عاد يوكي إلى المنزل بزي مبلل وجعل الجميع مذهولين.
“قابلت ذلك الطفل…. في اليوم الذي قابلتم فيه ذلك الطفل الصغير ، يجب عليكم الاتصال بي في أقرب وقت ممكن ، أو عندما التقيتم بالشرطة وخاصة ذلك السمين ، يجب أن تقولوا أنك صديقة يوكي ، أنا متأكد من أنك” قال يوكي بلا خجل “سيتم إطلاق سراحك في أقرب وقت ممكن”.
“لماذا أنت مبلل؟” سألت إريري.
“هل هي فتاة؟” سألت تسوباسا.
قال يوكي “حسنًا ، إنه ليس شعورًا رومانسيًا ، إنه أشبه ، أريد أن أحميها ، أعتقد” ، لكنه اكتسب الكثير من النظرة الكئيبة منهم. عبس ، “ماذا؟”
“هنا منشفة” ، أعطته أوتاها ورانكو على عجل منشفة.
أومأ يوكي برأسه.
“ليس هناك مطر في الخارج أليس كذلك؟” سألت رانكو.
“بالتأكيد ، ماذا عن بعد المدرسة؟” أومأت تسوباسا بسعادة في الرد ، “ماذا عن” كلية الحب ، إريري؟ “
“هل قابلت ذلك الطفل مرة أخرى؟” قالت تسوباسا فجأة.
كانت أوتاها تبكي أيضًا لكنها لم تدع أي صوت ، عانقت إريري بصمت. اليوم،قرروا عدم محاربة بعضهم البعض.
“ذلك الطفل؟” رانكو تهز رأسها ، لم تسمع أي شيء عن هذا الطفل.
نظر كل من يوكي و تسوباسا إلى بعضهما البعض وعانقا مرة أخرى. كانوا سعداء حقًا لأنهم لا يحتاجون إلى الانفصال عن بعضهم البعض.
قالت إريري: “إنه طفل شينيجامي”.
قالت رانكو: “هل صنع المانغا بدأ يؤثر على واقعك؟”
“إنه حقيقي! يجب أن تسأل يوكي !!” شعرت إريري بالإهانة.
هز يوكي رأسه وقال ، “يكفي هذا ، لنتحدث عن مانغا تسوباسا ومانغا إريري.”
“نعم ، يجب أن تكون حذرا ، تذكر قبل بضعة أيام ، عندما واجهت اختطاف حافلة مع أومس؟” أومأوا ردا على ذلك ، وكانوا قلقين جدا منه عندما سمعوا أنه واجه هذا النوع من الحوادث.
Imo zido
“قابلت ذلك الطفل…. في اليوم الذي قابلتم فيه ذلك الطفل الصغير ، يجب عليكم الاتصال بي في أقرب وقت ممكن ، أو عندما التقيتم بالشرطة وخاصة ذلك السمين ، يجب أن تقولوا أنك صديقة يوكي ، أنا متأكد من أنك” قال يوكي بلا خجل “سيتم إطلاق سراحك في أقرب وقت ممكن”.
قاموا بشخيره ولكنهم بدأوا يتحدثون عن المانغا الخاصة بهم.
شمته رانكو وأوتاها لكن تسوباسا وإريري كانا يحمران.
أومأ يوكي وبدأ في إخبارهم عن قصة نيشيميا شوكو. أخبرهم أنها صماء وجعلتهم يفتحون أعينهم. بدأ يخبرها عن حياة شوكو خلال مدرستها الابتدائية. كاد أن يخرج دموعه عندما أخبرهم بهذه القصة. لقد أحب حقًا “Koe no Katachi” ، وتذكر التفاصيل عندما كان الجميع يتنمرون عليها.
“ثم ، مرة أخرى ، لماذا أنت مبلل؟ هل قابلت بالفعل نوعًا آخر من هذا النوع من الحوادث؟” سألت أوتاها بقلق.
“ربما تحتاج إلى صديقة ، لكنني لا أريدك أن تشفق عليها بسبب ظروفها ، أريدك أن تعاملها مثل صديقة عادية ،” لم يكن يوكي يريدهم أن يصبحوا أصدقاء شوكو لمجرد أنهم كانوا يشفقون عليها. سيصاب بخيبة أمل لبناته إذا حدث ذلك بالفعل.
“هل هي فتاة؟” سألت تسوباسا.
