بلورات المحاكاة المجنونة
الفصل أربعمائة وخمسة وستون: .
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم.
“يا قبطان، دعي الحراس يتبعونك.” زعيم الحراس، لي لو وقف وحيا.
غادر سبعة منهم بسرعة السفينة الحربية وركبوا على شاحنة ميدانية للذهاب إلى موقع الحفر. لأنه لم يكن مجتن بعيد عن السفينة الحربية، استغرق الأمر نصف ساعة فقط للوصول إلى الوجهة.
الحراس كانوا جميع المقاتلين الذين بقوا في دافني.
كانت أقرب بلورات محاكاة قد حاصرت بالفعل الجنديين. مع وميض الضوء الأحمر، أومضت البلورات في البزات الحربية مثل الكاميرا وتحولت سريعًا إلى بزات حربية بلورية حمراء من نفس النمط. هبطوا بسرعة واستمروا في مطاردة الجنديين. أصبحت بلورات محاكاة أكثر بزات حربية وانضموا إليهم.
قال المتجاوز الوحيد على السفينة الحربية تشاو بينغ “قبطان، اسمحي لي أن أقود الفريق”.
كانت بوابة بلورية سوداء بطول أكثر من 100 قدم، مزينة بالكثير من الأنماط المعقدة. كانت هناك نقاط ودوائر وخطوط، وكذلك بعض الأشكال المثلثة. لم تكن هناك قواعد واضحة لكيفية وضعها معا. بدا الأمر وكأنه أحشاء ساعة ميكانيكية، غامضة للغاية.
“سيد القاعة، يجب أن تبقى في دافني. هذه هي قاعدتنا. إذا حدث أي شيء خطأ على السفينة، فسيكون ذلك بلا معنى حتى لو أعادنا الجميع. عند تلك النقطة، سنواجه جميعًا الموت. بالإضافة إلى ذلك، أنا لن أذهب إلا للتحقيق ولن أذهب عميقا” نظرت جي يانران إلى الحراس، فكرت في الأمر وقالت: “لي، إختر أربعة جنود جيدين في البزات الحربية ليأتوا معي، وستأتي كذلك. باقي الفريق سيبقى على متن السفينة.”
انفجرت على الفور البزات الحربية للجنديين الأقرب إلى البلورات، وتحولت إلى كومات من الحديد المحترق، في حين أن البزات الحربية البلورية الحمراء كانت لا تزال تطلق النار بإتجاههم.
“نعم يا قبطان.” عين لي لو أربعة جنود وطلب منهم التقدم إلى جي يانران. طلبت جي يانران من الجميع إعداد بزاتهم الحربية الخاصة بهم ونظرت إلى هان سين. لقد ترددت وقالت: “أنت إستعد كذلك”.
بوم بوم بوم!
“نعم، قبطان”، أجاب هان سين وذهب لأخذ بزته الحرببه.
“بلورات محاكاة… كيف يمكن أن يكون هناك ذلك الكم منهم…” الجميع شعروا بالصدمة.
غادر سبعة منهم بسرعة السفينة الحربية وركبوا على شاحنة ميدانية للذهاب إلى موقع الحفر. لأنه لم يكن مجتن بعيد عن السفينة الحربية، استغرق الأمر نصف ساعة فقط للوصول إلى الوجهة.
قالت جي يانران: “هذه أنقاض مبلورين ملكيين، ولا يزال قيد التشغيل. إنه مكان خطير للغاية بالداخل. بما أنك لا تعرف شيئًا عن المبلورين، فقد تثير بعض الفخاخ الخطيرة. ما عليك سوى البقاء هنا”.
عند النظر مم الشاحنة الميدانية، كانت جميع أنواع المعدات سليمة. لم يتضرر شيء، ولم يكن هناك دليل على حدوث قتال. الشيء الوحيد الذي تم كسره هو الحفارة متعددة الوظائف.
وقال هان سين بهدوء “إن أمرك لا يسري عليّ”.
عند عدم رؤية أي دماء، شعر الجميع بالارتياح. على الأقل هؤلاء الناس لم يتعرضوا للهجوم.
سابقا، كان هان سين قد شهد بالفعل مدى قوة بلورات المحاكاة. طالما أنها ستمسح شيئا ما، فستتحول إلى نفس الشيء بالضبط.
لم تتعمق الشاحنة الميدانية في الموقع. طلبت جي يانران من جنديين البقاء في الشاحنة، بينما أخذت لي لو وهان سين واثنين آخرين من الحراس لقيادة بزاتهم الحربية أسفل الشاحنة متجهين إلى المدخل.
