قوات غريبة من الأرض (2)
الفصل 117: قوات غريبة من الأرض (2)
رآها.
نظر لانكين إلى سيف تشوي هيوك.
مع صوت معدني، تم دمج بندقية المشاعر “إثارة لانياكيا” مع يده.
‘ما هذا؟ إنه ليس على مستوى سلاح النداء. هل هو سلاح المشاعر؟ ولكن هذا أيضًا… لا تقل لي أنه سلاح نذر؟!’
أدار لانكين أكتاف تشوي هيوك نحو اتجاه معين. لقد كان الاتجاه المعاكس للنيران الزرقاء التي تقذف كلب الجحيم. أشار لانكين نحو كلب الجحيم بذقنه وقال:
الآن بعد أن فكر في الأمر، أشار إلى أن محاربًا متوسط الرتبة من الريف، الذي انضم للتو إلى التحالف، قد أنشأ سلاح النذر. ألم يتحدث الناس عن ذلك لفترة من الوقت؟
ديريريرينج!
أصبح الجو رطبًا مثل قبو تحت الأرض، ويمكنه أن يشم رائحة كريهة من الجثث المتعفنة. زحفت الكارما المشوهة في طريقها للخروج من المسار. نزلت قشعريرة على عموده الفقري لأنها كانت غير مألوفة.
ومضت أضواء خافتة على جذع لانكين الأحمر كما لو كانوا يقدمون عرضًا. كانت هذه هي الطريقة التي عبر بها لانكين عن سعادته.
وضع لانكين يده على كتف تشوي هيوك مرة أخرى. لقد فاجأ موقفه الودود تشوي هيوك.
“ماذا؟ الآن بعد أن نظرت إليك، أنت أحد المشاهير، أليس كذلك؟ ما اسمك؟ تشو… تشي… اه…”
“إنه ليس سهلا. كان هؤلاء الرجال يعرفون بالضبط نوع المكان الذي كانت فيه المدينة المظلمة عندما أتوا إلى هنا. إنه دليل على أنهم، خلال الحرب الطويلة، جمعوا معلومات حول عالمنا والتحالف. في هذه الحالة، شنوا هجومًا واسع النطاق… إنه أمر مثير للقلق، أليس كذلك؟”
“تشوي هيوك.”
“إنه ليس سهلا. كان هؤلاء الرجال يعرفون بالضبط نوع المكان الذي كانت فيه المدينة المظلمة عندما أتوا إلى هنا. إنه دليل على أنهم، خلال الحرب الطويلة، جمعوا معلومات حول عالمنا والتحالف. في هذه الحالة، شنوا هجومًا واسع النطاق… إنه أمر مثير للقلق، أليس كذلك؟”
“أوه نعم. تشوي هيوك! سعيد بلقائك!”
النيران، التي أحرقت الأهداف بأكثر الطرق إيلاما، والقطع، الذي يمكن أن يقطع الزمان والمكان، مجتمعين. أضاف سيف نذره “وسم تشوي هيوك” إرادته القاتلة إلى ضربته. كان تركيز تشوي هيوك في ذروته. أضاف “وسم تشوي هيوك” 600 نقطة من الكارما إلى هدفه.
وضع لانكين يده على كتف تشوي هيوك مرة أخرى. لقد فاجأ موقفه الودود تشوي هيوك.
ومضت أضواء خافتة على جذع لانكين الأحمر كما لو كانوا يقدمون عرضًا. كانت هذه هي الطريقة التي عبر بها لانكين عن سعادته.
“محارب متوسط الرتبة لديه سلاح النذر! أنا متحمس. الآن، الرجال الذين يجب أن نقاتلهم موجودون هناك.”
النيران، التي أحرقت الأهداف بأكثر الطرق إيلاما، والقطع، الذي يمكن أن يقطع الزمان والمكان، مجتمعين. أضاف سيف نذره “وسم تشوي هيوك” إرادته القاتلة إلى ضربته. كان تركيز تشوي هيوك في ذروته. أضاف “وسم تشوي هيوك” 600 نقطة من الكارما إلى هدفه.
