الفصل 103 : المرؤوسين
“لقد كنت قلقة عليك منذ ذلك الحين.”
كان يوكي وإيشيدا ينظران إلى شوكو وساهارا اللذين كانا يتحدثان مع بعضهما البعض ، وبدا متناغمان للغاية. كان الأمر كما لو أن ساهارا كان لديها بعض الشعور الرومانسي تجاه شوكو ، إذا كان هذا صحيحًا ، فقد كان بحاجة إلى إيقافها ، ولم يكن بإمكانه أن يجعل شوكو “يوري”.
لم يستطع إيشيدا تصديق ما سمعه ، “لماذا؟ ألا تريد أن تضربني؟ ألا تعتقد أنني أفضل أن أموت؟”
“وقت طويل لا نري بعضنا البعض.”
“منذ ذلك الحين ، كنت أمارس لغة الإشارة.”
“أنا آسف لأنني اختفيت فجأة.”
“لقد كنت قلقة عليك منذ ذلك الحين.”
“سأرى لبعض الوقت”لم يتوقع يوكي قط أن تخفي شوكو مثل هذا الثدي الكبير تحت ملابسها.
“أنا سعيد حقا لرؤيتك مرة أخرى.”
“يا لها من مفاجئة سارة.”
شعر إشيدا بالفراغ ،أراد الاختباء في الحفرة.
استمرت شوكو و ساهارا في التحدث مع بعضهما البعض بينما تجاهلا كل من يوكي وإشيدا. كان لديه ما يكفي ، وكان بحاجة للدخول في المحادثة حتى لمست ساهارا ثديي شوكو.
“سأرى لبعض الوقت”لم يتوقع يوكي قط أن تخفي شوكو مثل هذا الثدي الكبير تحت ملابسها.
استمرت شوكو و ساهارا في التحدث مع بعضهما البعض بينما تجاهلا كل من يوكي وإشيدا. كان لديه ما يكفي ، وكان بحاجة للدخول في المحادثة حتى لمست ساهارا ثديي شوكو.
قال يوكي “أوافق على ذلك”.
كان يوكي وإيشيدا في المرحاض معًا ، ولم يقولوا أي شيء وشعر إيشيدا بالتوتر الشديد لوحدهما معه.
“ماذا وافقت؟” نظر إليه إيشيدا بتعبير غريب.
قال إيشيدا: “سأذهب إلى المرحاض أولاً”.
“أنا متأكد من أنك سمعت قصتي من نيشيميا ، أنت على حق ، أنا إنسان رهيب للغاية ، ليس لدي الحق في العيش ، ولكن على الأقل ، لا أريد أن أبكي نيشيميا بعد الآن ، “قال إيشيدا.
قال يوكي: “ما زلت عذراء ، لست بحاجة إلى معرفة ذلك”.
كانت شارا فتاة باردة للغاية ، على الرغم من أنها كانت ضعيفة ضد الضغط.
تذمر إيشيدا أنه لم يكن يتوقع من يوكي أن يقول أنه كان عذراء ، وقد شعر بأذى شديد.
“إلى أي مدرسة ذهبت؟” سألت ساهارا.
استمرت شوكو و ساهارا في التحدث مع بعضهما البعض بينما تجاهلا كل من يوكي وإشيدا. كان لديه ما يكفي ، وكان بحاجة للدخول في المحادثة حتى لمست ساهارا ثديي شوكو.
“إلى أي مدرسة ذهبت؟” سألت ساهارا.
كانت شارا فتاة باردة للغاية ، على الرغم من أنها كانت ضعيفة ضد الضغط.
أومأ يوكي برأسه “بالتأكيد ، من الأفضل أن تموت ، إذا أعطاني شوكو الإذن ،يمكنني أن أجعل مرؤوسي يغرقونك في خليج طوكيو “.
[إنها أكاديمية أوساي الخاصة] ، قالت شوكو.
فتح إيشيدا عينيه على مصراعيه ولم يصدقه ، لقد كان محظوظاً لأن شوكو لم يكرهه.
“ماذا وافقت؟” نظر إليه إيشيدا بتعبير غريب.
كان يوكي مهتمًا جدًا بهذا الموضوع ، لذا قام بالضغط على كتفها لمواجهتها.
IMO ZIDO
أدارت شوكو رأسها ونظرت إليه بنظرة غريبة.
قال يوكي ، “ربما لا تدرك لكنك لا تثق في الجميع بخلاف نيشيميا لأنك تعرف أنها هي التي لن تخونك.”
“وقت طويل لا نري بعضنا البعض.”
