آثــــــــــــــــــــــــار
بعد أن سمعت لوه سولان ما قاله هان سين ، ظلت صامتة للحظة. عندما كسرت الصمت ، قالت: “هل أنت متأكد أن هذه هي المرأة التي تريدها؟”
لم يكن هان سين يعرف كيف يتعامل مع هذا الأمر ، لذلك اتصل بوالدته. أخبرها عن خطوبته لجي يانران.
بحث هان سين عن المزيد والمزيد من المعلومات المتعلقة بفيلق الدم ووجد بعض الموضوعات المتعلقة بآثار فيلق الدم. لسوء الحظ ، لم يعرف أحد ما هم أيضًا. ذكرت المعلومات الوحيدة التي كانت متوفرة أن آثار فيلق الدم كانت هدايا تم تقديمها للبشر بواسطة آلهة الدم. تم نقلهم عادة عبر الأجيال من قبل أتباع الأسرة المتشددين لفيلق الدم. لم يكن الغرباء مطلعين عليهم أبدًا ، ولا يمكن حتى لأعضاء الطائفة ذو المستوى المنخفض رؤيتهم. كانت مخصصة للأعضاء رفيعي المستوى في فيلق الدم فقط.
“حسنًا ، مثل هذه المرأة الطيبة – يجب أن أضع علامتي عليها أولاً وألا أسمح لأحد بسرقتها.” لمس هان سين وجهه وفكر في أفضل طريقة لإقتراح ذلك.
على الرغم من أن هان سين كان يحب أن يعطي طفله المستقبلي خطوة ، إلا أنه لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي قد يجد فيه آثار لنفسه. ولأنه كان صادقًا تمامًا مع نفسه ، لم يكن متأكدًا مما إذا كان هذا الشرط المذكور على المخطوطة الجلدية صحيحًا أم لا. لم يعتقد أنه كان ذا مصداقية كبيرة.
بعد أن سمعت لوه سولان ما قاله هان سين ، ظلت صامتة للحظة. عندما كسرت الصمت ، قالت: “هل أنت متأكد أن هذه هي المرأة التي تريدها؟”
بعد الاستحمام ، تناول هان سين بعض الطعام. قبل مغادرته ، سمع طرقًا على بابه. كانت جي يانران.
بدت جي يانران غريبة في هذا اليوم. ولا يبدو أنها كانت في حالة مزاجية للعب مع نكات هان سين. نظرت إليه بغرابة ، وكان الأمر كما لو أنها تريد أن تخبره بشيء ، ولكن لسبب ما ، تمسك لسانها بقوة قمعية.
“يا كابتن ، كيف وجدت الوقت لزيارتي في كوخي الصغير؟” هان سين مازحها مبتسمًا.
“ماذا تقصد ،” بماذا يعني ذلك “؟ أنت رجل ، إنها سيدة طيبة. لقد كانت معك طوال هذا الوقت ولم تقترح بعد. كيف يفترض أن تشرح ذلك لعائلتها؟ ” أوضحت آني ببرود.
بدت جي يانران غريبة في هذا اليوم. ولا يبدو أنها كانت في حالة مزاجية للعب مع نكات هان سين. نظرت إليه بغرابة ، وكان الأمر كما لو أنها تريد أن تخبره بشيء ، ولكن لسبب ما ، تمسك لسانها بقوة قمعية.
“جدك؟ لماذا يريد أن يراني؟” فوجئ هان سين.
“يانران ، ماذا حدث؟” نادرًا ما رأى هان سين جي يانران في مثل هذه الحالة ، وهذا ما يقلقه. أمسك بيدها على الفور وشدها عن قرب.
“ماذا حدث يا حبيبتي؟ لا تخيفني هكذا.” كان هان سين مذعورًا ، لأنه لم ير وجه جي يانران هكذا.
لقد أراد حقًا أن يعيش ويكون مع جي يانران. كان هناك العديد من الفتيات الجميلات ، لكن كونك مع شخص ما يمكن أن تكون على طبيعتك معه وتشعر بالراحة إلى جانبه – حتى لو كان مجرد صمت ، وخالٍ من الارتباك – فإن القليل من الفتيات عرضن هذا النوع من الرفقة.