أدار لانكين أكتاف تشوي هيوك نحو اتجاه معين. لقد كان الاتجاه المعاكس للنيران الزرقاء التي تقذف كلب الجحيم. أشار لانكين نحو كلب الجحيم بذقنه وقال:
أشار لانكين أمامه عندما سأل تشوي هيوك. في المسار الذي أشار إليه لانكين، صدر جسم رمادي طقطقة مثل الكهرباء أثناء خروجه. لقد كان جسمًا مترابطًا بما يبدو أنه شبكات عنكبوت رقيقة. لقد كان لزجًا وسائلًا مثل العسل، وخرج إلى ما لا نهاية.
“لا تنظر حتى في هذا الاتجاه. إنهم ليسوا رجالاً يمكننا أن نأخذهم. سوف يعتني بهم كبار المسؤولين في فرقة العمل الخاصة. نحن بحاجة فقط إلى منع هذا المكان. أنت ترى ذلك، أليس كذلك؟”
مع صوت معدني، تم دمج بندقية المشاعر “إثارة لانياكيا” مع يده.
رآها.
“إنه ليس سهلا. كان هؤلاء الرجال يعرفون بالضبط نوع المكان الذي كانت فيه المدينة المظلمة عندما أتوا إلى هنا. إنه دليل على أنهم، خلال الحرب الطويلة، جمعوا معلومات حول عالمنا والتحالف. في هذه الحالة، شنوا هجومًا واسع النطاق… إنه أمر مثير للقلق، أليس كذلك؟”
على الرغم من أنه لم يتمكن من رؤية وحش واحد… إلا أنه كان يشعر بوضوح أنه كان غير عادي.
ضغط، ضغط.
لم يكن قد رآه منذ أن كان يركز على كلب الجحيم ولهيبه الأزرق حتى الآن. مثل المسار، كان هناك صدع في الزمان والمكان في اتجاه محدد. لم يكن مجرد الزمان والمكان، ولكن حتى الكارما كانت مشوهة مثل بعض الأحجية المختلطة. كلما نظر الشخص بعيدًا عن موقع تشوي هيوك، أصبح الصدع أكثر وضوحًا. المدينة المظلمة، التي كانت مظلمة وشفافة، تأثرت بهذا الصدع وكانت تشرق بشكل غريب. تومض النيران الزرقاء فوقه.
النيران، التي أحرقت الأهداف بأكثر الطرق إيلاما، والقطع، الذي يمكن أن يقطع الزمان والمكان، مجتمعين. أضاف سيف نذره “وسم تشوي هيوك” إرادته القاتلة إلى ضربته. كان تركيز تشوي هيوك في ذروته. أضاف “وسم تشوي هيوك” 600 نقطة من الكارما إلى هدفه.
“… ألم يكن هذا هو اعتبار التحالف؟”
ضغط، ضغط.
“أوه نعم. تشوي هيوك! سعيد بلقائك!”
استغل تشوي هيوك الأرض التي كان يقف عليها.
داس لانكين على الأرض. لقد أصبح الموقف المرح الذي كان لديه حتى الآن جديًا. لقد تراجع اللون الأحمر الساطع لجذعه إلى درجة باردة وأكثر قتامة.
المادة المظلمة التي تتكون منها المدينة المظلمة لم تتفاعل عادة مع المادة العادية. إذا كان الأمر طبيعيًا، فلن يتمكن أصحاب المستويات الأدنى من الوقوف على الأرض. في الماضي، حتى ريتشارد كان مغمورًا بالمياه حتى كاحليه وكان يتطاير. ومع ذلك، حتى المحاربين الأقل مرتبة على مستوى 3 نجوم يمكنهم الوقوف على الأرض دون أي إزعاج الآن. كان تشوي هيوك يعتقد أن التحالف قد رتب هذا الأمر.
