مجرة ديا
الفصل أربعمائة وسبعة وستون: .
شعر هان سين بالارتباك. لم يفهم معظم ما قالوا. كل ما كان يعرفه هو أن المبلورين الملكيين بدوا وكأنهم جانوا يتمتعون برتبة عالية ويمتلكون الكثير من الكنز.
“أستاذ ، ماذا وجدتم؟” تجاهلت جي يانران وانغ هو وسألت لى مينغ تانغ.
هان سين لم يفهم أي شيء عن حضارة المبلورين و مجرة ديا. ومع ذلك ، كانت قلادة قطة الحياة التاسعة على رقبته تزداد سخونة أكثر وأكثر. يبدو أنه كان يقترب من الشيء الذي كان يؤثر عليها.
قال لي مينغ تانغ ، “لقد وجدنا مدخل الأنقاض واكتشفنا أن هذه كانت أنقاض مبلورين ملكيين. ومع ذلك ، كان هناك فجأة عدد كبير من بلورات المحاكاة. بعد أن فقدنا الاتصال بدافني ، كان علينا العودة إلى الأنقاض. لاحقًا بعد ذلك ، تعرضنا للهجوم من قبل بلورات طفيلية. تأثر الكثير من الناس. لقد ركضنا في فوضى “.
بعد دراسة حضارة المبلورين بجد ، عرفت جي يانران أن ما قاله لي مينغ تانغ كان صحيحًا. ومع ذلك ، كانت هذه أنقاض مبلورين ملكيين. لم يكونوا سوى عدد قليل من الناس ولم يكن لديهم حتى أشخاص أقوياء معهم ، لذلك كان التجول في الأرجاء لا يزال خطيرا جدا.
“أين تشن شوشان ولين هايفنغ؟” سألت جي يانران.
“أستاذ ، ماذا وجدتم؟” تجاهلت جي يانران وانغ هو وسألت لى مينغ تانغ.
هزّ لي مينغ تانغ رأسه وقال: “كان هناك الكثير من الجنود والباحثين الذين تأثروا بالبلورات الطفيليات. لقد كان كل شيئ فوضى كبيرة ولم ألاحظهما”.
تحت قيادة لي مينغ تانغ ، استخرج الباحثون أدواتهم وبدأوا في فتح البوابة السوداء. كانوا ماهرين جدا في ذلك. استغرق الأمر منهم أقل من نصف ساعة لفتحها. لقد خرج ضوء فجأة الفجوة.
عبست جي يانران قليلا. ما قاله لي مينغ تانغ كان مشابهاً لما توقعت أن يكون قد حدث. كان الناس قد تفرقوا في الأنقاض ، لذلك سيكون من الصعب عليها أن تجد الجميع.
هان سين لم يفهم أي شيء عن حضارة المبلورين و مجرة ديا. ومع ذلك ، كانت قلادة قطة الحياة التاسعة على رقبته تزداد سخونة أكثر وأكثر. يبدو أنه كان يقترب من الشيء الذي كان يؤثر عليها.
“أستاذ ، هل تعرف طريق الخروج؟” نظرت جي يانران إلى المناطق المحيطة ولم تعد يعرف الاتجاهات.
سمع وانغ هو جي يانران وقال لهان سين بسخرية: “قبطان ، لقد اصطحبتِ الجندي هنا. هل تحاولين حمايته ، أم هل يجب أن يحميك؟”
مبنى المبلورين هذا أشبه مدينة حضرية مبنية من البلور. لم يكن من السهل إيجاد مخرج على الإطلاق. بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا للخصائص الخاصة لهذه البلورات ، لم يتمكنوا حتى من تفجير العمارة باستخدام القنابل ، والذي لن يؤدي إلا إلى وفاتهم.
قالت جي يانران لوانغ هو ببرودة: “وانغ ، أرجوا أن تركز على وظيفتك. هذا ليس شيئ لتقلق بشأنه”.
نظر الباحثون إلى بعضهم البعض ، ومن الواضح أنه لم يكن لديهم أي فكرة عن كيفية الخروج.
