الحلزون العملاق
الفصل ثلاثمائة وسبعة وسبعون: .
“أهرب!” أصبح تشو تينغ مصدوم وغاضب. قبل أن يقوم هان سين بالقطع، صرخ وسحب هان سين.
كان هان سين وتشو تينغ مختبئين وراء صخرة عند سفح الجبل ، في انتظار بقية المجموعة لسحب المخلوق إلى الأسفل.
استخدم هان سين الخنجر على القشرة ، محاولاً ضربها.
تعجب هان سين بمناظر الجبال والغابات.
“المخلوق لن يظل ساكنا حتى أطعنه، أليس كذلك؟” هان سين عبس وقال.
وقال هان سين لتشو تينغ “نحن على وشك رؤية المخلوق. أنا متأكد من أنك تستطيع أن تخبرني ما هو نوع المخلوق الآن”.
على الرغم من شعور هان سين بالارتباك ، إلا أنه كان يعلم أن المجموعة كانت تفعل ذلك لسبب ما. لذلك ، كان هان سين ينتظر بصبر.
في الطريق ، لم تقل المجموعة شيئًا عن المخلوق لهان سين ، لذلك ما زال هان سين لم يعرف شيئ.
ومع ذلك ، كانت جميع الأسلحة عديمة الفائدة أساسا على صدفة أو اللحم.
ابتسم تشو تينغ وقال: “لا يهم ما تعرفه. كل ما عليك فعله هو طعنه ، والباقي ليس مصدر قلق لك.”
جاء الخنجر على الفور عند اللحم. قبل أن يلمسه الخنجر ، بدا أن الحلزون شعر بشيء وحاول سحب ذيله. ومع ذلك، كان الوقت قد فات. كان الخنجر الأسود قد قطع اللحم وترك إصابة بطول القدم. شعر هان سين بأنه كان يقطع أوتار لحوم بقر. على الرغم من قطع اللحم ، إلا أن الإصابة لم تكن عميقة، وسرعان ما اختبأ الحلزون في القشرة ، تاركًا حوض من الدم على الأرض.
“المخلوق لن يظل ساكنا حتى أطعنه، أليس كذلك؟” هان سين عبس وقال.
لم يكن هناك من طريقة لمعرفة هان سين، لذلك كان عليه الانتظار.
وقال تشو تينغ عرضيا “هو عمليا سيفعل”.
أومئ هان سين ولكنه أصبح أكثر فضولاً حول الحلزون العملاق. تساءل هان سين عن مهيت مهاراته لجعل تشو تينغ خائف للغاية.
هان سين كان في حالة ذهول. لقد إشتبه أنه إذا كان المخلوق مخلوقًا خارقًا. كيف سيبقى المخلوق الخارق ثابتًا عند طعنه؟
ومع ذلك ، كانت جميع الأسلحة عديمة الفائدة أساسا على صدفة أو اللحم.
نظرًا لأن تشو تينغ لم يخبره بأي شيء ، توقف هان سين عن السؤال وحدق في الجبل.
وقف يانغ يونغ تشنغ وأعضاء فريقه في اتجاهات مختلفة ، ويقومون بإطلاق السهام وإلقاء الخناجر على الحلزون العملاق ، في محاولة للحفاظ على المخلوق على بعد عنهم.
في البداية ، اعتقد هان سين أنه سيكون هناك الكثير من الضجيج. ومع ذلك ، لم يسمع أي قتال أو الهدير الذي كان يتخيله.
شعر هان سين بفضول أكثر. تساءل عن أي نوع من المخلوقات كان سيكون.
في غضون ساعتين ، رأى هان سين المجموعة تنزل من الجبل. كانوا بطيئين ويتوقفون باستمرار. نظرًا لأنهم كانوا بعيدون جدًا ، وتم حظر رؤية هان سين بواسطة الأشجار ، لم يتمكن من معرفة ما الذي يقومون بجذبه.
ضرب سهم صدفة الحلزون وإنقصم. لحسن الحظ ، كان السهم سلاح فولاذي Z. إذا كان روح وحش، فسيبكي مالكها الآن.
مشى هان سين إلى الجانب ، وأراد أن يرى بوضوح أكبر ، بينما سحبه تشو تينغ وقال له: “توقف عن هذا. اختبئ هنا وانتظر يانغ يونغ تشنغ لجذبه لهنا. هذا المخلوق له رؤية قوية للغاية. إذا رآك ، كل شيء سوف يدمر “.
