نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

soul of Negary 64

سيث

سيث

الـفـصـ[64]ـل، المـجـ[1]ـلد الـفـ[64]ـصـل: سيث

 لم يكن الأرستقراطيون أغبياء ، بل على العكس من ذلك ، لأنهم تلقوا التعليم منذ صغرهم ، وكانوا أذكى من غالبية الفلاحين. لم يكن الأمر أنهم لم يتمكنوا من رؤية الحالة الرهيبة التي كانت فيها انتركام، فهم يعرفون أفضل من أي شخص آخر ما كانت عليه ، ولكن طالما أن شفرة القتل في مملكة روياس لم تسقط على أعناقهم ، لن يندموا على شيء واحد.

◤━───━ DARK ━───━◥

 “لقد وصلت بالفعل إلى نهاية حبلي” علق سيث أولاً ، بطبيعة الحال ، يمكنه اختيار التخلي عن عرشه الآن. مع السلطة التي كان مسؤولاً عنها ، حتى بدون العرش ، يمكن أن يكون زعيمًا لمنظمة كبيرة ، لكن سيث يفضل الموت على فعل شيء كهذا ، لأن هذا كان فخره كملك.

كانت انتركام الحالية في حالة فوضى تامة مع صراعات داخلية على السلطة في كل منظمة كبيرة.

 “لقد وصلت بالفعل إلى نهاية حبلي” علق سيث أولاً ، بطبيعة الحال ، يمكنه اختيار التخلي عن عرشه الآن. مع السلطة التي كان مسؤولاً عنها ، حتى بدون العرش ، يمكن أن يكون زعيمًا لمنظمة كبيرة ، لكن سيث يفضل الموت على فعل شيء كهذا ، لأن هذا كان فخره كملك.

 استمرت الحرب لمدة 7 سنوات متتالية ، ولكن بمجرد أن بدأت ، كانت إنتركام عالقة في دائرة لا نهاية لها من الصراع الداخلي ، مما أدى إلى الهزيمة تلو الهزيمة في كل معركة. بعد 7 سنوات من ذلك ، وصلت الروح المعنوية لجيش إنتركام بالفعل إلى قعرها.

 ومع ذلك ، لم يكن لدى الدولة بأكملها ثقة في قدرتها على الدفاع عن كولوملي. على الرغم من أن كولومي كانت تتمتع بميزة جيولوجية ، إلا أن جيش روياس كان ببساطة قويًا للغاية ، وتجاوزت معنوياتهم ومعداتهم وإمداداتهم جميعًا انتركام بعدة مرات.

 الأمر الأكثر إزعاجًا هو أن الدول الصغيرة الأخرى قد أتت أيضًا لإعلان الحرب على إنتركام وأرسلت جنودًا لاحتلال أراضي إنتركام على حدودها.

 في هذا الوقت ، وصل جيش روياس إلى خطوط الدفاع النهائية لـ كولومي ، وبمجرد سقوط كولومي ، أصبحت انتركام بشكل أساسي فتاة صغيرة كانت محاصرة في زقاق مظلم ، عاجزة عن الدفاع ضد أي شخص.

 استمرت الحرب لمدة 7 سنوات متتالية ، ولكن بمجرد أن بدأت ، كانت إنتركام عالقة في دائرة لا نهاية لها من الصراع الداخلي ، مما أدى إلى الهزيمة تلو الهزيمة في كل معركة. بعد 7 سنوات من ذلك ، وصلت الروح المعنوية لجيش إنتركام بالفعل إلى قعرها.

 ومع ذلك ، لم يكن لدى الدولة بأكملها ثقة في قدرتها على الدفاع عن كولوملي. على الرغم من أن كولومي كانت تتمتع بميزة جيولوجية ، إلا أن جيش روياس كان ببساطة قويًا للغاية ، وتجاوزت معنوياتهم ومعداتهم وإمداداتهم جميعًا انتركام بعدة مرات.

 الليلة ، أقيمت مأدبة ضخمة من قبل أحد النبلاء في إنجمارلو ، كما لو كانت للأيام الأخيرة المتبقية. في الواقع ، إذا كان شخص ما لا يعرف الوضع ، لكانوا يعتقدون أن انتركام قد انتصرت في الحرب وأن مهرجانًا يتم استضافته في الاحتفال.

