متاهة الضوء، الذي كان القائد العام لقوات أفق الحدث، صر على أسنانه وهو يصد هجوم الوحش.
ولم يكن لديهم الوقت للحداد على وفاتهم.
“التشكيل الدفاعي! رقم 0!”
عندما صرخ، أحدثت الأضواء الصغيرة المرقطة، التي شكلت جسده، ضجة.
“لمواجهة هذا الوحش، سيتعين على الأجنحة السامية أن تتخذ إجراءً شخصيًا… أو اثنين في المراكز العشرة الأولى في تصنيف المحاربين…”
تم أيضًا إعادة مشهد تشوي هيوك وهو يُلحق جرحًا خطيرًا بوحش بدا قويًا مثل ميول.
‘يا! قم بتزويد فرن الصهر رقم 7 بسرعة بالكارما!’
‘ماذا تفعل؟ فريق 3! قم بسرعة بإنشاء مجال تشويه للواقع ذو 11 بعدًا!’
يمكنهم الصمود في الوقت الحالي. ومع ذلك، فإنهم سيموتون في النهاية. هو وقوات أفق الحدث التي كانت تقاتل بشدة بعد أن حاصرتها الوحوش.
‘الوحدة القتالية التاسعة! استعدوا للصدمة!’
ومع ذلك، تشوه وجه ميول فجأة. استدار الوحش بسرعة وصرخ:
كانت أسلحة الكارما الخاصة بأعضاء قبيلة الضوء المرقط، الذين يمتلكون ذكاءً جماعيًا، مختلفة تمامًا عن الأنواع الأخرى. وبدلًا من السلاح الذي كان مرئيًا للعين، كانت المرافق والمعدات التي لا تعد ولا تحصى بحجم النانو هي أسلحتهم. عمل عدد لا يحصى من الأضواء المرقطة معًا لصنع المعجزات.
من ناحية أخرى، كانت متاهة الضوء يعاني بشدة.
فونج!
ارتفعت الكارما مثل سرب من النحل. تم تشويه أبعاد المتاهة الضوئية بعشرات الطبقات. بالنسبة للوحوش، كان مظهر متاهة الضوء مشوهًا مثل لوحة تجريدية.
انفجار!
ولم يكن لديهم الوقت للحداد على وفاتهم.
اصطدمت به قبضة صبي طويل الشعر من الأعلى.
“لا، لم نكن محظوظين…”
عندما صرخ، أحدثت الأضواء الصغيرة المرقطة، التي شكلت جسده، ضجة.
“جواك!”
“التشكيل الدفاعي! رقم 0!”
كانت أسلحة الكارما الخاصة بأعضاء قبيلة الضوء المرقط، الذين يمتلكون ذكاءً جماعيًا، مختلفة تمامًا عن الأنواع الأخرى. وبدلًا من السلاح الذي كان مرئيًا للعين، كانت المرافق والمعدات التي لا تعد ولا تحصى بحجم النانو هي أسلحتهم. عمل عدد لا يحصى من الأضواء المرقطة معًا لصنع المعجزات.
على الرغم من أنهم قاموا بتوزيع التأثير عبر أبعاد مختلفة، إلا أن الصدمة المتبقية تركت بعض الأضواء المرقطة مصابة أو ميتة.
“ماذا؟ ظهرت النيران السوداء هناك؟ انتظر. انتظر! انها حقا النيران السوداء؟ اه، أوقفه قليلًا! سأذهب بعد الانتهاء من الأمور هنا! ماذا؟ الأخ الأكبر أصيب؟ حقًا؟! النيران السوداء قوية لهذه الدرجة؟”
‘تبا! تبا!’
سب متاهة الضوء. بالمقارنة مع الأنواع الأخرى التي تعافت من إصاباتها، “شُفي” أعضاء قبيلة الضوء المرقط من خلال زيادة العدد بعد موت الأضواء المرقطة. بالطبع، هذا يعني أن معدل تعافيهم كان بطيئًا، وحتى لو تعافوا تمامًا، فلن يتمكنوا من محو الحزن الذي شعروا به من وفاة أعضائهم.
على الرغم من أنهم قاموا بتوزيع التأثير عبر أبعاد مختلفة، إلا أن الصدمة المتبقية تركت بعض الأضواء المرقطة مصابة أو ميتة.
