الفصل 180: الخطوط الأمامية (3)
على عكس الوضع الطبيعي، وقف الصوت المظلم في الخلف بابتسامة على وجهه.
في نظره الذي لم يفتقده أبدًا، خفضت شيرو رأسها وقالت:
“لقد حان الوقت تقريبًا لمخططنا الكبير.”
ربت الصوت المظلم شعرها بابتسامة.
تسربت سعادة كثيفة من صوته. انتقلت سعادته بالكامل إلى شيرو الواقفة أمامه.
“أخيرًا.”
“نعم أنا أعلم.”
كان صوت شيرو هادئًا ورتيبًا، لكن السعادة ارتعدت أيضًا في صوتها.
ربت الصوت المظلم شعرها بابتسامة.
كما لو كان مخططًا، قال الصوت المظلم لشيرو:
**
“… عفوًا؟”
“إذا نجحت مؤامرتنا الكبرى، فسوف يكون الأمر فوضويًا لبعض الوقت… ولكن في النهاية، سيكون التحالف أقوى بسبب ذلك. سنكون قادرين على ذبح الوحوش. ثم قد يصبح الاستياء الشديد في قلبك أخف قليلًا.”
بعد كلمات الصوت المظلم الرقيقة، خفضت شيرو رأسها قليلًا وأجابت بوضوح:
قالت لي جينهي بعدم تصديق.
“آمل أن يخفف استياء الجناح الصوت المظلم قليلًا أيضًا. ما زلت أتذكر تعبيرك عندما أنقذتني في ذلك اليوم. لقد كنت محاطًا بالوحوش بلا حول ولا قوة منذ لحظة ولادتي وتعلمت الغضب والحزن والاستياء الذي بقي في أولئك الذين فقدوا وطنهم. لقد آلمت هذه المشاعر قلبي، ولكن لسبب ما، عندما رأيت تعبيرك، أتذكر أنني أصبحت أكثر هدوءًا بعض الشيء. آمل أن يصبح قلبك مسالمًا أيضًا بعد هذه المعركة.”
بفضل قوات أفق الحدث وجيش اللهب، وصلت الخطوط الأمامية لمجموعتي شابلي ولانياكيا إلى حالة من الهدوء – سلام مؤقت. الوحوش لم تستسلم تماما بعد. كانت هناك تقارير تفيد بأن عددًا مذهلًا من الوحوش كانوا يتجمعون على طول الخطوط الأمامية كما لو كانوا يجمعون قوتهم لضربة واحدة.
التقت شيرو بنظرته بعينيها الباردتين الصادقتين.
لقد كان مكانًا يحتوي على الإمدادات والمرافق الكافية للحرب والراحة حيث كان الكارمالين يسكنون الكوكب.
ربت الصوت المظلم شعرها بابتسامة.
كما لو كان مخططًا، قال الصوت المظلم لشيرو:
“إذا نجحت مؤامرتنا الكبرى، فسوف يكون الأمر فوضويًا لبعض الوقت… ولكن في النهاية، سيكون التحالف أقوى بسبب ذلك. سنكون قادرين على ذبح الوحوش. ثم قد يصبح الاستياء الشديد في قلبك أخف قليلًا.”
من أجل الانتقام، عاش حياته كلها مخفيًا مشاعره الحقيقية، التي شعرت وكأنه يأكل المرارة وينام على القش الشائك.
من أجل الانتقام، عاش حياته كلها مخفيًا مشاعره الحقيقية، التي شعرت وكأنه يأكل المرارة وينام على القش الشائك.
بعد أن نجت بينما كانت ترتجف بمفردها في الكون بعد وفاة كل فرد من أفرادها، كانت شيرو واحدة من القلائل المقربين منه. لقد كانت شخصًا يمكنه أن يكشف لها عن مشاعره الحقيقية، لأنها كانت شخصًا يمكنه التعاطف مع مشاعره.
ومع ذلك، فإن هذا يمثل أيضًا على وجه التحديد مدى إعجابها به.
كما لو كان مخططًا، قال الصوت المظلم لشيرو:
ولهذا السبب قال الصوت المظلم بحذر،
“لذا… شيرو، سمعت أنك معجبة جدًا بتشو يونغجين هذه الأيام؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) التقت شيرو بنظرته بعينيها الباردتين الصادقتين.
“… عفوًا؟”
ردت شيرو بهدوء كما لو كانت هذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها هذا الأمر، لكن الصوت المظلم استطاعت سماع قلب ترسها وهو يتحرك بسرعة.