{كوا!}
“نعم. في العادة كان التحالف سيفعل ذلك… لكن لا داعي لذلك هذه المرة. نظرًا لأن تلك الوحوش تحتاج إلى أرضية لتقف عليها، على الرغم من أنني لا أعرف كيف فعلوا ذلك… لقد قاموا بتعديل المادة المظلمة. في هذه المنطقة، حتى لو لم تكن من القبيلة المظلمة، يمكنك الوقوف على الأرض دون أي مشكلة.”
داس لانكين على الأرض. لقد أصبح الموقف المرح الذي كان لديه حتى الآن جديًا. لقد تراجع اللون الأحمر الساطع لجذعه إلى درجة باردة وأكثر قتامة.
جلجل!
الحريق!
داس لانكين على الأرض. لقد أصبح الموقف المرح الذي كان لديه حتى الآن جديًا. لقد تراجع اللون الأحمر الساطع لجذعه إلى درجة باردة وأكثر قتامة.
على الرغم من أنه لم يتمكن من رؤية وحش واحد… إلا أنه كان يشعر بوضوح أنه كان غير عادي.
“إنه ليس سهلا. كان هؤلاء الرجال يعرفون بالضبط نوع المكان الذي كانت فيه المدينة المظلمة عندما أتوا إلى هنا. إنه دليل على أنهم، خلال الحرب الطويلة، جمعوا معلومات حول عالمنا والتحالف. في هذه الحالة، شنوا هجومًا واسع النطاق… إنه أمر مثير للقلق، أليس كذلك؟”
ديريريرينج!
صليل!
“ستعرف عندما تراه.”
مع صوت معدني، تم دمج بندقية المشاعر “إثارة لانياكيا” مع يده.
نظر لانكين إلى سيف تشوي هيوك.
“مهمتنا هي تدمير تلك المسارات بأسرع ما يمكن. في كل مرة تظهر بشكل مستمر. مهما كان ما يخططون له، ما عليك سوى تنفيذه حتى لا يكون لديهم الوقت لممارسة الحيل. ثم… كن متيقظًا! الأمر على وشك البدء!”
“سيكون من الرائع أن نتمكن من تدمير المسار قبل اكتماله، لكن فريق البحث لدينا لم يقوم بتحليله بشكل كامل بعد… لذلك لا يمكننا تدميره إلا بمجرد اكتماله. يمكننا الحصول على عينات “بوجا” أثناء وجودنا فيها.”
على الرغم من أنه بدا وكأنه لا يصلح لشيء، يبدو أنه كان يراقب الوضع باستمرار. في نفس الوقت الذي تم فيه إعادة تجميع تحذير لانكين، تم إعادة تجميع الزمان والمكان والكارما. لم يكن الأمر يتعلق بحالتهم السابقة، بل إلى شيء مختلف تمامًا.
ترك لانكين المرتبك، الذي نسي الاندفاع، خلفه، واندفع تشوي هيوك إلى الداخل. وتبعته الحملة الأرضية خلفه.
في البداية، بدا المسار أسودًا مثل شاشة مغلقة. ومع ذلك، عند الفحص الدقيق، كان مزيجًا من الألوان غير المفهومة. لقد كان مزيجًا مشؤومًا يتكون بالكامل من الألوان التي كان يراها لأول مرة. كانت مثل لغة أجنبية يمكنك سماعها ولكنك لا تفهمها. لقد كان لونًا يمكنه رؤيته ولكن كان من الصعب إدراكه. في لمحة، بدا أسود. كان اللون غير مألوف لدرجة أن دماغه لم يتمكن من معالجته. ربما كان هذا لون الموت.
{كوا!}
أصبح الجو رطبًا مثل قبو تحت الأرض، ويمكنه أن يشم رائحة كريهة من الجثث المتعفنة. زحفت الكارما المشوهة في طريقها للخروج من المسار. نزلت قشعريرة على عموده الفقري لأنها كانت غير مألوفة.