كان يوكي يتذكر للتو أن شوكو كان من أوساي ، “هل أزعجك أي شخص منحرف هناك؟” تذكر أنه كان هناك الكثير من الانحراف في تلك المدرسة.
قال إيشيدا: “سأذهب إلى المرحاض أولاً”.
وقال يوكي: “لكن إذا فعلت ذلك ، فإن شوكو سوف تلوم نفسها ، ولهذا السبب تحتاج إلى العيش بسعادة”.
فوجئ إيشيدا وساهارا ، “هناك انحراف في مدرسة شوكو! “
فتح إيشيدا عينيه على مصراعيه ولم يصدقه ، لقد كان محظوظاً لأن شوكو لم يكرهه.
قال شوكو وهي تحمر خجلاً “نعم”
هزت شوكو رأسها على عجل ، [لا ، ليس هناك أي منحرف ، الجميع طيبون جدًا هناك ، خاصةً كايشو ، وهي تساعدني دائمًا في مجلس الطلاب]. أخبرت الجميع بلغة الإشارة.
بعد كل شيء ، كان غريبًا جدًا أن ترى شخصًا يصرخ فجأة في المرحاض.
“هل لديك أي صديق هناك؟” سأل يوكي.
استمرت شوكو و ساهارا في التحدث مع بعضهما البعض بينما تجاهلا كل من يوكي وإشيدا. كان لديه ما يكفي ، وكان بحاجة للدخول في المحادثة حتى لمست ساهارا ثديي شوكو.
أومأت شوكو برأسها ، [نعم ، هناك يوي ، ميو ، ريتسو ، وتسوموجي!]
شعر يوكي بهذا الاسم بشكل غريب ولكنه لم يفكر كثيرًا ، وتحدثت شوكو مع ساهارا.
فوجئ إيشيدا وساهارا ، “هناك انحراف في مدرسة شوكو! “
كانت شارا فتاة باردة للغاية ، على الرغم من أنها كانت ضعيفة ضد الضغط.
قال إيشيدا: “سأذهب إلى المرحاض أولاً”.
“أنا متأكد من أنك سمعت قصتي من نيشيميا ، أنت على حق ، أنا إنسان رهيب للغاية ، ليس لدي الحق في العيش ، ولكن على الأقل ، لا أريد أن أبكي نيشيميا بعد الآن ، “قال إيشيدا.
قال يوكي: “سأتبعك ، انتظرني، حسنًا!”
“منذ ذلك الحين ، كنت أمارس لغة الإشارة.”
قالت صحارى “نعم” ، أومأت شوكو برأسها.
قال يوكي: “لهذا السبب ، إيشيدا ، عليك أن تعيش بسعادة”.
قال إيشيدا: “سأذهب إلى المرحاض أولاً”.
—
فوجئ إيشيدا وساهارا ، “هناك انحراف في مدرسة شوكو! “
“ماذا وافقت؟” نظر إليه إيشيدا بتعبير غريب.
كان يوكي وإيشيدا في المرحاض معًا ، ولم يقولوا أي شيء وشعر إيشيدا بالتوتر الشديد لوحدهما معه.
“ماذا وافقت؟” نظر إليه إيشيدا بتعبير غريب.
“لماذا حاولت مقابلتها؟” سأل يوكي.
وقال يوكي: “لكن إذا فعلت ذلك ، فإن شوكو سوف تلوم نفسها ، ولهذا السبب تحتاج إلى العيش بسعادة”.
“ها؟” لم يتوقع إيشيدا منه أن يسأل سؤالاً.
كان يوكي يتذكر للتو أن شوكو كان من أوساي ، “هل أزعجك أي شخص منحرف هناك؟” تذكر أنه كان هناك الكثير من الانحراف في تلك المدرسة.
“هل تريد أن تشعر بتحسن بعد التسلط عليها في المدرسة الابتدائية؟ هل تريدها أن تسامحك أو شيء ما؟” سأل يوكي.
“هل تريد أن تشعر بتحسن بعد التسلط عليها في المدرسة الابتدائية؟ هل تريدها أن تسامحك أو شيء ما؟” سأل يوكي.
ابتسم إيشيدا بمرارة على أسئلته ، وعرف كيف أنه لا يستحق أن يكون بالقرب من شوكو ، وكان يعتقد أن يقتل نفسه عدة مرات في الماضي ولكن بسبب والدته، لم يتمكن من فعل ذلك.
“أنا متأكد من أنك سمعت قصتي من نيشيميا ، أنت على حق ، أنا إنسان رهيب للغاية ، ليس لدي الحق في العيش ، ولكن على الأقل ، لا أريد أن أبكي نيشيميا بعد الآن ، “قال إيشيدا.