الفريق سرعان ما اقترب من البزات الحربية للجنديين. قبل أن تسأل جي يانران ما حدث، كانوا يعرفون الجواب بالفعل.
“الحفاظ على النظام… نقل البيانات الممسوحة ضوئيًا… الاتصالات جيدة …” ظلت جميع أنواع المعلومات تومض في البزات الحربية، بعضها تم إرسالها من الشاحنة، بعضها من دافني. كانت بزاتهم الحربية تنقل البيانات أيضًا.
أحدثت طلقة لو لي حفرة ضخمة في واحدة من البزات الحريرية الحمراء. ومع ذلك، في الحال، وجهت جميع البزات الحربية البلورية الحمراء بنادق الليزر الخاصة بها وأطلقت النار باتجاههم.
على الرغم من أن الجميع كانوا يقظين للغاية، لم يحدث شيء حقًا. وصلوا إلى المدخل الذي وجده الأساتذة بلا مشكلة.
انفجرت على الفور البزات الحربية للجنديين الأقرب إلى البلورات، وتحولت إلى كومات من الحديد المحترق، في حين أن البزات الحربية البلورية الحمراء كانت لا تزال تطلق النار بإتجاههم.
كانت بوابة بلورية سوداء بطول أكثر من 100 قدم، مزينة بالكثير من الأنماط المعقدة. كانت هناك نقاط ودوائر وخطوط، وكذلك بعض الأشكال المثلثة. لم تكن هناك قواعد واضحة لكيفية وضعها معا. بدا الأمر وكأنه أحشاء ساعة ميكانيكية، غامضة للغاية.
قال المتجاوز الوحيد على السفينة الحربية تشاو بينغ “قبطان، اسمحي لي أن أقود الفريق”.
في هذه المرحلة، كانت بوابة البلور السوداء مفتوحة بالفعل. يمكن أن تمر بزة حربية أحادية القائد بسهولة، ولكن لا يمكن أن تدخل ميكانيكيات أكبر.
بوووم!
“يا قائد، يجب أن نذهب إلى الداخل لنلقي نظرة؟” سأل لى لو جي يانران.
كانت بوابة بلورية سوداء بطول أكثر من 100 قدم، مزينة بالكثير من الأنماط المعقدة. كانت هناك نقاط ودوائر وخطوط، وكذلك بعض الأشكال المثلثة. لم تكن هناك قواعد واضحة لكيفية وضعها معا. بدا الأمر وكأنه أحشاء ساعة ميكانيكية، غامضة للغاية.
جي يانران لم تجب على لى لو وشعرت بالدهشة عند البوابة السوداء. وقالت بسرعة لهان سين باستخدام قناة خاصة، “هان سين، سوف أنزل معع الناس وألقي نظرة. أنت إبقى هنا.”
بانغ بانغ!
“لماذا ا؟” عرفت هان سين أنها يجب أن تكون قد لاحظت شيئًا ما. وإل، لم تكن لتقول ذلك.
إذا قام المئات أو الآلاف من بلورات المحاكاة بفحص البزات الحربية أو الشاحنة الميدانية، فسيتم قتلهم فورًا في مواجهة جميع تلك المركبات.
قالت جي يانران: “هذه أنقاض مبلورين ملكيين، ولا يزال قيد التشغيل. إنه مكان خطير للغاية بالداخل. بما أنك لا تعرف شيئًا عن المبلورين، فقد تثير بعض الفخاخ الخطيرة. ما عليك سوى البقاء هنا”.
“نعم يا قبطان.” عين لي لو أربعة جنود وطلب منهم التقدم إلى جي يانران. طلبت جي يانران من الجميع إعداد بزاتهم الحربية الخاصة بهم ونظرت إلى هان سين. لقد ترددت وقالت: “أنت إستعد كذلك”.
وقال هان سين “سوف أتبعك”.
كانت أقرب بلورات محاكاة قد حاصرت بالفعل الجنديين. مع وميض الضوء الأحمر، أومضت البلورات في البزات الحربية مثل الكاميرا وتحولت سريعًا إلى بزات حربية بلورية حمراء من نفس النمط. هبطوا بسرعة واستمروا في مطاردة الجنديين. أصبحت بلورات محاكاة أكثر بزات حربية وانضموا إليهم.
“هذا أمر”، قالت جي يانران بجدية.
“بلورات محاكاة… كيف يمكن أن يكون هناك ذلك الكم منهم…” الجميع شعروا بالصدمة.
وقال هان سين بهدوء “إن أمرك لا يسري عليّ”.