 لم يكن الأمر أن انتركام كانت فقيرة ، بل تركزت ثروة البلاد كلها في جيوب النبلاء والتجار ، مما أدى إلى أن انتركام بالكاد لديها الأموال الكافية للحفاظ على جيشهم. من الناحية التقنية ، إذا كانت انتركام قادرة على تجميع قوتها معًا ، فلا يزال لديهم فرصة قتالية ، ولكن إذا كان من الممكن ترجمة التقنية بشكل مباشر إلى واقع ، فلن يكون هناك شيء مثل الفتنة في هذا العالم.

“لوين دونر” تنهد المسؤول بارتياح وأجاب: “كاردينال الكنيسة المعين حديثًا ، وكذلك الابن الأكبر لعائلة دونر”

 الليلة ، أقيمت مأدبة ضخمة من قبل أحد النبلاء في إنجمارلو ، كما لو كانت للأيام الأخيرة المتبقية. في الواقع ، إذا كان شخص ما لا يعرف الوضع ، لكانوا يعتقدون أن انتركام قد انتصرت في الحرب وأن مهرجانًا يتم استضافته في الاحتفال.

الـفـصـ[64]ـل، المـجـ[1]ـلد الـفـ[64]ـصـل: سيث

 وقف سيث الأول على شرفة قصره ، وهو ينظر إلى مدينة القلعة المزدهرة بشكل غير طبيعي أدناه. يمكنه فقط أن يبتسم بمرارة.

الـفـصـ[64]ـل، المـجـ[1]ـلد الـفـ[64]ـصـل: سيث

 كان الأرستقراطيون مخلوقات أنانية. في نظرهم ، تفوق فائدة عائلاتهم على كل شيء آخر. لقد فهموا جيدًا ما يمكن أن يحدث إذا سقطت هذه الدولة ، كانوا يعلمون أيضًا أنهم سيخسرون أكثر فقط إذا اخترقت روياس خطوط الدفاع النهائية وهاجمت. الأرستقراطيون الذين فقدوا أراضيهم التي لجأوا إلى هنا كانوا أفضل دليل على ذلك ، ولكن إذا طُلب منهم توفير الأموال والناس لحماية بلدهم دون أي تعويض ، فإن الإجابة الوحيدة الممكنة كانت “لا”.

 لم يستطع سيث الأول فعل أي شيء سوى مشاهدة النبلاء وهم يخدرون أنفسهم بالمآدب والحفلات ويتظاهرون بعدم رؤية التهديد الذي يلوح في الأفق فوق رؤوسهم. لكن إذا سأل أحدهم سيث عما إذا كان يندم على أي شيء ، فسيجيب بأنه لم يكن يندم على التحريض على الانقلاب ، بل ندم فقط على نفاد صبره. إذا كان قد صعد بطريقة أكثر استقرارًا ، فلن يضطر إلى التخلي عن الكثير من الفوائد.

 لم يكن الأرستقراطيون أغبياء ، بل على العكس من ذلك ، لأنهم تلقوا التعليم منذ صغرهم ، وكانوا أذكى من غالبية الفلاحين. لم يكن الأمر أنهم لم يتمكنوا من رؤية الحالة الرهيبة التي كانت فيها انتركام، فهم يعرفون أفضل من أي شخص آخر ما كانت عليه ، ولكن طالما أن شفرة القتل في مملكة روياس لم تسقط على أعناقهم ، لن يندموا على شيء واحد.

◤━───━ DARK ━───━◥

 لأنهم كانوا نبلاء. حتى لو استولت مملكة روياس بالكامل على انتركام ، فسيظلون من النبلاء. للحكم على هذا البلد ، كانوا ضروريين ، لأنه إذا اعتمد الملك على الفلاحين الحمقى بدلاً من ذلك ، فسيؤدي ذلك فقط إلى غرق البلاد في المزيد من الاضطرابات.

