حجر ورقة مقص.
الفصل الثامن والسبعون: حجر ورقة مقص.
كانت لعبة صب النبيد التي اقترحها تانغ تشن ليو ، لعبة حيث جلس لاعبان على جانبي طاولة مع فنجان من النبيذ وصحن عليها. كان الاثنان سيلعبان حجر ورقة مقص أولاً ، وينبغي للفائز الإمساك بالنبيذ وسكبه على وجه الخاسر. كان على الخاسر إمساك الصحن وصد النبيذ به.
“الشرب بدون لعبة شرب دائمًا ممل قليلاً. ماذا لو نلعب لعبة صغيرة؟” استغرق الأمر بعض الوقت فقط قبل أن يقترح تانغ تشن ليو لعبة.
عبس تانغ “الأيدي الحمراء سهلة للغاية وليست جيدة للشرب. دعونا نلعب صب النبيذ.”
“لعبة شرب؟ لدينا طفلة هنا.” لفت تشو وانغ عينيها في تانغ.
تانغ غمز في فانغ جينغ تشى وابتسم الأخير وقال ، “وانغ، لا تقلقي. لا شيء يتجاوز الخط. نحن صديقون للأطفال هنا”.
كان هان سين مهتمًا توا بالمال الذي يجب دفعه مقابل محلول يان للتغذية والطبيب، حيث كان أكثر من المليون شهريًا يتجاوز بكل بساطة متوسط إمكانيات الأسرة.
تحول فانغ جينغ تشي لسؤال تانغ ، “ماذا عن الأيدي الحمراء؟”
عندما قال فانغ جينغ تشي هذه الكلمات ، كان هان سين مذهولًا قليلاً. لقد ظن أن فانغ كان يحاول إيقاعه في مشكلة، لكن في الواقع ، بدا أنه كان يقوم بإعداد تانغ تشن ليو.
“حسنا.” وافق فانغ جينغ تشي ، وقفا بين الاثنين ، نظف حلقه ودعا ، “حجر … ورقة … مقص!”
عبس تانغ “الأيدي الحمراء سهلة للغاية وليست جيدة للشرب. دعونا نلعب صب النبيذ.”
الثلاثة قرروا قريباً القواعد ، للفوز بحجر ورقة مقص ، لا يعتبر الفوز بالجولة ؛ يجب على الفائز أيضًا أن يسكب النبيذ على وجه الخصم بنجاح.
كانت لعبة صب النبيد التي اقترحها تانغ تشن ليو ، لعبة حيث جلس لاعبان على جانبي طاولة مع فنجان من النبيذ وصحن عليها. كان الاثنان سيلعبان حجر ورقة مقص أولاً ، وينبغي للفائز الإمساك بالنبيذ وسكبه على وجه الخاسر. كان على الخاسر إمساك الصحن وصد النبيذ به.
ابتهج تانغ برد هان سين. لقد فكر ، “لحسن الحظ ، هذا الطفل لا يعرف من أنا ، أو فإنه لن يجرؤ على اللعب معي ، ناهيك عن اقتراح رهان.”
“هل هذه اللعبة مناسبة؟” عرف فانغ جينغ تشى فقط أن هان سين كان جيد في الأيادي الحمراء ، لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيكون جيدًا في هذه اللعبة.
ابتهج تانغ برد هان سين. لقد فكر ، “لحسن الحظ ، هذا الطفل لا يعرف من أنا ، أو فإنه لن يجرؤ على اللعب معي ، ناهيك عن اقتراح رهان.”
“جيد ، أنا أحب اللعب مع رجل بسيط مثلك. إنها مائة ألف لكل جولة.” كان تانغ في سعادة غامرة داخليا. لقد كان توا يفكر في أنه لن يكون مرضيا بما يكفي لمجرد صب الخمر على وجه هان سين ، وقد كان من الصدفة أن الطفل عرض المال كذلك.
“حسنًا ، إلعبوا أنتم الثلاثة. سأنقل يان إلى صالة الألعاب الرياضية.” كانت تشو وانغ يخشى أن يكون هذا تأثيرًا سيئًا على الفتاة الصغيرة وقادتها بعيدًا.
