مافيا الحشرات
“لا بد لي من قتل هذا الشيء!” فقط عندما قرر هان سين القيام بذلك ، استخدم سوترا دونغ شوان لمسح الشرنقة. توقف في مساراته.
يبدو الآن أن الحشرة الصغيرة راضية. نزلت من فوق الصخرة وعادت ليقضم بلورات النحل.
“من الصعب أن لا تكون هناك نحلة في هذا المكان. أولاً ، يتم مهاجمتهم من قبل جيش من الذباب بقيادة عنكبوت ، حتى يتم سرقة شرانقهم. والآن ، يجب عليهم تقديم قربان من الكريستال إلى حشرة. الجميع يعيش حياة صعبة ، لكن هذا يأخذ الكعكة*. سوء معاملتهم يكاد يكون مزعجًا “. أدرك هان سين الآن أن النحل كان يعمل بجد لإنتاج عرض من بلورات صالحة للأكل للحشرة المبتزة. غداء مجاني لأجل للحماية.
{ إشارة إلى السهولة }
“من الصعب أن لا تكون هناك نحلة في هذا المكان. أولاً ، يتم مهاجمتهم من قبل جيش من الذباب بقيادة عنكبوت ، حتى يتم سرقة شرانقهم. والآن ، يجب عليهم تقديم قربان من الكريستال إلى حشرة. الجميع يعيش حياة صعبة ، لكن هذا يأخذ الكعكة*. سوء معاملتهم يكاد يكون مزعجًا “. أدرك هان سين الآن أن النحل كان يعمل بجد لإنتاج عرض من بلورات صالحة للأكل للحشرة المبتزة. غداء مجاني لأجل للحماية. { إشارة إلى السهولة }
{ بعد هذا الفصل أنا تأكدت إن المترجم الأجنبى بيألف فى عناوين الفصول } صعدت دودة القز الصغيرة بفخر إلى التل ودارت حول الزهرة في دوائر. لم يمض وقت طويل قبل أن تلاحظ بلورات النحل الخمسة ، ويصدق أنه لا أحد يراقبها ، بدأت في قضمها.
لم يفهم هان سين سبب تهديده لملك النحل. كيف يمكن لهذه الحشرة أن تجبر ملك النحل على العمل بلا كلل لإنتاج قربان من هذه البلورات؟ لم يكن يبدو أقوى بكثير من ملك النحل ، وبفضل دعم جيش النحل ، لم يكن يجب أن يواجه الملك الكثير من المتاعب في التخلص من الحشرة الصغيرة.
لكنها لم تستطع فعل ذلك في الوقت المناسب ، وسقط السيف العظيم على رأسها مباشرة.
لكن الآن ، لا بد أن جميع النحل كان يختبئ داخل خليته ، خائفًا من الحشرة الخارجية التي تمضغ كل ثمار عملهم
بدا ملك النحل محبطًا. بدا حزينًا للغاية ، خاضعًا لمطالب المتنمر ، ببطء تراجع إلى الخلية.
“هل هذا الشئ حقا بهذه القوة؟” استخدم هان سين سوترا دونغ شوان لمسحه ضوئيًا. لقد شاهد جسد الحشرة يصقل البلورات التي أكلها.
كان الأمر كما لو كان هناك تدفقان مختلفان للطاقة داخل الشرنقة. هذا هو السبب في انسحاب هان سين ولم يكن متأكدًا مما إذا كان سيتقدم أم لا بعد.
“إنه فقط مخلوق خارق من الجيل الثاني. يجب أن يكون الملاك الصغير أقوى بكثير من ذلك الشيء الصغير.” كان هان سين أكثر حيرة ، عندما رأى هذا. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب كون هذا الصغير نوعا من زعيم مافيا الحشرات.
بدأ الحرير يتدفق من فم الحشرة. لقد تراكمت حتى شرنقة نفسها بالكامل.