ومع ذلك ، قام لي مينغ تانغ بالتحديق في النور وقال بحماس “هذا هو الضوء المشع من البلورات لأنه هناك عددًا كبيرًا من البلورات. قد يكون هذا اكتشافًا تاريخيًا في تاريخ أبحاث المبلورين. استعدوا سريعًا ، من نجح في ممارسة الكريستالة المصغرة يجب أن يتبعوني إلى الداخل للبحث عن الكنز.”
وقال وانغ هو “في الواقع ، لسنا بحاجة إلى القلق على الإطلاق. مهمتنا كانت العثور على أشياء جديدة. كل ما يتعين علينا القيام به هو الاستمرار في التقدم. ربما سنجد الكنز قريبًا”.
“لما لا؟” كان لي مينغ تانغ في حالة ذهول.
قال لي مينغ تانغ أيضًا: “قبطان ، نظرًا لأنك هنا بالفعل وهناك الكثير من بلورات المحاكاة في الخارج ، فمن المنطقي بالنسبة لنا أن نأخذ نصيحة وانغ هو وننظر حولنا أولاً. إذا استطعنا تحديد موقع الكنز ، فسنكون قادرين على إنهاء المهمة والحصول على بعض الدلائل حول الطريقة التي يجب أن نغادر بها هذا المكان. ”
أوتش!
بعد دراسة حضارة المبلورين بجد ، عرفت جي يانران أن ما قاله لي مينغ تانغ كان صحيحًا. ومع ذلك ، كانت هذه أنقاض مبلورين ملكيين. لم يكونوا سوى عدد قليل من الناس ولم يكن لديهم حتى أشخاص أقوياء معهم ، لذلك كان التجول في الأرجاء لا يزال خطيرا جدا.
وقال وانغ هو “في الواقع ، لسنا بحاجة إلى القلق على الإطلاق. مهمتنا كانت العثور على أشياء جديدة. كل ما يتعين علينا القيام به هو الاستمرار في التقدم. ربما سنجد الكنز قريبًا”.
ومع ذلك ، لم يكن لديها أي خيار آخر سوى الموافقة على اقتراحاتهم والتعمق.
قال لي مينغ تانغ بسرعة: “طالما ينجح المرء في ممارسة الكريستالة المصغرة ، يمكن للمرء أن يقاوم الضوء المنبعث من البلورات. الخطر ضئيل. أما بالنسبة إلى مراقبة الذكاء الاصطناعي ، فهذا موقف خاص ، لذلك عندما نعود ، سأكتب تقريراً كاملاً وأتحمل المسئولية ، وانغ وليو قوما بإعداد أنفسكما. سنذهب إلى الداخل على الفور “.
بالطبع ، لم يسِر الباحثون بشك أعمى. بناءً على فهمهم لحضارة المبلورين ، أمكنهم إصدار أحكام حول الهندسة المعمارية التي تم تصميمها من أجل ماذا. بناءً على القواعد العامة لحضارة المبلورين ، أمكنهم حساب مكان الكنز.
ومع ذلك ، قام لي مينغ تانغ بالتحديق في النور وقال بحماس “هذا هو الضوء المشع من البلورات لأنه هناك عددًا كبيرًا من البلورات. قد يكون هذا اكتشافًا تاريخيًا في تاريخ أبحاث المبلورين. استعدوا سريعًا ، من نجح في ممارسة الكريستالة المصغرة يجب أن يتبعوني إلى الداخل للبحث عن الكنز.”
على الرغم من أن النتيجة لم تكن دقيقة تمامًا ، فقد كان لديهم الاتجاه الصحيح.
رؤية بوابة البلور السوداء والأنماط ، كان لي مينغ تانغ في سعادة غامرة. مشى بسرعة إلى البوابة وفحص الأنماط بوصة ببوصة.
قال جي يانران لهان سين بصوت منخفض: “هان سين ، ابق على مقربة مني. لا تذهب بعيدًا”.
سمع وانغ هو جي يانران وقال لهان سين بسخرية: “قبطان ، لقد اصطحبتِ الجندي هنا. هل تحاولين حمايته ، أم هل يجب أن يحميك؟”
أومأ هان سين. بالطبع سيبقى قريبًا من حبيبته ، وإلا فلن يتمكن من إنقاذها إذا كانت في خطر.