ضغطت جي يانران على أسنانها. رداً على مناشدة هان سين ، استدارت وقالت بصوت هادئ ومرهق مثل البعوضة ، “جدي يريد أن يراك …”
“لا شيء. ولكن إذا كنت لا تريد الذهاب ، فلا بأس بذلك. وإذا كان الأمر كذلك ، فسأعود.” بعد أن قالت جي يانران ذلك ، هربت على عجل ولم تنظر إلى الوراء.
وتحول خديها إلى أحمر بعد قول هذه الجملة
بعد أن سمعت لوه سولان ما قاله هان سين ، ظلت صامتة للحظة. عندما كسرت الصمت ، قالت: “هل أنت متأكد أن هذه هي المرأة التي تريدها؟”
“جدك؟ لماذا يريد أن يراني؟” فوجئ هان سين.
بعد الاستحمام ، تناول هان سين بعض الطعام. قبل مغادرته ، سمع طرقًا على بابه. كانت جي يانران.
“لا شيء. ولكن إذا كنت لا تريد الذهاب ، فلا بأس بذلك. وإذا كان الأمر كذلك ، فسأعود.” بعد أن قالت جي يانران ذلك ، هربت على عجل ولم تنظر إلى الوراء.
بعد الاستحمام ، تناول هان سين بعض الطعام. قبل مغادرته ، سمع طرقًا على بابه. كانت جي يانران.
شاهدها هان سين وهو في حالة ذهول ، ولم يكن لديه الوقت حتى للتفكير فيما حدث للتو.
لقد أراد حقًا أن يعيش ويكون مع جي يانران. كان هناك العديد من الفتيات الجميلات ، لكن كونك مع شخص ما يمكن أن تكون على طبيعتك معه وتشعر بالراحة إلى جانبه – حتى لو كان مجرد صمت ، وخالٍ من الارتباك – فإن القليل من الفتيات عرضن هذا النوع من الرفقة.
“ما الذي يحدث؟ جدها يريد مقابلتي؟ جدها هو واحد من أنصاف الآلهة القلائل. لماذا يريد مقابلتي؟ هل بسبب جوهر جين الحياه أو ملاكي الصغير؟” فكر هان سين في هذه الأسئلة بينما كان يطارد جي يانران. لكنها كانت سريعة جدًا ، وبعد عبور الممر ، كانت متقدمة جدًا عليه.
لقد أراد حقًا أن يعيش ويكون مع جي يانران. كان هناك العديد من الفتيات الجميلات ، لكن كونك مع شخص ما يمكن أن تكون على طبيعتك معه وتشعر بالراحة إلى جانبه – حتى لو كان مجرد صمت ، وخالٍ من الارتباك – فإن القليل من الفتيات عرضن هذا النوع من الرفقة.
“أشعر بالأسف الشديد لجي يانران ، لكونها مع أحمق مثلك.” كانت آني تقف خارج الباب ، تنظر ببرود إلى هان سين وهي تتحدث.
اعتاد هان سين التحدث عنها مع والدته ، لذلك لم يكن مفاجئًا أنه كان يتحدث عن هذا الآن.
“ماذا يعني ذلك؟” عبس هان سين وأعاد النظرة إلى آني.
لقد أراد حقًا أن يعيش ويكون مع جي يانران. كان هناك العديد من الفتيات الجميلات ، لكن كونك مع شخص ما يمكن أن تكون على طبيعتك معه وتشعر بالراحة إلى جانبه – حتى لو كان مجرد صمت ، وخالٍ من الارتباك – فإن القليل من الفتيات عرضن هذا النوع من الرفقة.
“ماذا تقصد ،” بماذا يعني ذلك “؟ أنت رجل ، إنها سيدة طيبة. لقد كانت معك طوال هذا الوقت ولم تقترح بعد. كيف يفترض أن تشرح ذلك لعائلتها؟ ” أوضحت آني ببرود.
لقد أراد حقًا أن يعيش ويكون مع جي يانران. كان هناك العديد من الفتيات الجميلات ، لكن كونك مع شخص ما يمكن أن تكون على طبيعتك معه وتشعر بالراحة إلى جانبه – حتى لو كان مجرد صمت ، وخالٍ من الارتباك – فإن القليل من الفتيات عرضن هذا النوع من الرفقة.
تحول وجه هان سين إلى اللون الأحمر. فتح فمه ليتكلم ، لكن لم تفلت كلمات من شفتيه.
