الفصل 133 : نزيف الأنف
“سوف أتحقق من ذلك” ، كان يوكي في مزاج سيئ جدًا منذ أن دمره هذا النوع من الأشياء. ذهب إلى الخارج ورأى شخصًا لم يكن يتوقعه.
أذهلت كلماته الفتاتين.
الفصل 133 : نزيف الأنف
كانت يوكاري تحمر خجلاً لأنها كانت المرة الأولى التي تحصل فيها على اعتراف.
نظرت إليه أومي بنظرة غاضبة ، “أنا أول شخص وأنت تعترف لها أولاً ؟؟” كانت لا تزال غير معبرة ولكن عينيها رويت بشكل مختلف.
عندما لمست كلتا الشفتين بعضهما البعض تقريبًا ، أذهلوا عندما سمعوا صوتًا عاليًا من الخارج.
عرف يوكي أنهم ربما أخطأوا في قوله ، “أعني للممارسة ، أنت لا تعرف أي شيء عن الحب ، أليس كذلك؟ لذلك دعونا نتظاهر بأننا عاشقون لمعرفة المزيد عن الحب.”
أخبرها يوكي أنهم سيلتقون بعد المدرسة حتى يتمكنوا من بدء ممارستهم.
—
“آه؟ الممارسة؟” ذهلت يوكاري وأومي. لم يكونوا ليعتقدوا أبداً أنه كان للممارسة.
تنهدت يوكاري ، شعرت بالتعقيد الآن ، كان اعترافها الأول سوء فهم !! أرادت أن تهرب من هذه الغرفة واختبأت لكن شخصيتها جعلت من المستحيل القيام بذلك. لقد نشأت لتكون سيدة محترمة ولا يمكن أن تكون وقحة مع شخص ما لكنها شعرت بالاستياء تجاهه لعدم شرحه منذ البداية.
“روري تشان !!” ذهلت كوساكي.
“جيد ، أنت بحاجة لمساعدتنا خلال البطولة! لا أريدك أن تقول لا!” كانت أومي لا تزال غاضبة. كادت أن تحصل على القبلة الأولى لكنها فشلت بسبب الاثنين.
شعرت أومي أيضًا بالاستياء الشديد تجاهه. كان شعورها مثل عندما كنت في المنزل ورأيت حذاء غريب في منزلك. قلبك كان ينبض بسرعة كبيرة ، ظننت أن حبيبك كان يخونك ولكن عندما فتحت الباب ، رأيته يمنحك حفلة عيد ميلاد.
“أرجوك اعتني بي أيضاً!” انضمت إليهم أومي وجعلت الأجواء غريبة.
أرادت أومي أن تضرب رأسه ولكن كانت أيضًا متحمسة فجأة.
ابتسمت أومي لأول مرة: “شكرًا لك”.
خدش يوكي خده ، “ما رأيك؟” كان يعتقد أنه تم رفضه لأنها لم تجب عليه لفترة طويلة. شعرت بعدم الارتياح ، لكن لحسن الحظ لم يكن كذلك.
تنهدت يوكاري ، شعرت بالتعقيد الآن ، كان اعترافها الأول سوء فهم !! أرادت أن تهرب من هذه الغرفة واختبأت لكن شخصيتها جعلت من المستحيل القيام بذلك. لقد نشأت لتكون سيدة محترمة ولا يمكن أن تكون وقحة مع شخص ما لكنها شعرت بالاستياء تجاهه لعدم شرحه منذ البداية.
°°°°°°°°°°°°°°
“آه ، نعم ، أرجوك اعتني بي!” فجأة أصبحت يوكاري عصبية وأجبت بأدب.
“نريد مساعدتك مرة أخرى كما هو الحال أثناء” بطولة صناعة الألعاب “! نريد أن نكون مساعدوك!” عرفت روري أنها بحاجة إلى الكذب وإلا ستكون النتيجة كبيرة جدًا.
