Super God Gene 763

763 واحــــــــــة 

ولكن بعد بضعة أيام ، اعتقد هان سين أنه بدأ في أن يكون ساذجًا إلى حد ما وكان يتخلى عن حذره. كان يعتقد أن الجنية ما زالت ستنتقم منه ، لأن كل ما فعلته هو الكسل وتجاهل أوامره. بصرف النظر عن التمثيل اللطيف ، فإنها لم تفعل شيئًا واحدًا مفيداً

عبس تشاو السابع بشدة وسأل ، “هل فعلت عائلة جى أي شيء بعد؟”

لم تكن الواحات غريبة تمامًا ، لكن وفرة أشجار جوز الهند كانت كذلك. تم تزيين كل شجرة بعدد من جوز الهند بحجم كرة السلة التي تبدو لذيذة للغاية.

أجاب تشاو ليان “لم يفعلوا شيئًا كبيرًا بشكل خاص. ولكن وفقًا للمعلومات التي قدمها العجوز شى ، فإن بعض أنصاف الآلهة من عائلة جى في طريقهم إلى ملجأ قاتل الألهه ”

كانت هذه صحراء قاسية ومع ذلك ، لماذا تنمو أشجار جوز الهند المزروعة على شاطئ البحر هنا؟ كان عددهم الهائل لا يصدق أيضًا. كانت مثل غابة لا نهائية من أشجار جوز الهند.

“إنهم الأوغاد المحظوظون. لا أصدق أن لديهم صلة مع لوه هايتانج. إذا تعزز هذا ، فلن يضطروا إلى الاعتماد علينا بنفس القدر.” كان وجه تشاو السابع قاتمًا. “اعتقدت أنه من خلال مساعدة جى روشين ، سيوفر لنا التأثير الأكبر. يبدو الأمر كما لو كنت غير محق.”

لكنه لم يكن مستعدًا لاتخاذ خطوة بعد. تظاهر بمواصلة النوم ، وبدلاً من ذلك قام بتنشيط حواسه لمراقبة ما كانت تفعله.

“العم السابع ، لا يمكنك أن تلوم نفسك على هذا التحول في الأحداث. لم يتوقع أحد أن يكون هان سين هو حفيد لوه هايتانج. والآن ، أصبحت عائلة لوه ، التي ظلت محايدة دائمًا ، ودودة مع عائلة جي. توقف قليلاً ثم قال تشاو ليان: “كان من المستحيل التنبؤ بهذا ”

لا يزال هان سين لا يثق بها تمامًا ، على الرغم من ذلك ، لم يتخلى أبدًا عن حذره معها. عندما كان هان سين ينام ، شعر بالجنية تقترب منه ، مما أدى إلى إطلاق صفارات الإنذار في رأسه.

ضحك تشاو السابع ببرود وقال ، “في هذا العالم ، لا يوجد شيء لا يستطيع البشر تحقيقه. إذا أرادت عائلة جى استخدام قوة لوه هايتانج لتخليصنا والدعم الذي قدمناه بالفعل ، فلن أسمح بذلك . على الرغم من أن لوه هايتانج قوي ، كونه نصف إله هو كل شيء ، إنه وحيد حيث هو ، ولا يمكنه العودة إلى ملجأ الإله الثاني. استمر في اختبارات أنجيل جين المرحلة الرابعة بشكل أسرع ؛ قد تكون مفيدة في المستقبل القريب.”

“لماذا لا؟ “سألت تشو يومي.

“اختبارات المرحلة الرابعة تتطلب الكثير من أعضاء مجلس الشورى ونحتاج أيضًا إلى مجموعة النجوم النحاسية‏ نحن …” أراد تشاو ليان الاستمرار ، لكن كلماته ترددت في الخروج.

“أخشى أنك لا تستطيع”. سار هان سين بالقرب من حافة الماء بينما كان يتحدث. عندما رأى الماء الصافي في البحيرة ، جعد حاجبيه. قام بشم البحيرة ثم رشفة صغيرة من الماء بزجاجة. قال بابتسامة ساخرة ، “نعم ، لا يمكنك شرب هذا.”