لكن كل ما بقي له كان عبارة عن اللادغات السوداء المتحوة ، ولم يكن يريد حقًا بيع المزيد بعد الـ30 التي باعها لتشين شوان. إذا ظهر المخلوق نفسه كثيرًا ، فقد تنخفض قيمته وقد يظن الناس أنه كان من السهل البحث عن هذا المخلوق.
مع رحيل السيدات ، شعر تانغ براحة أكثر وتحدى هان سين ، “كلنا رجال هنا ، لذا لا نخاف من فقدان الوجه. هل تجرؤ على اللعب أم لا؟”
الثلاثة قرروا قريباً القواعد ، للفوز بحجر ورقة مقص ، لا يعتبر الفوز بالجولة ؛ يجب على الفائز أيضًا أن يسكب النبيذ على وجه الخصم بنجاح.
“يمكنكم أن تبدؤا يا رفاق. أنا فظيع في حجر ورقة مقص، لذا سألاحظ أولاً.” عندما كانوا يقررون أيهم سيلعب أولاً ، ألقى فانغ يديه.
وقال هان سين “بالطبع ، لكن اللعبة ليست ممتعة دون رهان”.
سامعا رد هان سين ، كان فانغ جينغ تشى سعيداً. لقد فكر لنفسه ، “يبدو أن هان سين واثق. تانغ ، أنت ستخدع نفسك. سأسجل مدى بؤسك وأظهره لك إذا كنت تجرؤ على التباهي بنفسك مرة أخرى.”
“هل يمكن أن يكون سين سين سيئًا في هذه اللعبة؟” تردد فانغ جينغ تشى لأنه لا يتوقع أن يخسر هان سين. عند النظر إلى عيون هان سين المبتسمة ، لم يستطع فانغ أن يئن: “لا ، هان سين لا يرحم. إنه يحاول فقط الحصول على المزيد من تانغ”.
ابتهج تانغ برد هان سين. لقد فكر ، “لحسن الحظ ، هذا الطفل لا يعرف من أنا ، أو فإنه لن يجرؤ على اللعب معي ، ناهيك عن اقتراح رهان.”
“ما هو الرهان؟” تظاهر تانغ تشن ليو أنه متحفظ.
“الماء ممل. النبيذ فليكن.” لن يفوت تانغ الفرصة لإهانة هان سين أكثر.
سامعا رد هان سين ، كان فانغ جينغ تشى سعيداً. لقد فكر لنفسه ، “يبدو أن هان سين واثق. تانغ ، أنت ستخدع نفسك. سأسجل مدى بؤسك وأظهره لك إذا كنت تجرؤ على التباهي بنفسك مرة أخرى.”
“مائة ألف لكل جولة.”
كان هان سين مهتمًا توا بالمال الذي يجب دفعه مقابل محلول يان للتغذية والطبيب، حيث كان أكثر من المليون شهريًا يتجاوز بكل بساطة متوسط إمكانيات الأسرة.
كان هان سين مهتمًا توا بالمال الذي يجب دفعه مقابل محلول يان للتغذية والطبيب، حيث كان أكثر من المليون شهريًا يتجاوز بكل بساطة متوسط إمكانيات الأسرة.
لم يكن لديه حتى الرقم للشهر الأول في حسابه ، وكان عليه أن يبيع لحم الخلوقات المتحولة في معبد الإله للتوصل إليه.
لكن كل ما بقي له كان عبارة عن اللادغات السوداء المتحوة ، ولم يكن يريد حقًا بيع المزيد بعد الـ30 التي باعها لتشين شوان. إذا ظهر المخلوق نفسه كثيرًا ، فقد تنخفض قيمته وقد يظن الناس أنه كان من السهل البحث عن هذا المخلوق.
لذلك ، لم يكن هان سين يعتزم بيع اللدغات السوداء المتحولة بعد الآن إلا إذا اضطر إلى ذلك.
