الفصل 145 : اختطاف
قال يوكي: “إنها سمكة قرش رأس ثور يابانية”. لم يكن ذلك أنه كان على دراية كبيرة بالحياة البحرية ولكنه قرأ المعلومات في النشرة عندما مشى في وقت سابق.
كانت يوكانا تقوم بإصلاح مكياجها أثناء النظر في المرآة. كانت سعيدة حقا بموعدها. لم تصدق أنه حدث لها في النهاية. عرفت أنه بعد هذا الموعد من المحتمل أن يصبحوا زوجين.
ترتدي يوكانا سترة كتف مفتوحة باللون البيج. يسلط الضوء على جمال كتفيها وثدييها. كما أن حذاءها وسراويلها الساخنة جعلت ساقيها تبدو أكثر سحراً. كما قامت بتغيير تصفيفة الشعر إلى جديلة شلال.
كان يوكي يتساءل عما إذا كانت تعرف كل صنمه من رانكو. فرك أنفه وأشاد بها ، “لباسك جميل جداً ، يسعدني أن يكون لدي موعد معك اليوم”.
ابتسمت يوكانا وقالت: “شكرًا”. نظرت إليه وأضاءت عينيها ، “أنت أيضًا تبدو رائعًا جدًا.”
كان هناك العديد من أنواع الأسماك في الحوض.
قال يوكي “كوني حذرة”. “هل تريدين مني أن آتي معك؟”
ابتسم يوكي: “هل هذا صحيح؟ شكرا لك”. “ماذا عن بدء موعدنا؟”
أومأت يوكانا “نعم ، لنذهب”.
“يوكي …”
قال الرجل وهو يلوح بيده: “لا تقلقوا بشأن ذلك ، أنا سعيد بمساعدة زوجين مثلكم”.
أخذ يوكي يدها بشكل طبيعي وقالت: “متى سنلتقي بهذا الرجل؟”
“يوكي …”
Imo zido
وقالت يوكانا بتعبير غاضب “ربما سيأتي في منتصف موعدنا”.
نظرت إليه وسألت ، “هل نبدو كزوجين؟”
لم تكن يوكانا تتوقع منه أن يفعل ذلك. استنشقت منديله وبدأ تفقد الوعي.
ربت يوكي رأسها وقال: “دعنا ننسى عنه أولاً ، ماذا عن موعدنا.”
“اى نوع من الاسماك هذا؟” نظرت يوكانا بفضول إلى القبضة أمامها.
أومأت يوكانا وابتسمت “بالتأكيد”. لقد أعددت كل شيء لهذا التاريخ.
“أنت ذاهبة إلى هذا الرجل؟ أنا أفضل منه!” قال داي تشان. لقد نظر إلى صديقته، على الرغم من أنه كان يعلم أنه لم يستطع مجاراته لكنه لم يرغب في الاعتراف بذلك.
ساروا معًا إلى أول موعد لهم ولكن لم يلاحظوا أي شخص كان يتابعهم.
“يوكانا !!” كان الرجل مختبئا خلف المبنى وبدا غاضبا جدا. نظر إلى الرجل بجانبها وأخذ هاتفه.
“تعال إلى هنا ، لدينا فريسة” ، سيحصل على ما يريد حتى لو اضطر إلى استخدام القوة للقيام بذلك.
“سأجعلك لي!” وتابعها بصمت.
ربت يوكي رأسها وقال: “دعنا ننسى عنه أولاً ، ماذا عن موعدنا.”
—
ابتسم يوكي: “هل هذا صحيح؟ شكرا لك”. “ماذا عن بدء موعدنا؟”
ذهب يوكي ويوكانا إلى حوض السمك في المدينة.كانت بقعة مشهورة جدا للمواعدة.
“ههههه ، لا تقلق بشأن ذلك ، سأحرص على ألا تقول له أي شيء.”
كان أيضًا فضوليًا بشأن عرض الدلافين منذ فترة طويلة منذ دخوله إلى الحوض.
كانت يوكانا متحمسة أيضًا لدخول هذا الحوض لأن هذا كان أيضًا موعدها الثاني معه. أخبرتها رانكو أنه من الجيد أن تصبح حبيبته أيضًا. كان لديها شعور معقد للغاية لمشاركتها مع فتيات أخريات ولكن قلبها كان مؤلمًا أيضًا عندما اعتقدت أنها لا تستطيع أن تكون معه.
