الإصلاح الجذري (6)
الفصل 147: الإصلاح الجذري (6)
“هل سأموت هكذا…؟”
كان هذا المكان مليئا بالضوء الدافئ مثل أشعة الشمس الربيعية. بدت المنطقة بيضاء ومريحة مثل سماء الربيع المعرضة للضوء بشكل مفرط بينما كانت بتلات الزهور ترفرف في الهواء.
’هل جميع الكاهور كبكون الرتب العالية هكذا؟‘
“إنه قوي…؟! ماكر أيضا.”
“جرر… كاك!”
حتى في حالتها الحائرة، كانت عينا مارينا مثبتة على البتلات المرفرفة بسبب مدى غرابة المشهد أمامها. ما أيقظها من وقوفها كان صرخة بائسة بدا أنها تقطع أطراف أصابعها.
“هيوو آهههه!”
لقد أذهلت مارينا. وسط البتلات المتساقطة بكثافة، رأت محاربًا ينفث دمًا.
“إنه خائف مما يوجد على سيفي؟”
اندفعت ظلال طويلة الرأس ذات ذيول طويلة مدببة عبر البتلات نحوها. لقد كانت مذبحة.
“هل سأموت هكذا…؟”
“يا أبناء من تتشغل في الملاهي الليلة!!”
“يا أبناء من تتشغل في الملاهي الليلة!!”
قام رجل ذو بنية جيدة بتأرجح سيفه العظيم، ومزق جسد الظل. عرفت مارينا من هو. مثلها، كان رئيس عشيرة كبيرة وكان يحاول أن يصبح محاربًا متوسط الرتبة. لقد انضم أيضًا إلى التحالف الذي أنشأه دينغ، واشتهر باستخدام سيفه العظيم وإطلاق العنان لضربات قوية.
تمزيق!
مارينا، التي كانت غاضبة من الحق غير المعقول المتمثل في حق نقل الموارد، عادت إلى رشدها عندما رأت ذلك.
ومع ذلك، ألم تكن قوته الوحشية الشهيرة كافية؟ لم ينقسم جسم وحش الظل القوي الذي يشبه المطاط إلى قسمين. تم تقطيعه في منتصف الطريق فقط، مما أدى إلى حالة ممزقة.
كانت حواجب مارينا ملتوية بشكل بائس مثل رجل ثلج مسحوق. اختلطت النحيب بصوتها.
{كييييي!!}
{كيرريك!}
أصبح الظل الجريح أكثر شراسة ورشاقة. بعد القفز بعيدًا كما لو كان محترقًا، هز جذعه المتدلي بينما كان يحدق في المحارب الضعيف.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ومع ذلك، ألم تكن قوته الوحشية الشهيرة كافية؟ لم ينقسم جسم وحش الظل القوي الذي يشبه المطاط إلى قسمين. تم تقطيعه في منتصف الطريق فقط، مما أدى إلى حالة ممزقة.
{كيرييوك! كيا!}
“جرر… كاك!”
كانت حواجب مارينا ملتوية بشكل بائس مثل رجل ثلج مسحوق. اختلطت النحيب بصوتها.
ذيله، الذي كان يتأرجح كما لو كان يعاني من نوبة صرع، اخترق بطن المحارب الأدنى رتبة. ثم شرع في تمزيق حلق المحارب المحتضر بيدي الحادة. المحارب الذي مات بلا حول ولا قوة كان محاربًا من عشيرة أخرى رأته مارينا وهي تمر.
رمش المحارب ذو الرتبة الأدنى، الذي يلوح بسيفه بشكل أعمى من الخوف، في مفاجأة. الوحش الذي كان قد اندفع نحوه سابقًا مثل الشيطان، تراجع كما لو كان خائفًا من شيء ما.
بسشت!
“فقط…ماذا…؟”
لماذا هي هنا…؟ كلما فكرت في الأمر أكثر، كلما كان الأمر أكثر سخافة. أعتقد أن هناك حقوق نقل الموارد!
يبدو أنه على الأقل وحش ذو رتبة منخفضة (4 نجوم). في حين أنها أضعف منها، إلا أنها من الناحية الفنية نفس الرتبة. نظرت مارينا حولها إلى محيطها. على الرغم من أن عدد المحاربين ذوي الرتب المنخفضة ليس منخفضًا، إلا أن الأغلبية كانوا من ذوي الرتب الأدنى.