في غضون ساعة ، تمكنت دودة القز من التهام كل البلورات الخمسة. لكن بعد تناولها ، لم تغادر. بدلاً من ذلك ، بقيت على قمة التل تصدر أصواتًا غريبة.
إذا قتل الحشرة الآن ، ولم ينجح تدفق الطاقة الذي تعلمه ، فسوف يتكبد خسارة كبيرة.
بعد فترة وجيزة ، طار ملك النحل ونظر إلى الحشرة بخوف شديد. أحدثت الحشرة بعض الأصوات الأخرى ، والتي استجاب لها ملك النحل بغضب. لقد رفرفت جناحيها بشكل أسرع من المعتاد ، كعرض لهذا.
لم يكن هان سين متأكدًا مما يجب التفكير فيه بعد الآن ، ولم يخطر بباله أي تعليقات بارعة. لقد كان هناك منذ أيام ، يشاهد النحل يعيش حياته. والآن ، كان يشاهد ملك النحل وهو يتواصل مع دودة.
نادى الحشرة مرة أخرى ، واعتقد هان سين أنه ينادي ملك النحل. لكنها لم تكن كذلك.
على الرغم من غضبه الواضح ، فقد تنازل ملك النحل عن أي مطالب تم تقديمها. بعد إبرام صفقة ما ، عاد ملك النحل إلى الخلية. عند عودته بعد ذلك بقليل ، كان يحمل ثلاثة بلورات أخرى إلى الحشرة.
كانت الفراشة الفضية لا تزال عالقة داخل الشرنقة ، ولم تتمكن حتى من تحرير أحد مخالبها بعد. يبدو أنها تحاول التدحرج مع الشرنقة لتفادي الهجوم القادم.
لكن هذا لم يرضي الحشرة أيضًا ، وأطلقت صرخات غاضبة ردًا على ذلك. بغطرسة ، قفز على صخرة وصرخت بصوت أعلى. كان مثل رجل عصابات يطالب بشئ أكبر.
نادى الحشرة مرة أخرى ، واعتقد هان سين أنه ينادي ملك النحل. لكنها لم تكن كذلك.
اعتقد هان سين أن صبر ملك النحل سينفد أخيرًا ، وسيبدأ القتال بين الاثنين. لكن ملك النحل وافق على المطالب مرة أخرى ، وأخرج ثلاث بلورات نحل أخرى. لقد أسقطهم أمام الحشرة.
يبدو الآن أن الحشرة الصغيرة راضية. نزلت من فوق الصخرة وعادت ليقضم بلورات النحل.
في غضون ساعة ، تمكنت دودة القز من التهام كل البلورات الخمسة. لكن بعد تناولها ، لم تغادر. بدلاً من ذلك ، بقيت على قمة التل تصدر أصواتًا غريبة.
بدا ملك النحل محبطًا. بدا حزينًا للغاية ، خاضعًا لمطالب المتنمر ، ببطء تراجع إلى الخلية.
تردد هان سين قليلاً ولم يضرب. واصل مشاهدة تغير تدفق الطاقة ، وتعلم كل خطوة كما هي.
“من أين يأتي هذا الشئ الصغير؟ كيف يمكنه جعل ملك النحل يتصرف هكذا؟ هل لديه شئ خلفه أو شيء من هذا القبيل؟ هل لهذا السبب يمكنه أن يفعل ما يحلو له؟” بدأ عقل هان سين في العمل.
أكلت الحشرة أربعة بلورات أخرى من بلورات النحل قبل أن تشعر بالشبع. كان بطنها مستديرًا ومنتفخًا مثل كرة.
إذا كان لدودة القز أصدقاء بالفعل ، فقد اعتقد أنه يمكن أن يضيع هؤلاء واحدًا تلو الآخر حتى يبقى الزعيم فقط. إذا كان لديه نفس تدفق الطاقة ، فقد اعتقد هان سين أنه يستطيع استيعاب جوهر جين الحياه لعائلة كاملة من المخلوقات.