“إنهم الأوغاد المحظوظون. لا أصدق أن لديهم صلة مع لوه هايتانج. إذا تعزز هذا ، فلن يضطروا إلى الاعتماد علينا بنفس القدر.” كان وجه تشاو السابع قاتمًا. “اعتقدت أنه من خلال مساعدة جى روشين ، سيوفر لنا التأثير الأكبر. يبدو الأمر كما لو كنت غير محق.”

استرخى تعبير هان سين إلى حد ما ، وتفاجأ بشدة من سلوكها. فتح عينيه وشاهدها وهي تنزلق إلى أحلامها الخاصة ، وتبدو لطيفة للغاية كما فعلت.

وافق تشاو ليان “نعم”. ثم استدار وخرج من مكتب تشاو السابع

لكنه لم يكن مستعدًا لاتخاذ خطوة بعد. تظاهر بمواصلة النوم ، وبدلاً من ذلك قام بتنشيط حواسه لمراقبة ما كانت تفعله.

“سأجعل هؤلاء الرجال المسنين يعرفون أن وقتهم قد انتهى. إن تقدم البشرية وعلم الوراثة وكل شيء يكمن في التكنولوجيا.” أضاءت عيون تشاو السابع بـ ضوءعميق
… …

لكنه لم يكن مستعدًا لاتخاذ خطوة بعد. تظاهر بمواصلة النوم ، وبدلاً من ذلك قام بتنشيط حواسه لمراقبة ما كانت تفعله.

مع استمرار الرحلة ، لم يواجه هان سين أي شيء غريب مرة أخرى. مع اقتراب الثعلب الفضي ، كان من الشائع أن تحافظ الكائنات على مسافة بينهم. على هذا النحو ، كانت رحلتهم خالية من المشاكل.

استرخى تعبير هان سين إلى حد ما ، وتفاجأ بشدة من سلوكها. فتح عينيه وشاهدها وهي تنزلق إلى أحلامها الخاصة ، وتبدو لطيفة للغاية كما فعلت.

بدت الجنية لطيفة بشكل لا يصدق ، وكانت تستمع بمودة إلى هان سين كلما تحدث. كانت جروحها تتحسن تدريجياً كل يوم. لن يمر وقت طويل قبل أن تتعافى تمامًا.

“العم السابع ، لا يمكنك أن تلوم نفسك على هذا التحول في الأحداث. لم يتوقع أحد أن يكون هان سين هو حفيد لوه هايتانج. والآن ، أصبحت عائلة لوه ، التي ظلت محايدة دائمًا ، ودودة مع عائلة جي. توقف قليلاً ثم قال تشاو ليان: “كان من المستحيل التنبؤ بهذا ”

لا يزال هان سين لا يثق بها تمامًا ، على الرغم من ذلك ، لم يتخلى أبدًا عن حذره معها. عندما كان هان سين ينام ، شعر بالجنية تقترب منه ، مما أدى إلى إطلاق صفارات الإنذار في رأسه.

“نعم ، من خلال أكلهم.” كما قال هان سين ، بدأ يمشي في غابة جوز الهند. تباطأ الهادر الذهبى في الخلف ، حاملاً حقائبهم. لقد ساروا لأميال عديدة قبل أن يروا شيئًا آخر ذي أهمية.

لكنه لم يكن مستعدًا لاتخاذ خطوة بعد. تظاهر بمواصلة النوم ، وبدلاً من ذلك قام بتنشيط حواسه لمراقبة ما كانت تفعله.

7 .

طارت الجنية بالقرب منه ، ودارت رأسه. ثم هبطت على كفه وانزلقت في أصابع يده نصف المطوية. مثل البطانية ، أجبرت نفسها على الدفء تحتها وذهبت إلى النوم.

“نحن في ملاذ الإلهه استخدم عقلك وحاول التفكير في سبب وجود الكثير من أشجار جوز الهند هنا. بالطبع ، لا تتردد في المضي قدمًا في تناول وجبتك – إذا كنت لا تخشى الموت ،” حذرها هان سين ببرود. إذا أصرت على أكلها ، فلن يمنعها. لم تمتد رعايته لـ تشو يومى إلى هذا الحد.

