مثقاب (1)
لم تقل مطر اللهب كلمة واحدة. ولم تتفاجأ حتى. لقد حدقت ببساطة بفخر في لوحة جحيم اللهب الحجرية.
بينما كان تشوي هيوك غارقًا في خيبة أمله، أضاف تشو يونغجين، الذي توقف للحظة، بعض المعلومات الإضافية.
لقد مر وقت طويل منذ وفاة سماء اللهب في المعركة، وفي اللحظة التي ألغت فيها قبيلة جناح اللهب الملكية، كان مسار اللعبة قد حدد بالفعل.
في النهاية، تخل جحيم اللهب عن انتظار إجابتها وقال.
ناظرًا إليه بهذه الطريقة، أمال قائد المدفعية هاندكي رأسه قائلًا، “هممممم…. لو لم يكن القائد، فهذه بالتأكيد تصرفات صبي يقع في الحب لأول مرة… سيكون هذا صحيحًا لو لم يكن القائد…”
{لقد كنت ناجحة جزئيًا فقط. مات عدد كبير جدًا من المحاربين مقارنةً بالنتائج التي حصلت عليها.}
ومع ذلك، لم تعض مطر اللهب شفتيها. لقد رمشت بعينيها بكل بساطة، مشتعلة بلهب أبيض وكأنها تسأل، “إذن ما الذي تريده مني؟”
وكان يوبخها، مشيرًا إلى أنهم ماتوا بسببها. من الواضح أن هذه الكلمات تهدف إلى ضربها.
ومع ذلك، لم تعض مطر اللهب شفتيها. لقد رمشت بعينيها بكل بساطة، مشتعلة بلهب أبيض وكأنها تسأل، “إذن ما الذي تريده مني؟”
“الزعيم، ما الذي تفكر فيه؟”
عند رؤيتها هكذا، أدرك جحيم اللهب أنه لم يعد هناك فائدة من استفزازها بعد الآن. لقد كانت أكثر صرامة من ذي قبل وأكثر تصميمًا من أي وقت مضى.
ألم يكن الأمر كذلك هذه المرة؟ تطوعت هذه الأميرة للسير في الجحيم، واختارت قواتها وفقًا لرغبة أولئك الذين كانوا يأملون أن يكونوا يديها وقدميها. كلما حاولت الاعتماد على نفسها، كلما فقدت المزيد من القوة.
‘لقد تغيرت بالتأكيد… لا أعرف ما إذا كانت قد تقدمت أكثر حقًا أم لا. ومع ذلك… لقد فات الأوان.’
نعم، كان نموها دائمًا سريعًا ومدهشًا، لكن الأوان كان قد فات. لم يشعر جحيم اللهب بأي شعور بالخطر من مطر اللهب. وبدلا من ذلك، أشفق عليها. لقد كانت الفتاة الأكثر قيمة في قبيلة جناح اللهب العظيمة. ومع ذلك، أصبح مصيرها الآن بين يديه. بغض النظر عن مدى عزمها الآن… فقد فات الأوان. في الواقع، لأنها أصبحت حازمة جدًا، فقد تُشعر باليأس أكثر من الآن فصاعدًا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ربما كان الأمر سيؤلمها أكثر إذا تخلت عن كل شيء وتشبثت به، لكنها حاولت دائمًا حماية نفسها بقوتها الخاصة، مما يجعلها أسهل في الاستخدام.
لقد مر وقت طويل منذ وفاة سماء اللهب في المعركة، وفي اللحظة التي ألغت فيها قبيلة جناح اللهب الملكية، كان مسار اللعبة قد حدد بالفعل.
حتى ضباب اللهب، الذي أراد الحفاظ على إخلاصه لمطر اللهب، لم يتمكن من فعل أي شيء أمامه لفترة طويلة الآن. الشخص الوحيد الذي يستطيع حمايتها هو نفسها. وكان هذا أيضا ضعفها.
“ماذا؟ وقد تم بالفعل تشكيل حملة قهر؟ من دوني؟ ثم ماذا عني؟”
ربما كان الأمر سيؤلمها أكثر إذا تخلت عن كل شيء وتشبثت به، لكنها حاولت دائمًا حماية نفسها بقوتها الخاصة، مما يجعلها أسهل في الاستخدام.
