الفصل 119 : صدفة
“هل أنت جادة هايبارا؟” سأل كونان بصدمة .
عندما قال هذا نظر كل من أجاسا وهايبارا إلى كونان الذي كان جاهلًا.
كلاهما كانا يغازلان بعضهما البعض مما جعل كلا من أجاسا وكونان يأكلان طعام الكلاب.
قال أجاسا: “نعم ، أعتقد أنه حصل على صديقتين في منزله”. لقد عامل هايبارا مثل ابنته. لم يكن يسمح لهذا الرجل أن يأخذها بعيدا.
قال يوكي فجأة “لا أمانع”.
“اخرس!!!” قال كونان وأجاسا في نفس الوقت. قلبوا رؤوسهم ونظروا نحو هايبارا.
“حسنًا ، إنها فرصة نادرة لي أن أراك هكذا ، أريد أن أعانقك” كانت رائحتها فريدة. سيصبح مدمنا على رائحتها. كما لاحظ أن قفاؤها كان جميلًا جدًا. وضع رأسه على كتفها.
لم يقل يوكي شيئًا ونظر إليها أيضًا.
لم تعد هايبارا إلى منزلها واستمرت في النظر إلى سيارته على الرغم من أنها لم تستطع رؤيته مرة أخرى.
“وا؟” قبل أن يسجل أي شيء استقبلت قبضة وجهه. كسر أسنانه وكان أنفه ينزف. كانت تلك اللكمة مؤلمة للغاية لكنه لا يزال بإمكانه فتح عينيه.
تنهدت هيبارا ، “أنا لا أقول أنه سيكون لدينا موعد الآن”.
—
“ثم؟” سأل يوكي.
وأضاف هايبارا: “نحن نذهب في موعد بعد حل المنظمة السوداء ووجدنا علاج APTX 4869 ، أليس هذا هو الشخص الذي يطلب مني الانتظار لمدة 10 سنوات أخرى؟” لقد كرهته حقًا عندما عامله كطفل على الرغم من أن مظهرها كان طفلاً.
دخل الاثنان السيارة وعادوا إلى منزلها
وأضاف هايبارا: “نحن نذهب في موعد بعد حل المنظمة السوداء ووجدنا علاج APTX 4869 ، أليس هذا هو الشخص الذي يطلب مني الانتظار لمدة 10 سنوات أخرى؟” لقد كرهته حقًا عندما عامله كطفل على الرغم من أن مظهرها كان طفلاً.
“هل أنت جادة هايبارا؟” سأل كونان بصدمة .
هز يوكي رأسه ، وإذا أراد مواعدتها ، كان بحاجة إلى تدمير المنظمة السوداء تمامًا.
“ماذا تفعل ؟؟؟” كانت هايبارا مرتبكًا.
“ثم؟” سأل يوكي.
أومأ يوكي برأسه: “يمكننا تحديد موعد في المستقبل بالمناسبة ، إلى متى ستبقين في هذا المظهر؟”
نظرت إليه هيبارا بغرابة ، “ساعة واحدة على الأقل”.
عادت هايبارا إلى شكل الطفلة وبدت وحيدة تماما ،و لن تعترف بذلك.
أومأ يوكي برأسه ، “هل يمكنك المجيء إلى هنا؟”
“نعم ، دعنا نذهب !!”
كان يوكي غاضبًا جدًا ولكنه توقف عندما كان يعانقها.
لم تفهم هايبارا لكنها مشيت نحوه. لم تعتقد أبدًا أنه سيعانقها فجأة ويجعلها تجلس في حضنه.
“ماذا تفعل ؟؟؟” كانت هايبارا مرتبكًا.
“حسنًا ، إنها فرصة نادرة لي أن أراك هكذا ، أريد أن أعانقك” كانت رائحتها فريدة. سيصبح مدمنا على رائحتها. كما لاحظ أن قفاؤها كان جميلًا جدًا. وضع رأسه على كتفها.
أومأ أغاسا برأسه وقرر كونان العودة إلى منزل كوجورو.
“أنت !!! اسرع واتركني !!” لم تكن لهايبارا هذا النوع من الاتصال الوثيق مع رجل.
“ألم تقل لي أنك تحبني البارحة؟ ” نظر إليها يوكي.