على عكس الوضع الطبيعي، وقف الصوت المظلم في الخلف بابتسامة على وجهه.
انتهت جميع حساباتها بالأخطاء مرة أخرى. شعرت أنه لن تكون هناك أي نتائج حتى لو حسبت مئات الملايين من المرات.
بابتسامة مريرة، نظر الصوت المظلم إلى عيني شيرو وقال بجدية:
لقد كان مكانًا يحتوي على الإمدادات والمرافق الكافية للحرب والراحة حيث كان الكارمالين يسكنون الكوكب.
“شيرو، سأكون صادقًا. مؤامرتنا الكبرى تحتاج إلى أشخاص مثل تشو يونغجين.”
ومع ذلك، فإن الشعور بالاختناق في صدرها لم ينحسر على الإطلاق.
تسربت سعادة كثيفة من صوته. انتقلت سعادته بالكامل إلى شيرو الواقفة أمامه.
“نعم اعلم.”
ومع ذلك، حاليًا، أرادت إبعاد تشو يونغجين عن المؤامرة الكبرى تمامًا. طعنت كلمات الصوت المظلم في قلبها مثل الخنجر. “… أو الموت.” ذلك الصوت البارد. إذا كان هناك احتمال بنسبة 0.1% لحدوث ذلك، فإن شيرو لم ترغب في إدخال تشو يونغجين في المؤامرة الكبرى.
كان هذا المكان على وجه التحديد دراغونيك، الوطن الثاني لأبناء الأرض.
“لكن، كما تعلمين، أليس كذلك؟ في اللحظة التي نشرح فيها مؤامرتنا الكبرى لتشو يونغجين، لا يمكننا العودة إلى الوراء. في ذلك الوقت، لديه خياران: المشاركة بإخلاص في مخططنا الكبير أو … الموت.”
يمقت شيرو هذه الأخطاء والارتباك.
“أو الموت.” عندما قال ذلك، أصبح صوت الصوت المظلم خاليًا من المشاعر. لقد اختفى الود والسهولة التي أظهرها حتى الآن دون أن يترك أثرا، ويبدو أن الهواء المحيط بها قد تحول إلى سكاكين يمكن أن تخترق جلدها في أي لحظة. شعرت بالدوار والبرد وكأنها تقف حافية القدمين على الجليد.
“لكن، كما تعلمين، أليس كذلك؟ في اللحظة التي نشرح فيها مؤامرتنا الكبرى لتشو يونغجين، لا يمكننا العودة إلى الوراء. في ذلك الوقت، لديه خياران: المشاركة بإخلاص في مخططنا الكبير أو … الموت.”
“شكرًا لك.”
وبينما كانت شيرو تشعر باختناق حلقها، بالكاد تمكنت من القول:
“نعم أنا أعلم.”
“شيرو، سأكون صادقًا. مؤامرتنا الكبرى تحتاج إلى أشخاص مثل تشو يونغجين.”
ضربت الأضواء من الفضاء الخارجي السماء الزرقاء المستديرة وتناثرت بألوان مختلفة من
ومع ذلك، لا يزال الصوت المظلم لم يبتسم. قال بحزم:
نقل جيش اللهب موقعه إلى كوكب يقع بالقرب من مركز عنقود لانياكيا خلال هذه الفترة، مما سهّل التقدم في اتجاهات مختلفة.
“لهذا السبب عليك أن تفهميه بشكل صحيح. سواء كان شخصًا يستحق المشاركة في مخططنا الكبير أم لا، فسوف أثق تمامًا في حكمك. بالطبع، سيكون من الأفضل أن يقرر العمل معنا وعلى الرغم من أنني أعتقد شخصيًا أننا بحاجة إليه… ومع ذلك، إذا كنت تعتقدين خلاف ذلك، فلن أقترب منه لأنه يتمتع بقيمته كمحارب متميز في قوات أفق الحدث.”
كلما تحدث أكثر، عاد صوت الصوت المظلم تدريجيًا إلى طبيعته. بحلول الوقت الذي توقف فيه عن الكلام، أصبح صوته لطيفًا ومليئًا بالقلق.
ولهذا السبب قال الصوت المظلم بحذر،
على عكس الوضع الطبيعي، وقف الصوت المظلم في الخلف بابتسامة على وجهه.
