تنين السبج.
الفصل الثالث والعشرون: تنين السبج.
لقد ظلوا في الملاذ لسنوات ، وكان الجميع لائقين وكان لديهم الكثير من ارواح الوحوش. على الرغم من عدم كونهم ندا للثعبانين ، فمن المؤكد أن البعض منهم قد يفلت. كان من الأفضل أن يكون حذرا.
لقد ظلوا في الملاذ لسنوات ، وكان الجميع لائقين وكان لديهم الكثير من ارواح الوحوش. على الرغم من عدم كونهم ندا للثعبانين ، فمن المؤكد أن البعض منهم قد يفلت. كان من الأفضل أن يكون حذرا.
“”السبج نوع من الصخور البركانية””
صرخت الأفعى العملاقة وهرعت بجنون نحو ابن السماء ، الذي كان مغطى بالبيض ، وتركت هان سين وحده.
أثناء الطهي ، تذمر هان سين ، “الحياة النقية ، قبل أن ترى هذا العالم القذر ، اسمحوا لي أن أتحمل هذه الخطيئة وأعيدك إلى الجنة”.
هدير!
صرخت الأفعى العملاقة وهرعت بجنون نحو ابن السماء ، الذي كان مغطى بالبيض ، وتركت هان سين وحده.
“موافق.” اعتقد هان سين أنه يمكن أن يتحمل 50 حركة إذا ركز على الدفاع.
تحول هان سين وركض مع بيضة الأفعى المتبقية. قافز على متن القارب القابل للنفخ ، لقد جدف بيأس إلى الجانب الآخر دون النظر إلى الوراء.
كان لا يزال لديه بيضة ، وإذا قرر كلا الثعبانين الذهاب وراءه ، فلن يكون ذلك ممتعًا على الإطلاق.
الفصل الثالث والعشرون: تنين السبج.
“إذا لم يكن ثعبان … لسوء الحظ لم أكسب روح الوحش” ، فكر هان سين بجشع.
“الدولار ، تبا لك …” سمع هان سين الشتم من خلفه ، يليه كل أنواع الأصوات البشرية وهدير الوحش.
ذهب هان سين إلى الجانب الآخر ، وقفز إلى الشاطئ ونفد من الفجوة الكبيرة. دون توقف ، ركض نحو الملاذ.
مر أكثر من نصف شهر في الرحلة. إنتقل هان سين من معبد الإله لرؤية والدته وشقيقته. ومع ذلك ، عند بوابة محطة النقل ، كانت تشين شوان اقف عند المخرج ، تنظر إليه ببرودة.
لقد ظلوا في الملاذ لسنوات ، وكان الجميع لائقين وكان لديهم الكثير من ارواح الوحوش. على الرغم من عدم كونهم ندا للثعبانين ، فمن المؤكد أن البعض منهم قد يفلت. كان من الأفضل أن يكون حذرا.
بعد الركض لفترة من الوقت ، بدأ هان سين بالقلق. في حالة فرار ابن السماء وعصابته ، كانوا بالتأكيد سيذهبون وراءه ، ولم يكن بمقدوره بأي حال من الأحوال أن يتفوقوا على مطاياهم.
“من المؤسف أن ابن السماء ولوه تيان يانغ لم يموتا”.
قرر هان سين الذهاب إلى الغابة واتخاذ طريق أخر حتى لا يخاطر بإلقاء القبض عليه.
صرخت الأفعى العملاقة وهرعت بجنون نحو ابن السماء ، الذي كان مغطى بالبيض ، وتركت هان سين وحده.
لقد ظلوا في الملاذ لسنوات ، وكان الجميع لائقين وكان لديهم الكثير من ارواح الوحوش. على الرغم من عدم كونهم ندا للثعبانين ، فمن المؤكد أن البعض منهم قد يفلت. كان من الأفضل أن يكون حذرا.
