SUPER GOD GENE 61

الفصل الواحد والستون: لماذا لم يتفادى.

كان فانغ مينغ تشيوان مكتئب جدا مؤخرا. كمراسل ، كان مسؤولاً عن برنامج حول معبد الإله على سكاي نت. على الرغم من أنه لم يكن ذو شعبية كبيرة ، إلا أن البرنامج كان يكتسب زخماً واعتبر من المشاهير الصغار.

بسبب قرار اتخذته الإدارة ، تم نقله إلى كوكب بعيد، روكا. كانت وظيفته ما يسمى تطوير سوق جديد ، مما يعني في الواقع أنه تم طرده لأنه كان في طريق الآخرين.

كان لدى كوكب روكا موارد قليلة للغاية وكان بعيدًا عن المركز الاقتصادي ، لذلك لم يكن هناك أخبار عاجلة يجب تغطيتها. خلال الأشهر القليلة التي قضاها هنا ، كان فانغ مينغ تشيوان يضيع وقته في إجراء مقابلات مع مشاهير صغار كانوا يظنون أنفسهم أشياء كبيرة، الأمر الذي أثار إشمئزازه تمامًا.

كما فهم فانغ مينغ تشيوان ، أصبح الآن برنامجه ينتمي إلى خريج حديث له صلة بعضو إدارة. من دون معرفة أي شيء ، كان الطفل قد دمر العرض وطلب العديد من الجمهور المخلص إعادة فانغ مينغ تشيوان ، وهو ما لم يغير شيئًا. عرف فانغ مينغ تشيوان بوضوح أنه لا يستطيع العودة أبدًا.

كان لدى كوكب روكا موارد قليلة للغاية وكان بعيدًا عن المركز الاقتصادي ، لذلك لم يكن هناك أخبار عاجلة يجب تغطيتها. خلال الأشهر القليلة التي قضاها هنا ، كان فانغ مينغ تشيوان يضيع وقته في إجراء مقابلات مع مشاهير صغار كانوا يظنون أنفسهم أشياء كبيرة، الأمر الذي أثار إشمئزازه تمامًا.

طار هان سين لعدة ياردات يرفرف بجناحيه ، ممسكا بالفتاة الصغيرة في إحدى ذراعها. شعر فجأة برد من الخلف واستدار بسرعة. كان الشورى يرفع الكاتانا وكان على وشك قطع هان سين.

“كيف يمكنني ترك حفرة النفايات هذه؟” كان فانغ مينغ تشيوان يتجول بلا هدف في الشارع ، لقد كان يحمل إبريقًا صغيرًا وهو يحتسي الخمر منه من وقت لآخر.

على الرغم من أنه كان منزعج، إلا أن فانغ مينغ تشيوان استمر في النظر حوله عن العادات المهنية.

كانت هذه تذكرة ذهبية ليصبح مراسلًا مشهورًا.

كان بإمكان هان سين تفادي هذا الهجوم ، ولكن عندما كان مستعدًا للتحرك ، تجمد فجأة. ورائه كانت فصل دراسي مليئ بالأطفال. إذا تفادى ، فإن الشورى سيدخل الفصل الدراسي. كان الشورى على كوكب بشري ولم يكن بإمكانه البقاء هنا مع ذلك الكم من الأعداء من حوله. كان سيختار قتل أكبر عدد ممكن قبل أن يموت.

فجأة سقط الظلام وحدث انفجار كبير وحرائق.

كصحفي محترف ، وبغض النظر عن رغبته في الصراخ “المساعدة”، بقي فانغ مينغ تشيوان هادئًا وسجل فقط وحمّل كل شيء بأمانة.

كصحفي جيد ، قام فانغ مينغ تشيوان بتشغيل جهاز التسجيل الخاص به.

زوجان من الأجنحة الذهبية دخلوا الصورة وأخذت شخصية مهيبة الفتاة الصغيرة في ذراعه، بينما كانت يده الآخر تمسك بشفرة الشورى.

كان بإمكان هان سين تفادي هذا الهجوم ، ولكن عندما كان مستعدًا للتحرك ، تجمد فجأة. ورائه كانت فصل دراسي مليئ بالأطفال. إذا تفادى ، فإن الشورى سيدخل الفصل الدراسي. كان الشورى على كوكب بشري ولم يكن بإمكانه البقاء هنا مع ذلك الكم من الأعداء من حوله. كان سيختار قتل أكبر عدد ممكن قبل أن يموت.

“طائرة شورى!” رأى فانغ مينغ تشيوان الطائرة وبدأ قلبه يدق. لقر سارع إلى أقرب إرتفاع حيث استمر في التصوير باستخدام جهاز التسجيل.

فجأة سقط الظلام وحدث انفجار كبير وحرائق.

أعاد الشورى لكمة إلى صدر هان سين. وسرعان ما أصبحت معركة قبضات. في فترة قصيرة ، بدأ هان سين يبصق الدم.

