي أن تتحملي هذا حسنًا؟ ” كان على هان سين محاكاة قوى الشفاء للثعلب الفضي لشفائها.
قالت الملكة: “إلى الغرب مأوى آخر مهجور . كنت أرغب في الاستفادة من الناقل عن بعد ، لكنني تعرضت للهجوم. “
“حسناً. “
استهلك البرق العنيف جسد الملكة. ارتعش جسدها بعنف ، لكنها لم تصرخ تحت وطأة ذلك الألم المروع . لقد ضغطت على أسنانها فقط وتمسكت بأحبالها الصوتية.
“هذا البرق يشفي الجروح بشكل أفضل مما قد تعتقدي “قام هان سين بتهدئتها وهو يضخ البرق في جسدها المدمر.
احترق الدرع الذي أعطاها إياها إلى رماد ، لكن الجروح الرهيبة التي عانت منها كانت تلتئم بسرعة..
كانت الملكة إلى حد بعيد أقوى امرأة عرفها هان سين على الإطلاق. كلما شفي الثعلب الفضي هان سين ، انتهى به الأمر بالصراخ. كانت الملكة تئن بصوت منخفض بضع مرات فقط.
تم شفاء معظم جروحها الآن ، لكن الجرح العميق في بطنها كان سيستغرق الكثير من القوة لعلاجه.
بعد نصف ساعة ، التئمت كل جروحها . كل ما تبقى هو وجود علامات حمراء حيث كانت جروحها ذات يوم.
بعد ساعة من هذا البرق والألم ، حتى هان سين كان يشعر بالذنب بسبب العلاج الذي كان عليه أن يقدمه لها. لكنها كجندي شجاع لم تئن أو تشكو مرة واحدة . لقد تحملت كل شيء مثل بطل.
مع سرعة الهدير الذهبي ، استغرق الأمر ساعتين فقط للوصول إلى المأوي. تمامًا مثل أي مأوي آخر في المنطقة ، بدا أنه في حالة من الفوضى. لقد هجرته الأرواح منذ زمن طويل.
“يجب أن تستحمي في برك العلاج الخاصة بالتحالف. يجب أن تكوني لائقة في غضون أيام قليلة “. تمكن هان سين من علاج أسوأ جروحها ، لكنه لم يستطع جعلها تعاني أكثر من ذلك.
“استمر .” ارتجفت أسنان الملكة وثرثرت وهي تتحدث.
أوقفها هان سين وقال ، “لا تذهبي. هناك شيء أريد أن أتحدث إليكي عنه. “
“لا يوجد فرق الآن بين ما يمكنني تقديمه لك وما يمكنك الحصول عليه في التحالف. كل ما يمكنني تقديمه ، بالإضافة إلى ذلك ، هو ألم لا داعي له ، ” قال هان سين.
أومأت برأسها وبدأت في مغادرة المأوى مرة أخرى.
“حسناً. “
“هذا أسرع.” كانت الملكة ثابتة في رغبتها.
احترق الدرع الذي أعطاها إياها إلى رماد ، لكن الجروح الرهيبة التي عانت منها كانت تلتئم بسرعة..
هرع هان سين لامساك الملكة. أثناء حملها ، فحص جروحها بسرعة للتحقق من مدى إصابتها.
هز هان سين رأسه بشدة ، لكنه استجاب لطلبها في النهاية. ثم بدأ في صعقها بالبرق مرة أخرى باستخدام شحنات الشفاء.
“هذا أسرع.” كانت الملكة ثابتة في رغبتها.
بعد نصف ساعة ، التئمت كل جروحها . كل ما تبقى هو وجود علامات حمراء حيث كانت جروحها ذات يوم.
توقع هان سين أنه سيضطر إلى التوضيح ، وتفاجأ عندما وافقت بسرعة.
استدعت الملكة درع روح الوحش وقالت ، “هل تعافيت؟ “
هز هان سين رأسه بشدة ، لكنه استجاب لطلبها في النهاية. ثم بدأ في صعقها بالبرق مرة أخرى باستخدام شحنات الشفاء.
“كدت ان اتعافي تماما.” كان هان سين قد كشف لها أنه يمكنه الاستفادة من قدراته ، لذلك لم يكن هناك فائدة من إخفائه.
“لا يوجد فرق الآن بين ما يمكنني تقديمه لك وما يمكنك الحصول عليه في التحالف. كل ما يمكنني تقديمه ، بالإضافة إلى ذلك ، هو ألم لا داعي له ، ” قال هان سين.