“أقول هذا لأنني لا أريد أن أقتل شخصًا تحبيه بالصدفة.”
يمقت شيرو هذه الأخطاء والارتباك.
تسربت سعادة كثيفة من صوته. انتقلت سعادته بالكامل إلى شيرو الواقفة أمامه.
في نظره الذي لم يفتقده أبدًا، خفضت شيرو رأسها وقالت:
في وسط سماء دراغونيك ذات اللون الأبيض الحليبي، كانت هناك سماء مستديرة زرقاء لم تكن موجودة من قبل. بدا وكأنه تلميذ أزرق لإله ينظر إلى العالم.
“شكرًا لك.”
كما لو كان مخططًا، قال الصوت المظلم لشيرو:
ومع ذلك، فإن الشعور بالاختناق في صدرها لم ينحسر على الإطلاق.
ولهذا السبب قال الصوت المظلم بحذر،
أخطاء.
انتهت جميع حساباتها بالأخطاء مرة أخرى. شعرت أنه لن تكون هناك أي نتائج حتى لو حسبت مئات الملايين من المرات.
كانت المؤامرة الكبرى شيئًا طالما حلمت به. لقد كان سببًا عظيمًا قررت أن تكرس حياتها له. بالطبع، أرادت العمل على هذا مع تشو يونغجين. أيضًا، لم يكن هناك شك في أنه سيكون مفيدًا في إنجاح المؤامرة الكبرى.
ومع ذلك، حاليًا، أرادت إبعاد تشو يونغجين عن المؤامرة الكبرى تمامًا. طعنت كلمات الصوت المظلم في قلبها مثل الخنجر. “… أو الموت.” ذلك الصوت البارد. إذا كان هناك احتمال بنسبة 0.1% لحدوث ذلك، فإن شيرو لم ترغب في إدخال تشو يونغجين في المؤامرة الكبرى.
‘ومع ذلك، المؤامرة الكبرى تحاج إليه؟ ما زال… ولكن إذا قمت بذلك، ألن تكون قادرًا على التقرب من تشو يونغجين كما هو الحال الآن؟ مازلت…هل أستطيع…؟ ما الذي يفترض أن يعني؟ ما هو تشو يونغجين بالنسبة لي؟’
يمقت شيرو هذه الأخطاء والارتباك.
يمقت شيرو هذه الأخطاء والارتباك.
ومع ذلك، فإن هذا يمثل أيضًا على وجه التحديد مدى إعجابها به.
كان قلبها لا يزال غير مستقر، وخرجت شيرو بعد استشارتها مع الصوت المظلم. تمتمت وهي غير قادرة على التحمل أكثر
“فقط ماذا علي أن أفعل…؟ أنت…وحش…لعين!’
كانت تلك أول سبة سبتها شيرو على الإطلاق.
“أقول هذا لأنني لا أريد أن أقتل شخصًا تحبيه بالصدفة.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) التقت شيرو بنظرته بعينيها الباردتين الصادقتين.
وحش لعين.
“إذا نجحت مؤامرتنا الكبرى، فسوف يكون الأمر فوضويًا لبعض الوقت… ولكن في النهاية، سيكون التحالف أقوى بسبب ذلك. سنكون قادرين على ذبح الوحوش. ثم قد يصبح الاستياء الشديد في قلبك أخف قليلًا.”
**
ردت شيرو بهدوء كما لو كانت هذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها هذا الأمر، لكن الصوت المظلم استطاعت سماع قلب ترسها وهو يتحرك بسرعة.
بفضل قوات أفق الحدث وجيش اللهب، وصلت الخطوط الأمامية لمجموعتي شابلي ولانياكيا إلى حالة من الهدوء – سلام مؤقت. الوحوش لم تستسلم تماما بعد. كانت هناك تقارير تفيد بأن عددًا مذهلًا من الوحوش كانوا يتجمعون على طول الخطوط الأمامية كما لو كانوا يجمعون قوتهم لضربة واحدة.
“آمل أن يخفف استياء الجناح الصوت المظلم قليلًا أيضًا. ما زلت أتذكر تعبيرك عندما أنقذتني في ذلك اليوم. لقد كنت محاطًا بالوحوش بلا حول ولا قوة منذ لحظة ولادتي وتعلمت الغضب والحزن والاستياء الذي بقي في أولئك الذين فقدوا وطنهم. لقد آلمت هذه المشاعر قلبي، ولكن لسبب ما، عندما رأيت تعبيرك، أتذكر أنني أصبحت أكثر هدوءًا بعض الشيء. آمل أن يصبح قلبك مسالمًا أيضًا بعد هذه المعركة.”
