من مالك السيف العريض.
الفصل السابع والثلاثون: من مالك السيف العريض.
كان لكمة ليو فنغ شرسة وسريعة. إذا أصيب هان سين ، فسوف يحطم أنفه.
لم يستطع أحد أن يصدق أن مسخ المؤخرات سيكون له مثل هذه الحركات الدقيقة وكانوا جميعا في حالة ذهول. لم يكن هناك صوت سوى صراخ ليو فنغ.
بدأ حشد من المتفرجين بالتجمع. لقد اعتادوا على رؤية هان سين يتعرض للتنمر.
“لدى هذا الحثالة سيف عريض جيد حقًا. إنه يساوي على الأقل مليون أو مليونين”. فكر هان سين وقرر عدم إعادته.
لقد صُعق هان هاو ، وكان يعتقد أنه كان في منام. كان لدى ليو فنغ على تقييم قوة 6.7 و سلاح جميل ، لذلك كان يتمتع بقدر كبير من الاهتمام في ملاذ الدرع الحديدي.
“كيف تريد مني أن أعوضك؟” قال هان سين بهدوء ، مشاهدا ليو فنغ يقترب منه.
قال ليو فنغ: “اسمح لي بركل مؤخرتك” ، وألقى لكمة على وجه هان سين.
تم كسر ذراعه من قبل هان سين قبل أن يتمكن من إنهاء جملته. كان ليو فنغ المغطى بالعرق البارد شاحبًا.
سقط ليو فنغ بشدة لدرجة أن أنفه كان ينزف وكانت عيناه تسيلان. بعد أن اشتعل غضبه ، قام بسحب سيف خليط المعادن العريض الخاص به من غمده وهاجم باتجاه هان سن: “أيها الحثالة الصغير! كيف تجرؤ على المقاومة؟ سأقتلك”.
كان لكمة ليو فنغ شرسة وسريعة. إذا أصيب هان سين ، فسوف يحطم أنفه.
عندما كان الجميع يفكر أنه سيعاني ، حنى هان سين جسده وتفادى اللكمة. وفي الوقت نفسه ، عثر ليو فنغ بساقه وجعله يسقط على وجهه.
عندما كان الجميع يفكر أنه سيعاني ، حنى هان سين جسده وتفادى اللكمة. وفي الوقت نفسه ، عثر ليو فنغ بساقه وجعله يسقط على وجهه.
سقط ليو فنغ بشدة لدرجة أن أنفه كان ينزف وكانت عيناه تسيلان. بعد أن اشتعل غضبه ، قام بسحب سيف خليط المعادن العريض الخاص به من غمده وهاجم باتجاه هان سن: “أيها الحثالة الصغير! كيف تجرؤ على المقاومة؟ سأقتلك”.
بلغ تقييم قوة لوه تيان يانغ إلى 9.6. على الرغم من أنه مع هذا الحقير ، لم يستخدم كل قوته ، إلا أنه يجب أن يكون لدى هان سين معدل 8.0 على الأقل ليتمكن من صد سوطه ، وهو ما لم يصدقه.
كان لهان هاو مشاعر مختلطة وهو يراقب هذا. على الرغم من أنه كان يحتقر هان سين ، إلا أن هان سين كان لا يزال ابن عمه ، وشعر هان هاو بشعور مروع وهو يراقبه وهو يتعرض للتنمر وربما القتل.
“حثالة”. ألقى لوه تيانيانغ يلقي نظرة أولى على ليو فنغ ثم على هان سين: “كنت أتساءل من يجرؤ على إيذاء رجلي. إذا ، إنه أنت ،أيها الحثالة”.
لكن إذا ساعد هان سين وعرفه الناس أنه ابن عم مسخ المؤخرات ، فكيف يمكنه أن يبقى في ملاذ الدرع الحديدي؟
بعد أن تردد لفترة من الوقت ، أدار هان هاو وجهه إلى الجانب ، وتجنب عمدا رؤية هان سي
ن. اعتقد هان هاو أنه سوف يسمع صراخ هان سين على الفور ، ولكن الصرخات التي سمعها لم تكن من هان سين ، ولكن من ليو فنغ.
كراك!
سرعان ما إستدار هان هاو ليرى ما حدث ولم يصدق عينيه. سيف خليط المعدن الخاص بليو فنغ أصبح الآن في يد هان سين وتم إلقاء ليو فنغ نفسه على الأرض بذراعه ملوية خلفه ، يصرخ بينما خائف من أن يحاول.