كان هذا أيضًا سببًا وراء قيام أعضاء قبيلة الضوء المرقط عادةً بأدوار داعمة، مثل الشفاء أو توفير التعزيزات، بدلًا من القتال.
كانت المشكلة أن الوحش الذي يمسك بأفق الحدث قوي جدًا.
ومع ذلك، لم يكن لديهم أي خيار آخر.
كان هذا أيضًا سببًا وراء قيام أعضاء قبيلة الضوء المرقط عادةً بأدوار داعمة، مثل الشفاء أو توفير التعزيزات، بدلًا من القتال.
ولم يكن لديهم الوقت للحداد على وفاتهم.
كل ذلك بسبب ذلك الوحش الصغير الذي أطلق على نفسه اسم “ميول”. [**: حرف بمعنى التدمير، استخدم في كلمة “انهيار”.]
“رائع! لقد صدتته مرة أخرى؟”
بغض النظر عن كيفية نظر المرء إليه، بدا وكأنه أحد أبناء الأرض. كان شعر الوحش، الذي ينسدل على ظهره، يرفرف مثل عرف رائع، وجعل وجهه يبدو وكأنه شاب.
“رائع… هذا ممتع. القتال ممتع للغاية!”
ولم يكن أي من هذه الأمور قابلًا للتطبيق حاليًا على هذا الوضع.
يبدو أن الوحش، الذي ولد مؤخرًا، كان يتعلم متعة القتال أثناء مواجهة قوات أفق الحدث.
من ناحية أخرى، كانت متاهة الضوء يعاني بشدة.
يبدو أن الوحش، الذي ولد مؤخرًا، كان يتعلم متعة القتال أثناء مواجهة قوات أفق الحدث.
“كيوه… آسف.”
اعتذر نائب القائد الأعلى، الذي كانت إصاباته شديدة لدرجة أنه لم يتمكن من استخدام أكثر من 60٪ من قوته.
الوحوش التي لم تعرف الألم كانت تصرخ وهي تحترق. يبدو أن الكون بأكمله مشتعل لأن النيران كانت سوداء. كان عشرات الملايين من الوحوش يحترقون في النيران ويسحقهم تقدم جيش اللهب.
استدار ميول، الذي يتحدث إلى نفسه، نحو متاهة الضوء المتوتر وكالون بأعين تتلألأ بالإثارة. ثم قال وهو يضحك:
كونه في المرتبة 117 في تصنيفات التحالف، لم يكن هذا شيئًا يجب أن يعتذر عنه.
“لا، لم نكن محظوظين…”
على الرغم من أن متاهة الضوء ذو المرتبة الرابعة والعشرين، والمرتبة العاشرة باستثناء الأجنحة السامية، ونائب القائد الأعلى بالمرتبة 117 قاتلا معًا، إلا أن كل ما يمكنهما فعله هو الصمود.
كانت المشكلة أن الوحش الذي يمسك بأفق الحدث قوي جدًا.
عند رؤية متاهة الضوء يقول هذا بكل تصميم، أومأ نائب القائد الأعلى كالون برأسه. وُلد كالون باعتباره سليلًا لأنواع منقرضة الآن وقد وصل إلى المستوى السامي. لم يستطع قبول لحظاته الأخيرة وهو عاجز وغير قادر على قتل العدو أمامه.
على الرغم من أن متاهة الضوء ذو المرتبة الرابعة والعشرين، والمرتبة العاشرة باستثناء الأجنحة السامية، ونائب القائد الأعلى بالمرتبة 117 قاتلا معًا، إلا أن كل ما يمكنهما فعله هو الصمود.
ومع ذلك، تشوه وجه ميول فجأة. استدار الوحش بسرعة وصرخ:
“لمواجهة هذا الوحش، سيتعين على الأجنحة السامية أن تتخذ إجراءً شخصيًا… أو اثنين في المراكز العشرة الأولى في تصنيف المحاربين…”
انفجار!
“… سأقتل هذا الوحش حتى لو مت.”
ولم يكن أي من هذه الأمور قابلًا للتطبيق حاليًا على هذا الوضع.
أظلم وجه متاهة الضوء.
أظلم وجه متاهة الضوء.
