السمكة الزرقاء
504: .
على الرغم من أنه كان مجرد مخلوق بدائي ، كان هان سين سعيدًا بالفعل. لم تكن هناك أي مخاطر وكانت المكاسب كبيرة. أيضا ، كان المخلوق متاحًا للأكل. لا عجب أن الكثير من الناس جاءوا إلى البحيرة المتجمدة.
غادر هان سين ملاذ نجمة العجلة للصيد. لأن الهادر الذهبي لم ينتهي من تطوره ، لم يتمكن هان سين من إطعام القرد العنيف أو الذئب الثلجي البلورة السوداء حتى الآن.
كان غوان تونغ مرتاحة تماما، لكنها لم تستطع إلا الخجل من سماع ما قاله هان سين. لقد أدركت أن هان سين كان بخير في ذلك اليوم. على عكس ما كانت تعتقد ، لم يكن هان سين بحاجة إلى المساعدة ، وقد أخذته على ظهرها بالقوة.
كان هان سين على وشك الذهاب إلى البحيرة المتجمدة ، التي كانت بالقرب من المحيط وربما متصلة بالمحيط تحت الأرض. بسبب البرد ، تم تجميد البحيرة على مدار السنة وأمكن السير عليها بواسطة البشر أو المطايا.
لم يكن من الممكن إلقاء اللوم عليها لذلك. لم يكن لدى الجميع القدرة الإدراكية التي كان يمتلكها هان سين. كان من الطبيعي عدم الإمساك بأي شيء ، وإلا كان الجميع سيأتون إلى البحيرة المتجمدة.
كان الناس العاديون بحاجة فقط لحفر حفرة في الجليد لصيد المخلوقات. بمجرد أن تغادر المخلوقات التي تشبه الأسماك الماء، ستنخفض قدراتها بشكل كبير ، مما يجعل قتلها أسهل بكثير.
تم سحب الخيط بقوة إلى حد ما على الطرف الآخر. لم يسحبها هان سين بالقوة ، ولكنه استرخى قليلاً ثم استمر في اللف عندما أصبح المخلوق أضعف. عندما سحب المخلوق بقوة مرة أخرى ، خفف هان سين الخط مرة أخرى. بعد عدة تكرارات لهذا ، أصبح المخلوق ضعيفًا في النهاية.
اشترى هان سين بعض طعوم الأسماك المصنوعة خصيصًا في التحالف. عندما وصل إلى البحيرة المتجمدة ، وجد أنها لا تختلف عن الجليديات. تحت قدميه كان الجليد كثيفا. حتى أنحف مكان كان سمكه من ثلاثة إلى ستة أقدام.
ثم قام هان سين بسحب الخيط بقوة. ما ظهر هو سمكة زرقاء ضخمة أكثر من قدم في الطويل، مع قشور متلألئة بالضوء الأزرق الداكن.
كان هناك الكثير من الناس على البحيرة المتجمدة. بسبب الموارد المحدودة في حقل الجليد ، يمكن اعتبار البحيرة المتجمدة مكانًا رائعًا للذهاب إلى الصيد حيث يمكن رصد المخلوقات المتحولة في بعض الأحيان.
“لقد أحضرت شيئا للأكل.” شعرت غوان تونغ بالخجل الشديد ، وأخذت بعض حلول التغذية من جيبها.
استغرق الأمر بعض الصبر لصيد السمك هناك. إذا حالفه الحظ ، فقد يستغرق الأمر يومًا واحدًا ليقبض على مخلوق متحول. إذا كان حظه سيئًا ، فسيستغرق الأمر أكثر من نصف شهر لإمساكه.
بمجرد الشعور بخيط الصيد ، علم هان سين أن المخلوق لم يبتلع الطعم في هذه المرحلة ، ولكنه كان يعض حافة الطعم. فجأة ، تحرك خيط الصيد بعنف. دون أي تردد ، أمسك هان سين بخيط الصيد وسحب بقوة.
جاء هان سين بشكل رئيسي إلى هذا المكان لملء نقاطه الجينية البدائية. نظرًا لأن الأسماك في البحيرة المتجمدة كانت في الغالب بدائية وصغيرة الحجم ، فقد كانت مثالية بالنسبة له.
504: .
بالطبع ، سيكون من الأفضل أن يمسك بكائن متحول. ولكن إذا لم يكن كذلك ، فيمكنه أن يتقبل اللحم البدائي.
كان هان سين على وشك الذهاب إلى البحيرة المتجمدة ، التي كانت بالقرب من المحيط وربما متصلة بالمحيط تحت الأرض. بسبب البرد ، تم تجميد البحيرة على مدار السنة وأمكن السير عليها بواسطة البشر أو المطايا.
في المنطقة الكبيرة من البحيرة المتجمدة ، استطاع هان سين أن يرى العديد من الأشخاص يصطادون بجوار الثقوب بأقطار حوالي ثلاثة أقدام.
غادر هان سين ملاذ نجمة العجلة للصيد. لأن الهادر الذهبي لم ينتهي من تطوره ، لم يتمكن هان سين من إطعام القرد العنيف أو الذئب الثلجي البلورة السوداء حتى الآن.
لم يخطط هان سين لإحداى حفرة بنفسه. وجد حفرة لم تعد مستخدمة ، اعتنى بالجليد الرقيق الذي تشكل عليها بالفعل ، وضع الطعم على الخطاف ، وأسقط خيطه في الحفرة.
تم سحب الخيط بقوة إلى حد ما على الطرف الآخر. لم يسحبها هان سين بالقوة ، ولكنه استرخى قليلاً ثم استمر في اللف عندما أصبح المخلوق أضعف. عندما سحب المخلوق بقوة مرة أخرى ، خفف هان سين الخط مرة أخرى. بعد عدة تكرارات لهذا ، أصبح المخلوق ضعيفًا في النهاية.
وضع هان سين مقعده وجلس. لم يكن يشعر بالبرد على الإطلاق وهو يرتدي درع الذئب الثلجي. أخذ هان كتابًا عن اللغة القديمة ، بدأ هان سين يقرأ بينما كان ينتظر السمكة لأن تأخذ الطعم.
“لقد أحضرت شيئا للأكل.” شعرت غوان تونغ بالخجل الشديد ، وأخذت بعض حلول التغذية من جيبها.
“انه انت؟”
بمجرد الشعور بخيط الصيد ، علم هان سين أن المخلوق لم يبتلع الطعم في هذه المرحلة ، ولكنه كان يعض حافة الطعم. فجأة ، تحرك خيط الصيد بعنف. دون أي تردد ، أمسك هان سين بخيط الصيد وسحب بقوة.
بعد أن كانت هان سين قد جلس لفترة من الوقت ، ركض شخص ما كان يمشي بجانبه مع عصا صيد في يده إلى هان سين فجأة. نظر هان سين إلى الأعلى ووجدت أنها المرأة الطويلة ، غوان تونغ. برؤية ما لديها في يدها ، اكتشفت هان سين أنها كانت هناك لصيد السمك أيضًا.
على الرغم من أنه كان مجرد مخلوق بدائي ، كان هان سين سعيدًا بالفعل. لم تكن هناك أي مخاطر وكانت المكاسب كبيرة. أيضا ، كان المخلوق متاحًا للأكل. لا عجب أن الكثير من الناس جاءوا إلى البحيرة المتجمدة.
“أنتِ أيضا هنا لصيد السمك؟” ابتسم هان سين في غوان تونغ.
من الواضح أن غوان تونغ كانت أقل حظًا. مثل معظم الناس ، لم تحصل على أي شيء منذ مجيئها.
“أنت… شكرا لآخر مرة…” فتحت غوان تونغ فمها ولم تعرف ماذا تقول.
أومئت غوان تونغ برأسها وركضت بسرعة هناك. لم تكن تعرف ماذا تقول ، لأن هذا النوع من المواقف يتجاوز ذكائها العاطفي.
“ماذا؟” أصيب هان سين بالذهول ، دون أن يعرف ما الذي يتم شكره عليه.
كانت غوان تونغ موجودة هناك منذ فترة طويلة ، لكنها لم تمسك شيئًا ، مما جعل هان سين يشعر بالأسف تجاهها. بالإضافة إلى ذلك ، حملته غوان تونغ على ظهرها. لذا طلب منها هان سين مشاركة السمك معه ، وهو ما لم يستطع إنهاءه على أي حال.
قالت غوان تونغ على عجل: “شكرا لك على إنقاذ ملاذ نجمة العجلة”.
بعد أن كانت هان سين قد جلس لفترة من الوقت ، ركض شخص ما كان يمشي بجانبه مع عصا صيد في يده إلى هان سين فجأة. نظر هان سين إلى الأعلى ووجدت أنها المرأة الطويلة ، غوان تونغ. برؤية ما لديها في يدها ، اكتشفت هان سين أنها كانت هناك لصيد السمك أيضًا.
قال هان سين مبتسماً: “كانت تلك قطعة من الكعك. كنت بحاجة لأن أشكرك على إعادتي في ذلك اليوم”.
“انه انت؟”
كان غوان تونغ مرتاحة تماما، لكنها لم تستطع إلا الخجل من سماع ما قاله هان سين. لقد أدركت أن هان سين كان بخير في ذلك اليوم. على عكس ما كانت تعتقد ، لم يكن هان سين بحاجة إلى المساعدة ، وقد أخذته على ظهرها بالقوة.
كان هناك الكثير من الناس على البحيرة المتجمدة. بسبب الموارد المحدودة في حقل الجليد ، يمكن اعتبار البحيرة المتجمدة مكانًا رائعًا للذهاب إلى الصيد حيث يمكن رصد المخلوقات المتحولة في بعض الأحيان.
“اذهبي للصيد الآن. إذا تأخرت ، فسوف تفوتك الأماكن الجيدة.” أشار هان سين إلى ثقوب الجليد.
أومئت غوان تونغ برأسها وركضت بسرعة هناك. لم تكن تعرف ماذا تقول ، لأن هذا النوع من المواقف يتجاوز ذكائها العاطفي.
كان هناك الكثير من الناس على البحيرة المتجمدة. بسبب الموارد المحدودة في حقل الجليد ، يمكن اعتبار البحيرة المتجمدة مكانًا رائعًا للذهاب إلى الصيد حيث يمكن رصد المخلوقات المتحولة في بعض الأحيان.
بدأت غوان تونغ بالصيد على بعد 20 قدمًا من هان سين ، ونظرت إلى هان سين من وقت لآخر بينما كانت تصيد.
اشترى هان سين بعض طعوم الأسماك المصنوعة خصيصًا في التحالف. عندما وصل إلى البحيرة المتجمدة ، وجد أنها لا تختلف عن الجليديات. تحت قدميه كان الجليد كثيفا. حتى أنحف مكان كان سمكه من ثلاثة إلى ستة أقدام.
واصل هان سين القراءة ولم يلاحظها على الإطلاق.
“أنتِ أيضا هنا لصيد السمك؟” ابتسم هان سين في غوان تونغ.
بعد أكثر من نصف ساعة ، شعر هان سين ببعض التحركات في صنارة الصيد في يده. وضع هان سين الكتاب من يديه ونظر إلى الطافية العائمة على الماء ، والتي كانت ترتجف قليلاً.
لم يكن هان سين يتوقع هذه القدرة ، ولكنه كان شيئًا رائعًا بالنسبة له في هذه المرحلة.
وضع هان سين إصبعه على خيط الصيد وشعر بالإهتزاز مثل الطبيب الصيني التقليدي الذي يشعر بالنبض. لم يسحب على الفور. بعد امتصاص البلورة الحمراء ، كان لدماغ هان سين قدرات إدراكية أقوى بكثير. من الشعور بحركات خيط الصيد ، كان يستطيع تصور ما يحدث تحت الماء في ذهنه.
ثم قام هان سين بسحب الخيط بقوة. ما ظهر هو سمكة زرقاء ضخمة أكثر من قدم في الطويل، مع قشور متلألئة بالضوء الأزرق الداكن.
لم يكن هان سين يتوقع هذه القدرة ، ولكنه كان شيئًا رائعًا بالنسبة له في هذه المرحلة.
“قتل مخلوق بدائي السمكة الزرقاء. لم تكتسب روح الوحش. تناول لحمها للحصول على من0 لـ10 نقاط جينية بدائية.”