إذا لم يقتلها الآن ، فسيكون الأمر أكثر صعوبة بمجرد خروجها تمامًا من الشرنقة. كانت هذه بالتأكيد أفضل فرصة سيحصل عليها. كانت الفراشة قد انتهت للتو من التطور ، ولم يكن المخلوق ليتكيف مع جسمه الجديد بعد. والآن ، عالقًا داخل الشرنقة ، لا توجد فرصة أفضل حقًا.
أكلت الحشرة أربعة بلورات أخرى من بلورات النحل قبل أن تشعر بالشبع. كان بطنها مستديرًا ومنتفخًا مثل كرة.
يبدو الآن أن الحشرة الصغيرة راضية. نزلت من فوق الصخرة وعادت ليقضم بلورات النحل.
“Tzick!”
في غضون ساعة ، تمكنت دودة القز من التهام كل البلورات الخمسة. لكن بعد تناولها ، لم تغادر. بدلاً من ذلك ، بقيت على قمة التل تصدر أصواتًا غريبة.
نادى الحشرة مرة أخرى ، واعتقد هان سين أنه ينادي ملك النحل. لكنها لم تكن كذلك.
قبل أن تتطور الفراشة ، كان رئيسًا الذي ابتز الآخرين. لم يتم إذلاله كما هو الآن. كان محبطًا بشكل واضح ، وغاضبًا جداً ، وبذل المزيد من الجهد في محاولته التحرر من قبضة الشرنقة.
بدأ الحرير يتدفق من فم الحشرة. لقد تراكمت حتى شرنقة نفسها بالكامل.
تردد هان سين قليلاً ولم يضرب. واصل مشاهدة تغير تدفق الطاقة ، وتعلم كل خطوة كما هي.
“هل هذا الشيء طفل صغير؟ هل يتحول الآن إلى شخص بالغ؟” بدا وجه هان سين في حيرة.
لكن هذا لم يرضي الحشرة أيضًا ، وأطلقت صرخات غاضبة ردًا على ذلك. بغطرسة ، قفز على صخرة وصرخت بصوت أعلى. كان مثل رجل عصابات يطالب بشئ أكبر.
إذا خمن بشكل صحيح ، فقد عرف هان سين سبب خوف ملك النحل من ذلك. إذا كانت قوية بالفعل كطفل ، فقد عرفت السماء مدى قوتها بمجرد نموها بالكامل هذا هو السبب في أن ملك النحل كان خائفًا جدًا منه وكان على استعداد لإطاعة كل أوامره.
كانت الشرنقة قوية بشكل لا يصدق ، وكسرها تمامًا كان من المؤكد أن تكون مهمة شاقة. لا يمكن للفراشة الفضية إلا أن تخترق رأسها من خلال الفتحة ، حيث كان جسمها وأجنحتها لا يزالان فى الداخل.
“لا بد لي من قتل هذا الشيء!” فقط عندما قرر هان سين القيام بذلك ، استخدم سوترا دونغ شوان لمسح الشرنقة. توقف في مساراته.
“لا بد لي من قتل هذا الشيء!” فقط عندما قرر هان سين القيام بذلك ، استخدم سوترا دونغ شوان لمسح الشرنقة. توقف في مساراته.
كان تدفق الطاقة داخل الشرنقة يتغير. لقد كان يتحول إلى شيء مختلف عما عرفه سابقًا ، وكانت العملية مستمرة.
إذا كان ملك النحل يخشى الحشرة ، فلا شك أنه يجب أن يكون شيئًا قويًا جدًا. استخدم هان سين قناعه الجديد لإلقاء نظرة عليه ، وقد شعر بالدهشة عندما رأى جسده ملتهبًا. لقد كان أقوى بكثير من الثعلب الفضي ، لكنه لم يكن بعيدًا عن ملك النحل.
كان الأمر كما لو كان هناك تدفقان مختلفان للطاقة داخل الشرنقة. هذا هو السبب في انسحاب هان سين ولم يكن متأكدًا مما إذا كان سيتقدم أم لا بعد.
