لقد خرج الرمح
الفصل ثلاثمائة وتسعة عشر: .
ابتسم هان سين ولم يتوقف. لمس الرمح الدرع الصلب. كان هذا الشخص سعيدًا في البداية ، لكنه شعر فجأة بقوة لا يمكن تخيلها.
استدعى الشخص بسرعة درعًا فولاذيا ثقيل، وأمسك به أمام رمح هان سين.
بعد بضعة أيام ، وجد شخص ما جثث الموتى في جبال النحاس ، الأمر الذي صدم كامل ملاذ المجد.
كان الدرع أكبر عدو للرمح. وكان هذا الدرع ضخم وثقيل بشكل خاص. حتى سلاح دم مقدس قد يجد صعوبة في اختراقه.
آه!
كان للشخص نظرة خبيثة في عينيه. على ما يبدو ، أراد استخدام الدرع لسحق رمح هان سين.
استدعى الشخص بسرعة درعًا فولاذيا ثقيل، وأمسك به أمام رمح هان سين.
ابتسم هان سين ولم يتوقف. لمس الرمح الدرع الصلب. كان هذا الشخص سعيدًا في البداية ، لكنه شعر فجأة بقوة لا يمكن تخيلها.
“أهربوا في اتجاهات مختلفة. لا يمكننا جميعًا الموت هنا.” إستدار تشاو غو تشينغ وركب بعيدا على مطيته ، مريضا من الرعب.
كراك!
كان هان سين مثل أبولو. أينما ضرب، ستؤخذ الأرواح.
كان الرمح الطويل يشبه رأس حفار، حيث اخترق الدرع الفولاذي بقوة دوارة قوية ومر عبر صدر الشخص. نظر الشخص للأسفل بشكل لا يصدق إلى رأس الرمح الأحمر أمام صدره.
“أهربوا في اتجاهات مختلفة. لا يمكننا جميعًا الموت هنا.” إستدار تشاو غو تشينغ وركب بعيدا على مطيته ، مريضا من الرعب.
كان البقية منهم خائفين لحد الموت تقريبًا. لقد أدركوا أن الدرع كان أحد أعظم أرواح الوحوش المتحولة، حتى سلاح دم مقدس لا يمكن إلا أن يترك أثرا عميقا عليه. ومع ذلك ، اخترق رمح هان سين الدرع والشخص في نفس الوقت.
صرخات ملأت الوادي ، واحدة تلو الآخرى بالكاد أي توقف بينها. أصبح تشاو غو تشينغ شاحب ، ونظر إلى الوراء ، ورأى أن الرجل على الذئب الفضي الذي كان يحمل رمح أسود كان قد قتل أربعة أشخاص بالفعل وكان على وشك أن يلقي بنفسه على ليو هيجي الذي كان الشخص الوحيد المتبقي باستثناء تشاو غو تشينغ.
دون أي توقف ، ترك رمح هان سين صدر الشخص وأشار إلى رجل آخر.
وكان تشاو غو تشينغ خائفا حتى الموت تقريبا. لم يضيع أي وقت وركل مطيته المقدسة.
“أيها الصغير، أهرب!” صرخ تشاو غو تشينغ على الرجل وأشار الرمح في هان سين ، في محاولة لصرف هان سين وإنقاذ الرجل.
الأشخاص الآخرين تبعثروا على الفور. الخارجون عن القانون كانوا مجموعة من الناس الحاسمين ولن يفكروا مرتين قبل أن يتصرفوا.
صرخ ليو هيجي وقطع بفأسه في هان سين. واستدعى الباقون أيضًا أسلحتهم وهاجموا هان سين.
كان الرمح الطويل يشبه رأس حفار، حيث اخترق الدرع الفولاذي بقوة دوارة قوية ومر عبر صدر الشخص. نظر الشخص للأسفل بشكل لا يصدق إلى رأس الرمح الأحمر أمام صدره.
