التجمع والتشتت (4)
الفصل 164: التجمع والتشتت (4)
مشى تشوي هيوك إلى نهاية القاعة. وعندما وصل إلى النهاية، كانت هناك نافذة كبيرة بدلًا من الجدار. خلف النافذة، رأى قمة الجبل الساطعة بشكل خافت.
أحضر فليتش، الذي كان يبث على الهواء، أداة تسمى “عالم العدم”.
قال فليتش، المتحمس بعض الشيء:
“يجب أن تعلم أنه من أجل تطوير هذا الجهاز بسرعة، أنفقت ثروتي بأكملها. في حين أنه يمكن أن يكون مفتاح نجاح هذه المهمة… ها، أشعر برغبة في الشتم. لأكون صادقًا، على الرغم من أنني استثمرت كل شيء في هذه المهمة، إلا أنني ما زلت لا أعتقد أنها ستكون ممكنة. لم أقم قط بمثل هذا الاستثمار المحفوف بالمخاطر من قبل… وفي كلتا الحالتين، الآن بعد أن فعلت كل ما بوسعي، الباقي متروك لك.”
سيرونج، سيرونج.
بينما أظهر فليتش مظهرًا حزينًا بوضوح، فقد سلم حجرًا أسود على شكل قرميد إلى تشوي هيوك.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في المرة الثالثة قام بتأريضه-
كان مظهره عاديًا، شبه بدائي، لكن في اللحظة التي التقطه تشوي هيوك، شعر بكارما قوية بداخله.
“نعم. لقد أبليت حسنا. الآن لنبدأ المهمة. لنعمل بشكل جيد معا. ربما سننجو إذا لعبنا بشكل جيد.”
لم تخسر قوته أمام أسلحة المشاعر، التي استخدمها المحاربون الأعلى رتبة.
عند رؤية وجه تشوي هيوك المفاجئ، ابتسم فليتش بصوت ضعيف كما أوضح،
صوب تشوي هيوك سيفه نحو تلك القمة. صرخت الكارما الملفوفة بإحكام حول سيفه، وتوسلت إليه أن يفعل شيئًا. لم يكن من الممكن أن لا يعرف كيفية استخدام “عالم العدم”، حتى لو لم يرغب في ذلك.
قال فليتش وهو ينظر حوله إلى الكوكب المقفر الذي لم يعيش عليه أحد. وبما أنه لم يكن هناك جو، كانت السماء سوداء. عند النظر حولك، لم يكن هناك سوى الحجارة والرمال. الشيء الوحيد الذي لفت انتباههم هو سلسلة الجبال الشاهقة في المسافة. ضوء خافت أشرق من قمة أعلى جبل.
“إنها أداة تسمى “عالم العدم”. من خلال الرجوع إلى تقارير التحالف، قمت بإنشائها مع وضع مهارة القائد تشوي هيوك الخاصة، “السيف الأول” في الاعتبار… حسنًا، بدلًا من شرح ذلك لك، ربما سيكون من الأفضل إذا حاولت استخدامه. من فضلك اطحن سيفك على “عالم العدم”.”
“… هل هو البعد الخفي؟”
“لقد لاحظت أن مبدأ مهارتك يشبه مبدأ الانفجار العظيم. يتمتع “السيف الأول” بالقدرة على خلق الأكوان، ويستخدم هذه القدرة لدفع الكون الموجود مسبقًا ومحوه. ومع ذلك، فإنه ينتهي عند هذا الحد، دون أن يكون قادرًا فعليًا على خلق الكون. طُور “عالم العدم” هذه المرة لمساعدة “السيف الأول” في المضي قدمًا خطوة إلى الأمام. إنه يزيد من إمكانية إنشاء عالم زائف. مثله.” [**: وهل يخفى القمر، الانفجار العظيم هي واحدة من نظريات نشأة الكون، واللي ليست أكيدة.]
أخرج تشوي هيوك سيفه ووضعه على “عالم العدم” الذي يشبه حجر المشحذ.
أصبح الصوت أعمق وسحب المساحة المحيطة به. امتدت كل الأمور نحو تشوي هيوك، وبدت مجنونة. عندما دفع تشوي هيوك سيفه على حجر الشحذ، سحبت المادة نحوه، وعندما سحب سيفه للخلف، عاد إلى طبيعته.
سيرونج، سيرونج.
في المرة الثالثة قام بتأريضه-
سيريونج!!
كان مظهره عاديًا، شبه بدائي، لكن في اللحظة التي التقطه تشوي هيوك، شعر بكارما قوية بداخله.