“أستاذ ، ماذا وجدتم؟” تجاهلت جي يانران وانغ هو وسألت لى مينغ تانغ.
سمع وانغ هو جي يانران وقال لهان سين بسخرية: “قبطان ، لقد اصطحبتِ الجندي هنا. هل تحاولين حمايته ، أم هل يجب أن يحميك؟”
هان سين لم يفهم أي شيء عن حضارة المبلورين و مجرة ديا. ومع ذلك ، كانت قلادة قطة الحياة التاسعة على رقبته تزداد سخونة أكثر وأكثر. يبدو أنه كان يقترب من الشيء الذي كان يؤثر عليها.
قالت جي يانران لوانغ هو ببرودة: “وانغ ، أرجوا أن تركز على وظيفتك. هذا ليس شيئ لتقلق بشأنه”.
“أستاذ ، ماذا وجدتم؟” تجاهلت جي يانران وانغ هو وسألت لى مينغ تانغ.
شخر وانغ هو ولم يقل شيئا. حاول لي مينغ تانغ بسرعة التوسط ، “نحن في خطر الآن ، لذلك يجب علينا جميعًا العمل سويًا للعثور على الكنز. وكلما زاد عدد الأشخاص الذين لدينا ، كلما أصبحنا أكثر قوة. بالإضافة إلى ذلك ، فإن هان سين هو أيضًا خريج جي أكاديمية عسكرية مشهور.”
“أستاذ ، ماذا وجدتم؟” تجاهلت جي يانران وانغ هو وسألت لى مينغ تانغ.
وقال الباحثون الآخرون أيضا شيئا لتخفيف التوتر. واصلت مجموعة الناس المضي قدما. بعد فترة وجيزة ، كانت هناك بوابة بلور سوداء أخرى تقف أمامهم ، وهي مزينة أيضًا بتلك الأنماط المعقدة.
وقال وانغ هو “في الواقع ، لسنا بحاجة إلى القلق على الإطلاق. مهمتنا كانت العثور على أشياء جديدة. كل ما يتعين علينا القيام به هو الاستمرار في التقدم. ربما سنجد الكنز قريبًا”.
رؤية بوابة البلور السوداء والأنماط ، كان لي مينغ تانغ في سعادة غامرة. مشى بسرعة إلى البوابة وفحص الأنماط بوصة ببوصة.
وقال الباحثون الآخرون أيضا شيئا لتخفيف التوتر. واصلت مجموعة الناس المضي قدما. بعد فترة وجيزة ، كانت هناك بوابة بلور سوداء أخرى تقف أمامهم ، وهي مزينة أيضًا بتلك الأنماط المعقدة.
قال لي مينغ تانغ: “رائع. هذا المكان حقا أنقاض مبلورين ملكيين”.
“أستاذ ، هل تعرف طريق الخروج؟” نظرت جي يانران إلى المناطق المحيطة ولم تعد يعرف الاتجاهات.
“أستاذ ، ماذا تعني الأنماط؟” على الرغم من أن جي يانران قد قامت بدراستها ، إلا أنه كان من المستحيل عليها فهم تلك الأنماط.
وبدا الباحثون الآخرون متحمسين كذلك ، كما لو أنهم عثروا على منجم ذهب.
أوضح لي مينغ تانغ في إثارة: “لا يمكنني إلا أن أعرف جزءًا صغيرًا منه. لقد جاء هؤلاء المبلورين الملكيين من مجرة ديا.”
هان سين لم يفهم أي شيء عن حضارة المبلورين و مجرة ديا. ومع ذلك ، كانت قلادة قطة الحياة التاسعة على رقبته تزداد سخونة أكثر وأكثر. يبدو أنه كان يقترب من الشيء الذي كان يؤثر عليها.
“مجرة ديا؟ المجرة الأم حيث نشئ المبلورين؟” بدا وكأن جي يانران فوجئت.
“تماما، إنها مهد حضارة المبلورين ، المجرة المفقودة…” بدا لي مينغ تانغ فرحا.