قريبا ، لاحظ فانغ مينغ تشيوان الفتاة الصغيرة كذلك. عندما رأى الشورى ذو القرن الذهبي يخرج من الطائرة ، شعر بسعادة غامرة وقلق في نفس الوقت

كانت هذه تذكرة ذهبية ليصبح مراسلًا مشهورًا.

.

“كيف يمكنني ترك حفرة النفايات هذه؟” كان فانغ مينغ تشيوان يتجول بلا هدف في الشارع ، لقد كان يحمل إبريقًا صغيرًا وهو يحتسي الخمر منه من وقت لآخر.

كان مسروراً لأن هذه كانت فرصة عظيمة له. كان سقوط طائرة شورى على كوكب روكا مثل حادث نادر جدا. بالإضافة إلى أن الشورى فيها كان أرستقراطيًا.

زوجان من الأجنحة الذهبية دخلوا الصورة وأخذت شخصية مهيبة الفتاة الصغيرة في ذراعه، بينما كانت يده الآخر تمسك بشفرة الشورى.

كانت هذه تذكرة ذهبية ليصبح مراسلًا مشهورًا.

كانت هذه تذكرة ذهبية ليصبح مراسلًا مشهورًا.

.

ولكن في الوقت نفسه ، كان فانغ مينغ تشيوان قلقًا أيضًا بشأن مصير الفتاة الصغيرة.

كصحفي محترف ، وبغض النظر عن رغبته في الصراخ “المساعدة”، بقي فانغ مينغ تشيوان هادئًا وسجل فقط وحمّل كل شيء بأمانة.

قريبا ، لاحظ فانغ مينغ تشيوان الفتاة الصغيرة كذلك. عندما رأى الشورى ذو القرن الذهبي يخرج من الطائرة ، شعر بسعادة غامرة وقلق في نفس الوقت

ومع ذلك ، عندما رأى الشورى وهو يلوح الكاتانا عليها ، رأى فانغ مينغ تشيوان وجهها الصغير الخائف ولم يستطع إلا أن يصرخ ، “ليتقضها شخص ما!”

“طائرة شورى!” رأى فانغ مينغ تشيوان الطائرة وبدأ قلبه يدق. لقر سارع إلى أقرب إرتفاع حيث استمر في التصوير باستخدام جهاز التسجيل.

لكن لم يستطيع أحد أن يرد على ذلك. لم يصل فريق الإنقاذ ، وحتى لو كان لدى شخص ما طائرة ، فسيكون من الصعب إيقافها على ذلك الارتفاع.

بوووم!

زوجان من الأجنحة الذهبية دخلوا الصورة وأخذت شخصية مهيبة الفتاة الصغيرة في ذراعه، بينما كانت يده الآخر تمسك بشفرة الشورى.

عض هان سين أسنانه وإلتف في الهواء ، بالكاد هرب من هجوم الشورى. قفز الشورى وخطى على الحائط ، ورمى نفسه على هان سين.

من تقاسم فكره كان الجمهور الذي يشاهد البث المباشر لفانغ مينغ تشيوان.

انخفض الدم من الكاتانا ، وشعر فانغ مينغ تشيوان وكأن قلبه قد توقف.

كان مسروراً لأن هذه كانت فرصة عظيمة له. كان سقوط طائرة شورى على كوكب روكا مثل حادث نادر جدا. بالإضافة إلى أن الشورى فيها كان أرستقراطيًا.

“شخص انقذ الطفلة …” إنفجر فانغ مينغ تشيوان بصراخ.

“لماذا لم يتفادى؟ بما أنه بإمكانه الطيران ، كان بإمكانه تفادي الهجمات”. تساءل فانغ مينغ تشيوان.

أصيب هان سين بالصدمة عندما قبض على شفرة الكاتانا. لم يتمكن درع الدم المقدس خاصته من سد الكاتانا الحاد وقد قطع كفه مع ذلك. على الرغم من أن القطع لم يكن عميقًا، فقد أدرك أن هذا الشورى كان خصم قوي.

“طائرة شورى!” رأى فانغ مينغ تشيوان الطائرة وبدأ قلبه يدق. لقر سارع إلى أقرب إرتفاع حيث استمر في التصوير باستخدام جهاز التسجيل.

طار هان سين لعدة ياردات يرفرف بجناحيه ، ممسكا بالفتاة الصغيرة في إحدى ذراعها. شعر فجأة برد من الخلف واستدار بسرعة. كان الشورى يرفع الكاتانا وكان على وشك قطع هان سين.

عض هان سين أسنانه وإلتف في الهواء ، بالكاد هرب من هجوم الشورى. قفز الشورى وخطى على الحائط ، ورمى نفسه على هان سين.

“هل لديه بعض الجينات من البراغيث؟” فكر هان سين وتوجه إلى مبنى قريب ، وكسر نافذة ووضع الفتاة الصغيرة في الداخل.

ألقى هان سين نظرة داخل الغرفة ووجدها فصل دراسي بها عشرات الأطفال، يرتجفون في الزاوية.