صليل!
“سيكون من الرائع أن نتمكن من تدمير المسار قبل اكتماله، لكن فريق البحث لدينا لم يقوم بتحليله بشكل كامل بعد… لذلك لا يمكننا تدميره إلا بمجرد اكتماله. يمكننا الحصول على عينات “بوجا” أثناء وجودنا فيها.”
“… جنون!”
“بوجا؟”
في البداية، بدا المسار أسودًا مثل شاشة مغلقة. ومع ذلك، عند الفحص الدقيق، كان مزيجًا من الألوان غير المفهومة. لقد كان مزيجًا مشؤومًا يتكون بالكامل من الألوان التي كان يراها لأول مرة. كانت مثل لغة أجنبية يمكنك سماعها ولكنك لا تفهمها. لقد كان لونًا يمكنه رؤيته ولكن كان من الصعب إدراكه. في لمحة، بدا أسود. كان اللون غير مألوف لدرجة أن دماغه لم يتمكن من معالجته. ربما كان هذا لون الموت.
“ستعرف عندما تراه.”
ترك لانكين المرتبك، الذي نسي الاندفاع، خلفه، واندفع تشوي هيوك إلى الداخل. وتبعته الحملة الأرضية خلفه.
أشار لانكين أمامه عندما سأل تشوي هيوك. في المسار الذي أشار إليه لانكين، صدر جسم رمادي طقطقة مثل الكهرباء أثناء خروجه. لقد كان جسمًا مترابطًا بما يبدو أنه شبكات عنكبوت رقيقة. لقد كان لزجًا وسائلًا مثل العسل، وخرج إلى ما لا نهاية.
“… ألم يكن هذا هو اعتبار التحالف؟”
“هذا بوجا. هذه هي المرة الأولى التي يظهر فيها على الإطلاق. قد يكون أفضل كائن بحثي لمعرفة عملية إنشاء الوحوش. ”
النيران، التي أحرقت الأهداف بأكثر الطرق إيلاما، والقطع، الذي يمكن أن يقطع الزمان والمكان، مجتمعين. أضاف سيف نذره “وسم تشوي هيوك” إرادته القاتلة إلى ضربته. كان تركيز تشوي هيوك في ذروته. أضاف “وسم تشوي هيوك” 600 نقطة من الكارما إلى هدفه.
رفع لانكين بندقيته.
مع صوت معدني، تم دمج بندقية المشاعر “إثارة لانياكيا” مع يده.
“لنذهب. هناك أشخاص آخرون يجيدون جمع عينات البوجا لذا أنتم يا رفاق تركزون على تدمير المسارات. الحيلة لتدمير هذه المسارات هي نفس الحيلة الموجودة مع الكاهور كبكون. ادفع حتى نهاية المسار وألق قنبلة مدمرة كاهور كبكون. إذا دعنا نذهب!”
“تشوي هيوك.”
استعد لانكين وقواته للهجوم.
“لا تنظر حتى في هذا الاتجاه. إنهم ليسوا رجالاً يمكننا أن نأخذهم. سوف يعتني بهم كبار المسؤولين في فرقة العمل الخاصة. نحن بحاجة فقط إلى منع هذا المكان. أنت ترى ذلك، أليس كذلك؟”
ومع ذلك، قبل أن يتمكنوا من ذلك، استخدم تشوي هيوك “وسم تشوي هيوك”.
جلجل!
“رقصة الجناح الملتهب، إبادة الفراغ الفورية.”
على الرغم من أنه بدا وكأنه لا يصلح لشيء، يبدو أنه كان يراقب الوضع باستمرار. في نفس الوقت الذي تم فيه إعادة تجميع تحذير لانكين، تم إعادة تجميع الزمان والمكان والكارما. لم يكن الأمر يتعلق بحالتهم السابقة، بل إلى شيء مختلف تمامًا.
