بعوض شهوة الدم
غادرت العواصف الرملية بالسرعة التي جاءت بها. بعد نصف يوم ، توقفوا جميعًا. لكن كانت الآثار الجانبية هي الأكثر إزعاجًا. بعد العواصف الرملية ، تغيرت المناظر الطبيعية. اختفت آثار أقدام وحيد القرن وغيرت الكثبان مواقعها.
بعد قتلهم جميعًا ، لاحظ هان سين أن تشو يومي بدت متجمدة كانت تحدق في شيء أمامهم بتعبير غبى. كان وجهها مشوهًا في حالة من الرعب ، كما لو أنها رأت شيئًا بائسًا للغاية.
واصل هان سين ، مع تشو يوميي ، السير في نفس الاتجاه. كانت الجنية لا تزال داخل صدفة الإسكالوب ، رافضة الخروج. سواء استطاعت الآن أم لا ، كانت لا تزال تحت سيطرته ، حيث كان جسدها كله متعفنًا. في غضون أيام قليلة ، من المرجح أن تذوب في مادة لزجة دموية تمامًا.
كان مص دمها مقبولاً ، لكن البقع كانت تقودها إلى الجنون. جعلوها تعانى من الحكة ، وتحركت كل من أصابعها العشرة بشكل مفرط ، خدشت بشراسة قدر استطاعتها. كانت تفعل ذلك كثيرًا ، كان الدم يسحب إلى السطح. وكما يقول الناس ، كلما خدشت أكثر ، زادت الحكة. لم يمض وقت طويل قبل أن يتآكل جلدها بالكامل ، ومع ذلك لم تستطع مقاومة الخدش.
لكن ما لم تكن تريد الخروج من القذيفة ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله هان سين. كانت القشرة غير قابلة للكسر ، وإذا أرادت الجنية الخروج ، فقد افترض أنه يجب أن يكون بمحض إرادتها.
“قتلت بعوضة شهوة الدم . لم تكسب روح وحش. تناول لحم المخلوق المتحول لتكسب صفر إلى عشر نقاط جينية متحولة بشكل عشوائي.”
كان الطقس متقلبًا بشكل مدهش في الصحراء. غالبًا ما كان الجو عاصفاً ، مما دفع الرمال إلى أعلى السماء وحجب رؤيتهم. خلال فترات الرياح الشديدة ، ارتفعت الرمال مثل الوحوش التي تسعى إلى إلتهامهم بالكامل.
761 بعوض شهوة الدم
أخبر هان سين الهادر الذهبى بزيادة حجمه إلى الحد الأقصى ، وبدا وكأنه تل صغير يسير عبر العواصف الرملية الشديدة. ثم إختبئ هان سين وبقية رفاقه في فراء الهادر الذهبى ليظلوا مرتاحين وغير متأثرين.
“إنه لأمر مخز أن يكون الهادر الذهبى مجرد مخلوق خارق من ملاذ الإله الأول إذا كان يمكن أن يتطور ، فمن المرجح أن يكون أكبر من أي مخلوق خارق آخر من ملاذ الإله الثاني.” تنهد هان سين.
“إنه لأمر مخز أن يكون الهادر الذهبى مجرد مخلوق خارق من ملاذ الإله الأول إذا كان يمكن أن يتطور ، فمن المرجح أن يكون أكبر من أي مخلوق خارق آخر من ملاذ الإله الثاني.” تنهد هان سين.
علاوة على ذلك ، كان يشعر بالسوء وهو يرتدي درعًا خارقًا أمامها. لذلك ، كما فعلت ، كان يرتدي درع دم مقدس بدلاً من ذلك.
غادرت العواصف الرملية بالسرعة التي جاءت بها. بعد نصف يوم ، توقفوا جميعًا. لكن كانت الآثار الجانبية هي الأكثر إزعاجًا. بعد العواصف الرملية ، تغيرت المناظر الطبيعية. اختفت آثار أقدام وحيد القرن وغيرت الكثبان مواقعها.