قال يوكي: “إذًا لا داعي للقلق من ذلك إن شوكو في يدي ، فلن تبكي أبدًا وسأحميها من أي شيء ، المشكلة هنا هو إيشيدا”.
أذهل إيشيدا ، “أنا؟ المشكلة؟”
°°°°°°°°°°°°°°°°
قال يوكي: “ما زلت عذراء ، لست بحاجة إلى معرفة ذلك”.
قال يوكي ، “ربما لا تدرك لكنك لا تثق في الجميع بخلاف نيشيميا لأنك تعرف أنها هي التي لن تخونك.”
لم يستطع إيشيدا أن يقول أي شيء.
هز يوكي رأسه ، “أنت تعرف بالفعل أن كل شخص في مدرستك الابتدائية مروع للغاية ، لقد عرضوها للتنمر حتى فقدت إحدى أذنيها بشكل دائم.”
قالت ساهارا “إن يوكي رجل عظيم”.
“ماذا!” فوجئ إيشيدا.
“هل شعرت بالذنب؟” لم يستطع إيشيدا أن يقول شيئاً رداً على ذلك.
قال يوكي: “كل شيء على ما يرام قبل أن تلتقي بك ، تعلم أن شوكو تلوم نفسها دائمًا إذا حدث شيء بجانبها”.
وقال يوكي “تشك ، اسرع ، أنا متأكد من أن كل من ساهارا وشوكو ينتظراننا بالفعل”.
“يا لها من مفاجئة سارة.”
لم يستطع إيشيدا أن يقول أي شيء ، لم يكن يعرف ماذا يقول وكل شيء قاله كان صحيحا ، كان بسببه ، كل شيء بدأ بسببه. إذا لم يظهر أمامها إذا لم يلتق بها ، إذا لم يكن يضايقها ، إذا لم يكن على قيد الحياة. بدأ يلوم نفسه ، اعتقد أنه من الأفضل أن يموت حتى يسمع صوته.
كان يوكي يتذكر للتو أن شوكو كان من أوساي ، “هل أزعجك أي شخص منحرف هناك؟” تذكر أنه كان هناك الكثير من الانحراف في تلك المدرسة.
قال يوكي: “لهذا السبب ، إيشيدا ، عليك أن تعيش بسعادة”.
“هل شعرت بالذنب؟” لم يستطع إيشيدا أن يقول شيئاً رداً على ذلك.
لم يستطع إيشيدا تصديق ما سمعه ، “لماذا؟ ألا تريد أن تضربني؟ ألا تعتقد أنني أفضل أن أموت؟”
“إلى أي مدرسة ذهبت؟” سألت ساهارا.
أومأ يوكي برأسه “بالتأكيد ، من الأفضل أن تموت ، إذا أعطاني شوكو الإذن ،يمكنني أن أجعل مرؤوسي يغرقونك في خليج طوكيو “.
فتح إيشيدا عينيه على مصراعيه ولم يصدقه ، لقد كان محظوظاً لأن شوكو لم يكرهه.
وقال يوكي: “لكن إذا فعلت ذلك ، فإن شوكو سوف تلوم نفسها ، ولهذا السبب تحتاج إلى العيش بسعادة”.
[إنها أكاديمية أوساي الخاصة] ، قالت شوكو.
“كيف ؟؟ الجميع يخونني !! هل تعرف كيف أشعر عندما كان الجميع ينظرون إلي في المدرسة الابتدائية؟ ربما لا تعرف أي شيء … “قبل أن ينهي إيشيدا كلماته ، كان يوكي يصفعه ، وكان في حالة صدمة ولمس خده ، لقد كان مؤذياً.
“هل انتهيت من اللامبالاة الخاصة بك؟ لأنها تكبر ، ما أنت. مخنث؟ مارس الجنس مع الجميع! من يهتم بالجميع! وأظهر لهم أنه يمكنك العيش بشكل جيد بدونهم! دعهم يعيشون في مشاعرهم بالذنب إلى الأبد! هل يؤذيك ويجعلك تتألم؟ إنه لأمر سخيف ، إنهم هم الذين يتأذون ويعانون! أنت تعيش بشكل جيد مع عائلتك السعيدة ، ولديك ما يكفي من المال لتناول الطعام ، ولا أحد يجبرك على فعل أي شيء! واحد يجعلك تشعر بأنك تعيش بسعادة الآن !! ” صاح يوكي أنه لا يصدق أنه كان متحمسًا ، نظر حوله وأدرك أنهم أصبحوا مركز الاهتمام.
