في الأنقاض (4)
الفصل 94: في الأنقاض (4)
“ماذا تظن نفسك فاعلا؟!”
حتى عندما كانت الحشرات التي تشبه الأدمغة تزحف من رؤوسهم المنقسمة… ظلت أفواههم تصرخ بأنهم أبرياء.
كان زعماء العشيرة مضطربين وخائفين. “بغض النظر عن مدى رعب الزوجين، أن تطلب منا تقسيم رؤوسنا وإظهار أدمغتنا… تكليف رؤوسنا بسيف شخص ما؟ عندما لا أكون حتى شبيهًا؟ لتقسيم عظمي الجبهي بدون تخدير وإظهار دماغي؟ علاوة على ذلك، هل ستقوم بصب سائل غامض عليها؟
في هذه الحالة، أعلن ريتشارد لعشرات الملايين من المستعمرين،
كان البشر يغلقون أعينهم دون وعي ويقفون في حرج عندما يكون شخص ما على وشك تحريك جبهتهم. ولكن لنطلب منهم أن يمدوا رؤوسهم للخارج حتى يتمكن من قطع عظمهم الجبهي…!
“أنا أعاني من الحساسية…”
حريق!
“هذا السيف! هل قمت بتطهيره؟”
في نفس الوقت، ركز تشوي هيوك.
“انتظر! انتظر!”
ولأنهم كانوا في عجلة من أمرهم، قال زعماء العشائر كل ما يخطر ببالهم. ومع ذلك، لم يستمع لهم تشوي هيوك.
صرخ لومين دون وعي بسبب سعادته. لقد شعر بالانتعاش لأن جيرو، الذي ظل يجد الأخطاء كلما تحدث، يعاني من نفس الإذلال الذي تعرض له. كان الأمر كما لو أن رفيقًا غير موجود كان في طور النمو.
“الان الان. سوف يتم ذلك في لمح البصر.”
هدأت تعابير قادة العشيرة. ظلت صرخات الأشباه تتردد في أذهانهم. الأكاذيب التي بدت صحيحة. بدت الدموع حقيقية.
تقدم تشوي هيوك إلى الأمام.
‘إنه هنا.’
عندها فقط تذكر الناس السبب الذي جعل تشوي هيوك يشق جباههم. على الرغم من أنهم سمعوا ذلك من خلال آذانهم، فإن القصة التي لم يشعروا بها كانت حقيقية أو جديرة بالثقة، في هذه اللحظة، أصبحت حقيقة، مما جعل قلوبهم تتجمد.
“ايويوك!”
“بوها.”
كان كل زعيم عشيرة على الأقل مستعمرًا بمستوى 3 نجوم، ومع ذلك فقد خافوا وتشتتوا في اتجاهات مختلفة. تبعثروا أسرع من الكرات المعدنية لانفجار منجم كلايمور.
في هذه الحالة، أعلن ريتشارد لعشرات الملايين من المستعمرين،
“إذا كان سياديك مثل هذا، ألا يجب أن تنتبه على الأقل؟”
ومع ذلك، فقد انتهت بالفعل نخب الهائجين من حساب طرق الهروب المتوقعة لزعماء العشائر في اللحظة التي بدأوا فيها في الفرار بشكل غريب. علاوة على ذلك، تم بالفعل تخصيص علاماتهم مسبقًا.
“ال…”
انفجار!
“مرحبًا! ابتهج يا جيرو!”
بام!
“فكر في نفسك. من بين المشرفين السبعة، كان الشخص الوحيد الذي لم يقم بإجمالي العدد الإجمالي للمشاركين هو الهائجون.”
تم منع زعماء العشائر الهاربين من قبل الهائجون وسقطوا على الأرض.
“ما- ماذا؟!!”
وصف ريتشارد اللعبة بأنها ‘لعبة مافيا’ لإخراج وحش الليل.
“أوك! لا!”
“الآن، مع المعلومات التي جمعناها مسبقًا، سنجري أولاً فحصًا عامًا لأولئك الذين نشتبه في أنهم متماثلون.”
على الرغم من أنهم حاولوا بشكل مثير للشفقة الوقوف-
لمس زعيم العشيرة لومين جبهته. في مرحلة ما، شُفي تمامًا بدون ندبة. في الواقع، شعر رأسه بالانتعاش، ومع ذلك، لم يكن متأكدًا مما إذا كان ذلك بسبب كارما الوصي باي جينمان أو بسبب الكمية المتفجرة من الأدرينالين الناتجة عن هذه التجربة المرعبة.
بيك!
فتح تشوي هيوك الباب. كما كانوا على نجمة مليئة بالضوء وواحد بدون ليل، في اللحظة التي فتح فيها الباب دخل ضوء ساطع إلى الطابق السفلي.
بدأ في تعقب هذا الظل ليرى إلى أين يقود.
تقطر.
**
حتى عندما كانت الحشرات التي تشبه الأدمغة تزحف من رؤوسهم المنقسمة… ظلت أفواههم تصرخ بأنهم أبرياء.
ظهر تشوي هيوك مثل الظل، وقطع جباههم وصب الدواء في رؤوسهم.
جلب بيك سيوين موظفي الإدارة وقادة العشائر إلى موقع مختلف.
“الان الان. لا تكن عصبيا. هم أشباه. إذا كنت لا تريد أن تصاب بالعدوى، يرجى تهدئة عقلك وإنشاء حاجز كارما سميك.”
“يووووه!”
“إذا لم تتمكن من الحفاظ على حاجز الكارما الخاص بك، فسيتعين عليك إعادة الفحص لاحقًا.”
حتى لو لم يكونوا أشباه، فلن يسعهم إلا أن يفزعوا. لم يتمكنوا من التدحرج على الأرض، خوفًا من دخول مواد غريبة إلى أدمغتهم، ولم يفكروا في سد جروحهم وهم ينشرون أذرعهم ويزحفون على أعقابهم.