أومأت برأسها وبدأت في مغادرة المأوى مرة أخرى.
أوقفها هان سين وقال ، “لا تذهبي. هناك شيء أريد أن أتحدث إليكي عنه. “
توقفت الملكة عن المشي واستدارت.
“انتظري هنا” قال لها هان سين “سألقي نظرة فاحصة”.
استهلك البرق العنيف جسد الملكة. ارتعش جسدها بعنف ، لكنها لم تصرخ تحت وطأة ذلك الألم المروع . لقد ضغطت على أسنانها فقط وتمسكت بأحبالها الصوتية.
“لأنني على وشك الشفاء ، سأترك هذا المكان قريبًا. سأعود إلى مسكني القديم. هل تودين القدوم معي؟” سأل هان سين.
أومأت الملكة برأسها وأجابت ، “حسنًا. “
توقع هان سين أنه سيضطر إلى التوضيح ، وتفاجأ عندما وافقت بسرعة.
“تمام.” لن يكون الاحتجاج مفيدًا ، لذلك استدعى هان سين الفارس الخائن وجعله يأخذ زمام المبادرة.
استهلك البرق العنيف جسد الملكة. ارتعش جسدها بعنف ، لكنها لم تصرخ تحت وطأة ذلك الألم المروع . لقد ضغطت على أسنانها فقط وتمسكت بأحبالها الصوتية.
كانت الملابس التي كانت ترتديها تحت الدرع قد مزقت . على الرغم من عرض معظم جسدها ، كان من غير المحتمل أن تشعر بالاثارة عند رؤيتها في مثل هذه الحالة.
سأل هان سين ، “ماذا حدث لك ، على أي حال؟ كيف تأذيتي؟ “
قالت الملكة: “إلى الغرب مأوى آخر مهجور . كنت أرغب في الاستفادة من الناقل عن بعد ، لكنني تعرضت للهجوم. “
على الرغم من عدم وجود علامات على حشود السرعوف ، لذلك يبدو أن بقية الحشد قد تراجع مرة أخرى إلى التجاويف الأعمق للمأوى.
أعطته مزيدًا من التفاصيل ، وبعد الشرح ، تراجع هان سين في تفكير عميق.
بعد ساعة من هذا البرق والألم ، حتى هان سين كان يشعر بالذنب بسبب العلاج الذي كان عليه أن يقدمه لها. لكنها كجندي شجاع لم تئن أو تشكو مرة واحدة . لقد تحملت كل شيء مثل بطل.
كان جسدها كله مغطى بالجروح والكدمات ، والعديد من المناطق كانت متقشرة. كانت الجروح الاخري ما تزال طازجة ، تنزف الدم. كانت بعض الجروح عميقة لدرجة أنه كان بإمكانك رؤية العظم. كان هناك جرح واحد على طول بطنها. لو كان القطع أعمق ، لكانت امعائها تتساقط.
على الرغم من أنها لم تكن هناك لفترة طويلة ، تمكنت الملكة من جمع العديد من النقاط الجينية . مع أرواح وحوش هان سين ، تمكنت بسهولة من الهروب من براثن مخلوق من الدم المقدس.
أومأت الملكة برأسها وأجابت ، “حسنًا. “
هرع هان سين لامساك الملكة. أثناء حملها ، فحص جروحها بسرعة للتحقق من مدى إصابتها.
لكن المخلوقات تمكن من إيذائها بشدة ، وهذا يشير إلى أنها يجب أن يكون على الأقل مخلوق دم مقدس.
“لأنني على وشك الشفاء ، سأترك هذا المكان قريبًا. سأعود إلى مسكني القديم. هل تودين القدوم معي؟” سأل هان سين.
حاولت الفرار عند رؤيتهم ، لكن أحدهم على وجه الخصوص تمكن من اصابتها على حين غرة.
كان هان سين في هذا المأوي لفترة طويلة جدًا ، وكانت باوير تشعر بالملل من المنطقة لفترة من الوقت الآن.
مع سرعة الهدير الذهبي ، استغرق الأمر ساعتين فقط للوصول إلى المأوي. تمامًا مثل أي مأوي آخر في المنطقة ، بدا أنه في حالة من الفوضى. لقد هجرته الأرواح منذ زمن طويل.
كان من حسن حظها أنها أصيبت بوحشية من قبل الدم المقدس. وإلا ، لكانت قد دخلت في مجال مخلوق فائق.
