الفصل 128 : صديق صغير
“مرحبًا؟ هل أتيت لتشرب معنا؟” نظر يوكي إلى المرأة ذات الشعر الأشقر.
“مرحبا” ، رحب يوكي.
استمرت ساتسوكي وإري وناناكو في النظر إلى كل شخص ظل يدخل إلى الحانة. نظراتهم جعلت الجميع غير مرتاحين لكنهم لم يقولوا أي شيء منذ أن كانت مجموعة من النساء.
الليلة الجميع مشغولين
“هممم” ، كانت يايكو لا تزال نائمك على الطاولة.
استمروا في مراقبة باب المدخل حتى دخل شاب وسيم إلى هذا الشريط.
أرادوا أيضًا شابًا وسيمًا كصديق لهم خاصة ساتسوكي لأنها ربما ستنفصل مع صديقها قريبًا.
صفير ساتسوكي منذ أن كان حارًا جدًا. كانت لا تزال عزباء وتحتاج إلى دفء من الرجال.
لم تفكر إيري و ناناكو كثيرًا في هذا الشاب لأنه ربما لن يكون صديق يايكو.
استمروا في مراقبة باب المدخل ولاحظوا أن الشاب يسير باتجاههم.
“لم تقل أي شيء ودعنا ندعمها ، لقد مرت بالكثير في حياتها ، دعها تكون سعيدة حتى لو كانت للحظات قصيرة فقط” ، مسحت إيري الدموع في عينيها.
“مرحبًا؟ هل جاء من أجلي؟ هل أراد أن يغازلني؟” قالت ساتسوكي فجأة. أخذت مرآتها ونظرت إلى مظهرها.
Imo zido
تذكروا المشهد حيث كان يوكي يحمل يايكو بين ذراعيه. لن ينسوا أبداً تعبيره الرقيق عندما اعتنى بـ يايكو. أن تكون محبوبًا ومدللًا كما لو كانوا صغارًا.
شخرت إيري وناناكو في وجهها.كانوا أيضا فضوليين لماذا سار هذا الشاب نحو مائدتهم.
استمروا في مراقبة باب المدخل حتى دخل شاب وسيم إلى هذا الشريط.
“هممم” ، كانت يايكو لا تزال نائمك على الطاولة.
ابتسم يوكي ، “اسمي يوكي”.
‘أهذه هي؟’ فكر إيري وناناكو في نفس الوقت. هزوا رؤوسهم ، “لا توجد وسيلة !!” لم يصدقوا أبدًا أن يايكو سيكون لها موعد مع شخص أصغر منها.
[أسرع وأخبرني !!!] كانت ناناكو بفارغ الصبر.
كانت ساتسوكي لا تزال تحدد مظهرها وكان الشاب يقترب منهم.
لم تقل ناناكو أي شيء واستمرت في التفكير في شيء ما.
—
عندما قال هذا الاسم ، فوجأ الثلاثة نساء فجأة. شعر بغرابة لكنه لم يفكر كثيرًا. جثم إلى يايكو ودفع جسدها.
تذكروا المشهد حيث كان يوكي يحمل يايكو بين ذراعيه. لن ينسوا أبداً تعبيره الرقيق عندما اعتنى بـ يايكو. أن تكون محبوبًا ومدللًا كما لو كانوا صغارًا.
وصل يوكي إلى البار لالتقاط يايكو. دخل الشريط ونظر حوله. ولاحظ وجود مجموعات من أربع نساء جميلات يشربن.
ثلاثة منهم كانوا لا يزالون يشربون ولكن أحداهم بدت نائمة جداً لأنها مخمورة تماماً.
لم تقل ناناكو أي شيء واستمرت في التفكير في شيء ما.
هز يوكي رأسه عندما لاحظ أنها يايكو. مشى نحو طاولتهم لاصطحابها. ابتسم في ثلاث نساء. اعتقد أنها ربما كانت صديقاتها.
‘أهذه هي؟’ فكر إيري وناناكو في نفس الوقت. هزوا رؤوسهم ، “لا توجد وسيلة !!” لم يصدقوا أبدًا أن يايكو سيكون لها موعد مع شخص أصغر منها.
تنهد يوكي واختارها. حملها على ذراعيه. نظر إلى النساء الثلاث ، “سنعود إلى المنزل ، شكراً لرعايتكم لها.” انحنى وتركهم.
“مرحبا” ، رحب يوكي.
قالت يايكو بينما فتحت ذراعيها على نطاق واسع: “همم ، احملني”.
“مرحبًا؟ هل أتيت لتشرب معنا؟” نظر يوكي إلى المرأة ذات الشعر الأشقر.
استمروا في مراقبة باب المدخل حتى دخل شاب وسيم إلى هذا الشريط.