لم يكن هناك أي فائدة من العودة الآن ، واختار هان سين المضي قدمًا ومعرفة ما كان يجري. يبدو أن الكائنات الخارقة التي واجهوها جميعًا تتجاهلهم ، كما لو أن شيئًا أكبر جذبهم. إذا جاء إلى مكان تجمعوا فيه جميعًا ، فقد عقد العزم على الالتفاف والاستمرار في طريقه.
صفع!
غزا بعوض شهوة الدم السماء مثل عاصفة رملية ، حتى أنهم بثوا الخوف في الثعلب الفضي و ليتل أورانج. سويًا ، سارع هذان الوحشان للفرار.
سمع هان سين ضوضاء خلفه ، واستدار ليرى تشو يومى وهي تصفع خديها. ضحك وقال: لماذا تضرب نفسك؟
إذا استمر هذا ، فمن المرجح أن تموت تشو يومى هنا.
“هناك بعوضة”. واصلت تشو يومى تلويح يديها ، ولكن دون جدوى.
أخبر هان سين الهادر الذهبى بزيادة حجمه إلى الحد الأقصى ، وبدا وكأنه تل صغير يسير عبر العواصف الرملية الشديدة. ثم إختبئ هان سين وبقية رفاقه في فراء الهادر الذهبى ليظلوا مرتاحين وغير متأثرين.
ألقت هان سين نظرة ورأى بعوضة صغيرة تحلق حولها. كانت سريعة جدًا ورشيقة بشكل مدهش. بغض النظر عن مدى محاولتها ضربها ، نجت البعوضة تمامًا من كل هجوم.
بذل هان سين قصارى جهده لمحاربة البعوض ، لكن بدا أن جهوده باءت بالفشل. كان هناك الكثير منهم ليتعامل معه. حتى جسد ليتل أورانج كان محتشدًا ، وكان العديد من البعوض يساعدون أنفسهم في تناول وجبة من الدم على مؤخرته.
صفع!
كان جسد ليتل أورانج يقفز لأعلى ولأسفل لقتل الكثيرين ، لكن عددًا لا بأس به من البعوض قد إلتصق به بالفعل. دون تأجيل ، شربت الحشرات الجائعة بعمق من دمائها.
صفق هان سين يديه* وقتل البعوضة في ضربة واحدة.
{ يعنى بين يديه }
لكن بالنسبة للآخرين ، لم يكن هذا هو الحاد أبداً ، بدأ العديد من البعوض في الهبوط عليهم ، وخاصة تشو يومى على الرغم من أنها كانت مغطاة بالدروع ، إلا أن أجزاء الجلد التي كانت لا تزال ظاهرة كانت مفتوحة للعض. استمر امتصاص دمها.
رفعت تشو يومي إصبعها مشيرةً أمامهم “بع.. بع.. بعوض “. بصوت مرتعش ، نادت بطريقة تجعلها تبدو خائفة للغاية.
كان هان سين متفاجئًا بشكل لا يصدق ، حيث لم يعتقد أن البعوضة الصغيرة مخلوق متحول.
“قتلت وحش الدم المقدس بعوضة شهوة الدم. لم تكسب روح وحش. تناول لحم مخلوق الدم المقدس لكسب صفر إلى عشر نقاط جينية مقدسة بشكل عشوائي.”
ضجيج!
“قتلت وحش الدم المقدس بعوضة شهوة الدم. لم تكسب روح وحش. تناول لحم مخلوق الدم المقدس لكسب صفر إلى عشر نقاط جينية مقدسة بشكل عشوائي.”
ظهر عدد قليل من البعوض ، والذي قتله هان سين على الفور. بعد ذلك ، ظهر المزيد. لقد طاروا بجنون ، وأنتجوا صوتًا مزعجًا.
لم يكن هناك أي فائدة من العودة الآن ، واختار هان سين المضي قدمًا ومعرفة ما كان يجري. يبدو أن الكائنات الخارقة التي واجهوها جميعًا تتجاهلهم ، كما لو أن شيئًا أكبر جذبهم. إذا جاء إلى مكان تجمعوا فيه جميعًا ، فقد عقد العزم على الالتفاف والاستمرار في طريقه.
صفع! صفع! صفع!
ضجيج!
كانت هجمات هان سين سريعة كالبرق ، وكان يقتل البعوض من اليسار واليمين والوسط. كانت هناك مخلوقات طبقية بدائية هذه المرة ، بالإضافة إلى العديد من الطبقة المتحولة.