كان بإمكان هان سين تفادي هذا الهجوم ، ولكن عندما كان مستعدًا للتحرك ، تجمد فجأة. ورائه كانت فصل دراسي مليئ بالأطفال. إذا تفادى ، فإن الشورى سيدخل الفصل الدراسي. كان الشورى على كوكب بشري ولم يكن بإمكانه البقاء هنا مع ذلك الكم من الأعداء من حوله. كان سيختار قتل أكبر عدد ممكن قبل أن يموت.

لكن لم يستطيع أحد أن يرد على ذلك. لم يصل فريق الإنقاذ ، وحتى لو كان لدى شخص ما طائرة ، فسيكون من الصعب إيقافها على ذلك الارتفاع.

“اللعنة.” قبل أن يتمكن هان سين من التوصل إلى حل ، كان الشورى بالفعل عند وجهه مع الكاتانا في يده ، يخفضها على هان سين.

التقط الشورى الخليط المعدني لفولاذ حائط المبنى مع أصابع قدميه وانعطف للوصول إلى الكاتانا العالق في كتف هان سين.

كان بإمكان هان سين تفادي هذا الهجوم ، ولكن عندما كان مستعدًا للتحرك ، تجمد فجأة. ورائه كانت فصل دراسي مليئ بالأطفال. إذا تفادى ، فإن الشورى سيدخل الفصل الدراسي. كان الشورى على كوكب بشري ولم يكن بإمكانه البقاء هنا مع ذلك الكم من الأعداء من حوله. كان سيختار قتل أكبر عدد ممكن قبل أن يموت.

غير راغب في إعادة الكاتانا ، قام هان سين بصد كفه بيد ولكم حلق الشورى باليد الأخرى.

كصحفي محترف ، وبغض النظر عن رغبته في الصراخ “المساعدة”، بقي فانغ مينغ تشيوان هادئًا وسجل فقط وحمّل كل شيء بأمانة.

لن يسمح له هان سين بدخول الفصل. في مواجهة الكاتانا ، انحنى سين سين إلى جانبه فقط لحماية أعضائه الحيوية ، في حين ألقى لكمة نحو وجه الشورى.

كان بإمكان هان سين تفادي هذا الهجوم ، ولكن عندما كان مستعدًا للتحرك ، تجمد فجأة. ورائه كانت فصل دراسي مليئ بالأطفال. إذا تفادى ، فإن الشورى سيدخل الفصل الدراسي. كان الشورى على كوكب بشري ولم يكن بإمكانه البقاء هنا مع ذلك الكم من الأعداء من حوله. كان سيختار قتل أكبر عدد ممكن قبل أن يموت.

بوووم!

فوجئ الشورى قليلاً ، لأنه لم يتوقع أن يبقى هان سين في مكانه. على الرغم من أن الشورى لم يضع كل قوته في هذا الهجوم ، إلا أن الكاتانا ما زال إخترق درع الدم المقدس في كتف هان سين ، وأصدر صوت صرير عندما إلتقى نصله بالعظام.

التقط الشورى الخليط المعدني لفولاذ حائط المبنى مع أصابع قدميه وانعطف للوصول إلى الكاتانا العالق في كتف هان سين.

كصحفي جيد ، قام فانغ مينغ تشيوان بتشغيل جهاز التسجيل الخاص به.

في الوقت نفسه ، أصابت قبضة هان سين أيضًا الشورى في وجهه ، مما أجبره على ثني جسده للخلف. كانت أقنعة الشورى مصنوعة من مواد شديدة الصلابة ولم تتصدع تحت لكمة هان سين.

.

التقط الشورى الخليط المعدني لفولاذ حائط المبنى مع أصابع قدميه وانعطف للوصول إلى الكاتانا العالق في كتف هان سين.

غير راغب في إعادة الكاتانا ، قام هان سين بصد كفه بيد ولكم حلق الشورى باليد الأخرى.

أعاد الشورى لكمة إلى صدر هان سين. وسرعان ما أصبحت معركة قبضات. في فترة قصيرة ، بدأ هان سين يبصق الدم.

ومع ذلك ، عندما رأى الشورى وهو يلوح الكاتانا عليها ، رأى فانغ مينغ تشيوان وجهها الصغير الخائف ولم يستطع إلا أن يصرخ ، “ليتقضها شخص ما!”

“لماذا لم يتفادى؟ بما أنه بإمكانه الطيران ، كان بإمكانه تفادي الهجمات”. تساءل فانغ مينغ تشيوان.

في الوقت نفسه ، أصابت قبضة هان سين أيضًا الشورى في وجهه ، مما أجبره على ثني جسده للخلف. كانت أقنعة الشورى مصنوعة من مواد شديدة الصلابة ولم تتصدع تحت لكمة هان سين.

من تقاسم فكره كان الجمهور الذي يشاهد البث المباشر لفانغ مينغ تشيوان.