توقف يوكي في النهاية ووقف وبصق لعابه على هذين السكارى.
“ل-لكن هذا لا يزال مبكراً جداً !!” اشتكت هايبارا.
كان بإمكان يايكو رؤية وشم من ظهره ، “يو-يو؟” وجهت إصبعها على ظهره. يمكنها أيضا أن ترى جسده.خجلت من رؤية جسده المليئة بالعضلات.
كلاهما كانا يغازلان بعضهما البعض مما جعل كلا من أجاسا وكونان يأكلان طعام الكلاب.
كانوا بحاجة للحصول على صديقات في أقرب وقت ممكن.
أومأ يوكي برأسه: “يمكننا تحديد موعد في المستقبل بالمناسبة ، إلى متى ستبقين في هذا المظهر؟”
—
“انتظر! ملابسك متسخة !!” رأت يايكو ملابسه مغطاة بالدم. أخرجت منديلها من حقيبتها.
قرر يوكي العودة إلى المنزل بعد أن كان لديه ما يكفي لمضايقتها.
°°°°°°°°°°°°°°°
الكراك!!
عادت هايبارا إلى شكل الطفلة وبدت وحيدة تماما ،و لن تعترف بذلك.
ربت يوكي رأسها ، “سوف آتي كثيرًا ، يمكنك أيضًا زيارة شقتي.”
قامت هيبارا بتمشيط يده ، “همف ، لن أزور شقتك ، ولكن يمكنك زيارة هذا المنزل طوال الوقت.”
ابتسم يوكي ، “سوف آتي في كثير من الأحيان طالما أنني لا أواجه أي قضية قتل.”
“اخرس!!!” قال كونان وأجاسا في نفس الوقت. قلبوا رؤوسهم ونظروا نحو هايبارا.
عندما قال هذا نظر كل من أجاسا وهايبارا إلى كونان الذي كان جاهلًا.
لم يستطع فعل أي شيء وأغمي على مهاجمه من ضربه.
“ماذا؟” سأل كونان.
(يا عيني على كونان? صرت ما تفهم الان)
هز يوكي رأسه ، “سأعود إلى المنزل أولاً” ، ودخل سيارته وعاد إلى منزله.
أدرك يوكي ، “آه ، عائلتي هي ياكوزا ، هل جعلتك تخافين؟”
لم تعد هايبارا إلى منزلها واستمرت في النظر إلى سيارته على الرغم من أنها لم تستطع رؤيته مرة أخرى.
تنهد أجاسا ، شعر أن ابنته كبرت لكنه لم يكن يعرف ماذا يفعل. لم يكن لديه هذا النوع من الخبرة في هذا المجال بعد كل شيء.
“دعنا نذهب !! سأعطيك شيئًا لن تنسيه أبدًا في حياتك !!”
ربت يوكي رأسها ، “سوف آتي كثيرًا ، يمكنك أيضًا زيارة شقتي.”
لم تفهم هايبارا لكنها مشيت نحوه. لم تعتقد أبدًا أنه سيعانقها فجأة ويجعلها تجلس في حضنه.
ثم قالت هايبارا: “دعنا نعود” ودخلت المنزل.
الفصل 119 : صدفة
أومأ أغاسا برأسه وقرر كونان العودة إلى منزل كوجورو.
“نعم ، دعنا نذهب !!”
—
كلاهما كانا يغازلان بعضهما البعض مما جعل كلا من أجاسا وكونان يأكلان طعام الكلاب.
كان يوكي يقود سيارته في الشارع. لقد فات الأوان منذ أن عاد من منزل أغاسا. أحضر بعض الكعك لكل من أوتاها و رانكو. قاد سيارته حتى لاحظ شخص مألوف. أوقف سيارته وخرج.
“وا؟” قبل أن يسجل أي شيء استقبلت قبضة وجهه. كسر أسنانه وكان أنفه ينزف. كانت تلك اللكمة مؤلمة للغاية لكنه لا يزال بإمكانه فتح عينيه.
—
“نعم ، لا تقلق ، نحن لطفاء للغاية !!”
“توقف! ليس لدي وقت !!” شعرت يايكو بالإحباط من التنصت عليه من قبل اثنين من كبار السن في حالة سكر. على الرغم من أنها كانت كبيرة ، إلا أن سحرها يمكن أن يضرب أي شخص.