كان الأمر كما لو تم إطلاق نمر في مجموعة من الأرانب الصغيرة. على الرغم من أن قادة العشيرة بذلوا قصارى جهدهم للمقاومة، إلا أن تشوي هيوك خطا بمهارة على أذرعهم وأرجلهم المقاومة وقطع جباههم. ثم سكب الدواء قبل أن يقفز ويضغط على زعيم عشيرة آخر يهرب بسرعة.
كان الأمر كما لو تم إطلاق نمر في مجموعة من الأرانب الصغيرة. على الرغم من أن قادة العشيرة بذلوا قصارى جهدهم للمقاومة، إلا أن تشوي هيوك خطا بمهارة على أذرعهم وأرجلهم المقاومة وقطع جباههم. ثم سكب الدواء قبل أن يقفز ويضغط على زعيم عشيرة آخر يهرب بسرعة.
بعد ذلك، كان الواقفون الهائجون يندفعون للأمام ويسحبون قادة العشيرة المعالجين خارج الحصار. لقد وضعوا أولئك الذين أصيبوا بالذعر لدرجة أنهم لم يعرفوا ماذا يفعلون بسهولة.
“هو مات؟”
“إهدئ. إهدئ. إنتهى الأمر الآن. لمنع العدوى، تحتاج إلى تهدئة قلبك والحفاظ على حاجز كارما ثابت. خذ أنفاسًا عميقة واصنع حاجز الكارما بسرعة.”
“آه… أيها الأوغاد المجانين، هل تعتقدون أنني أستطيع أن أهدأ حقًا-”
“إذا لم تتمكن من الحفاظ على حاجز الكارما الخاص بك، فسيتعين عليك إعادة الفحص لاحقًا.”
شرح مخاطر الٱشباه ثم شرح ما سيحدث الآن.
“أوك! لا!”
“هاييك!”
بعد أن تم جره خارج الحصار من قبل الهائجون، وخلق حاجز كارما، وإجبار نفسه على التنفس بعمق، هدأ قلبه الخافق وبدأ في التقاط المشهد من حوله.
من خلال هذا الحادث، تمكن زعماء العشيرة من تذكر ما كانوا يعرفونه بالفعل.
“كما اعتقدت، الكلمات لا تعمل مع هؤلاء الأوغاد الهائجون!!”
أظهر موظفو إدارة بيك سيوين وريتشارد أداء عمل فوق طاقة البشر. في يوم واحد، أعادوا تنظيم الهائجين، الذين بلغ عددهم بالملايين، إلى 10 أفراد. لم يكن تعيين عشوائي أيضًا. لقد أعادوا تنظيمهم في مجموعات مع أشخاص كانوا على دراية بهم. كان من الضروري إعادة تنظيمهم مع الأشخاص الذين يعرفونهم لأن التشكيك في ماضيهم كان طريقة فعالة لتحديد ما إذا كانوا أشباه أم لا. بعد نمو الكارما لديهم، لن تزداد قدراتهم الجسدية فحسب، بل ستزداد قدراتهم المعرفية أيضًا.
“انتظر! انتظر!”
لمس زعيم العشيرة لومين جبهته. في مرحلة ما، شُفي تمامًا بدون ندبة. في الواقع، شعر رأسه بالانتعاش، ومع ذلك، لم يكن متأكدًا مما إذا كان ذلك بسبب كارما الوصي باي جينمان أو بسبب الكمية المتفجرة من الأدرينالين الناتجة عن هذه التجربة المرعبة.
ما كان واضحًا هو أنه عندما شق تشوي هيوك جبهته، اعتقد حقًا أنه سيموت في ذلك الوقت وهناك.
“ال…”
“مرحبًا! ابتهج يا جيرو!”
بعد أن تم جره خارج الحصار من قبل الهائجون، وخلق حاجز كارما، وإجبار نفسه على التنفس بعمق، هدأ قلبه الخافق وبدأ في التقاط المشهد من حوله.
مع وجود صوت، كان هناك عدد قليل من الأشخاص الذين كانوا واقفين فارغين هناك وقد انفصلت رؤوسهم. على الرغم من أن هذا لم يحدث إلا لحوالي عشرة آلاف شخص من بين عشرات الملايين، إلا أن هؤلاء المستعمرين، الذين كانوا يتمتعون بسمع وبصر عظيمين، لم يجدوا صعوبة في فهم الوضع.
كان لا بأس به.
“بوها.”
”يوووك! أنا لست واحدًا منهم! أنالست! ما هذا الهراء؟! هذا السائل مزيف منذ البداية، صحيح؟! أنتم يا رفاق تحاولون القضاء على أولئك الذين لا تحبهم- يووك!”
بالنظر إلى المشهد على مهل من مسافة بعيدة، كان الأمر يستحق المشاهدة حقًا. على الرغم من أن هؤلاء السادة الذين تصرفوا بشكل رزين، قائلين إنهم زعماء عشيرة، كانوا يفرون حاليًا للنجاة بحياتهم، إلا أن نضالهم كان سهلًا للغاية، وكان شبه فني، وكانوا يصرخون عندما انفصلت جباههم. لا يمكن أن يكون الأمر أكثر تسلية.
“الآن، مع المعلومات التي جمعناها مسبقًا، سنجري أولاً فحصًا عامًا لأولئك الذين نشتبه في أنهم متماثلون.”
شاهد لومين هذا المشهد دون أي توتر.
كان زعماء العشيرة مضطربين وخائفين. “بغض النظر عن مدى رعب الزوجين، أن تطلب منا تقسيم رؤوسنا وإظهار أدمغتنا… تكليف رؤوسنا بسيف شخص ما؟ عندما لا أكون حتى شبيهًا؟ لتقسيم عظمي الجبهي بدون تخدير وإظهار دماغي؟ علاوة على ذلك، هل ستقوم بصب سائل غامض عليها؟
“انتظر! انتظر! تشوي هيوك! المشرف! أنا لست شبيهًا! أنالست!”