هز يوكي رأسه ، “أنا أساعد أحد أصدقائي” ، عندما قال أن هذا الجميع نظر إليه بنظرة مريبة ، وشعر بعدم الارتياح معها ، “ماذا؟”
قالت رانكو: “أعتقد ، أن الجميع سيعلمون لماذا زيك مبتلًا”.
“هل هي فتاة؟” سألت تسوباسا.
شمته رانكو وأوتاها لكن تسوباسا وإريري كانا يحمران.
أومأ يوكي بإيماءة “نعم”.
“ثم ، مرة أخرى ، لماذا أنت مبلل؟ هل قابلت بالفعل نوعًا آخر من هذا النوع من الحوادث؟” سألت أوتاها بقلق.
قالت رانكو: “هل صنع المانغا بدأ يؤثر على واقعك؟”
“هل كنت بحاجة حقا للذهاب إلى هذا الحد بالنسبة لها؟” شعرت رانكو بالغيرة عندما سمعت أن يوكي سيبلل نفسه لمساعدة فتاة أخرى. لقد قبلت علاقته بـ أوتاها ولكنها كانت قصة مختلفة إذا أضاف فتاة أخرى ، كانت بحاجة إلى معرفة من هي هذه الفتاة.
قالت رانكو: “عليك إحضارها إلى هنا في بعض الأحيان”.
قال يوكي “حسنًا ، إنه ليس شعورًا رومانسيًا ، إنه أشبه ، أريد أن أحميها ، أعتقد” ، لكنه اكتسب الكثير من النظرة الكئيبة منهم. عبس ، “ماذا؟”
(إذا فلتصيري واحدة من حبيباته ?? لم ارى تطورا بينهم بالكامل)
“سيكون قاسيًا جدًا إذا جعلتها في منطقة صداقة!”قالت أوتاها.
“سيكون قاسيًا جدًا إذا جعلتها في منطقة صداقة!”قالت أوتاها.
“سيكون قاسيًا جدًا إذا جعلتها في منطقة صداقة!”قالت أوتاها.
هزت تسوباسا رأسها: “منطقة صداقة ، إنه أقسى شيء لا يجب عليك فعله ، يوكي”.
أومأ يوكي برأسه.
قالت إريري “أتفق مع الجميع”.
(لم أفعم شيئا ?)
“أنا لا أهتم بهذا! أخبرني عن هذه الفتاة!” سأل رانكو.
“هذا هو!!!” قال يوكي وتسوباسا في نفس الوقت.
قالت رانكو: “أعتقد ، أن الجميع سيعلمون لماذا زيك مبتلًا”.
أومأ يوكي وبدأ في إخبارهم عن قصة نيشيميا شوكو. أخبرهم أنها صماء وجعلتهم يفتحون أعينهم. بدأ يخبرها عن حياة شوكو خلال مدرستها الابتدائية. كاد أن يخرج دموعه عندما أخبرهم بهذه القصة. لقد أحب حقًا “Koe no Katachi” ، وتذكر التفاصيل عندما كان الجميع يتنمرون عليها.
أومأ يوكي بإيماءة “نعم”.
“أوواهههه !!!” كانت إريري تبكي بشدة وتعانق التي كانت بجانبها.
قال يوكي “حسنًا ، إنه ليس شعورًا رومانسيًا ، إنه أشبه ، أريد أن أحميها ، أعتقد” ، لكنه اكتسب الكثير من النظرة الكئيبة منهم. عبس ، “ماذا؟”
كانت أوتاها تبكي أيضًا لكنها لم تدع أي صوت ، عانقت إريري بصمت. اليوم،قرروا عدم محاربة بعضهم البعض.
“ماذا؟ أحتاج إلى المال لأربي زوجتين !! أحتاج إلى المال!” برر يوكي نفسه.
كانت رانكو وتسوباسا على استعداد لمحاربة شخص ما ، وتمسكا بأيديهما بينما كانا غاضبين للغاية.
“لا تقلق ، سأكون صديقتها الحقيقية !!” قالت إريري مع الكثير من الروح.
قالت إريري: “إنه طفل شينيجامي”.
“ربما تحتاج إلى صديقة ، لكنني لا أريدك أن تشفق عليها بسبب ظروفها ، أريدك أن تعاملها مثل صديقة عادية ،” لم يكن يوكي يريدهم أن يصبحوا أصدقاء شوكو لمجرد أنهم كانوا يشفقون عليها. سيصاب بخيبة أمل لبناته إذا حدث ذلك بالفعل.
