معركة على بحيرة الجليد
{ هو المفروض إن قنديل البحر معندوش مخالب صح ولا}
مدت المجسات نحو الملاك الصغير ، لكنها أرجحت سيفها العظيم وقطعتها قبل أن تقترب أكثر من اللازم.
“ابتعد عن طريقي!” هدر هان سين ، كما اندلع دخان أسود من جسده. داخل جسده كان الجرس ينبض ، مما جعل الخيوط الجليدية تبدأ في الارتعاش والاهتزاز. حفر هان سين بـ ” شوكة ريكس المشتعلة ” إلى الأمام ، مما يشكل مخرجًا من الجليد. فى طريق النرجس
شعر هان سين بالارتياح بعد رؤية هذا ، لكنه لم يدم. تجددت المجسات إلى شكلها السابق في أقل من ثانية.
تحت وابل شرس من الهجمات التي أطلقها الملاك ، تمزق جسد قنديل البحر. بعد أن تم قطعها إلى النصف ، سقطت في المياه التي خرجت منها في السابق.
كان قنديل البحر بالتأكيد مخلوقًا خارقًا ، لأنه يمكن أن يتجدد بوتيرة سريعة بشكل لا يصدق.
كانت هجمات الملاك الصغير قوية ، لكنها كانت على ما يبدو عديمة الفائدة ضد قنديل البحر. عاد هان سين لمحاولة مراقبة قنديل البحر واكتشاف ما إذا كان لديه ضعف أم لا.
ولكن طوال المعركة ، بغض النظر عن مقدار الضرر الذي لحق بقنديل البحر ، ظلت الخيوط الجليدية دون تغيير واستمرت هجماتها دون لحظة توقف واحدة. لهذا السبب أكد هان سين أن قنديل البحر والنرجس غير مرتبطين*
جعلت رؤية هذا هان سين متوترًا ، وقد لا يكون هناك حتى أمل ضئيل في النصر إذا استمرت الأمور على هذا النحو.
قدم سيف الملاك الصغير قطعًا رائعًا لقنديل البحر الضخم. لكن في الثانية التالية ، شُفي الجرح على الفور.
نظر هان سين إلى ” شوكة ريكس المشتعلة ” في يده وأقر أن عنصر النار هو المطلوب لإسقاط قنديل البحر.
من الزهرة المثقوبة سقط جسم صغير. كانت امرأة جميلة بدون ملابس. لديها أجنحة فراشة مذهلة على ظهرها. كان لديها شعر أبيض طويل وبؤبؤ عين يعكس الجليد الذي تحكمه. يزين جسدها رقاقات الثلج.
من الزهرة المثقوبة سقط جسم صغير. كانت امرأة جميلة بدون ملابس. لديها أجنحة فراشة مذهلة على ظهرها. كان لديها شعر أبيض طويل وبؤبؤ عين يعكس الجليد الذي تحكمه. يزين جسدها رقاقات الثلج.
واصل هان سين قطع الخيوط الجليدية التي كانت تنسج عبر ساحة المعركة ، بينما كان يراقب قنديل البحر طوال الوقت. كان يبحث عن فرصة يمكنه من خلالها تنفيذ هجومه بأمان. من حسن الحظ ، سيكون عنصر النار
كان قنديل البحر بالتأكيد مخلوقًا خارقًا ، لأنه يمكن أن يتجدد بوتيرة سريعة بشكل لا يصدق.
في هذا الوقت ، تومض عيون الملاك الصغير. نهضت في الهواء ، ممسكة بالسيف العظيم بكلتا يديها ، وألقت موجة من الضربات على قنديل البحر بشراسة.
ومع ذلك ، غضب قنديل البحر ، ولا يبدو أنه خائف من الإصابة. حتى عندما تم قطع المجسات ، أو نشأت العديد من الجروح على جسده ، فإنه لم يبطئ في هجومه على الملاك الصغير.
تخلت البتلات عن سفينتها حيث تم طرد جذور النباتات وحرقها مما أدى إلى إطلاق ضباب أبيض في نفس الوقت
عبس هان سين. كان الملاك الصغير قد قطع قنديل البحر في كل مكان حتى الآن ، ولم يكتشفوا نقطة ضعف بعد. لم يبد أن أي شيء يمكنه إيقاف شفاء جروحه.
“الملاك الصغير ، عمل رائع!” صاح هان سين بصوت مليء بالإثارة. ولكن بعد أن قال هذا مباشرة ، أعاد قنديل البحر الذي تم قطعه إلى نصفين الاتصال وإعادة تكوين أنسجته المفقودة. عادت للخروج من الماء وأمسك بالملاك الصغير بمخالبه.