“أرجوك اعتني بي أيضاً!” أجاب يوكي أيضا بأدب. شعر بغرابة لكنه تجاهلها.
“جيد ، أنت بحاجة لمساعدتنا خلال البطولة! لا أريدك أن تقول لا!” كانت أومي لا تزال غاضبة. كادت أن تحصل على القبلة الأولى لكنها فشلت بسبب الاثنين.
أغلقت أومي عينيها ، كانت تنتظر هذه اللحظة دائمًا.
“أرجوك اعتني بي أيضاً!” انضمت إليهم أومي وجعلت الأجواء غريبة.
—
أخبرها يوكي أنهم سيلتقون بعد المدرسة حتى يتمكنوا من بدء ممارستهم.
شعرت يوكاري بالحرج ولكن أومأت برأسها بغض النظر. كانت فضوليّة جدًا بشأن هذه الممارسة. ودعتهم وعادت إلى صفها.
“آه ، نعم ، أرجوك اعتني بي!” فجأة أصبحت يوكاري عصبية وأجبت بأدب.
أراد يوكي أيضًا العودة ولكن أومي كانت تسحبه.
كانت يوكاري تحمر خجلاً لأنها كانت المرة الأولى التي تحصل فيها على اعتراف.
قالت أومي بصوت لطيف ، لكنها ما زالت مع تعبيرها الذي لا يحتوي على تعبير: “أوني-تشان تريد أيضًا موعدًا”.
“أرجوك اعتني بي أيضاً!” أجاب يوكي أيضا بأدب. شعر بغرابة لكنه تجاهلها.
خدش يوكي خده ، “ما رأيك؟” كان يعتقد أنه تم رفضه لأنها لم تجب عليه لفترة طويلة. شعرت بعدم الارتياح ، لكن لحسن الحظ لم يكن كذلك.
ارتعدت شفتي يوكي وأومأ برأسه. شعر أنها تبدو لطيفة للغاية عندما قالت ذلك.
ابتعدوا ولكنهم شعروا بالندم أيضًا.
“نريد أن نشجعك مرة أخرى !!” قالت روري فجأة بصوت عال.
ابتسمت أومي لأول مرة: “شكرًا لك”.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها ابتسامتها هكذا ، مشى بالقرب منها وأراد أن يلتقط تلك الشفاه الحلوة.
“أرجوك اعتني بي أيضاً!” أجاب يوكي أيضا بأدب. شعر بغرابة لكنه تجاهلها.
أغلقت أومي عينيها ، كانت تنتظر هذه اللحظة دائمًا.
كانوا مغمورين حتى سمعوا أن أحدهم فتح الباب. اختبأوا بسرعة حتى لا يلاحظهم أحد.
عندما لمست كلتا الشفتين بعضهما البعض تقريبًا ، أذهلوا عندما سمعوا صوتًا عاليًا من الخارج.
“سوف أتحقق من ذلك” ، كان يوكي في مزاج سيئ جدًا منذ أن دمره هذا النوع من الأشياء. ذهب إلى الخارج ورأى شخصًا لم يكن يتوقعه.
هز يوكي رأسه ووجه رأسه نحو أومي. لاحظ أن لديها نزيف في الأنف.
جلجل!!
ابتعدوا ولكنهم شعروا بالندم أيضًا.
“سوف أتحقق من ذلك” ، كان يوكي في مزاج سيئ جدًا منذ أن دمره هذا النوع من الأشياء. ذهب إلى الخارج ورأى شخصًا لم يكن يتوقعه.
كان كوساكي وروري ينتظران عقابهما.
“ماذا تفعل؟”
—
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها ابتسامتها هكذا ، مشى بالقرب منها وأراد أن يلتقط تلك الشفاه الحلوة.
كانت روري وكوساكي يستمعون لممارسة الغناء. لم يظنوا أبداً أنهم سوف يسمعون لهذا النوع من الأغنية الجميلة عندما كانوا يتبعونه.
عندما لمست كلتا الشفتين بعضهما البعض تقريبًا ، أذهلوا عندما سمعوا صوتًا عاليًا من الخارج.
استمروا في الاستماع إلى هذه الأغنية وبدأت كوساكي بالبكاء لأنها تذكرت حبها لراكو.
ابتسمت أومي لأول مرة: “شكرًا لك”.
عرفت روري أيضًا مشاعر كوساكي ومسحت دموعها.
لقد دمروا لحظتهم عندما أرادوا التقبيل إذا كانت في موقفهم كانت ستدمر الحياة الاجتماعية لشخص الذي يزعجها.
“حسنًا ، لا تغضب منهم كثيرًا ، لا تزال لدينا فرصة كبيرة للقيام بذلك” ، داعب يوكي ظهرها وحاول تهدئتها. لا يمكن أن يكون غاضبًا تجاه الفتاة التي يحبها أخوه بعد كل شيء.
كانوا مغمورين حتى سمعوا أن أحدهم فتح الباب. اختبأوا بسرعة حتى لا يلاحظهم أحد.
تنهدوا بارتياح عندما لم تلاحظهم يوكاري. لاحظوا فتحة صغيرة على الباب ورأوا فرصة إلقاء نظرة خاطفة عليه. نظروا من خلال الفتحة الصغيرة وفوجئوا برؤية يوكي وكايشو يقبلان بعضهما البعض.
“آه ، نعم ، أرجوك اعتني بي!” فجأة أصبحت يوكاري عصبية وأجبت بأدب.
“آه ، نعم ، أرجوك اعتني بي!” فجأة أصبحت يوكاري عصبية وأجبت بأدب.
أصيبوا بالذعر وسقطوا معا.
تنهدوا بارتياح عندما لم تلاحظهم يوكاري. لاحظوا فتحة صغيرة على الباب ورأوا فرصة إلقاء نظرة خاطفة عليه. نظروا من خلال الفتحة الصغيرة وفوجئوا برؤية يوكي وكايشو يقبلان بعضهما البعض.
جلجل!!
أومأ كوساكي وروري وهربا. شعروا بالشكر تجاهه وأقسموا لمساعدته خلال البطولة.
شعروا بالذعر أكثر عندما رأوه يمشي تجاههم لكنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء.
“ماذا تفعلون؟”
“آه؟ الممارسة؟” ذهلت يوكاري وأومي. لم يكونوا ليعتقدوا أبداً أنه كان للممارسة.
تم تجميدهم ولم يعرفوا ماذا يفعلون.
—
“أرجوك اعتني بي أيضاً!” أجاب يوكي أيضا بأدب. شعر بغرابة لكنه تجاهلها.
كان يوكي وأومي ينظران إلى كوساكي و روري الذين كانوا يجلسون أمامهم.
ارتعدت شفتي يوكي وأومأ برأسه. شعر أنها تبدو لطيفة للغاية عندما قالت ذلك.
“ماذا تفعل هناك؟” انزعجت أومي أيضًا لأنها دمرت المزاج بينها وبينه.
قالت أومي بصوت لطيف ، لكنها ما زالت مع تعبيرها الذي لا يحتوي على تعبير: “أوني-تشان تريد أيضًا موعدًا”.
“نحن .. كنا” خوفًا. لم تستطع أن تقول أنها دعته للحصول على معلوماته.
أومأ كوساكي وروري وهربا. شعروا بالشكر تجاهه وأقسموا لمساعدته خلال البطولة.
أصيبوا بالذعر وسقطوا معا.
“نريد أن نشجعك مرة أخرى !!” قالت روري فجأة بصوت عال.
الفصل 133 : نزيف الأنف
“روري تشان !!” ذهلت كوساكي.
خدش يوكي خده ، “ما رأيك؟” كان يعتقد أنه تم رفضه لأنها لم تجب عليه لفترة طويلة. شعرت بعدم الارتياح ، لكن لحسن الحظ لم يكن كذلك.