النيران، التي أحرقت الأهداف بأكثر الطرق إيلاما، والقطع، الذي يمكن أن يقطع الزمان والمكان، مجتمعين. أضاف سيف نذره “وسم تشوي هيوك” إرادته القاتلة إلى ضربته. كان تركيز تشوي هيوك في ذروته. أضاف “وسم تشوي هيوك” 600 نقطة من الكارما إلى هدفه.
النيران، التي أحرقت الأهداف بأكثر الطرق إيلاما، والقطع، الذي يمكن أن يقطع الزمان والمكان، مجتمعين. أضاف سيف نذره “وسم تشوي هيوك” إرادته القاتلة إلى ضربته. كان تركيز تشوي هيوك في ذروته. أضاف “وسم تشوي هيوك” 600 نقطة من الكارما إلى هدفه.
الحريق!
النيران، التي أحرقت الأهداف بأكثر الطرق إيلاما، والقطع، الذي يمكن أن يقطع الزمان والمكان، مجتمعين. أضاف سيف نذره “وسم تشوي هيوك” إرادته القاتلة إلى ضربته. كان تركيز تشوي هيوك في ذروته. أضاف “وسم تشوي هيوك” 600 نقطة من الكارما إلى هدفه.
المدينة المظلمة، التي كانت مضاءة بالنيران الزرقاء، أشرقت الآن بلون قرمزي. تم قطع البوجا الذي استمر في النمو إلى نصفين واشتعلت فيه النيران على الفور. لقد ذبل مثل ذوبان البلاستيك.
سمعوا هدير التنين المتغير. نشر الوحش الذي تم إنشاؤه بواسطة البوجا جناحيه. لم يكن هناك سوى تنين متغير. تم إنشاء جميع أنواع الوحوش، من تلك التي رأوها حتى الآن وكذلك تلك التي لم يروها من قبل، وهي تتلوى في البوجا.
“… جنون!”
“أنا في عجلة من أمري قليلاً.”
ارتجف لانكين من قوته. لم تكن هذه قوة يمكن أن يخلقها محارب متوسط الرتبة.
ومضت أضواء خافتة على جذع لانكين الأحمر كما لو كانوا يقدمون عرضًا. كانت هذه هي الطريقة التي عبر بها لانكين عن سعادته.
“أنا في عجلة من أمري قليلاً.”
النيران، التي أحرقت الأهداف بأكثر الطرق إيلاما، والقطع، الذي يمكن أن يقطع الزمان والمكان، مجتمعين. أضاف سيف نذره “وسم تشوي هيوك” إرادته القاتلة إلى ضربته. كان تركيز تشوي هيوك في ذروته. أضاف “وسم تشوي هيوك” 600 نقطة من الكارما إلى هدفه.
ترك لانكين المرتبك، الذي نسي الاندفاع، خلفه، واندفع تشوي هيوك إلى الداخل. وتبعته الحملة الأرضية خلفه.
ربما كان ذلك بسبب هجوم تشوي هيوك، لكن البوجا، الذي فاض من المسار، بدأ يظهر رد فعل عنيفًا. انتفخ البوجا وتحول إلى أشكال وحشية.
“مهمتنا هي تدمير تلك المسارات بأسرع ما يمكن. في كل مرة تظهر بشكل مستمر. مهما كان ما يخططون له، ما عليك سوى تنفيذه حتى لا يكون لديهم الوقت لممارسة الحيل. ثم… كن متيقظًا! الأمر على وشك البدء!”
{كوا!}
ومع ذلك، قبل أن يتمكنوا من ذلك، استخدم تشوي هيوك “وسم تشوي هيوك”.
سمعوا هدير التنين المتغير. نشر الوحش الذي تم إنشاؤه بواسطة البوجا جناحيه. لم يكن هناك سوى تنين متغير. تم إنشاء جميع أنواع الوحوش، من تلك التي رأوها حتى الآن وكذلك تلك التي لم يروها من قبل، وهي تتلوى في البوجا.
ديريريرينج!
“بوجا؟”
رآها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