يمكنهم الصمود في الوقت الحالي. ومع ذلك، فإنهم سيموتون في النهاية. هو وقوات أفق الحدث التي كانت تقاتل بشدة بعد أن حاصرتها الوحوش.
{كيييييه!}
ثم تغيرت الشاشة.
“الإبادة…”
‘تبا! تبا!’
ولم يكن أي من هذه الأمور قابلًا للتطبيق حاليًا على هذا الوضع.
بالتفكير في المؤامرة الكبرى، ابتلع متاهة الضوء غضبه. لم يعمل تحت الصوت المظلم للتحضير للمؤامرة الكبرى لفترة طويلة فقط ليموت هنا بهذه الطريقة.
كيف وصلت الأمور إلى هذا…؟ لقد واجهوا هذا الوحش أثناء حماية الحدود في المقدمة كالمعتاد. على الرغم من أنهم تلقوا رسالة الانسحاب من التحالف والصوت المظلم، إلا أنهم كانوا متأخرين جدًا حيث تم القبض عليهم بالفعل بحلول ذلك الوقت. حاليًا، حتى لو هربوا بطريقة ما من الوحش، فمن الواضح أن التراجع كان مستحيلًا.
“وحش طفولي… سأريك تجارب المحارب.”
“… سأقتل هذا الوحش حتى لو مت.”
“ماذا؟ ظهرت النيران السوداء هناك؟ انتظر. انتظر! انها حقا النيران السوداء؟ اه، أوقفه قليلًا! سأذهب بعد الانتهاء من الأمور هنا! ماذا؟ الأخ الأكبر أصيب؟ حقًا؟! النيران السوداء قوية لهذه الدرجة؟”
عند رؤية متاهة الضوء يقول هذا بكل تصميم، أومأ نائب القائد الأعلى كالون برأسه. وُلد كالون باعتباره سليلًا لأنواع منقرضة الآن وقد وصل إلى المستوى السامي. لم يستطع قبول لحظاته الأخيرة وهو عاجز وغير قادر على قتل العدو أمامه.
“وحش طفولي… سأريك تجارب المحارب.”
سب متاهة الضوء. بالمقارنة مع الأنواع الأخرى التي تعافت من إصاباتها، “شُفي” أعضاء قبيلة الضوء المرقط من خلال زيادة العدد بعد موت الأضواء المرقطة. بالطبع، هذا يعني أن معدل تعافيهم كان بطيئًا، وحتى لو تعافوا تمامًا، فلن يتمكنوا من محو الحزن الذي شعروا به من وفاة أعضائهم.
قرر الاثنان، وهما يطحنان أسنانهما، إعطاء الوحش الشاب الجحيم.
عندما صرخ، أحدثت الأضواء الصغيرة المرقطة، التي شكلت جسده، ضجة.
ومع ذلك، تشوه وجه ميول فجأة. استدار الوحش بسرعة وصرخ:
“كيوه… آسف.”
“ماذا؟ ظهرت النيران السوداء هناك؟ انتظر. انتظر! انها حقا النيران السوداء؟ اه، أوقفه قليلًا! سأذهب بعد الانتهاء من الأمور هنا! ماذا؟ الأخ الأكبر أصيب؟ حقًا؟! النيران السوداء قوية لهذه الدرجة؟”
استدار ميول، الذي يتحدث إلى نفسه، نحو متاهة الضوء المتوتر وكالون بأعين تتلألأ بالإثارة. ثم قال وهو يضحك:
“آسف! حدث شيء عاجل لذا سأذهب الآن! دعونا نرى بعضنا البعض في المرة القادمة، حسنا؟”
“آسف! حدث شيء عاجل لذا سأذهب الآن! دعونا نرى بعضنا البعض في المرة القادمة، حسنا؟”
عند رؤية متاهة الضوء يقول هذا بكل تصميم، أومأ نائب القائد الأعلى كالون برأسه. وُلد كالون باعتباره سليلًا لأنواع منقرضة الآن وقد وصل إلى المستوى السامي. لم يستطع قبول لحظاته الأخيرة وهو عاجز وغير قادر على قتل العدو أمامه.
“لا، لم نكن محظوظين…”
ووش!
“لا، لم نكن محظوظين…”
ثم اخترق الوحش الفضاء واختفى.