(أوه ستصبح واحدة من الحريم و ليس صديقة فقط ???)
“لا تقلق ، سأكون صديقتها الحقيقية !!” قالت إريري مع الكثير من الروح.
أومأ يوكي بإيماءة “نعم”.
“أنا أيضا!!” قال تسوباسا.
“وااااا !!!” كانت تسوباسا تبكي على ذراعيه بينما عانقها يوكي بإحكام.
قالت رانكو: “عليك إحضارها إلى هنا في بعض الأحيان”.
قالت أوتاها: “نعم ، يمكنك إضافتها لتصبح حبيبتك إذا أردت”.
هز يوكي رأسه وقال ، “يكفي هذا ، لنتحدث عن مانغا تسوباسا ومانغا إريري.”
انبهرت تسوباسا و أوتاها و إريري بالنظر إلى الفيديو حيث قفز يوكي إلى النهر. لقد سمعوا قصته عن القفز في النهر لكن الاستماع والمشاهدة كانا مختلفين.
نظروا إليه بنظرة غريبة ،أخبرهم يوكي عن قصة شوكو. الآن ، أراد التحدث عن المانجا؟
“يوكي ، هل يمكنك مرافقي للذهاب إلى شركة ميهاري غدًا؟” سألت تسوباسا لأنها كانت تبدو أنثوية للغاية اليوم.
“ماذا؟ أحتاج إلى المال لأربي زوجتين !! أحتاج إلى المال!” برر يوكي نفسه.
“أنا لا أهتم بهذا! أخبرني عن هذه الفتاة!” سأل رانكو.
قاموا بشخيره ولكنهم بدأوا يتحدثون عن المانغا الخاصة بهم.
هز يوكي رأسه ، وكان على يقين من أنه سيتم استدعاؤه من قبل “القبضة الحديدية” غدًا. كان يأمل فقط أن تكون هيراتسوكا لطيفة
قاموا بشخيره ولكنهم بدأوا يتحدثون عن المانغا الخاصة بهم.
“يوكي ، هل يمكنك مرافقي للذهاب إلى شركة ميهاري غدًا؟” سألت تسوباسا لأنها كانت تبدو أنثوية للغاية اليوم.
هزت تسوباسا رأسها: “منطقة صداقة ، إنه أقسى شيء لا يجب عليك فعله ، يوكي”.
“بالتأكيد ، ماذا عن بعد المدرسة؟” أومأت تسوباسا بسعادة في الرد ، “ماذا عن” كلية الحب ، إريري؟ “
“أنا لا أهتم بهذا! أخبرني عن هذه الفتاة!” سأل رانكو.
عاد يوكي إلى المنزل بزي مبلل وجعل الجميع مذهولين.
أومأت إريري برأسها: “نعم ، أحتاج إلى بعض التعديل عليه ثم يمكننا إعطاؤه لـ ميهاري في غضون يومين”.
أومأ يوكي برأسه ونظر إلى تسوباسا ، “على الرغم من أنك ستكون مشغولًا بالمانجا في المستقبل ، يمكنك القدوم إلى هنا ، يمكنك التفكير في استوديو المانجا هذا باعتباره منزلك الثاني.”
استنشقت تسوباسا وبدأت عينيها تصبح حمراء ، “يوكي !!! أنا أريد أن أتركك !!! “عانقته. لقد أخرجت الكثير من الدموع والمخاط.
“سيكون قاسيًا جدًا إذا جعلتها في منطقة صداقة!”قالت أوتاها.
(إذا فلتصيري واحدة من حبيباته ?? لم ارى تطورا بينهم بالكامل)
“نعم! سأرسم المانغا هنا! أنا أيضًا بحاجة لمساعدتكم !!” قالت تسوباسا بسعادة.
وعانقها يوكي أيضًا ، “أنا أيضًا! لا أريدك أن تغادر !!!” بدأت عيناه بالاحمرار.
“نعم! يمكنك الرسم هنا! لا أمانع!” قال يوكي بسعادة.
“وااااا !!!” كانت تسوباسا تبكي على ذراعيه بينما عانقها يوكي بإحكام.