مشى هان سين إلى الجانب ، وأراد أن يرى بوضوح أكبر ، بينما سحبه تشو تينغ وقال له: “توقف عن هذا. اختبئ هنا وانتظر يانغ يونغ تشنغ لجذبه لهنا. هذا المخلوق له رؤية قوية للغاية. إذا رآك ، كل شيء سوف يدمر “.
شعر هان سين بفضول أكثر. تساءل عن أي نوع من المخلوقات كان سيكون.
“أهرب!” أصبح تشو تينغ مصدوم وغاضب. قبل أن يقوم هان سين بالقطع، صرخ وسحب هان سين.
لم يكن هناك من طريقة لمعرفة هان سين، لذلك كان عليه الانتظار.
شعر هان سين بفضول أكثر. تساءل عن أي نوع من المخلوقات كان سيكون.
إقتربت المجموعة منهم تدريجيا. في وقت لاحق، رأى هان سين المخلوق يتابعهم ، مما جعل هان سين مصدوم.
كان الحلزون يطارد بقية المجموعة ، لكن سرعته لم تكن كبيرة. على الرغم من أنه كات أسرع بكثير من الحلزون الحقيقي ، إلا أنه كان بنفس سرعة البالغين العاديين. لم يكن هناك فرصة أنه سيكون بإمكانه أن يلحق بالرجال.
كان حلزون عملاق بحجم سيارة. كانت قشرته شفافة مثل قطعة من اليشم ، ولحمه تحت القشرة كان أحمر مثل النار. عينات الكبيرتان كانتا مثل المصابيح الأمامية للسيارة.
في غضون ساعتين ، رأى هان سين المجموعة تنزل من الجبل. كانوا بطيئين ويتوقفون باستمرار. نظرًا لأنهم كانوا بعيدون جدًا ، وتم حظر رؤية هان سين بواسطة الأشجار ، لم يتمكن من معرفة ما الذي يقومون بجذبه.
كان الحلزون يطارد بقية المجموعة ، لكن سرعته لم تكن كبيرة. على الرغم من أنه كات أسرع بكثير من الحلزون الحقيقي ، إلا أنه كان بنفس سرعة البالغين العاديين. لم يكن هناك فرصة أنه سيكون بإمكانه أن يلحق بالرجال.
وقال تشو تينغ عرضيا “هو عمليا سيفعل”.
وقف يانغ يونغ تشنغ وأعضاء فريقه في اتجاهات مختلفة ، ويقومون بإطلاق السهام وإلقاء الخناجر على الحلزون العملاق ، في محاولة للحفاظ على المخلوق على بعد عنهم.
ومع ذلك ، كانت جميع الأسلحة عديمة الفائدة أساسا على صدفة أو اللحم.
استخدم هان سين الخنجر على القشرة ، محاولاً ضربها.
ضرب سهم صدفة الحلزون وإنقصم. لحسن الحظ ، كان السهم سلاح فولاذي Z. إذا كان روح وحش، فسيبكي مالكها الآن.
مشى هان سين إلى الجانب ، وأراد أن يرى بوضوح أكبر ، بينما سحبه تشو تينغ وقال له: “توقف عن هذا. اختبئ هنا وانتظر يانغ يونغ تشنغ لجذبه لهنا. هذا المخلوق له رؤية قوية للغاية. إذا رآك ، كل شيء سوف يدمر “.
ارتدت الأسلحة التي أصابت اللحم الأحمر كما لو كانت قد أصابت المطاط. كانت السرعة التي ارتدوا بها أعلى مما كانت عليه عندما ضربوا السلحفاة.
ارتدت الأسلحة التي أصابت اللحم الأحمر كما لو كانت قد أصابت المطاط. كانت السرعة التي ارتدوا بها أعلى مما كانت عليه عندما ضربوا السلحفاة.
على الرغم من أن الحلزون العملاق بدا قوي للغاية ، إلا أنه بدا من غير المجدي توخي الحذر. تساءل هان سين عن سبب سحب الأشخاص له بدلاً من مطالبة هان سين بالذهب له وطعنه.
