طير صغير يطير من تلقاء نفسه
“همم ، لا يوجد شيء جيد!” يعتقد يوكي أنه بالإضافة إلى وجوههم الجميلة. لقد كانوا عمليا عبئا. كان يفكر بعمق حتى ضرب شيء رأسه. “آوه!” كان يميل رأسه ونظر إلى كل من رانكو وأوتاها اللتين كانتا غاضبتين.
كانوا صامتين حتى كسر يوكي صمتهم.
“لكن ، سأدعها تنزلق اليوم ، يمكنك أن تبكي إذا أردت” فتح يوكي ذراعيه.
قال يوكي بشكل كبير “حسنا توقفا! لا تقاتلا من أجلي! أعلم ، أنا وسيم ويمكنني قبول حبكما”
أومأت رانكو برأسها ولم تقل أي شيء. كانت تعرف أن الأمر يستحق أن تصبح مانغاكا مقرفة إذا حصلت على الكثير من المال.
نظر إليه رانكو وأوتاها كما لو كان أحمقًا ونفايات. شعروا بالاشمئزاز منه ولكنهم لم يتنهدوا إلا لأفعاله. كانوا يعرفون لماذا تصرف مثل احمق.
أومأ يوكي برأسه: “يمكنك الاتصال بها إذا أردت الآن”.
قالت أوتاها “دعنا نتجاهل هذا الأبله”.
بدت تسوباسا حزينة: “هل ما زلنا قادرين على لقاء بعضنا البعض؟ على الأرجح سأكون مشغولاً بالمانجا الخاص بي ولن أتمكن من القدوم إلى هذا المكان”.
أومئت رانكو برأسه “أوافق”.
“مهلا!” بدا يوكي غاضبًا ولكن داخل قلبه كان سعيدًا لأنهم لم يقاتلوا بعضهم البعض. قدم الكثير من السيناريوهات حول لقاء بين رانكو وأوتاها. كلاهما كانا متشددان ، لسان حاد ، وقح ، أناني ، عنيد ، يغضب بسهولة ، إلخ .. كان يتعرق عندما لم يستطع التفكير في الجانب الجيد لكل منهما.
“هذا مكان عمله كمانجاكا “.
“همم ، لا يوجد شيء جيد!” يعتقد يوكي أنه بالإضافة إلى وجوههم الجميلة. لقد كانوا عمليا عبئا. كان يفكر بعمق حتى ضرب شيء رأسه. “آوه!” كان يميل رأسه ونظر إلى كل من رانكو وأوتاها اللتين كانتا غاضبتين.
كلاهما كانا متناغمين للغاية مع بعضهما البعض. كان من الصعب تصديق أن هذه كانت المرة الأولى التي يلتقيان فيها مع بعضهما البعض ، كما لو كانتا صديقتان حميممياتان وقد التقيا ببعضهما لفترة طويلة.
“لكن ، سأدعها تنزلق اليوم ، يمكنك أن تبكي إذا أردت” فتح يوكي ذراعيه.
قالت أوتاها وهي تطلب منها الانتقال إلى استوديو المانغا: “دعنا نتجاهل هذه الأبله وتأتي معي”.
“هذا مكان عمله كمانجاكا “.
“هذا هو دخلي” ، صُدمت رانكو بصدمة واستجابت له. لم تعرف قط أن المانغا كانت تجارة مربحة للغاية.
“بالتأكيد” ، كانت رانكو سعيدة وتبعتها.
شعر يوكي بالأذى لأنهم تجاهلوه وتركوه وحيدا في غرفته ، “انتظروني!”
قال يوكي: “حسنًا ، ليس سيئًا”.
—
كان الجميع يتعرق عليها ولكن لا أحد يريد أن يقول أنها عرجاء. وأغلقوا أفواههم وحاولوا تجاهلها.
كلاهما كانا متناغمين للغاية مع بعضهما البعض. كان من الصعب تصديق أن هذه كانت المرة الأولى التي يلتقيان فيها مع بعضهما البعض ، كما لو كانتا صديقتان حميممياتان وقد التقيا ببعضهما لفترة طويلة.
“كيف هو المقعد الخلفي لهذا الأبله؟” سألت أوتاها.