لكن هذا لم يرضي الحشرة أيضًا ، وأطلقت صرخات غاضبة ردًا على ذلك. بغطرسة ، قفز على صخرة وصرخت بصوت أعلى. كان مثل رجل عصابات يطالب بشئ أكبر.
إذا قتل الحشرة الآن ، ولم ينجح تدفق الطاقة الذي تعلمه ، فسوف يتكبد خسارة كبيرة.
اعتقد هان سين أن صبر ملك النحل سينفد أخيرًا ، وسيبدأ القتال بين الاثنين. لكن ملك النحل وافق على المطالب مرة أخرى ، وأخرج ثلاث بلورات نحل أخرى. لقد أسقطهم أمام الحشرة.
تردد هان سين قليلاً ولم يضرب. واصل مشاهدة تغير تدفق الطاقة ، وتعلم كل خطوة كما هي.
دونغ! دونغ! دونغ!
لقد تغيرت الطاقة داخل الشرنقة كثيرًا ، وبين عشية وضحاها ، أصبحت شيئًا مختلفًا تمامًا. لم يكن هان سين ليصدق أن قصة مثل هذه صحيحة ، لولا رؤيتها بعينيه. كان تدفقان منفصلان تمامًا للطاقة يشغلان الآن نفس المخلوق الخارق.
كان تدفق الطاقة داخل الشرنقة يتغير. لقد كان يتحول إلى شيء مختلف عما عرفه سابقًا ، وكانت العملية مستمرة.
“ما الذي يمكن أن يتحول إليه هذا الشيء؟” أصبح هان سين فضوليًا بشكل لا يصدق. ولكن مع بزوغ الفجر في صباح اليوم التالي ، انتهت الطاقة من تحولها وبدا كما لو أن المخلوق بالداخل قد انتهى من التطور.
إذا قتل الحشرة الآن ، ولم ينجح تدفق الطاقة الذي تعلمه ، فسوف يتكبد خسارة كبيرة.
عندما أشرقت الشمس في الشرق ، انفتحت الشرنقة. شهد هان سين فراشة ذات أجنحة فضية تكافح من أجل خلع نفسها من الجلد السميك للشرنقة.
نادى الحشرة مرة أخرى ، واعتقد هان سين أنه ينادي ملك النحل. لكنها لم تكن كذلك.
كانت الشرنقة قوية بشكل لا يصدق ، وكسرها تمامًا كان من المؤكد أن تكون مهمة شاقة. لا يمكن للفراشة الفضية إلا أن تخترق رأسها من خلال الفتحة ، حيث كان جسمها وأجنحتها لا يزالان فى الداخل.
“هل هذا الشئ حقا بهذه القوة؟” استخدم هان سين سوترا دونغ شوان لمسحه ضوئيًا. لقد شاهد جسد الحشرة يصقل البلورات التي أكلها.
قفز قلب هان سين ، وسرعان ما استدعى الملاك الصغير. بنشاب الطاووس ، أطلق النار بشكل متكرر باتجاه الفراشة الفضية.
“Tzick!”
إذا لم يقتلها الآن ، فسيكون الأمر أكثر صعوبة بمجرد خروجها تمامًا من الشرنقة. كانت هذه بالتأكيد أفضل فرصة سيحصل عليها. كانت الفراشة قد انتهت للتو من التطور ، ولم يكن المخلوق ليتكيف مع جسمه الجديد بعد. والآن ، عالقًا داخل الشرنقة ، لا توجد فرصة أفضل حقًا.
نادى الحشرة مرة أخرى ، واعتقد هان سين أنه ينادي ملك النحل. لكنها لم تكن كذلك.
ووش!
نادى الحشرة مرة أخرى ، واعتقد هان سين أنه ينادي ملك النحل. لكنها لم تكن كذلك.
