Start by Becoming a Mangaka 44

“ماذا دهاك؟” سأل راكو بقلق. رأى أنه كان في تفكير عميق.

في اليوم التالي ، ذهب يوكي إلى مدرسته بينما كان يفكر في شيء ما. كان بحاجة للتفكير في علاقته مع الجميع. كان يعلم أنه لا يستطيع البقاء هكذا إلى الأبد لكنه كان مرتبكًا حيال ذلك. أراد أن يعيش مثل ملك الحريم ، لكنه كان بحاجة للعمل بجد من أجله.

أومأ يوكي برأسه: “نعم ، أراد إحضار صديقته حتى الآن لكنه لم يكن يعرف ماذا يفعل.”

انتظروا حتى رأوا شابًا وسيمًا يسير نحو البيانو. عرفوا أنه كان عازف بيانو. لم تستطع الفتيات أن يصبن أعينهن عنه ، خاصة عندما ابتسم لهن.

فكر يوكي في أوتاها التي كانت تتجاهله هذا الصباح. كان يحتاج إلى القيام بشيء حيال ذلك ، وعندما كان في تفكير عميق ، قام شخص ما بالنقر على كتفه.

“أنيكي!” يوكي يدير رأسه.

قال يوكي: “أوه ، راكو ، صباح الخير”.

“آه ، أنا متوترة بشأن مواعدتي الأولى.”

لم يأخذه يوكي لكنه لاحظه لفترة من الوقت ، “إنه بدلة سابتلر ؟ “بدا بغرابة في الزي.

“ماذا دهاك؟” سأل راكو بقلق. رأى أنه كان في تفكير عميق.

“شكرا لك على ذلك” ، كان يوكي ممتنًا لها.

“لا تقلق بشأن ذلك ، لنتحدث عن صديقتك الجديدة! ما الأمر؟” ابتسم يوكي. أراد أن يعرف كيف عاش راكو بعد مواعدة شيتوجي.

“مو! كوو-تشان! لا تكن هكذا !!” قالت لها ميوكي.

“تنهد ، مافيا خلية النحل بدأت تشك في علاقتنا ،” راكو يدلك رأسه.

فكر يوكي في أوتاها التي كانت تتجاهله هذا الصباح. كان يحتاج إلى القيام بشيء حيال ذلك ، وعندما كان في تفكير عميق ، قام شخص ما بالنقر على كتفه.

عرف يوكي أنه إذا كانت العلاقة بين راكو و شيتوجي معروفة للأعضاء الآخرين ، فستتسبب في حرب بين عشيرة شوي ومافيا خلية النحل.

أومأ يوكي برأسه وأخذ زيه : “بالتأكيد ، سأرتديه”. ذهب إلى غرفة تغيير الملابس وبدأ بتغيير ملابسه.

“مو! كوو-تشان! لا تكن هكذا !!” قالت لها ميوكي.

“هممم ، ماذا علي أن أفعل؟” كان يوكي يفكر بعمق حتى سمع محادثة الطلاب العشوائيين.

“آه ، أنا متوترة بشأن مواعدتي الأولى.”

“موعد مزدوج ، هذا رائع ، سأطلب من شيتوجي الآن!” يعتقد راكو أنها فكرة رائعة أنه لم يكن عليه الذهاب بمفرده مع شيتوجي. شعر بعدم الارتياح حقًا حولها وكان يشعر أن مزاجها كان سيئًا جدًا.

حان الوقت لافتتاح المقهى الخاص بهم ، وكما هو متوقع كان هناك الكثير من الضيوف الذين حضروا اليوم.

“لا تقلق يا أخي! أنا أعرف كيف تشعر.”

في اليوم التالي ، ذهب يوكي إلى مدرسته بينما كان يفكر في شيء ما. كان بحاجة للتفكير في علاقته مع الجميع. كان يعلم أنه لا يستطيع البقاء هكذا إلى الأبد لكنه كان مرتبكًا حيال ذلك. أراد أن يعيش مثل ملك الحريم ، لكنه كان بحاجة للعمل بجد من أجله.

حصل يوكي على عيد الغطاس ، “راكو ، ماذا عن موعد؟”

“موعد؟” ذهل راكو.

قال له يوكي: “نعم ، عليك أن تطلب من شيتوجي موعدا ، عليك أن تطلب منها الخروج”.

“ماذا دهاك؟” سأل راكو بقلق. رأى أنه كان في تفكير عميق.

قال يوكي: “أوه ، راكو ، صباح الخير”.

“ل-لكن! ليس لدي أي خبرة في ذلك!” كان راكو متوترا.

“لا تقلق ،ستكون بخير ، “حاول يوكي تشجيعه.

