السلحفاة مجددا
الفصل ثلاثمائة وتسعة وعشرون: .
لقد قاموا في الأساس بأبحاثهم من خلال مراقبة ردود أفعال المخلوقات بعد استهلاك بعض النباتات. سوف يحتفظون أيضًا ببعض المخلوقات لإطعامها نباتات لتحديد آثار النباتات المختلفة.
لقد سمع الثلاثة من ملاذ المجد هذا مرات عديدة ولم يعدوا مهتمين ، في حين كان هان سين مفتون.
أجاب هان سين على عجل: “يجب أن تكون هناك. لم يرها أحد تخرج”.
قامت ثلاثة أجيال من عائلة صن مينغ هوا بعمل بحثي هائل على النباتات في معبد الإله الأول وكان الاهتمام المتبقي هو معرفة ما إذا كان يمكن استخدام النباتات في معبد الإله في الطب.
“يا بروفيسور ، دعنا نبقى هنا ونراقب فقط. إذا اقتربنا ، فقد يكون الأمر محفوفًا بالمخاطر”. أوقف هان سين البروفيسور صن مينغ هوا الذي كان يقترب من السلحفاة.
لأن الأساليب العلمية لم تنجح في معبد الإله ، ما زالت عائلة البروفيسور صُن قادرة على تحقيق نتائج رائعة في البحث.
وصف هان سين شجرة الفاكهة لـصن مينغ هوا ، في حين أن صن مينغ هوا لم يكن يعرف نوع النبتة ، ناهيك عن آثارها.
لقد قاموا في الأساس بأبحاثهم من خلال مراقبة ردود أفعال المخلوقات بعد استهلاك بعض النباتات. سوف يحتفظون أيضًا ببعض المخلوقات لإطعامها نباتات لتحديد آثار النباتات المختلفة.
“لقد فكرت كثيرًا في هذا السؤال ، وخلصت إلى أن تلك النباتات قد تكون مفيدة في تكاثرها” ، تردد صن مينغ هوا وقال.
بالطبع ، كانت المخلوقات مختلفة عن البشر. قبل إجراء تجارب على الإنسان ، لم يتمكنوا من نشر أي من نتائجهم.
لم يتفق أعضاء فرقة المجد الخاصة مع صن مينغ هوا. لماذا على الأرض سوف تساعد النباتات على التكاثر؟ ليس الأمر وكأن النباتات كانت فياجرا.
ومع ذلك ، شارك البروفيسور صُن مينغ هوا مع هان سين بعض النتائج التي توصلوا إليها. على سبيل المثال ، كان جد صُن مينغ هوا قد صنع معجونًا معينًا من بعض النباتات في معبد الإه، والتي كانت فعالة في الجروح الخارجية. في الواقع ، كان لديهم العديد من الاختراعات المماثلة ، والتي تم تطبيقها فقط في نطاق محدود.
بما أن هان سين كان مهتم، فقد شارك صن مينغ هوا الكثير. أجرى صن مينغ هوا بحثه بسبب اهتمامه وكذلك لصالح البشرية ، لذلك لم يكن لديه ما يخفيه وعلّم هان سين الكثير من المعرفة العملية ، مثل كيفية تحديد أي النباتات صالحة للأكل والنباتات السامة. حفظ هان سين جميع المعلومات ، والتي قد تكون منقذة للحياة في المستقبل.
السبب الرئيسي هو أن الأدوية العشبية التي قاموا بصنعها لم تكن أفضل بكثير من الأدوية التي صنعها الرجال في التحالف. بالإضافة إلى ذلك ، كانت الآثار الجانبية غير معروفة ، ولهذا السبب كان من الصعب الترويج لها.
ومع ذلك ، شارك البروفيسور صُن مينغ هوا مع هان سين بعض النتائج التي توصلوا إليها. على سبيل المثال ، كان جد صُن مينغ هوا قد صنع معجونًا معينًا من بعض النباتات في معبد الإه، والتي كانت فعالة في الجروح الخارجية. في الواقع ، كان لديهم العديد من الاختراعات المماثلة ، والتي تم تطبيقها فقط في نطاق محدود.
