قبيلة كوندل (5)
الفصل 134: قبيلة كوندل (5)
“يا لها من حماقة، المشرف على الأرض. كان هناك الكثير من الحديث عن أبناء الأرض… ومع ذلك فأنت نوع من الحماقة التي لا مثيل لها.”
انتقل أعضاء قبيلة كوندل.
“إذا كانت الحرية بسبب قدرات الكارما، فأنت بحاجة فقط إلى كبح الكارما. من منا لا يعرف شيئا بهذه البساطة؟ لقد فكرنا في ذلك أيضًا. ومع ذلك، فكر في الأمر بشكل منطقي. فقط لأنهم أيقظوا طبيعتهم الحقيقية الآن، هل سيجعلهم ذلك محاربين ممتازين؟ هل يمكننا حتى استخدامهم كمستهلكات؟ 10 سنوات؟ 100 عام؟ لا، قد لا نتمكن حتى من استخدامهم حتى بعد كل هذا الوقت. هل تعرف كم عدد أنواع الكارما التي يتم اكتشافها في جميع أنحاء الكون كل عام؟ من المفيد أكثر أن نقوم ببساطة بتعدين تلك التي ليس لديها إمكانات واستخدام ما تبقى من قدرتنا لتطوير المزيد من الأنواع الواعدة. ألا يمكنك حتى إجراء مثل هذه الحسابات البسيطة؟”
أصبحت تعبيرات أفراد قبيلة كوندل، الذين ضحكوا عندما أثار الهائجون ضجة، وعندما تم الإعلان عن مهمة ذبح بعضهم البعض، وعندما ظهرت الزلازل والأحواض، جدية.
“أليست هذه هي الطريق
“يوااه!!”
حمل أعضاء قبيلة كوندل أعضاءً آخرين كانت أجسادهم تحترق تحت الحرارة. لقد تم إجلاؤهم إلى أعماق الأرض. بفضل البيئة الباردة الموجودة تحت الأرض ومقاومتها للحرارة التي تطورت طوال تطورها الطويل، لم يفقد أحد حياته. ومع ذلك، كانوا لا يزالون يشعرون بالأسى.
وجدهما تشوي هيوك مزعجين.
لم يتمكن أفراد قبيلة كوندل، الذين لم يشعروا أبدًا بأي ألم طوال حياتهم تحت حماية الكارما الخاصة بهم، من تحمل درجة الألم التي شعروا بها من الحروق والحرارة الخانقة.
ابتسم كطفل كما لو كان يعتقد أن هذه الطريقة جيدة أيضًا بعد أن فكر فيها.
“آآه… يوو…”
وجدهما تشوي هيوك مزعجين.
“ها… هاها… من الصعب التنفس. صعب جدا. آآه.”
شعر أعضاء قبيلة كوندل بإحساس بعدم الجدوى عندما كانوا يحدقون في الآخرين الذين كانوا يئنون، غير قادرين على تحمل الألم.
“حسنا، أنا أعترف بذلك.”
“فقط ما الذي يجري…؟”
لم يتمكنوا من فهم ما حدث لهم.
ابتسم كطفل كما لو كان يعتقد أن هذه الطريقة جيدة أيضًا بعد أن فكر فيها.
بالعودة إلى سطح الكوكب، قال بايك سيوين هذا مرة أخرى. لم يستطع أن يتذكر عدد المرات التي قال فيها ذلك.
ولم يختبروا أبدًا “آلام الآخرين”، ناهيك عن آلامهم، طوال حياتهم. لقد تم نسيان كلمة “ألم” من لغتهم منذ فترة طويلة.
ومع ذلك، كانت قلوبهم تنبض بشدة الآن.
حتى أعضاء قبيلة كوندل الذين تمكنوا من الحفاظ على الكارما الخاصة بهم أصيبوا بالصدمة لأنهم شعروا بحرارة مرعبة على أجسادهم.
ورغم أن عقولهم لم تفهم، فإن أجسادهم عرفت.
“ركزا فقط على عملكما.”
تذكرت أجسادهم خوفهم من الحرارة المتأصلة في المستوى الجيني.
