الإصلاح الجذري (7)
الفصل 148: الإصلاح الجذري (7)
في ذلك اليوم، هطلت أمطار غزيرة على مدينة جيسي “واشنطن الجديدة”.
في ذلك اليوم، هطلت أمطار غزيرة على مدينة جيسي “واشنطن الجديدة”.
في ذلك اليوم، هطلت أمطار غزيرة على مدينة جيسي “واشنطن الجديدة”.
كان هذا حدثًا نظمته عشيرة آل باتشينو. في هذه “الليلة الممطرة”، كان جهاز الطقس يحلق في سماء دراغونيك، ويطلق ضوءًا أزرق.
مثل مقدار الاستعدادات التي جرت فيها، قدمت “الليلة الممطرة” أداءً مذهلًا. احتشد الناس في منطقة الضوء الأحمر لعشيرة آل باتشينو.
-ي للرعونة؟ لماذا أصبح الصباح فجأة؟
لقد كانت ليلة رومانسية مليئة بالطعام والمشروبات، حيث شاهد الناس مع عشاقهم الأضواء تنعكس من قطرات المطر في الشوارع. لقد كان الوقت الذي كانت فيه بشرتهم باردة ولكن الإثارة كانت تسخنهم من الداخل.
نظر المدير التنفيذي إلى عيني جيمس المليئة بالجنون، وغادر في حالة صدمة، وأغلق الباب خلفه.
“زعيم العشيرة! هل أنت بالداخل؟ هناك مشكلة كبيرة!”
“يبدو الأمر كما لو أننا عدنا إلى الأرض…”
في تلك اللحظة فقط، طرق شخص ما على بابه. لم تكن طرقة بطيئة ومهذبة.
“يبدو الأمر كما لو أننا عدنا إلى الأرض…”
بدا كل شيء وكأنه حلم. أم هذا حلم؟ هناك أناس حتى راحوا يبكون دون وعي.
بدا المطر المنهمر فجأة أعلى. كما لو كان ينقع تحت المطر، كان جسد زعيم العشيرة جيمس يرتجف.
وبهذه الطريقة، استمتع الجميع بمطر الليل على طريقتهم الخاصة.
“طلبنا من التحالف إجراء تحقيق، وهذا ما قالوا لنا! حتى زعيمة العشيرة مارينا وزعيمة العشيرة شينغ! يقولون أن كل من اختفى مات في مهمة!”
رن الضربات مثل الرعد في نفس واحد.
شووااه.
“أطفئه! أطفئه! اطلب منهم أن يتوقفوا عن هطول الأمطار الآن، وسوف تفشلون أيضًا!”
ومع ذلك، كان مكتب زعيم عشيرة آل باتشينو، جيمس، باردًا ومظلمًا.
كان الأمر كما لو كانوا أشباحًا.
أطفأت الأنوار، وجلس وحده في مكتبه الكبير وهو يفرك شفتيه بعصبية. ارتعشت عيناه وهو ينظر نحو الطاولة، خارج النافذة، وتجمع الظلام في الهواء. لم يكن من الممكن سماع أي شيء سوى هطول المطر الغزير.
“طلبنا من التحالف إجراء تحقيق، وهذا ما قالوا لنا! حتى زعيمة العشيرة مارينا وزعيمة العشيرة شينغ! يقولون أن كل من اختفى مات في مهمة!”
في تلك اللحظة فقط، طرق شخص ما على بابه. لم تكن طرقة بطيئة ومهذبة.
في تلك اللحظة فقط، طرق شخص ما على بابه. لم تكن طرقة بطيئة ومهذبة.
في ذلك اليوم، هطلت أمطار غزيرة على مدينة جيسي “واشنطن الجديدة”.
بانغ، بانغ، بانغ!
“ما هذا؟ ادخل!”
رن الضربات مثل الرعد في نفس واحد.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أطفأت الأنوار، وجلس وحده في مكتبه الكبير وهو يفرك شفتيه بعصبية. ارتعشت عيناه وهو ينظر نحو الطاولة، خارج النافذة، وتجمع الظلام في الهواء. لم يكن من الممكن سماع أي شيء سوى هطول المطر الغزير.
في تلك اللحظة فقط، طرق شخص ما على بابه. لم تكن طرقة بطيئة ومهذبة.