انتهت المدرسة ، ذهب يوكي إلى سكن هيتوتوز للعمل كعازف بيانو لأول مرة. كان داخل مقهى هيتوتوز بينما كان محاطًا بأربع فتيات جميلات حوله.

“نعم ، أنا سعيد لأنه اشترى لي هذا التياكاي!” قالت كوينا أثناء تناول الطعام.

كانوا يتحدثون مع بعضهم البعض حتى سمعوا صوت فتاة.

“يوكي! أنت بحاجة إلى ارتداء هذا!” كانت ميوكي متحمسة وجلبت له زيه الرسمي.

“موعد؟ ما الذي تتحدث عنه؟” وجه يوكي و راكو رؤوسهما: “أوه ، يوكانا” أومأ يوكي بإيماءة إليها ، سأل راكو: “أنكي ، من هي؟” في رأسه كان كل شيء عن أونوديرا ، لم يكن لديه أي نوع من الشعور الغريب لكنه عرف كانت هذه الفتاة جميلة حقًا وكان لها جسد جميل.

لم يأخذه يوكي لكنه لاحظه لفترة من الوقت ، “إنه بدلة سابتلر ؟ “بدا بغرابة في الزي.

“هذه صديقتي ، يوكانا” ، قدم يوكي ، “يوكانا ، هذا هو راكو ، إنه أخي الصغير.”

انتظروا حتى رأوا شابًا وسيمًا يسير نحو البيانو. عرفوا أنه كان عازف بيانو. لم تستطع الفتيات أن يصبن أعينهن عنه ، خاصة عندما ابتسم لهن.

“أخوك الصغير!” ذهلت يوكانا ولاحظت راكو.

راكو شعرت بعدم الارتياح بملاحظة فتاة جميلة بهذا الشكل . “انتما لا تشبهان بعضكما البعض؟” شعرت يوكانا بغرابة ، وكان يوكي وسيمًا لكن راكو كان طبيعيًا.كان من الطبيعي أنها لا تستطيع رؤية أي شيء خاص به. “إنها الخروف الأسود؟”

“هذا وقح!” كان راكو غاضبًا.

عرف يوكي أنه إذا كانت العلاقة بين راكو و شيتوجي معروفة للأعضاء الآخرين ، فستتسبب في حرب بين عشيرة شوي ومافيا خلية النحل.

قال يوكي: “هاهاها ، لا تقول ذلك ، لكن هذا صحيح إن هذا هو أخي الصغير ، لذا ، لا تسخري منه ؟”

“موعد؟ ما الذي تتحدث عنه؟” وجه يوكي و راكو رؤوسهما: “أوه ، يوكانا” أومأ يوكي بإيماءة إليها ، سأل راكو: “أنكي ، من هي؟” في رأسه كان كل شيء عن أونوديرا ، لم يكن لديه أي نوع من الشعور الغريب لكنه عرف كانت هذه الفتاة جميلة حقًا وكان لها جسد جميل.

“لا تقاتلا ، سيتم فتح المقهى بعد ذلك ،”قالت شياكي.

أومأت يوكانا برأسها “حسنًا ، ما الذي تتحدثون عنه سابقًا؟ هل هو موعد؟”

“شكرا لك على ذلك” ، كان يوكي ممتنًا لها.

أومأ يوكي برأسه: “نعم ، أراد إحضار صديقته حتى الآن لكنه لم يكن يعرف ماذا يفعل.”

“ثم ، لماذا لا نقوم بموعد مزدوج معي و مع يوكي وأنت مع صديقتك!” قالت يوكانا أثناء احتضان ذراع يوكي.

كانت يوكانا تستمع إلى شرحه وأومأت برأسه ، “ماذا عن موعد مزدوج؟”

“موعد مزدوج؟” قال راكو و يوكي في نفس الوقت.

حاولت شياكي تهدئة هينا تشان التي أصبحت فزاعة “هينا-تشان ، خذي نفسًا عميقًا”.

“ثم ، لماذا لا نقوم بموعد مزدوج معي و مع يوكي وأنت مع صديقتك!” قالت يوكانا أثناء احتضان ذراع يوكي.

“ألم يكن لدينا موعد في العطلة القادمة؟ يمكننا أن نعقد موعدًا مزدوجًا مع أخيك الصغير؟” قالت يوكانا بحماس.

نظر يوكي إلى ظهره وسأل يوكانا التي كانت إلى جانبه ، “هل أنت بخير مع ذلك؟” كان هذا موعدهم الأول ، بعد كل شيء.

“سيكون لديك موعد معها؟” نظر راكو إلى يوكي بدهشة.

“سيكون لديك موعد معها؟” نظر راكو إلى يوكي بدهشة.

“نعم ، لدي موعد معها في العطلة التالية” ، شعر يوكي بصداع تذكر أنها اضطرت إلى مواصلتها حتى الآن.

“ثم ، لماذا لا نقوم بموعد مزدوج معي و مع يوكي وأنت مع صديقتك!” قالت يوكانا أثناء احتضان ذراع يوكي.

ابتسمت يوكانا: “لا بأس ، أخوك الصغير يبدو مضطربًا للغاية بعد كل شيء”.

“موعد مزدوج ، هذا رائع ، سأطلب من شيتوجي الآن!” يعتقد راكو أنها فكرة رائعة أنه لم يكن عليه الذهاب بمفرده مع شيتوجي. شعر بعدم الارتياح حقًا حولها وكان يشعر أن مزاجها كان سيئًا جدًا.

قال راكو لهم وداعا وذهب إلى فصله.

كانت يوكانا تستمع إلى شرحه وأومأت برأسه ، “ماذا عن موعد مزدوج؟”

نظر يوكي إلى ظهره وسأل يوكانا التي كانت إلى جانبه ، “هل أنت بخير مع ذلك؟” كان هذا موعدهم الأول ، بعد كل شيء.

لم يأخذه يوكي لكنه لاحظه لفترة من الوقت ، “إنه بدلة سابتلر ؟ “بدا بغرابة في الزي.

قال له يوكي: “نعم ، عليك أن تطلب من شيتوجي موعدا ، عليك أن تطلب منها الخروج”.

ابتسمت يوكانا: “لا بأس ، أخوك الصغير يبدو مضطربًا للغاية بعد كل شيء”.

“ثم ، لماذا لا نقوم بموعد مزدوج معي و مع يوكي وأنت مع صديقتك!” قالت يوكانا أثناء احتضان ذراع يوكي.

“شكرا لك على ذلك” ، كان يوكي ممتنًا لها.

أخذ يوكي نفسًا عميقًا وجاهز لبدء أول عرض موسيقي له

“آه ، أنا متوترة بشأن مواعدتي الأولى.”

“لا تقلق بشأن ذلك ، لكنني أتوقع أن تكون ناجحًا في هذا الموعد!” تركته يوكانا بعد أن قالت ذلك.

كانت “هينا تشان” متوترة.

شعر يوكي بعدم الارتياح عندما رأى تلك الابتسامة. كان يعلم أنه سيخيب أملها لكنه لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك. وعد رانكو ، بعد كل شيء.

انتهت المدرسة ، ذهب يوكي إلى سكن هيتوتوز للعمل كعازف بيانو لأول مرة. كان داخل مقهى هيتوتوز بينما كان محاطًا بأربع فتيات جميلات حوله.

—

انتهت المدرسة ، ذهب يوكي إلى سكن هيتوتوز للعمل كعازف بيانو لأول مرة. كان داخل مقهى هيتوتوز بينما كان محاطًا بأربع فتيات جميلات حوله.

نظر يوكي إلى ظهره وسأل يوكانا التي كانت إلى جانبه ، “هل أنت بخير مع ذلك؟” كان هذا موعدهم الأول ، بعد كل شيء.

“يوكي! أنت بحاجة إلى ارتداء هذا!” كانت ميوكي متحمسة وجلبت له زيه الرسمي.

قاموا بإعلان حول الحي وتوقعوا أن يأتي الكثير من الضيوف إلى المقهى الخاص بهم.

لم يأخذه يوكي لكنه لاحظه لفترة من الوقت ، “إنه بدلة سابتلر ؟ “بدا بغرابة في الزي.

—

“نعم ، نحن عادة ما نرتدي زي الخادمة! لهذا السبب عليك ارتداء هذا في عملك الأول!” ميوكي لا تزال تبدو متحمسة

حان الوقت لافتتاح المقهى الخاص بهم ، وكما هو متوقع كان هناك الكثير من الضيوف الذين حضروا اليوم.

نظر يوكي إلى ميوكي التي ارتدت زي الخادمة ، “كاوواييي!” كان هذا في ذهنه. أراد أن يعانقها ويأخذها إلى شقته لكنه سيصبح مجرمًا إذا فعل ذلك. كان بحاجة إلى موافقتها للقيام بذلك.

راكو شعرت بعدم الارتياح بملاحظة فتاة جميلة بهذا الشكل . “انتما لا تشبهان بعضكما البعض؟” شعرت يوكانا بغرابة ، وكان يوكي وسيمًا لكن راكو كان طبيعيًا.كان من الطبيعي أنها لا تستطيع رؤية أي شيء خاص به. “إنها الخروف الأسود؟”

حاولت شياكي تهدئة هينا تشان التي أصبحت فزاعة “هينا-تشان ، خذي نفسًا عميقًا”.