“نعم! سوف اتي بالتأكيد إلى هنا!” كانت تسوباسا أيضًا تبكي .
كلاهما كانا متناغمين للغاية مع بعضهما البعض. كان من الصعب تصديق أن هذه كانت المرة الأولى التي يلتقيان فيها مع بعضهما البعض ، كما لو كانتا صديقتان حميممياتان وقد التقيا ببعضهما لفترة طويلة.
قالت رانكو بفظاظة: “إنه لأمر فظيع ، إنه كثيرا ما يضايقني وأحيانا مزعج للغاية”.
“لا تعانق شخص آخر !!” حاولوا فصلهم.
“مانغاكا”؟ تم الخلط بين رانكو. كانت تتخيل أن المانغاكا رجل سمين ، ولم يغتسل أبدًا ، وبدا مقززا للغاية ، ولكن المانجاكا أمامها كان وسيمًا جدًا ، وجسمه مناسب جدا ، ورائحة لطيفة ، ويمكنه العزف على البيانو.
“نعم ، إنه لأمر فظيع ، لدي أيضًا نفس التجربة ،وفي كل ليلة كنت أسمع صوته يئن وحده في غرفته “.
قال يوكي وهو يمسح الدموع في عينيه “لكن في بعض الأحيان ، إذا شعرت بالوحدة ، يمكنك العودة إلى هنا ، فلنستمتع معا في ذلك الوقت”.
قالت رانكو: “حقًا؟ لقد رأيته يفعل شيئًا ويده في جيبه خلال الدرس و سمعته يئن أيضًا”.
لم يقل يوكي أي شيء وأظهر لها رقمًا.
قالت تسوباسا “يوكي”.
كلاهما كانا متناغمين للغاية مع بعضهما البعض. كان من الصعب تصديق أن هذه كانت المرة الأولى التي يلتقيان فيها مع بعضهما البعض ، كما لو كانتا صديقتان حميممياتان وقد التقيا ببعضهما لفترة طويلة.
“هذه؟” سألت رانكو.
يوكي الذي كان يستمع إليهم ردد شفتيه عدة مرات ، “لم أفعل ذلك من قبل! لا تشوهوا اسمي!” لكن كلاهما شمه وتجاهله. كان يعلم أن ذنبه فعل شيء غبي أمامهم. كان بخير إذا كان كلاهما يقبلان بعضهما البعض ، لكن هذا لم يكن الحال.
شعر يوكي بالأذى لأنهم تجاهلوه وتركوه وحيدا في غرفته ، “انتظروني!”
“نعم! الجناح V هو اسم قلمي! إنه رائع حقًا!” كانت تسوباسا نجمة في عينيها.
كانوا يدخلون استوديو المانغا الخاص به وفوجئت رانكو برؤيته.
“هذه؟” سألت رانكو.
“نعم ، إنه لأمر فظيع ، لدي أيضًا نفس التجربة ،وفي كل ليلة كنت أسمع صوته يئن وحده في غرفته “.
“نعم! الجناح V هو اسم قلمي! إنه رائع حقًا!” كانت تسوباسا نجمة في عينيها.
“هذا مكان عمله كمانجاكا “.
“رجاء!” أومأت تسوباسا.
“مانغاكا”؟ تم الخلط بين رانكو. كانت تتخيل أن المانغاكا رجل سمين ، ولم يغتسل أبدًا ، وبدا مقززا للغاية ، ولكن المانجاكا أمامها كان وسيمًا جدًا ، وجسمه مناسب جدا ، ورائحة لطيفة ، ويمكنه العزف على البيانو.
شعرت رانكو بالفضول لمعرفة سبب تحول يوكي إلى مانجاكا ، “لماذا أصبحت مانجاكا؟” كانت وظيفة نادرة. لم تكرهه إذا أصبح مانجاكا لكنها أرادت معرفة السبب.
لم يقل يوكي أي شيء وأظهر لها رقمًا.
“حقا؟ يوكي؟” بدت تسوباسا متحمسة
جعدت رانكو حاجبيها وبدت مرتبكة ، “هذا؟” نظرت إلى الكثير من الأرقام ولم تعرف معناها.
قال يوكي: “دعني أقرأ قصتك أولاً”.