ثم قالت هايبارا: “دعنا نعود” ودخلت المنزل.
“هيا! سنعطيك الوقت المناسب !!”
“نعم ، لا تقلق ، نحن لطفاء للغاية !!”
“لا !! دعني أذهب !!” حاولت يايكو الهروب منهم.
أرادت يايكو العودة إلى المنزل في أقرب وقت ممكن ولكن الرجل فجأة سحب يدها.
—
—
“دعنا نذهب !! سأعطيك شيئًا لن تنسيه أبدًا في حياتك !!”
أصبحت يايكو صامتة ، وكانت خائفة.
“نعم ، دعنا نذهب !!”
يايكو خجلت وأومأت برأسها.
“لا !! دعني أذهب !!” حاولت يايكو الهروب منهم.
قال أجاسا: “نعم ، أعتقد أنه حصل على صديقتين في منزله”. لقد عامل هايبارا مثل ابنته. لم يكن يسمح لهذا الرجل أن يأخذها بعيدا.
“اخرس!!” صرخ الرجل عليها.
لم تفهم هايبارا لكنها مشيت نحوه. لم تعتقد أبدًا أنه سيعانقها فجأة ويجعلها تجلس في حضنه.
أصبحت يايكو صامتة ، وكانت خائفة.
(يا عيني على كونان? صرت ما تفهم الان)
لم يستطع فعل أي شيء وأغمي على مهاجمه من ضربه.
“جيد ، لا تصرخي ، سأعطيك الوقت المناسب.”
“ماذا تفعل ؟؟؟” كانت هايبارا مرتبكًا.
شخت يايكو وهزت رأسها كما لو كان شيء من هذا القبيل سيجعلها خائفة.
عندما أحضروها إلى مكان ما ، ضرب أحدهم أحد السكارى على الجدران.
ربت يوكي رأسها ، “سوف آتي كثيرًا ، يمكنك أيضًا زيارة شقتي.”
الكراك!!
ربت يوكي رأسها ، “سوف آتي كثيرًا ، يمكنك أيضًا زيارة شقتي.”
ثم قالت هايبارا: “دعنا نعود” ودخلت المنزل.
كان التأثير كبيرًا لدرجة أنه جعله يغمى عليه بشكل مباشر.
كان بإمكان يايكو رؤية وشم من ظهره ، “يو-يو؟” وجهت إصبعها على ظهره. يمكنها أيضا أن ترى جسده.خجلت من رؤية جسده المليئة بالعضلات.
“وا؟” قبل أن يسجل أي شيء استقبلت قبضة وجهه. كسر أسنانه وكان أنفه ينزف. كانت تلك اللكمة مؤلمة للغاية لكنه لا يزال بإمكانه فتح عينيه.
كان يوكي غاضبًا جدًا ولكنه توقف عندما كان يعانقها.
“فو” ، ضرب لكمة أخرى وجهه.
عندما قال هذا نظر كل من أجاسا وهايبارا إلى كونان الذي كان جاهلًا.
ماذا !!
ماذا !!
هز يوكي رأسه ، وإذا أراد مواعدتها ، كان بحاجة إلى تدمير المنظمة السوداء تمامًا.
لم يستطع فعل أي شيء وأغمي على مهاجمه من ضربه.
Imo zido
أذهلت يايكو أنها كانت تجر من قبل رجال سكارى وفجأة هاجم شخصا هذين الرجلين. كانت سعيدة عندما تم إنقاذها لكنها كانت خائفة تمامًا من رؤية الرجل الذي أنقذته لانه كان عدوانيًا للغاية.
رأت يايكو ظهره كان مشابهًا تمامًا ، “يوكي؟” رآته يواصل ضرب السكير حتى تشوه وجهه وإذا استمر فسيصبح مجرمًا لإنقاذها.
عندما قال هذا نظر كل من أجاسا وهايبارا إلى كونان الذي كان جاهلًا.
“قف!!” عانقت يايكو جسده لوقفه.
اصبت بالزكام و ترجمت ثلاث فصول فقط ان كنت بخير سأترجم المزيد
كان يوكي غاضبًا جدًا ولكنه توقف عندما كان يعانقها.
رفع يوكي قبضته: “دعني ألكمه لفترة”.
“ماذا تفعل ؟؟؟” كانت هايبارا مرتبكًا.
“قف قف!!” أوقفته يايكو. سحبته بعيدا ولكن قوته كانت أقوى منها.
كان يوكي يقود سيارته في الشارع. لقد فات الأوان منذ أن عاد من منزل أغاسا. أحضر بعض الكعك لكل من أوتاها و رانكو. قاد سيارته حتى لاحظ شخص مألوف. أوقف سيارته وخرج.
لم تعد هايبارا إلى منزلها واستمرت في النظر إلى سيارته على الرغم من أنها لم تستطع رؤيته مرة أخرى.
“دعنا نذهب إلى المنزل ، حسنًا؟ أنا متعبة للغاية” ، لم تستخدم هذه النغمة من قبل وكانت مندهشة تمامًا من أنها يمكن أن تتصرف مثل فتاة مدللة.
قال أجاسا: “نعم ، أعتقد أنه حصل على صديقتين في منزله”. لقد عامل هايبارا مثل ابنته. لم يكن يسمح لهذا الرجل أن يأخذها بعيدا.
أذهلت يايكو أنها كانت تجر من قبل رجال سكارى وفجأة هاجم شخصا هذين الرجلين. كانت سعيدة عندما تم إنقاذها لكنها كانت خائفة تمامًا من رؤية الرجل الذي أنقذته لانه كان عدوانيًا للغاية.
توقف يوكي في النهاية ووقف وبصق لعابه على هذين السكارى.
“هل انت بخير؟” نظر إليها يوكي بتعبير قلق.
—
“اخرس!!!” قال كونان وأجاسا في نفس الوقت. قلبوا رؤوسهم ونظروا نحو هايبارا.
يايكو خجلت وأومأت برأسها.
“نعم ، لا تقلق ، نحن لطفاء للغاية !!”
سحب يوكي يدها وقادها الى منزلها “جيد ، دعنا نذهب ، سأخذك إلى المنزل”
سحب يوكي يده نحو سيارته “جيد ، دعنا نذهب إلى المنزل ، سأخذك إلى المنزل”.
Imo zido
“انتظر! ملابسك متسخة !!” رأت يايكو ملابسه مغطاة بالدم. أخرجت منديلها من حقيبتها.
تنهدت هيبارا ، “أنا لا أقول أنه سيكون لدينا موعد الآن”.
خلع يوكي سترته: “لا بأس ، أنا أرتدي قميصا في الأسفل”.
كان بإمكان يايكو رؤية وشم من ظهره ، “يو-يو؟” وجهت إصبعها على ظهره. يمكنها أيضا أن ترى جسده.خجلت من رؤية جسده المليئة بالعضلات.
“ماذا تفعل ؟؟؟” كانت هايبارا مرتبكًا.
تنهدت هيبارا ، “أنا لا أقول أنه سيكون لدينا موعد الآن”.
أدرك يوكي ، “آه ، عائلتي هي ياكوزا ، هل جعلتك تخافين؟”
“نعم ، دعنا نذهب !!”
شخت يايكو وهزت رأسها كما لو كان شيء من هذا القبيل سيجعلها خائفة.
سحب يوكي يدها وقادها الى منزلها “جيد ، دعنا نذهب ، سأخذك إلى المنزل”
“جيد ، لا تصرخي ، سأعطيك الوقت المناسب.”
سحب يوكي يدها وقادها الى منزلها “جيد ، دعنا نذهب ، سأخذك إلى المنزل”
دخل الاثنان السيارة وعادوا إلى منزلها
°°°°°°°°°°°°°°°
“هل انت بخير؟” نظر إليها يوكي بتعبير قلق.
اصبت بالزكام و ترجمت ثلاث فصول فقط ان كنت بخير سأترجم المزيد
كان يوكي يقود سيارته في الشارع. لقد فات الأوان منذ أن عاد من منزل أغاسا. أحضر بعض الكعك لكل من أوتاها و رانكو. قاد سيارته حتى لاحظ شخص مألوف. أوقف سيارته وخرج.
“فو” ، ضرب لكمة أخرى وجهه.
Imo zido
كان يوكي غاضبًا جدًا ولكنه توقف عندما كان يعانقها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