تم تقييد زعيم العشيرة جيرو حاليًا تحت أقدام تشوي هيوك.
“مرحبًا! ابتهج يا جيرو!”
“لقد خرجت أخيرًا.”
صرخ لومين دون وعي بسبب سعادته. لقد شعر بالانتعاش لأن جيرو، الذي ظل يجد الأخطاء كلما تحدث، يعاني من نفس الإذلال الذي تعرض له. كان الأمر كما لو أن رفيقًا غير موجود كان في طور النمو.
استخدم الأشباه، الذين تم اكتشاف هوياتهم، هذا الظلام كغطاء للعثور على مضيفين آخرين.
“ربما يجب أن أتناول مشروبًا مع هذا الرجل الليلة.”
“بوها.”
على الرغم من أن لومين كان يفكر في مثل هذه الأفكار الممتعة، إلا أن موقف جيرو لم يكن هو نفسه. لا، في الواقع، لم يعد لدى جيرو القدرة على الحكم على ظروفه.
كما كان صحيحا فقد مات قبل أيام قليلة.
“هذا السيف! هل قمت بتطهيره؟”
“اييييييييييووووك!!”
في اللحظة التي سكب فيها تشوي هيوك سائل الشفاء على جبين زعيم العشيرة جيرو، بدأ في الانقلاب بجنون. لقد كان رد فعل مختلفًا بشكل ملحوظ عن الآخرين حتى الآن. متفاجئون من صراخه اليائس، تجمد زعماء العشائر الآخرون.
كان زعماء العشيرة مضطربين وخائفين. “بغض النظر عن مدى رعب الزوجين، أن تطلب منا تقسيم رؤوسنا وإظهار أدمغتنا… تكليف رؤوسنا بسيف شخص ما؟ عندما لا أكون حتى شبيهًا؟ لتقسيم عظمي الجبهي بدون تخدير وإظهار دماغي؟ علاوة على ذلك، هل ستقوم بصب سائل غامض عليها؟
في هذه الحالة، أعلن ريتشارد لعشرات الملايين من المستعمرين،
“ما- ماذا؟”
حريق!
وقف لومين عن غير قصد.
“اجلس. هناك قلق من احتمال وجود عدوى ثانوية.”
“موظفو الإدارة يكادون غير موجودين في عشيرتنا. ماذا يمكنني أن أفعل بنفسي؟”
منعه الهائجون بتعبير عصبي، مشيرين إلى أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يرون فيها هذا.
عندما أعلن ريتشارد هذا-
عندما حرك تشوي هيوك إصبعه، اجتاح اللهب القرمزي فجأة الشبيه الذي كان يخرج من رأس جيرو وكذلك جسد جيرو، مما تسبب في اختفائهما دون أن ترك أثرا.
كان السائل الذي يحتوي على كارما باي جينمان شفافًا بشكل طبيعي. ومع ذلك، بمجرد سكبه في جباه الناس، يتحول إلى اللون الذهبي، ويشفي الجرح، ويحمي الدماغ من التأثيرات والالتهابات المختلفة. ومع ذلك، فإن السائل الموجود في رأس جيرو يتدفق حاليًا بضوء أحمر نحاسي. بدأ دماغ جيرو في الغليان، والشيء الذي بدا تمامًا مثل الدماغ قام بتلويح جسده أثناء محاولته الفرار.
بيكيك!
“ال…”
بدأ في تعقب هذا الظل ليرى إلى أين يقود.
عندها فقط تذكر الناس السبب الذي جعل تشوي هيوك يشق جباههم. على الرغم من أنهم سمعوا ذلك من خلال آذانهم، فإن القصة التي لم يشعروا بها كانت حقيقية أو جديرة بالثقة، في هذه اللحظة، أصبحت حقيقة، مما جعل قلوبهم تتجمد.
“إهدئ. إهدئ. إنتهى الأمر الآن. لمنع العدوى، تحتاج إلى تهدئة قلبك والحفاظ على حاجز كارما ثابت. خذ أنفاسًا عميقة واصنع حاجز الكارما بسرعة.”
“هو مات؟”
‘الشبيه يأكل أدمغة الناس، ويأخذ أجسادهم، ويتصرفون كمضيف.’
قبض.
“آه… أيها الأوغاد المجانين، هل تعتقدون أنني أستطيع أن أهدأ حقًا-”
ولأنهم كانوا في عجلة من أمرهم، قال زعماء العشائر كل ما يخطر ببالهم. ومع ذلك، لم يستمع لهم تشوي هيوك.
عندما حرك تشوي هيوك إصبعه، اجتاح اللهب القرمزي فجأة الشبيه الذي كان يخرج من رأس جيرو وكذلك جسد جيرو، مما تسبب في اختفائهما دون أن ترك أثرا.
بالنظر إلى المشهد على مهل من مسافة بعيدة، كان الأمر يستحق المشاهدة حقًا. على الرغم من أن هؤلاء السادة الذين تصرفوا بشكل رزين، قائلين إنهم زعماء عشيرة، كانوا يفرون حاليًا للنجاة بحياتهم، إلا أن نضالهم كان سهلًا للغاية، وكان شبه فني، وكانوا يصرخون عندما انفصلت جباههم. لا يمكن أن يكون الأمر أكثر تسلية.
تشوي هيوك، الذي شاهد هذا المشهد بهدوء، رفع رأسه وقال بنبرة بدت وكأنه يطلب منهم الذهاب لتناول الغداء،
“الآن، هل نواصل؟”
“موظفو الإدارة يكادون غير موجودين في عشيرتنا. ماذا يمكنني أن أفعل بنفسي؟”
كان زعماء العشيرة غير قادرين على الفرار أو رفع رؤوسهم بسهولة أثناء تجمدهم في مكانهم، وقراءة نظرات بعضهم البعض.
