أنقاض المبلورين
الفصل أربعمائة وثلاثة وستون: .
الفصل أربعمائة وثلاثة وستون: .
“هان سين والباقي أسقطوا ملاذ الروح الأرستقراطي!”
“كيف يوجد أي خطر؟ أي نوع من الناس هو هان سين؟ لقد أخذ عشرين شخصًا لمهاجمة ملاذ روح ولم يمت أحد. لقد عانى معضمهم من بعض الإصابات الطفيفة فقط. ما نوع الخطر الموجود؟”
“هل ذلك صحيح؟”
عندما وصلت دافني أخيرًا إلى الوجهة، اكتسب هان سين بالفعل أربعة وثمانين نقطة جينية عادية، وخمسة وثلاثين نقطة جينية بدائية، ونقطة جينية مقدسة واحدة. كانت لياقته الأساسية بالفعل 80+. مع كل أنواع المساعدة، يمكنه تحقيق 90+ لفترة قصيرة من الوقت.
“بالطبع هذا صحيح. لقد ذهب شخص ما إلى هناك بالفعل. أعضاء عصابة الإلهة متمركزين هناك بالفعل ونحتوا عبارة “عصابة الإلهة” على البوابة.
“ها ها ها، لا يمكن لأحد التنبؤ بالمستقبل. كان من الخطِر مهاجمة ملاذ أرستقراطي على أي حال.”
“اللعنة. عشرون شخص أسقطوا ملاذ أرستقراطي؟ هذا مزيف للغاية. كيف حققوا ذلك؟”
“هل ذلك صحيح؟”
“لا فكرة. ومع ذلك، يجب أن يكون هناك الكثير من الناس النادمين لحد الموت.”
بعد تناول الكوندور الشرير لعدة أيام، اكتسب هان سين في نهاية المطاف نقطة جينية مقدسة. ومع ذلك، كان بطيئًا جدًا لدرجة أن هان سين ألقى الباقي للملاك الرئيسي لأنه لم يعد مستعدًا لتناول نفس الشيء.
“ماذا تقصد؟ أي ندم؟”
بعد أن اعتنى هان سين بكل شيء في الملاذ، سافر إلى خارج الملاذ، راغبًا في معرفة ما إذا كان هناك أي بشر على الجانب الآخر من الجبل. ومع ذلك، بعد تسلق الجبال والقيام بمسيرات مئات الأميال، كان كل ما رآه هو الأنهار الجليدية وحقول الثلج، مع عدم وجود إنسان في الأفق.
“اعتاد كثير من الناس أن يكونوا أعضاء عصابة الإلهة. في النهاية، عندما قال هان سين انهم سيهاجمون ملاذ الروح، استقال معظم الناس. والآن بعد أن تم إسقاط ملاذ الروح، يمكن أن يكون لكل عضو حالي غرفة لأنفسهم وسيعيشون هناك مجانًا إلى الأبد. بالإضافة إلى ذلك، تم إعطاؤهم أيضًا كمية كبيرة من اللحم. هل تعتقد أن الذين غادروا لن يندمون؟ ”
من الفوائد الكبيرة لوجود عصابة خاصة به أن هان سين لم يكن بحاجة للقتال بنفسه لكسب أنواع مختلفة من المخلوقات العادية والبدائية.
“يجب أن يكون يشعروا بالسوء الشديد. ومع ذلك، فإن هان سين لا يزال سيجند الأشخاص. عصابة الإلهة تضم 20 شخصًا فقط في هذه المرحلة، لذا يجب أن يكون من الصعب عليهم الاحتفاظ بالملاذ بالكامل. سيقومون بالتأكيد بالتجنيد”.
“تناول لحم الكوندور الشرير. اكتسبت نقطة جينية مقدسة.”
“هان سين قال إنه لن يقبل أي شخص قد غادر بالفعل. لا يهم من يتحدث معه”.
“بالطبع هذا صحيح. لقد ذهب شخص ما إلى هناك بالفعل. أعضاء عصابة الإلهة متمركزين هناك بالفعل ونحتوا عبارة “عصابة الإلهة” على البوابة.
“الطريقة التي يفعل بها الأشياء… سيتم إهانة الكثير من الناس!”
“وإلا، لماذا كان شخص مثل العم تشينغ يطيع كل أوامره؟ لم يكن رجلاً عاديًا”.
“لا يحتاج إلى أن يخاف من الإساءة إلى أي شخص. على الأشخاص من مجموعة النجمية أن يحترموه. وقال إنه سيغزو ملاذ الروح، وقد فعل ذلك توا. وبهذه الخلفية والقدرة، لا يحتاج إلى الخوف من أحد سأراهن على أن كل من غادروا يندمون حتى الموت الآن، وإذا أرادوا الذهاب إلى الملاذ، فيجب عليهم دفع رسوم حماية كبيرة، وإذا كانوا يريدون غرفة، فيجب عليهم دفع إيجار مرتفع للغاية. كان بإمكانهم أن يتمتعوا بذلك مجانا. ”
“هان سين قال إنه لن يقبل أي شخص قد غادر بالفعل. لا يهم من يتحدث معه”.