“بالتأكيد ، ماذا عن بعد المدرسة؟” أومأت تسوباسا بسعادة في الرد ، “ماذا عن” كلية الحب ، إريري؟ “
قالت رانكو فجأة وجعلت تسوباسا ويوكي يدركان معًا: “تعلمين ، يمكنكي رسم المانجا هنا ، تسوباسا”.
“هل كنت بحاجة حقا للذهاب إلى هذا الحد بالنسبة لها؟” شعرت رانكو بالغيرة عندما سمعت أن يوكي سيبلل نفسه لمساعدة فتاة أخرى. لقد قبلت علاقته بـ أوتاها ولكنها كانت قصة مختلفة إذا أضاف فتاة أخرى ، كانت بحاجة إلى معرفة من هي هذه الفتاة.
“هذا هو!!!” قال يوكي وتسوباسا في نفس الوقت.
“لماذا أنت مبلل؟” سألت إريري.
“نعم! يمكنك الرسم هنا! لا أمانع!” قال يوكي بسعادة.
هز يوكي رأسه ، “أنا أساعد أحد أصدقائي” ، عندما قال أن هذا الجميع نظر إليه بنظرة مريبة ، وشعر بعدم الارتياح معها ، “ماذا؟”
“نعم! سأرسم المانغا هنا! أنا أيضًا بحاجة لمساعدتكم !!” قالت تسوباسا بسعادة.
“لماذا أنت مبلل؟” سألت إريري.
نظر كل من يوكي و تسوباسا إلى بعضهما البعض وعانقا مرة أخرى. كانوا سعداء حقًا لأنهم لا يحتاجون إلى الانفصال عن بعضهم البعض.
تحركت أوتاها وإريري تجاههما وفصلوا بينهما.
هزت تسوباسا رأسها: “منطقة صداقة ، إنه أقسى شيء لا يجب عليك فعله ، يوكي”.
كان كل من يوكي وتسوباسا وأوتاها وإيريري يتجادلون مع بعضهم البعض حتى نادتهم رانكو.
تحركت أوتاها وإريري تجاههما وفصلوا بينهما.
قالت رانكو: “أعتقد ، أن الجميع سيعلمون لماذا زيك مبتلًا”.
(أوه ستصبح واحدة من الحريم و ليس صديقة فقط ???)
“الجميع يعلم؟” يوكي هز رأسه…. وأظهرت له رانكو مقطع فيديو على SNS. لم ينظر إلى الفيديو ، كان يعرف ما هو الفيديو ، لكنه كان أكثر اهتمامًا بـ SNS.
أومأ يوكي برأسه ونظر إلى تسوباسا ، “على الرغم من أنك ستكون مشغولًا بالمانجا في المستقبل ، يمكنك القدوم إلى هنا ، يمكنك التفكير في استوديو المانجا هذا باعتباره منزلك الثاني.”
“نعم! سأرسم المانغا هنا! أنا أيضًا بحاجة لمساعدتكم !!” قالت تسوباسا بسعادة.
“لا يوجد وسائل التواصل الاجتماعي هنا؟” يعتقد يوكي أثناء النظر إلى هاتف رانكو.
“بالتأكيد ، ماذا عن بعد المدرسة؟” أومأت تسوباسا بسعادة في الرد ، “ماذا عن” كلية الحب ، إريري؟ “
انبهرت تسوباسا و أوتاها و إريري بالنظر إلى الفيديو حيث قفز يوكي إلى النهر. لقد سمعوا قصته عن القفز في النهر لكن الاستماع والمشاهدة كانا مختلفين.
“هل قابلت ذلك الطفل مرة أخرى؟” قالت تسوباسا فجأة.
هز يوكي رأسه ، وكان على يقين من أنه سيتم استدعاؤه من قبل “القبضة الحديدية” غدًا. كان يأمل فقط أن تكون هيراتسوكا لطيفة
“يوكي ، هل يمكنك مرافقي للذهاب إلى شركة ميهاري غدًا؟” سألت تسوباسا لأنها كانت تبدو أنثوية للغاية اليوم.
“ربما تحتاج إلى صديقة ، لكنني لا أريدك أن تشفق عليها بسبب ظروفها ، أريدك أن تعاملها مثل صديقة عادية ،” لم يكن يوكي يريدهم أن يصبحوا أصدقاء شوكو لمجرد أنهم كانوا يشفقون عليها. سيصاب بخيبة أمل لبناته إذا حدث ذلك بالفعل.
°°°°°°°°°°°°°°°°
Imo zido
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