“أم أنك تنتظر أن تسأل السيدة أولاً؟” قالت آني ببرود.
بعد الاستحمام ، تناول هان سين بعض الطعام. قبل مغادرته ، سمع طرقًا على بابه. كانت جي يانران.
“جدها يريد التحدث معي عن الزواج؟” سأل هان سين بصدمة لأنه لم يكن لديه خبرة في هذه الأنواع من الأشياء.
“الأخت آني ، أنت تعلمين أنه ليس لدي خبرة في هذه الأمور. لماذا لا تقدم لي بعض التوجيه؟ إذا فعلت ذلك ، فأعدك بسداد لطفك!” ناشد هان سين آني بسرعة ، بسبب افتقاره التام إلى المعرفة بالموضوع.
” تناقش الزواج معه؟ سيقتلك “! نظرت آني إلى هان سين كما لو كانت تراقب أحمقًا.
“ماذا حدث يا حبيبتي؟ لا تخيفني هكذا.” كان هان سين مذعورًا ، لأنه لم ير وجه جي يانران هكذا.
“الأخت آني ، أنت تعلمين أنه ليس لدي خبرة في هذه الأمور. لماذا لا تقدم لي بعض التوجيه؟ إذا فعلت ذلك ، فأعدك بسداد لطفك!” ناشد هان سين آني بسرعة ، بسبب افتقاره التام إلى المعرفة بالموضوع.
بدا وجه آني أكثر هدوءًا ، لكنها ما زالت تقول ببرود ، “إذا واصلت البقاء مع جي يانران هكذا ، دون أي مؤشر على الالتزام المناسب ، فلن يكون الرجال القدامى فقط هم الذين لا يستطيعون تحملك. لن تكونجى يانران نفسها قادرة على تحملك. إذا كنت تريد حقًا أن تكون مع يانران ، فعليك على الأقل أن تكون خطيبها. بعد ذلك ، ستكون هذه علامة لعائلتها. هل توقفت يومًا ما لتفكر في مقدار الضغط الذي تعرضت له ، لكونها معك؟ خاصة عائلة مثلها “.
بدا وجه آني أكثر هدوءًا ، لكنها ما زالت تقول ببرود ، “إذا واصلت البقاء مع جي يانران هكذا ، دون أي مؤشر على الالتزام المناسب ، فلن يكون الرجال القدامى فقط هم الذين لا يستطيعون تحملك. لن تكونجى يانران نفسها قادرة على تحملك. إذا كنت تريد حقًا أن تكون مع يانران ، فعليك على الأقل أن تكون خطيبها. بعد ذلك ، ستكون هذه علامة لعائلتها. هل توقفت يومًا ما لتفكر في مقدار الضغط الذي تعرضت له ، لكونها معك؟ خاصة عائلة مثلها “.
بعد ذلك ، استدارت آني ، وغادرت ، وتجاهلته
أجاب هان سين بسرعة: “إنه إهمالي”.
” تناقش الزواج معه؟ سيقتلك “! نظرت آني إلى هان سين كما لو كانت تراقب أحمقًا.
“العجوز جي يحب أطفاله حقًا ، وهو رجل عجوز تقليدي جدًا. إذا رأيته ، فمن الأفضل أن تقترح هذا الأمر المتعلق بكما. إذا تحدثت أكثر عن الهراء* ، فسوف يقتلك.”
{ أى شئ أخر }
توقفت آني للحظة ، ثم تابعت قائلة ، “لكن قبل ذلك ، أنت مدين لجي يانران بتوضيح. إذا لم تفعل فلا داعي للذهاب لزيارة عائلتها. ”
أجاب هان سين بسرعة: “إنه إهمالي”.
بعد ذلك ، استدارت آني ، وغادرت ، وتجاهلته
749
شعر قلب هان سين كما لو كان يتصبب عرقا. لقد كان حرا جدا ومرتاحا ، مع جي يانران من قبل. لم يفكر أبدًا في المستقبل كثيرًا ، أو فكر في كيفية سير الأمور في النهاية.
“يا كابتن ، كيف وجدت الوقت لزيارتي في كوخي الصغير؟” هان سين مازحها مبتسمًا.