كان هان سين متفاجئًا بشكل لا يصدق ، حيث لم يعتقد أن البعوضة الصغيرة مخلوق متحول.
بعد قتلهم جميعًا ، لاحظ هان سين أن تشو يومي بدت متجمدة كانت تحدق في شيء أمامهم بتعبير غبى. كان وجهها مشوهًا في حالة من الرعب ، كما لو أنها رأت شيئًا بائسًا للغاية.
ضجيج!
“ما مشكلتك؟” عبس هان سين.
صفع!
رفعت تشو يومي إصبعها مشيرةً أمامهم “بع.. بع.. بعوض “. بصوت مرتعش ، نادت بطريقة تجعلها تبدو خائفة للغاية.
ظهر عدد قليل من البعوض ، والذي قتله هان سين على الفور. بعد ذلك ، ظهر المزيد. لقد طاروا بجنون ، وأنتجوا صوتًا مزعجًا.
“ماذا؟ إنهم مجرد بعوض. لا داعي للخوف ، يمكنني أن أقتلهم جميعًا”. ثم استدار هان سين للنظر في الاتجاه الذي أشارت إليه ولاحظت صدعًا عملاقًا في رمال الصحراء. منه ، ظهرت أسراب البعوض مثل السخان. بأعدادهم التي لا تحصى ، ومثل العواصف الرملية ذاتها التي واجهوها من قبل ، قاموا بتلوين السماء وطمسوا الشمس. كان الأمر لو أن غيوم البعوض حولت النهار إلى ليل.
صفع! صفع! صفع!
“ماذا تنتظر؟ اركض!” صاح هان سين. أمسك تشو يومى وحملها تحت إبطه أثناء الركض.
غادرت العواصف الرملية بالسرعة التي جاءت بها. بعد نصف يوم ، توقفوا جميعًا. لكن كانت الآثار الجانبية هي الأكثر إزعاجًا. بعد العواصف الرملية ، تغيرت المناظر الطبيعية. اختفت آثار أقدام وحيد القرن وغيرت الكثبان مواقعها.
غزا بعوض شهوة الدم السماء مثل عاصفة رملية ، حتى أنهم بثوا الخوف في الثعلب الفضي و ليتل أورانج. سويًا ، سارع هذان الوحشان للفرار.
غزا بعوض شهوة الدم السماء مثل عاصفة رملية ، حتى أنهم بثوا الخوف في الثعلب الفضي و ليتل أورانج. سويًا ، سارع هذان الوحشان للفرار.
إذا كان مجرد عدد صغير من البعوض ، حتى من الفئة المتحولة ، فلا يوجد ما يخشاه. لكن حشدًا لا يُحصى مثل هذا سيكون كثيرًا جدًا. كان هان سين يمتلك الدرع الفائق المناسب لصد الهجمات ، لكن تشو يومي ستُقتل في لحظة.
بذل هان سين قصارى جهده لمحاربة البعوض ، لكن بدا أن جهوده باءت بالفشل. كان هناك الكثير منهم ليتعامل معه. حتى جسد ليتل أورانج كان محتشدًا ، وكان العديد من البعوض يساعدون أنفسهم في تناول وجبة من الدم على مؤخرته.
علاوة على ذلك ، كان يشعر بالسوء وهو يرتدي درعًا خارقًا أمامها. لذلك ، كما فعلت ، كان يرتدي درع دم مقدس بدلاً من ذلك.
كان هان سين متفاجئًا بشكل لا يصدق ، حيث لم يعتقد أن البعوضة الصغيرة مخلوق متحول.
إذا كان هناك عدد كبير من بعوض الدم المقدس ، فقد كان يخشى أن تكون كافية لقتل الثعلب الفضي وليتل أورانج أيضًا.
بعد قتلهم جميعًا ، لاحظ هان سين أن تشو يومي بدت متجمدة كانت تحدق في شيء أمامهم بتعبير غبى. كان وجهها مشوهًا في حالة من الرعب ، كما لو أنها رأت شيئًا بائسًا للغاية.
ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل قبل أن يلحقهم البعوض وينزل عليهم. تطاير البرق الفضي عبر فرو الثعلب الفضي ، وأصدر عددًا من الأشعة لصعق أولئك الذين سعوا إلى الإقتراب منه
استخدم هان سين شوكة ريكس المشتعلة لحرق البعوض من حولهم.
سمع هان سين ضوضاء خلفه ، واستدار ليرى تشو يومى وهي تصفع خديها. ضحك وقال: لماذا تضرب نفسك؟
كان جسد ليتل أورانج يقفز لأعلى ولأسفل لقتل الكثيرين ، لكن عددًا لا بأس به من البعوض قد إلتصق به بالفعل. دون تأجيل ، شربت الحشرات الجائعة بعمق من دمائها.
رفعت تشو يومي إصبعها مشيرةً أمامهم “بع.. بع.. بعوض “. بصوت مرتعش ، نادت بطريقة تجعلها تبدو خائفة للغاية.
كان هان سين مصدومًا حقًا. لم يتوقع أن يتمكن البعوض من شرب دم مخلوق خارق ، وهذا يعني أن ليتل أورانج والثعلب الفضي كانا في خطر مثلهما.
غزا بعوض شهوة الدم السماء مثل عاصفة رملية ، حتى أنهم بثوا الخوف في الثعلب الفضي و ليتل أورانج. سويًا ، سارع هذان الوحشان للفرار.
على الرغم من أن إناث البعوض فقط هي التي تستطيع شرب الدم ، إلا أن أعدادها لا تزال مخيفة بما يكفي لتعريضها جميعًا لخطر جسيم.
سمع هان سين ضوضاء خلفه ، واستدار ليرى تشو يومى وهي تصفع خديها. ضحك وقال: لماذا تضرب نفسك؟
صفع!
ألقت هان سين نظرة ورأى بعوضة صغيرة تحلق حولها. كانت سريعة جدًا ورشيقة بشكل مدهش. بغض النظر عن مدى محاولتها ضربها ، نجت البعوضة تمامًا من كل هجوم.
صفع هان سين بعوضة كانت تشرب دم ليتل أورانج.
كان جسد ليتل أورانج يقفز لأعلى ولأسفل لقتل الكثيرين ، لكن عددًا لا بأس به من البعوض قد إلتصق به بالفعل. دون تأجيل ، شربت الحشرات الجائعة بعمق من دمائها.
“قتلت وحش الدم المقدس بعوضة شهوة الدم. لم تكسب روح وحش. تناول لحم مخلوق الدم المقدس لكسب صفر إلى عشر نقاط جينية مقدسة بشكل عشوائي.”
إذا كان هناك عدد كبير من بعوض الدم المقدس ، فقد كان يخشى أن تكون كافية لقتل الثعلب الفضي وليتل أورانج أيضًا.
“هناك بالفعل بعض من فئة الدم المقدس بينهم.” تغير وجه هان سين ، وأمر الملاك الصغير أن يمهد لهم الطريق. ثم أسرع لمحاولة الهرب. لكن البعوض كان مثل عاصفة رملية ، وكان المزيد والمزيد يأتون لابتلاعهم.
ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل قبل أن يلحقهم البعوض وينزل عليهم. تطاير البرق الفضي عبر فرو الثعلب الفضي ، وأصدر عددًا من الأشعة لصعق أولئك الذين سعوا إلى الإقتراب منه استخدم هان سين شوكة ريكس المشتعلة لحرق البعوض من حولهم.
كان الثعلب الفضي أفضل منهم جميعًا. كانت الكهرباء على جسده تعمل كالدرع ، ومنعت البعوض من الهبوط عليه.
“ماذا تنتظر؟ اركض!” صاح هان سين. أمسك تشو يومى وحملها تحت إبطه أثناء الركض.
لكن بالنسبة للآخرين ، لم يكن هذا هو الحاد أبداً ، بدأ العديد من البعوض في الهبوط عليهم ، وخاصة تشو يومى على الرغم من أنها كانت مغطاة بالدروع ، إلا أن أجزاء الجلد التي كانت لا تزال ظاهرة كانت مفتوحة للعض. استمر امتصاص دمها.