 “لقد وصلت بالفعل إلى نهاية حبلي” علق سيث أولاً ، بطبيعة الحال ، يمكنه اختيار التخلي عن عرشه الآن. مع السلطة التي كان مسؤولاً عنها ، حتى بدون العرش ، يمكن أن يكون زعيمًا لمنظمة كبيرة ، لكن سيث يفضل الموت على فعل شيء كهذا ، لأن هذا كان فخره كملك.

 إذا انحنى هؤلاء الأرستقراطيين تمامًا لسيث الأول الذي كان يمثل التاج – الذي كان السلطة الملكية، وساهموا بالقوى العاملة بالإضافة إلى الثروة خارج واجبهم، لهذا يعني أن التاج سيكون له هيمنة كاملة على الأرستقراطيين، كان هذا شيئًا لن يسمح به هؤلاء النبلاء أبدًا مهما حدث.

 وقف سيث الأول على شرفة قصره ، وهو ينظر إلى مدينة القلعة المزدهرة بشكل غير طبيعي أدناه. يمكنه فقط أن يبتسم بمرارة.

 كان للنبلاء حقوق ومسؤوليات النبلاء. بعد وفاءهم بمسؤولياتهم ، إذا أرادهم التاج أن يتنازلوا عن المزيد ، فسيحتاج التاج إلى منحهم المزيد من المزايا. لكن في هذه المرحلة ، كان الشيء الوحيد الذي امتلكه سيث هو عرشه ، ولم يكن من الممكن له ببساطة أن يتنازل عن العرش.

 لأنهم كانوا نبلاء. حتى لو استولت مملكة روياس بالكامل على انتركام ، فسيظلون من النبلاء. للحكم على هذا البلد ، كانوا ضروريين ، لأنه إذا اعتمد الملك على الفلاحين الحمقى بدلاً من ذلك ، فسيؤدي ذلك فقط إلى غرق البلاد في المزيد من الاضطرابات.

 تحمل سيث الاول مسؤولية كبيرة لتحويل الوضع إلى ما هو عليه اليوم. كل تلك السنوات الماضية ، لم يكن سوى هو الذي حرض على الصراع الداخلي داخل العائلة المالكة لتولي عرش إنتركام. من أجل هذا الهدف ، وعد بمنح العديد من الفوائد للأرستقراطيين وحصل على دعمهم.

 “سمعت أن السبب … قديسة الخلاص” تردد المسؤول قليلا قبل أن يرد. لا يزال بإمكانه أن يتذكر بوضوح كيف كان سيث هائجًا عندما انتشرت هذه النبوءة لأول مرة. أرسل العمليات السوداء خاصته للقضاء على عدد كبير من الفتيات الصغيرات من مختلف العائلات الملكية التي تتناسب مع الوصف ، مما أدى إلى إهانة العديد من الأرستقراطيين. كان هذا أيضًا أحد الأسباب التي جعلت هؤلاء الأرستقراطيين لا يريدون مساعدته الآن.

 لكن الأشياء التي تخلّى عنها لا يمكن استعادتها، فقد تمسك الأرستقراطيون بشدة بهذه الفوائد لدرجة أنهم لن يتخلوا عنها حتى لو كان ذلك يعني نهاية بلدهم ، لأن منفعة أسرهم تفوق كل شيء آخر.

 استمرت الحرب لمدة 7 سنوات متتالية ، ولكن بمجرد أن بدأت ، كانت إنتركام عالقة في دائرة لا نهاية لها من الصراع الداخلي ، مما أدى إلى الهزيمة تلو الهزيمة في كل معركة. بعد 7 سنوات من ذلك ، وصلت الروح المعنوية لجيش إنتركام بالفعل إلى قعرها.

 لم يستطع سيث الأول فعل أي شيء سوى مشاهدة النبلاء وهم يخدرون أنفسهم بالمآدب والحفلات ويتظاهرون بعدم رؤية التهديد الذي يلوح في الأفق فوق رؤوسهم. لكن إذا سأل أحدهم سيث عما إذا كان يندم على أي شيء ، فسيجيب بأنه لم يكن يندم على التحريض على الانقلاب ، بل ندم فقط على نفاد صبره. إذا كان قد صعد بطريقة أكثر استقرارًا ، فلن يضطر إلى التخلي عن الكثير من الفوائد.