كان يفكر في هذه الأشياء ، لكنه كان يفترض أن الوقت لا زال مبكراً جدًا. كان يرغب في إكمال خدمته أولاً. الشيء الوحيد الذي لم يهتم به هو الضغط الذي ربما كانت تتلقاه من عائلتها.
“شكرا أمي”. كان هان سين سعيدًا جدًا. على الرغم من أن لوه سولان وجي يانران لم يلتقيا أبدًا ، إلا أنها كانت سريعة في الاتفاق. كانت امرأة متفهمة للغاية.
“كان هذا خطأي ،” ألقى هان سين باللوم على نفسه.
749
لقد أراد حقًا أن يعيش ويكون مع جي يانران. كان هناك العديد من الفتيات الجميلات ، لكن كونك مع شخص ما يمكن أن تكون على طبيعتك معه وتشعر بالراحة إلى جانبه – حتى لو كان مجرد صمت ، وخالٍ من الارتباك – فإن القليل من الفتيات عرضن هذا النوع من الرفقة.
“ماذا يعني ذلك؟” عبس هان سين وأعاد النظرة إلى آني.
في بعض الأحيان ، كان كل ما يتطلبه الأمر هو نظرة أو حركة طفيفة لمعرفة ما يريده الآخر
أجاب هان سين بسرعة: “إنه إهمالي”.
أحب هان سين جي يانران كثيرًا ، وكان يعرف أنها تحبه في المقابل. لم يكن هناك شيء سيء في ذلك.
749
كان هان سين إيجابيًا في رغبته في الزواج منها. حتى لو لم توافق عائلة جي ، فسيظل يجد طريقة للزواج منها.
“ماذا يعني ذلك؟” عبس هان سين وأعاد النظرة إلى آني.
“حسنًا ، مثل هذه المرأة الطيبة – يجب أن أضع علامتي عليها أولاً وألا أسمح لأحد بسرقتها.” لمس هان سين وجهه وفكر في أفضل طريقة لإقتراح ذلك.
لقد أراد حقًا أن يعيش ويكون مع جي يانران. كان هناك العديد من الفتيات الجميلات ، لكن كونك مع شخص ما يمكن أن تكون على طبيعتك معه وتشعر بالراحة إلى جانبه – حتى لو كان مجرد صمت ، وخالٍ من الارتباك – فإن القليل من الفتيات عرضن هذا النوع من الرفقة.
وهذا الاقتراح لن يكون فقط حول الاثنين ؛ كلاهما يحتاج إلى موافقة والديهما. كان على هان سين أن يسأل لوه سولان.
لم يكن هان سين يعرف كيف يتعامل مع هذا الأمر ، لذلك اتصل بوالدته. أخبرها عن خطوبته لجي يانران.
لم يكن هان سين يعرف كيف يتعامل مع هذا الأمر ، لذلك اتصل بوالدته. أخبرها عن خطوبته لجي يانران.
“كان هذا خطأي ،” ألقى هان سين باللوم على نفسه.
اعتاد هان سين التحدث عنها مع والدته ، لذلك لم يكن مفاجئًا أنه كان يتحدث عن هذا الآن.
بعد الاستحمام ، تناول هان سين بعض الطعام. قبل مغادرته ، سمع طرقًا على بابه. كانت جي يانران.
بعد أن سمعت لوه سولان ما قاله هان سين ، ظلت صامتة للحظة. عندما كسرت الصمت ، قالت: “هل أنت متأكد أن هذه هي المرأة التي تريدها؟”
أجاب هان سين بسرعة: “إنه إهمالي”.
“نعم ، أريد أن أتزوج هذه المرأة ،” قال هان سين بتأكيد.
قالت لوه سولان مبتسمة: “ثم حدد موعدًا للقاء والديها ، حتى تتمكن من تسوية هذا الأمر برمته الآن”.
“كان هذا خطأي ،” ألقى هان سين باللوم على نفسه.
“شكرا أمي”. كان هان سين سعيدًا جدًا. على الرغم من أن لوه سولان وجي يانران لم يلتقيا أبدًا ، إلا أنها كانت سريعة في الاتفاق. كانت امرأة متفهمة للغاية.
تحول وجه هان سين إلى اللون الأحمر. فتح فمه ليتكلم ، لكن لم تفلت كلمات من شفتيه.
” تناقش الزواج معه؟ سيقتلك “! نظرت آني إلى هان سين كما لو كانت تراقب أحمقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