“هل حقا ليس لديها أي نقاط ضعف؟ إذا كان هذا صحيحا ، فسوف يكون لا يقهر.” عبس هان سين لقد كان يعتقد في السابق أن شيئًا كهذا مستحيل ، لكن ها هو يحدث أمام عينيه مباشرةً
لكن المرأة كانت صغيرة ، ليس أكبر من كف اليد. كانت مثل الجنية الأسطورة.
في هذا الوقت ، تومض عيون الملاك الصغير. نهضت في الهواء ، ممسكة بالسيف العظيم بكلتا يديها ، وألقت موجة من الضربات على قنديل البحر بشراسة.
ولكن طوال المعركة ، بغض النظر عن مقدار الضرر الذي لحق بقنديل البحر ، ظلت الخيوط الجليدية دون تغيير واستمرت هجماتها دون لحظة توقف واحدة. لهذا السبب أكد هان سين أن قنديل البحر والنرجس غير مرتبطين*
بووم!
هذا الوحش حقًا لا يقهر. كيف لم يمت بعد؟”
تحت وابل شرس من الهجمات التي أطلقها الملاك ، تمزق جسد قنديل البحر. بعد أن تم قطعها إلى النصف ، سقطت في المياه التي خرجت منها في السابق.
كان قنديل البحر بالتأكيد مخلوقًا خارقًا ، لأنه يمكن أن يتجدد بوتيرة سريعة بشكل لا يصدق.
“الملاك الصغير ، عمل رائع!” صاح هان سين بصوت مليء بالإثارة. ولكن بعد أن قال هذا مباشرة ، أعاد قنديل البحر الذي تم قطعه إلى نصفين الاتصال وإعادة تكوين أنسجته المفقودة. عادت للخروج من الماء وأمسك بالملاك الصغير بمخالبه.
شعر هان سين الذي كان يتمتع بمقاومة عالية للصقيع بسبب بشرة اليشم كما لو كان قد سقط في عالم جليدي عند لمس الضبابحتى نما شعره وحاجبه برقائق جليدية خاصة بهم بووم!
قام سيف الملاك الصغير بتقطيع وتقطيع عدد لا يحصى من المجسات وصنع عدد من الجروح التي يبلغ عمقها متر واحد على جثة قنديل البحر ، ولكن يبدو أنه كان بلا جدوى. في غضون ثوانٍ ، سيتم إبطال كل الضرر الذي تم التعامل معه من خلال التجديد السريع لقنديل البحر. لم يصلوا إلى أي مكان بفعل هذا.
تجمد هان سين متفاجئًا وقال في نفسه: “مستحيل!
حتى عندما تم قطع قنديل البحر إلى النصف ، لم يتغير شيء معهم.*
أراد هان سين الاقتراب من بحيرة الجليد واختبار نظريته. لأنه إذا استمرت الأمور كما هي ، فلن تكون لديه فرصة فى قتل قنديل البحر.
كانت هجمات الملاك الصغير قوية ، لكنها كانت على ما يبدو عديمة الفائدة ضد قنديل البحر. عاد هان سين لمحاولة مراقبة قنديل البحر واكتشاف ما إذا كان لديه ضعف أم لا.
ومع ذلك ، غضب قنديل البحر ، ولا يبدو أنه خائف من الإصابة. حتى عندما تم قطع المجسات ، أو نشأت العديد من الجروح على جسده ، فإنه لم يبطئ في هجومه على الملاك الصغير.
بينما كان هان سين يعاني من صداع لإكتشاف نقطة ضعف قنديل البحر ، تم جذب انتباهه مرة أخرى إلى النرجس الذي كان يزين مياه البحيرة المضطربة. اهتز قلبه.
من الزهرة المثقوبة سقط جسم صغير. كانت امرأة جميلة بدون ملابس. لديها أجنحة فراشة مذهلة على ظهرها. كان لديها شعر أبيض طويل وبؤبؤ عين يعكس الجليد الذي تحكمه. يزين جسدها رقاقات الثلج.
في خضم كل هذا القتال ، لم تتأثر الأزهار ولو قليلاً. لم تتلف أو تسقط بتلة واحدة.
مدت المجسات نحو الملاك الصغير ، لكنها أرجحت سيفها العظيم وقطعتها قبل أن تقترب أكثر من اللازم.
“غريب. البحيرة ليست بهذا الحجم ، فكيف لم تتأثر بين كل هذه الفوضى التي حدثت هنا؟” فكر هان سين في نفسه ، حيث قام بفحص النرجس.
كانت هجمات الملاك الصغير قوية ، لكنها كانت على ما يبدو عديمة الفائدة ضد قنديل البحر. عاد هان سين لمحاولة مراقبة قنديل البحر واكتشاف ما إذا كان لديه ضعف أم لا.
لاحظ هان سين ذلك لفترة ورأى أن قنديل البحر كان في الواقع يحمي النرجس. عندما تم قطع المجسات ، لم تسقط على الفور في الماء.
شعر هان سين الذي كان يتمتع بمقاومة عالية للصقيع بسبب بشرة اليشم كما لو كان قد سقط في عالم جليدي عند لمس الضبابحتى نما شعره وحاجبه برقائق جليدية خاصة بهم بووم!
عندما تم تدمير النرجس ، تحولت قناديل البحر والخيوط إلى ماء وسقطت. تجمدت البحيرة الجليدية بسرعة وقدمت طبقة إضافية من الصقيع إلى المناطق المحيطة بها.
شعر هان سين بالارتياح بعد رؤية هذا ، لكنه لم يدم. تجددت المجسات إلى شكلها السابق في أقل من ثانية.
“هناك شيء غير صحيح. في الواقع ، لا أعتقد أن قنديل البحر هو الذي يتحكم في الخيوط ، بل هو النرجس نفسه الذي يتحكم في الخيوط.” حقق هان سين اكتشافًا مذهلاً.
عندما تم قطع أحد المجسات ، ظهرت خيوط جليدية من الماء لتحمله برفق تحته. كان قنديل البحر يمنع أي شرائح* من السقوط فوق الأزهار.
واصلت الخيوط الجليدية التي خرجت من المياه هجماتها على هان سين والملاك الصغير. إذا كان قنديل البحر يتحكم في الخيوط ، فيجب أن يتم تعطيل تنظيمهم في كل مرة يتعرض فيها الوحش للضرر.
من الزهرة المثقوبة سقط جسم صغير. كانت امرأة جميلة بدون ملابس. لديها أجنحة فراشة مذهلة على ظهرها. كان لديها شعر أبيض طويل وبؤبؤ عين يعكس الجليد الذي تحكمه. يزين جسدها رقاقات الثلج.
ولكن طوال المعركة ، بغض النظر عن مقدار الضرر الذي لحق بقنديل البحر ، ظلت الخيوط الجليدية دون تغيير واستمرت هجماتها دون لحظة توقف واحدة. لهذا السبب أكد هان سين أن قنديل البحر والنرجس غير مرتبطين*
قدم سيف الملاك الصغير قطعًا رائعًا لقنديل البحر الضخم. لكن في الثانية التالية ، شُفي الجرح على الفور.
جعلت رؤية هذا هان سين متوترًا ، وقد لا يكون هناك حتى أمل ضئيل في النصر إذا استمرت الأمور على هذا النحو.
حتى عندما تم قطع قنديل البحر إلى النصف ، لم يتغير شيء معهم.*
{ الخيوط الجليدية }
شعر هان سين بالارتياح بعد رؤية هذا ، لكنه لم يدم. تجددت المجسات إلى شكلها السابق في أقل من ثانية.
لكن النرجس نفسه لم يكن لديه أي حركة ، واستمر في الجلوس حيث كان. كان من الصعب تصديق أن هذا الشئ قد يكون أكثر الكائنات المخيفة في المناطق المحيطة.
في هذا الوقت ، تومض عيون الملاك الصغير. نهضت في الهواء ، ممسكة بالسيف العظيم بكلتا يديها ، وألقت موجة من الضربات على قنديل البحر بشراسة.
أراد هان سين الاقتراب من بحيرة الجليد واختبار نظريته. لأنه إذا استمرت الأمور كما هي ، فلن تكون لديه فرصة فى قتل قنديل البحر.
من الزهرة المثقوبة سقط جسم صغير. كانت امرأة جميلة بدون ملابس. لديها أجنحة فراشة مذهلة على ظهرها. كان لديها شعر أبيض طويل وبؤبؤ عين يعكس الجليد الذي تحكمه. يزين جسدها رقاقات الثلج.
تحول النرجس الذي كان هادئًا طوال الوقت فجأة لمواجهة هان سين. مثل ثوران بركاني ، نشأت الخيوط الجليدية بشكل جماعي من الماء ، واندفعت بسرعة لتغطية جسم هان سين بالكامل.