استرخى تعبير هان سين إلى حد ما ، وتفاجأ بشدة من سلوكها. فتح عينيه وشاهدها وهي تنزلق إلى أحلامها الخاصة ، وتبدو لطيفة للغاية كما فعلت.

“أخشى أنك لا تستطيع”. سار هان سين بالقرب من حافة الماء بينما كان يتحدث. عندما رأى الماء الصافي في البحيرة ، جعد حاجبيه. قام بشم البحيرة ثم رشفة صغيرة من الماء بزجاجة. قال بابتسامة ساخرة ، “نعم ، لا يمكنك شرب هذا.”

ولكن بعد بضعة أيام ، اعتقد هان سين أنه بدأ في أن يكون ساذجًا إلى حد ما وكان يتخلى عن حذره. كان يعتقد أن الجنية ما زالت ستنتقم منه ، لأن كل ما فعلته هو الكسل وتجاهل أوامره. بصرف النظر عن التمثيل اللطيف ، فإنها لم تفعل شيئًا واحدًا مفيداً

طارت الجنية بالقرب منه ، ودارت رأسه. ثم هبطت على كفه وانزلقت في أصابع يده نصف المطوية. مثل البطانية ، أجبرت نفسها على الدفء تحتها وذهبت إلى النوم.

“إن مخلوقات الجيل الثاني الشريرة والمخادعة لن تفعل أي شيء لائق أبدًا.” كان هان سين غاضبة من سلوكها. في السابق ، كان الثعلب الفضي هو الوحيد الذي كان عليه التنافس معه على البضائع ، ولكن الآن هناك الجنية أيضًا. كانت هناك عدة مناسبات عندما أراد هان سين أن يعامل نفسه باللحوم المطبوخة بذوق ، لكنه انتهى به الأمر إلى عدم القدرة على ذلك. يجب ملء بطون المخلوقات التى فى شراكة معه أولاً ، وهذا عادة ما يتركه مع بقايا الطعام.

متجاهلاً رد فعلها ، نظرت هان سين نحو وسط البحيرة. هناك ، استقرت جزيرة صغيرة. لم يكن أكبر من ملعب كرة قدم ، وفي وسطها كانت شجرة جوز هند عملاقة.

قال هان سين في نفسه: “حسنًا ، سأثمّنكما أولاً ، ثم أتناول طعامكما”.

اجتازت مجموعة المسافرين الصحراء السوداء لمدة أسبوعين آخرين. تمامًا كما نسي هان سين تقريبًا كل الأحداث الغريبة التي حدثت على طول الطريق ، تعثر عبر واحة.

“اختبارات المرحلة الرابعة تتطلب الكثير من أعضاء مجلس الشورى ونحتاج أيضًا إلى مجموعة النجوم النحاسية‏ نحن …” أراد تشاو ليان الاستمرار ، لكن كلماته ترددت في الخروج.

“مستحيل. أشجار جوز الهند هنا ؟!” هان سين ، بعد رؤية الواحة ، بدا غريبًا بعض الشيء.

لم تكن الواحات غريبة تمامًا ، لكن وفرة أشجار جوز الهند كانت كذلك. تم تزيين كل شجرة بعدد من جوز الهند بحجم كرة السلة التي تبدو لذيذة للغاية.

لم تكن الواحات غريبة تمامًا ، لكن وفرة أشجار جوز الهند كانت كذلك. تم تزيين كل شجرة بعدد من جوز الهند بحجم كرة السلة التي تبدو لذيذة للغاية.

كانت هذه صحراء قاسية ومع ذلك ، لماذا تنمو أشجار جوز الهند المزروعة على شاطئ البحر هنا؟ كان عددهم الهائل لا يصدق أيضًا. كانت مثل غابة لا نهائية من أشجار جوز الهند.

كانت هذه صحراء قاسية ومع ذلك ، لماذا تنمو أشجار جوز الهند المزروعة على شاطئ البحر هنا؟ كان عددهم الهائل لا يصدق أيضًا. كانت مثل غابة لا نهائية من أشجار جوز الهند.

لا يزال هان سين لا يثق بها تمامًا ، على الرغم من ذلك ، لم يتخلى أبدًا عن حذره معها. عندما كان هان سين ينام ، شعر بالجنية تقترب منه ، مما أدى إلى إطلاق صفارات الإنذار في رأسه.