ألم يكن الأمر كذلك هذه المرة؟ تطوعت هذه الأميرة للسير في الجحيم، واختارت قواتها وفقًا لرغبة أولئك الذين كانوا يأملون أن يكونوا يديها وقدميها. كلما حاولت الاعتماد على نفسها، كلما فقدت المزيد من القوة.
قرر جحيم اللهب إصدار إعلان آخر. على الرغم من أن الأمر لا يعني الموت المؤكد، إلا أنه كلفها بمهمة كان من المحتمل جدًا أن تموت فيها. لأنها لن تكون قادرة على الرفض هذه المرة أيضا.
{يمكن اعتبار إعلانك الآن بمثابة إهانة لـ “الدماغ”. لماذا لا تكونين حذرة مما تقولين؟}
{ثم سأعطيك الفرصة لتكملي النصف الآخر.}
في طريق عودتها إلى طريق المجد، اكتشفت مطر اللهب بتلات الزهور على الأرض. وعندما نشرت يديها، تجمعت البتلات فوق راحة يدها. وضعتها مطر اللهب في جيبها وبدأت في المشي مرة أخرى.
“… ماذا؟”
بعد كلمات جحيم اللهب، اختفت اثنتان من النقاط الحمراء، ولم يتبق سوى نقطة حمراء واحدة.
“إذا عدت على قيد الحياة هذه المرة…”
{وفقًا لمعلومات المحارب عالي الرتبة تشوي هيوك، فإن الكاهور كبكون الذي يقوم بإنشاء وحش من فئة الموت قريب من تلك النقطة الحمراء. ابحثي في منطقة النقطة الحمراء ودمري هذا الوحش الذي لم يولد بعد والمصنف برتبة الزوال.}
{آه… نعم، لقد غادروا بالفعل للمعركة.}
“… ماذا؟”
حريق!
كان استعمار مجموعتي لانياكيا وشابلي الفائقين يتقدم بسلاسة. وبما أنهم أبادوا الكاهور كبكون من الحدود الفاسدة ومساحة كبيرة، فإن عرقلة الوحوش لم تكن شرسة أيضًا.
في اللحظة التي سمعت فيها عبارة “الوحش مصنف برتبة الزوال”، تراجع لهب مطر اللهب المشتعل بفخر. برؤية هذا، قال لهب الجحيم.
“… ألن تتصل بي؟”
{يرجى الانتقام لصاحب الجلالة الراحل سماء اللهب…}
لقد تسبب تشوي هيوك بالفعل في إحداث الفوضى في الكاهور كبكون. من الواضح أن الوحوش ستكون مستعدة الآن. إن أمرها بدخول تلك المنطقة وتدمير الوحش المصنف بالزوال كان بمثابة إخبارها بالدوس على لغم أرضي مرئي.
فقط، عندما وجدوا آثارًا للكرمالين الذين تعرضوا لانقراض مروع، كانوا ممتلئين للحظات بمشاعر مختلطة كما اعتقدوا، “لقد ماتوا جميعًا لاستخدامهم كغذاء للوحش المصنف زوال…”
ومع ذلك، لم تصبح مطر اللهب قاتمة من هذا الفكر. لم تكن هذه هي المرة الأولى على أي حال.
**
فقط، مطر اللهب حدقت شاغرة نحو السماء. ربما كانت تفكر في والدها. سرعان ما عادت عيناها إلى حالتها الثابتة وهي تحدق في لوحة مطر اللهب الحجرية.
قالت:
“من فضلك افعل هذا بالتأكيد. إذا عدت منتصرة… يرجى ترتيب حدث لإحياء ذكرى عودتي المنتصرة. لا تغير كلامك بعد أن أنتهي من تنفيذ كل ما طلبته.”
لقد مر وقت طويل منذ وفاة سماء اللهب في المعركة، وفي اللحظة التي ألغت فيها قبيلة جناح اللهب الملكية، كان مسار اللعبة قد حدد بالفعل.