كان الأمر كما لو تم إطلاق نمر في مجموعة من الأرانب الصغيرة. على الرغم من أن قادة العشيرة بذلوا قصارى جهدهم للمقاومة، إلا أن تشوي هيوك خطا بمهارة على أذرعهم وأرجلهم المقاومة وقطع جباههم. ثم سكب الدواء قبل أن يقفز ويضغط على زعيم عشيرة آخر يهرب بسرعة.
فتح تشوي هيوك الباب. كما كانوا على نجمة مليئة بالضوء وواحد بدون ليل، في اللحظة التي فتح فيها الباب دخل ضوء ساطع إلى الطابق السفلي.
**
حريق!
كما كان صحيحا فقد مات قبل أيام قليلة.
“نعم نعم.”
في المجموع، أحرق ثلاث جثث. على الرغم من أنه يمكن أن يُرى كما لو أن ثلاثة فقط من بين أكثر من مائة من زعماء العشائر أصيبوا… إذا اعتبروا أنهم جميعًا خبراء ماهرون بما يكفي ليكونوا قادة عشيرة، فمن المؤكد أنه لم يكن عددًا صغيرًا.
“إهدئ. إهدئ. إنتهى الأمر الآن. لمنع العدوى، تحتاج إلى تهدئة قلبك والحفاظ على حاجز كارما ثابت. خذ أنفاسًا عميقة واصنع حاجز الكارما بسرعة.”
لمس زعيم العشيرة لومين جبهته. في مرحلة ما، شُفي تمامًا بدون ندبة. في الواقع، شعر رأسه بالانتعاش، ومع ذلك، لم يكن متأكدًا مما إذا كان ذلك بسبب كارما الوصي باي جينمان أو بسبب الكمية المتفجرة من الأدرينالين الناتجة عن هذه التجربة المرعبة.
هدأت تعابير قادة العشيرة. ظلت صرخات الأشباه تتردد في أذهانهم. الأكاذيب التي بدت صحيحة. بدت الدموع حقيقية.
بينما أصيب الجميع بالصدمة، قامت فرق المراقبة المرسلة بصب السائل، الذي تم إنشاؤه باستخدام كارما المعالجين التابعين لقواتهم، في رؤوس الجولة الأولى من الممتحنين.
“من فضلك… من فضلك أنقذني. هناك شيء ما في رأسي. ومع ذلك، ما زلت زعيم العشيرة رالي. أنا بخير! انت تعرفني صحيح؟! صحيح! أنت تعرفني! صحيح؟! انقذني. اريد ان اعيش. من فضلك اقتل الحشرة في رأسي وأنقذني. لو سمحت. لو سمحت.”
ومع ذلك، قال تشوي هيوك،
“من فضلك… من فضلك أنقذني. هناك شيء ما في رأسي. ومع ذلك، ما زلت زعيم العشيرة رالي. أنا بخير! انت تعرفني صحيح؟! صحيح! أنت تعرفني! صحيح؟! انقذني. اريد ان اعيش. من فضلك اقتل الحشرة في رأسي وأنقذني. لو سمحت. لو سمحت.”
“لا. في اللحظة التي يغزو فيها الشبيه عقلك، يبدأ الأمر بقتل عقلك. على الرغم من أن الأمر يستغرق بعض الوقت حتى يمتص عقلك بالكامل، فإن هذا لا يعني أن عقلك لا يزال على قيد الحياة. لقد مت بالفعل. رالي. لا، الشبيه.”
“بعد التصويت في كل قسم، فإن الشخص الذي يُشتبه في أنه شبيه سيكون ملزمًا ومعزولاً أولاً. ستجري فرق المراقبة عمليات تفتيش دماغية على المشتبه بهم في حدود قدراتهم. على الرغم من أنك ستكون غير مرتاح، يرجى أن تضع في اعتبارك أنه، باستثناء فرق المراقبة، لن نتسامح مع أي عنف أو ترك منصبك المحدد.”
كان المشهد الأكثر رعبا عندما كانوا يحتضرون. لم يعترف الأشباه أبدًا بأنهم كانوا أشباه حتى النهاية.
“يووووه!”
”يوووك! أنا لست واحدًا منهم! أنالست! ما هذا الهراء؟! هذا السائل مزيف منذ البداية، صحيح؟! أنتم يا رفاق تحاولون القضاء على أولئك الذين لا تحبهم- يووك!”
“هاييك!”
حتى عندما كانت الحشرات التي تشبه الأدمغة تزحف من رؤوسهم المنقسمة… ظلت أفواههم تصرخ بأنهم أبرياء.
على الرغم من أنهم حاولوا بشكل مثير للشفقة الوقوف-
على الرغم من أنهم كانوا من زعماء العشائر الذين تغلبوا على عدد لا يحصى من أزمات الحياة أو الموت، إلا أن المشهد أمامهم كان مرعبًا أكثر من أي معركة شنيعة. ما زالوا يشعرون بالشفقة ويأسرون عند سماع توسلاتهم ورؤية تعبيراتهم، حتى وهم يشاهدون الحشرات تزحف من رؤوسهم. هذه الحقيقة جعلتهم خائفين لدرجة أن أطرافهم ارتجفت.
على الرغم من أنهم كانوا من زعماء العشائر الذين تغلبوا على عدد لا يحصى من أزمات الحياة أو الموت، إلا أن المشهد أمامهم كان مرعبًا أكثر من أي معركة شنيعة. ما زالوا يشعرون بالشفقة ويأسرون عند سماع توسلاتهم ورؤية تعبيراتهم، حتى وهم يشاهدون الحشرات تزحف من رؤوسهم. هذه الحقيقة جعلتهم خائفين لدرجة أن أطرافهم ارتجفت.
كان الشبيه من هذا النوع من الوحش.
“انتظر! انتظر! تشوي هيوك! المشرف! أنا لست شبيهًا! أنالست!”
وحش الشك.