 لم يستطع سيث الأول فعل أي شيء سوى مشاهدة النبلاء وهم يخدرون أنفسهم بالمآدب والحفلات ويتظاهرون بعدم رؤية التهديد الذي يلوح في الأفق فوق رؤوسهم. لكن إذا سأل أحدهم سيث عما إذا كان يندم على أي شيء ، فسيجيب بأنه لم يكن يندم على التحريض على الانقلاب ، بل ندم فقط على نفاد صبره. إذا كان قد صعد بطريقة أكثر استقرارًا ، فلن يضطر إلى التخلي عن الكثير من الفوائد.

 “يا صاحب الجلالة ، شعب كنيسة النعمة الإلهية موجودون هنا” ، اقترب مسؤول بتوتر من سيث الأول وأبلغه. بسبب حالة الحرب ، كان مزاج سيث الأول غير منتظم تمامًا مؤخرًا. على الرغم من أنه ربما بدا عاجزًا في الحرب ، إلا أنه كان لا يزال ملكًا مسؤولاً عن سلطة كبيرة ، وقد اختفى عدد غير قليل من المسؤولين بالفعل دون ترك أثراً.

 لم يستطع سيث الأول فعل أي شيء سوى مشاهدة النبلاء وهم يخدرون أنفسهم بالمآدب والحفلات ويتظاهرون بعدم رؤية التهديد الذي يلوح في الأفق فوق رؤوسهم. لكن إذا سأل أحدهم سيث عما إذا كان يندم على أي شيء ، فسيجيب بأنه لم يكن يندم على التحريض على الانقلاب ، بل ندم فقط على نفاد صبره. إذا كان قد صعد بطريقة أكثر استقرارًا ، فلن يضطر إلى التخلي عن الكثير من الفوائد.

 “لماذا هم هنا؟” خلال الصراع الداخلي للعائلة المالكة ، تصرف هؤلاء الأشخاص بحيادية تجاه الفوضى واستغلوها لتحقيق الازدهار إلى حد كبير. قبل الحرب ، كانوا يدعمون تمامًا وضع ملك جديد على العرش ، ولكن عندما أصبحت الحرب ميئوسًا منها ، تحول هؤلاء الأشخاص بدلاً من ذلك لدعمه.

 لكن كونك متخلفًا خطوة واحدة أدى إلى التأخر في كل خطوة. جهود سيث لا تزال غير مطابقة لخلفية إلدريدج. اعتقد سيث الذي نفد صبره أنه سيكون قادرًا على توحيد انتركام تدريجياً تحت حكمه بعد أن اعتلى العرش ، لكنه فشل.

 عرف سيث الأول بالضبط ما كانت كنيسة النعمة الإلهية خلفه. إذا لم يكن روياس هو من قام بغزو انتركام ، أو إذا كان المبعوث الذي أرسلته الكنيسة إلى روياس منذ أكثر من اثنتي عشرة عامًا ناجحًا ، فإن كنيسة النعمة الإلهية الحالية ستظل بالتأكيد محايدة في الحرب.

 “سمعت أن السبب … قديسة الخلاص” تردد المسؤول قليلا قبل أن يرد. لا يزال بإمكانه أن يتذكر بوضوح كيف كان سيث هائجًا عندما انتشرت هذه النبوءة لأول مرة. أرسل العمليات السوداء خاصته للقضاء على عدد كبير من الفتيات الصغيرات من مختلف العائلات الملكية التي تتناسب مع الوصف ، مما أدى إلى إهانة العديد من الأرستقراطيين. كان هذا أيضًا أحد الأسباب التي جعلت هؤلاء الأرستقراطيين لا يريدون مساعدته الآن.

 بصدق ، لم يعد من الممكن اعتبار الناس من كنيسة النعمة الإلهية جزءًا من انتركام. لقد مثلوا طبقة مختلفة من الناس ، الطبقة التي تمتلك السلطة الإلهية. لولا ازدراء إلدريدج لإلههم ، فلن تدعمه كنيسة النعمة الإلهية أبدًا.