بمجرد الشعور بخيط الصيد ، علم هان سين أن المخلوق لم يبتلع الطعم في هذه المرحلة ، ولكنه كان يعض حافة الطعم. فجأة ، تحرك خيط الصيد بعنف. دون أي تردد ، أمسك هان سين بخيط الصيد وسحب بقوة.
بعد أن كانت هان سين قد جلس لفترة من الوقت ، ركض شخص ما كان يمشي بجانبه مع عصا صيد في يده إلى هان سين فجأة. نظر هان سين إلى الأعلى ووجدت أنها المرأة الطويلة ، غوان تونغ. برؤية ما لديها في يدها ، اكتشفت هان سين أنها كانت هناك لصيد السمك أيضًا.
تم سحب الخيط بقوة إلى حد ما على الطرف الآخر. لم يسحبها هان سين بالقوة ، ولكنه استرخى قليلاً ثم استمر في اللف عندما أصبح المخلوق أضعف. عندما سحب المخلوق بقوة مرة أخرى ، خفف هان سين الخط مرة أخرى. بعد عدة تكرارات لهذا ، أصبح المخلوق ضعيفًا في النهاية.
استغرق الأمر بعض الصبر لصيد السمك هناك. إذا حالفه الحظ ، فقد يستغرق الأمر يومًا واحدًا ليقبض على مخلوق متحول. إذا كان حظه سيئًا ، فسيستغرق الأمر أكثر من نصف شهر لإمساكه.
ثم قام هان سين بسحب الخيط بقوة. ما ظهر هو سمكة زرقاء ضخمة أكثر من قدم في الطويل، مع قشور متلألئة بالضوء الأزرق الداكن.
“اذهبي للصيد الآن. إذا تأخرت ، فسوف تفوتك الأماكن الجيدة.” أشار هان سين إلى ثقوب الجليد.
قام هان سين على الفور بتحويل يده إلى شفرة ، وضرب السمكة الزرقاء باستخدام مهارة سكين الرعد التي كان لا يزال يمارسها ، مما أدى إلى قطع رأسها بسرعة.
وضع هان سين إصبعه على خيط الصيد وشعر بالإهتزاز مثل الطبيب الصيني التقليدي الذي يشعر بالنبض. لم يسحب على الفور. بعد امتصاص البلورة الحمراء ، كان لدماغ هان سين قدرات إدراكية أقوى بكثير. من الشعور بحركات خيط الصيد ، كان يستطيع تصور ما يحدث تحت الماء في ذهنه.
“قتل مخلوق بدائي السمكة الزرقاء. لم تكتسب روح الوحش. تناول لحمها للحصول على من0 لـ10 نقاط جينية بدائية.”
لم يكن من الممكن إلقاء اللوم عليها لذلك. لم يكن لدى الجميع القدرة الإدراكية التي كان يمتلكها هان سين. كان من الطبيعي عدم الإمساك بأي شيء ، وإلا كان الجميع سيأتون إلى البحيرة المتجمدة.
على الرغم من أنه كان مجرد مخلوق بدائي ، كان هان سين سعيدًا بالفعل. لم تكن هناك أي مخاطر وكانت المكاسب كبيرة. أيضا ، كان المخلوق متاحًا للأكل. لا عجب أن الكثير من الناس جاءوا إلى البحيرة المتجمدة.
قام هان سين بنزع أحشاء السمكة الزرقاء وقطعها إلى قطع رقيقة. عند غمس السمك في الصلصة التي أحضرها ، شعر هان سين بحلاوة اللحوم التي تحفز براعم التذوق. لقد كان لذيذًا بشكل لا يصدق.
قام هان سين بنزع أحشاء السمكة الزرقاء وقطعها إلى قطع رقيقة. عند غمس السمك في الصلصة التي أحضرها ، شعر هان سين بحلاوة اللحوم التي تحفز براعم التذوق. لقد كان لذيذًا بشكل لا يصدق.
قالت غوان تونغ على عجل: “شكرا لك على إنقاذ ملاذ نجمة العجلة”.
“تناول لحم السمكة الزرقاء. اكتسبت نقطة جينية بدائية.”
لم يكن من الممكن إلقاء اللوم عليها لذلك. لم يكن لدى الجميع القدرة الإدراكية التي كان يمتلكها هان سين. كان من الطبيعي عدم الإمساك بأي شيء ، وإلا كان الجميع سيأتون إلى البحيرة المتجمدة.