انه حرفيًا الهدوء الذي يسبق العاصفة. خلال هذا الوقت، حصل المحاربون على استراحة ثمينة بينما كانوا منشغلين أيضًا بتعزيز وفحص مرافق الدفاع استعدادًا لهجوم الوحوش الأكثر عدوانية.
نقل جيش اللهب موقعه إلى كوكب يقع بالقرب من مركز عنقود لانياكيا خلال هذه الفترة، مما سهّل التقدم في اتجاهات مختلفة.
“إذا نجحت مؤامرتنا الكبرى، فسوف يكون الأمر فوضويًا لبعض الوقت… ولكن في النهاية، سيكون التحالف أقوى بسبب ذلك. سنكون قادرين على ذبح الوحوش. ثم قد يصبح الاستياء الشديد في قلبك أخف قليلًا.”
لقد كان مكانًا يحتوي على الإمدادات والمرافق الكافية للحرب والراحة حيث كان الكارمالين يسكنون الكوكب.
وفي الوقت نفسه، كانت موطئ قدم يحتاج إلى جيش قوي لحماية الأنواع التي تسكنها والآثار القديمة ضد غزو الوحوش.
“شيرو، سأكون صادقًا. مؤامرتنا الكبرى تحتاج إلى أشخاص مثل تشو يونغجين.”
كان هذا المكان على وجه التحديد دراغونيك، الوطن الثاني لأبناء الأرض.
قالت لي جينهي بعدم تصديق.
“هنا…؟”
على عكس الوضع الطبيعي، وقف الصوت المظلم في الخلف بابتسامة على وجهه.
نظر تشوي هيوك، الذي وصل على الفور إلى دراغونيك بفضل نظام البوابة العسكرية، حوله بعيون مستديرة.
“نعم أنا أعلم.”
لقد كان الأمر ببساطة مختلفًا جدًا.
في وسط سماء دراغونيك ذات اللون الأبيض الحليبي، كانت هناك سماء مستديرة زرقاء لم تكن موجودة من قبل. بدا وكأنه تلميذ أزرق لإله ينظر إلى العالم.
في وسط سماء دراغونيك ذات اللون الأبيض الحليبي، كانت هناك سماء مستديرة زرقاء لم تكن موجودة من قبل. بدا وكأنه تلميذ أزرق لإله ينظر إلى العالم.
“أو الموت.” عندما قال ذلك، أصبح صوت الصوت المظلم خاليًا من المشاعر. لقد اختفى الود والسهولة التي أظهرها حتى الآن دون أن يترك أثرا، ويبدو أن الهواء المحيط بها قد تحول إلى سكاكين يمكن أن تخترق جلدها في أي لحظة. شعرت بالدوار والبرد وكأنها تقف حافية القدمين على الجليد.
ومع ذلك، عند النظر إليها مرة أخرى، لم تكن مجرد سماء. كانت المياه الزرقاء تملأ السماء. تتجمع المياه الزرقاء المتموجة في وسط سماء دراغونيك البيضاء مثل الجزيرة لتشكل سماء مختلفة.
تسربت سعادة كثيفة من صوته. انتقلت سعادته بالكامل إلى شيرو الواقفة أمامه.
ضربت الأضواء من الفضاء الخارجي السماء الزرقاء المستديرة وتناثرت بألوان مختلفة من
من أجل الانتقام، عاش حياته كلها مخفيًا مشاعره الحقيقية، التي شعرت وكأنه يأكل المرارة وينام على القش الشائك.
قوس قزح. كل شيء على دراغونيك يلمع مثل الحصى في المنحدرات.
كما لو كان مخططًا، قال الصوت المظلم لشيرو:
“اين يوجد ذلك المكان؟”
قالت لي جينهي بعدم تصديق.
كما لو كان مخططًا، قال الصوت المظلم لشيرو:
“أو الموت.” عندما قال ذلك، أصبح صوت الصوت المظلم خاليًا من المشاعر. لقد اختفى الود والسهولة التي أظهرها حتى الآن دون أن يترك أثرا، ويبدو أن الهواء المحيط بها قد تحول إلى سكاكين يمكن أن تخترق جلدها في أي لحظة. شعرت بالدوار والبرد وكأنها تقف حافية القدمين على الجليد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