بعد ذلك، كان الواقفون الهائجون يندفعون للأمام ويسحبون قادة العشيرة المعالجين خارج الحصار. لقد وضعوا أولئك الذين أصيبوا بالذعر لدرجة أنهم لم يعرفوا ماذا يفعلون بسهولة.
**
هذا ما قاله ريتشارد. اعتقد تشوي هيوك نفس الشيء أيضًا.
“لكنك قلت إن مكعب تعريف الأشباع لا يعمل. هناك حدود لاحتياطيات كارما الوصي باي جينمان، لا يمكننا فقط تقسيم ملايين الرؤوس… كيف سنفحصهم؟”
سأل زعيم عشيرة أثناء مغادرتهم الطابق السفلي الذي كان يستخدم كغرفة اجتماعات.
‘أحتاج إلى العثور عليه.’
هدأت تعابير قادة العشيرة. ظلت صرخات الأشباه تتردد في أذهانهم. الأكاذيب التي بدت صحيحة. بدت الدموع حقيقية.
فتح تشوي هيوك الباب. كما كانوا على نجمة مليئة بالضوء وواحد بدون ليل، في اللحظة التي فتح فيها الباب دخل ضوء ساطع إلى الطابق السفلي.
قال تشوي هيوك، وهو يخرج من المبنى،
‘إنه هنا.’
“نحن بحاجة إلى العثور على وحش الليل وقتله. لهذا السبب اجتمعنا هنا.”
بالنظر إلى المشهد على مهل من مسافة بعيدة، كان الأمر يستحق المشاهدة حقًا. على الرغم من أن هؤلاء السادة الذين تصرفوا بشكل رزين، قائلين إنهم زعماء عشيرة، كانوا يفرون حاليًا للنجاة بحياتهم، إلا أن نضالهم كان سهلًا للغاية، وكان شبه فني، وكانوا يصرخون عندما انفصلت جباههم. لا يمكن أن يكون الأمر أكثر تسلية.
عندما خرجوا من المبنى، تمكنوا من رؤية القوات تنتشر إلى ما لا نهاية في الضوء الساطع.
“نعم نعم. الآن، لهذا السبب أحضرت بعض الأشخاص الأذكياء، وسرعان ما شغّلتهم. تحتاج إلى تعيين فرق.”
بيكيك!
“هـ- هذا.”
“السبب الذي دفعنا لأنفسنا للتقدم إلى هذه النقطة لم يكن لتسريع الخضوع بل جمع كل المشرفين السبعة معًا.”
أينما نظروا، كانوا يرون الناس. نظرًا لأن كل مشرف قد جلب ما لا يقل عن بضعة ملايين من المحاربين، بمجرد أن تجمعوا معًا، كان هناك عشرات الملايين من المحاربين مجتمعين، محاطين بحدود مدينة معينة على نجم كايين.
تم التحدث بكلمات ريتشارد مع أوقات الفراغ. ومع ذلك، حافظت فرق المراقبة من حولهم على شراسة لا مثيل لها. شراسة ابدت أنهم سيقتلونهم حتى لو حركوا إصبعهم. على الرغم من أنهم يشعرون بالدهشة بالقرب من الخوف بسبب الموقف المفاجئ، إلا أن فرق المراقبة كانت شديدة الخطورة. جلس المستعمرون في حرج. قاموا بفرك القشعريرة وتدليك أرجلهم المرتجفة وهم يبتلعوا لعابهم.
“لقد خرجت أخيرًا.”
جلب بيك سيوين موظفي الإدارة وقادة العشائر إلى موقع مختلف.
كان ريتشارد يلوح بيده. اصطف المستعمرون ذوو المظهر الذكي خلفه.
“فكر في نفسك. من بين المشرفين السبعة، كان الشخص الوحيد الذي لم يقم بإجمالي العدد الإجمالي للمشاركين هو الهائجون.”
حتى لو لم يكونوا أشباه، فلن يسعهم إلا أن يفزعوا. لم يتمكنوا من التدحرج على الأرض، خوفًا من دخول مواد غريبة إلى أدمغتهم، ولم يفكروا في سد جروحهم وهم ينشرون أذرعهم ويزحفون على أعقابهم.
تشوي هيوك ببساطة هز كتفيه من توبيخ ريتشارد. تنهد ريتشارد وهو يوجه نظره نحو بيك سيوين، الذي كان يقف بجانب تشوي هيوك.
“إذا كان سياديك مثل هذا، ألا يجب أن تنتبه على الأقل؟”
بام!
‘الشبيه يأكل أدمغة الناس، ويأخذ أجسادهم، ويتصرفون كمضيف.’
ومع ذلك، رد بيك سيوين بصوت لا عيب فيه،
عندها فقط تذكر الناس السبب الذي جعل تشوي هيوك يشق جباههم. على الرغم من أنهم سمعوا ذلك من خلال آذانهم، فإن القصة التي لم يشعروا بها كانت حقيقية أو جديرة بالثقة، في هذه اللحظة، أصبحت حقيقة، مما جعل قلوبهم تتجمد.
“موظفو الإدارة يكادون غير موجودين في عشيرتنا. ماذا يمكنني أن أفعل بنفسي؟”
“هناك أشباه بيننا. خصائص الأشباه هي ذكريات مشوشة وقدرات منخفضة.”
‘إذا لم تستطع فعل ذلك، فلن يستطيع أحد.’
في رده الوقح، أمسك ريتشارد بجبهته وأشار إلى المستعمرين الأذكياء خلفه.
ما كان واضحًا هو أنه عندما شق تشوي هيوك جبهته، اعتقد حقًا أنه سيموت في ذلك الوقت وهناك.
“نعم نعم. الآن، لهذا السبب أحضرت بعض الأشخاص الأذكياء، وسرعان ما شغّلتهم. تحتاج إلى تعيين فرق.”
عندما أعلن ريتشارد هذا-
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة، محتوى غير قياسي، إلخ ..)، يرجى إعلامنا حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“نعم نعم.”
وقف لومين عن غير قصد.
جلب بيك سيوين موظفي الإدارة وقادة العشائر إلى موقع مختلف.
“جيد. ثم هل نبدأ اللعبة؟”
عندما نظر ريتشارد إلى هذا، قال ريتشارد لتشوي هيوك،
شرح مخاطر الٱشباه ثم شرح ما سيحدث الآن.
“من فضلك اعتني بي. أنت تعرف ذلك، أليس كذلك؟ أن دورك هو الأهم.”
“هـ- هذا.”
“طالما يمكنك جذب انتباههم، فلا توجد مشكلة.”
عندما أعلن ريتشارد هذا-
كما كان صحيحا فقد مات قبل أيام قليلة.
“تمام.”
استخدم الأشباه، الذين تم اكتشاف هوياتهم، هذا الظلام كغطاء للعثور على مضيفين آخرين.
تشوي هيوك، الذي شاهد هذا المشهد بهدوء، رفع رأسه وقال بنبرة بدت وكأنه يطلب منهم الذهاب لتناول الغداء،
أومأ ريتشارد وخطى إلى الأمام. قال أثناء التمدد،
تم إرسال النخب الذين تم فحص أدمغتهم بالفعل بين الأقسام للتخلص من أولئك الذين خالفوا القواعد واكتشفوا زملائهم، أو وقفوا حراسة على الحدود في حالة حدوث هجوم وحش مفاجئ.
“جيد. ثم هل نبدأ اللعبة؟”
“ال…”
وصف ريتشارد اللعبة بأنها ‘لعبة مافيا’ لإخراج وحش الليل.
“ال…”
رمش.
أظهر موظفو إدارة بيك سيوين وريتشارد أداء عمل فوق طاقة البشر. في يوم واحد، أعادوا تنظيم الهائجين، الذين بلغ عددهم بالملايين، إلى 10 أفراد. لم يكن تعيين عشوائي أيضًا. لقد أعادوا تنظيمهم في مجموعات مع أشخاص كانوا على دراية بهم. كان من الضروري إعادة تنظيمهم مع الأشخاص الذين يعرفونهم لأن التشكيك في ماضيهم كان طريقة فعالة لتحديد ما إذا كانوا أشباه أم لا. بعد نمو الكارما لديهم، لن تزداد قدراتهم الجسدية فحسب، بل ستزداد قدراتهم المعرفية أيضًا.
نظرًا لأن المشرفين الآخرين قد أعادوا بالفعل تنظيم قواتهم إلى فرق، مع إضافة الهائجين، فقد اكتملت جميع الاستعدادات.
ظهر تشوي هيوك مثل الظل، وقطع جباههم وصب الدواء في رؤوسهم.
بعد أن قام أولئك الذين لم يتم فحص أدمغتهم بعد بنزع أسلحتهم، تجمعوا في فرقهم المحددة.
صرخ لومين دون وعي بسبب سعادته. لقد شعر بالانتعاش لأن جيرو، الذي ظل يجد الأخطاء كلما تحدث، يعاني من نفس الإذلال الذي تعرض له. كان الأمر كما لو أن رفيقًا غير موجود كان في طور النمو.
تم إرسال النخب الذين تم فحص أدمغتهم بالفعل بين الأقسام للتخلص من أولئك الذين خالفوا القواعد واكتشفوا زملائهم، أو وقفوا حراسة على الحدود في حالة حدوث هجوم وحش مفاجئ.
كان ريتشارد يلوح بيده. اصطف المستعمرون ذوو المظهر الذكي خلفه.
كان السائل الذي يحتوي على كارما باي جينمان شفافًا بشكل طبيعي. ومع ذلك، بمجرد سكبه في جباه الناس، يتحول إلى اللون الذهبي، ويشفي الجرح، ويحمي الدماغ من التأثيرات والالتهابات المختلفة. ومع ذلك، فإن السائل الموجود في رأس جيرو يتدفق حاليًا بضوء أحمر نحاسي. بدأ دماغ جيرو في الغليان، والشيء الذي بدا تمامًا مثل الدماغ قام بتلويح جسده أثناء محاولته الفرار.
في هذه الحالة، أعلن ريتشارد لعشرات الملايين من المستعمرين،
“هناك أشباه بيننا. خصائص الأشباه هي ذكريات مشوشة وقدرات منخفضة.”
‘سأجعله يرمش مرات لا تحصى، لذا اعثر على وحش الليل واقتله.’
شرح مخاطر الٱشباه ثم شرح ما سيحدث الآن.
تم منع زعماء العشائر الهاربين من قبل الهائجون وسقطوا على الأرض.
“بعد التصويت في كل قسم، فإن الشخص الذي يُشتبه في أنه شبيه سيكون ملزمًا ومعزولاً أولاً. ستجري فرق المراقبة عمليات تفتيش دماغية على المشتبه بهم في حدود قدراتهم. على الرغم من أنك ستكون غير مرتاح، يرجى أن تضع في اعتبارك أنه، باستثناء فرق المراقبة، لن نتسامح مع أي عنف أو ترك منصبك المحدد.”
ما كان واضحًا هو أنه عندما شق تشوي هيوك جبهته، اعتقد حقًا أنه سيموت في ذلك الوقت وهناك.
بعد هذا الخطاب المهذب، ابتسم ريتشارد ببرود.
“الآن، أنتم تفهمون ما يتعين علينا القيام به الآن، أليس كذلك؟ دعونا نصطاد الأشباه. سنبدأ الآن اللعبة.”
وحش الشك.
“الآن، مع المعلومات التي جمعناها مسبقًا، سنجري أولاً فحصًا عامًا لأولئك الذين نشتبه في أنهم متماثلون.”