رفعت تشو يومي إصبعها مشيرةً أمامهم “بع.. بع.. بعوض “. بصوت مرتعش ، نادت بطريقة تجعلها تبدو خائفة للغاية.
لم يكن البعوض مميتًا بمفرده ، وحتى لو امتصوا حتى امتلأت بطونهم ، فلن تخسر الكثير من الدم. لكن مع هذا العدد منهم ، كانت الأمور رهيبة. في غضون ثوان ، كان جسد تشو يومي يستضيف عددًا كبيرًا من البقع.
بذل هان سين قصارى جهده لمحاربة البعوض ، لكن بدا أن جهوده باءت بالفشل. كان هناك الكثير منهم ليتعامل معه. حتى جسد ليتل أورانج كان محتشدًا ، وكان العديد من البعوض يساعدون أنفسهم في تناول وجبة من الدم على مؤخرته.
كان مص دمها مقبولاً ، لكن البقع كانت تقودها إلى الجنون. جعلوها تعانى من الحكة ، وتحركت كل من أصابعها العشرة بشكل مفرط ، خدشت بشراسة قدر استطاعتها. كانت تفعل ذلك كثيرًا ، كان الدم يسحب إلى السطح. وكما يقول الناس ، كلما خدشت أكثر ، زادت الحكة. لم يمض وقت طويل قبل أن يتآكل جلدها بالكامل ، ومع ذلك لم تستطع مقاومة الخدش.
صفع! صفع! صفع!
بذل هان سين قصارى جهده لمحاربة البعوض ، لكن بدا أن جهوده باءت بالفشل. كان هناك الكثير منهم ليتعامل معه. حتى جسد ليتل أورانج كان محتشدًا ، وكان العديد من البعوض يساعدون أنفسهم في تناول وجبة من الدم على مؤخرته.
بعد قتلهم جميعًا ، لاحظ هان سين أن تشو يومي بدت متجمدة كانت تحدق في شيء أمامهم بتعبير غبى. كان وجهها مشوهًا في حالة من الرعب ، كما لو أنها رأت شيئًا بائسًا للغاية.
كانت أجساد المخلوقات الخارقة أفضل بكثير من جسد تشو يومى ، وكان من السهل رؤيتها. لا يبدو أن الحكة تؤثر عليهم على الإطلاق ، لذا فإن تأثيرات مص الدماء لا تبدو مثيرة للقلق.
ظهر عدد قليل من البعوض ، والذي قتله هان سين على الفور. بعد ذلك ، ظهر المزيد. لقد طاروا بجنون ، وأنتجوا صوتًا مزعجًا.
استمر الثعلب الفضي في إطلاق الكهرباء ، لكن من الواضح أنه لم يتبق لديه الكثير من الطاقة. لم يكن هان سين متأكدًا من المدة التي يمكن أن يستمر فيها
سمع هان سين ضوضاء خلفه ، واستدار ليرى تشو يومى وهي تصفع خديها. ضحك وقال: لماذا تضرب نفسك؟
شعر هان سين بالسوء في قلبه. لم يستطع إيجاد طريقة لمنح تشو يومى المساعدة الفورية والراحة التي تحتاجها الآن.
صفع!
إذا استمر هذا ، فمن المرجح أن تموت تشو يومى هنا.
صفع!
بينما كان هان سين يفكر في خطوته التالية ، رأى فجأة ضبابًا أبيض يقترب. عندما لامسه البعوض ، سقطت على الأرض مثل المطر الغزير.
واصل هان سين ، مع تشو يوميي ، السير في نفس الاتجاه. كانت الجنية لا تزال داخل صدفة الإسكالوب ، رافضة الخروج. سواء استطاعت الآن أم لا ، كانت لا تزال تحت سيطرته ، حيث كان جسدها كله متعفنًا. في غضون أيام قليلة ، من المرجح أن تذوب في مادة لزجة دموية تمامًا.
كانت أجساد المخلوقات الخارقة أفضل بكثير من جسد تشو يومى ، وكان من السهل رؤيتها. لا يبدو أن الحكة تؤثر عليهم على الإطلاق ، لذا فإن تأثيرات مص الدماء لا تبدو مثيرة للقلق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