استغرق الأمر هان سين ثمانية أو تسعة أيام للوصول إلى ملاذ الدرع الحديدي كان ابن السماء وعصابته قد عادوا قبل يومين بالفعل عندما وصل.
في تلك الليلة ، وجد هان سين ركنًا للحماية من الريح و وجد بعض الحطب. وختم بيضة الأفعى بطبقة من الطين ، وضعها على النار وشواها.
كان ثمانية فقط من العصابة قد عادوا على قيد الحياة ، وأصيب الجميع. حتى أن بعض أتباع ابن السماء ماتوا. لم يذكر ابن السماء ما فعلوه ، وفشلت تشين شوان ورجل القبضة في اكتشاف ذلك.
أثناء الطهي ، تذمر هان سين ، “الحياة النقية ، قبل أن ترى هذا العالم القذر ، اسمحوا لي أن أتحمل هذه الخطيئة وأعيدك إلى الجنة”.
بعد الركض لفترة من الوقت ، بدأ هان سين بالقلق. في حالة فرار ابن السماء وعصابته ، كانوا بالتأكيد سيذهبون وراءه ، ولم يكن بمقدوره بأي حال من الأحوال أن يتفوقوا على مطاياهم.
“تنين سبج صغير قتل. لم تكتسب روح الوحش. تناوله للحصول على من0 لـ10 نقاط جينية مقدسة بشكل عشوائي.” بعد أن شواها لفترة من الوقت ، سمع هان سين الصوت.
كان يخشى أن يشتبه ابن السماء في شيء ما ، بما أنه عاد وحيدا.
“إذا لم يكن ثعبان … لسوء الحظ لم أكسب روح الوحش” ، فكر هان سين بجشع.
كان يخشى أن يشتبه ابن السماء في شيء ما ، بما أنه عاد وحيدا.
سرعان ما تم طهي البيضة واستخدم هان سين عصا لإخراج البيضة من النار. وكسر قشرة الطين المحروقة من الخارج ، رأى البيض الأبيض اللذيذ.
كان هان سين يفكر كثيرًا ، لأن ابن السماء لم يكن لديه الوقت لسؤاله ولم يضع التشابها على الإطلاق.
أخذ هان سين عضة، كانت البيضة أفضل بكثير من بيضة دجاج.
“يمكنك أن تختفي بالتأكيد. لقد مر أكثر من نصف شهر منذ أن رأيتك. هل تعتقد أنني سوف أجنبك من العقوبة التي تستحقها؟”
“تناول تنين صغير. اكتسبت نقطة جينية مقدسة …”
كان لا يزال لديه بيضة ، وإذا قرر كلا الثعبانين الذهاب وراءه ، فلن يكون ذلك ممتعًا على الإطلاق.
أكل هان سين البيضة بأكملها وكان ممتلئًا لدرجة أنه لم يستطع التحرك. لقد حصل على خمس نقاط جينية مقدسة. بإضافة النقاط الثمانية التي حصل عليها بالفعل ، أصبح لدى هان سين الآن ثلاث عشرة نقطة جينية مقدسة.
استغرق الأمر هان سين ثمانية أو تسعة أيام للوصول إلى ملاذ الدرع الحديدي كان ابن السماء وعصابته قد عادوا قبل يومين بالفعل عندما وصل.
“موافق.” اعتقد هان سين أنه يمكن أن يتحمل 50 حركة إذا ركز على الدفاع.
كان ثمانية فقط من العصابة قد عادوا على قيد الحياة ، وأصيب الجميع. حتى أن بعض أتباع ابن السماء ماتوا. لم يذكر ابن السماء ما فعلوه ، وفشلت تشين شوان ورجل القبضة في اكتشاف ذلك.
أثناء الطهي ، تذمر هان سين ، “الحياة النقية ، قبل أن ترى هذا العالم القذر ، اسمحوا لي أن أتحمل هذه الخطيئة وأعيدك إلى الجنة”.