عندما أعلن ريتشارد هذا-
في المجموع، أحرق ثلاث جثث. على الرغم من أنه يمكن أن يُرى كما لو أن ثلاثة فقط من بين أكثر من مائة من زعماء العشائر أصيبوا… إذا اعتبروا أنهم جميعًا خبراء ماهرون بما يكفي ليكونوا قادة عشيرة، فمن المؤكد أنه لم يكن عددًا صغيرًا.
“نحن بحاجة إلى العثور على وحش الليل وقتله. لهذا السبب اجتمعنا هنا.”
بيكيك!
“اجلس. هناك قلق من احتمال وجود عدوى ثانوية.”
مع وجود صوت، كان هناك عدد قليل من الأشخاص الذين كانوا واقفين فارغين هناك وقد انفصلت رؤوسهم. على الرغم من أن هذا لم يحدث إلا لحوالي عشرة آلاف شخص من بين عشرات الملايين، إلا أن هؤلاء المستعمرين، الذين كانوا يتمتعون بسمع وبصر عظيمين، لم يجدوا صعوبة في فهم الوضع.
“هاه؟”
“هاه؟”
كان الشبيه من هذا النوع من الوحش.
“هو مات؟”
كان البشر يغلقون أعينهم دون وعي ويقفون في حرج عندما يكون شخص ما على وشك تحريك جبهتهم. ولكن لنطلب منهم أن يمدوا رؤوسهم للخارج حتى يتمكن من قطع عظمهم الجبهي…!
بعد هذا الخطاب المهذب، ابتسم ريتشارد ببرود.
بينما أصيب الجميع بالصدمة، قامت فرق المراقبة المرسلة بصب السائل، الذي تم إنشاؤه باستخدام كارما المعالجين التابعين لقواتهم، في رؤوس الجولة الأولى من الممتحنين.
“عوااك!!!”
تخبط تشوي هيوك في حواف هذا الظلام.
‘الشبيه يأكل أدمغة الناس، ويأخذ أجسادهم، ويتصرفون كمضيف.’
كان ثلثا الممتحنين في الجولة الأولى مرتبكين ولكنهم كانوا على ما يرام، ومع ذلك، صرخ الثلث المتبقي وهم يتدحرجون على الأرض. تدفق السائل بضوء نحاسي. كانوا أشباه.
لقد كانوا قادرين على فضح الثلث لأنهم اختاروا أولئك الذين لديهم أعلى احتمالية لكونهم أشباه.
“ما- ماذا؟!!”
“هاييك!”
لقد كانوا قادرين على فضح الثلث لأنهم اختاروا أولئك الذين لديهم أعلى احتمالية لكونهم أشباه.
وقف المستعمرون، الذين كانوا جالسين في دوائر من عشرة، فجأة في ذعر. قام فريق المراقبة بتقسيم رأس الشخص المجاور لهم، لكن ألم يكن هناك حشرة على شكل دماغ تزحف من رؤوسهم؟
غمرهم الخوف الفسيولوجي.
“موظفو الإدارة يكادون غير موجودين في عشيرتنا. ماذا يمكنني أن أفعل بنفسي؟”
“الان الان. لا تكن عصبيا. هم أشباه. إذا كنت لا تريد أن تصاب بالعدوى، يرجى تهدئة عقلك وإنشاء حاجز كارما سميك.”
تم التحدث بكلمات ريتشارد مع أوقات الفراغ. ومع ذلك، حافظت فرق المراقبة من حولهم على شراسة لا مثيل لها. شراسة ابدت أنهم سيقتلونهم حتى لو حركوا إصبعهم. على الرغم من أنهم يشعرون بالدهشة بالقرب من الخوف بسبب الموقف المفاجئ، إلا أن فرق المراقبة كانت شديدة الخطورة. جلس المستعمرون في حرج. قاموا بفرك القشعريرة وتدليك أرجلهم المرتجفة وهم يبتلعوا لعابهم.
ما كان واضحًا هو أنه عندما شق تشوي هيوك جبهته، اعتقد حقًا أنه سيموت في ذلك الوقت وهناك.
ما كان واضحًا هو أنه عندما شق تشوي هيوك جبهته، اعتقد حقًا أنه سيموت في ذلك الوقت وهناك.
حتى أثناء مشاهدته لهذا المشهد، حافظ ريتشارد على الموقف الخفيف لمضيف العرض. على الرغم من أنه بدا غير مناسب في لمحة، إلا أنه في الواقع، تم حساب كل هذا. بغض النظر عن عدد الذين يموتون، سوف أقضي على الأشباه. لا نخشى التضحية بشعبنا. كانت هذه هي الرسالة التي يرسلها إلى الأشباه ووحش الليل بسلوكه السهل.
كان السائل الذي يحتوي على كارما باي جينمان شفافًا بشكل طبيعي. ومع ذلك، بمجرد سكبه في جباه الناس، يتحول إلى اللون الذهبي، ويشفي الجرح، ويحمي الدماغ من التأثيرات والالتهابات المختلفة. ومع ذلك، فإن السائل الموجود في رأس جيرو يتدفق حاليًا بضوء أحمر نحاسي. بدأ دماغ جيرو في الغليان، والشيء الذي بدا تمامًا مثل الدماغ قام بتلويح جسده أثناء محاولته الفرار.
“الآن، أنتم تفهمون ما يتعين علينا القيام به الآن، أليس كذلك؟ دعونا نصطاد الأشباه. سنبدأ الآن اللعبة.”
كان لا بأس به.
ومع ذلك، فقد انتهت بالفعل نخب الهائجين من حساب طرق الهروب المتوقعة لزعماء العشائر في اللحظة التي بدأوا فيها في الفرار بشكل غريب. علاوة على ذلك، تم بالفعل تخصيص علاماتهم مسبقًا.
هل كانت مصادفة؟ في نفس الوقت مع تصريح ريتشارد المبالغ فيه-
“لقد خرجت أخيرًا.”
رمش.
