تقييم التقدم (2)
الفصل 68: تقييم التقدم (2)
“سواء كان من الممكن أو لا يمكن اكتشافه بالرادارات، كان يجب أن تراه إذا كان لديك عيون! ماذا كان يفعل القمر الصناعي؟”
**تم تغير صورة ثلاثية الأبعاد إلى هولوغرام.
شعر تشوي هيوك أن كل هذا كان هزليًا. رد على الرئيس الذي يبرر نفسه.
‘ارجوك اقبلني. سأكون بالتأكيد مفيد لك.’
هذا هو اقتراح الرئيس شين ووجين. لكن تشوي هيوك شعر أن كلماته ما هي الا جهود غير مجدية. كانت وجهات النظر التي رأوا فيها هذا الوضع مختلفة للغاية.
هذا ما بدا وكأنه يقول. فأجاب تشوي هيوك،
تحدث الحارس مغير لهجته بطريقة غريبة،
“حسناً.”
{هذا صحيح. كل هذا لأنني أفتقر. أنا آسف حقا. ومع ذلك، يرجى إعادة النظر والتراجع هذه المرة. لا أخطط لرعايتهم باستمرار. بالتأكيد سوف أتعامل مع هذا بمجرد أن أتمكن من الحفاظ على السلامة. ومع ذلك، هذا غير ممكن الآن. ما زلت بحاجة لقوتهم. وهناك حاجة إلى تهدئة الأوضاع. التراجع خطوة من أجل اتخاذ خطوتين للأمام. إذا أعطيت هذه المرة، يمكنني أن أسدد لك ضعف أو ثلاثة أضعاف المبلغ. لو سمحت. انظر إلى الأمر من المدى الطويل.}
ثم رد الذكاء الاصطناعي بتقليد صوت تشوي هيوك.
ظل الرئيس شين ووجين صامتا.
“حسناً.”
هذا الصوت… كان مشابهًا لبدء تشغيل الكمبيوتر.
“…”
”جسم غامض؟ القلعة في السماء، لابوتا؟ مركبة فضائية عسكرية؟ فقط ما فوقها؟! في كلتا الحالتين، قلت إن الهائجين على متنها؟”
الآن بعد أن فكر في الأمر، لم يكن هذا الحارس يعرف لغة الإنسان بعد.
تحول المزاج المحبط إلى حد حاد مثل طرف الشفرة.
“قلت حسنا.”
رد تشوي هيوك. غير الحارس لهجته قليلا مرة أخرى.
عندما وافق تشوي هيوك، قام بتقليده ببساطة.
“لكن هل تعرف حتى ما حصلنا عليه من هذه الرسالة السيادية؟ لا، أليس كذلك؟ إن قوتك الجوية في حالة من الفوضى المطلقة. أتمنى أن تعيش طويلا معهم. بأمان.”
“قلت حسنا.”
“حسناً.”
“…”
{بالطبع. بالتأكيد سوف ننظر في هذه المسألة. ومع ذلك، أولاً…}
ثم سار خلسة حول مجموعة تشوي هيوك. يبدو أنه يقرأ الحالة المزاجية. تنهد تشوي هيوك قبل أن يمد يده.
الآن، كاد الذكاء الاصطناعي يعرف معناه. منذ أن أمسك تشوي هيوك بيده وكانا يسيران معًا، ‘لقد قبل اقتراحي!’
توقف في مكانه وحسب المعاني التي لا حصر لها وراء فعل ‘مد اليد’. الهجوم والسيطرة والمساعدة والسب والتحية… من بين أمور أخرى. لا يزال غير قادر على معرفة ما يعنيه ذلك من بين تلك السيناريوهات التي لا تعد ولا تحصى. لمعرفة المزيد عنه، مد يده بعناية. عندما حدث ذلك، اقترب تشوي هيوك بسرعة وأمسك بيده.
{لا، هذا… لا تقل لي أنك تعتقد أن لي يد في هذا؟ هذا سوء فهم. القائد تشوي هيوك. أنت تعرف الظروف من جانبنا.}
‘هاه؟’
ثم بصق،
كان يعتقد أنه لن يشعر بأي شيء لأنه هولوغرام، لكنه فوجئ بإحساس ناعم غير متوقع.
هذا هو اقتراح الرئيس شين ووجين. لكن تشوي هيوك شعر أن كلماته ما هي الا جهود غير مجدية. كانت وجهات النظر التي رأوا فيها هذا الوضع مختلفة للغاية.
في كلتا الحالتين، كام كل شيء جيدًا. سحب تشوي هيوك يده.
توقف إقلاع سفينة الفضاء، التي كانت قادرة حتى على جعل عيون تشو يونغغين حزينة، مع كلمات تشوي هيوك وضربه في مؤخرة رأسه.
“لنذهب معا.”
لم يكن الذكاء الاصطناعي قادرًا على فهم كلماته تمامًا، لكن في اللحظة التي تم ضربه على مؤخرة رأسه، فهم، ‘آه، يبدو أنه لا يريدني أن أفعل هذا.’ ألغى الإقلاع. لم تقلع مدينة الحصن، التي هبطت على الأرض، إلا بعد أن وصل الهائجون، الذين كانوا يستريحون.
هل تم نقل معناه؟ قلد الحارس كلمات تشوي هيوك مرة أخرى. ما كان مختلفًا هو،
“دعنا نقسم الحق والباطل بشكل صحيح. لا يمكننا التغاضي عن مسؤولية الحكومة في هذا الحادث. غالبية القتلة الذين استهدفوني كانوا من الأجانب. ماذا فعلت أثناء دخولهم البلاد وكانوا يزحفون إلى حديقة مارونييه؟ ألم تعلم أن لاو بان كان يستهدفني؟ لا توجد طريقة لان لا تفعل. كنت تعرف هذا بوضوح. ومع ذلك، لم تفعل شيئًا. ماذا كانت نتيجة ذلك؟ من وجهة نظري، هل هناك أي سبب يجعلني لا أصدق أن الحكومة كانت في نفس الجانب مع القتلة؟ إذا كنت ترغب في تهدئة علاقتنا، فقم أولاً بمطاردة أولئك المرتبطين.”
“لنذهب معا.”
“…”
أخذ خطوة إلى الأمام، وسحبه تشوي هيوك.
“أين الأمان عندما نعيش بالفعل في الجحيم؟ الآن ليس الوقت المناسب للبحث عن الأمان، ولكن الوقت المناسب لتقليص الأمور وإعادة البناء. إذا لم نفعل ذلك، فسوف يموت العالم. ألا تفهم؟”
بدأت في التخلص من السيناريوهات التي لا تعد ولا تحصى من ذهنه. هجوم؟ لا. سب؟ كان هناك احتمال كبير بأن الأمر لم يكن كذلك. انقاذ؟ لا. ثم تحية؟ نصيحة؟
توقف إقلاع سفينة الفضاء، التي كانت قادرة حتى على جعل عيون تشو يونغغين حزينة، مع كلمات تشوي هيوك وضربه في مؤخرة رأسه.
واصل تشوي هيوك سحب يده. عندما اتخذ خطوة، فعل ذلك أيضًا الذكاء الاصطناعي.
الاستكشاف بين المجرات!
تحدث الحارس مغير لهجته بطريقة غريبة،
نظر بيك سيوين إلى تشوي هيوك، الذي كان على الهاتف.
“لنذهب معا.”
شعر الرئيس بقشعريرة في حلقه.
“نعم.”
ارتجف جسد لي جينهي. حتى ريو هيونسونغ، الذي كان متعبًا باستمرار، أمتلك عيون مشرقة، بينما كان لدى بيك سيوين تعابير مندهشة. قال بحماس وهو يشعر بالقوة التي تسحبه إلى أسفل،
خطوة أخرى.
ومع ذلك، تجاهله تشوي هيوك وتابع،
الآن، كاد الذكاء الاصطناعي يعرف معناه. منذ أن أمسك تشوي هيوك بيده وكانا يسيران معًا، ‘لقد قبل اقتراحي!’
شعر تشوي هيوك أن كل هذا كان هزليًا. رد على الرئيس الذي يبرر نفسه.
صرخ الذكاء الاصطناعي بصوت عالٍ. أراد أن يعبر عن فرحته.
“لا. سأقدم لك اقتراحا. قم بمطاردة كل شخص تحت إمرتك ينتسب إلى أتباع لاو بان. إنهم المسؤولون بالكامل عن حدث اليوم.”
“لنذهب معا!”
“لنذهب معا.”
“نعم.”
{بالطبع. بالتأكيد سوف ننظر في هذه المسألة. ومع ذلك، أولاً…}
رد تشوي هيوك. غير الحارس لهجته قليلا مرة أخرى.
“أين الأمان عندما نعيش بالفعل في الجحيم؟ الآن ليس الوقت المناسب للبحث عن الأمان، ولكن الوقت المناسب لتقليص الأمور وإعادة البناء. إذا لم نفعل ذلك، فسوف يموت العالم. ألا تفهم؟”
“لنذهب معا!”
تحول المزاج المحبط إلى حد حاد مثل طرف الشفرة.
صرخ بصوت أعلى.
بينما يستمع إلى عذر الرئيس، حول تشوي هيوك نظرته إلى خارج سفينة الفضاء. على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من ماهية التكنولوجيا، إلا أنه يرى الخارج بوضوح كما لو كان مصنوعًا من الزجاج. ومع ذلك، من الخارج، فهي بالتأكيد قلعة مبهمة، لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيكون قادرًا على رؤية شيء كهذا. بإمكانه رؤية مشهد ليلي في سيول تحت قدميه. إذا ذهبوا إلى مستوى أعلى قليلاً، فسيكون قادرًا على رؤية العالم تحت قدميه.
“نعم. تمام.”
“قلت حسنا.”
رد تشوي هيوك.
هذا الصوت… كان مشابهًا لبدء تشغيل الكمبيوتر.
“لنذهب معا!!!”
شعر الرئيس بقشعريرة في حلقه.
صرخ الحارس بصوت أعلى.
بينما يستمع إلى عذر الرئيس، حول تشوي هيوك نظرته إلى خارج سفينة الفضاء. على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من ماهية التكنولوجيا، إلا أنه يرى الخارج بوضوح كما لو كان مصنوعًا من الزجاج. ومع ذلك، من الخارج، فهي بالتأكيد قلعة مبهمة، لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيكون قادرًا على رؤية شيء كهذا. بإمكانه رؤية مشهد ليلي في سيول تحت قدميه. إذا ذهبوا إلى مستوى أعلى قليلاً، فسيكون قادرًا على رؤية العالم تحت قدميه.
لكمة!
تشوي هيوك ومحادثة الرئيس لا يسعها إلا أن تكون حساسة. كان هناك الكثير من الضحايا من كلا الجانبين.
في النهاية، ضرب تشوي هيوك مؤخرة رأسه.
ملاحظة: نارو نارو-1 هو أول صاروخ حامل لكوريا الجنوبية. فشلت المحاولتان الأوليان في الوصول إلى المدار، ونجحت المحاولة الثالثة.
“هذا يكفي.”
لقد انهار الملعب الذي اعتادوا عليه خلال العامين الماضيين، وتم إنشاء ساحة جديدة.
بزت.
قلب تشو هيوك اقتراح الرئيس.
بعد كل شيء، هو هولوغرام. بمجرد تطبيق قوة قوية، فإن المجال الكهرومغناطيسي، الذي تم إنشاؤه لتكرار حاسة اللمس، تشوه. مرت يد تشوي هيوك من خلال رأسه، ورأس الهولوغرام، الذي كان مغطى بضباب ثابت، تصدع. بعد مرور بضع ثوانٍ، عاد إلى شكله الأصلي. كان المشهد مخيفًا للغاية، لكن يبدو أن الذكاء الاصطناعي لم يمانع.
صرخ الحارس بصوت أعلى.
حكم الحارس ببساطة. ‘حسنًا، نعم.’ -> ‘يفترض أن تكون إشارة إيجابية.’ ‘رفع الصوت أو النغمة.’ -> ‘زيادة احتمال أن يكون ذلك للتعبير عن الفرح. في حالة تكراره، سيتم ملاحظة رد فعل عدواني، ولكن ليس كافيًا لإحداث ضرر.’ -> ‘يفترض أنه تعبير سلبي’. هكذا، في الوقت الحالي، كان قادرًا على معرفة المعلومات التي يحتاجها.
بعد كل شيء، هو هولوغرام. بمجرد تطبيق قوة قوية، فإن المجال الكهرومغناطيسي، الذي تم إنشاؤه لتكرار حاسة اللمس، تشوه. مرت يد تشوي هيوك من خلال رأسه، ورأس الهولوغرام، الذي كان مغطى بضباب ثابت، تصدع. بعد مرور بضع ثوانٍ، عاد إلى شكله الأصلي. كان المشهد مخيفًا للغاية، لكن يبدو أن الذكاء الاصطناعي لم يمانع.
كأنه تدرب وأصبح سعيد، بصوت مرح، مدّ الحارس يده وقال:
بينما كان العالم ينهار… هناك من هم راضين، أولئك الذين فكروا فقط في ملء بطونهم، أولئك الذين تآمروا وقتلوا المحاربين البارزين، أولئك الذين خطوا على الإمكانات، وأولئك الذين جعلوا الوحدة صعبة.
“لنذهب معا~”
تحدث الحارس مغير لهجته بطريقة غريبة،
كما لو أن هذه العبارة أصبحت أمرًا، اهتزت المدينة بسلاسة.
تشوي هيوك ومحادثة الرئيس لا يسعها إلا أن تكون حساسة. كان هناك الكثير من الضحايا من كلا الجانبين.
ووووو.
كان يعتقد أنه لن يشعر بأي شيء لأنه هولوغرام، لكنه فوجئ بإحساس ناعم غير متوقع.
هذا الصوت… كان مشابهًا لبدء تشغيل الكمبيوتر.
اصيبت كل منظمة راقبت انطلاق مدينة الحصن من مقاطعة سيونغبوك بالجنون. بينما كانوا مندهشين بالفعل من القوة العسكرية للهائجون، سقطت طائرة ذات تكنولوجيا عالية لا يمكن تصورها في أيدي الهائجون.
ووش!
ومع ذلك، ضرب تشوي هيوك مؤخرة رأس الذكاء الاصطناعي.
سمعوا طنين مروحة تدور بسرعة عندما فجأة، أصبحت أجسادهم أثقل. بدا أن الجاذبية قد أصبحت أقوى.
توقف في مكانه وحسب المعاني التي لا حصر لها وراء فعل ‘مد اليد’. الهجوم والسيطرة والمساعدة والسب والتحية… من بين أمور أخرى. لا يزال غير قادر على معرفة ما يعنيه ذلك من بين تلك السيناريوهات التي لا تعد ولا تحصى. لمعرفة المزيد عنه، مد يده بعناية. عندما حدث ذلك، اقترب تشوي هيوك بسرعة وأمسك بيده.
“ماذا؟”
{…}
فوجئ تشوي هيوك ومجموعته. تم نقل أفكار الذكاء الاصطناعي إلى أذهانهم.
لكمة!
هنالك الأرض… وكانت مدينة الحصن وتشوي هيوك ومجموعته يحلقوا في الهواء وتدور حول الأرض.
كانت مدينة الحصن تستعد حاليًا للإقلاع، وتم دفع أجسادهم إلى أسفل بسبب التسارع الصعودي.
كانت مدينة الحصن تستعد حاليًا للإقلاع، وتم دفع أجسادهم إلى أسفل بسبب التسارع الصعودي.
“هذا كثير جدا!”
“مقدس… هل كانت هذه سفينة فضاء؟”
الاستكشاف بين المجرات!
ارتجف جسد لي جينهي. حتى ريو هيونسونغ، الذي كان متعبًا باستمرار، أمتلك عيون مشرقة، بينما كان لدى بيك سيوين تعابير مندهشة. قال بحماس وهو يشعر بالقوة التي تسحبه إلى أسفل،
بعد كل شيء، هو هولوغرام. بمجرد تطبيق قوة قوية، فإن المجال الكهرومغناطيسي، الذي تم إنشاؤه لتكرار حاسة اللمس، تشوه. مرت يد تشوي هيوك من خلال رأسه، ورأس الهولوغرام، الذي كان مغطى بضباب ثابت، تصدع. بعد مرور بضع ثوانٍ، عاد إلى شكله الأصلي. كان المشهد مخيفًا للغاية، لكن يبدو أن الذكاء الاصطناعي لم يمانع.
“… إذا كان ما فهمناه للتو صحيحًا، حيث انه قال إنه إطار سافر عبر الأبعاد… إنه ليس مجرد سفينة فضاء، بل مركبة فضائية يمكنها الالتواء واستخدامها لاستكشاف الفضاء السحيق!”
اصيبت كل منظمة راقبت انطلاق مدينة الحصن من مقاطعة سيونغبوك بالجنون. بينما كانوا مندهشين بالفعل من القوة العسكرية للهائجون، سقطت طائرة ذات تكنولوجيا عالية لا يمكن تصورها في أيدي الهائجون.
الاستكشاف بين المجرات!
هو، الذي اتخذ موقف ‘استمع إذا أردت’، بدأ في استجواب الرئيس مباشرة.
كم عدد القلوب التي لن ترفرف عند هذه الكلمة؟
“ماذا؟ ماذا؟ هناك ماذا فوق يويدو؟”
ومع ذلك، ضرب تشوي هيوك مؤخرة رأس الذكاء الاصطناعي.
تصرف تشوي هيوك بطريقة تقلل من الخسائر للهائجون، لكن هذا بدا وكأنه قتل مفرط من وجهة نظر الرئيس. كان مزاج جيشه فوضوياً. لقد أرادوا اعتذار تشوي هيوك.
لكمة! بزت!
“حسناً.”
تشوع رأس الهولوغرام بالثابت.
“لنذهب معا~”
“هذا كثير جدا!”
هنالك الأرض… وكانت مدينة الحصن وتشوي هيوك ومجموعته يحلقوا في الهواء وتدور حول الأرض.
احتجت لي جينهي، وشعرت بالأسف لذلك، لكن تشوي هيوك لم يكن لديه خيار. نظرًا لأنه لم يستطع التواصل بالكلمات، لم تكن هناك طريقة أخرى.
نقر بيك سيوين على لسانه وهو يشاهد لي جينهي وهي تدور.
توقف إقلاع سفينة الفضاء، التي كانت قادرة حتى على جعل عيون تشو يونغغين حزينة، مع كلمات تشوي هيوك وضربه في مؤخرة رأسه.
“لنذهب معا.”
“يا. انزل.”
{لا، هذا… لا تقل لي أنك تعتقد أن لي يد في هذا؟ هذا سوء فهم. القائد تشوي هيوك. أنت تعرف الظروف من جانبنا.}
ثم أضاف،
“ماذا نستطيع ان نفعل؟ يقول نارو إنه لا يزال غير مألوف لأبناء الأرض. قال أن كل المعدات هنا مخصصة للترويض. وهذا ليس بالسوء الذي يبدو عليه.”
“أصدقاؤنا هناك في الأسفل.”
“حسناً.”
لم يكن الذكاء الاصطناعي قادرًا على فهم كلماته تمامًا، لكن في اللحظة التي تم ضربه على مؤخرة رأسه، فهم، ‘آه، يبدو أنه لا يريدني أن أفعل هذا.’ ألغى الإقلاع. لم تقلع مدينة الحصن، التي هبطت على الأرض، إلا بعد أن وصل الهائجون، الذين كانوا يستريحون.
“لنذهب معا!”
**
“…”
“يا إلهي يا إلهي.”
ملاحظة: نارو نارو-1 هو أول صاروخ حامل لكوريا الجنوبية. فشلت المحاولتان الأوليان في الوصول إلى المدار، ونجحت المحاولة الثالثة.
استدارت لي جينهي بحماس. كانت مشهد ليلي في سيول منتشر تحت قدميها. المشهد الليلي الذي رأوه في الهواء منحهم إحساسًا مدهشًا بالحرية والعذوبة. دارت حول المكان وذراعاها منتشرتان. كان جسدها مائلاً لأن لديها ذراع واحدة فقط.
أخذ خطوة إلى الأمام، وسحبه تشوي هيوك.
“من المؤسف. اعتقدت أن تكنولوجيا هذا المكان يمكن أن تساعد. ”
“أصدقاؤنا هناك في الأسفل.”
نقر بيك سيوين على لسانه وهو يشاهد لي جينهي وهي تدور.
تشوع رأس الهولوغرام بالثابت.
“ماذا نستطيع ان نفعل؟ يقول نارو إنه لا يزال غير مألوف لأبناء الأرض. قال أن كل المعدات هنا مخصصة للترويض. وهذا ليس بالسوء الذي يبدو عليه.”
“هذا يكفي.”
لمعت لي جينهي ببرودة وهي تلف ذراعها في الهواء.
هذا هو اقتراح الرئيس شين ووجين. لكن تشوي هيوك شعر أن كلماته ما هي الا جهود غير مجدية. كانت وجهات النظر التي رأوا فيها هذا الوضع مختلفة للغاية.
نارو هو الاسم الذي أعطته للذكاء الاصطناعي. يبدو أن إقلاعهم قد ترك لها انطباعًا كبيرًا. قال بيك سيوين أن الاسم لم يكن محظوظًا، لكن لي جينهي قالت بعناد، “نارو الخاص بنا ليس هكذا!” وهكذا تم تحديد اسمه.
ثم سار خلسة حول مجموعة تشوي هيوك. يبدو أنه يقرأ الحالة المزاجية. تنهد تشوي هيوك قبل أن يمد يده.
ملاحظة: نارو
نارو-1 هو أول صاروخ حامل لكوريا الجنوبية. فشلت المحاولتان الأوليان في الوصول إلى المدار، ونجحت المحاولة الثالثة.
نظر بيك سيوين إلى تشوي هيوك، الذي كان على الهاتف.
“لكنني لم أفكر أبدًا في أن مكالمات الفيديو لن تعمل على سفينة الفضاء العظيمة هذه وأنه سيتعين علينا اللجوء إلى الاتصال ببساطة.”
لقد شعر بالاشمئزاز.
أراد الرئيس، الذي هرب من الفوضى، إجراء مكالمة فيديو، لكن لأنهم كانوا في الفضاء الخارجي، نارو بهم الأمر بالتواصل من خلال مكالمة هاتفية بسيطة. إذا قام Naro بتحليل التكنولوجيا البشرية، فسيكون بالتأكيد قادرًا على دعم مكالمات الفيديو، لكن هذا كان كثيرًا في الوقت الحالي لأنهم لم يكونوا قادرين على التواصل بسلاسة بعد.
“دعنا نقسم الحق والباطل بشكل صحيح. لا يمكننا التغاضي عن مسؤولية الحكومة في هذا الحادث. غالبية القتلة الذين استهدفوني كانوا من الأجانب. ماذا فعلت أثناء دخولهم البلاد وكانوا يزحفون إلى حديقة مارونييه؟ ألم تعلم أن لاو بان كان يستهدفني؟ لا توجد طريقة لان لا تفعل. كنت تعرف هذا بوضوح. ومع ذلك، لم تفعل شيئًا. ماذا كانت نتيجة ذلك؟ من وجهة نظري، هل هناك أي سبب يجعلني لا أصدق أن الحكومة كانت في نفس الجانب مع القتلة؟ إذا كنت ترغب في تهدئة علاقتنا، فقم أولاً بمطاردة أولئك المرتبطين.”
نظر بيك سيوين إلى تشوي هيوك، الذي كان على الهاتف.
“يا. انزل.”
تشوي هيوك ومحادثة الرئيس لا يسعها إلا أن تكون حساسة. كان هناك الكثير من الضحايا من كلا الجانبين.
كان يعتقد أنه لن يشعر بأي شيء لأنه هولوغرام، لكنه فوجئ بإحساس ناعم غير متوقع.
على الرغم من أنهم اتفقوا على أن هذا بدأ بالصدفة بسبب لعنة المراقبين بلا عيون وأن أيًا من الجانبين ليس لديه نية لمحاربة بعضهم البعض، كانت المشكلة هي كيفية حل الموقف.
“هل لدينا الوقت حتى؟”
تصرف تشوي هيوك بطريقة تقلل من الخسائر للهائجون، لكن هذا بدا وكأنه قتل مفرط من وجهة نظر الرئيس. كان مزاج جيشه فوضوياً. لقد أرادوا اعتذار تشوي هيوك.
ومع ذلك، تجاهله تشوي هيوك وتابع،
{لذا فهمت بوضوح ظروف القائد تشوي هيوك، ومع ذلك، من وجهة نظرهم التي مات فيها رفاقهم، لا يسعهم إلا أن يشعروا بخيبة أمل. إنه إجراء شكلي. يرجى التعبير عن تعازيك للموتى والاعتذار. إذا قلت هذه الكلمات القليلة، فسنمنح الهائجين التعويض المناسب عن خسائرهم.}
هذا هو اقتراح الرئيس شين ووجين. لكن تشوي هيوك شعر أن كلماته ما هي الا جهود غير مجدية. كانت وجهات النظر التي رأوا فيها هذا الوضع مختلفة للغاية.
عندها فقط، غيّر تشوي هيوك الحالة المزاجية.
قلب تشو هيوك اقتراح الرئيس.
“لنذهب معا.”
“لا. سأقدم لك اقتراحا. قم بمطاردة كل شخص تحت إمرتك ينتسب إلى أتباع لاو بان. إنهم المسؤولون بالكامل عن حدث اليوم.”
ظل الرئيس شين ووجين صامتا.
ومع ذلك، استمر الرئيس شين ووجين في طرح اعتذار تشوي هيوك.
اقترح شين ووجين مرة أخرى. شم تشوي هيوك،
{أنا أعرف. ولكن للقيام بذلك، هناك حاجة لتهدئة علاقاتنا باعتذار. في هذا المزاج الحالي، لن يتعاون أولئك الذين يتعاونون عادةً.}
{هذا صحيح. كل هذا لأنني أفتقر. أنا آسف حقا. ومع ذلك، يرجى إعادة النظر والتراجع هذه المرة. لا أخطط لرعايتهم باستمرار. بالتأكيد سوف أتعامل مع هذا بمجرد أن أتمكن من الحفاظ على السلامة. ومع ذلك، هذا غير ممكن الآن. ما زلت بحاجة لقوتهم. وهناك حاجة إلى تهدئة الأوضاع. التراجع خطوة من أجل اتخاذ خطوتين للأمام. إذا أعطيت هذه المرة، يمكنني أن أسدد لك ضعف أو ثلاثة أضعاف المبلغ. لو سمحت. انظر إلى الأمر من المدى الطويل.}
ومع ذلك، تجاهله تشوي هيوك وتابع،
كان التعامل مع هؤلاء مثل لاو بان أسهل. لأنه يمكن ببساطة قتلهم جميعًا. كان هذا ببساطة محبطًا، ولم يكن الأمر كما لو بإمكانه قتلهم…
“لاو بان والجماعات التي تعاونت معه لا تساعد في قتال البشرية. سوف يخلقون فقط انقسامات غير ضرورية وخسائر غير ضرورية مثل اليوم. نحن بحاجة إلى تعاون دولي.”
قلب تشو هيوك اقتراح الرئيس.