أجرى هان سين محادثات كثيرة مع صُن مينغ هوا في الطريق. أراد هان سين بشكل أساسي أن يتعلم بعض المنطق في حال كان سيصبح مفيد في معبد الإله.
بعد البحث في جبال النحاس لعدة أيام ، اكتشفوا أخيرًا السلحفاة التي كانت تمضغ بعض الكروم الأسود والبني.
علاوة على ذلك ، كان مهتمًا بالنباتات التي اختارت السلحفاة تناولها وتساءل عما يمكن استخدامها فيه.
وقال هان سين “جرب التلسكوب أولا. من الخطورة الاقتراب”.
لسوء الحظ ، على الرغم من أن صُن مينغ هوا قد أجرت أبحاثًا على مدى عقود ، إلا أنه لم يكن وقتًا كافيًا لاستكشاف معبد الإله الأول.
بالطبع ، كانت المخلوقات مختلفة عن البشر. قبل إجراء تجارب على الإنسان ، لم يتمكنوا من نشر أي من نتائجهم.
وصف هان سين شجرة الفاكهة لـصن مينغ هوا ، في حين أن صن مينغ هوا لم يكن يعرف نوع النبتة ، ناهيك عن آثارها.
أجاب هان سين على عجل: “يجب أن تكون هناك. لم يرها أحد تخرج”.
ومع ذلك ، بعد أن سمع عن السلحفاة من هان سين ، قال صن مينغ هوا: “خلال عقود من بحثي ، شاهدت الكثير من المخلوقات التي تستهلك النباتات ، على الرغم من أن غالبيتهم لا يحتاجون إلى أكل النباتات. وفقًا لملاحظتي ، المخلوقات لا تستهلك النباتات للحفاظ على الحياة كما نفعل “.
لقد سمع الثلاثة من ملاذ المجد هذا مرات عديدة ولم يعدوا مهتمين ، في حين كان هان سين مفتون.
“إذا لماذا يأكلون النباتات؟” هان سين لم يستطع إلا أن يسأل.
وصف هان سين شجرة الفاكهة لـصن مينغ هوا ، في حين أن صن مينغ هوا لم يكن يعرف نوع النبتة ، ناهيك عن آثارها.
“لقد فكرت كثيرًا في هذا السؤال ، وخلصت إلى أن تلك النباتات قد تكون مفيدة في تكاثرها” ، تردد صن مينغ هوا وقال.
لأن الأساليب العلمية لم تنجح في معبد الإله ، ما زالت عائلة البروفيسور صُن قادرة على تحقيق نتائج رائعة في البحث.
لم يتفق أعضاء فرقة المجد الخاصة مع صن مينغ هوا. لماذا على الأرض سوف تساعد النباتات على التكاثر؟ ليس الأمر وكأن النباتات كانت فياجرا.
إذا كان بإمكانه خطف جوهر الحياة أثناء عملية ولادة السلحفاة ، فسيكون ذلك مثاليًا.
ومع ذلك ، ذكّرت كلمات صن مينغ هوا هان سين بالهادر الذهبي. على الرغم من أن الهادر الذهبي لم يكن بحاجة للنباتات ، فقد استهلك الكثير من الكائنات قبل أن يولد طفله.
قامت ثلاثة أجيال من عائلة صن مينغ هوا بعمل بحثي هائل على النباتات في معبد الإله الأول وكان الاهتمام المتبقي هو معرفة ما إذا كان يمكن استخدام النباتات في معبد الإله في الطب.
هان سين كان يخمن، أنه سواء النباتات أو اللحوم ، جميع المخلوقات الحوامل إحتاجت لتناول الطعام.
لم يكن لدى هان سين الكثير ليفعله واستمر في الدردشة مع صن مينغ هوا. كان صن مينغ هوا قد قضى عقودًا في البحث في معبد الإله الأول ، بينما غادر جميع أصدقائه عاجلاً أم آجلاً. كان من النادر أن يستمع إليه شاب مثل هان سين.
إذا كان هذا صحيحًا ، فقد شعر هان سين أنه حصل على فرصة. ربما كانت السلحفاة تأكل لتلد كذلك.