تحول الرجل الذي يدعى “الصغير” إلى قرد وقفز بعيدا مم ضربة هان سين.
كان الرمح الطويل يشبه رأس حفار، حيث اخترق الدرع الفولاذي بقوة دوارة قوية ومر عبر صدر الشخص. نظر الشخص للأسفل بشكل لا يصدق إلى رأس الرمح الأحمر أمام صدره.
ومع ذلك ، تسارع رمح هان سين فجأة واخترقه في الهواء. ثم كان لدى هان سين الوقت الكافي لصد الأسلحة القادمة. كانت حركات هان سين سلسة للغاية لدرجة أن مشاهدتها كانت لا تصدق.
الفصل ثلاثمائة وتسعة عشر: .
“الخدمة هي أنني لم أقتلكم”. أولئك الذين كانوا لا يزالون على قيد الحياة فكروا فجأة في ما قاله هان سين ، ولكن كان قد فات الأوان على توبتهم.
اعتقد الجميع أنه يجب أن تكون عصابة قد قتلت مجموعة تشاو غو تشينغ. ومع ذلك ، عرف ما مينغ جون أنه قد كان هان سين وحده. بالتفكير في ما قد يحدث ، لقد شعر بالقشعريرة أسفل عموده الفقري.
كان هان سين مثل أبولو. أينما ضرب، ستؤخذ الأرواح.
اعتقد الجميع أنه يجب أن تكون عصابة قد قتلت مجموعة تشاو غو تشينغ. ومع ذلك ، عرف ما مينغ جون أنه قد كان هان سين وحده. بالتفكير في ما قد يحدث ، لقد شعر بالقشعريرة أسفل عموده الفقري.
“أهربوا في اتجاهات مختلفة. لا يمكننا جميعًا الموت هنا.” إستدار تشاو غو تشينغ وركب بعيدا على مطيته ، مريضا من الرعب.
“أرجوك…” قبل أن ينهي تشاو غو تشينغ مدة كلمته ، قام هان سين وذئب الاعصار بالمرور بجانبه ومر الرمح الأسود عبر رأسه وعبر فمه ، وأسكِتَ تشاو غو تشينغ إلى الأبد.
بما أنه قد رأى الكثير من الرجال الأقوياء في معبد الإله الأول، لم يرى تشاو غو تشينغ وحشًا مثل هان سين. إذا لم ير هان سين بعيونه الخاصة ، فلن يصدق تشاو غو تشينغ أن مثل هذا الشخص كان في ملاذ الدرع الحديدي، لا يمكن لهان إلا أن يكون متطور.
الخدمة هي عدم قتلكم. ومع ذلك ، فشلت تلك المجموعة من الناس في فهم معنى هان سين.
ندم تشاو غو تشينغ بشدة لقراره باستفزاز هان سين. ومع ذلك ، كان كل ما أمكنه أن يفعله في هذه المرحلة هو محاولة الهرب. لم يجرؤ حتى على التفكير في الانتقام.
كراك!
الأشخاص الآخرين تبعثروا على الفور. الخارجون عن القانون كانوا مجموعة من الناس الحاسمين ولن يفكروا مرتين قبل أن يتصرفوا.
صرخ ليو هيجي وقطع بفأسه في هان سين. واستدعى الباقون أيضًا أسلحتهم وهاجموا هان سين.
آه!
كان هان سين مثل الوحش ، لقد قتل ستة أشخاص على الفور ، وجميعهم ميزوا أنفسهم في الخطر عدة مرات. يمكن لأي من الستة أن يتبلرز مع مختار.
صرخات ملأت الوادي ، واحدة تلو الآخرى بالكاد أي توقف بينها. أصبح تشاو غو تشينغ شاحب ، ونظر إلى الوراء ، ورأى أن الرجل على الذئب الفضي الذي كان يحمل رمح أسود كان قد قتل أربعة أشخاص بالفعل وكان على وشك أن يلقي بنفسه على ليو هيجي الذي كان الشخص الوحيد المتبقي باستثناء تشاو غو تشينغ.