“… بحق الجحيم؟”
“… بحق الجحيم؟”
زمارة!
{آه، أنا هنا للإبلاغ.}
ظهرت صورة ثلاثية الأبعاد فجأة أمام متاهة الضوء المفاجئة.
عند رؤية متاهة الضوء يقول هذا بكل تصميم، أومأ نائب القائد الأعلى كالون برأسه. وُلد كالون باعتباره سليلًا لأنواع منقرضة الآن وقد وصل إلى المستوى السامي. لم يستطع قبول لحظاته الأخيرة وهو عاجز وغير قادر على قتل العدو أمامه.
{كيييييه!}
لقد كان وجه اليد اليمنى لتشوي هيوك، بايك سيوين.
“آسف! حدث شيء عاجل لذا سأذهب الآن! دعونا نرى بعضنا البعض في المرة القادمة، حسنا؟”
‘الوحدة القتالية التاسعة! استعدوا للصدمة!’
{إبلاغ جميع المحاربين في مجموعتي شابلي ولانياكيا الفائقتين. قرر جيش اللهب والقوات الإقليمية لمجموعة العذراء وجميع أجناس التنين داخل المجموعات العملاقة القتال مع دراغونيك في القلب. القوات التي تخلفت عن الركب وفشلت في التراجع والمحاربين الذين يريدون حماية وطنهم حتى النهاية، نأمل أن تجتمعوا في دراغونيك. وإذا لزم الأمر، سنرسل قوات الإنقاذ. في حين أن الوضع الحالي غير ملائم للغاية، فقد وعد الجناح السامي ليفياثان بإرسال الدعم. سيكون انتصارنا إذا صمدين حتى وصول الدعم. مرة أخرى، القوات التي فشلت في التراجع والمحاربين الذين يريدون حماية وطنهم، نأمل أن تتمكنوا من التجمع في دراغونيك.}
“لا، لم نكن محظوظين…”
ثم تغيرت الشاشة.
انفجار!
{كيييييه!}
استدار ميول، الذي يتحدث إلى نفسه، نحو متاهة الضوء المتوتر وكالون بأعين تتلألأ بالإثارة. ثم قال وهو يضحك:
أظلم وجه متاهة الضوء.
الوحوش التي لم تعرف الألم كانت تصرخ وهي تحترق. يبدو أن الكون بأكمله مشتعل لأن النيران كانت سوداء. كان عشرات الملايين من الوحوش يحترقون في النيران ويسحقهم تقدم جيش اللهب.
الوحوش التي لم تعرف الألم كانت تصرخ وهي تحترق. يبدو أن الكون بأكمله مشتعل لأن النيران كانت سوداء. كان عشرات الملايين من الوحوش يحترقون في النيران ويسحقهم تقدم جيش اللهب.
تم أيضًا إعادة مشهد تشوي هيوك وهو يُلحق جرحًا خطيرًا بوحش بدا قويًا مثل ميول.
إذا وجدت أي أخطاء (نافذة الإعلانات المنبثقة، إعادة توجيه الإعلانات، الروابط المعطلة، المحتوى غير القياسي، وما إلى ذلك)، فيرجى إخبارنا حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
استدار ميول، الذي يتحدث إلى نفسه، نحو متاهة الضوء المتوتر وكالون بأعين تتلألأ بالإثارة. ثم قال وهو يضحك:
رن صوت بايك سيوين.
“لمواجهة هذا الوحش، سيتعين على الأجنحة السامية أن تتخذ إجراءً شخصيًا… أو اثنين في المراكز العشرة الأولى في تصنيف المحاربين…”
{هذه هي منارة النصر التي نرسلها.}
عندما صرخ، أحدثت الأضواء الصغيرة المرقطة، التي شكلت جسده، ضجة.
إذا وجدت أي أخطاء (نافذة الإعلانات المنبثقة، إعادة توجيه الإعلانات، الروابط المعطلة، المحتوى غير القياسي، وما إلى ذلك)، فيرجى إخبارنا حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
كانت المشكلة أن الوحش الذي يمسك بأفق الحدث قوي جدًا.
عندما صرخ، أحدثت الأضواء الصغيرة المرقطة، التي شكلت جسده، ضجة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