“يوكي!”أصبحت تسوباسا ، التي رأت يوكي ، متحمسة وجلبت له مخطوطة.
“هذا هو دخلي” ، صُدمت رانكو بصدمة واستجابت له. لم تعرف قط أن المانغا كانت تجارة مربحة للغاية.
شعر يوكي بالأذى لأنهم تجاهلوه وتركوه وحيدا في غرفته ، “انتظروني!”
أومأت رانكو برأسها ولم تقل أي شيء. كانت تعرف أن الأمر يستحق أن تصبح مانغاكا مقرفة إذا حصلت على الكثير من المال.
“بالتأكيد ، سأتصل بها غدا!” أومأت تسوباسا برأسها وسعدت جدًا بإمكانية نشر مانغا ، ولكن فجأة شعرت بالحزن ، تذكرت أنها إذا نشرت المانغا الخاصة بها ، فستتوقف عن القدوم إلى شقته.
نظرت رانكو إلى استوديوه الخاص بالمانغا وبدا مدهشًا جدًا. كانت نظيفة جدا وبدت محترفة جدا. كانت تعرف أن يوكي ربما كان أحد الأشخاص المشهورين في صناعة المانجا.
“يوكي!”أصبحت تسوباسا ، التي رأت يوكي ، متحمسة وجلبت له مخطوطة.
“هذه؟” سأل يوكي.
“هذه؟” سأل يوكي.
“كيف هو المقعد الخلفي لهذا الأبله؟” سألت أوتاها.
“هذه المانغا الخاص بي! أرجوك ، أخبرني رأيك!” انحنت تسوباسا رأسها.
أومأ يوكي برأسه وبدأ في قراءة المانغا. نظر إلى اسمها المستعار ، “الجناح الخامس؟”بدا مرتبكًا.
“حقا؟ يوكي؟” بدت تسوباسا متحمسة
أومأ يوكي برأسه وبدأ في قراءة المانغا. نظر إلى اسمها المستعار ، “الجناح الخامس؟”بدا مرتبكًا.
“نعم! الجناح V هو اسم قلمي! إنه رائع حقًا!” كانت تسوباسا نجمة في عينيها.
“نعم! سوف اتي بالتأكيد إلى هنا!” كانت تسوباسا أيضًا تبكي .
قال يوكي: “دعني أقرأ قصتك أولاً”.
كان الجميع يتعرق عليها ولكن لا أحد يريد أن يقول أنها عرجاء. وأغلقوا أفواههم وحاولوا تجاهلها.
بدأ يوكي في قراءة قصتها. كانت القصة عن بطل يحمي مملكة من ملك شيطاني. لقد كانت قصة عادية للغاية لكن تسوباسا أخبرت قصتها بأنها رائعة. كان منغمسًا في قراءة المانغا. لم يكن يعرف أن مظهره كان له تأثير الفراشة على تسوباسا. إذا لم يأت إلى هذا العالم ، فلن تكون مانغا تسوباسا مثيرة للاهتمام.
قال يوكي: “حسنًا ، ليس سيئًا”.
قالت رانكو: “حقًا؟ لقد رأيته يفعل شيئًا ويده في جيبه خلال الدرس و سمعته يئن أيضًا”.
“حقا؟ يوكي؟” بدت تسوباسا متحمسة
قال يوكي: “دعني أقرأ قصتك أولاً”.
“رجاء!” أومأت تسوباسا.
بدأ يوكي في قراءة قصتها. كانت القصة عن بطل يحمي مملكة من ملك شيطاني. لقد كانت قصة عادية للغاية لكن تسوباسا أخبرت قصتها بأنها رائعة. كان منغمسًا في قراءة المانغا. لم يكن يعرف أن مظهره كان له تأثير الفراشة على تسوباسا. إذا لم يأت إلى هذا العالم ، فلن تكون مانغا تسوباسا مثيرة للاهتمام.
وأشاد يوكي بها “هذا أمر جيد! ربما يمكنك نشره عند ميهاري”.
شعرت رانكو بالفضول لمعرفة سبب تحول يوكي إلى مانجاكا ، “لماذا أصبحت مانجاكا؟” كانت وظيفة نادرة. لم تكرهه إذا أصبح مانجاكا لكنها أرادت معرفة السبب.