واصل هان سين القراءة بينما إصطاد. في أقل من ساعتين ، قبض على أربعة أسماك زرقاء وثلاثة ذهبية. على الرغم من أنه لم يكسب أي أرواح وحوش ، كانت مكاسبه كبيرة.
“لقد أحضرت شيئا للأكل.” شعرت غوان تونغ بالخجل الشديد ، وأخذت بعض حلول التغذية من جيبها.
الناس بجانب هان سين كانوا أقل حظا. عندما كان هان سين قد اصطاد سبعة أسماك بالفعل ، كان الأكثر حظا من بين الآخرين قد اصطادوا سمكتين فقط.
قالت غوان تونغ على عجل: “شكرا لك على إنقاذ ملاذ نجمة العجلة”.
نظر الكثير من الناس إلى هان سين بالغيرة. في كل مرة يسحب فيها هان سين خيط الصيد ، كان الكثير من الناس سينظرون إليه.
“ماذا؟” أصيب هان سين بالذهول ، دون أن يعرف ما الذي يتم شكره عليه.
من الواضح أن غوان تونغ كانت أقل حظًا. مثل معظم الناس ، لم تحصل على أي شيء منذ مجيئها.
الناس بجانب هان سين كانوا أقل حظا. عندما كان هان سين قد اصطاد سبعة أسماك بالفعل ، كان الأكثر حظا من بين الآخرين قد اصطادوا سمكتين فقط.
لم يكن من الممكن إلقاء اللوم عليها لذلك. لم يكن لدى الجميع القدرة الإدراكية التي كان يمتلكها هان سين. كان من الطبيعي عدم الإمساك بأي شيء ، وإلا كان الجميع سيأتون إلى البحيرة المتجمدة.
قال هان سين مبتسماً: “كانت تلك قطعة من الكعك. كنت بحاجة لأن أشكرك على إعادتي في ذلك اليوم”.
قال هان سين وهو يلوح الى غوان تونغ “غوان تونغ ، السمك طعمه جيد. تعالي هنا وجربيه.”
بدأت غوان تونغ بالصيد على بعد 20 قدمًا من هان سين ، ونظرت إلى هان سين من وقت لآخر بينما كانت تصيد.
كانت غوان تونغ موجودة هناك منذ فترة طويلة ، لكنها لم تمسك شيئًا ، مما جعل هان سين يشعر بالأسف تجاهها. بالإضافة إلى ذلك ، حملته غوان تونغ على ظهرها. لذا طلب منها هان سين مشاركة السمك معه ، وهو ما لم يستطع إنهاءه على أي حال.
بينما كانت غوان تونغ لا تزال مترددة فيما إذا كان عليها أن تذهب ، سار العديد من الأشخاص إلى هان سين. أحدهم نظر إلى هان سين وقال ، “يا صديقي ، لديك شهية جيدة ، حتى لمسترجلة مثل هذه.”
“لقد أحضرت شيئا للأكل.” شعرت غوان تونغ بالخجل الشديد ، وأخذت بعض حلول التغذية من جيبها.
“أنت… شكرا لآخر مرة…” فتحت غوان تونغ فمها ولم تعرف ماذا تقول.
قال هان سين مبتسما “تعالي إلى هنا. من الممل أن أكل وحدي. هناك الكثير من الطعام الذي سيكون مضيعة إذا لم نكمله”.
في المنطقة الكبيرة من البحيرة المتجمدة ، استطاع هان سين أن يرى العديد من الأشخاص يصطادون بجوار الثقوب بأقطار حوالي ثلاثة أقدام.
بينما كانت غوان تونغ لا تزال مترددة فيما إذا كان عليها أن تذهب ، سار العديد من الأشخاص إلى هان سين. أحدهم نظر إلى هان سين وقال ، “يا صديقي ، لديك شهية جيدة ، حتى لمسترجلة مثل هذه.”
“اذهبي للصيد الآن. إذا تأخرت ، فسوف تفوتك الأماكن الجيدة.” أشار هان سين إلى ثقوب الجليد.
لم يكن هان سين يتوقع هذه القدرة ، ولكنه كان شيئًا رائعًا بالنسبة له في هذه المرحلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