أصبح الصوت أعمق وسحب المساحة المحيطة به. امتدت كل الأمور نحو تشوي هيوك، وبدت مجنونة. عندما دفع تشوي هيوك سيفه على حجر الشحذ، سحبت المادة نحوه، وعندما سحب سيفه للخلف، عاد إلى طبيعته.
لم يكن متأكدًا مما إذا كان قد لاحظ ذلك أم لا، استمر تشوي هيوك في الطحن. في كل مرة تشوهت المساحة، سيغطي سطح حجر المشحذ سيفه، وفي كل مرة يحدث ذلك، يصبح حجر المشحذ أصغر قليلًا.
“أعتقد أن هذا يكفي لأننا نختبره فقط.”
“آه…”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في المرة الثالثة قام بتأريضه-
عندما أوقفه فليتش، رفع تشوي هيوك، الذي كان يطحن سيفه كما لو كان في نشوة، رأسه بعينين فارغتين قليلًا.
“على الرغم من أنه باهظ الثمن بشكل يبعث على السخرية، إلا أنه قابل للاستهلاك. عليك أن تستخدمه باعتدال. استخدام هذا القدر يكفي لأغراض الاختبار.”
“… قطعًا.”
“يجب أن تعلم أنه من أجل تطوير هذا الجهاز بسرعة، أنفقت ثروتي بأكملها. في حين أنه يمكن أن يكون مفتاح نجاح هذه المهمة… ها، أشعر برغبة في الشتم. لأكون صادقًا، على الرغم من أنني استثمرت كل شيء في هذه المهمة، إلا أنني ما زلت لا أعتقد أنها ستكون ممكنة. لم أقم قط بمثل هذا الاستثمار المحفوف بالمخاطر من قبل… وفي كلتا الحالتين، الآن بعد أن فعلت كل ما بوسعي، الباقي متروك لك.”
أومأ تشوي هيوك برأسه على منطق فليتش.
صاح تشوي هيوك بصوت ضعيف. كانت جميع جوانب القاعة ناعمة وبيضاء. انه البعد الذي أنشأ في هذه اللحظة. على عكس الكون الحقيقي، الذي يمكن أن يولد الحياة، لم يكن مختلفًا عن الكون الميت… لكنه لا يزال كونًا وكان تشوي هيوك هو منشأ هذا العالم.
صاح تشوي هيوك بصوت ضعيف. كانت جميع جوانب القاعة ناعمة وبيضاء. انه البعد الذي أنشأ في هذه اللحظة. على عكس الكون الحقيقي، الذي يمكن أن يولد الحياة، لم يكن مختلفًا عن الكون الميت… لكنه لا يزال كونًا وكان تشوي هيوك هو منشأ هذا العالم.
“الآن، طريقة استخدامه… أنت تعرف بالفعل، أليس كذلك؟ وبما أننا جئنا عمدًا إلى هذا الموقع البعيد، حاول القطع مرة واحدة بما يرضيك.”
مشى تشوي هيوك إلى نهاية القاعة. وعندما وصل إلى النهاية، كانت هناك نافذة كبيرة بدلًا من الجدار. خلف النافذة، رأى قمة الجبل الساطعة بشكل خافت.
قال فليتش وهو ينظر حوله إلى الكوكب المقفر الذي لم يعيش عليه أحد. وبما أنه لم يكن هناك جو، كانت السماء سوداء. عند النظر حولك، لم يكن هناك سوى الحجارة والرمال. الشيء الوحيد الذي لفت انتباههم هو سلسلة الجبال الشاهقة في المسافة. ضوء خافت أشرق من قمة أعلى جبل.
فلاش!
صوب تشوي هيوك سيفه نحو تلك القمة. صرخت الكارما الملفوفة بإحكام حول سيفه، وتوسلت إليه أن يفعل شيئًا. لم يكن من الممكن أن لا يعرف كيفية استخدام “عالم العدم”، حتى لو لم يرغب في ذلك.
“… قطعًا.”
“السيف الأول.”
عندما أوقفه فليتش، رفع تشوي هيوك، الذي كان يطحن سيفه كما لو كان في نشوة، رأسه بعينين فارغتين قليلًا.
بينغ-
مشى تشوي هيوك إلى نهاية القاعة. وعندما وصل إلى النهاية، كانت هناك نافذة كبيرة بدلًا من الجدار. خلف النافذة، رأى قمة الجبل الساطعة بشكل خافت.
بينغ-
صنع سيف تشوي هيوك قوسًا، وباتباع طريقه، محي كل شيء، حتى الزمان والمكان، كما لو أنهما لم يكونا موجودين أبدًا. وبسبب اختفاء الفضاء، جاءت قمة الجبل البعيد نحوه.
أخفى تشوي هيوك شعوره بالازدراء ووضع يده على كتف فليتش.
عادة، ستكون هذه نهاية تأثير السيف الأول. ومع ذلك، كان الأمر مختلفا هذه المرة. أطلق “عالم العدم” الذي غطى سيفه، واهتز إذ ملأ الزمكان الممسوح.
بينما أظهر فليتش مظهرًا حزينًا بوضوح، فقد سلم حجرًا أسود على شكل قرميد إلى تشوي هيوك.
قال فليتش، المتحمس بعض الشيء:
أخفى تشوي هيوك شعوره بالازدراء ووضع يده على كتف فليتش.
قال فليتش وهو ينظر حوله إلى الكوكب المقفر الذي لم يعيش عليه أحد. وبما أنه لم يكن هناك جو، كانت السماء سوداء. عند النظر حولك، لم يكن هناك سوى الحجارة والرمال. الشيء الوحيد الذي لفت انتباههم هو سلسلة الجبال الشاهقة في المسافة. ضوء خافت أشرق من قمة أعلى جبل.
“لقد لاحظت أن مبدأ مهارتك يشبه مبدأ الانفجار العظيم. يتمتع “السيف الأول” بالقدرة على خلق الأكوان، ويستخدم هذه القدرة لدفع الكون الموجود مسبقًا ومحوه. ومع ذلك، فإنه ينتهي عند هذا الحد، دون أن يكون قادرًا فعليًا على خلق الكون. طُور “عالم العدم” هذه المرة لمساعدة “السيف الأول” في المضي قدمًا خطوة إلى الأمام. إنه يزيد من إمكانية إنشاء عالم زائف. مثله.” [**: وهل يخفى القمر، الانفجار العظيم هي واحدة من نظريات نشأة الكون، واللي ليست أكيدة.]
“السيف الأول.”
“إنها أداة تسمى “عالم العدم”. من خلال الرجوع إلى تقارير التحالف، قمت بإنشائها مع وضع مهارة القائد تشوي هيوك الخاصة، “السيف الأول” في الاعتبار… حسنًا، بدلًا من شرح ذلك لك، ربما سيكون من الأفضل إذا حاولت استخدامه. من فضلك اطحن سيفك على “عالم العدم”.”
فلاش!
ضوء رائع ينبعث من داخل الزمكان، الذي اختفى.
“نعم. على الرغم من أنه بُعد جديد تمامًا، إلا أنه في نفس الوقت مكان بجوار البعد الموجود مسبقًا. بينما يمكنك أن تسميه بُعدًا مخفيًا… بشكل بديهي، فهو نفق تحت الأرض. إنها أفضل طريقة للاستكشاف دون ملاحظة الوحوش. على الرغم من أنني لا أستطيع أن أقول أنه لن يقبض علينا، إلا أن احتمالية القبض علينا تقل بشكل كبير… هل يعجبك ذلك؟”
عندما عادا إلى رشدهما، كان تشوي هيوك وفليتش يقفان فوق قاعة بيضاء بالكامل.
عندما أوقفه فليتش، رفع تشوي هيوك، الذي كان يطحن سيفه كما لو كان في نشوة، رأسه بعينين فارغتين قليلًا.
“هوه…”
أطلق فليتش الصعداء. نظر حوله إلى محيطه وهو ينشر ذراعيه.
أطلق فليتش الصعداء. نظر حوله إلى محيطه وهو ينشر ذراعيه.
لقد تأثر بمشاعر لا توصف.
قال فليتش، المتحمس بعض الشيء:
“مرحبًا بك في عالم العدم. لأكون صادقًا، لأنني كنت في عجلة من أمري للقيام بذلك، لم يكن لدي الوقت الكافي لاختباره، لكنه يعمل بشكل أفضل مما كنت أعتقد. ياله من حظ.”
“أعتقد أن هذا يكفي لأننا نختبره فقط.”
“إنها أداة تسمى “عالم العدم”. من خلال الرجوع إلى تقارير التحالف، قمت بإنشائها مع وضع مهارة القائد تشوي هيوك الخاصة، “السيف الأول” في الاعتبار… حسنًا، بدلًا من شرح ذلك لك، ربما سيكون من الأفضل إذا حاولت استخدامه. من فضلك اطحن سيفك على “عالم العدم”.”
“… قطعًا.”
مشى تشوي هيوك إلى نهاية القاعة. وعندما وصل إلى النهاية، كانت هناك نافذة كبيرة بدلًا من الجدار. خلف النافذة، رأى قمة الجبل الساطعة بشكل خافت.
لقد تأثر بمشاعر لا توصف.
صاح تشوي هيوك بصوت ضعيف. كانت جميع جوانب القاعة ناعمة وبيضاء. انه البعد الذي أنشأ في هذه اللحظة. على عكس الكون الحقيقي، الذي يمكن أن يولد الحياة، لم يكن مختلفًا عن الكون الميت… لكنه لا يزال كونًا وكان تشوي هيوك هو منشأ هذا العالم.
لقد تأثر بمشاعر لا توصف.
مشى تشوي هيوك إلى نهاية القاعة. وعندما وصل إلى النهاية، كانت هناك نافذة كبيرة بدلًا من الجدار. خلف النافذة، رأى قمة الجبل الساطعة بشكل خافت.
أخفى تشوي هيوك شعوره بالازدراء ووضع يده على كتف فليتش.
“… هل هو البعد الخفي؟”
عند رؤية فليتش يقرأ مزاجه بحذر، ابتسم تشوي هيوك قليلًا وأجاب:
“هوه…”
“نعم. على الرغم من أنه بُعد جديد تمامًا، إلا أنه في نفس الوقت مكان بجوار البعد الموجود مسبقًا. بينما يمكنك أن تسميه بُعدًا مخفيًا… بشكل بديهي، فهو نفق تحت الأرض. إنها أفضل طريقة للاستكشاف دون ملاحظة الوحوش. على الرغم من أنني لا أستطيع أن أقول أنه لن يقبض علينا، إلا أن احتمالية القبض علينا تقل بشكل كبير… هل يعجبك ذلك؟”
عند رؤية فليتش يقرأ مزاجه بحذر، ابتسم تشوي هيوك قليلًا وأجاب:
“جدًا.”
صاح تشوي هيوك بصوت ضعيف. كانت جميع جوانب القاعة ناعمة وبيضاء. انه البعد الذي أنشأ في هذه اللحظة. على عكس الكون الحقيقي، الذي يمكن أن يولد الحياة، لم يكن مختلفًا عن الكون الميت… لكنه لا يزال كونًا وكان تشوي هيوك هو منشأ هذا العالم.
“يا للعجب… أشعر وكأنني عدت من باب الموت. إذن هل يمكنني الذهاب الآن؟”
“… هل هو البعد الخفي؟”
أومأ تشوي هيوك برأسه على منطق فليتش.
من قبل قال إنه “فعل كل ما في وسعه”، والآن سأل عما إذا كان “يمكنه الرحيل الآن”. بمعنى أنه لا يريد أن يشارك في المهمة بعد الآن.
“يجب أن تعلم أنه من أجل تطوير هذا الجهاز بسرعة، أنفقت ثروتي بأكملها. في حين أنه يمكن أن يكون مفتاح نجاح هذه المهمة… ها، أشعر برغبة في الشتم. لأكون صادقًا، على الرغم من أنني استثمرت كل شيء في هذه المهمة، إلا أنني ما زلت لا أعتقد أنها ستكون ممكنة. لم أقم قط بمثل هذا الاستثمار المحفوف بالمخاطر من قبل… وفي كلتا الحالتين، الآن بعد أن فعلت كل ما بوسعي، الباقي متروك لك.”
‘مستحيل. لا يزال هناك الكثير من الأشياء المتبقية.’
أخفى تشوي هيوك شعوره بالازدراء ووضع يده على كتف فليتش.
“نعم. لقد أبليت حسنا. الآن لنبدأ المهمة. لنعمل بشكل جيد معا. ربما سننجو إذا لعبنا بشكل جيد.”
“آه…”
“جدًا.”
تشوه وجه فليتش عندما سمع كلمات تشوي هيوك، مما لم يمنحه مجالًا للمغادرة.
عادة، ستكون هذه نهاية تأثير السيف الأول. ومع ذلك، كان الأمر مختلفا هذه المرة. أطلق “عالم العدم” الذي غطى سيفه، واهتز إذ ملأ الزمكان الممسوح.
أطلق فليتش الصعداء. نظر حوله إلى محيطه وهو ينشر ذراعيه.
**
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