“اجلس. هناك قلق من احتمال وجود عدوى ثانوية.”
فجأة تحول العالم إلى الظلام. بدأ وحش الليل، الذي كان خاملاً في الأيام القليلة الماضية، يتصرف الآن حيث أصبح الأشباه في خطر.
غمرهم الخوف الفسيولوجي.
ومع ذلك، فقد انتهت بالفعل نخب الهائجين من حساب طرق الهروب المتوقعة لزعماء العشائر في اللحظة التي بدأوا فيها في الفرار بشكل غريب. علاوة على ذلك، تم بالفعل تخصيص علاماتهم مسبقًا.
‘إنه هنا.’
حريق!
سأل زعيم عشيرة أثناء مغادرتهم الطابق السفلي الذي كان يستخدم كغرفة اجتماعات.
في نفس الوقت، ركز تشوي هيوك.
“طالما يمكنك جذب انتباههم، فلا توجد مشكلة.”
بالنظر إلى المشهد على مهل من مسافة بعيدة، كان الأمر يستحق المشاهدة حقًا. على الرغم من أن هؤلاء السادة الذين تصرفوا بشكل رزين، قائلين إنهم زعماء عشيرة، كانوا يفرون حاليًا للنجاة بحياتهم، إلا أن نضالهم كان سهلًا للغاية، وكان شبه فني، وكانوا يصرخون عندما انفصلت جباههم. لا يمكن أن يكون الأمر أكثر تسلية.
كان هذا الوضع، حيث جمعوا عشرات الملايين من الناس لتعقب الأشباه، في الواقع نوعًا ما من العرض. لقد كان فخًا لجعل وحش الليل يتحرك.
تشوي هيوك ببساطة هز كتفيه من توبيخ ريتشارد. تنهد ريتشارد وهو يوجه نظره نحو بيك سيوين، الذي كان يقف بجانب تشوي هيوك.
‘أحتاج إلى العثور عليه.’
“السبب الذي دفعنا لأنفسنا للتقدم إلى هذه النقطة لم يكن لتسريع الخضوع بل جمع كل المشرفين السبعة معًا.”
“انتظر! انتظر! تشوي هيوك! المشرف! أنا لست شبيهًا! أنالست!”
الشخص المعترف به باعتباره الأقوى على الأرض، والشخص الذي يمتلك أفضل قدرات الكشف، تشوي هيوك، كان يستخدم وحش الليل كقائد لتعقبه.
غمرهم الخوف الفسيولوجي.
‘إذا لم تستطع فعل ذلك، فلن يستطيع أحد.’
“اييييييييييووووك!!”
“من فضلك اعتني بي. أنت تعرف ذلك، أليس كذلك؟ أن دورك هو الأهم.”
هذا ما قاله ريتشارد. اعتقد تشوي هيوك نفس الشيء أيضًا.
“اجلس. هناك قلق من احتمال وجود عدوى ثانوية.”
‘سأجعله يرمش مرات لا تحصى، لذا اعثر على وحش الليل واقتله.’
لمس زعيم العشيرة لومين جبهته. في مرحلة ما، شُفي تمامًا بدون ندبة. في الواقع، شعر رأسه بالانتعاش، ومع ذلك، لم يكن متأكدًا مما إذا كان ذلك بسبب كارما الوصي باي جينمان أو بسبب الكمية المتفجرة من الأدرينالين الناتجة عن هذه التجربة المرعبة.
تقطر.
لقد أحب طلب ريتشارد. ما كان ريتشارد بارعًا فيه وما يجيده تشوي هيوك، كلاهما كانا يقومان بأشياء يجيدان القيام بها.
‘لقد طهرنا الوحوش تمامًا في هذه المنطقة أثناء التجمع هنا. ومع ذلك، ستندفع الوحوش من بعيد. سأقضي على وحش الليل قبل أن يصلوا.’
رمش.
لقد كان وضعا صعبا. التقط تشوي هيوك أنفاسه وركز عقله.
عندما نظر ريتشارد إلى هذا، قال ريتشارد لتشوي هيوك،
رمش.
كان ثلثا الممتحنين في الجولة الأولى مرتبكين ولكنهم كانوا على ما يرام، ومع ذلك، صرخ الثلث المتبقي وهم يتدحرجون على الأرض. تدفق السائل بضوء نحاسي. كانوا أشباه.
رمش وحش الليل مرة أخرى.
ومع ذلك، رد بيك سيوين بصوت لا عيب فيه،
استخدم الأشباه، الذين تم اكتشاف هوياتهم، هذا الظلام كغطاء للعثور على مضيفين آخرين.
عندما نظر ريتشارد إلى هذا، قال ريتشارد لتشوي هيوك،
تخبط تشوي هيوك في حواف هذا الظلام.
بعد ذلك، كان الواقفون الهائجون يندفعون للأمام ويسحبون قادة العشيرة المعالجين خارج الحصار. لقد وضعوا أولئك الذين أصيبوا بالذعر لدرجة أنهم لم يعرفوا ماذا يفعلون بسهولة.
بدأ في تعقب هذا الظل ليرى إلى أين يقود.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة، محتوى غير قياسي، إلخ ..)، يرجى إعلامنا حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
أظهر موظفو إدارة بيك سيوين وريتشارد أداء عمل فوق طاقة البشر. في يوم واحد، أعادوا تنظيم الهائجين، الذين بلغ عددهم بالملايين، إلى 10 أفراد. لم يكن تعيين عشوائي أيضًا. لقد أعادوا تنظيمهم في مجموعات مع أشخاص كانوا على دراية بهم. كان من الضروري إعادة تنظيمهم مع الأشخاص الذين يعرفونهم لأن التشكيك في ماضيهم كان طريقة فعالة لتحديد ما إذا كانوا أشباه أم لا. بعد نمو الكارما لديهم، لن تزداد قدراتهم الجسدية فحسب، بل ستزداد قدراتهم المعرفية أيضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