قالت تشين شوان عرضيا: “لا يسمح بروح الوحوش. وسينتهي هذا إذا كان لا يزال بإمكانك الوقوف بعد 50 حركة”.
ومع ذلك ، عاد العديد من الصعاليك المستأجرين أحياء بعد أن سقطوا في الماء. ومن خلالهم ، علمت تشين شوان ورجل القبضة في النهاية ما حدث. لم يكن لديهم أي فكرة عما حدث بعد سقوط الرجال المستأجرين في الماء ، لذلك أخذوها مسلما بها أن العصابة قد تأذت من تنانين السبج.
كان هان سين يفكر كثيرًا ، لأن ابن السماء لم يكن لديه الوقت لسؤاله ولم يضع التشابها على الإطلاق.
كان تخمينهم نصف صحيح، لأن البيضة التي ألقاها هان سين ساهمت أيضًا كثيرًا في مأزق العصابة. بعد كل شيء ، لم يكن سيكون عليهم أن يقاتلوا التنين إذا لم يفعل ذلك.
“الدولار ، تبا لك …” سمع هان سين الشتم من خلفه ، يليه كل أنواع الأصوات البشرية وهدير الوحش.
كان ابن السماء يخاف من تعرضه للسخرية ، ولم يخبر ما حدث لاحقًا ، بينما قام سراً بالبحث عن دولار.
“”السبج نوع من الصخور البركانية””
“من المؤسف أن ابن السماء ولوه تيان يانغ لم يموتا”.
“إذا لم يكن ثعبان … لسوء الحظ لم أكسب روح الوحش” ، فكر هان سين بجشع.
علم هان سين ما حدث وشعر بالارتياح.
“سهل، خذ هذا وتعال معي.” ألقت تشين شوان بدلة قتالية لهان سين.
كان يخشى أن يشتبه ابن السماء في شيء ما ، بما أنه عاد وحيدا.
“موافق.” اعتقد هان سين أنه يمكن أن يتحمل 50 حركة إذا ركز على الدفاع.
الآن بعد أن كان هناك ناجون آخرون ، لم يكن لدى هان سين بطبيعة الحال ما يدعو للقلق ، وأمسك بوحش ذو أسنان نحاسية بدائية وهو في طريقه إلى الملاذ. إذا جاء ابن السماء وعصابته لاستجوابه ، فبإمكانه أن يقول إنه هرع إلى أسفل النهر وحالفه الحظ.
“أنت على وشك اكمال النقاط الجينية المقدسة ولديك الكثير من أرواح الوحوش. لقد تخرجت للتو ، وقد تدربتي أنت في الجيش لفترة طويلة. لماذا لا تقولين أنك تريدين قتلي فقط؟” حتى لو تمكن هان سين من الفوز ، فهو لم يريد الكشف عن حقيقة أنه كان دولار. ولم يكن واثقا من القتال.
“سهل، خذ هذا وتعال معي.” ألقت تشين شوان بدلة قتالية لهان سين.
كان هان سين يفكر كثيرًا ، لأن ابن السماء لم يكن لديه الوقت لسؤاله ولم يضع التشابها على الإطلاق.
مر أكثر من نصف شهر في الرحلة. إنتقل هان سين من معبد الإله لرؤية والدته وشقيقته. ومع ذلك ، عند بوابة محطة النقل ، كانت تشين شوان اقف عند المخرج ، تنظر إليه ببرودة.
“يمكنك أن تختفي بالتأكيد. لقد مر أكثر من نصف شهر منذ أن رأيتك. هل تعتقد أنني سوف أجنبك من العقوبة التي تستحقها؟”
الفصل الثالث والعشرون: تنين السبج.
“الأنسة تشين ، ماذا تريدين؟” نظر هان سين في وجهها ، مكتئب. كانت تشين شوان الآن مديرة المحطة ، ولم تكن هناك طريقة لتجاوزها.
“سهل، خذ هذا وتعال معي.” ألقت تشين شوان بدلة قتالية لهان سين.
ومع ذلك ، عاد العديد من الصعاليك المستأجرين أحياء بعد أن سقطوا في الماء. ومن خلالهم ، علمت تشين شوان ورجل القبضة في النهاية ما حدث. لم يكن لديهم أي فكرة عما حدث بعد سقوط الرجال المستأجرين في الماء ، لذلك أخذوها مسلما بها أن العصابة قد تأذت من تنانين السبج.
بعد الركض لفترة من الوقت ، بدأ هان سين بالقلق. في حالة فرار ابن السماء وعصابته ، كانوا بالتأكيد سيذهبون وراءه ، ولم يكن بمقدوره بأي حال من الأحوال أن يتفوقوا على مطاياهم.
“لن تقتليني على أي حال” ، فكر هان سين ، وأخذ البدلة القتالية وتبعها إلى المحطة. لم ينتقلوا إلى معبد الإله ولكن إلى غرفة القتال في المحطة.
صرخت الأفعى العملاقة وهرعت بجنون نحو ابن السماء ، الذي كان مغطى بالبيض ، وتركت هان سين وحده.
استغرق الأمر هان سين ثمانية أو تسعة أيام للوصول إلى ملاذ الدرع الحديدي كان ابن السماء وعصابته قد عادوا قبل يومين بالفعل عندما وصل.
ارتدى هان سين البدلة القتالية ودخل الغرفة ، حيث وقفت تشين شوان في بدلة قتالية حمراء بخطوط سوداء.
أثناء الطهي ، تذمر هان سين ، “الحياة النقية ، قبل أن ترى هذا العالم القذر ، اسمحوا لي أن أتحمل هذه الخطيئة وأعيدك إلى الجنة”.
لم تكن بدلة قتالية مجرد ملابس ، بل منتج عالي التقنية يمكن أن يعمل كدروع ، مع جهاز استشعار مدمج يسجل جميع البيانات أثناء القتال ، بما في ذلك معدل ضربات القلب والتنفس وسرعة اللكمة وتأثيرها. هذا سمح للمستخدمين لكبفهم حالتهم البدنية وتحديد أساليب التدريب للمستقبل.
في تلك الليلة ، وجد هان سين ركنًا للحماية من الريح و وجد بعض الحطب. وختم بيضة الأفعى بطبقة من الطين ، وضعها على النار وشواها.
كان ابن السماء يخاف من تعرضه للسخرية ، ولم يخبر ما حدث لاحقًا ، بينما قام سراً بالبحث عن دولار.
“إذا فزت ، سأتركك وحدك للأبد”. حركت تشين شوان إصبعها ، مشيرة إلى أن هان سين يجب أن يهاجم.
“أنت على وشك اكمال النقاط الجينية المقدسة ولديك الكثير من أرواح الوحوش. لقد تخرجت للتو ، وقد تدربتي أنت في الجيش لفترة طويلة. لماذا لا تقولين أنك تريدين قتلي فقط؟” حتى لو تمكن هان سين من الفوز ، فهو لم يريد الكشف عن حقيقة أنه كان دولار. ولم يكن واثقا من القتال.
قالت تشين شوان عرضيا: “لا يسمح بروح الوحوش. وسينتهي هذا إذا كان لا يزال بإمكانك الوقوف بعد 50 حركة”.
“موافق.” اعتقد هان سين أنه يمكن أن يتحمل 50 حركة إذا ركز على الدفاع.
ذهب هان سين إلى الجانب الآخر ، وقفز إلى الشاطئ ونفد من الفجوة الكبيرة. دون توقف ، ركض نحو الملاذ.
بعد الركض لفترة من الوقت ، بدأ هان سين بالقلق. في حالة فرار ابن السماء وعصابته ، كانوا بالتأكيد سيذهبون وراءه ، ولم يكن بمقدوره بأي حال من الأحوال أن يتفوقوا على مطاياهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