“جيد ، أنا أحب اللعب مع رجل بسيط مثلك. إنها مائة ألف لكل جولة.” كان تانغ في سعادة غامرة داخليا. لقد كان توا يفكر في أنه لن يكون مرضيا بما يكفي لمجرد صب الخمر على وجه هان سين ، وقد كان من الصدفة أن الطفل عرض المال كذلك.
“يمكنكم أن تبدؤا يا رفاق. أنا فظيع في حجر ورقة مقص، لذا سألاحظ أولاً.” عندما كانوا يقررون أيهم سيلعب أولاً ، ألقى فانغ يديه.
لم يكن لديه أي نية في للعب وأراد فقط تسجيل اللعبة.
“سيتعين عليك الانتظار عشرة آلاف عام قبل أن تتمكن من كسب المال مني. أنا ملك حجر ورقة مقص وأستطيع الفوز بتسع جولات من عشرة. سأنتظر حتى أراك تبكي”. أراد تانغ إعطاء هان سين لافتة لكونه مواطنًا عظيمًا. لقد كان لطيفًا جدًا لتقديم كل من وجهه ومحفظته لتانغ.
الثلاثة قرروا قريباً القواعد ، للفوز بحجر ورقة مقص ، لا يعتبر الفوز بالجولة ؛ يجب على الفائز أيضًا أن يسكب النبيذ على وجه الخصم بنجاح.
كان تانغ غنيا بما فيه الكفاية كذلك. قد لا يتمكن الآخرون من الحصول على الحصة ، لكن بما أن تانغ قد يكسب أكثر من عشرة ملايين بمباراة إستعراضية واحدة، فمن المحتمل أنه لن يشعر بأي شيء من خسارة بضعة ملايين.
“يمكنكم أن تبدؤا يا رفاق. أنا فظيع في حجر ورقة مقص، لذا سألاحظ أولاً.” عندما كانوا يقررون أيهم سيلعب أولاً ، ألقى فانغ يديه.
لم يكن لديه أي نية في للعب وأراد فقط تسجيل اللعبة.
عندما قال فانغ جينغ تشى “مقص” ، دفع هان سين وتانغ تشن ليو يداهما في نفس الوقت تقريبا. استخدم هان سين مقص، بينما استخدم تانغ حجرة.
“حسنًا ، إلعبوا أنتم الثلاثة. سأنقل يان إلى صالة الألعاب الرياضية.” كانت تشو وانغ يخشى أن يكون هذا تأثيرًا سيئًا على الفتاة الصغيرة وقادتها بعيدًا.
“حسنا ، يمكنك اللعب عندما نتعب”. كان تانغ سعيدًا باستقالة فانغ جينغ تشى لأنه أعطاه مزيدًا من الوقت لركل مؤخرة هان سين.
وضع تانغ الطبق وكأس النبيذ على الطاولة. كان الكأس عاديًا ويمكن أن يحمل حوالي خمسة أوقية من النبيذ.
“هل نستخدم الماء بدلاً من هذا؟” اقترح هان سن. كان يخشى أن يتبلل تانغ في النبيذ ولن يكون آمنًا إذا اشتعلت النار في تانغ.
“يمكنكم أن تبدؤا يا رفاق. أنا فظيع في حجر ورقة مقص، لذا سألاحظ أولاً.” عندما كانوا يقررون أيهم سيلعب أولاً ، ألقى فانغ يديه.
“الماء ممل. النبيذ فليكن.” لن يفوت تانغ الفرصة لإهانة هان سين أكثر.
لذلك ، لم يكن هان سين يعتزم بيع اللدغات السوداء المتحولة بعد الآن إلا إذا اضطر إلى ذلك.
لم يتحدث هان سين. وقال تانغ تشن ليو لفانغ جينغ تشى: “فانغ ، أنت قرر لكي يكون اللعب عادلا. أخشى أن يقوم شخص ما بتحدي النتيجة على خلاف ذلك.”
لم يكن لديه أي نية في للعب وأراد فقط تسجيل اللعبة.