“ها ها ها، لا يمكن لأحد التنبؤ بالمستقبل. كان من الخطِر مهاجمة ملاذ أرستقراطي على أي حال.”
“اعتاد كثير من الناس أن يكونوا أعضاء عصابة الإلهة. في النهاية، عندما قال هان سين انهم سيهاجمون ملاذ الروح، استقال معظم الناس. والآن بعد أن تم إسقاط ملاذ الروح، يمكن أن يكون لكل عضو حالي غرفة لأنفسهم وسيعيشون هناك مجانًا إلى الأبد. بالإضافة إلى ذلك، تم إعطاؤهم أيضًا كمية كبيرة من اللحم. هل تعتقد أن الذين غادروا لن يندمون؟ ”
“كيف يوجد أي خطر؟ أي نوع من الناس هو هان سين؟ لقد أخذ عشرين شخصًا لمهاجمة ملاذ روح ولم يمت أحد. لقد عانى معضمهم من بعض الإصابات الطفيفة فقط. ما نوع الخطر الموجود؟”
“هل ذلك صحيح؟”
“هان سين هذا عبقري تماما. كيف فعل ذلك؟ متطور جديد قد أتى منذ أشهر فقط، اسقط بسهولة ملاذ أرستقراطي بعشرين شخص. إنه أمر لا يصدق!”
رأى هان سين أفعى عملاقة لا يقل طولها عن 300 قدم تنزلق على الجليد من بعيد وعاد على الفور. لقد رأى الكثير من المخلوقات في الطريق ولم يجرؤ على الذهاب إلى أي مكان غريب بقوته الحالية. حتى لو صادف مخلوقات دم مقدس قوية لحد ما، لم يكن هان سين يثق في كسب المعركة، ناهيك عن المخلوقات الخارقة.
“وإلا، لماذا كان شخص مثل العم تشينغ يطيع كل أوامره؟ لم يكن رجلاً عاديًا”.
من الفوائد الكبيرة لوجود عصابة خاصة به أن هان سين لم يكن بحاجة للقتال بنفسه لكسب أنواع مختلفة من المخلوقات العادية والبدائية.
أخبار غزو هان سين لملاذ الروح سرعان ما انتشرت. ذهب كثير من الناس إلى الملاذ. ومع ذلك، إذا أرادوا الحماية في الملاذ أو استئجار غرفة، فيجب عليهم دفع ثمن باهظ، والذب كان دخْل عصابة الإلهة. بالطبع، إن معظم الأموال ستقع في جيب هان سين، وإلا فلن يكون مهتمًا للغاية بغزو الملاذ في المقام الأول.
المكاسب كانت كبيرة هذه المرة. ستة مخلوقات متحولة وأكثر من مائة مخلوق بدائي. هان سين لم يبِع أيًا منهم ولكنه شارك كل شيء مع الأشخاص الذين تبعوه.
بعد إغلاق بوابات الملاذ، لا يمكن حتى لمخلوق متحول أن يدخل. بالطبع، كان العيش في الملاذ أكثر أمانًا من العيش في الخارج. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك مساحة داخل الملاذ للأغراض تجارية. كان هناك أيضا جهاز إنتقال في كل غرفة. سيدفع التجار والأثرياء الثمن بسهولة.
بعد أن اعتنى هان سين بكل شيء في الملاذ، سافر إلى خارج الملاذ، راغبًا في معرفة ما إذا كان هناك أي بشر على الجانب الآخر من الجبل. ومع ذلك، بعد تسلق الجبال والقيام بمسيرات مئات الأميال، كان كل ما رآه هو الأنهار الجليدية وحقول الثلج، مع عدم وجود إنسان في الأفق.
قام هان سين ببعض الحسابات. كان المكان قليل الكثافة السكانية، ولم ير سوى 300 إلى 400 شخص. ومع ذلك، كان من السهل عليه جني عدة ملايين من تحصيل الإيجارات ورسوم الحماية.
“بالطبع هذا صحيح. لقد ذهب شخص ما إلى هناك بالفعل. أعضاء عصابة الإلهة متمركزين هناك بالفعل ونحتوا عبارة “عصابة الإلهة” على البوابة.
إذا قام ببعض الأعمال، فسيكون قادرًا على كسب المزيد من المال حتى. ومع ذلك، لم يكن هان سين مهتمًا بذلك ولم يرغب في إضاعة الكثير من الوقت، لذلك طلب من يانغ مانلي الاهتمام بكل شيء.