{نعم نعم. لكن ألا نحتاج إلى حل المسائل الوطنية أولاً؟ إذا استمرت الأمور على هذا النحو، فإن العلاقة بين الهائجين والجيش ستصل إلى نقطة اللاعودة. من فضلك فكر في المواطنين.}
“ماذا نستطيع ان نفعل؟ يقول نارو إنه لا يزال غير مألوف لأبناء الأرض. قال أن كل المعدات هنا مخصصة للترويض. وهذا ليس بالسوء الذي يبدو عليه.”
“لأننا تركناهم بمفردهم ونحن نعلم أنه كان خطأ، فهذا هو سبب وصولنا إلى هذه النقطة. لا يمكننا دفعه إلى الوراء أكثر من ذلك.”
“لنذهب معا!”
{بالطبع. بالتأكيد سوف ننظر في هذه المسألة. ومع ذلك، أولاً…}
**
شعر الرئيس وكأن حلقه يحترق.
“… إذا كان ما فهمناه للتو صحيحًا، حيث انه قال إنه إطار سافر عبر الأبعاد… إنه ليس مجرد سفينة فضاء، بل مركبة فضائية يمكنها الالتواء واستخدامها لاستكشاف الفضاء السحيق!”
لم تكن هذه محادثة حتى. لم يكلف تشوي هيوك عناء الرد بشكل صحيح. كما لو كان يقرأ نصًا، قال فقط ما سيقوله. عانى الرئيس لأن محادثاتهما كانت متوازية. حتى أنه شعر بالإحباط. ‘هل هذا الرجل يفهم حتى ما أقوله؟’
“من المؤسف. اعتقدت أن تكنولوجيا هذا المكان يمكن أن تساعد. ”
عندها فقط، غيّر تشوي هيوك الحالة المزاجية.
”جسم غامض؟ القلعة في السماء، لابوتا؟ مركبة فضائية عسكرية؟ فقط ما فوقها؟! في كلتا الحالتين، قلت إن الهائجين على متنها؟”
هو، الذي اتخذ موقف ‘استمع إذا أردت’، بدأ في استجواب الرئيس مباشرة.
“لماذا يأتي هذا التقرير الآن فقط؟!”
“دعنا نقسم الحق والباطل بشكل صحيح. لا يمكننا التغاضي عن مسؤولية الحكومة في هذا الحادث. غالبية القتلة الذين استهدفوني كانوا من الأجانب. ماذا فعلت أثناء دخولهم البلاد وكانوا يزحفون إلى حديقة مارونييه؟ ألم تعلم أن لاو بان كان يستهدفني؟ لا توجد طريقة لان لا تفعل. كنت تعرف هذا بوضوح. ومع ذلك، لم تفعل شيئًا. ماذا كانت نتيجة ذلك؟ من وجهة نظري، هل هناك أي سبب يجعلني لا أصدق أن الحكومة كانت في نفس الجانب مع القتلة؟ إذا كنت ترغب في تهدئة علاقتنا، فقم أولاً بمطاردة أولئك المرتبطين.”
تحول المزاج المحبط إلى حد حاد مثل طرف الشفرة.
هنالك الأرض… وكانت مدينة الحصن وتشوي هيوك ومجموعته يحلقوا في الهواء وتدور حول الأرض.
شعر الرئيس بقشعريرة في حلقه.
“حسناً.”
{لا، هذا… لا تقل لي أنك تعتقد أن لي يد في هذا؟ هذا سوء فهم. القائد تشوي هيوك. أنت تعرف الظروف من جانبنا.}
ثم سار خلسة حول مجموعة تشوي هيوك. يبدو أنه يقرأ الحالة المزاجية. تنهد تشوي هيوك قبل أن يمد يده.
بينما يستمع إلى عذر الرئيس، حول تشوي هيوك نظرته إلى خارج سفينة الفضاء. على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من ماهية التكنولوجيا، إلا أنه يرى الخارج بوضوح كما لو كان مصنوعًا من الزجاج. ومع ذلك، من الخارج، فهي بالتأكيد قلعة مبهمة، لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيكون قادرًا على رؤية شيء كهذا. بإمكانه رؤية مشهد ليلي في سيول تحت قدميه. إذا ذهبوا إلى مستوى أعلى قليلاً، فسيكون قادرًا على رؤية العالم تحت قدميه.
تحدث الحارس مغير لهجته بطريقة غريبة،
شعر تشوي هيوك أن كل هذا كان هزليًا. رد على الرئيس الذي يبرر نفسه.
“هوو…”
“أنا أعرف. ظروفك. لا يمكنك السيطرة على البلد بشكل كامل. لقد تباطأ انضباط المسؤولين الحكوميين، وأغلبية المستعمرين والجنود الذين تحت إمرتك لا يبحثون إلا عما أمامهم. ربما كان هو نفسه هذه المرة. سيكون هناك بالتأكيد من هم في مناصب مهمة لهم صلات مع لاو بان، ولم تتمكن من السيطرة عليهم. أنت تعتبرهم قوة تحافظ على كوريا. من أجل أمن البلد، لا يمكنك القضاء عليهم على عجل. أليس هذا صحيحا؟ لذلك أنت بحاجة إلى اعتذاري. نظرًا لأنك بحاجة إلى تلبية احتياجاتهم، فهم يواصلون التعاون معك. حتى تتمكن من الاستمرار في الحفاظ على كوريا.”
قلب تشو هيوك اقتراح الرئيس.
أصبح شين ووجين في حيرة من أمره بسبب كلماته. من الواضح أن تشوي هيوك كان يعرف ما الذي يجري. الأمر الذي جعله أكثر قلقًا. ‘الشخص الذي يعرف كل هذا لا يزال يتصرف بهذه الطريقة؟’ على الرغم من أن المرارة تصاعدت في الداخل، إلا أنه عمل بجد لإرضاء تشوي هيوك.
“لكن هل تعرف حتى ما حصلنا عليه من هذه الرسالة السيادية؟ لا، أليس كذلك؟ إن قوتك الجوية في حالة من الفوضى المطلقة. أتمنى أن تعيش طويلا معهم. بأمان.”
{هذا صحيح. كل هذا لأنني أفتقر. أنا آسف حقا. ومع ذلك، يرجى إعادة النظر والتراجع هذه المرة. لا أخطط لرعايتهم باستمرار. بالتأكيد سوف أتعامل مع هذا بمجرد أن أتمكن من الحفاظ على السلامة. ومع ذلك، هذا غير ممكن الآن. ما زلت بحاجة لقوتهم. وهناك حاجة إلى تهدئة الأوضاع. التراجع خطوة من أجل اتخاذ خطوتين للأمام. إذا أعطيت هذه المرة، يمكنني أن أسدد لك ضعف أو ثلاثة أضعاف المبلغ. لو سمحت. انظر إلى الأمر من المدى الطويل.}
سمعوا طنين مروحة تدور بسرعة عندما فجأة، أصبحت أجسادهم أثقل. بدا أن الجاذبية قد أصبحت أقوى.
اقترح شين ووجين مرة أخرى. شم تشوي هيوك،
أخذ خطوة إلى الأمام، وسحبه تشوي هيوك.
”المدى الطويل؟ من المدى الطويل، تقول؟”
“نعم.”
ثم بصق،
“هوو…”
“هل لدينا الوقت حتى؟”
هل تم نقل معناه؟ قلد الحارس كلمات تشوي هيوك مرة أخرى. ما كان مختلفًا هو،
{…}
صرخ بصوت أعلى.
لم يستطع شين ووجين الرد. كشف تشوي هيوك عن أفكار الرئيس الداخلية.
واصل تشوي هيوك سحب يده. عندما اتخذ خطوة، فعل ذلك أيضًا الذكاء الاصطناعي.
“السيد سيادة الرئيس، سأقول هذا بوضوح. البلد، السلامة، انساهم. ألا تستطيع أن ترى؟ الأرض تنهار. الشيء الوحيد الذي نحتاجه هو جيش. ليس جيشًا يستخدم عقله لملء بطونهم. جيش قتال حقيقي. الجنود التافهون ليسوا جنودًا بل قمامة. ليست هناك حاجة إليها. نظفهم. عندها فقط يمكننا أن نعيش.”
الآن بعد أن فكر في الأمر، لم يكن هذا الحارس يعرف لغة الإنسان بعد.
لقد شعر بالاشمئزاز.
لمعت لي جينهي ببرودة وهي تلف ذراعها في الهواء.
بينما كان العالم ينهار… هناك من هم راضين، أولئك الذين فكروا فقط في ملء بطونهم، أولئك الذين تآمروا وقتلوا المحاربين البارزين، أولئك الذين خطوا على الإمكانات، وأولئك الذين جعلوا الوحدة صعبة.
{لا، هذا… لا تقل لي أنك تعتقد أن لي يد في هذا؟ هذا سوء فهم. القائد تشوي هيوك. أنت تعرف الظروف من جانبنا.}
“أين الأمان عندما نعيش بالفعل في الجحيم؟ الآن ليس الوقت المناسب للبحث عن الأمان، ولكن الوقت المناسب لتقليص الأمور وإعادة البناء. إذا لم نفعل ذلك، فسوف يموت العالم. ألا تفهم؟”
“أين الأمان عندما نعيش بالفعل في الجحيم؟ الآن ليس الوقت المناسب للبحث عن الأمان، ولكن الوقت المناسب لتقليص الأمور وإعادة البناء. إذا لم نفعل ذلك، فسوف يموت العالم. ألا تفهم؟”
{…}
بدأت في التخلص من السيناريوهات التي لا تعد ولا تحصى من ذهنه. هجوم؟ لا. سب؟ كان هناك احتمال كبير بأن الأمر لم يكن كذلك. انقاذ؟ لا. ثم تحية؟ نصيحة؟
ظل الرئيس شين ووجين صامتا.
شعر الرئيس بقشعريرة في حلقه.
ومع ذلك، لم يكن صمته موافقة بل على العجز. كان يفكر حاليًا في أن كلمات تشوي هيوك لم تكن ناضجة الآن.
لقد انهار الملعب الذي اعتادوا عليه خلال العامين الماضيين، وتم إنشاء ساحة جديدة.
أدرك تشوي هيوك هذا أيضًا. ورأى أنه لا معنى لمزيد من الحديث.
لم يكن الذكاء الاصطناعي قادرًا على فهم كلماته تمامًا، لكن في اللحظة التي تم ضربه على مؤخرة رأسه، فهم، ‘آه، يبدو أنه لا يريدني أن أفعل هذا.’ ألغى الإقلاع. لم تقلع مدينة الحصن، التي هبطت على الأرض، إلا بعد أن وصل الهائجون، الذين كانوا يستريحون.
“حسناً. افعل ما يحلو لك. تصرف كملك في عالم منهار. ومع ذلك، لا تقف في الطريق عندما أتعامل مع أتباع لاو بان. سوف تندم على ذلك.”
“حسناً.”
{القائد تشوي هيوك… لا تتصرف بهذه المشاعر…}
‘ارجوك اقبلني. سأكون بالتأكيد مفيد لك.’
بذل الرئيس قصارى جهده لإرضاء تشوي هيوك، لكن تشوي هيوك قطعه. كان كوميديا. ما زالوا لا يفهمون واقعهم.
رد تشوي هيوك.
“لكن هل تعرف حتى ما حصلنا عليه من هذه الرسالة السيادية؟ لا، أليس كذلك؟ إن قوتك الجوية في حالة من الفوضى المطلقة. أتمنى أن تعيش طويلا معهم. بأمان.”
هذا هو اقتراح الرئيس شين ووجين. لكن تشوي هيوك شعر أن كلماته ما هي الا جهود غير مجدية. كانت وجهات النظر التي رأوا فيها هذا الوضع مختلفة للغاية.
ثم أنهى المكالمة.
“هوو…”
كان التعامل مع هؤلاء مثل لاو بان أسهل. لأنه يمكن ببساطة قتلهم جميعًا. كان هذا ببساطة محبطًا، ولم يكن الأمر كما لو بإمكانه قتلهم…
خرجت أنفاسه من تلقاء نفسها. كان محبطًا.
“لنذهب معا.”
كان السبب في قراره مهاجمة لاو بان بسبب مساعيه للاستعمار وتركيز قدرة المستعمر. ومع ذلك، عندما فتح الغطاء، بدا الأمر كما لو أن السياسات القذرة ذات التأثيرات المختلفة شوهدت بوضوح. كما لو قمت بسحب خيط مزعج، فقط لجعله أطول؟
“ماذا؟ ماذا؟ هناك ماذا فوق يويدو؟”
كان التعامل مع هؤلاء مثل لاو بان أسهل. لأنه يمكن ببساطة قتلهم جميعًا. كان هذا ببساطة محبطًا، ولم يكن الأمر كما لو بإمكانه قتلهم…
“لنذهب معا.”
“الأرض… تنهار. الأرض… تنهار.”
“… إذا كان ما فهمناه للتو صحيحًا، حيث انه قال إنه إطار سافر عبر الأبعاد… إنه ليس مجرد سفينة فضاء، بل مركبة فضائية يمكنها الالتواء واستخدامها لاستكشاف الفضاء السحيق!”
وراء تشوي هيوك، الذي أنهى المكالمة، تمتم الذكاء الاصطناعي، نارو، كما لو كان يثرثر. يقوم حاليًا بجمع محادثات 8000 هائج على متن الطائرة وتحليل نظام اللغة البشرية.
كأنه تدرب وأصبح سعيد، بصوت مرح، مدّ الحارس يده وقال:
**
“يا. انزل.”
بينما جلس تشوي هيوك ثابتًا وينظم أفكاره، جن جنون البيت الأزرق.
“لنذهب معا~”
“ماذا؟ ماذا؟ هناك ماذا فوق يويدو؟”
خطوة أخرى.
”جسم غامض؟ القلعة في السماء، لابوتا؟ مركبة فضائية عسكرية؟ فقط ما فوقها؟! في كلتا الحالتين، قلت إن الهائجين على متنها؟”
“نعم.”
“لماذا يأتي هذا التقرير الآن فقط؟!”
{…}
“سواء كان من الممكن أو لا يمكن اكتشافه بالرادارات، كان يجب أن تراه إذا كان لديك عيون! ماذا كان يفعل القمر الصناعي؟”
{نعم نعم. لكن ألا نحتاج إلى حل المسائل الوطنية أولاً؟ إذا استمرت الأمور على هذا النحو، فإن العلاقة بين الهائجين والجيش ستصل إلى نقطة اللاعودة. من فضلك فكر في المواطنين.}
“ماذا؟ كان تحت الصيانة لأنك كنت تفتقر إلى الفنيين؟ ماذا…!”
ثم رد الذكاء الاصطناعي بتقليد صوت تشوي هيوك.
لم يكن البيت الأزرق فقط.
“لأننا تركناهم بمفردهم ونحن نعلم أنه كان خطأ، فهذا هو سبب وصولنا إلى هذه النقطة. لا يمكننا دفعه إلى الوراء أكثر من ذلك.”
اصيبت كل منظمة راقبت انطلاق مدينة الحصن من مقاطعة سيونغبوك بالجنون. بينما كانوا مندهشين بالفعل من القوة العسكرية للهائجون، سقطت طائرة ذات تكنولوجيا عالية لا يمكن تصورها في أيدي الهائجون.
“هل لدينا الوقت حتى؟”
“فقط ما الذي يجري…”
{لا، هذا… لا تقل لي أنك تعتقد أن لي يد في هذا؟ هذا سوء فهم. القائد تشوي هيوك. أنت تعرف الظروف من جانبنا.}
لقد انهار الملعب الذي اعتادوا عليه خلال العامين الماضيين، وتم إنشاء ساحة جديدة.
عندما وافق تشوي هيوك، قام بتقليده ببساطة.
قاعد اضحك على حال شين ووجين، يشبه الكثير من السياسين في عالمنا الحالي. مش بس السياسين، دا كمان الناس الطبيعية، بيتصرفوا بجبن وخوف وبدون شخصية بإسم “الحفاظ على السلام العام.”
“نعم.”
مهزأ.
كأنه تدرب وأصبح سعيد، بصوت مرح، مدّ الحارس يده وقال:
ومع ذلك، لم يكن صمته موافقة بل على العجز. كان يفكر حاليًا في أن كلمات تشوي هيوك لم تكن ناضجة الآن.
{لا، هذا… لا تقل لي أنك تعتقد أن لي يد في هذا؟ هذا سوء فهم. القائد تشوي هيوك. أنت تعرف الظروف من جانبنا.}
ارتجف جسد لي جينهي. حتى ريو هيونسونغ، الذي كان متعبًا باستمرار، أمتلك عيون مشرقة، بينما كان لدى بيك سيوين تعابير مندهشة. قال بحماس وهو يشعر بالقوة التي تسحبه إلى أسفل،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