أومأ يوكي برأسه وأخذ زيه : “بالتأكيد ، سأرتديه”. ذهب إلى غرفة تغيير الملابس وبدأ بتغيير ملابسه.

أومأ يوكي برأسه وأخذ زيه : “بالتأكيد ، سأرتديه”. ذهب إلى غرفة تغيير الملابس وبدأ بتغيير ملابسه.

“أتساءل كيف يبدو” ، كانت هينا تشان غريبة.

“نعم!” قال كوينا.

“نعم ، أنا سعيد لأنه اشترى لي هذا التياكاي!” قالت كوينا أثناء تناول الطعام.

“مو! كوو-تشان! لا تكن هكذا !!” قالت لها ميوكي.

كانت يوكانا تستمع إلى شرحه وأومأت برأسه ، “ماذا عن موعد مزدوج؟”

“لا تقاتلا ، سيتم فتح المقهى بعد ذلك ،”قالت شياكي.

“نعم ، أنا سعيد لأنه اشترى لي هذا التياكاي!” قالت كوينا أثناء تناول الطعام.

قاموا بإعلان حول الحي وتوقعوا أن يأتي الكثير من الضيوف إلى المقهى الخاص بهم.

“مو! كوو-تشان! لا تكن هكذا !!” قالت لها ميوكي.

حاولت شياكي تهدئة هينا تشان التي أصبحت فزاعة “هينا-تشان ، خذي نفسًا عميقًا”.

حان الوقت لافتتاح المقهى الخاص بهم ، وكما هو متوقع كان هناك الكثير من الضيوف الذين حضروا اليوم.

“ثم ، لماذا لا نقوم بموعد مزدوج معي و مع يوكي وأنت مع صديقتك!” قالت يوكانا أثناء احتضان ذراع يوكي.

“كو-تشان ، ساعدينا!” قالت ميوكي.

راكو شعرت بعدم الارتياح بملاحظة فتاة جميلة بهذا الشكل . “انتما لا تشبهان بعضكما البعض؟” شعرت يوكانا بغرابة ، وكان يوكي وسيمًا لكن راكو كان طبيعيًا.كان من الطبيعي أنها لا تستطيع رؤية أي شيء خاص به. “إنها الخروف الأسود؟”

“نعم!” قال كوينا.

“لا تقلق بشأن ذلك ، لكنني أتوقع أن تكون ناجحًا في هذا الموعد!” تركته يوكانا بعد أن قالت ذلك.

حاولت شياكي تهدئة هينا تشان التي أصبحت فزاعة “هينا-تشان ، خذي نفسًا عميقًا”.

كانت يوكانا تستمع إلى شرحه وأومأت برأسه ، “ماذا عن موعد مزدوج؟”

قال يوكي: “أوه ، راكو ، صباح الخير”.

كانت “هينا تشان” متوترة.

—

أخذ يوكي نفسًا عميقًا وجاهز لبدء أول عرض موسيقي له

كان الجميع ينتظرون بالفعل عرضه الموسيقي وأرادوا معرفة ما إذا كان عازف البيانو جيدًا كما قال الملصق.

ابتسمت يوكانا: “لا بأس ، أخوك الصغير يبدو مضطربًا للغاية بعد كل شيء”.

نظر يوكي إلى ظهره وسأل يوكانا التي كانت إلى جانبه ، “هل أنت بخير مع ذلك؟” كان هذا موعدهم الأول ، بعد كل شيء.

انتظروا حتى رأوا شابًا وسيمًا يسير نحو البيانو. عرفوا أنه كان عازف بيانو. لم تستطع الفتيات أن يصبن أعينهن عنه ، خاصة عندما ابتسم لهن.

—

“نعم ، نحن عادة ما نرتدي زي الخادمة! لهذا السبب عليك ارتداء هذا في عملك الأول!” ميوكي لا تزال تبدو متحمسة

أومأ يوكي برأسه: “نعم ، أراد إحضار صديقته حتى الآن لكنه لم يكن يعرف ماذا يفعل.”

أخذ يوكي نفسًا عميقًا وجاهز لبدء أول عرض موسيقي له

في اليوم التالي ، ذهب يوكي إلى مدرسته بينما كان يفكر في شيء ما. كان بحاجة للتفكير في علاقته مع الجميع. كان يعلم أنه لا يستطيع البقاء هكذا إلى الأبد لكنه كان مرتبكًا حيال ذلك. أراد أن يعيش مثل ملك الحريم ، لكنه كان بحاجة للعمل بجد من أجله.

°°°°°°°°°°°°°°°°

“نعم!” قال كوينا.

Imo zido