“قبطان ، هذا وضع خاص. لماذا يجب أن يكون الأمر هكذا؟” عبس لى مينغ تانغ قليلا ، وجهه مسود.
شعر هان سين بالارتباك. لم يفهم معظم ما قالوا. كل ما كان يعرفه هو أن المبلورين الملكيين بدوا وكأنهم جانوا يتمتعون برتبة عالية ويمتلكون الكثير من الكنز.
على الرغم من أن النتيجة لم تكن دقيقة تمامًا ، فقد كان لديهم الاتجاه الصحيح.
وبدا الباحثون الآخرون متحمسين كذلك ، كما لو أنهم عثروا على منجم ذهب.
مبنى المبلورين هذا أشبه مدينة حضرية مبنية من البلور. لم يكن من السهل إيجاد مخرج على الإطلاق. بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا للخصائص الخاصة لهذه البلورات ، لم يتمكنوا حتى من تفجير العمارة باستخدام القنابل ، والذي لن يؤدي إلا إلى وفاتهم.
هان سين لم يفهم أي شيء عن حضارة المبلورين و مجرة ديا. ومع ذلك ، كانت قلادة قطة الحياة التاسعة على رقبته تزداد سخونة أكثر وأكثر. يبدو أنه كان يقترب من الشيء الذي كان يؤثر عليها.
الفصل أربعمائة وسبعة وستون: .
تحت قيادة لي مينغ تانغ ، استخرج الباحثون أدواتهم وبدأوا في فتح البوابة السوداء. كانوا ماهرين جدا في ذلك. استغرق الأمر منهم أقل من نصف ساعة لفتحها. لقد خرج ضوء فجأة الفجوة.
تحت قيادة لي مينغ تانغ ، استخرج الباحثون أدواتهم وبدأوا في فتح البوابة السوداء. كانوا ماهرين جدا في ذلك. استغرق الأمر منهم أقل من نصف ساعة لفتحها. لقد خرج ضوء فجأة الفجوة.
أوتش!
عبست جي يانران قليلا. ما قاله لي مينغ تانغ كان مشابهاً لما توقعت أن يكون قد حدث. كان الناس قد تفرقوا في الأنقاض ، لذلك سيكون من الصعب عليها أن تجد الجميع.
الباحث الذي أشرق عليه الضوء صرخ وتدحرج على الأرض. أصبحت الأماكن المكشوفة للضوء محروقة من وجهه إلى وسطه. ذهبت العلامات السوداء عميقا داخل جسده.
قال لي مينغ تانغ بسرعة: “طالما ينجح المرء في ممارسة الكريستالة المصغرة ، يمكن للمرء أن يقاوم الضوء المنبعث من البلورات. الخطر ضئيل. أما بالنسبة إلى مراقبة الذكاء الاصطناعي ، فهذا موقف خاص ، لذلك عندما نعود ، سأكتب تقريراً كاملاً وأتحمل المسئولية ، وانغ وليو قوما بإعداد أنفسكما. سنذهب إلى الداخل على الفور “.
أصبح الجميع مدهوشين سرعان ما سحب الرجل بعيدا عن الضوء. وكان هان سين أيضا مصدوم. استغرق الأمر بعض الوقت فقط حتى تصبح الأماكن المتأذية على الباحث مصابة.
“تماما، إنها مهد حضارة المبلورين ، المجرة المفقودة…” بدا لي مينغ تانغ فرحا.
سرعان ما أخرج شخص ما طقم الإسعافات الأولية لعلاج الجرح ، لكنه كان بلا فائدة. توفي الباحث قريبا جدا.
“لما لا؟” كان لي مينغ تانغ في حالة ذهول.
ومع ذلك ، قام لي مينغ تانغ بالتحديق في النور وقال بحماس “هذا هو الضوء المشع من البلورات لأنه هناك عددًا كبيرًا من البلورات. قد يكون هذا اكتشافًا تاريخيًا في تاريخ أبحاث المبلورين. استعدوا سريعًا ، من نجح في ممارسة الكريستالة المصغرة يجب أن يتبعوني إلى الداخل للبحث عن الكنز.”