بدت تشو يومي متحمسة. مع ليتل أورانج ، أقلعت على الفور ركضت إلى غابة جوز الهند. جمعت الكثير من جوز الهند بوجه جائع. كانت تشرب المحاليل الغذائية العادية لأطول فترة ، وحتى الآن ، سئمت منها.

بدت تشو يومي متحمسة. مع ليتل أورانج ، أقلعت على الفور ركضت إلى غابة جوز الهند. جمعت الكثير من جوز الهند بوجه جائع. كانت تشرب المحاليل الغذائية العادية لأطول فترة ، وحتى الآن ، سئمت منها.

“توقفى! لا تلمسى هذه الأشياء ،” نادى هان سين بسرعة تشو يومى

استرخى تعبير هان سين إلى حد ما ، وتفاجأ بشدة من سلوكها. فتح عينيه وشاهدها وهي تنزلق إلى أحلامها الخاصة ، وتبدو لطيفة للغاية كما فعلت.

“لماذا لا؟ أنا فقط جائع لبعض ثمار الهند. لا توجد أية مخلوقات حولنا.” استدارت تشو يومى بنظرة مشوشة.

عندما لاحظ هان سين شجرة جوز الهند من اليشم الأبيض ، تغيرت مياه البحيرة. نشأ شيء ضخم من الماء ، وصعد زوجان من العيون التي تشبه العجلة إلى السماء ونظرتا إلى الأسفل على هان سين وتشو يومى

“نحن في ملاذ الإلهه استخدم عقلك وحاول التفكير في سبب وجود الكثير من أشجار جوز الهند هنا. بالطبع ، لا تتردد في المضي قدمًا في تناول وجبتك – إذا كنت لا تخشى الموت ،” حذرها هان سين ببرود. إذا أصرت على أكلها ، فلن يمنعها. لم تمتد رعايته لـ تشو يومى إلى هذا الحد.

“هل يمكنني شرب الماء؟” سألت تشو يومى هان سين بنشوة.

عادت تشو يومى ، مع وجه مخيب للآمال ، إلى هان سين خالية الوفاض. “حسنًا ، هل هناك طريقة يمكنني من خلالها تحديد ما إذا كان بإمكاني أكل جوز الهند هذا أم لا؟”

لا يزال هان سين لا يثق بها تمامًا ، على الرغم من ذلك ، لم يتخلى أبدًا عن حذره معها. عندما كان هان سين ينام ، شعر بالجنية تقترب منه ، مما أدى إلى إطلاق صفارات الإنذار في رأسه.

“نعم ، من خلال أكلهم.” كما قال هان سين ، بدأ يمشي في غابة جوز الهند. تباطأ الهادر الذهبى في الخلف ، حاملاً حقائبهم. لقد ساروا لأميال عديدة قبل أن يروا شيئًا آخر ذي أهمية.

“لماذا لا؟ أنا فقط جائع لبعض ثمار الهند. لا توجد أية مخلوقات حولنا.” استدارت تشو يومى بنظرة مشوشة.

ما وجده هان سين في النهاية فاجأه كثيرًا. كانت هناك بحيرة خضراء كبيرة ، بدت مياهها مثل الزمرد المتلألئ. كانت ضخمة ، وكانت أشجار جوز الهند تلتف حولها بالكامل.

“مستحيل. أشجار جوز الهند هنا ؟!” هان سين ، بعد رؤية الواحة ، بدا غريبًا بعض الشيء.

“هل يمكنني شرب الماء؟” سألت تشو يومى هان سين بنشوة.

ألقى هان سين نظرة فاحصة. كانت شجرة جوز الهند العملاقة ذات اللون الأبيض من اليشم تحمل ثلاث ثمرات جوز هند ، وكان حجم كل منها تقريبًا بحجم كرة اليوجا. زاد ظلامهم من إحساسهم بالوزن أيضًا.

“أخشى أنك لا تستطيع”. سار هان سين بالقرب من حافة الماء بينما كان يتحدث. عندما رأى الماء الصافي في البحيرة ، جعد حاجبيه. قام بشم البحيرة ثم رشفة صغيرة من الماء بزجاجة. قال بابتسامة ساخرة ، “نعم ، لا يمكنك شرب هذا.”