كان يوكي مهتمًا جدًا بهذا الموضوع ، لذا قام بالضغط على كتفها لمواجهتها.
بعد كل شيء ، كان غريبًا جدًا أن ترى شخصًا يصرخ فجأة في المرحاض.
بعد كل شيء ، كان غريبًا جدًا أن ترى شخصًا يصرخ فجأة في المرحاض.
ابتسم إيشيدا بمرارة على أسئلته ، وعرف كيف أنه لا يستحق أن يكون بالقرب من شوكو ، وكان يعتقد أن يقتل نفسه عدة مرات في الماضي ولكن بسبب والدته، لم يتمكن من فعل ذلك.
“ما الذي تبحثون عنه؟ هذا ليس ساذجًا أنتم تبا لكن !!” إذا كان الشخص العادي سيقول آسفًا ويطلب المغفرة لكن يوكي كان ياكوزا ، فهو لا يهتم بأي من ذلك.
تفرق الجميع على عجل ، استخدم يوكي سلطته لمحو مقطع الفيديو على هاتفه المحمول ، ولم يكن يريد دخول الصحيفة غدًا بعد كل شيء.
قال يوكي: “كل شيء على ما يرام قبل أن تلتقي بك ، تعلم أن شوكو تلوم نفسها دائمًا إذا حدث شيء بجانبها”.
قال يوكي: “ابدأ بأقرب شخص في حياتك ، مثل والدتك ، أختك ، ابنة أختك ، ورأس الفطر ، فأنت محظوظ جدًا مقارنة بالأشخاص الآخرين”.
[إنها أكاديمية أوساي الخاصة] ، قالت شوكو.
“ما الذي تبحثون عنه؟ هذا ليس ساذجًا أنتم تبا لكن !!” إذا كان الشخص العادي سيقول آسفًا ويطلب المغفرة لكن يوكي كان ياكوزا ، فهو لا يهتم بأي من ذلك.
نظر إليه إيشيدا بإعجاب ، لأنه عرف لماذا يمكن أن تقع شوكو في حب هذا الفتى ، لا ، هذا الرجل.
“ماذا وافقت؟” نظر إليه إيشيدا بتعبير غريب.
“هل يمكنني أن أجعلك صديقي؟” قال إيشيدا دون وعي.
“لقد كنت قلقة عليك منذ ذلك الحين.”
—
شتم يوكي عليه ، “لا أحمق!”
كان يوكي وإيشيدا في المرحاض معًا ، ولم يقولوا أي شيء وشعر إيشيدا بالتوتر الشديد لوحدهما معه.
قال يوكي: “لهذا السبب ، إيشيدا ، عليك أن تعيش بسعادة”.
شعر إشيدا بالفراغ ،أراد الاختباء في الحفرة.
قال يوكي: “لكن يمكنني أن أجعلك أحد مرؤوسي أولاً”.
قال يوكي: “لكن يمكنني أن أجعلك أحد مرؤوسي أولاً”.
قال يوكي ، “ربما لا تدرك لكنك لا تثق في الجميع بخلاف نيشيميا لأنك تعرف أنها هي التي لن تخونك.”
أضاءت عيون إيشيدا وقالت: “أنيكي !!”
وقال يوكي “تشك ، اسرع ، أنا متأكد من أن كل من ساهارا وشوكو ينتظراننا بالفعل”.
“نعم!!” تبعه إيشيدا.
لم يعرفوا أن ساهارى وشوكو كانوا يستمعون إلى محادثتهم طوال الوقت.
قال يوكي: “لكن يمكنني أن أجعلك أحد مرؤوسي أولاً”.
قال يوكي: “ابدأ بأقرب شخص في حياتك ، مثل والدتك ، أختك ، ابنة أختك ، ورأس الفطر ، فأنت محظوظ جدًا مقارنة بالأشخاص الآخرين”.
قالت ساهارا “إن يوكي رجل عظيم”.
“كيف ؟؟ الجميع يخونني !! هل تعرف كيف أشعر عندما كان الجميع ينظرون إلي في المدرسة الابتدائية؟ ربما لا تعرف أي شيء … “قبل أن ينهي إيشيدا كلماته ، كان يوكي يصفعه ، وكان في حالة صدمة ولمس خده ، لقد كان مؤذياً.
قال شوكو وهي تحمر خجلاً “نعم”
°°°°°°°°°°°°°°°°
“هل تريد أن تشعر بتحسن بعد التسلط عليها في المدرسة الابتدائية؟ هل تريدها أن تسامحك أو شيء ما؟” سأل يوكي.
IMO ZIDO
أدارت شوكو رأسها ونظرت إليه بنظرة غريبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