كان لهان هاو مشاعر مختلطة وهو يراقب هذا. على الرغم من أنه كان يحتقر هان سين ، إلا أن هان سين كان لا يزال ابن عمه ، وشعر هان هاو بشعور مروع وهو يراقبه وهو يتعرض للتنمر وربما القتل.
لم ير هان هاو كيف حدث ذلك ، لكن الآخرين رأوا بوضوح. فوجئوا لدرجة أنهم وقفوا هناك مع أفواههم مفتوحة على مصراعيها.
كان التغيير جذريًا لدرجة أن هان هاو لم يتمكن من معالجته.
عندما قام ليو فنغ بقطع سيف العريض في هان سين ، اعتقد الجميع أن مسخ المؤخرات كان سيهزم. ولكن بمجرد أن لوح ليو فنغ السيف العريض من خليط معد ألفا ، أمسك هان سين بيده ولفه، مسقطا ليو فنغ على ركبتيه. ثم ضرب هان سين ظهره بركبة وأمسكه على الأرض.
قال هان سين وهو يتجه نحو بوابة ملاذ الدرع الحديدي: “في المرة القادمة التي تريد فيها تعويضًا ، تعال إلي فقط”. نظر إليه جميع المتفرجين كما لو كانت هذه هي المرة الأولى التي يرونه فيها.
لم يستطع أحد أن يصدق أن مسخ المؤخرات سيكون له مثل هذه الحركات الدقيقة وكانوا جميعا في حالة ذهول. لم يكن هناك صوت سوى صراخ ليو فنغ.
صاح ليو فنغ بفرحة عند رؤية لوه تيانيانغ “لوه ، كسر مسخ المؤخرات ذراعي وأخذ سيفي العريض. عليك الانتقام لي”.
“حثالة”. ألقى لوه تيانيانغ يلقي نظرة أولى على ليو فنغ ثم على هان سين: “كنت أتساءل من يجرؤ على إيذاء رجلي. إذا ، إنه أنت ،أيها الحثالة”.
“ماذا تفعلون؟ اقتلوا هذا الوغد … أوتش!” صاح ليو فنغ للمتفرجين وهم يصرخ.
كراك!
توقف هان سين و استخدام سيفه العريض لصد السوط. عندما تصادم السلاحان ، ارتجف هان سين ولوه تيانيانغ.
توقف هان سين و استخدام سيفه العريض لصد السوط. عندما تصادم السلاحان ، ارتجف هان سين ولوه تيانيانغ.
تم كسر ذراعه من قبل هان سين قبل أن يتمكن من إنهاء جملته. كان ليو فنغ المغطى بالعرق البارد شاحبًا.
كان التغيير جذريًا لدرجة أن هان هاو لم يتمكن من معالجته.
شاهد أصدقاء ليو قنغ هذا وهرعوا إلى هان سين ورفعوا أسلحتهم. كان هن سين لا يزال يمسك بسيف ليو فنغ العريض المصنوع من خليط معدن ألفا في يده ، واستخدمها لصد أول سلاح من خليط معدن أرجح نحوه. وللمفاجأة ، قام سلاح ليو فنغ بتقطيع السلاح إلى النصف على الفور.
“لدى هذا الحثالة سيف عريض جيد حقًا. إنه يساوي على الأقل مليون أو مليونين”. فكر هان سين وقرر عدم إعادته.
كان التغيير جذريًا لدرجة أن هان هاو لم يتمكن من معالجته.
في فترة قصيرة ، قطع هان سين جميع الأسلحة الأخرى ، وأصيب أصحابها بالخوف. لم يجرؤ أحد على مهاجمة هان سين بعد الآن.
في فترة قصيرة ، قطع هان سين جميع الأسلحة الأخرى ، وأصيب أصحابها بالخوف. لم يجرؤ أحد على مهاجمة هان سين بعد الآن.
لقد صُعق هان هاو ، وكان يعتقد أنه كان في منام. كان لدى ليو فنغ على تقييم قوة 6.7 و سلاح جميل ، لذلك كان يتمتع بقدر كبير من الاهتمام في ملاذ الدرع الحديدي.
على الرغم من أن هان هاو كان لديه سلاح روح وحش متحول ، إلا أنه كان يعلم أنه لا يستطيع أن يقابل ليو فنغ. فجأة ، أصبح ليو فنغ الشخص المستلقي على الأرض دون سلاحه ، بينما أصبح هان سين هو الفائز.