عندما وصلت دافني أخيرًا إلى الوجهة، اكتسب هان سين بالفعل أربعة وثمانين نقطة جينية عادية، وخمسة وثلاثين نقطة جينية بدائية، ونقطة جينية مقدسة واحدة. كانت لياقته الأساسية بالفعل 80+. مع كل أنواع المساعدة، يمكنه تحقيق 90+ لفترة قصيرة من الوقت.
المكاسب كانت كبيرة هذه المرة. ستة مخلوقات متحولة وأكثر من مائة مخلوق بدائي. هان سين لم يبِع أيًا منهم ولكنه شارك كل شيء مع الأشخاص الذين تبعوه.
“يجب أن يكون يشعروا بالسوء الشديد. ومع ذلك، فإن هان سين لا يزال سيجند الأشخاص. عصابة الإلهة تضم 20 شخصًا فقط في هذه المرحلة، لذا يجب أن يكون من الصعب عليهم الاحتفاظ بالملاذ بالكامل. سيقومون بالتأكيد بالتجنيد”.
فبعد كل شيء، لقد خاطروا بحياتهم الأمر الذي إستحق الثناء. هان سين أبقى مخلوق متحول لنفسه. جنبا إلى جنب مع الكوندور الشرير، كان لديه ما يكفي من الطعام لمدة 2 إلى 3 أشهر.
اختار هان سين بعض المخلوقات العادية والبدائية الصغيرة لتناولها، واكتسب عدة نقاط جينية عادية أو بدائية كل يوم، مما أعطاه تقدمًا أسرع بكثير من ساق الطائر.
لأن الأمر استغرق جهداً أقل مما كان يعتقد، فإن هان سين لم يضع زيرو للعمل على الإطلاق. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن في عجلة من أمره لإظهار قوة زيرو الحقيقية. فبعد كل شيء، بدت صغيرة جدا. كانت حقيقة أنها كانت في معبد الإله الثاني بالفعل مفاجئة للجميع. لم يكن من الجيد بالنسبة لها أن تظهر الكثير من القوة. سيكون أكثر أمانا أن يبقوا محافظين.
الفصل أربعمائة وثلاثة وستون: .
بعد أن اعتنى هان سين بكل شيء في الملاذ، سافر إلى خارج الملاذ، راغبًا في معرفة ما إذا كان هناك أي بشر على الجانب الآخر من الجبل. ومع ذلك، بعد تسلق الجبال والقيام بمسيرات مئات الأميال، كان كل ما رآه هو الأنهار الجليدية وحقول الثلج، مع عدم وجود إنسان في الأفق.
أخبار غزو هان سين لملاذ الروح سرعان ما انتشرت. ذهب كثير من الناس إلى الملاذ. ومع ذلك، إذا أرادوا الحماية في الملاذ أو استئجار غرفة، فيجب عليهم دفع ثمن باهظ، والذب كان دخْل عصابة الإلهة. بالطبع، إن معظم الأموال ستقع في جيب هان سين، وإلا فلن يكون مهتمًا للغاية بغزو الملاذ في المقام الأول.
رأى هان سين أفعى عملاقة لا يقل طولها عن 300 قدم تنزلق على الجليد من بعيد وعاد على الفور. لقد رأى الكثير من المخلوقات في الطريق ولم يجرؤ على الذهاب إلى أي مكان غريب بقوته الحالية. حتى لو صادف مخلوقات دم مقدس قوية لحد ما، لم يكن هان سين يثق في كسب المعركة، ناهيك عن المخلوقات الخارقة.
“اعتاد كثير من الناس أن يكونوا أعضاء عصابة الإلهة. في النهاية، عندما قال هان سين انهم سيهاجمون ملاذ الروح، استقال معظم الناس. والآن بعد أن تم إسقاط ملاذ الروح، يمكن أن يكون لكل عضو حالي غرفة لأنفسهم وسيعيشون هناك مجانًا إلى الأبد. بالإضافة إلى ذلك، تم إعطاؤهم أيضًا كمية كبيرة من اللحم. هل تعتقد أن الذين غادروا لن يندمون؟ ”
“تناول لحم الكوندور الشرير. اكتسبت نقطة جينية مقدسة.”
الفصل أربعمائة وثلاثة وستون: .
بعد تناول الكوندور الشرير لعدة أيام، اكتسب هان سين في نهاية المطاف نقطة جينية مقدسة. ومع ذلك، كان بطيئًا جدًا لدرجة أن هان سين ألقى الباقي للملاك الرئيسي لأنه لم يعد مستعدًا لتناول نفس الشيء.
“وإلا، لماذا كان شخص مثل العم تشينغ يطيع كل أوامره؟ لم يكن رجلاً عاديًا”.
من الفوائد الكبيرة لوجود عصابة خاصة به أن هان سين لم يكن بحاجة للقتال بنفسه لكسب أنواع مختلفة من المخلوقات العادية والبدائية.
لأن الأمر استغرق جهداً أقل مما كان يعتقد، فإن هان سين لم يضع زيرو للعمل على الإطلاق. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن في عجلة من أمره لإظهار قوة زيرو الحقيقية. فبعد كل شيء، بدت صغيرة جدا. كانت حقيقة أنها كانت في معبد الإله الثاني بالفعل مفاجئة للجميع. لم يكن من الجيد بالنسبة لها أن تظهر الكثير من القوة. سيكون أكثر أمانا أن يبقوا محافظين.
اختار هان سين بعض المخلوقات العادية والبدائية الصغيرة لتناولها، واكتسب عدة نقاط جينية عادية أو بدائية كل يوم، مما أعطاه تقدمًا أسرع بكثير من ساق الطائر.
في البداية، اعتقد هان سين أن ما يسمى بأنقاض المبلورين يجب أن يكون مدينة أو قاعدة قديمة. ومع ذلك، عندما رأى أنقاض المبلورين الحقيقية، فهم مدى سذاجته.
“سأملأ أولاً النقاط الجينية العادية والبدائية. التقدم الذي أحرزه في لياقتي رائع للغاية.” هان سين لم يخرج للمغامرات في الوقت الحاضر. ذهب إلى معبد الإله ليأكل اللحم العادي والبدائي لكسب بعض النقاط الجينية كل يوم وقراءة كتبه على دافني لبقية الوقت.
“ماذا تقصد؟ أي ندم؟”
عندما وصلت دافني أخيرًا إلى الوجهة، اكتسب هان سين بالفعل أربعة وثمانين نقطة جينية عادية، وخمسة وثلاثين نقطة جينية بدائية، ونقطة جينية مقدسة واحدة. كانت لياقته الأساسية بالفعل 80+. مع كل أنواع المساعدة، يمكنه تحقيق 90+ لفترة قصيرة من الوقت.
“وإلا، لماذا كان شخص مثل العم تشينغ يطيع كل أوامره؟ لم يكن رجلاً عاديًا”.
في هذا الوقت، وصلت دافني بالفعل إلى أنقاض المبلورين.
“ماذا تقصد؟ أي ندم؟”
في البداية، اعتقد هان سين أن ما يسمى بأنقاض المبلورين يجب أن يكون مدينة أو قاعدة قديمة. ومع ذلك، عندما رأى أنقاض المبلورين الحقيقية، فهم مدى سذاجته.
“هان سين قال إنه لن يقبل أي شخص قد غادر بالفعل. لا يهم من يتحدث معه”.
عند مشاهدة الكوكب العملاق الذي بدا وكأنه ماس رائع، شعر هان سين بالصدمة أكثر مما يمكن أن يصفه. كان هذا الكوكب أكثر من عشرة أضعاف حجم الكوكب روكا هو أنقاض المبلورين الذي كانوا سيكتشفونه.
في البداية، اعتقد هان سين أن ما يسمى بأنقاض المبلورين يجب أن يكون مدينة أو قاعدة قديمة. ومع ذلك، عندما رأى أنقاض المبلورين الحقيقية، فهم مدى سذاجته.
انتشرت جميع أنواع أبنية المبلورين على هذا الكوكب. مختلفة عن المعماريات البشرية، تم ربط أبنية المبلورين الملونة ببعضها البعض، مما غطى تقريبا الكوكب بأسره. نظرة واحدة فقط تجعل الناس مصدومين.
“سأملأ أولاً النقاط الجينية العادية والبدائية. التقدم الذي أحرزه في لياقتي رائع للغاية.” هان سين لم يخرج للمغامرات في الوقت الحاضر. ذهب إلى معبد الإله ليأكل اللحم العادي والبدائي لكسب بعض النقاط الجينية كل يوم وقراءة كتبه على دافني لبقية الوقت.
بينما دهش هان سين من سحر وعظمة أنقاض المبلورين، أحس فجأة بالحرارة من صدره. شعر هان سين بالصدمة، وسرعان ما مد يده إلى ملابسه وأمسك قلادة قطة الحياة التاسعة. فجأة، شعر وكأنه كان يسك بيضة مسلوقة. كانت قطة الحياة التاسعة تشع حرارة لا تصدق. وكلما اقترب من أنقاض المبلورين، أصبحت ااقلادة أكثر سخونة. عندما دخل هان سين في أجواء الكوكب، كانت القلادة تحرق تقريبًا.
“اللعنة. عشرون شخص أسقطوا ملاذ أرستقراطي؟ هذا مزيف للغاية. كيف حققوا ذلك؟”
“لا فكرة. ومع ذلك، يجب أن يكون هناك الكثير من الناس النادمين لحد الموت.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