“إذا كانت الحرية بسبب قدرات الكارما، فأنت بحاجة فقط إلى كبح الكارما. من منا لا يعرف شيئا بهذه البساطة؟ لقد فكرنا في ذلك أيضًا. ومع ذلك، فكر في الأمر بشكل منطقي. فقط لأنهم أيقظوا طبيعتهم الحقيقية الآن، هل سيجعلهم ذلك محاربين ممتازين؟ هل يمكننا حتى استخدامهم كمستهلكات؟ 10 سنوات؟ 100 عام؟ لا، قد لا نتمكن حتى من استخدامهم حتى بعد كل هذا الوقت. هل تعرف كم عدد أنواع الكارما التي يتم اكتشافها في جميع أنحاء الكون كل عام؟ من المفيد أكثر أن نقوم ببساطة بتعدين تلك التي ليس لديها إمكانات واستخدام ما تبقى من قدرتنا لتطوير المزيد من الأنواع الواعدة. ألا يمكنك حتى إجراء مثل هذه الحسابات البسيطة؟”
“على الرغم من أننا لن نعرف ذلك إلا عندما نحاول ذلك، إلا أنني واثق تمامًا. لقد جربنا طريقة التأثير على العواطف والطبيعة خلال حادثة المراقبين بلا عيون وكذلك حادثة وحش الليل والشبيه. كان هناك أيضًا الكثير من البيانات من التحالف أيضًا. أيضًا…”
بمجرد مشاهدة الآخرين، يمكنهم أن يتذكروا بوضوح هذا الألم الذي لم يختبروه من قبل.
حتى أعضاء قبيلة كوندل الذين تمكنوا من الحفاظ على الكارما الخاصة بهم أصيبوا بالصدمة لأنهم شعروا بحرارة مرعبة على أجسادهم.
تم تنشيط القدرة على التعاطف مع الآخرين، والتي تطورت منذ الماضي البعيد عندما كانت قبيلة كوندل عاجزة. لم يكن الألم وحده هو الذي كان يعاني، بل حتى أولئك الذين كانوا يشاهدون.
تم تنشيط القدرة على التعاطف مع الآخرين، والتي تطورت منذ الماضي البعيد عندما كانت قبيلة كوندل عاجزة. لم يكن الألم وحده هو الذي كان يعاني، بل حتى أولئك الذين كانوا يشاهدون.
“أو اطردكما بحجة أنكما تتدخلان في عملي.”
“فقط ماذا يحدث؟!”
“فقط ماذا يحدث؟!”
صاح أحد أفراد قبيلة كوندل فجأة. وجهها الخالي من التجاعيد مشوه إلى حد كبير.
بدأت هذه المشاعر، التي تم نسيانها لفترة طويلة، في التبرعم مرة أخرى.
“فقط ما الذي يجري…؟”
الشعور بالحزن. الشعور بالغضب. ألم لا يطاق.
سعد مانتا.
بدأت هذه المشاعر، التي تم نسيانها لفترة طويلة، في التبرعم مرة أخرى.
“فقط ما الذي يجري…؟”
ومع ذلك، كانوا في مهدها فقط.
“ركزا فقط على عملكما.”
لأن تشوي هيوك لم يرد على مكالماتهما، جاء مانتا وحشيشي إلى سفينة الفضاء نارو.
مثل الأطفال الذين يصابون بنوبة غضب لأول مرة، لا يعرفون شيئًا سوى البكاء وتقلب المزاج.
كانوا لا يزالون من الأنواع المثيرة للشفقة.
“حسنا، أنا أعترف بذلك.”
الفصل 134: قبيلة كوندل (5)
سعد مانتا.
“ركزا فقط على عملكما.”
“نعم، أعترف أنك تمكنت من إخراج طبيعتهم الحقيقية وهو ما لم أتمكن من فعله بالمهمة التي أنشأتها. أنا أعترف بذلك. لكن ماذا في ذلك؟”
الشعور بالحزن. الشعور بالغضب. ألم لا يطاق.
وكانت نبرة حشيشي، الذي تحدث بعد ذلك مباشرة، شائكة إلى حد ما.
الشعور بالحزن. الشعور بالغضب. ألم لا يطاق.
“إذا كانت الحرية بسبب قدرات الكارما، فأنت بحاجة فقط إلى كبح الكارما. من منا لا يعرف شيئا بهذه البساطة؟ لقد فكرنا في ذلك أيضًا. ومع ذلك، فكر في الأمر بشكل منطقي. فقط لأنهم أيقظوا طبيعتهم الحقيقية الآن، هل سيجعلهم ذلك محاربين ممتازين؟ هل يمكننا حتى استخدامهم كمستهلكات؟ 10 سنوات؟ 100 عام؟ لا، قد لا نتمكن حتى من استخدامهم حتى بعد كل هذا الوقت. هل تعرف كم عدد أنواع الكارما التي يتم اكتشافها في جميع أنحاء الكون كل عام؟ من المفيد أكثر أن نقوم ببساطة بتعدين تلك التي ليس لديها إمكانات واستخدام ما تبقى من قدرتنا لتطوير المزيد من الأنواع الواعدة. ألا يمكنك حتى إجراء مثل هذه الحسابات البسيطة؟”
هز مانتا رأسه وغادر مع حشيشي.
لأن تشوي هيوك لم يرد على مكالماتهما، جاء مانتا وحشيشي إلى سفينة الفضاء نارو.
وجدهما تشوي هيوك مزعجين.
“ركزا فقط على عملكما.”
لقد كان استفزازًا واضحًا.
تصلب وجه مانتا وازدادت حدة نظر حشيشي عند توبيخ تشوي هيوك.
“فقط ما الذي يجري…؟”
“أنت، فقط لأننا بالغنا في تدليلك… مرحبًا أيها المبتدئ. ألا تفهم الوضع؟ بسببك، أصبحت هذه المهمة البسيطة أكثر تعقيدًا! هل يتعين عليك تأجيل هذه المهمة، التي كان من الممكن إنهاؤها بسرعة من خلال التعدين من خلال تعاوننا، لسنوات؟ وبما أنك ستفشل على أي حال، فنحن نطلب منك الانضمام إلينا الآن بدلاً من المجيء إلينا باكيًا لاحقًا. لست وحدك من يعاني من الخسائر، بل نحن أيضًا! أيها الوغد الأناني.”
سواء كان ذلك بسبب أن حشيشي قرر تمامًا أن يكون على خلاف مع تشوي هيوك أو لأنه يعتقد أن تشوي هيوك قرر أن يكون على خلاف معه، لم يتراجع حشيشي عن كلماته.
شعر أعضاء قبيلة كوندل بإحساس بعدم الجدوى عندما كانوا يحدقون في الآخرين الذين كانوا يئنون، غير قادرين على تحمل الألم.
لم يحاول مانتا إعاقته أيضًا.
ولم يختبروا أبدًا “آلام الآخرين”، ناهيك عن آلامهم، طوال حياتهم. لقد تم نسيان كلمة “ألم” من لغتهم منذ فترة طويلة.
نظر إلى تشوي هيوك بجدية وقال:
“إذا قمت بتقييد كارما مائة مليون من أعضاء قبيلة كوندي، فمن المحتمل أنك استنفدت جميع الموارد التي يمكنك استخدامها في البداية. إذا لم تتمكن من الحصول على أي نتائج من هذا، فلن يتم الاعتراف بك، كقائد الهائجين، لأية مساهمات وقد ينتهي بك الأمر إلى مساعدتنا. لا، إذا كانت الحالة شديدة، فقد تتلقى إجراءات تأديبية.”
إذا لم يتمكن الهائجون من الحصول على أي نتائج هنا، فسوف يتم توبيخهم حتماً من قبل التحالف. ومع ذلك، لسوء الحظ كان هناك الكثير من القفزات المنطقية في خطة بايك سيوين. وهي خطة لا تعتمد بشكل صارم على الأدلة ولكنها بالأحرى خطة “قد تنجح”. منذ أن لاحظ تشوي هيوك ذلك بموقف يقول: “سأترك الأمر كله لك، بايك هيونغ”، لم يستطع بايك سيوين إلا أن يعاني من التوتر.
شاهد الوصي باي جينمان أعضاء قبيلة كوندل الذين يسيرون في الشوارع بتعبيرات مكتئبة.
ومع ذلك، فإن تحذيراتهم دخلت من أذن وخرجت من الأخرى.
“حسنا، أنا أعترف بذلك.”
“ها… هاها… من الصعب التنفس. صعب جدا. آآه.”
“اذهبوا.”
“الوصي، يرجى الاعتناء بي.”
“قال وهو يسحب سيف نذره قليلاً.
“أو اطردكما بحجة أنكما تتدخلان في عملي.”
تذكرت أجسادهم خوفهم من الحرارة المتأصلة في المستوى الجيني.
ابتسم كطفل كما لو كان يعتقد أن هذه الطريقة جيدة أيضًا بعد أن فكر فيها.
حمل أعضاء قبيلة كوندل أعضاءً آخرين كانت أجسادهم تحترق تحت الحرارة. لقد تم إجلاؤهم إلى أعماق الأرض. بفضل البيئة الباردة الموجودة تحت الأرض ومقاومتها للحرارة التي تطورت طوال تطورها الطويل، لم يفقد أحد حياته. ومع ذلك، كانوا لا يزالون يشعرون بالأسى.
“ترك كل من ذراعه ورجله.”
كان حشيشي على وشك الإصابة بنوبة عندما أوقفه مانتا.
تم تنشيط القدرة على التعاطف مع الآخرين، والتي تطورت منذ الماضي البعيد عندما كانت قبيلة كوندل عاجزة. لم يكن الألم وحده هو الذي كان يعاني، بل حتى أولئك الذين كانوا يشاهدون.
لقد كان استفزازًا واضحًا.
“الوصي، يرجى الاعتناء بي.”
تذكرت أجسادهم خوفهم من الحرارة المتأصلة في المستوى الجيني.
“ماذا؟! أيها اللقيط، محارب جديد عالي المستوى يعتمد على سلاحك!”
“أليست هذه هي الطريق
كان حشيشي على وشك الإصابة بنوبة عندما أوقفه مانتا.
“نعم، أعترف أنك تمكنت من إخراج طبيعتهم الحقيقية وهو ما لم أتمكن من فعله بالمهمة التي أنشأتها. أنا أعترف بذلك. لكن ماذا في ذلك؟”
ولم يختبروا أبدًا “آلام الآخرين”، ناهيك عن آلامهم، طوال حياتهم. لقد تم نسيان كلمة “ألم” من لغتهم منذ فترة طويلة.
“يا لها من حماقة، المشرف على الأرض. كان هناك الكثير من الحديث عن أبناء الأرض… ومع ذلك فأنت نوع من الحماقة التي لا مثيل لها.”
لم يتمكن أفراد قبيلة كوندل، الذين لم يشعروا أبدًا بأي ألم طوال حياتهم تحت حماية الكارما الخاصة بهم، من تحمل درجة الألم التي شعروا بها من الحروق والحرارة الخانقة.
صاح أحد أفراد قبيلة كوندل فجأة. وجهها الخالي من التجاعيد مشوه إلى حد كبير.
هز مانتا رأسه وغادر مع حشيشي.
ومع ذلك، كانت قلوبهم تنبض بشدة الآن.
فقط بايك سيوين كان حطامًا عصبيًا.
“الوصي، يرجى الاعتناء بي.”
الفصل 134: قبيلة كوندل (5)
بالعودة إلى سطح الكوكب، قال بايك سيوين هذا مرة أخرى. لم يستطع أن يتذكر عدد المرات التي قال فيها ذلك.
حتى أعضاء قبيلة كوندل الذين تمكنوا من الحفاظ على الكارما الخاصة بهم أصيبوا بالصدمة لأنهم شعروا بحرارة مرعبة على أجسادهم.
“إذا قمت بتقييد كارما مائة مليون من أعضاء قبيلة كوندي، فمن المحتمل أنك استنفدت جميع الموارد التي يمكنك استخدامها في البداية. إذا لم تتمكن من الحصول على أي نتائج من هذا، فلن يتم الاعتراف بك، كقائد الهائجين، لأية مساهمات وقد ينتهي بك الأمر إلى مساعدتنا. لا، إذا كانت الحالة شديدة، فقد تتلقى إجراءات تأديبية.”