‘انتماءاتنا مختلفة! وأنا زعيمة عشيرة!’
انطلق الجمر الساخن من بطن مارينا. على الرغم من أنه لم يكن منصبًا رائعًا، إلا أنهم قاموا بنقلها، من كانت بمثابة قائدة القوات، كما لو كانت جندية متواضعة؟ لم يكن هذا ممكنا.
حتى في حالتها الحائرة، كانت عينا مارينا مثبتة على البتلات المرفرفة بسبب مدى غرابة المشهد أمامها. ما أيقظها من وقوفها كان صرخة بائسة بدا أنها تقطع أطراف أصابعها.
“هناك خطأ!”
’هل جميع الكاهور كبكون الرتب العالية هكذا؟‘
بينما كان يائسًا داخليًا، نظر إلى سيفه الذي طار من قبضته. على وجه الدقة، رأى دماء رفيقه ملطخة عليه. لقد جفت بالفعل وكانت متناثرة وسط البتلات.
{كيريوك!}
الفصل 147: الإصلاح الجذري (6)
لقد حدث ذلك مرة أخرى. قفز وحش الظل وهرب. كما لو كان خائفا من أن يقطعه سيفه…
على الرغم من أن هذا الوضع غير المفهوم كان يسبب لها الصداع بالفعل، إلا أنه كان هناك وحش ظل لن يتركها بمفردها. وصل انزعاجها إلى ذروته.
واثقًا من أنه وجد الحل للتغلب على الوضع الحالي،
“ارحل!”
با با بانغ!
{كيريوك!}
بينما كان يائسًا داخليًا، نظر إلى سيفه الذي طار من قبضته. على وجه الدقة، رأى دماء رفيقه ملطخة عليه. لقد جفت بالفعل وكانت متناثرة وسط البتلات.
أطلقت مارينا “بندقية الثلاث كوارث” التي تم إنشاؤها باستخدام تقنية قبيلة سيو. الرصاص، المصنوع من جمع كارما أولئك الذين يعانون من اليأس بعد أن واجهوا سوء الحظ، سقط عليه مثل هطول الأمطار الغزيرة. لقد قامت شخصيًا بتخصيص هذا السلاح مع وضع مدفع رشاش في الاعتبار. انه سلاح ذو قدرات متميزة، يتناسب مع سعره المذهل. حتى الآن…
“جرر… كاك!”
{كيرريك!}
رصاصات سوء الحظ لم تمزق وحش الظل إلى أشلاء. بفضل جسمه القوي المميز، على الرغم من أن الرصاص اخترقت جسده في أماكن معينة، إلا أنه لم يتلق ضربة قاتلة.
‘ما هذا؟ ماذا؟ لماذا كان خائفا من قبل…؟’
‘فقط ما هو؟! … هاه؟’
ربما أدرك الوحش الجريح أن مارينا لن تكون خصمًا سهلًا، فتراجع وبدأ يبحث عن هدف أسهل.
{كيرريك!}
مارينا، التي كانت غاضبة من الحق غير المعقول المتمثل في حق نقل الموارد، عادت إلى رشدها عندما رأت ذلك.
كانغ!
“إنه قوي…؟! ماكر أيضا.”
لقد حدث ذلك مرة أخرى. قفز وحش الظل وهرب. كما لو كان خائفا من أن يقطعه سيفه…
يبدو أنه على الأقل وحش ذو رتبة منخفضة (4 نجوم). في حين أنها أضعف منها، إلا أنها من الناحية الفنية نفس الرتبة. نظرت مارينا حولها إلى محيطها. على الرغم من أن عدد المحاربين ذوي الرتب المنخفضة ليس منخفضًا، إلا أن الأغلبية كانوا من ذوي الرتب الأدنى.
ركض العرق البارد أسفل العمود الفقري لها. تذكرت فجأة صوت ليا.
‘اين تظنين؟ الجحيم.’
كانت حواجب مارينا ملتوية بشكل بائس مثل رجل ثلج مسحوق. اختلطت النحيب بصوتها.