على الرغم من أن الجميع كانوا يقظين للغاية، لم يحدث شيء حقًا. وصلوا إلى المدخل الذي وجده الأساتذة بلا مشكلة.
كانت جي يانران تحاول أن تقول شيئًا آخر عندما سمعت فجأة صراخًا من الشاحنة الميدانية. كلهم سرعان ما نظروا إلى الشاحنة ورأوا أن الجنديين المتمركزين في الشاحنة قد خرجا، وهرع إليهما في بزات حربية.
“تراجعوا نحو الأنقاض”. قاد هان سين بزته الحربية للدخول إلى البوابة البلورية السوداء.
“ما الذي حدث؟ ما الذي حدث؟ الرجاء الإبلاغ… الرجاء الإبلاغ…” حاول ليو لو أن يسأل عما حدث من خلال الرابط ولكنه وجد أن كل ما أمكن أن يُسمع هو ضجيج التيار.
“تراجعوا نحو الأنقاض”. قاد هان سين بزته الحربية للدخول إلى البوابة البلورية السوداء.
سرعان ما قام هان سين بفحص الكوملينك خاصته ووجد أن بزته الحربية قد فقدت كل الاتصالات مع دافني. كان النظام معطلا.
“نعم، قبطان”، أجاب هان سين وذهب لأخذ بزته الحرببه.
كانت جي يانران قد لاحظت ذلك أيضًا وقالت لبقية فريقها: “أبقوا التشكيلة. سنذهب لنلقي نظرة”.
“تراجعوا إلى الأنقاض…” لقد فهمت جي يانران أين ذهبت لجنة الخبراء، وكان عليها أن تكرر خيارهم.
الفريق سرعان ما اقترب من البزات الحربية للجنديين. قبل أن تسأل جي يانران ما حدث، كانوا يعرفون الجواب بالفعل.
بالإضافة إلى ذلك، كانت المزيد من بلورات المحاكاة تتقدم نحوهم، حيث ازدادت أعدادها. لم يكن هناك أي طريقة لمعرفة عددهم.
خلف الجنديين، كانت الكثير من الكريستال الأحمر بحجم القبضة تطفو في الهواء مثل المصابيح الحمراء. بنظرة واحدة، لم يستطع المرء معرفة عددهم، لكن كان هناك المئات أو الآلاف منهم على الأقل.
وقال هان سين بهدوء “إن أمرك لا يسري عليّ”.
“بلورات محاكاة… كيف يمكن أن يكون هناك ذلك الكم منهم…” الجميع شعروا بالصدمة.
لم يستطع لي لو إلا جذب مسدس الليزر لمهاجمة البزات الحربية البلوربة الحمراء لإنقاذ رفاقه.
لا عجب أن الجنديين بدءا في الركض. جل من رأى ذلك الكم من بلورات المحاكاة سيفعل نفس الشيء.
أراكم غدت إن شاء الله
سابقا، كان هان سين قد شهد بالفعل مدى قوة بلورات المحاكاة. طالما أنها ستمسح شيئا ما، فستتحول إلى نفس الشيء بالضبط.
جي يانران لم تجب على لى لو وشعرت بالدهشة عند البوابة السوداء. وقالت بسرعة لهان سين باستخدام قناة خاصة، “هان سين، سوف أنزل معع الناس وألقي نظرة. أنت إبقى هنا.”
إذا قام المئات أو الآلاف من بلورات المحاكاة بفحص البزات الحربية أو الشاحنة الميدانية، فسيتم قتلهم فورًا في مواجهة جميع تلك المركبات.
~~~~~~~~
بالإضافة إلى ذلك، كانت المزيد من بلورات المحاكاة تتقدم نحوهم، حيث ازدادت أعدادها. لم يكن هناك أي طريقة لمعرفة عددهم.
لم تتعمق الشاحنة الميدانية في الموقع. طلبت جي يانران من جنديين البقاء في الشاحنة، بينما أخذت لي لو وهان سين واثنين آخرين من الحراس لقيادة بزاتهم الحربية أسفل الشاحنة متجهين إلى المدخل.
“تراجعوا إلى الأنقاض…” لقد فهمت جي يانران أين ذهبت لجنة الخبراء، وكان عليها أن تكرر خيارهم.
الفصل أربعمائة وخمسة وستون: .
بوم بوم بوم!
لم تتعمق الشاحنة الميدانية في الموقع. طلبت جي يانران من جنديين البقاء في الشاحنة، بينما أخذت لي لو وهان سين واثنين آخرين من الحراس لقيادة بزاتهم الحربية أسفل الشاحنة متجهين إلى المدخل.
كانت أقرب بلورات محاكاة قد حاصرت بالفعل الجنديين. مع وميض الضوء الأحمر، أومضت البلورات في البزات الحربية مثل الكاميرا وتحولت سريعًا إلى بزات حربية بلورية حمراء من نفس النمط. هبطوا بسرعة واستمروا في مطاردة الجنديين. أصبحت بلورات محاكاة أكثر بزات حربية وانضموا إليهم.
الفصل أربعمائة وخمسة وستون: .
لم يستطع لي لو إلا جذب مسدس الليزر لمهاجمة البزات الحربية البلوربة الحمراء لإنقاذ رفاقه.
أحدثت طلقة لو لي حفرة ضخمة في واحدة من البزات الحريرية الحمراء. ومع ذلك، في الحال، وجهت جميع البزات الحربية البلورية الحمراء بنادق الليزر الخاصة بها وأطلقت النار باتجاههم.
“لا!” لقد فات الأوان على جي يانران لمنعه.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم.
أحدثت طلقة لو لي حفرة ضخمة في واحدة من البزات الحريرية الحمراء. ومع ذلك، في الحال، وجهت جميع البزات الحربية البلورية الحمراء بنادق الليزر الخاصة بها وأطلقت النار باتجاههم.
كانت جي يانران قد لاحظت ذلك أيضًا وقالت لبقية فريقها: “أبقوا التشكيلة. سنذهب لنلقي نظرة”.
بانغ بانغ!
قالت جي يانران: “هذه أنقاض مبلورين ملكيين، ولا يزال قيد التشغيل. إنه مكان خطير للغاية بالداخل. بما أنك لا تعرف شيئًا عن المبلورين، فقد تثير بعض الفخاخ الخطيرة. ما عليك سوى البقاء هنا”.
انفجرت على الفور البزات الحربية للجنديين الأقرب إلى البلورات، وتحولت إلى كومات من الحديد المحترق، في حين أن البزات الحربية البلورية الحمراء كانت لا تزال تطلق النار بإتجاههم.
الفريق سرعان ما اقترب من البزات الحربية للجنديين. قبل أن تسأل جي يانران ما حدث، كانوا يعرفون الجواب بالفعل.
“تراجعوا نحو الأنقاض”. قاد هان سين بزته الحربية للدخول إلى البوابة البلورية السوداء.
عند عدم رؤية أي دماء، شعر الجميع بالارتياح. على الأقل هؤلاء الناس لم يتعرضوا للهجوم.
“تراجعوا إلى الأنقاض، على الفور”، تبعت جي يانران هان سين وأمرت بصوت واضح.
بالإضافة إلى ذلك، كانت المزيد من بلورات المحاكاة تتقدم نحوهم، حيث ازدادت أعدادها. لم يكن هناك أي طريقة لمعرفة عددهم.
لي لو التكذي كانت عيناها حمراء كالدماء، عض أسنانه وأمر الجنديين الآخرين بالتراجع إلى الأنقاض بينما غطاهما بالبقاء أخيرا.
عند النظر مم الشاحنة الميدانية، كانت جميع أنواع المعدات سليمة. لم يتضرر شيء، ولم يكن هناك دليل على حدوث قتال. الشيء الوحيد الذي تم كسره هو الحفارة متعددة الوظائف.
بوووم!
لم تتعمق الشاحنة الميدانية في الموقع. طلبت جي يانران من جنديين البقاء في الشاحنة، بينما أخذت لي لو وهان سين واثنين آخرين من الحراس لقيادة بزاتهم الحربية أسفل الشاحنة متجهين إلى المدخل.
عندما دخل جي يانران و هان سين البوابة البلورية السوداء، سمعوا صوتًا مدويًا. كانت بزة لي لو الحربية قد انفجرت بالفعل.
بانغ بانغ!
~~~~~~~~
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم.
عند عدم رؤية أي دماء، شعر الجميع بالارتياح. على الأقل هؤلاء الناس لم يتعرضوا للهجوم.
أراكم غدت إن شاء الله
قالت جي يانران: “هذه أنقاض مبلورين ملكيين، ولا يزال قيد التشغيل. إنه مكان خطير للغاية بالداخل. بما أنك لا تعرف شيئًا عن المبلورين، فقد تثير بعض الفخاخ الخطيرة. ما عليك سوى البقاء هنا”.
إستمتعوا~~~~~~~~
على الرغم من أن الجميع كانوا يقظين للغاية، لم يحدث شيء حقًا. وصلوا إلى المدخل الذي وجده الأساتذة بلا مشكلة.
بوووم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