عندما اقترب الحلزون من الصخرة ، استدعى هان سين خنجر الذئب الملعون وانحنى على الصخرة ، في انتظار أن يمر الحلزون.
على الرغم من شعور هان سين بالارتباك ، إلا أنه كان يعلم أن المجموعة كانت تفعل ذلك لسبب ما. لذلك ، كان هان سين ينتظر بصبر.
وقال تشو تينغ عرضيا “هو عمليا سيفعل”.
“ابقى صامتا. انتظر منهم أن يجذبوا المخلوق أمام الصخرة. اغتنم الفرصة لطعنه مرة واحدة. تذكر ، كن سريعًا. بعد الطعنة ، سواء أصبته أم لا ، تراجع على الفور. لا تتردد” ، قال تشو تينغ لهان سين مرة أخرى.
على الرغم من شعور هان سين بالارتباك ، إلا أنه كان يعلم أن المجموعة كانت تفعل ذلك لسبب ما. لذلك ، كان هان سين ينتظر بصبر.
أومئ هان سين ولكنه أصبح أكثر فضولاً حول الحلزون العملاق. تساءل هان سين عن مهيت مهاراته لجعل تشو تينغ خائف للغاية.
استخدم هان سين الخنجر على القشرة ، محاولاً ضربها.
بناءً على سرعته ، لم يستطع هان سين أن يتخيل مدى خطورة الحلزون.
عندما اقترب الحلزون من الصخرة ، استدعى هان سين خنجر الذئب الملعون وانحنى على الصخرة ، في انتظار أن يمر الحلزون.
ومع ذلك ، كانت جميع الأسلحة عديمة الفائدة أساسا على صدفة أو اللحم.
أمسك تشو تينغ أيضا أنفاسه وانحنى ضد الصخرة.
تعجب هان سين بمناظر الجبال والغابات.
بعد فترة وجيزة، تم قيادة الحلزون العملاق إلى الصخرة. عندما مر بها ، صفر يانغ يونغ تشنغ ، والتي كانت إشارة متفق عليها. استدار هان سين على الفور حول الصخرة مع الخنجر في يده. ظهر الحلزون العملاق كان يواجه هان سين ، قطعة لحم حمراء مكشوفة تحت القشرة البيضاء مثل التنورة.
وقال هان سين لتشو تينغ “نحن على وشك رؤية المخلوق. أنا متأكد من أنك تستطيع أن تخبرني ما هو نوع المخلوق الآن”.
جاء الخنجر على الفور عند اللحم. قبل أن يلمسه الخنجر ، بدا أن الحلزون شعر بشيء وحاول سحب ذيله. ومع ذلك، كان الوقت قد فات. كان الخنجر الأسود قد قطع اللحم وترك إصابة بطول القدم. شعر هان سين بأنه كان يقطع أوتار لحوم بقر. على الرغم من قطع اللحم ، إلا أن الإصابة لم تكن عميقة، وسرعان ما اختبأ الحلزون في القشرة ، تاركًا حوض من الدم على الأرض.
الفصل ثلاثمائة وسبعة وسبعون: .
استخدم هان سين الخنجر على القشرة ، محاولاً ضربها.
في غضون ساعتين ، رأى هان سين المجموعة تنزل من الجبل. كانوا بطيئين ويتوقفون باستمرار. نظرًا لأنهم كانوا بعيدون جدًا ، وتم حظر رؤية هان سين بواسطة الأشجار ، لم يتمكن من معرفة ما الذي يقومون بجذبه.
“أهرب!” أصبح تشو تينغ مصدوم وغاضب. قبل أن يقوم هان سين بالقطع، صرخ وسحب هان سين.
ارتدت الأسلحة التي أصابت اللحم الأحمر كما لو كانت قد أصابت المطاط. كانت السرعة التي ارتدوا بها أعلى مما كانت عليه عندما ضربوا السلحفاة.
فجأة ، خرجت الحلزون الذي كان مختبئ في الصدفة من الصدفة وحلق باتجاه هان سين. كان جسده أحمر وبدا وكأنه ثعبان مع زوج من الأجنحة.
“أهرب!” أصبح تشو تينغ مصدوم وغاضب. قبل أن يقوم هان سين بالقطع، صرخ وسحب هان سين.
استخدم هان سين الخنجر على القشرة ، محاولاً ضربها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