هز يوكي رأسه ، “ما زلت قاصرًا ، لا يمكنني شرب الكحول.” لم يكن يعرف متى قال هذه الكلمات أذهلت كل من النساء .
بدأت ساتسوكي في تقديم الجميع: “أوه ، هذا سيء للغاية ، اسمي ساتسوكي ، وهذا هو إيري وناناكو ، الشخص الذي ينام هو يايكو”.
ابتسم يوكي ، “اسمي يوكي”.
عندما قال هذا الاسم ، فوجأ الثلاثة نساء فجأة. شعر بغرابة لكنه لم يفكر كثيرًا. جثم إلى يايكو ودفع جسدها.
“تنهد !!! نحن بحاجة للشرب !! فلدينا المزيد من البيرة !!” رفعت ساتسوكي كوبها.
“همم؟” فتحت يايكو عينيها ورأته أمامها.
“دعنا نذهب إلى المنزل ، سأخذك”قال يوكي.
“تنهد !!! نحن بحاجة للشرب !! فلدينا المزيد من البيرة !!” رفعت ساتسوكي كوبها.
“مرحبًا؟ هل جاء من أجلي؟ هل أراد أن يغازلني؟” قالت ساتسوكي فجأة. أخذت مرآتها ونظرت إلى مظهرها.
قالت يايكو بينما فتحت ذراعيها على نطاق واسع: “همم ، احملني”.
تنهد يوكي واختارها. حملها على ذراعيه. نظر إلى النساء الثلاث ، “سنعود إلى المنزل ، شكراً لرعايتكم لها.” انحنى وتركهم.
استمرت إيري و ساتسوكي في الشرب وكانت ناناكو تحاول البحث عن مزيد من المعلومات حول يوكي.
كانت النساء الثلاث ما زلن مصدومين.
“هذا هو صديقها؟” لم تستطع ساتسوكي تصديق ذلك ، “كيف يمكنها الحصول على مثل هذا الشاب الوسيم !!! هل رأيت عضلاته ؟؟ مهلا !! أجبني !!” نظرت إلى صديقتيها اللتين لا يزالان مذهولين.
تذكروا المشهد حيث كان يوكي يحمل يايكو بين ذراعيه. لن ينسوا أبداً تعبيره الرقيق عندما اعتنى بـ يايكو. أن تكون محبوبًا ومدللًا كما لو كانوا صغارًا.
هزت إري رأسها ، “أعتقد أن هذا هو نعمة لها.” لم تعتقد أبدًا أن يايكو ستحصل على شخص يهتم بنفسه ليكون صديقها. رأوه يحملها بحنان على ذراعيه وكأنه يخشى إيذائها. كانت تعلم أن الشاب يهتم حقًا بـ يايكو. شعرت بغيرة شديدة لأنها انفصلت عن زوجها لفترة طويلة.
“همم؟” فتحت يايكو عينيها ورأته أمامها.
[أخبريني بكل شيء عنه !!] أرادت ناناكو أن تعرف.
°°°°°°°°°°°°°°°°°°
لم تقل ناناكو أي شيء واستمرت في التفكير في شيء ما.
استمروا في مراقبة باب المدخل حتى دخل شاب وسيم إلى هذا الشريط.
“ناناكو ، ما الخطأ؟ هل تعرفينه؟” سألت ساتسوكي.
أومأت ناناكو برأسها واستمرت في كتابة شيء ما على هاتفها.
ناناكو ضغطت على ذقنها وأجابت بشكل غير مؤكد ، “نعم ، ربما يكون صديق ابنتي أثناء الطفولة.” لم تكن متأكدة مما إذا كانويوكي هو صديق طفولة أونوديرا أم لا منذ إذ كانت هذه هي المرة الأولى التي يراها فيها منذ 10 سنوات.
“هذا هو صديقها؟” لم تستطع ساتسوكي تصديق ذلك ، “كيف يمكنها الحصول على مثل هذا الشاب الوسيم !!! هل رأيت عضلاته ؟؟ مهلا !! أجبني !!” نظرت إلى صديقتيها اللتين لا يزالان مذهولين.
“ماذا !! صديق طفولة ابنتك ؟؟؟” فوجئ كل من إيري و ساتسوكي. لقد فهموا سبب عدم رغبة يايكو في إخبارهم عن علاقتها مع هذا الشاب. كانت أعمارهم متباعدة للغاية ومن غير المحتمل أن تستمر علاقتهم لفترة طويلة.
أرادوا أيضًا شابًا وسيمًا كصديق لهم خاصة ساتسوكي لأنها ربما ستنفصل مع صديقها قريبًا.