وقال لو مينغدا بعد أن ألقى نظرة رافضة على هان سين “ماذا يمكننا أن نرى من هنا؟ اذهب يا أستاذ. سنحميك”.
إذا كانت أي شيء مثل الهادر الذهبي ، فإنها ستنتج جوهر الحياة لإطعام طفلها بعد الولادة. في ذلك الوقت ، كان لدى هان سين فرصة لانتزاع جوهر حياتها.
“يا بروفيسور ، دعنا نبقى هنا ونراقب فقط. إذا اقتربنا ، فقد يكون الأمر محفوفًا بالمخاطر”. أوقف هان سين البروفيسور صن مينغ هوا الذي كان يقترب من السلحفاة.
كان هان سين قد بدأ لتوه ممارسة الإجهاد. لقد كان خائفًا من عودة السلحفاة إلى المحيط.
بما أن هان سين كان مهتم، فقد شارك صن مينغ هوا الكثير. أجرى صن مينغ هوا بحثه بسبب اهتمامه وكذلك لصالح البشرية ، لذلك لم يكن لديه ما يخفيه وعلّم هان سين الكثير من المعرفة العملية ، مثل كيفية تحديد أي النباتات صالحة للأكل والنباتات السامة. حفظ هان سين جميع المعلومات ، والتي قد تكون منقذة للحياة في المستقبل.
إذا كان بإمكانه خطف جوهر الحياة أثناء عملية ولادة السلحفاة ، فسيكون ذلك مثاليًا.
“هان سين ، ألا تزال تلك السلحفاة التي ذكرتها في جبال النحاس؟” بينما كان هان سين لا يزال يفكر في كيفية سؤال البروفيسور صن مينغ هوا للتحقق من السلحفاة ، سأله الأستاذ أولاً.
عبس صن مينغ هوا وقال “هذا بعيد بعض الشيء ولا يمكنني رؤية أي شيء. هل يمكننا الاقتراب؟”
أجاب هان سين على عجل: “يجب أن تكون هناك. لم يرها أحد تخرج”.
إذا كانت أي شيء مثل الهادر الذهبي ، فإنها ستنتج جوهر الحياة لإطعام طفلها بعد الولادة. في ذلك الوقت ، كان لدى هان سين فرصة لانتزاع جوهر حياتها.
“حسنا. دعونا نذهب لرؤية السلحفاة. قد يكون ذلك مفيد لبحثي” ، قرر صن مينغ هوا الجدول الزمني.
إذا كان بإمكانه خطف جوهر الحياة أثناء عملية ولادة السلحفاة ، فسيكون ذلك مثاليًا.
لم يكن لدى فرقة المجد الخاصة الكثير للاعتراض عليه. لم يشاركوا في الحملة لصيد السلحفاة ، لكنهم سمعوا عنها. كان هناك الكثير من المخلوقات في جبال النحاس ، لكن لم يكن أي منها مخيفًا. في رأيهم ، لا ينبغي أن تكون السلحفاة خطيرة للغاية لأنها لم تكن سريعة.
إذا كان هذا صحيحًا ، فقد شعر هان سين أنه حصل على فرصة. ربما كانت السلحفاة تأكل لتلد كذلك.
فقط هان سين كان يعلم أن السلحفاة لها سرعة لا تصدق.
الفصل ثلاثمائة وتسعة وعشرون: .
لم يقل هان سين أي شيء عن ذلك وأراد فقط التحقق من السلحفاة من بعيد. بالإضافة إلى ذلك ، أراد هان سين أن يحدد الأستاذ ما إذا كانت السلحفاة ستلد بالفعل. يجب أن يكون صُن مينغ هوا سلطة في ذلك.
عبس صن مينغ هوا وقال “هذا بعيد بعض الشيء ولا يمكنني رؤية أي شيء. هل يمكننا الاقتراب؟”
سارت مجموعة الناس لجبال النحاس. كان لدى صُن مينغ هوا لياقة بدنية رائعة ومطية دم مقدس ، لذلك قاموا برحلة سلسة.
سارت مجموعة الناس لجبال النحاس. كان لدى صُن مينغ هوا لياقة بدنية رائعة ومطية دم مقدس ، لذلك قاموا برحلة سلسة.
لم يكن لدى هان سين الكثير ليفعله واستمر في الدردشة مع صن مينغ هوا. كان صن مينغ هوا قد قضى عقودًا في البحث في معبد الإله الأول ، بينما غادر جميع أصدقائه عاجلاً أم آجلاً. كان من النادر أن يستمع إليه شاب مثل هان سين.
لسوء الحظ ، على الرغم من أن صُن مينغ هوا قد أجرت أبحاثًا على مدى عقود ، إلا أنه لم يكن وقتًا كافيًا لاستكشاف معبد الإله الأول.
بما أن هان سين كان مهتم، فقد شارك صن مينغ هوا الكثير. أجرى صن مينغ هوا بحثه بسبب اهتمامه وكذلك لصالح البشرية ، لذلك لم يكن لديه ما يخفيه وعلّم هان سين الكثير من المعرفة العملية ، مثل كيفية تحديد أي النباتات صالحة للأكل والنباتات السامة. حفظ هان سين جميع المعلومات ، والتي قد تكون منقذة للحياة في المستقبل.
سارت مجموعة الناس لجبال النحاس. كان لدى صُن مينغ هوا لياقة بدنية رائعة ومطية دم مقدس ، لذلك قاموا برحلة سلسة.
بعد السفر على الجزء الخلفي من الهادر الذهبي، أدرك هان سين أنه بمجرد مغادرة الملاذات، لم يكن من السهل على البشر أن يعيشوا في البرية.
وقال هان سين “جرب التلسكوب أولا. من الخطورة الاقتراب”.
بعد البحث في جبال النحاس لعدة أيام ، اكتشفوا أخيرًا السلحفاة التي كانت تمضغ بعض الكروم الأسود والبني.
“هان سين ، ألا تزال تلك السلحفاة التي ذكرتها في جبال النحاس؟” بينما كان هان سين لا يزال يفكر في كيفية سؤال البروفيسور صن مينغ هوا للتحقق من السلحفاة ، سأله الأستاذ أولاً.
“يا بروفيسور ، دعنا نبقى هنا ونراقب فقط. إذا اقتربنا ، فقد يكون الأمر محفوفًا بالمخاطر”. أوقف هان سين البروفيسور صن مينغ هوا الذي كان يقترب من السلحفاة.
لقد قاموا في الأساس بأبحاثهم من خلال مراقبة ردود أفعال المخلوقات بعد استهلاك بعض النباتات. سوف يحتفظون أيضًا ببعض المخلوقات لإطعامها نباتات لتحديد آثار النباتات المختلفة.
عبس صن مينغ هوا وقال “هذا بعيد بعض الشيء ولا يمكنني رؤية أي شيء. هل يمكننا الاقتراب؟”
لم يكن لدى هان سين الكثير ليفعله واستمر في الدردشة مع صن مينغ هوا. كان صن مينغ هوا قد قضى عقودًا في البحث في معبد الإله الأول ، بينما غادر جميع أصدقائه عاجلاً أم آجلاً. كان من النادر أن يستمع إليه شاب مثل هان سين.
وقال هان سين “جرب التلسكوب أولا. من الخطورة الاقتراب”.
إذا كان هذا صحيحًا ، فقد شعر هان سين أنه حصل على فرصة. ربما كانت السلحفاة تأكل لتلد كذلك.
وقال لو مينغدا بعد أن ألقى نظرة رافضة على هان سين “ماذا يمكننا أن نرى من هنا؟ اذهب يا أستاذ. سنحميك”.
الفصل ثلاثمائة وتسعة وعشرون: .
لم يقل هان سين أي شيء عن ذلك وأراد فقط التحقق من السلحفاة من بعيد. بالإضافة إلى ذلك ، أراد هان سين أن يحدد الأستاذ ما إذا كانت السلحفاة ستلد بالفعل. يجب أن يكون صُن مينغ هوا سلطة في ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