“خذيني إلى هذا المأوى “. إذا كان هناك مخلوق فائق حقًا ، فسيكون هان سين سعيدًا جدًا. رأت باوير أن هان سين يغادر المأوي ، تبعته بسرعة وقفزت على ظهره.
أوقفها هان سين وقال ، “لا تذهبي. هناك شيء أريد أن أتحدث إليكي عنه. “
كان هان سين في هذا المأوي لفترة طويلة جدًا ، وكانت باوير تشعر بالملل من المنطقة لفترة من الوقت الآن.
بعد نصف ساعة ، التئمت كل جروحها . كل ما تبقى هو وجود علامات حمراء حيث كانت جروحها ذات يوم.
على الرغم من عدم وجود علامات على حشود السرعوف ، لذلك يبدو أن بقية الحشد قد تراجع مرة أخرى إلى التجاويف الأعمق للمأوى.
وجهت الملكة هان سين غربًا ، وبعد نصف ساعة ، عثروا على بقايا مخلوق مقتول.
أوقفها هان سين وقال ، “لا تذهبي. هناك شيء أريد أن أتحدث إليكي عنه. “
توقع هان سين أنه سيضطر إلى التوضيح ، وتفاجأ عندما وافقت بسرعة.
كان حشرة سرعوف كبيرة بشكل مخيف والتي كانت بنفس حجم ذئب كامل النضج . كان درعها أرجواني اللون ، وكان ذراعاها مثل المناجل.
“هذه واحدة من المخلوقات التي قطعتك؟ ” رأي هان سين أن الملكة قتلتها أثناء هروبها.
توقع هان سين أنه سيضطر إلى التوضيح ، وتفاجأ عندما وافقت بسرعة.
قالت الملكة ، ” الدم الشيطاني ، نعم. كانوا في الغالب بدائيون ، لكن هذا كان متحول . “
واستمروا في السير ، ولا بد أنه كان هناك ثلاثون من الوحوش متناثرة في السهول هناك. من الواضح أنها كانت معركة سيئة.
حاولت الفرار عند رؤيتهم ، لكن أحدهم على وجه الخصوص تمكن من اصابتها على حين غرة.
“لقد حاربت بشدة “. فكر هان سين أنه قد دخل في حالة سيئة من قبل ، بسبب الضغط على نفسه بشدة ، لكن الملكة كانت تأخذ الكعكة.
“كدت ان اتعافي تماما.” كان هان سين قد كشف لها أنه يمكنه الاستفادة من قدراته ، لذلك لم يكن هناك فائدة من إخفائه.
مع سرعة الهدير الذهبي ، استغرق الأمر ساعتين فقط للوصول إلى المأوي. تمامًا مثل أي مأوي آخر في المنطقة ، بدا أنه في حالة من الفوضى. لقد هجرته الأرواح منذ زمن طويل.
سأل هان سين ، “ماذا حدث لك ، على أي حال؟ كيف تأذيتي؟ “
على الرغم من عدم وجود علامات على حشود السرعوف ، لذلك يبدو أن بقية الحشد قد تراجع مرة أخرى إلى التجاويف الأعمق للمأوى.
أعطته مزيدًا من التفاصيل ، وبعد الشرح ، تراجع هان سين في تفكير عميق.
لقد أصيبت بجروح خطيرة ، ودُمر درع الدم المقدس الذي قدمه هان سين لها عمليًا. فقط شظايا منه بقيت ملتصقة بجسدها الملطخ بالدماء.
“انتظري هنا” قال لها هان سين “سألقي نظرة فاحصة”.
“أنا سأرافقك.” تبعته الملكة.
“سيتعين عليكي أن تتحملي هذا حسنًا؟ ” كان على هان سين محاكاة قوى الشفاء للثعلب الفضي لشفائها.
أومأت برأسها وبدأت في مغادرة المأوى مرة أخرى.
“تمام.” لن يكون الاحتجاج مفيدًا ، لذلك استدعى هان سين الفارس الخائن وجعله يأخذ زمام المبادرة.
“هذا أسرع.” كانت الملكة ثابتة في رغبتها.
كان حشرة سرعوف كبيرة بشكل مخيف والتي كانت بنفس حجم ذئب كامل النضج . كان درعها أرجواني اللون ، وكان ذراعاها مثل المناجل.
استهلك البرق العنيف جسد الملكة. ارتعش جسدها بعنف ، لكنها لم تصرخ تحت وطأة ذلك الألم المروع . لقد ضغطت على أسنانها فقط وتمسكت بأحبالها الصوتية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