 ومع ذلك ، لم يكن لدى الدولة بأكملها ثقة في قدرتها على الدفاع عن كولوملي. على الرغم من أن كولومي كانت تتمتع بميزة جيولوجية ، إلا أن جيش روياس كان ببساطة قويًا للغاية ، وتجاوزت معنوياتهم ومعداتهم وإمداداتهم جميعًا انتركام بعدة مرات.

 “سمعت أن السبب … قديسة الخلاص” تردد المسؤول قليلا قبل أن يرد. لا يزال بإمكانه أن يتذكر بوضوح كيف كان سيث هائجًا عندما انتشرت هذه النبوءة لأول مرة. أرسل العمليات السوداء خاصته للقضاء على عدد كبير من الفتيات الصغيرات من مختلف العائلات الملكية التي تتناسب مع الوصف ، مما أدى إلى إهانة العديد من الأرستقراطيين. كان هذا أيضًا أحد الأسباب التي جعلت هؤلاء الأرستقراطيين لا يريدون مساعدته الآن.

 بصدق ، لم يعد من الممكن اعتبار الناس من كنيسة النعمة الإلهية جزءًا من انتركام. لقد مثلوا طبقة مختلفة من الناس ، الطبقة التي تمتلك السلطة الإلهية. لولا ازدراء إلدريدج لإلههم ، فلن تدعمه كنيسة النعمة الإلهية أبدًا.

 اعتقد المسؤول أن سيث الأول سيصبح غاضبًا ، لكن بشكل غير متوقع ، ظل سيث هادئًا تمامًا.

 لم يكن الأمر أن انتركام كانت فقيرة ، بل تركزت ثروة البلاد كلها في جيوب النبلاء والتجار ، مما أدى إلى أن انتركام بالكاد لديها الأموال الكافية للحفاظ على جيشهم. من الناحية التقنية ، إذا كانت انتركام قادرة على تجميع قوتها معًا ، فلا يزال لديهم فرصة قتالية ، ولكن إذا كان من الممكن ترجمة التقنية بشكل مباشر إلى واقع ، فلن يكون هناك شيء مثل الفتنة في هذا العالم.

 في تلك اللحظة القصيرة ، كاد المسؤول يشعر وكأنه رأى الشاب سيث الأول مرة أخرى. في ذلك الوقت ، كان يمكن اعتبار سيث بالتأكيد قائدًا عظيمًا بين القادة. خطوة بخطوة ، دفع بالعائلة المالكة في ذلك الوقت إلى طريق مسدود وحصل حتى على دعم معظم القوى العظمى في القارة في ذلك الوقت. لولا إلدريدج ، يمكن اعتبار سيث بالتأكيد أحد أعظم الحكام في تاريخ انتركام.

 الأمر الأكثر إزعاجًا هو أن الدول الصغيرة الأخرى قد أتت أيضًا لإعلان الحرب على إنتركام وأرسلت جنودًا لاحتلال أراضي إنتركام على حدودها.

 في الواقع ، في البداية ، تم اعتبار سيث و الدريدج متساويين ، حتى أن البعض اعتبر أن سيث أكثر جدارة بالثناء. بعد كل شيء، كان إلدريدج بالفعل ولي عهد روياس ، بينما كان سيث مجرد أرستقراطي صغير من عائلة انتركام الملكية.

 الأمر الأكثر إزعاجًا هو أن الدول الصغيرة الأخرى قد أتت أيضًا لإعلان الحرب على إنتركام وأرسلت جنودًا لاحتلال أراضي إنتركام على حدودها.

 لكن كونك متخلفًا خطوة واحدة أدى إلى التأخر في كل خطوة. جهود سيث لا تزال غير مطابقة لخلفية إلدريدج. اعتقد سيث الذي نفد صبره أنه سيكون قادرًا على توحيد انتركام تدريجياً تحت حكمه بعد أن اعتلى العرش ، لكنه فشل.

 الأمر الأكثر إزعاجًا هو أن الدول الصغيرة الأخرى قد أتت أيضًا لإعلان الحرب على إنتركام وأرسلت جنودًا لاحتلال أراضي إنتركام على حدودها.