“هل أنت واثق؟” داخل مكتب أنجيل جين* ، تحدث تشاو السابع معتشاو ليان { كانت مترجمة كده صح ولا لو كان لا أكتبولى كانت مترجمة أزاى } ورد تشاو ليان في المقابل “تم تأكيد ذلك بالفعل. لوه لان ، والدة هان سين ، هي الحفيدة الوحيدة لـ لوه هايتانج. وتحظى أسرة جي بدعم لوه هايتانج”. 

“لماذا لا؟ “سألت تشو يومي.

لقد جربت القليل الذي جمعه وبصقته على عجل. كان الماء مالحًا بشكل لا يصدق ، تمامًا مثل مياه البحر. 

“هذه مياه مالحة”. مرر هان سين الزجاجة إلى تشو يومى

ما وجده هان سين في النهاية فاجأه كثيرًا. كانت هناك بحيرة خضراء كبيرة ، بدت مياهها مثل الزمرد المتلألئ. كانت ضخمة ، وكانت أشجار جوز الهند تلتف حولها بالكامل.

عادت تشو يومى ، مع وجه مخيب للآمال ، إلى هان سين خالية الوفاض. “حسنًا ، هل هناك طريقة يمكنني من خلالها تحديد ما إذا كان بإمكاني أكل جوز الهند هذا أم لا؟”

متجاهلاً رد فعلها ، نظرت هان سين نحو وسط البحيرة. هناك ، استقرت جزيرة صغيرة. لم يكن أكبر من ملعب كرة قدم ، وفي وسطها كانت شجرة جوز هند عملاقة.

“هل أنت واثق؟” داخل مكتب أنجيل جين* ، تحدث تشاو السابع معتشاو ليان { كانت مترجمة كده صح ولا لو كان لا أكتبولى كانت مترجمة أزاى } ورد تشاو ليان في المقابل “تم تأكيد ذلك بالفعل. لوه لان ، والدة هان سين ، هي الحفيدة الوحيدة لـ لوه هايتانج. وتحظى أسرة جي بدعم لوه هايتانج”. 

بدت شجرة جوز الهند مختلفة عن البقية. لم تكن أطول فحسب ، بل كان جذعها مثل اليشم الأبيض.

كانت ثمار جوز الهند مرتفعة أيضًا ومختلفة. كانوا مثل كرات معدنية عملاقة سوداء.

كانت ثمار جوز الهند مرتفعة أيضًا ومختلفة. كانوا مثل كرات معدنية عملاقة سوداء.

بووم!

ألقى هان سين نظرة فاحصة. كانت شجرة جوز الهند العملاقة ذات اللون الأبيض من اليشم تحمل ثلاث ثمرات جوز هند ، وكان حجم كل منها تقريبًا بحجم كرة اليوجا. زاد ظلامهم من إحساسهم بالوزن أيضًا.

أجاب تشاو ليان “لم يفعلوا شيئًا كبيرًا بشكل خاص. ولكن وفقًا للمعلومات التي قدمها العجوز شى ، فإن بعض أنصاف الآلهة من عائلة جى في طريقهم إلى ملجأ قاتل الألهه ”

بووم!

“نحن في ملاذ الإلهه استخدم عقلك وحاول التفكير في سبب وجود الكثير من أشجار جوز الهند هنا. بالطبع ، لا تتردد في المضي قدمًا في تناول وجبتك – إذا كنت لا تخشى الموت ،” حذرها هان سين ببرود. إذا أصرت على أكلها ، فلن يمنعها. لم تمتد رعايته لـ تشو يومى إلى هذا الحد.

عندما لاحظ هان سين شجرة جوز الهند من اليشم الأبيض ، تغيرت مياه البحيرة. نشأ شيء ضخم من الماء ، وصعد زوجان من العيون التي تشبه العجلة إلى السماء ونظرتا إلى الأسفل على هان سين وتشو يومى

لم تكن الواحات غريبة تمامًا ، لكن وفرة أشجار جوز الهند كانت كذلك. تم تزيين كل شجرة بعدد من جوز الهند بحجم كرة السلة التي تبدو لذيذة للغاية.