{يمكن اعتبار إعلانك الآن بمثابة إهانة لـ “الدماغ”. لماذا لا تكونين حذرة مما تقولين؟}
قالت:
قطع الصوت المظلم.
تنهدت مطر اللهب وهي تستدير.
ثم جاء اليوم الذي استعاد فيه تشوي هيوك، الذي تصرف كشخص مفكك، نشاطه.
{…}
“أنا، مطر اللهب، أنا المحاربة المتفوق رقم 28 في التحالف. لقد عدت للتو من الحرب. وبما أنها لم تكن خسارة أو انتصارًا، فإنني أخطط لاسترداد نتائجي غير الكافية. بما أنني سأحقق للتحالف نصرًا مؤكدًا هذه المرة، أتوقع استقبالًا حارًا وفقًا لقوانين التحالف في يوم عودتي منتصرًا. ثم، بسبب الإرهاق، سأذهب للراحة الآن.”
إما أن يرد تشوي هيوك بهذه الطريقة أو يتمتم لنفسه،
{…}
ناظرًا إليه بهذه الطريقة، أمال قائد المدفعية هاندكي رأسه قائلًا، “هممممم…. لو لم يكن القائد، فهذه بالتأكيد تصرفات صبي يقع في الحب لأول مرة… سيكون هذا صحيحًا لو لم يكن القائد…”
أظهرت الأجنحة السامية موافقتهم بصمتهم.
لقد تمكنوا من دفعها لأنها كانت متعاونة طوال هذا الوقت. باعتبارها المحاربة رقم 28 في التحالف، لديها بلا شك السلطة لطلب استراحة بعد عودتها من الحرب. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنظر إلى أنها ستخرج قريبًا إلى ساحة المعركة المحفوفة بالمخاطر مرة أخرى.
لقد تمكنوا من دفعها لأنها كانت متعاونة طوال هذا الوقت. باعتبارها المحاربة رقم 28 في التحالف، لديها بلا شك السلطة لطلب استراحة بعد عودتها من الحرب. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنظر إلى أنها ستخرج قريبًا إلى ساحة المعركة المحفوفة بالمخاطر مرة أخرى.
{يبدو أن الأميرة هي قائدة حملة القهر مرة أخرى.}
رطم. رطم. رطم.
“بالفعل؟”
في طريق عودتها إلى طريق المجد، اكتشفت مطر اللهب بتلات الزهور على الأرض. وعندما نشرت يديها، تجمعت البتلات فوق راحة يدها. وضعتها مطر اللهب في جيبها وبدأت في المشي مرة أخرى.
فقط، مطر اللهب حدقت شاغرة نحو السماء. ربما كانت تفكر في والدها. سرعان ما عادت عيناها إلى حالتها الثابتة وهي تحدق في لوحة مطر اللهب الحجرية.
بخطوات أخف قليلا وعينين أكثر وضوحا، قررت،
**
“إذا عدت على قيد الحياة هذه المرة…”
لقد مر وقت طويل منذ وفاة سماء اللهب في المعركة، وفي اللحظة التي ألغت فيها قبيلة جناح اللهب الملكية، كان مسار اللعبة قد حدد بالفعل.
“ماذا؟ وقد تم بالفعل تشكيل حملة قهر؟ من دوني؟ ثم ماذا عني؟”
**
كان استعمار مجموعتي لانياكيا وشابلي الفائقين يتقدم بسلاسة. وبما أنهم أبادوا الكاهور كبكون من الحدود الفاسدة ومساحة كبيرة، فإن عرقلة الوحوش لم تكن شرسة أيضًا.
حتى ضباب اللهب، الذي أراد الحفاظ على إخلاصه لمطر اللهب، لم يتمكن من فعل أي شيء أمامه لفترة طويلة الآن. الشخص الوحيد الذي يستطيع حمايتها هو نفسها. وكان هذا أيضا ضعفها.