“نريد مساعدتك مرة أخرى كما هو الحال أثناء” بطولة صناعة الألعاب “! نريد أن نكون مساعدوك!” عرفت روري أنها بحاجة إلى الكذب وإلا ستكون النتيجة كبيرة جدًا.
لقد دمروا لحظتهم عندما أرادوا التقبيل إذا كانت في موقفهم كانت ستدمر الحياة الاجتماعية لشخص الذي يزعجها.
“نريد مساعدتك مرة أخرى كما هو الحال أثناء” بطولة صناعة الألعاب “! نريد أن نكون مساعدوك!” عرفت روري أنها بحاجة إلى الكذب وإلا ستكون النتيجة كبيرة جدًا.
كان كوساكي وروري ينتظران عقابهما.
“آه؟ الممارسة؟” ذهلت يوكاري وأومي. لم يكونوا ليعتقدوا أبداً أنه كان للممارسة.
“أرجوك اعتني بي أيضاً!” أجاب يوكي أيضا بأدب. شعر بغرابة لكنه تجاهلها.
“جيد ، أنت بحاجة لمساعدتنا خلال البطولة! لا أريدك أن تقول لا!” كانت أومي لا تزال غاضبة. كادت أن تحصل على القبلة الأولى لكنها فشلت بسبب الاثنين.
“حسنًا ، لا تغضب منهم كثيرًا ، لا تزال لدينا فرصة كبيرة للقيام بذلك” ، داعب يوكي ظهرها وحاول تهدئتها. لا يمكن أن يكون غاضبًا تجاه الفتاة التي يحبها أخوه بعد كل شيء.
بدأت أومي أيضًا بالهدوء ، “هذا صحيح! لا تزال هناك فرص كثيرة للقيام بذلك!
أراد يوكي أيضًا العودة ولكن أومي كانت تسحبه.
كانت روري وكوساكي يستمعون لممارسة الغناء. لم يظنوا أبداً أنهم سوف يسمعون لهذا النوع من الأغنية الجميلة عندما كانوا يتبعونه.
سيكون لديهم موعدهم وفي ذلك الوقت يمكنهم القيام بأكثر من التقبيل.
—
“حسنًا ، لا تغضب منهم كثيرًا ، لا تزال لدينا فرصة كبيرة للقيام بذلك” ، داعب يوكي ظهرها وحاول تهدئتها. لا يمكن أن يكون غاضبًا تجاه الفتاة التي يحبها أخوه بعد كل شيء.
بدأت أومي في تخيل xoxoxoxo معه.
أخبرها يوكي أنهم سيلتقون بعد المدرسة حتى يتمكنوا من بدء ممارستهم.
أرادت أومي أن تضرب رأسه ولكن كانت أيضًا متحمسة فجأة.
“اسرع و اهرب!” أخبر يوكي كل من روري وكوساكي بالهروب.كانت أيضًا المرة الأولى التي يتعامل فيها مع أومي عندما كانت غاضبة.
جلجل!!
أومأ كوساكي وروري وهربا. شعروا بالشكر تجاهه وأقسموا لمساعدته خلال البطولة.
Imo zido
هز يوكي رأسه ووجه رأسه نحو أومي. لاحظ أن لديها نزيف في الأنف.
أومأ كوساكي وروري وهربا. شعروا بالشكر تجاهه وأقسموا لمساعدته خلال البطولة.
°°°°°°°°°°°°°°
“يا لها من فتاة منحرفة ،” أخذ يوكي منديلًا ومسحت الدم على أنفها
ابتسمت أومي لأول مرة: “شكرًا لك”.
°°°°°°°°°°°°°°
Imo zido
نظرت إليه أومي بنظرة غاضبة ، “أنا أول شخص وأنت تعترف لها أولاً ؟؟” كانت لا تزال غير معبرة ولكن عينيها رويت بشكل مختلف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