أومأ يوكي برأسه وانتظرها في هذا المكان.
قال يوكي: “إنها سمكة قرش رأس ثور يابانية”. لم يكن ذلك أنه كان على دراية كبيرة بالحياة البحرية ولكنه قرأ المعلومات في النشرة عندما مشى في وقت سابق.
المشاركة أو عدم التواجد معه. لقد كان اختيارًا صعبًا للغاية لكنها قررت المشاركة. كانت بالفعل تقع في حبه. أرادت استخدام هذه الفرصة للاقتراب منه.
دخلوا الحوض في نفس الوقت وأمسكوا أيديهم معًا.
كانت يوكانا متحمسة أيضًا لدخول هذا الحوض لأن هذا كان أيضًا موعدها الثاني معه. أخبرتها رانكو أنه من الجيد أن تصبح حبيبته أيضًا. كان لديها شعور معقد للغاية لمشاركتها مع فتيات أخريات ولكن قلبها كان مؤلمًا أيضًا عندما اعتقدت أنها لا تستطيع أن تكون معه.
كان هناك العديد من أنواع الأسماك في الحوض.
“سأجعلك لي!” وتابعها بصمت.
“اى نوع من الاسماك هذا؟” نظرت يوكانا بفضول إلى القبضة أمامها.
“تشيز!” قال يوكي ويوكانا في نفس الوقت.
قال يوكي: “إنها سمكة قرش رأس ثور يابانية”. لم يكن ذلك أنه كان على دراية كبيرة بالحياة البحرية ولكنه قرأ المعلومات في النشرة عندما مشى في وقت سابق.
الفتيات متناقضات للغاية داخل قلوبهن ويريدن أن يتم احتلالهن ولكن في الخارج ، يكذبون بمحاولة جعل الأمر أكثر صعوبة.
ضحكت يوكانا وهي تنظر إلى السمكة الغريبة: “واو ، إنه أمر غريب حقًا”.
كانت يوكانا تقوم بإصلاح مكياجها أثناء النظر في المرآة. كانت سعيدة حقا بموعدها. لم تصدق أنه حدث لها في النهاية. عرفت أنه بعد هذا الموعد من المحتمل أن يصبحوا زوجين.
يوكانا عبست ، “فقط أتركني! سأتصل بشخص ما!” شعرت أن قبضته تزداد قوة. بدأت تشعر بالخوف. وأعربت عن أسفها لعدم إحضار يوكي معها.
هز يوكي رأسه فقط واستمروا في النظر حولهم. لقد رأوا العديد من أنواع الأسماك من اللادغة ، الحيتان ، الملكة ، إلخ. لقد كانت جميلة للغاية ومريحة. كان يشعر بالدفء بجانبها ، وقد هدأ من عقله بعد المشي معًا هكذا.
دخلوا الحوض في نفس الوقت وأمسكوا أيديهم معًا.
“ههههه ، لا تقلق بشأن ذلك ، سأحرص على ألا تقول له أي شيء.”
أراد يوكي التقاط صورة معها. نظر حوله وطلب من الناس العشوائيين أن يلتقطوا صورتهم.
أخذ يوكي يدها بشكل طبيعي وقالت: “متى سنلتقي بهذا الرجل؟”
ابتسم يوكي: “هل هذا صحيح؟ شكرا لك”. “ماذا عن بدء موعدنا؟”
قال يوكي “كوني حذرة”. “هل تريدين مني أن آتي معك؟”
“سأجعلك لي!” وتابعها بصمت.
“تشيز!” قال الرجل وهو يلتقط صورتهم.
—
ربت يوكي رأسها وقال: “دعنا ننسى عنه أولاً ، ماذا عن موعدنا.”
“تشيز!” قال يوكي ويوكانا في نفس الوقت.
ابتسمت يوكانا وقالت: “شكرًا”. نظرت إليه وأضاءت عينيها ، “أنت أيضًا تبدو رائعًا جدًا.”
أومأ الرجل وأعطاهم صورتهم ، “يمكنكم التحقق من ذلك.”
كانت يوكانا تقوم بإصلاح مكياجها أثناء النظر في المرآة. كانت سعيدة حقا بموعدها. لم تصدق أنه حدث لها في النهاية. عرفت أنه بعد هذا الموعد من المحتمل أن يصبحوا زوجين.