“حسنا.” وافق فانغ جينغ تشي ، وقفا بين الاثنين ، نظف حلقه ودعا ، “حجر … ورقة … مقص!”
“هل نستخدم الماء بدلاً من هذا؟” اقترح هان سن. كان يخشى أن يتبلل تانغ في النبيذ ولن يكون آمنًا إذا اشتعلت النار في تانغ.
“الشرب بدون لعبة شرب دائمًا ممل قليلاً. ماذا لو نلعب لعبة صغيرة؟” استغرق الأمر بعض الوقت فقط قبل أن يقترح تانغ تشن ليو لعبة.
عندما قال فانغ جينغ تشى “مقص” ، دفع هان سين وتانغ تشن ليو يداهما في نفس الوقت تقريبا. استخدم هان سين مقص، بينما استخدم تانغ حجرة.
“جيد ، أنا أحب اللعب مع رجل بسيط مثلك. إنها مائة ألف لكل جولة.” كان تانغ في سعادة غامرة داخليا. لقد كان توا يفكر في أنه لن يكون مرضيا بما يكفي لمجرد صب الخمر على وجه هان سين ، وقد كان من الصدفة أن الطفل عرض المال كذلك.
كان هان سين مهتمًا توا بالمال الذي يجب دفعه مقابل محلول يان للتغذية والطبيب، حيث كان أكثر من المليون شهريًا يتجاوز بكل بساطة متوسط إمكانيات الأسرة.
متحمس من الفوز ، أمسك تانغ بكأس النبيذ وصبها على هان سين.
وقال هان سين “بالطبع ، لكن اللعبة ليست ممتعة دون رهان”.
لسوء الحظ ، وضع هان سين الصحن مع بعض الذعر وسد الخمر.
“هل يمكن أن يكون سين سين سيئًا في هذه اللعبة؟” تردد فانغ جينغ تشى لأنه لا يتوقع أن يخسر هان سين. عند النظر إلى عيون هان سين المبتسمة ، لم يستطع فانغ أن يئن: “لا ، هان سين لا يرحم. إنه يحاول فقط الحصول على المزيد من تانغ”.
كان هان سين مهتمًا توا بالمال الذي يجب دفعه مقابل محلول يان للتغذية والطبيب، حيث كان أكثر من المليون شهريًا يتجاوز بكل بساطة متوسط إمكانيات الأسرة.
“الشرب بدون لعبة شرب دائمًا ممل قليلاً. ماذا لو نلعب لعبة صغيرة؟” استغرق الأمر بعض الوقت فقط قبل أن يقترح تانغ تشن ليو لعبة.
بعد فهمه لما كان يحدث ، ابتسم فانغ جينغ تشى فكر ، “تانغ ، أنته محكوم عليك الليلة. سأحاول تسجيل كل شيء.”
“هل نستخدم الماء بدلاً من هذا؟” اقترح هان سن. كان يخشى أن يتبلل تانغ في النبيذ ولن يكون آمنًا إذا اشتعلت النار في تانغ.
هان سين كان بالطبع يهيئ تانغ ، لأنه طلب ذلك بنفسه على أي حال.
كان تانغ غنيا بما فيه الكفاية كذلك. قد لا يتمكن الآخرون من الحصول على الحصة ، لكن بما أن تانغ قد يكسب أكثر من عشرة ملايين بمباراة إستعراضية واحدة، فمن المحتمل أنه لن يشعر بأي شيء من خسارة بضعة ملايين.
متحمس من الفوز ، أمسك تانغ بكأس النبيذ وصبها على هان سين.
كانت اللعبة نفسها عبارة عن اختبار لردود الفعل والتوقيت. كان كل من حجر ورقة مقص وجلب الشيء الذي يجب على المرء اختياره متطلب كثيرا لردود فعل المرء. الشخص الذي يمكن أن يستجيب بسرعة لديه ميزة كبيرة في اللعبة.
ومع ذلك ، فإن الأمر الأكثر أهمية هو القدرة على التنبؤ بالخطوة التالية للخصم ، والتي كانت جوهر حجر ورقة مقص.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