إذا لم يتمكن الهائجون من الحصول على أي نتائج هنا، فسوف يتم توبيخهم حتماً من قبل التحالف. ومع ذلك، لسوء الحظ كان هناك الكثير من القفزات المنطقية في خطة بايك سيوين. وهي خطة لا تعتمد بشكل صارم على الأدلة ولكنها بالأحرى خطة “قد تنجح”. منذ أن لاحظ تشوي هيوك ذلك بموقف يقول: “سأترك الأمر كله لك، بايك هيونغ”، لم يستطع بايك سيوين إلا أن يعاني من التوتر.
وكانت نبرة حشيشي، الذي تحدث بعد ذلك مباشرة، شائكة إلى حد ما.
إذا لم يتمكن الهائجون من الحصول على أي نتائج هنا، فسوف يتم توبيخهم حتماً من قبل التحالف. ومع ذلك، لسوء الحظ كان هناك الكثير من القفزات المنطقية في خطة بايك سيوين. وهي خطة لا تعتمد بشكل صارم على الأدلة ولكنها بالأحرى خطة “قد تنجح”. منذ أن لاحظ تشوي هيوك ذلك بموقف يقول: “سأترك الأمر كله لك، بايك هيونغ”، لم يستطع بايك سيوين إلا أن يعاني من التوتر.
لحسن الحظ، كان باي جينمان متحفزًا للغاية.
مثل الأطفال الذين يصابون بنوبة غضب لأول مرة، لا يعرفون شيئًا سوى البكاء وتقلب المزاج.
“على الرغم من أننا لن نعرف ذلك إلا عندما نحاول ذلك، إلا أنني واثق تمامًا. لقد جربنا طريقة التأثير على العواطف والطبيعة خلال حادثة المراقبين بلا عيون وكذلك حادثة وحش الليل والشبيه. كان هناك أيضًا الكثير من البيانات من التحالف أيضًا. أيضًا…”
فقط بايك سيوين كان حطامًا عصبيًا.
شاهد الوصي باي جينمان أعضاء قبيلة كوندل الذين يسيرون في الشوارع بتعبيرات مكتئبة.
تصلب وجه مانتا وازدادت حدة نظر حشيشي عند توبيخ تشوي هيوك.
“أليست هذه هي الطريق
“حسنا، أنا أعترف بذلك.”
ة الوحيدة لبقاء أشكال الحياة هذه في هذا الكون؟ لقد بحثت كثيرا. سأنجح بالتأكيد.”
انتقل أعضاء قبيلة كوندل.
“إذا كانت الحرية بسبب قدرات الكارما، فأنت بحاجة فقط إلى كبح الكارما. من منا لا يعرف شيئا بهذه البساطة؟ لقد فكرنا في ذلك أيضًا. ومع ذلك، فكر في الأمر بشكل منطقي. فقط لأنهم أيقظوا طبيعتهم الحقيقية الآن، هل سيجعلهم ذلك محاربين ممتازين؟ هل يمكننا حتى استخدامهم كمستهلكات؟ 10 سنوات؟ 100 عام؟ لا، قد لا نتمكن حتى من استخدامهم حتى بعد كل هذا الوقت. هل تعرف كم عدد أنواع الكارما التي يتم اكتشافها في جميع أنحاء الكون كل عام؟ من المفيد أكثر أن نقوم ببساطة بتعدين تلك التي ليس لديها إمكانات واستخدام ما تبقى من قدرتنا لتطوير المزيد من الأنواع الواعدة. ألا يمكنك حتى إجراء مثل هذه الحسابات البسيطة؟”
عندما قال هذا، فكر في تشوي هيوك.
الفصل 134: قبيلة كوندل (5)
ولم يختبروا أبدًا “آلام الآخرين”، ناهيك عن آلامهم، طوال حياتهم. لقد تم نسيان كلمة “ألم” من لغتهم منذ فترة طويلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