فقط، عندما وجدوا آثارًا للكرمالين الذين تعرضوا لانقراض مروع، كانوا ممتلئين للحظات بمشاعر مختلطة كما اعتقدوا، “لقد ماتوا جميعًا لاستخدامهم كغذاء للوحش المصنف زوال…”
عند رؤيتها هكذا، أدرك جحيم اللهب أنه لم يعد هناك فائدة من استفزازها بعد الآن. لقد كانت أكثر صرامة من ذي قبل وأكثر تصميمًا من أي وقت مضى.
في النهاية، تخل جحيم اللهب عن انتظار إجابتها وقال.
لقد تقدمت بسلاسة دون أي عوائق. على هذا المعدل، كانت مسألة وقت فقط قبل أن ينهوا المهمة التي قدمها الصوت المظلم وسيحصل تشوي هيوك على مكافأته الكبيرة.
في طريق عودتها إلى طريق المجد، اكتشفت مطر اللهب بتلات الزهور على الأرض. وعندما نشرت يديها، تجمعت البتلات فوق راحة يدها. وضعتها مطر اللهب في جيبها وبدأت في المشي مرة أخرى.
ومع ذلك، لا يبدو أن تشوي هيوك متحمس جدًا للاستعمار. كانت هناك حالات كثيرة يحدق فيها بلا هدف، ضائعًا في أفكاره.
“الزعيم، ما الذي تفكر فيه؟”
ناظرًا إليه بهذه الطريقة، أمال قائد المدفعية هاندكي رأسه قائلًا، “هممممم…. لو لم يكن القائد، فهذه بالتأكيد تصرفات صبي يقع في الحب لأول مرة… سيكون هذا صحيحًا لو لم يكن القائد…”
عندما سألت لي جينهي،
“هاه؟ اه… الوحش ذو تصنيف الزوال.”
عند رؤيتها هكذا، أدرك جحيم اللهب أنه لم يعد هناك فائدة من استفزازها بعد الآن. لقد كانت أكثر صرامة من ذي قبل وأكثر تصميمًا من أي وقت مضى.
إما أن يرد تشوي هيوك بهذه الطريقة أو يتمتم لنفسه،
أظهرت الأجنحة السامية موافقتهم بصمتهم.
تنهدت مطر اللهب وهي تستدير.
“… ألن تتصل بي؟”
كما لو كان محبطًا، مدّ تشوي هيوك ساقيه ودفن نفسه في الأريكة. عند رؤية هذا، تمتم هاندكي، “إنه واقع في الحب، حسنًا. في حب القتال. يبدو أن تشوي هيوك لم يستطع أن ينسى الإحساس المثير الذي شعر به عندما واجه الوحش رتبة الزوال.”
“أنا، مطر اللهب، أنا المحاربة المتفوق رقم 28 في التحالف. لقد عدت للتو من الحرب. وبما أنها لم تكن خسارة أو انتصارًا، فإنني أخطط لاسترداد نتائجي غير الكافية. بما أنني سأحقق للتحالف نصرًا مؤكدًا هذه المرة، أتوقع استقبالًا حارًا وفقًا لقوانين التحالف في يوم عودتي منتصرًا. ثم، بسبب الإرهاق، سأذهب للراحة الآن.”
ناظرًا إليه بهذه الطريقة، أمال قائد المدفعية هاندكي رأسه قائلًا، “هممممم…. لو لم يكن القائد، فهذه بالتأكيد تصرفات صبي يقع في الحب لأول مرة… سيكون هذا صحيحًا لو لم يكن القائد…”
في طريق عودتها إلى طريق المجد، اكتشفت مطر اللهب بتلات الزهور على الأرض. وعندما نشرت يديها، تجمعت البتلات فوق راحة يدها. وضعتها مطر اللهب في جيبها وبدأت في المشي مرة أخرى.
ثم جاء اليوم الذي استعاد فيه تشوي هيوك، الذي تصرف كشخص مفكك، نشاطه.
حتى ضباب اللهب، الذي أراد الحفاظ على إخلاصه لمطر اللهب، لم يتمكن من فعل أي شيء أمامه لفترة طويلة الآن. الشخص الوحيد الذي يستطيع حمايتها هو نفسها. وكان هذا أيضا ضعفها.
لمعت عينا تشوي هيوك بشراسة.
كان ذلك هو اليوم الذي اتصل به تشو يونغجين مرة أخرى.