 حيث كان راكدًا ولم يعد قادرًا على المضي قدمًا ، لم يفعل إلدريدج ، والآن أصبح إلدريدج هو الشخص الذي يتمتع بالأفضلية المطلقة ، تاركًا وراءه المنافس الذي كان في نفس المستوى من قبل ، أو ربما حتى قليلاً أمامه.

 في تلك اللحظة القصيرة ، كاد المسؤول يشعر وكأنه رأى الشاب سيث الأول مرة أخرى. في ذلك الوقت ، كان يمكن اعتبار سيث بالتأكيد قائدًا عظيمًا بين القادة. خطوة بخطوة ، دفع بالعائلة المالكة في ذلك الوقت إلى طريق مسدود وحصل حتى على دعم معظم القوى العظمى في القارة في ذلك الوقت. لولا إلدريدج ، يمكن اعتبار سيث بالتأكيد أحد أعظم الحكام في تاريخ انتركام.

 “لقد وصلت بالفعل إلى نهاية حبلي” علق سيث أولاً ، بطبيعة الحال ، يمكنه اختيار التخلي عن عرشه الآن. مع السلطة التي كان مسؤولاً عنها ، حتى بدون العرش ، يمكن أن يكون زعيمًا لمنظمة كبيرة ، لكن سيث يفضل الموت على فعل شيء كهذا ، لأن هذا كان فخره كملك.

 لم يستطع سيث الأول فعل أي شيء سوى مشاهدة النبلاء وهم يخدرون أنفسهم بالمآدب والحفلات ويتظاهرون بعدم رؤية التهديد الذي يلوح في الأفق فوق رؤوسهم. لكن إذا سأل أحدهم سيث عما إذا كان يندم على أي شيء ، فسيجيب بأنه لم يكن يندم على التحريض على الانقلاب ، بل ندم فقط على نفاد صبره. إذا كان قد صعد بطريقة أكثر استقرارًا ، فلن يضطر إلى التخلي عن الكثير من الفوائد.

 “من هو مبعوث الكنيسة؟” سأل سيث الأول.

 الأمر الأكثر إزعاجًا هو أن الدول الصغيرة الأخرى قد أتت أيضًا لإعلان الحرب على إنتركام وأرسلت جنودًا لاحتلال أراضي إنتركام على حدودها.

“لوين دونر” تنهد المسؤول بارتياح وأجاب: “كاردينال الكنيسة المعين حديثًا ، وكذلك الابن الأكبر لعائلة دونر”

 استمرت الحرب لمدة 7 سنوات متتالية ، ولكن بمجرد أن بدأت ، كانت إنتركام عالقة في دائرة لا نهاية لها من الصراع الداخلي ، مما أدى إلى الهزيمة تلو الهزيمة في كل معركة. بعد 7 سنوات من ذلك ، وصلت الروح المعنوية لجيش إنتركام بالفعل إلى قعرها.

 “ناديه للداخل” قال سيث عاجزًا. في هذه المرحلة ، طالما أنه لم يكن العرش ، يمكنه الموافقة على التنازل عن أي شيء.

 لم يستطع سيث الأول فعل أي شيء سوى مشاهدة النبلاء وهم يخدرون أنفسهم بالمآدب والحفلات ويتظاهرون بعدم رؤية التهديد الذي يلوح في الأفق فوق رؤوسهم. لكن إذا سأل أحدهم سيث عما إذا كان يندم على أي شيء ، فسيجيب بأنه لم يكن يندم على التحريض على الانقلاب ، بل ندم فقط على نفاد صبره. إذا كان قد صعد بطريقة أكثر استقرارًا ، فلن يضطر إلى التخلي عن الكثير من الفوائد.

◤━───━ DARK ━───━◥

◤━───━ DARK ━───━◥

 لم يكن الأرستقراطيون أغبياء ، بل على العكس من ذلك ، لأنهم تلقوا التعليم منذ صغرهم ، وكانوا أذكى من غالبية الفلاحين. لم يكن الأمر أنهم لم يتمكنوا من رؤية الحالة الرهيبة التي كانت فيها انتركام، فهم يعرفون أفضل من أي شخص آخر ما كانت عليه ، ولكن طالما أن شفرة القتل في مملكة روياس لم تسقط على أعناقهم ، لن يندموا على شيء واحد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط