التجمع والتشتت (2)
الفصل 162: التجمع والتشتت (2)
“هذا… لأنه كلما ارتفعت رتبتك، كلما زادت صعوبة زيادة رتبتك. علاوة على ذلك، سمعت أنه بدءًا من الرتبة العالية، فأنت بحاجة إلى التنوير فيما يتعلق بقدرك، لأنك تتجاوزي النظام…”
“مازلت لا تعرف القائد؟ لا… إنه غير مهتم بتحسين التحالف.”
ضرب ضوء الأبدية، الذي انطلق من وسط مدينة التحالف، مجالات الجاذبية المختلفة والأجواء المختلفة في السماء، وتناثر بشكل معقد. بدا الأمر وكأنه خليط مخيط من أنواع مختلفة من السماء، مثل غروب الشمس، وسماء الخريف الزرقاء، والضوء الساطع، والظلام. بغض النظر عن المدة التي نظر فيها المرء إليها، فلن يتعبوا منها.
“إنها سلمية أخيرًا…”
“عفوًا؟”
“نعم… لا أعرف كيف
في مكان ليس بعيدًا عن برج المحاربين، وقف أليكسي خلفه وهو يشرب الصودا. كانت الصودا، التي كانت تسمى “السماء الأولى”، مرتبطة بسماء مدينة التحالف وكارماها. بغض النظر عن مكان أو متى شربته، فإن سائله المتموج يعكس السماء المختلفة. عندما يكون الشخص في حالة سكر، فإن السائل الأزرق السماوي يبلل لسانه وحلقه أثناء نقعه في خلاياه، وتبقى رائحة نسيم الخريف أو الربيع الخافتة في أنفه. شعرت وكأن الفم والمعدة قد غمرتهما السماء.
“أحسنت. كنت قد عملت بجد. ومع ذلك… لقد تأخرنا حقًا. أنا وأنت.”
أطلق أليكسي نفسا بارتياح.
مما لا شك فيه، كان مواطنو مدينة التحالف يتجمعون معًا ويناقشون شيئًا ما بوجوه جادة. أليكسي لم يكن على علم بهذا.
بينما كان الهائجون يقاتلون دائمًا بحياتهم على المحك، لم يعدهم تشوي هيوك بمستقبل مجيد. كان طريق تشوي هيوك ببساطة المزيد من الدمار والذبح. لم يكن مهتمًا بمستقبل أفضل.
ومع ذلك، لا يبدو أن لي جينهي في مزاج جيد.
أليكسي، الذي كان سعيدًا عندما سمع أنه قام بعمل جيد وأنه عمل بجد، فوجئ بكلمات لي جينهي التي تستنكر نفسها.
“ليوشا، ما هو السلمي؟ ألا ترى أن الجميع مشغولون بتدمير أدمغتهم؟”
مما لا شك فيه، كان مواطنو مدينة التحالف يتجمعون معًا ويناقشون شيئًا ما بوجوه جادة. أليكسي لم يكن على علم بهذا.
“إنه بسبب الأميرة، أليس كذلك؟ إنشاء حصن في عالم الوحوش أو شيء من هذا القبيل… حسنًا، أعتقد أن هذه الإعلانات التي تظهر دائمًا صادمة في مدينة التحالف؟”
الانتقام، والمعاناة من الماضي، والطموح لأن تكون أقوى من أي شخص آخر. على الرغم من وجود أسباب متعددة، إلا أنها جميعها مرتبطة بشيء واحد – المتعة الشديدة التي عاشتها المعارك التي قادها تشوي هيوك والشعور بالإنجاز المكتسب من هزيمة خصم صعب. ولا يمكن لأي دواء أن يوفر لهم هذا الإحساس الحاد والوافر. سواء كان ذلك لنسيان آلامهم أو من أجل مستقبل أفضل، لم يكن بوسعهم إلا أن يقودهم.
قال أليكسي كما لو أن الأمر لا يعنيه وابتسم ببراعة في لي جينهي.
“ماذا؟ إذن ما نوع المهمة التي سنقوم بها؟ كم هو مخيف.. ألم يحن الوقت لنثبت أقدامنا؟ وأنا أشعر بالفضول بشأن القاعدة الجديدة التي يجري إنشاؤها…”
“لكن أيتها المديرة، إنه أمر صادم لأولئك الذين يعيشون هنا. بالنسبة للأشخاص مثلنا من الحدود، أليس هذا الخبر مرحبًا به؟ إسقاط الامتيازات والتنافس على المهارة فقط… وليس هناك معاملة سخيفة مثل صنع المستهلكات الأقل مهارة. لأكون صادقًا، هذا بمثابة حلم بالنسبة لنا!”
“عفوًا؟”
“ماذا؟ إذن ما نوع المهمة التي سنقوم بها؟ كم هو مخيف.. ألم يحن الوقت لنثبت أقدامنا؟ وأنا أشعر بالفضول بشأن القاعدة الجديدة التي يجري إنشاؤها…”
عند رؤية تعبير أليكسي المتحمس إلى حد ما، أصبح وجه لي جينهي أكثر قتامة. حدقت لي جينهي في وجه الصبي، الذي كان يتبعها دائمًا مثل الجرو بينما يقول إنه يحبها. ابتسم بخجل وكأنه يقول إنه سعيد بمجرد رؤية عينيها.
على الرغم من أنه فقد القليل من دهون طفله وأصبح وجهه أكثر نضجًا، إلا أنه لا يزال صغيرًا. كان قلبها يتألم أكثر قليلا.
“عفو؟ أليس من الواضح أننا سنذهب إلى هناك؟ إنها صديقة مقربة لزعيمنا. أهدافهما متشابهة.”
“نعم. ولكن هذه هي مشكلتنا… على الأقل، خلال المهمة القادمة، نحن بحاجة للوصول إلى رتبة عالية. عندها فقط يمكننا أن نتبع القائد، حتى لو لم نكن كافيين.”
“ليوشا.”
“نحن متاخرون. بعد فوات الأوان. لم تدرك شيئا هذه المرة؟ لم يتمكن الهائجون من متابعة القائد. كان من المفترض أن ندعمه من الخلف عندما يتقدم للأمام… لكننا لم نتمكن من ذلك. الفجوة بيننا وبين القائد تتزايد تدريجيًا.”
“نعم! مدير!”
“لقد دخلت الرتبة المتوسطة، أليس كذلك؟”
ضرب ضوء الأبدية، الذي انطلق من وسط مدينة التحالف، مجالات الجاذبية المختلفة والأجواء المختلفة في السماء، وتناثر بشكل معقد. بدا الأمر وكأنه خليط مخيط من أنواع مختلفة من السماء، مثل غروب الشمس، وسماء الخريف الزرقاء، والضوء الساطع، والظلام. بغض النظر عن المدة التي نظر فيها المرء إليها، فلن يتعبوا منها.
“لقد دخلته! أشعر بالخجل لأنني وصلت إليه في وقت متأخر جدًا.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لكن أيتها المديرة، إنه أمر صادم لأولئك الذين يعيشون هنا. بالنسبة للأشخاص مثلنا من الحدود، أليس هذا الخبر مرحبًا به؟ إسقاط الامتيازات والتنافس على المهارة فقط… وليس هناك معاملة سخيفة مثل صنع المستهلكات الأقل مهارة. لأكون صادقًا، هذا بمثابة حلم بالنسبة لنا!”
أثناء إكمال المهمة هذه المرة، تمكن غالبية المحاربين في رتبة قائد الفريق من الانتقال إلى الرتبة المتوسطة. من بينهم، أليكسي، الذي كان قائد الفريق الأعلى في قوات لي جينهي، قد اجتاز بالفعل المراحل الأولى وكان يتجه إلى مرحلة الكفاءة. وبينما قال إنه يشعر بالخجل لأنه وصل متأخرا جدا، فإن تعبيراته كشفت عن فخر لا يمكن احتواؤه.
ربتت لي جينهي على رأس أليكسي كما قالت،
ستكون الأمور في المستقبل أيضًا. نوع المهمة التي سيكلف القائد بها غير معروفة…”
“أحسنت. كنت قد عملت بجد. ومع ذلك… لقد تأخرنا حقًا. أنا وأنت.”
“عفوًا؟”
“عفوًا؟”
“نعم! مدير!”
أليكسي، الذي كان سعيدًا عندما سمع أنه قام بعمل جيد وأنه عمل بجد، فوجئ بكلمات لي جينهي التي تستنكر نفسها.
ومع ذلك، هناك احتمال ألا تستمر هذه الحالة إلى الأبد، خاصة بالنسبة لأولئك المحاربين الذين ناضلوا لتحقيق أهداف معينة بدلًا من الانغماس في المعارك لنسيان آلامهم.
الانتقام، والمعاناة من الماضي، والطموح لأن تكون أقوى من أي شخص آخر. على الرغم من وجود أسباب متعددة، إلا أنها جميعها مرتبطة بشيء واحد – المتعة الشديدة التي عاشتها المعارك التي قادها تشوي هيوك والشعور بالإنجاز المكتسب من هزيمة خصم صعب. ولا يمكن لأي دواء أن يوفر لهم هذا الإحساس الحاد والوافر. سواء كان ذلك لنسيان آلامهم أو من أجل مستقبل أفضل، لم يكن بوسعهم إلا أن يقودهم.
“نحن متاخرون. بعد فوات الأوان. لم تدرك شيئا هذه المرة؟ لم يتمكن الهائجون من متابعة القائد. كان من المفترض أن ندعمه من الخلف عندما يتقدم للأمام… لكننا لم نتمكن من ذلك. الفجوة بيننا وبين القائد تتزايد تدريجيًا.”
“إنه بسبب الأميرة، أليس كذلك؟ إنشاء حصن في عالم الوحوش أو شيء من هذا القبيل… حسنًا، أعتقد أن هذه الإعلانات التي تظهر دائمًا صادمة في مدينة التحالف؟”
وضعت يدها على جبهتها وهي تقول،
نظرت لي جينهي إلى السماء المعقدة المليئة بألوان مختلفة.
“القائد لن ينتظرنا لأنه شخص لديه أهداف واضحة. لذلك نحن الهائجون بحاجة إلى مطابقة أهدافه بأنفسنا. لهذا السبب اختارنا. ومع ذلك، فقد وصل إلى الرتبة الأعلى هذه المرة… بينما لم يصبح أي من المديرين تحته مباشرة محاربين ذوي رتبة عالية حتى الآن. حتى قادة الفرق تحت المديرين وصلوا الآن فقط إلى المرتبة المتوسطة… متأخرًا. بعد فوات الأوان. إذا أردنا تغطية القائد، فعلى الأقل، يجب أن يكون المديرون محاربين ذوي رتبة عالية ويحتاج قادة الفريق إلى الوصول إلى مرحلة الكفاءة أو الذروة من الرتبة المتوسطة. ولكن حتى أنا، كمديرة، لا أزال مجرد محاربة من الرتبة المتوسطة.”
“القائد لن ينتظرنا لأنه شخص لديه أهداف واضحة. لذلك نحن الهائجون بحاجة إلى مطابقة أهدافه بأنفسنا. لهذا السبب اختارنا. ومع ذلك، فقد وصل إلى الرتبة الأعلى هذه المرة… بينما لم يصبح أي من المديرين تحته مباشرة محاربين ذوي رتبة عالية حتى الآن. حتى قادة الفرق تحت المديرين وصلوا الآن فقط إلى المرتبة المتوسطة… متأخرًا. بعد فوات الأوان. إذا أردنا تغطية القائد، فعلى الأقل، يجب أن يكون المديرون محاربين ذوي رتبة عالية ويحتاج قادة الفريق إلى الوصول إلى مرحلة الكفاءة أو الذروة من الرتبة المتوسطة. ولكن حتى أنا، كمديرة، لا أزال مجرد محاربة من الرتبة المتوسطة.”
“هذا… لأنه كلما ارتفعت رتبتك، كلما زادت صعوبة زيادة رتبتك. علاوة على ذلك، سمعت أنه بدءًا من الرتبة العالية، فأنت بحاجة إلى التنوير فيما يتعلق بقدرك، لأنك تتجاوزي النظام…”
“نعم. ولكن هذه هي مشكلتنا… على الأقل، خلال المهمة القادمة، نحن بحاجة للوصول إلى رتبة عالية. عندها فقط يمكننا أن نتبع القائد، حتى لو لم نكن كافيين.”
“ليوشا، ما هو السلمي؟ ألا ترى أن الجميع مشغولون بتدمير أدمغتهم؟”
قال أليكسي كل ما كان عليه أن يقوله حتى أثناء قراءة مزاج لي جينهي.
“إيو. إنه بالفعل صعب بما فيه الكفاية. سمعت أنه بمجرد إنشاء القاعدة، ستكون آمنة لفترة من الوقت… ألا يمكننا أن نعمل بجد للعثور على التنوير بعد ذلك؟ بينما أقول هذه الكلمات قد أكون تجاوزت موقفي… لا يمكنك أن تكون متسرعًا جدًا.”
قال أليكسي كل ما كان عليه أن يقوله حتى أثناء قراءة مزاج لي جينهي.
“إنها سلمية أخيرًا…”
نظرت لي جينهي إلى السماء المعقدة المليئة بألوان مختلفة.
“نعم… لا أعرف كيف
إذن ما الذي كان يقاتل من أجله الهائجون؟
“نعم… ولكن ربما لن نذهب إلى قاعدة أوني مطر اللهب.”
أثناء إكمال المهمة هذه المرة، تمكن غالبية المحاربين في رتبة قائد الفريق من الانتقال إلى الرتبة المتوسطة. من بينهم، أليكسي، الذي كان قائد الفريق الأعلى في قوات لي جينهي، قد اجتاز بالفعل المراحل الأولى وكان يتجه إلى مرحلة الكفاءة. وبينما قال إنه يشعر بالخجل لأنه وصل متأخرا جدا، فإن تعبيراته كشفت عن فخر لا يمكن احتواؤه.
“عفو؟ أليس من الواضح أننا سنذهب إلى هناك؟ إنها صديقة مقربة لزعيمنا. أهدافهما متشابهة.”
مما لا شك فيه، كان مواطنو مدينة التحالف يتجمعون معًا ويناقشون شيئًا ما بوجوه جادة. أليكسي لم يكن على علم بهذا.
ابتسم لي جينهي بمرارة.
“ماذا؟ إذن ما نوع المهمة التي سنقوم بها؟ كم هو مخيف.. ألم يحن الوقت لنثبت أقدامنا؟ وأنا أشعر بالفضول بشأن القاعدة الجديدة التي يجري إنشاؤها…”
“مازلت لا تعرف القائد؟ لا… إنه غير مهتم بتحسين التحالف.”
ربتت لي جينهي على رأس أليكسي كما قالت،
بقول هذا، رأت لي جينهي أن الهائجين يركزون على التدريب حول برج المحاربين.
“أحسنت. كنت قد عملت بجد. ومع ذلك… لقد تأخرنا حقًا. أنا وأنت.”
“نعم… ولكن ربما لن نذهب إلى قاعدة أوني مطر اللهب.”
كان ريو هيونسونغ يتصبب عرقا بشدة، وحمل سيفه وعيناه مغلقتان. من ناحية أخرى، قام بايك سيوين بوضع أسلحة أوتوماتيكية حوله وكان يقف في وسطها، متجنبًا وابل السيوف والرصاص. كان كيم هونغهيون يتصارع مع زيرو، وكانت ليا تتأمل بمفردها.
**
بينما كان الهائجون يقاتلون دائمًا بحياتهم على المحك، لم يعدهم تشوي هيوك بمستقبل مجيد. كان طريق تشوي هيوك ببساطة المزيد من الدمار والذبح. لم يكن مهتمًا بمستقبل أفضل.
كان ريو هيونسونغ يتصبب عرقا بشدة، وحمل سيفه وعيناه مغلقتان. من ناحية أخرى، قام بايك سيوين بوضع أسلحة أوتوماتيكية حوله وكان يقف في وسطها، متجنبًا وابل السيوف والرصاص. كان كيم هونغهيون يتصارع مع زيرو، وكانت ليا تتأمل بمفردها.
ستكون الأمور في المستقبل أيضًا. نوع المهمة التي سيكلف القائد بها غير معروفة…”
إذن ما الذي كان يقاتل من أجله الهائجون؟
ستكون الأمور في المستقبل أيضًا. نوع المهمة التي سيكلف القائد بها غير معروفة…”
الانتقام، والمعاناة من الماضي، والطموح لأن تكون أقوى من أي شخص آخر. على الرغم من وجود أسباب متعددة، إلا أنها جميعها مرتبطة بشيء واحد – المتعة الشديدة التي عاشتها المعارك التي قادها تشوي هيوك والشعور بالإنجاز المكتسب من هزيمة خصم صعب. ولا يمكن لأي دواء أن يوفر لهم هذا الإحساس الحاد والوافر. سواء كان ذلك لنسيان آلامهم أو من أجل مستقبل أفضل، لم يكن بوسعهم إلا أن يقودهم.
كان ريو هيونسونغ يتصبب عرقا بشدة، وحمل سيفه وعيناه مغلقتان. من ناحية أخرى، قام بايك سيوين بوضع أسلحة أوتوماتيكية حوله وكان يقف في وسطها، متجنبًا وابل السيوف والرصاص. كان كيم هونغهيون يتصارع مع زيرو، وكانت ليا تتأمل بمفردها.
ومع ذلك، هناك احتمال ألا تستمر هذه الحالة إلى الأبد، خاصة بالنسبة لأولئك المحاربين الذين ناضلوا لتحقيق أهداف معينة بدلًا من الانغماس في المعارك لنسيان آلامهم.
“لقد دخلت الرتبة المتوسطة، أليس كذلك؟”
**
“ماذا؟ إذن ما نوع المهمة التي سنقوم بها؟ كم هو مخيف.. ألم يحن الوقت لنثبت أقدامنا؟ وأنا أشعر بالفضول بشأن القاعدة الجديدة التي يجري إنشاؤها…”
عند الاستماع إلى صوت أليكسي المحبط، هزت لي جينهي رأسها.
قال أليكسي كل ما كان عليه أن يقوله حتى أثناء قراءة مزاج لي جينهي.
ستكون الأمور في المستقبل أيضًا. نوع المهمة التي سيكلف القائد بها غير معروفة…”
“نعم… لا أعرف كيف
“نعم… لا أعرف كيف
ستكون الأمور في المستقبل أيضًا. نوع المهمة التي سيكلف القائد بها غير معروفة…”
**
نظرت لي جينهي إلى السماء المعقدة المليئة بألوان مختلفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