بعد سماع نبأ وفاة المجموعة ، سارع ما مينغ جون وسو تشين مي لإلقاء نظرة. أصبح ما مينغ جون فجأة شاحب بعد رؤية الجثث. التفت لإلقاء نظرة على سو تشين مي ، التي فقدت اللون أيضًا.
وكان تشاو غو تشينغ خائفا حتى الموت تقريبا. لم يضيع أي وقت وركل مطيته المقدسة.
الفصل ثلاثمائة وتسعة عشر: .
كان هان سين مثل الوحش ، لقد قتل ستة أشخاص على الفور ، وجميعهم ميزوا أنفسهم في الخطر عدة مرات. يمكن لأي من الستة أن يتبلرز مع مختار.
بعد بضعة أيام ، وجد شخص ما جثث الموتى في جبال النحاس ، الأمر الذي صدم كامل ملاذ المجد.
ومع ذلك ، تحت رمح ذلك الشخص ، ماتوا جميعًا في غمضة عين ، حتى عندما تبعثروا.
كان هان سين مثل أبولو. أينما ضرب، ستؤخذ الأرواح.
آه!
تماما عندما كان لدى تشاو غو تشينغ تلك الفكرة ، سمع هان سين يلحق به. عكسيا، نظر تشاو غو تشينغ إلى الخلف.
إهتز تشاو غو تشين من صراخ آخر. منذ أن بدأ الجري ، لم يصل مطية الدم المقدس إلا إلى 30 قدم ، بينما قُتل جميع إخوته السبعة. لم يستطع تشاو غو تشينغ حتى تخيل ما يجب أن يكون هذا الشخص الهائل.
ومع ذلك ، تحت رمح ذلك الشخص ، ماتوا جميعًا في غمضة عين ، حتى عندما تبعثروا.
فكر تشاو غو تشينغ ، الذي حث مطية الدم المقدس خاصته، على أن أمله الوحيد هو أنه قد كان لديه بداية إستباقية. بالإضافة إلى ذلك ، كانت مطيته روح وحش دم مقدس ، لذلك لن يكون من السهل على هان سين اللحاق به.
ندم تشاو غو تشينغ بشدة لقراره باستفزاز هان سين. ومع ذلك ، كان كل ما أمكنه أن يفعله في هذه المرحلة هو محاولة الهرب. لم يجرؤ حتى على التفكير في الانتقام.
تماما عندما كان لدى تشاو غو تشينغ تلك الفكرة ، سمع هان سين يلحق به. عكسيا، نظر تشاو غو تشينغ إلى الخلف.
بهذه النظرة ، أصبحت أرجل تشاو غو تشينغ مخدرة وهو يرى الذئب الفضي يضيق المسافة بسرعة مذهلة. في غمضة عين ، كان الرجل ذو المظهر الهادئ يبعد 10 أمتار عنه فقط.
بهذه النظرة ، أصبحت أرجل تشاو غو تشينغ مخدرة وهو يرى الذئب الفضي يضيق المسافة بسرعة مذهلة. في غمضة عين ، كان الرجل ذو المظهر الهادئ يبعد 10 أمتار عنه فقط.
ابتسم هان سين ولم يتوقف. لمس الرمح الدرع الصلب. كان هذا الشخص سعيدًا في البداية ، لكنه شعر فجأة بقوة لا يمكن تخيلها.
“أرجوك…” قبل أن ينهي تشاو غو تشينغ مدة كلمته ، قام هان سين وذئب الاعصار بالمرور بجانبه ومر الرمح الأسود عبر رأسه وعبر فمه ، وأسكِتَ تشاو غو تشينغ إلى الأبد.
كراك!
دون النظر إلى الجثث ، اتبع هان سين السلحفاة على ذئب الإعصار. هؤلاء الناس لم يستحقوا أيًا من اهتمامه. كان الأمر مثل قتل الدجاج له.