وسرعان ما سمع صوت متعجل.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أطفأت الأنوار، وجلس وحده في مكتبه الكبير وهو يفرك شفتيه بعصبية. ارتعشت عيناه وهو ينظر نحو الطاولة، خارج النافذة، وتجمع الظلام في الهواء. لم يكن من الممكن سماع أي شيء سوى هطول المطر الغزير.
“زعيم العشيرة! هل أنت بالداخل؟ هناك مشكلة كبيرة!”
الفصل 148: الإصلاح الجذري (7)
شوااااه!
وبينما انفجر المتفرجون الغاضبون في الاحتجاج، جلس جيمس ببساطة بقلق وفرك شفتيه.
“اشعل ضوء! قم بتشغيله!”
بدا المطر المنهمر فجأة أعلى. كما لو كان ينقع تحت المطر، كان جسد زعيم العشيرة جيمس يرتجف.
قعقعة!
“زعيم العشيرة! هل أنت بالداخل؟ هناك مشكلة كبيرة!”
“ما هذا؟ ادخل!”
رن الضربات مثل الرعد في نفس واحد.
فتح الباب مع صوت جلجلة. المدير التنفيذي الذي جاء على عجل فوجئ بالمكتب المظلم. نظر إلى جيمس، الذي يجلس في مكتبه المظلم ويحدق فيه بعيون مرعبة، وفكر في حيوان مدفوع إلى الزاوية.
مثل مقدار الاستعدادات التي جرت فيها، قدمت “الليلة الممطرة” أداءً مذهلًا. احتشد الناس في منطقة الضوء الأحمر لعشيرة آل باتشينو.
لقد كانت ليلة رومانسية مليئة بالطعام والمشروبات، حيث شاهد الناس مع عشاقهم الأضواء تنعكس من قطرات المطر في الشوارع. لقد كان الوقت الذي كانت فيه بشرتهم باردة ولكن الإثارة كانت تسخنهم من الداخل.
“قل ذلك. ما الأمر؟”
-ي للرعونة؟ لماذا أصبح الصباح فجأة؟
فقط بعد سماع إلحاح جيمس، عاد المسؤول التنفيذي إلى رشده وقال على عجل:
وسرعان ما سمع صوت متعجل.
مثل مقدار الاستعدادات التي جرت فيها، قدمت “الليلة الممطرة” أداءً مذهلًا. احتشد الناس في منطقة الضوء الأحمر لعشيرة آل باتشينو.
“يقولون أنهم ماتوا في مهمة!”
رن الضربات مثل الرعد في نفس واحد.
“… ماذا؟”
“تبا! هذا البرق اللعؤن! هذا المطر! قل لهم أن يصمتوا! اغلق الماء! لا، قل لهم أن يوقفوا المطر!”
“طلبنا من التحالف إجراء تحقيق، وهذا ما قالوا لنا! حتى زعيمة العشيرة مارينا وزعيمة العشيرة شينغ! يقولون أن كل من اختفى مات في مهمة!”
مات في المعركة. الموت… هل هذا يعني أنهم ماتوا؟ شعر جيمس بقلبه يضيق. كان لديه صعوبة في فتح فمه. [**: كلام مترجم إنجليزي: في البداية، يستخدم المؤلف “전사” والذي يعني عادةً المحارب، ولكن في هذه الحالة، يعني “مات في المعركة”. يضيع المعنى نوعًا ما عند الترجمة لأنني استخدمت عبارة “مات في مهمة” بدلًا من عبارة “مات في معركة أثناء مهمة” حرفيًا.]
في لحظة قصيرة، اختفى أربعة من زعماء العشائر وسيادي، بما في ذلك مرؤوسيهم، ليظهروا لاحقًا في سجلات أولئك الذين ماتوا في المعركة.
كان الأمر كما لو كانوا أشباحًا.
“مهمة؟ ما المهمة فجأة؟ ألم يقولوا أن زعيمة العشيرة مارينا اختفت فجأة في طريق عودتها إلى مقرها؟ لكن مهمة؟ هل أجبروا على القيام بمهمة؟ لم يعد الأمر وكأننا مستهلكات بعد الآن، هل ما زالوا يفعلون ذلك؟”
“تبا! هذا البرق اللعؤن! هذا المطر! قل لهم أن يصمتوا! اغلق الماء! لا، قل لهم أن يوقفوا المطر!”