ضرب سهم من الصلبZ رأس الفراشة الفضية. لقد خلق فقط علامة ضحلة ، وكان من الواضح تمامًا مدى قوة هذا المخلوق
“من الصعب أن لا تكون هناك نحلة في هذا المكان. أولاً ، يتم مهاجمتهم من قبل جيش من الذباب بقيادة عنكبوت ، حتى يتم سرقة شرانقهم. والآن ، يجب عليهم تقديم قربان من الكريستال إلى حشرة. الجميع يعيش حياة صعبة ، لكن هذا يأخذ الكعكة*. سوء معاملتهم يكاد يكون مزعجًا “. أدرك هان سين الآن أن النحل كان يعمل بجد لإنتاج عرض من بلورات صالحة للأكل للحشرة المبتزة. غداء مجاني لأجل للحماية. { إشارة إلى السهولة }
كانت الفراشة الفضية لا تزال عالقة داخل الشرنقة ، ولم تتمكن حتى من تحرير أحد مخالبها بعد. يبدو أنها تحاول التدحرج مع الشرنقة لتفادي الهجوم القادم.
ووش!
لكنها لم تستطع فعل ذلك في الوقت المناسب ، وسقط السيف العظيم على رأسها مباشرة.
بدأ الحرير يتدفق من فم الحشرة. لقد تراكمت حتى شرنقة نفسها بالكامل.
تدفق الدم من الشق. على الرغم من أن سيف الملاك الصغير كان أقوى بكثير من نشاب* هان سين ، إلا أنه لم يتسبب في أضرار قاتلة. في الواقع ، كان إجمالي الضرر الذي لحق به صغيرًا ولم يكن رأسه قريبًا من أن يتم قطعه.
{ أعتذر عن الخطأ السابق }
“ما الذي يمكن أن يتحول إليه هذا الشيء؟” أصبح هان سين فضوليًا بشكل لا يصدق. ولكن مع بزوغ الفجر في صباح اليوم التالي ، انتهت الطاقة من تحولها وبدا كما لو أن المخلوق بالداخل قد انتهى من التطور.
بعد فترة وجيزة ، طار ملك النحل ونظر إلى الحشرة بخوف شديد. أحدثت الحشرة بعض الأصوات الأخرى ، والتي استجاب لها ملك النحل بغضب. لقد رفرفت جناحيها بشكل أسرع من المعتاد ، كعرض لهذا.
دونغ! دونغ! دونغ!
إذا خمن بشكل صحيح ، فقد عرف هان سين سبب خوف ملك النحل من ذلك. إذا كانت قوية بالفعل كطفل ، فقد عرفت السماء مدى قوتها بمجرد نموها بالكامل هذا هو السبب في أن ملك النحل كان خائفًا جدًا منه وكان على استعداد لإطاعة كل أوامره.
ضرب الملاك الصغير رأس الفراشة في نفس المكان ثلاث مرات أخرى ، مما خلف وراءه جرحًا عميقًا. لكن الفراشة الفضية كانت صعبة ، وحتى هذا لم يكن كافيًا لقتلها.
“من أين يأتي هذا الشئ الصغير؟ كيف يمكنه جعل ملك النحل يتصرف هكذا؟ هل لديه شئ خلفه أو شيء من هذا القبيل؟ هل لهذا السبب يمكنه أن يفعل ما يحلو له؟” بدأ عقل هان سين في العمل.
دونغ!
جرح الملاك الصغير مرة أخرى ، لكن الآن ، تمكن أحد مخالب الفراشة من التحرر من الشرنقة. صدت السيف بصوت عالٍ من المعادن المتضاربة. من الواضح أن السيف لم يستطع إلحاق الضرر بمخالبها.
784 مافيا الحشرات*
إذا كان ملك النحل يخشى الحشرة ، فلا شك أنه يجب أن يكون شيئًا قويًا جدًا. استخدم هان سين قناعه الجديد لإلقاء نظرة عليه ، وقد شعر بالدهشة عندما رأى جسده ملتهبًا. لقد كان أقوى بكثير من الثعلب الفضي ، لكنه لم يكن بعيدًا عن ملك النحل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