“هل حقا؟” كانت تسوباسا سعيدًا.
ذهلت رانكو وأوتاها وإيريري من تفاعلهم ولم يعرفوا ماذا يفعلون. كانوا يتعرقون عليهم عندما كانوا يبكون ولكنهم شعروا بعدم الارتياح عندما رأوهم يعانقون بعضهم البعض.
أومأ يوكي برأسه: “يمكنك الاتصال بها إذا أردت الآن”.
“بالتأكيد ، سأتصل بها غدا!” أومأت تسوباسا برأسها وسعدت جدًا بإمكانية نشر مانغا ، ولكن فجأة شعرت بالحزن ، تذكرت أنها إذا نشرت المانغا الخاصة بها ، فستتوقف عن القدوم إلى شقته.
قالت تسوباسا “يوكي”.
قالت رانكو بفظاظة: “إنه لأمر فظيع ، إنه كثيرا ما يضايقني وأحيانا مزعج للغاية”.
“ماذا دهاك؟” سأل يوكي.
“يوكي! أنا لا أريد أن أغادر !!” طارت تسوباسا نحوه واحتضنته.
بدت تسوباسا حزينة: “هل ما زلنا قادرين على لقاء بعضنا البعض؟ على الأرجح سأكون مشغولاً بالمانجا الخاص بي ولن أتمكن من القدوم إلى هذا المكان”.
قال يوكي وهو يشير بإصبعه إلى السماء: “لا تقلق ، أعلم أنك ستترك عشك وتطير بنفسك ، دعنا نتقابل في السماء ، سأنتظرك هناك”. أصبح “شونين” لجعلها سعيدة.
“لا تعانق شخص آخر !!” حاولوا فصلهم.
أصبحت تسوباسا ، التي سمعته ، متحمسة ، “نعم ، سأطير بمفردي بأجنحتي! لنلتقي في السماء! سأذهب إلى هناك!” أومأت برأس متحمس.
قال يوكي بشكل كبير “حسنا توقفا! لا تقاتلا من أجلي! أعلم ، أنا وسيم ويمكنني قبول حبكما”
قال يوكي وهو يمسح الدموع في عينيه “لكن في بعض الأحيان ، إذا شعرت بالوحدة ، يمكنك العودة إلى هنا ، فلنستمتع معا في ذلك الوقت”.
“بالتأكيد” ، كانت رانكو سعيدة وتبعتها.
“نعم! سوف اتي بالتأكيد إلى هنا!” كانت تسوباسا أيضًا تبكي .
أومئت رانكو برأسه “أوافق”.
“لا تبكي! لسنا بحاجة للدموع لصبغ فراقنا” لكن يوكي كان يبكي على وجهه.
“نعم ، لن أبكي!”عيون تسوباسا مليئة بالدموع.
“لكن ، سأدعها تنزلق اليوم ، يمكنك أن تبكي إذا أردت” فتح يوكي ذراعيه.
“يوكي! أنا لا أريد أن أغادر !!” طارت تسوباسا نحوه واحتضنته.
قال يوكي وهو يمسح الدموع في عينيه “لكن في بعض الأحيان ، إذا شعرت بالوحدة ، يمكنك العودة إلى هنا ، فلنستمتع معا في ذلك الوقت”.
قال يوكي: “دعني أقرأ قصتك أولاً”.
“هناك ، هناك ، لا تبكي” يوكي يداعب ظهرها.
قالت رانكو: “حقًا؟ لقد رأيته يفعل شيئًا ويده في جيبه خلال الدرس و سمعته يئن أيضًا”.
ذهلت رانكو وأوتاها وإيريري من تفاعلهم ولم يعرفوا ماذا يفعلون. كانوا يتعرقون عليهم عندما كانوا يبكون ولكنهم شعروا بعدم الارتياح عندما رأوهم يعانقون بعضهم البعض.
“لا تعانق شخص آخر !!” حاولوا فصلهم.
قالت أوتاها “دعنا نتجاهل هذا الأبله”.
°°°°°°°°°°°°°°°°°°
لم يقل يوكي أي شيء وأظهر لها رقمًا.
Imo zido
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