“أنا، مطر اللهب، أنا المحاربة المتفوق رقم 28 في التحالف. لقد عدت للتو من الحرب. وبما أنها لم تكن خسارة أو انتصارًا، فإنني أخطط لاسترداد نتائجي غير الكافية. بما أنني سأحقق للتحالف نصرًا مؤكدًا هذه المرة، أتوقع استقبالًا حارًا وفقًا لقوانين التحالف في يوم عودتي منتصرًا. ثم، بسبب الإرهاق، سأذهب للراحة الآن.”
حريق!
صرخ تشوي هيوك فجأة:
“هاه؟ اه… الوحش ذو تصنيف الزوال.”
قرر جحيم اللهب إصدار إعلان آخر. على الرغم من أن الأمر لا يعني الموت المؤكد، إلا أنه كلفها بمهمة كان من المحتمل جدًا أن تموت فيها. لأنها لن تكون قادرة على الرفض هذه المرة أيضا.
“ماذا؟ وقد تم بالفعل تشكيل حملة قهر؟ من دوني؟ ثم ماذا عني؟”
“من فضلك افعل هذا بالتأكيد. إذا عدت منتصرة… يرجى ترتيب حدث لإحياء ذكرى عودتي المنتصرة. لا تغير كلامك بعد أن أنتهي من تنفيذ كل ما طلبته.”
{آه… نعم، لقد غادروا بالفعل للمعركة.}
تنهدت مطر اللهب وهي تستدير.
كان ذلك هو اليوم الذي اتصل به تشو يونغجين مرة أخرى.
“بالفعل؟”
“إذا عدت على قيد الحياة هذه المرة…”
في مواجهة تحذير تشوي هيوك، قال تشو يونغجين كما لو أنه لا يوجد شيء يمكنه فعله حيال ذلك.
في طريق عودتها إلى طريق المجد، اكتشفت مطر اللهب بتلات الزهور على الأرض. وعندما نشرت يديها، تجمعت البتلات فوق راحة يدها. وضعتها مطر اللهب في جيبها وبدأت في المشي مرة أخرى.
{كان هذا في الأصل سرا. حصلت القوات التي أنا عضو فيها على هذه المعلومات لأنهم مطلعون جدًا لسبب ما… لكنني لم أسمع عنها على الفور لأنني مجند جديد.}
“آه…ولكنني أردت تقطيعها…”
{ثم سأعطيك الفرصة لتكملي النصف الآخر.}
كما لو كان محبطًا، مدّ تشوي هيوك ساقيه ودفن نفسه في الأريكة. عند رؤية هذا، تمتم هاندكي، “إنه واقع في الحب، حسنًا. في حب القتال. يبدو أن تشوي هيوك لم يستطع أن ينسى الإحساس المثير الذي شعر به عندما واجه الوحش رتبة الزوال.”
لم تقل مطر اللهب كلمة واحدة. ولم تتفاجأ حتى. لقد حدقت ببساطة بفخر في لوحة جحيم اللهب الحجرية.
بخطوات أخف قليلا وعينين أكثر وضوحا، قررت،
بينما كان تشوي هيوك غارقًا في خيبة أمله، أضاف تشو يونغجين، الذي توقف للحظة، بعض المعلومات الإضافية.
{يبدو أن الأميرة هي قائدة حملة القهر مرة أخرى.}
{آه… نعم، لقد غادروا بالفعل للمعركة.}
“… ماذا؟”
كان ذلك هو اليوم الذي اتصل به تشو يونغجين مرة أخرى.
لمعت عينا تشوي هيوك بشراسة.
صرخ تشوي هيوك فجأة:
إذا وجدت أي أخطاء (نافذة الإعلانات المنبثقة، إعادة توجيه الإعلانات، الروابط المعطلة، المحتوى غير القياسي، وما إلى ذلك)، فيرجى إخبارنا حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
“ماذا؟ وقد تم بالفعل تشكيل حملة قهر؟ من دوني؟ ثم ماذا عني؟”
{يرجى الانتقام لصاحب الجلالة الراحل سماء اللهب…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