“أيها الصغير، أهرب!” صرخ تشاو غو تشينغ على الرجل وأشار الرمح في هان سين ، في محاولة لصرف هان سين وإنقاذ الرجل.
الخدمة هي عدم قتلكم. ومع ذلك ، فشلت تلك المجموعة من الناس في فهم معنى هان سين.
بعد بضعة أيام ، وجد شخص ما جثث الموتى في جبال النحاس ، الأمر الذي صدم كامل ملاذ المجد.
بعد بضعة أيام ، وجد شخص ما جثث الموتى في جبال النحاس ، الأمر الذي صدم كامل ملاذ المجد.
“أيها الصغير، أهرب!” صرخ تشاو غو تشينغ على الرجل وأشار الرمح في هان سين ، في محاولة لصرف هان سين وإنقاذ الرجل.
مثلت مجموعة الناس عصابة كبيرة في ملاذ المجد. ومع ذلك ، مات كل من الثمانية في جبال النحاس، كلهم بضربة واحدة فقط، دون أي استثناء. كان من الصعب تخيل أي نوع من العصابات كان يمكن أن تقتلهم بهذه الطريقة.
بعد سماع نبأ وفاة المجموعة ، سارع ما مينغ جون وسو تشين مي لإلقاء نظرة. أصبح ما مينغ جون فجأة شاحب بعد رؤية الجثث. التفت لإلقاء نظرة على سو تشين مي ، التي فقدت اللون أيضًا.
بعد سماع نبأ وفاة المجموعة ، سارع ما مينغ جون وسو تشين مي لإلقاء نظرة. أصبح ما مينغ جون فجأة شاحب بعد رؤية الجثث. التفت لإلقاء نظرة على سو تشين مي ، التي فقدت اللون أيضًا.
ومع ذلك ، تسارع رمح هان سين فجأة واخترقه في الهواء. ثم كان لدى هان سين الوقت الكافي لصد الأسلحة القادمة. كانت حركات هان سين سلسة للغاية لدرجة أن مشاهدتها كانت لا تصدق.
كان لديهم جميعا فكرة عمن قتل تشاو غو تشينغ. في ظهر هان سين ، كان من الواضح وجود سلاح طويل. وكانت مجموعة الناس قد ساروا في نفس اتجاه هان سين.
ومع ذلك ، تحت رمح ذلك الشخص ، ماتوا جميعًا في غمضة عين ، حتى عندما تبعثروا.
قال ما مينغ جون ببطء، الخوف ينمو في قلبه “سو تشين مي، لا تقولي كلمة عن هذا لأي شخص”.
صرخ ليو هيجي وقطع بفأسه في هان سين. واستدعى الباقون أيضًا أسلحتهم وهاجموا هان سين.
اعتقد الجميع أنه يجب أن تكون عصابة قد قتلت مجموعة تشاو غو تشينغ. ومع ذلك ، عرف ما مينغ جون أنه قد كان هان سين وحده. بالتفكير في ما قد يحدث ، لقد شعر بالقشعريرة أسفل عموده الفقري.
“أرجوك…” قبل أن ينهي تشاو غو تشينغ مدة كلمته ، قام هان سين وذئب الاعصار بالمرور بجانبه ومر الرمح الأسود عبر رأسه وعبر فمه ، وأسكِتَ تشاو غو تشينغ إلى الأبد.
أومئت سو تشين مي وكانت مصدومة لكي تستطيع الكلام. كانت سعيدة أيضًا لأنها لم تحاول أي شيء غبي مع هان سين عندما كانوا في جزيرة الغموض.
مثلت مجموعة الناس عصابة كبيرة في ملاذ المجد. ومع ذلك ، مات كل من الثمانية في جبال النحاس، كلهم بضربة واحدة فقط، دون أي استثناء. كان من الصعب تخيل أي نوع من العصابات كان يمكن أن تقتلهم بهذه الطريقة.
آه!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