“أنا آسف. لقد تلقينا ردًا يفيد بأنه لا يحق لنا الاطلاع على محتويات المهمة.”
فتح الباب مع صوت جلجلة. المدير التنفيذي الذي جاء على عجل فوجئ بالمكتب المظلم. نظر إلى جيمس، الذي يجلس في مكتبه المظلم ويحدق فيه بعيون مرعبة، وفكر في حيوان مدفوع إلى الزاوية.
على الفور، تراجع الليل ليكشف عن سماء دراغونيك المميزة.
“لا… لا. هذا بالتأكيد…”
“مهمة؟ ما المهمة فجأة؟ ألم يقولوا أن زعيمة العشيرة مارينا اختفت فجأة في طريق عودتها إلى مقرها؟ لكن مهمة؟ هل أجبروا على القيام بمهمة؟ لم يعد الأمر وكأننا مستهلكات بعد الآن، هل ما زالوا يفعلون ذلك؟”
عض جيمس شفتيه. لم يكن هناك أي دليل. على الرغم من عدم وجود أي شيء… لقد شعر بعدم الارتياح. لو لم يكن هو، من سيفعل مثل هذا الشيء؟
مع غير اهتمام بمزاج جيمس، اندلع هتاف في الخارج. عند البرق الذي كانوا يرونه بعد فترة طويلة، هتف الناس كما لو كان لعبة نارية. لا، كما لو كانت ألعابًا نارية حقًا، أظهر البرق مجموعة جميلة من الألوان. كان البرق ذو المظهر الطبيعي في البداية يشع تدريجيًا إلى ألوان مختلفة. أزهرت زهرة في سماء الليل ثم رسمت شجرة فنبتت منها أوراقها…
شواااه…
شووااه.
فلاش! قعقعة!
الفصل 148: الإصلاح الجذري (7)
ومض البرق وسط المطر الغزير. اهتز جسد جيمس في اللحظة التي ومض فيها البرق، وتشوهت تعابير وجهه عندما سمع صوت الرعد.
-واه!
في لحظة قصيرة، اختفى أربعة من زعماء العشائر وسيادي، بما في ذلك مرؤوسيهم، ليظهروا لاحقًا في سجلات أولئك الذين ماتوا في المعركة.
مع غير اهتمام بمزاج جيمس، اندلع هتاف في الخارج. عند البرق الذي كانوا يرونه بعد فترة طويلة، هتف الناس كما لو كان لعبة نارية. لا، كما لو كانت ألعابًا نارية حقًا، أظهر البرق مجموعة جميلة من الألوان. كان البرق ذو المظهر الطبيعي في البداية يشع تدريجيًا إلى ألوان مختلفة. أزهرت زهرة في سماء الليل ثم رسمت شجرة فنبتت منها أوراقها…
قعقعة!
رن الضربات مثل الرعد في نفس واحد.
-وااه!
ومع ذلك، بالنسبة لجيمس، الذي يجلس في مكتبه المظلم، بدا البرق وكأنه علامة مشؤومة تحذره من مستقبل قاتم.
-هل يمزحون؟ ماذا يفعلون؟!
سب، وصرخ،
شوااااه!
“تبا! هذا البرق اللعؤن! هذا المطر! قل لهم أن يصمتوا! اغلق الماء! لا، قل لهم أن يوقفوا المطر!”
“عفوا؟”
“عفوا؟”
اتسعت عينا المدير التنفيذي بسبب غضب جيمس. لقد خططوا لأسبوع كامل لهذا الحدث. ما مدى الجهد الذي بذله أولئك الموجودون في الأسفل لتجسيد تأثير البرق الذي انفجر الآن؟ وفوق ذلك ماذا يجب أن يقولوا للمشاهدين عندما أوقفوا المطر؟
“مهمة؟ ما المهمة فجأة؟ ألم يقولوا أن زعيمة العشيرة مارينا اختفت فجأة في طريق عودتها إلى مقرها؟ لكن مهمة؟ هل أجبروا على القيام بمهمة؟ لم يعد الأمر وكأننا مستهلكات بعد الآن، هل ما زالوا يفعلون ذلك؟”
وبينما كانت الأفكار المختلفة تمر بعقل المدير التنفيذي، صرخ جيمس مرة أخرى،
“أطفئه! أطفئه! اطلب منهم أن يتوقفوا عن هطول الأمطار الآن، وسوف تفشلون أيضًا!”
وبينما كانت الأفكار المختلفة تمر بعقل المدير التنفيذي، صرخ جيمس مرة أخرى،
نظر المدير التنفيذي إلى عيني جيمس المليئة بالجنون، وغادر في حالة صدمة، وأغلق الباب خلفه.
“طلبنا من التحالف إجراء تحقيق، وهذا ما قالوا لنا! حتى زعيمة العشيرة مارينا وزعيمة العشيرة شينغ! يقولون أن كل من اختفى مات في مهمة!”
وسرعان ما توقف المطر.
بعد إلقاء نظرة خاطفة على السماء المظلمة خارج النافذة، صرخ جيمس وهو يحطم مكتبه،
-هل يمزحون؟ ماذا يفعلون؟!
“اشعل ضوء! قم بتشغيله!”
“لا… لا. هذا بالتأكيد…”
على الفور، تراجع الليل ليكشف عن سماء دراغونيك المميزة.
“يقولون أنهم ماتوا في مهمة!”
“قل ذلك. ما الأمر؟”
-ي للرعونة؟ لماذا أصبح الصباح فجأة؟
“مهمة؟ ما المهمة فجأة؟ ألم يقولوا أن زعيمة العشيرة مارينا اختفت فجأة في طريق عودتها إلى مقرها؟ لكن مهمة؟ هل أجبروا على القيام بمهمة؟ لم يعد الأمر وكأننا مستهلكات بعد الآن، هل ما زالوا يفعلون ذلك؟”
-هل يمزحون؟ ماذا يفعلون؟!
“ما هذا؟ ادخل!”
أولئك الذين انضموا إلى تحالف دينغ كانوا في البداية متشككين في تشوي هيوك، لكن لم يكن لديهم أي دليل ولم يقل تشوي هيوك أي شيء.
وبينما انفجر المتفرجون الغاضبون في الاحتجاج، جلس جيمس ببساطة بقلق وفرك شفتيه.
بعد إلقاء نظرة خاطفة على السماء المظلمة خارج النافذة، صرخ جيمس وهو يحطم مكتبه،
كان الأمر كما لو كانوا أشباحًا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أطفأت الأنوار، وجلس وحده في مكتبه الكبير وهو يفرك شفتيه بعصبية. ارتعشت عيناه وهو ينظر نحو الطاولة، خارج النافذة، وتجمع الظلام في الهواء. لم يكن من الممكن سماع أي شيء سوى هطول المطر الغزير.
في لحظة قصيرة، اختفى أربعة من زعماء العشائر وسيادي، بما في ذلك مرؤوسيهم، ليظهروا لاحقًا في سجلات أولئك الذين ماتوا في المعركة.
شواااه…
شووااه.
أولئك الذين انضموا إلى تحالف دينغ كانوا في البداية متشككين في تشوي هيوك، لكن لم يكن لديهم أي دليل ولم يقل تشوي هيوك أي شيء.
ومض البرق وسط المطر الغزير. اهتز جسد جيمس في اللحظة التي ومض فيها البرق، وتشوهت تعابير وجهه عندما سمع صوت الرعد.
وبما أن المشتبه به الأكثر احتمالً
على الفور، تراجع الليل ليكشف عن سماء دراغونيك المميزة.
ا كان صامتًا، فإن كل ما يمكنهم فعله هو التحقيق والتكهن بأنفسهم. ولم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى ينهار التحالف.
وبينما انفجر المتفرجون الغاضبون في الاحتجاج، جلس جيمس ببساطة بقلق وفرك شفتيه.
فتح الباب مع صوت جلجلة. المدير التنفيذي الذي جاء على عجل فوجئ بالمكتب المظلم. نظر إلى جيمس، الذي يجلس في مكتبه المظلم ويحدق فيه بعيون مرعبة، وفكر في حيوان مدفوع إلى الزاوية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