على الرغم من أن هان هاو كان لديه سلاح روح وحش متحول ، إلا أنه كان يعلم أنه لا يستطيع أن يقابل ليو فنغ. فجأة ، أصبح ليو فنغ الشخص المستلقي على الأرض دون سلاحه ، بينما أصبح هان سين هو الفائز.
كان التغيير جذريًا لدرجة أن هان هاو لم يتمكن من معالجته.
“ألم يكن قد تم عزله من قِبل كل من تشين شوان وابن السماء منذ أن دخل الملاذ؟ ألم يفشل في البحث حتى عن مخلوق بدائي؟ ألم…” نظر هان هاو إلى هان سين فجأة ، مع مجموعة متنوعة من العواطف المعقدة المتشابكة في ذهنه.
“ألم يكن قد تم عزله من قِبل كل من تشين شوان وابن السماء منذ أن دخل الملاذ؟ ألم يفشل في البحث حتى عن مخلوق بدائي؟ ألم…” نظر هان هاو إلى هان سين فجأة ، مع مجموعة متنوعة من العواطف المعقدة المتشابكة في ذهنه.
لقد صُعق هان هاو ، وكان يعتقد أنه كان في منام. كان لدى ليو فنغ على تقييم قوة 6.7 و سلاح جميل ، لذلك كان يتمتع بقدر كبير من الاهتمام في ملاذ الدرع الحديدي.
لم يواصل هان سين القتال مع الباقي ، لكنه عاد ليأخذ غمد ليو فنغ ، وعلق الغمد على حزامه الخاص ، وأعاد سيفه العريض الجديد إلى غمده الجديد.
قال هان سين وهو يتجه نحو بوابة ملاذ الدرع الحديدي: “في المرة القادمة التي تريد فيها تعويضًا ، تعال إلي فقط”. نظر إليه جميع المتفرجين كما لو كانت هذه هي المرة الأولى التي يرونه فيها.
كراك!
“توقف!” اقترب شخص ما يركب روح وحش من نوع مطية عندما كان هان سين على وشك الدخول إلى البوابة. كان لوه تيانيانغ ، خادم أبن السماء.
صاح لوه تيانيانغ فجأة ، “كيف يمكن أن يكون لديك مثل هذه القوة؟”
صاح ليو فنغ بفرحة عند رؤية لوه تيانيانغ “لوه ، كسر مسخ المؤخرات ذراعي وأخذ سيفي العريض. عليك الانتقام لي”.
ن. اعتقد هان هاو أنه سوف يسمع صراخ هان سين على الفور ، ولكن الصرخات التي سمعها لم تكن من هان سين ، ولكن من ليو فنغ.
“ألم يكن قد تم عزله من قِبل كل من تشين شوان وابن السماء منذ أن دخل الملاذ؟ ألم يفشل في البحث حتى عن مخلوق بدائي؟ ألم…” نظر هان هاو إلى هان سين فجأة ، مع مجموعة متنوعة من العواطف المعقدة المتشابكة في ذهنه.
“حثالة”. ألقى لوه تيانيانغ يلقي نظرة أولى على ليو فنغ ثم على هان سين: “كنت أتساءل من يجرؤ على إيذاء رجلي. إذا ، إنه أنت ،أيها الحثالة”.
صاح ليو فنغ بفرحة عند رؤية لوه تيانيانغ “لوه ، كسر مسخ المؤخرات ذراعي وأخذ سيفي العريض. عليك الانتقام لي”.
أخرج لوه تيانيانغ سوط خليط معدني ، وضربها نحو هان سين.
توقف هان سين و استخدام سيفه العريض لصد السوط. عندما تصادم السلاحان ، ارتجف هان سين ولوه تيانيانغ.
ن. اعتقد هان هاو أنه سوف يسمع صراخ هان سين على الفور ، ولكن الصرخات التي سمعها لم تكن من هان سين ، ولكن من ليو فنغ.
صاح لوه تيانيانغ فجأة ، “كيف يمكن أن يكون لديك مثل هذه القوة؟”
لكن إذا ساعد هان سين وعرفه الناس أنه ابن عم مسخ المؤخرات ، فكيف يمكنه أن يبقى في ملاذ الدرع الحديدي؟
كان لكمة ليو فنغ شرسة وسريعة. إذا أصيب هان سين ، فسوف يحطم أنفه.
بلغ تقييم قوة لوه تيان يانغ إلى 9.6. على الرغم من أنه مع هذا الحقير ، لم يستخدم كل قوته ، إلا أنه يجب أن يكون لدى هان سين معدل 8.0 على الأقل ليتمكن من صد سوطه ، وهو ما لم يصدقه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