“مرحبًا؟ هل جاء من أجلي؟ هل أراد أن يغازلني؟” قالت ساتسوكي فجأة. أخذت مرآتها ونظرت إلى مظهرها.
“ضعيف !! يايكو !!!” أرادت ساتسوكي أن تبكي على مصير صديقتها. كان حبيبها في نفس عمر ابنتها. لقد كان مثل هذا المصير القاسي لها.
“لم تقل أي شيء ودعنا ندعمها ، لقد مرت بالكثير في حياتها ، دعها تكون سعيدة حتى لو كانت للحظات قصيرة فقط” ، مسحت إيري الدموع في عينيها.
لم تقل ناناكو أي شيء. كانت بحاجة لمعرفة المزيد من المعلومات عن هذا الشاب من ابنتها. كانت بحاجة إلى معرفة ماهية أخلاقه وما إذا كان يلعب فقط أو جادًا مع يايكو.
“إذا تجرأ على اللعب مع يايكو ، فسوف أضربه !!!” فكرت ناناكو داخل قلبها.
[إيه !! ما الخطب أمي؟ لماذا تريدين أن تعرف عنه؟] كانت أونوديرا مرتبكة.
على الرغم من أنهم دعموا حياة حب أصدقائهم ، إلا أنهم ما زالوا يشعرون بالغيرة منها.
“كيف يمكن لـ يايكو الحصول على شاب وسيم مثل صديقها؟” لم يكن عمرهم مختلفًا ، ولا يزالون يعتقدون أيضًا أن مظهرهم لا يزال جميلًا جدًا ، لكن حظهم مع الرجال كان رهيبًا.
“هذا هو صديقها؟” لم تستطع ساتسوكي تصديق ذلك ، “كيف يمكنها الحصول على مثل هذا الشاب الوسيم !!! هل رأيت عضلاته ؟؟ مهلا !! أجبني !!” نظرت إلى صديقتيها اللتين لا يزالان مذهولين.
أرادوا أيضًا شابًا وسيمًا كصديق لهم خاصة ساتسوكي لأنها ربما ستنفصل مع صديقها قريبًا.
الليلة الجميع مشغولين
الليلة الجميع مشغولين
تذكروا المشهد حيث كان يوكي يحمل يايكو بين ذراعيه. لن ينسوا أبداً تعبيره الرقيق عندما اعتنى بـ يايكو. أن تكون محبوبًا ومدللًا كما لو كانوا صغارًا.
“تنهد !!! نحن بحاجة للشرب !! فلدينا المزيد من البيرة !!” رفعت ساتسوكي كوبها.
“مرحبا” ، رحب يوكي.
عدلت إيري نظارتها وأومأت برأسها: “بالتأكيد ، لنشرب المزيد.”
لم تفكر إيري و ناناكو كثيرًا في هذا الشاب لأنه ربما لن يكون صديق يايكو.
الليلة الجميع مشغولين
أومأت ناناكو برأسها واستمرت في كتابة شيء ما على هاتفها.
[هل هناك فتى يدعى يوكي في مدرستك؟] كتبت ناناكو.
“ناناكو ، ما الخطأ؟ هل تعرفينه؟” سألت ساتسوكي.
[نعم ، ما هو الخطأ يا أمي؟] سألت أونوديرا.
“تنهد !!! نحن بحاجة للشرب !! فلدينا المزيد من البيرة !!” رفعت ساتسوكي كوبها.
[أخبريني بكل شيء عنه !!] أرادت ناناكو أن تعرف.
[إيه !! ما الخطب أمي؟ لماذا تريدين أن تعرف عنه؟] كانت أونوديرا مرتبكة.
ثلاثة منهم كانوا لا يزالون يشربون ولكن أحداهم بدت نائمة جداً لأنها مخمورة تماماً.
أومأت ناناكو برأسها واستمرت في كتابة شيء ما على هاتفها.
[أسرع وأخبرني !!!] كانت ناناكو بفارغ الصبر.
شخرت إيري وناناكو في وجهها.كانوا أيضا فضوليين لماذا سار هذا الشاب نحو مائدتهم.
[أمي!! لا تفعل علاقة غرامية على أبي !!] حاولت أونوديرا توبيخ والدتها.
Imo zido
[أنالست!! عجلي وأخبرني عنه!] ناناكو بحاجة حقا لمعاقبة ابنتها.
استمرت إيري و ساتسوكي في الشرب وكانت ناناكو تحاول البحث عن مزيد من المعلومات حول يوكي.
الليلة الجميع مشغولين
قالت يايكو بينما فتحت ذراعيها على نطاق واسع: “همم ، احملني”.
°°°°°°°°°°°°°°°°°°
“مرحبا” ، رحب يوكي.
“هممم” ، كانت يايكو لا تزال نائمك على الطاولة.
Imo zido
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