ضرب الملاك الصغير في نفس الوقت. مزق سيفها العظيم قنديل البحر إلى نصفين مرة أخرى ، مما منعه من حماية النرجس.
“هل حقا ليس لديها أي نقاط ضعف؟ إذا كان هذا صحيحا ، فسوف يكون لا يقهر.” عبس هان سين لقد كان يعتقد في السابق أن شيئًا كهذا مستحيل ، لكن ها هو يحدث أمام عينيه مباشرةً
تحول النرجس الذي كان هادئًا طوال الوقت فجأة لمواجهة هان سين. مثل ثوران بركاني ، نشأت الخيوط الجليدية بشكل جماعي من الماء ، واندفعت بسرعة لتغطية جسم هان سين بالكامل.
“الملاك الصغير ، عمل رائع!” صاح هان سين بصوت مليء بالإثارة. ولكن بعد أن قال هذا مباشرة ، أعاد قنديل البحر الذي تم قطعه إلى نصفين الاتصال وإعادة تكوين أنسجته المفقودة. عادت للخروج من الماء وأمسك بالملاك الصغير بمخالبه.
في لحظة ، تشكلت الخيوط معًا لتكوين جبل جليدي كان هان سين محاصرًا بداخله.
“هل حقا ليس لديها أي نقاط ضعف؟ إذا كان هذا صحيحا ، فسوف يكون لا يقهر.” عبس هان سين لقد كان يعتقد في السابق أن شيئًا كهذا مستحيل ، لكن ها هو يحدث أمام عينيه مباشرةً
“ابتعد عن طريقي!” هدر هان سين ، كما اندلع دخان أسود من جسده. داخل جسده كان الجرس ينبض ، مما جعل الخيوط الجليدية تبدأ في الارتعاش والاهتزاز. حفر هان سين بـ ” شوكة ريكس المشتعلة ” إلى الأمام ، مما يشكل مخرجًا من الجليد. فى طريق النرجس
في خضم كل هذا القتال ، لم تتأثر الأزهار ولو قليلاً. لم تتلف أو تسقط بتلة واحدة.
في هذا الوقت ، تومض عيون الملاك الصغير. نهضت في الهواء ، ممسكة بالسيف العظيم بكلتا يديها ، وألقت موجة من الضربات على قنديل البحر بشراسة.
{ يقصد المجسات بعد التقطيع }
شعر هان سين الذي كان يتمتع بمقاومة عالية للصقيع بسبب بشرة اليشم كما لو كان قد سقط في عالم جليدي عند لمس الضبابحتى نما شعره وحاجبه برقائق جليدية خاصة بهم
بووم!
لكن النرجس نفسه لم يكن لديه أي حركة ، واستمر في الجلوس حيث كان. كان من الصعب تصديق أن هذا الشئ قد يكون أكثر الكائنات المخيفة في المناطق المحيطة.
عندما تم تدمير النرجس ، تحولت قناديل البحر والخيوط إلى ماء وسقطت. تجمدت البحيرة الجليدية بسرعة وقدمت طبقة إضافية من الصقيع إلى المناطق المحيطة بها.
نظر هان سين إلى ” شوكة ريكس المشتعلة ” في يده وأقر أن عنصر النار هو المطلوب لإسقاط قنديل البحر.
من الزهرة المثقوبة سقط جسم صغير. كانت امرأة جميلة بدون ملابس. لديها أجنحة فراشة مذهلة على ظهرها. كان لديها شعر أبيض طويل وبؤبؤ عين يعكس الجليد الذي تحكمه. يزين جسدها رقاقات الثلج.
في هذا الوقت ، تومض عيون الملاك الصغير. نهضت في الهواء ، ممسكة بالسيف العظيم بكلتا يديها ، وألقت موجة من الضربات على قنديل البحر بشراسة.
لكن المرأة كانت صغيرة ، ليس أكبر من كف اليد. كانت مثل الجنية الأسطورة.
“هناك شيء غير صحيح. في الواقع ، لا أعتقد أن قنديل البحر هو الذي يتحكم في الخيوط ، بل هو النرجس نفسه الذي يتحكم في الخيوط.” حقق هان سين اكتشافًا مذهلاً.
“الملاك الصغير ، عمل رائع!” صاح هان سين بصوت مليء بالإثارة. ولكن بعد أن قال هذا مباشرة ، أعاد قنديل البحر الذي تم قطعه إلى نصفين الاتصال وإعادة تكوين أنسجته المفقودة. عادت للخروج من الماء وأمسك بالملاك الصغير بمخالبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