قال لي مينغ تانغ بسرعة: “طالما ينجح المرء في ممارسة الكريستالة المصغرة ، يمكن للمرء أن يقاوم الضوء المنبعث من البلورات. الخطر ضئيل. أما بالنسبة إلى مراقبة الذكاء الاصطناعي ، فهذا موقف خاص ، لذلك عندما نعود ، سأكتب تقريراً كاملاً وأتحمل المسئولية ، وانغ وليو قوما بإعداد أنفسكما. سنذهب إلى الداخل على الفور “.
“أستاذ ، يجب أن لا تذهب إلى الداخل.” أوقفت جي يانران لي مينغ تانغ.
“لما لا؟” كان لي مينغ تانغ في حالة ذهول.
قال لي مينغ تانغ: “رائع. هذا المكان حقا أنقاض مبلورين ملكيين”.
قالت جي يانران “إنه مكان خطير للغاية في الداخل. بالإضافة إلى ذلك ، يجب إجراء اكتشاف ضخم مثل هذا تحت إشراف الذكاء الإصطناعي الدولية وفقًا لقوانين التحالف”.
بعد دراسة حضارة المبلورين بجد ، عرفت جي يانران أن ما قاله لي مينغ تانغ كان صحيحًا. ومع ذلك ، كانت هذه أنقاض مبلورين ملكيين. لم يكونوا سوى عدد قليل من الناس ولم يكن لديهم حتى أشخاص أقوياء معهم ، لذلك كان التجول في الأرجاء لا يزال خطيرا جدا.
قال لي مينغ تانغ بسرعة: “طالما ينجح المرء في ممارسة الكريستالة المصغرة ، يمكن للمرء أن يقاوم الضوء المنبعث من البلورات. الخطر ضئيل. أما بالنسبة إلى مراقبة الذكاء الاصطناعي ، فهذا موقف خاص ، لذلك عندما نعود ، سأكتب تقريراً كاملاً وأتحمل المسئولية ، وانغ وليو قوما بإعداد أنفسكما. سنذهب إلى الداخل على الفور “.
“تماما، إنها مهد حضارة المبلورين ، المجرة المفقودة…” بدا لي مينغ تانغ فرحا.
“آسف يا بروفيسور. يجب أن نلتزم بالقواعد. الأنقاض موجود هنا ولن تذهب إلى أي مكان. عندما نخرج ونعيد الاتصال بدافني ، سنعود إليه”. لا زالت جي يانران قد وقفت أمام لي مينغ تانغ ، ولم تتركه يمر.
أصبح الجميع مدهوشين سرعان ما سحب الرجل بعيدا عن الضوء. وكان هان سين أيضا مصدوم. استغرق الأمر بعض الوقت فقط حتى تصبح الأماكن المتأذية على الباحث مصابة.
“قبطان ، هذا وضع خاص. لماذا يجب أن يكون الأمر هكذا؟” عبس لى مينغ تانغ قليلا ، وجهه مسود.
وقال الباحثون الآخرون أيضا شيئا لتخفيف التوتر. واصلت مجموعة الناس المضي قدما. بعد فترة وجيزة ، كانت هناك بوابة بلور سوداء أخرى تقف أمامهم ، وهي مزينة أيضًا بتلك الأنماط المعقدة.
“يا بروفيسور ، أخبرتك منذ زمن طويل أننا إذا لم نتخلص من هذه المرأة ، فسوف تدمر كل شيء لنا”. وقف وانغ هو وغيره من الباحثين حول هان سين وجي يانران بنظرات قاتلة على وجوههم.
الباحث الذي أشرق عليه الضوء صرخ وتدحرج على الأرض. أصبحت الأماكن المكشوفة للضوء محروقة من وجهه إلى وسطه. ذهبت العلامات السوداء عميقا داخل جسده.
بالطبع ، لم يسِر الباحثون بشك أعمى. بناءً على فهمهم لحضارة المبلورين ، أمكنهم إصدار أحكام حول الهندسة المعمارية التي تم تصميمها من أجل ماذا. بناءً على القواعد العامة لحضارة المبلورين ، أمكنهم حساب مكان الكنز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