قال يوكي “شكرا جزيلا”.
“سأجعلك لي!” وتابعها بصمت.
قال الرجل وهو يلوح بيده: “لا تقلقوا بشأن ذلك ، أنا سعيد بمساعدة زوجين مثلكم”.
“اى نوع من الاسماك هذا؟” نظرت يوكانا بفضول إلى القبضة أمامها.
كانت يوكانا تحمر خجلاً عندما اتصل بهما.
“اى نوع من الاسماك هذا؟” نظرت يوكانا بفضول إلى القبضة أمامها.
نظرت إليه وسألت ، “هل نبدو كزوجين؟”
قال يوكي “شكرا جزيلا”.
رفع يوكي حاجبه وقال ، “هل تريدنا أن نبدو كزوج وزوجة؟”
كانت يوكانا تحمر خجلاً أكثر من ذلك ، “الأمر ليس كذلك! أنا لست فتاة سهلة يمكنك مواعدتها على الفور! عليك أن تعمل بجد أكثر لتجعلني صديقتك!”
“أوه ، داي-تشان ، إنها مصادفة” لم يكن لدى يوكانا مصلحة وأرادت العودة إلى يوكي. “حسنا ، أنا مشغولة جدا ، سأذهب.” كانت تسير بجانبه لكن يدها كانت تسحب. عبست عليه ، “أتركني”.
“نعم ، نعم ، أنا” قال يوكي بابتسامة: “سأعمل بجد لأجعلك ملكي”.
كان يوكي يتساءل عما إذا كانت تعرف كل صنمه من رانكو. فرك أنفه وأشاد بها ، “لباسك جميل جداً ، يسعدني أن يكون لدي موعد معك اليوم”.
“حسنًا”.
ربت يوكي رأسها وقال: “دعنا ننسى عنه أولاً ، ماذا عن موعدنا.”
الفتيات متناقضات للغاية داخل قلوبهن ويريدن أن يتم احتلالهن ولكن في الخارج ، يكذبون بمحاولة جعل الأمر أكثر صعوبة.
كانت يوكانا متحمسة أيضًا لدخول هذا الحوض لأن هذا كان أيضًا موعدها الثاني معه. أخبرتها رانكو أنه من الجيد أن تصبح حبيبته أيضًا. كان لديها شعور معقد للغاية لمشاركتها مع فتيات أخريات ولكن قلبها كان مؤلمًا أيضًا عندما اعتقدت أنها لا تستطيع أن تكون معه.
كان يوكي يبتسم فقط ويواصل موعده.
ضحكت يوكانا وهي تنظر إلى السمكة الغريبة: “واو ، إنه أمر غريب حقًا”.
بدأوا في نسيان الغرض من هذا التاريخ واستمتعوا بموعدهم. ذهبوا إلى عرض الدلافين وشاهدوا رقصة الدلافين واللعب في الماء. لم ينسوا التقاط صورة لهذه اللحظة.
“مرحبًا ، اسرع وساعدني!”
رفع يوكي حاجبه وقال ، “هل تريدنا أن نبدو كزوج وزوجة؟”
يمكن أن يقول يوكي أن موعده كان ناجحًا وكان سعيدًا بكونه معها. أرادها أن تكون معه.
هزت يوكانا رأسها وقالت: “لا تقلق ، انتظرني هنا ، سأكون سريعًا.”
قالت له يوكانا: “سأذهب إلى المرحاض”.
قال يوكي “كوني حذرة”. “هل تريدين مني أن آتي معك؟”
“مرحباً ، يوكانا-تشان ، من قبيل الصدفة أن ألتقي بك هنا” ، كان الرجل يبتسم لها.
هزت يوكانا رأسها وقالت: “لا تقلق ، انتظرني هنا ، سأكون سريعًا.”
أومأ يوكي برأسه وانتظرها في هذا المكان.
“اى نوع من الاسماك هذا؟” نظرت يوكانا بفضول إلى القبضة أمامها.
—
المشاركة أو عدم التواجد معه. لقد كان اختيارًا صعبًا للغاية لكنها قررت المشاركة. كانت بالفعل تقع في حبه. أرادت استخدام هذه الفرصة للاقتراب منه.
كانت يوكانا تقوم بإصلاح مكياجها أثناء النظر في المرآة. كانت سعيدة حقا بموعدها. لم تصدق أنه حدث لها في النهاية. عرفت أنه بعد هذا الموعد من المحتمل أن يصبحوا زوجين.