{كيرييوك! كيا!}
“هل سأموت هكذا…؟”
ركض العرق البارد أسفل العمود الفقري لها. تذكرت فجأة صوت ليا.
إذا كان هناك شيء يمكن اعتباره محظوظًا، فهو أنه يتم استدعاء المحاربين باستمرار هنا. قد يكونون قادرين على البقاء على قيد الحياة إذا بذلوا قصارى جهدهم للتحمل. مثل كيف صاح أحدهم، “من المستحيل أن يكون حق نقل الموارد غير محدود! يمكننا أن نعيش إذا تحملنا! قد يكونون قادرين على البقاء على قيد الحياة إذا استمروا في التحمل.
واثقًا من أنه وجد الحل للتغلب على الوضع الحالي،
ومع ذلك، ليس هناك من شك في أن الكثيرين سيموتون خلال هذا الوقت. فإذا انتهى بهم الأمر إلى أن يكونوا من بين الذين ماتوا، فما الفائدة من الثبات؟
“إنه الدم! دم! الدم الرطب هو نقطة ضعفهم!”
ومع ذلك، ليس هناك من شك في أن الكثيرين سيموتون خلال هذا الوقت. فإذا انتهى بهم الأمر إلى أن يكونوا من بين الذين ماتوا، فما الفائدة من الثبات؟
“هيك!”
غارقًا في دماء رفيقه الميت، قام محارب من أدنى رتبة بتلويح سيفه بينما كان مصابًا بالخوف.
مارينا، التي كانت غاضبة من الحق غير المعقول المتمثل في حق نقل الموارد، عادت إلى رشدها عندما رأت ذلك.
{كيرييوك! كيا!}
“… هاه؟”
ذيله، الذي كان يتأرجح كما لو كان يعاني من نوبة صرع، اخترق بطن المحارب الأدنى رتبة. ثم شرع في تمزيق حلق المحارب المحتضر بيدي الحادة. المحارب الذي مات بلا حول ولا قوة كان محاربًا من عشيرة أخرى رأته مارينا وهي تمر.
لوح المحارب الأدنى رتبة بسيفه على الوحش، الذي كان جاثمًا مثل القطة، حذرًا منه مرة أخرى.
رمش المحارب ذو الرتبة الأدنى، الذي يلوح بسيفه بشكل أعمى من الخوف، في مفاجأة. الوحش الذي كان قد اندفع نحوه سابقًا مثل الشيطان، تراجع كما لو كان خائفًا من شيء ما.
‘فقط ما هو؟! … هاه؟’
“ماذا؟”
اندفعت ظلال طويلة الرأس ذات ذيول طويلة مدببة عبر البتلات نحوها. لقد كانت مذبحة.
نظر حوله إلى ما حوله، معتقدًا أن أحدًا قد ساعده، لكن لم يكن هناك شيء حوله سوى بتلات زهور مرفرفة وجثة رفيقه الميت.
{كيرو….}
واثقًا من أنه وجد الحل للتغلب على الوضع الحالي،
“إنه الدم! دم! الدم الرطب هو نقطة ضعفهم!”
لوح المحارب الأدنى رتبة بسيفه على الوحش، الذي كان جاثمًا مثل القطة، حذرًا منه مرة أخرى.
{كياك!}
حتى في حالتها الحائرة، كانت عينا مارينا مثبتة على البتلات المرفرفة بسبب مدى غرابة المشهد أمامها. ما أيقظها من وقوفها كان صرخة بائسة بدا أنها تقطع أطراف أصابعها.
لقد حدث ذلك مرة أخرى. قفز وحش الظل وهرب. كما لو كان خائفا من أن يقطعه سيفه…
{كيريوك!}
“إنه خائف مما يوجد على سيفي؟”
وقفت الشعيرات الموجودة على جسد المحارب الأدنى رتبة على نهايتها. وصرخ
على الرغم من أنه لم يكن يعرف السبب، عندما لوح بسيفه، لم يتمكن الوحش من الاقتراب. ومع ذلك، يبدو أن الوحش، الذي كان خائفًا من سيفه، قد تكيف مع شيء ما حيث بدأ تدريجيًا في استعادة براعته الهجومية الأصلية.
كانغ!
“إنه الدم! دم! الدم الرطب هو نقطة ضعفهم!”
كانج!
