Super God Gene 397

إكتشاف صادم

الفصل ثلاثمائة وسبعة وتسعون: .

مشى نينغ يوي ببطء في السائل البارد لحوض التطور. في البداية ، لم يكن يريد أن يصبح متطورًا قريبًا. بمجرد الانتهاء من التطور ، يجب عليه أن يترك معبد الإله الأول في فترة قصيرة من الزمن ، وإلا فإن جسمه سيتضرر بشكل دائم.

في هذه الأثناء ، كان هان سين يسيل لعابه أمام الهادر الذهبي في المستودع السابع. روح وحش الهادر الذهبي كانت مطية، لم تكن المطية الخارقة سريعة فقط بشكل لا يصدق ، ولكن أيضًا حجم قابل للتعديل.

ومع ذلك ، نينغ يوي لا زال قد اختار أن يتطور في هذه المرحلة. كان لديه الكثير من الشكوك حول هان سين لدرجة أنه شعر أنه من المفيد له أن يتطور. على الرغم من أنه استدعى ثلاثة عشر من المتطورين مع نقاطهم الجينية المقدسة بالغة الحد الأقصى والذين عملوا مع مجموعة النجمية في ملاذات مختلفة ، إلا أن نينغ يوي اختار تطوير نفسه أيضًا. لم يريد نينغ يوي إعطاء هان سين أي فرصة للبقاء على قيد الحياة. لقد وثق في نفسه فقط لهذه المهمة.

بالإضافة إلى ذلك ، كان للهادر الذهبي جسم صلب وقدرة مذهلة على تحمل الوزن ، والذي كان رائعًا لمطية. تساءل هان سين عما إذا كان لدى الهادر الذهبي قدرات أخرى ، وهو ما لم يكن متأكداً منه حتى الآن.

على الرغم من أن مجموعة النجمية كانت قوية ، إلا أنهم لم يرغبوا في العبث مع الفريق الخاص ما لم يضطروا إلى ذلك ، خاصة في حالة عمل هان سين مع تشين شوان. لم يتمكن نينغ يوي من فعل أي شيء لهان سين في التحالف ، لذلك كان عليه أن يفعل ذلك في معبد الإله.

في البداية ، شعر هان سين بالراحة التامة ، لأنه كان يحاول فقط تحديد المكان الذي جاء منه الشخص. بعد فترة من الوقت ، أصبح وجه هان سين جاد. بعد وقت قصير ، أصيب هان سين بالصدمة. في النهاية ، لم يستطع حتى إغلاق فمه. لم يستطع هان سين أن يصدق أن ما كتب في المخطوطة كان صحيح.

في حوض التطور ، كان جسم نينغ يوي يخضع لتغيرات كبيرة. لم يعرف الآخرون إلا إبن السماء ، بينما عرف قلة من الناس أن نينغ يوي كان الأكثر موهبة في جيله من عائلة نينغ.

كان نينغ يوي يستعد لكل هذا، ولهذا السبب لم يتحرك ضد هان سين. ما كان ينتظره هو هذه الفرصة.

على الرغم من أنه لم يكن يتمتع بصحة أفضل ، إلا أن نينغ يوي هو الشخص الوحيد الذي مارس مهارات سيف العائلة بنجاح.

بعد العثور على ما يحتاج إليه ، فتح هان سين المخطوطة الذي أخذها من الكهف ، وقام بمسحها ضوئيًا باستخدام الكوملينك خاصته، وقام الجهاز بترجمة الكلمات إلى لغة حديثة باستخدام الجهاز.

قبل أن يتم اكتشاف معبد الإله ، كان جد عائلة نينغ أحد الأشخاص القلائل الذين أتقنوا مهارات السيف. كانت مهاراتهم تسمى كيو يي ، والتي كانت تعتبر مدرسة مشهورة منذ العصور القديمة.

منذ أن وجد الناس معبد الإله ، تم تكييف تقنيات كيو يي في فنون جين فائقة وأصبحت أقوى.

“ماذا سيكون المصطلح إذا فعلنا ذلك على ظهر الأسد؟” هان سين تساءل.

ومع ذلك ، لم يعتقد نينغ يوي ذلك. على الرغم من أن فن الجين المفرط كان قوي، إلا أن نينغ يوي اعتقد أن عائلته لم يكن لديها سيد سيف آخر مثل جده نينغ تاي يي منذ اختراع فن الجين المفرط.

عندما كان نينغ يوي صبيًا صغيرًا وبدأ لتوه في تعلم استخدام السيف ، تخلّى عن فن الجين المفرط القوي وأصر على ممارسة تقنيات السيف القديمة.

عندما بدأ لتوه ، لم تكن التقنيات قريبة من فن الجين المفرط الحديثة، لكن نينغ يوي لم يشكك في قراره. قبل عامين ، نجح نينغ يوي أخيرًا في ممارسة تقنيات السيف القديم وفهم جوهرها. لقد فهن أخيرا مدى سخافة التكييف.