“مرحباً ، يوكانا-تشان ، من قبيل الصدفة أن ألتقي بك هنا” ، كان الرجل يبتسم لها.
الفتيات متناقضات للغاية داخل قلوبهن ويريدن أن يتم احتلالهن ولكن في الخارج ، يكذبون بمحاولة جعل الأمر أكثر صعوبة.
“يوكي” ، أرادت يوكانا مقابلته في أقرب وقت ممكن. خرجت من المرحاض ولكن أحدهم منعها.
كانت يوكانا تبكي لكنها فقدت وعيها ،
“مرحباً ، يوكانا-تشان ، من قبيل الصدفة أن ألتقي بك هنا” ، كان الرجل يبتسم لها.
كان يوكي يبتسم فقط ويواصل موعده.
“أوه ، داي-تشان ، إنها مصادفة” لم يكن لدى يوكانا مصلحة وأرادت العودة إلى يوكي. “حسنا ، أنا مشغولة جدا ، سأذهب.” كانت تسير بجانبه لكن يدها كانت تسحب. عبست عليه ، “أتركني”.
“يوكي” ، أرادت يوكانا مقابلته في أقرب وقت ممكن. خرجت من المرحاض ولكن أحدهم منعها.
“أنت ذاهبة إلى هذا الرجل؟ أنا أفضل منه!” قال داي تشان. لقد نظر إلى صديقته، على الرغم من أنه كان يعلم أنه لم يستطع مجاراته لكنه لم يرغب في الاعتراف بذلك.
وقالت يوكانا بتعبير غاضب “ربما سيأتي في منتصف موعدنا”.
يوكانا عبست ، “فقط أتركني! سأتصل بشخص ما!” شعرت أن قبضته تزداد قوة. بدأت تشعر بالخوف. وأعربت عن أسفها لعدم إحضار يوكي معها.
يوكانا عبست ، “فقط أتركني! سأتصل بشخص ما!” شعرت أن قبضته تزداد قوة. بدأت تشعر بالخوف. وأعربت عن أسفها لعدم إحضار يوكي معها.
“هل أنت متأكدة من هذا؟ صديقها يبدو خطيرا للغاية “.
قالت له يوكانا: “سأذهب إلى المرحاض”.
“هيهيهيهي ، يمكنك الصراخ بقدر ما تريدين لأنني سأعطيك شيئا لن تنسيه أبدا!” ابتسم داي تشان بقسوة وأخذ شيئًا من جيبه.
أومأت يوكانا “نعم ، لنذهب”.
لم تكن يوكانا تتوقع منه أن يفعل ذلك. استنشقت منديله وبدأ تفقد الوعي.
“مرحبًا ، اسرع وساعدني!”
لم تكن يوكانا تتوقع منه أن يفعل ذلك. استنشقت منديله وبدأ تفقد الوعي.
“هيهيههيهيهي ، هذه الفتاة ساخنة جدا!”
“تشيز!” قال يوكي ويوكانا في نفس الوقت.
“هل أنت متأكدة من هذا؟ صديقها يبدو خطيرا للغاية “.
“ههههه ، لا تقلق بشأن ذلك ، سأحرص على ألا تقول له أي شيء.”
“مرحبًا ، اسرع وساعدني!”
كانت يوكانا تبكي لكنها فقدت وعيها ،
“حسنًا”.
قال يوكي “شكرا جزيلا”.
“يوكي …”
الفصل 145 : اختطاف
°°°°°°°°°°°°°°
وقالت يوكانا بتعبير غاضب “ربما سيأتي في منتصف موعدنا”.
“هيهيهيهي ، يمكنك الصراخ بقدر ما تريدين لأنني سأعطيك شيئا لن تنسيه أبدا!” ابتسم داي تشان بقسوة وأخذ شيئًا من جيبه.
يلعبون مع النار
ابتسم يوكي: “هل هذا صحيح؟ شكرا لك”. “ماذا عن بدء موعدنا؟”
Imo zido
كانت يوكانا تقوم بإصلاح مكياجها أثناء النظر في المرآة. كانت سعيدة حقا بموعدها. لم تصدق أنه حدث لها في النهاية. عرفت أنه بعد هذا الموعد من المحتمل أن يصبحوا زوجين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