{كيري!}
{كيري!}
“… هاه؟”
على عكس ما كان عليه من قبل، عندما جفل كلما اقترب السيف من لمسه، اقترب، وحطم سيفه بشراسة أكثر فأكثر.
لقد أذهلت مارينا. وسط البتلات المتساقطة بكثافة، رأت محاربًا ينفث دمًا.
‘ما هذا؟ ماذا؟ لماذا كان خائفا من قبل…؟’
“يا أبناء من تتشغل في الملاهي الليلة!!”
شعر المحارب ذو الرتبة الأدنى، الذي كان قد أخذ نفسًا من الراحة في السابق، وكأن تفكيره على وشك أن يصاب بالشلل من الخوف. هاجمه الوحش تدريجيًا بقوة أكبر.
كانت حواجب مارينا ملتوية بشكل بائس مثل رجل ثلج مسحوق. اختلطت النحيب بصوتها.
‘فقط ما هو؟! … هاه؟’
رصاصات سوء الحظ لم تمزق وحش الظل إلى أشلاء. بفضل جسمه القوي المميز، على الرغم من أن الرصاص اخترقت جسده في أماكن معينة، إلا أنه لم يتلق ضربة قاتلة.
بينما كان يائسًا داخليًا، نظر إلى سيفه الذي طار من قبضته. على وجه الدقة، رأى دماء رفيقه ملطخة عليه. لقد جفت بالفعل وكانت متناثرة وسط البتلات.
لقد أصدر حكمًا غريزيًا. تخلى عن سيفه الطويل، الذي تم رميه من هجوم الوحش، وأخرج خنجرًا وقطع ذراعه. طعن خنجره الذي كان يقطر بدمه باتجاه صدر الوحش القادم.
‘!!!’
لقد أصدر حكمًا غريزيًا. تخلى عن سيفه الطويل، الذي تم رميه من هجوم الوحش، وأخرج خنجرًا وقطع ذراعه. طعن خنجره الذي كان يقطر بدمه باتجاه صدر الوحش القادم.
بسشت!
كما لو كان يطعن التوفو، اخترق الخنجر جلد الوحش بسهولة. لقد كانت نتيجة مختلفة تمامًا عما حدث عندما فشل في تمزيقه حتى عند قطعه بكل قوته.
بينما كان يائسًا داخليًا، نظر إلى سيفه الذي طار من قبضته. على وجه الدقة، رأى دماء رفيقه ملطخة عليه. لقد جفت بالفعل وكانت متناثرة وسط البتلات.
كانغ!
{كييييييييه!!}
كانت حواجب مارينا ملتوية بشكل بائس مثل رجل ثلج مسحوق. اختلطت النحيب بصوتها.
بينما كان يائسًا داخليًا، نظر إلى سيفه الذي طار من قبضته. على وجه الدقة، رأى دماء رفيقه ملطخة عليه. لقد جفت بالفعل وكانت متناثرة وسط البتلات.
أطلق الوحش صرخة عالية. تلوى جسده من الألم. وانتشر دمه الذي اخترق الوحش في جميع أنحاء جسده قبل أن يتحول الوحش إلى بتلات زهور، تبدأ من طرف ذيله، وتنتشر. تحول وحش الظل إلى زوبعة من البتلات.
“ارحل!”
وقفت الشعيرات الموجودة على جسد المحارب الأدنى رتبة على نهايتها. وصرخ
واثقًا من أنه وجد الحل للتغلب على الوضع الحالي،
“… هاه؟”
“إنه الدم! دم! الدم الرطب هو نقطة ضعفهم!”
واثقًا من أنه وجد الحل للتغلب على الوضع الحالي،
انتشرت هذه المعلومات في غضون ثوان.
“إنه قوي…؟! ماكر أيضا.”
إذا كان هناك شيء يمكن اعتباره محظوظًا، فهو أنه يتم استدعاء المحاربين باستمرار هنا. قد يكونون قادرين على البقاء على قيد الحياة إذا بذلوا قصارى جهدهم للتحمل. مثل كيف صاح أحدهم، “من المستحيل أن يكون حق نقل الموارد غير محدود! يمكننا أن نعيش إذا تحملنا! قد يكونون قادرين على البقاء على قيد الحياة إذا استمروا في التحمل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