في البداية ، اعتقد نينغ يوي أنه لا يوجد شخص في معبد الإله الأول يستطيع أن يكون خصمًا مناسبًا له لاستخدام مهارات سيف يي الفعلية. بعد مقابلة هان سين ، اعتقد نينغ يوي أن كل شيء قد تغير.

بعد القراءة عن الأخبار التي تفيد بأن هان سين قد هزم الأسد الذهبي ، كان نينغ يوي أكثر ثقة من أن هان سين قد اكتسب القوة وراء الجينات المقدسة.

كان لدى نينغ يوي الكثير من الشكوك حول هان سين. إذا كان هان سين قد أصبح متطورًا عند لقائه لأول مرة ، فقد كان قد بقي في معبد الإله الأول لفترة طويلة جدًا ، وهو ما كان يجب أن يتسبب بالفعل في إلحاق الضرر بجسده. لن يكون أخد غبي لتلك الدرجة.

منذ أن وجد الناس معبد الإله ، تم تكييف تقنيات كيو يي في فنون جين فائقة وأصبحت أقوى.

إذا لم يصبح متطورًا ، فقد كان لديه بالفعل قوة تتجاوز شخصًا غير متطور. كان بإمكان نينغ يوي التفكير فقط في أحد الاحتمالات ، وهو أن هان سين قد اكتسب بالفعل جينات خارقة.

“إذا كان هذا صحيحًا ، فسيصاب التحالف بأكمله بالصدمة. إنه ضد ما نعرفه حتى الآن”. لم يستطع هان سين أن يهدأ من قراءة النص المترجم.

حتى أن نينغ يوي إشتبه في أن خنجر هان سين كان روح وحش ما وراء روح وحش دم مقدس. وإلا كيف يمكن أن يكون حادا لتلك الدرجة؟

ومع ذلك ، لم يجرؤ نينغ يوي أن يخبر أحد عن ذلك. لم يكن نينغ يوي هو الشخص الوحيد الذي كان يبحث عن الجينات الخارقة، ولم تكن عائلة نينغ هي العائلة الوحيدة التي عرفت عنها. لم يرغب نينغ يوي في أن يعرف أي شخص عن هان سين ، وإلا فإن فرصة نينغ يوي نفسه ستكون أقل.

بعد اللعب لفترة من الوقت ، استعاد هان سين الهادر الذهبي وبدأ في البحث عن معلومات في سكاي نت باستخدام الكوملينك.

لذلك ، لم يكن من الممكن أن يعتمد نينغ يوي إلا على نفسه حتى على حساب مغادرة معبد الإله الأول مبكرًا. كان عليه أن يكتشف سر هان سين.

لم يكن نينغ يوي يريد أي حادث. لذلك ، استخدم كل اتصالاته لجمع ثلاثة عشر من المقاتلين المتقدمين الذين كانوا على وشك اوصول للحد الأقصى لنقاطهم الجينية المقدسة ، ومساعدتهم على ملء نقاطهم الجينية، وجعلهم يتطورون.

كان نينغ يوي يستعد لكل هذا، ولهذا السبب لم يتحرك ضد هان سين. ما كان ينتظره هو هذه الفرصة.

بأمر هان سين ، يمكن أن يكون الهادر الذهبي كبيرًا مثل تل صغير. والأصغر ما زال بحجم الفيل.

راكبا الهادر الذهبي في أصغر أشكاله في المستودع ، شعر هان سين بشكل رائع. كانت الرحلة مريحة جدًا كما لو أنه كان في طائرة خاصة متطورة، حتى عندما كان المطية يركض بأقصى سرعة.

“هذه هي العربة التي ستجذب الفتيات!” شعر هان سين بالحماس. ربما يستطيع أن يصطحب جي يانران لركوب الهادر الذهبي في وقت ما وربما يفعل شيئًا معها.

“ماذا سيكون المصطلح إذا فعلنا ذلك على ظهر الأسد؟” هان سين تساءل.

بأمر هان سين ، يمكن أن يكون الهادر الذهبي كبيرًا مثل تل صغير. والأصغر ما زال بحجم الفيل.

تماما، كانت الكلمات في اللغة القديمة ، والتي ترجمت بسهولة إلى اللغة الحديثة. فحص هان سين بعناية محتواها.

“هذا يجب أن يكون مزحة. كيف يمكن أن يكون هذا؟” بعد أن قرأ هان سين المحتوى ، شعر بالفزع. ومع ذلك ، بالتفكير في كم بدا غريبا الجسم الميت، ربما كان ذلك صحيح.

على الرغم من أنه لم يكن يتمتع بصحة أفضل ، إلا أن نينغ يوي هو الشخص الوحيد الذي مارس مهارات سيف العائلة بنجاح.

وفقًا للنص المترجم ، كان صاحب المخطوطة، أي الرجل الميت، من العصور القديمة عندما كان الفولاذ البارد هو المادة الوحيدة للسلاح. لم يكن لديهم كهرباء ، ناهيك عن أجهزة الإنتقال. كان بإمكان رجل من ذلك الوقت أن ينتقل إلى معبد الإله مستخدمًا جسده فقط. الأمر الذي كان يصعب تصديقه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن