قـدوم الـكـارثـة
『الفصل≺431≻ المجلد≺6≻ الفصل≺19≻: قدوم الكارثة』
جلب تحالف العديد من القبائل معهم بشكل طبيعي عددًا كبيرًا من المحاربين رفيعي المستوى، بما في ذلك عدد غير قليل من المحاربين الذين وصلوا إلى المسار المتقارب أيضًا، ناهيك عن القطع الأثرية التي جلبها الشامان معهم.
كانت شخصية صغيرة تضحك على نفسها في الظلام كما لو كانت تقمع عواطفها، الشعور بالرغبة في تدمير كل شيء في الوجود لتصبح تجسيدًا لتدمير العالم نفسه.
…
『تلك الفئران الصغيرة، إذا لم أصل إلى نقطة حرجة …』 كما ترددت أصداء الاضطرابات الصاخبة في الخارج، جاء العديد من المقفرون الذين كانت أجسادهم متحورة إلى حد ما لإبلاغها بالموقف.
في موقع آخر، واصل يون يي اتباع هذه المجموعة من السماويين. أدت تصرفات هؤلاء الأشخاص وكلماتهم إلى تبديد مخاوف يون يي تدريجياً، وكان الأمر كما لو كان لديهم وجودًا طبيعيًا يهدئ الآخرين.
يبدو صوت شامان النانوو حاليًا وكأنه خدش الأظافر على الزجاج، ولم يكن ذلك فقط مزعجًا بشكل استثنائي للأذن، بل كان من الصعب أيضًا سماع ما كانت تقوله.
『كم هو مؤسف، كنت قد أعددت في الأصل لأرشد شخصيًا شقي قبيلة يونهي إلى سيدنا بعد أن انتهى كل شيء، ولكن إذا هرب بالفعل، فانسى الأمر! 』
بينما كان لدى يون يي الكثير من أوجه القصور، كان لديه أيضًا سمات جديرة بالثناء: عندما حدثت الكارثة لأول مرة في قبيلة يونهي، تأثر وتواصل مع اسم سيد الكارثة، ثم شهد شخصيًا مشهد تدمير قبيلته ورجال قبيلته يتحولون إلى وحوش.
『ثم مرة أخرى، لماذا بالضبط هاجم الشياطين القبيلة فجأة؟ 』كانت شامان النانوو في حيرة.
بعد ذلك، كان قيد الإقامة الجبرية في قبيلة يونهي وتعرض للتعذيب من قبل ضميره بينما كان أيضًا مينغمسًا باستمرار في الوجود المتزايد تدريجياً للكارثة داخل قبيلة نانوو. لكان الشخص العادي قد امتلأ بالفعل بإرادة التدمير ليصبح من أتباع سيد الكوارث خلال فترته، لكن يون يي كان مرهقًا عقليًا فقط، مما أظهر مدى ثبات إرادته.
عندما تدعم شخصًا كثيرًا لدرجة أنه ببساطة لا يستطيع رد الدين، فإن دعمك سيشعره وكأنه سكين حاد ينغمس في كرامتهم، ويصبح عبئًا ثقيلًا على عقليتهم. في مثل هذه المرحلة، سيقرر معظم الناس اختيار طريقة متطرفة لسداد خدماتك.
في الوقت نفسه، في حين أن الأشخاص مثله هم الأكثر صعوبة في الخداع، بمجرد أن يصبحوا مخدوعين وتغيرت طريقة تفكيرهم، فسوف يسقطون بشكل أكثر شمولاً مقارنة بالآخرين. خلال مائة عام من الخبرة المعيشية لقبيلة نانوو، كانت قد شاهدت الكثير من الأمثلة على ذلك بالفعل.
『الفصل≺431≻ المجلد≺6≻ الفصل≺19≻: قدوم الكارثة』
على سبيل المثال، كانت هناك قبيلة تسمى تشيشان بالقرب من قبيلة نانوو التي أنتجت عبقريًا. حتى مع عينيها المتميزتين حاليًا، كانت لا تزال تعتبره عبقريًا مطلقًا، ذلك العبقري كان أيضًا مخلصاً تمامًا لقبيلة تشيشان، بعد أن مر بالعديد من تجارب الحياة والموت من أجلها بعقل ثابت، على عكس أي شخص آخر.
حتى يوم من الأيام، كان مثل هذا النموذج لدرجة أن الشاب شامان تشيشان شعر في ذلك الوقت بالقلق على منصبه.
حتى يوم من الأيام، كان مثل هذا النموذج لدرجة أن الشاب شامان تشيشان شعر في ذلك الوقت بالقلق على منصبه.
ما تبع ذلك كان مؤامرة إيقاع بسيطة، وحُكم على العبقري أنه كان يتعاون مع القبائل الأخرى، بينما ظل جميع الأشخاص الذين تلقوا مساعدته ودعموه في الماضي صامتين تمامًا. وقد كرس الكثير لكل فرد في القبيلة، شخصيًا أم لا.
ما تبع ذلك كان مؤامرة إيقاع بسيطة، وحُكم على العبقري أنه كان يتعاون مع القبائل الأخرى، بينما ظل جميع الأشخاص الذين تلقوا مساعدته ودعموه في الماضي صامتين تمامًا. وقد كرس الكثير لكل فرد في القبيلة، شخصيًا أم لا.
كانت شخصية صغيرة تضحك على نفسها في الظلام كما لو كانت تقمع عواطفها، الشعور بالرغبة في تدمير كل شيء في الوجود لتصبح تجسيدًا لتدمير العالم نفسه.
عندما تدعم شخصًا كثيرًا لدرجة أنه ببساطة لا يستطيع رد الدين، فإن دعمك سيشعره وكأنه سكين حاد ينغمس في كرامتهم، ويصبح عبئًا ثقيلًا على عقليتهم. في مثل هذه المرحلة، سيقرر معظم الناس اختيار طريقة متطرفة لسداد خدماتك.
في الوقت نفسه، بالنسبة إلى السماويين، فإن أي فرد قد خطا، أو كان على استعداد ببساطة للسير على طريق السلام الأبدي، كان شخصًا يستحق الاحترام. إنهم ليسوا ضد انضمام يون يي إلى السماويين، حيث كان العرق السماوي يقدّر روح الفرد أكثر من سلالته.
يرغب الغالبية منهم في أن تكون ميتًا ببساطة حتى لا يضطروا بعد الآن إلى سداد هذا الدين والتخلص من الوزن الزائد، بل إنهم قد يؤججون النيران، قائلين إن الدعم الذي تلقوه في الماضي لم يكن سوى حيلة. إنهم يعيدون اللطف بالقسوة والافتراء، على أمل أن يسحبوك من وضعك السابق لتنظيم عقولهم.
وبسرعة كبيرة، عثروا مرة أخرى على آثار مينغ لو، وعند هذه النقطة كان نوح ولان شان يراقبونهم من مسافة بعيدة.
انتهى الأمر بهذه العبقرية أن تُعامل بهذه الطريقة، لكن بالطبع، كان بعض الناس لا يزالون يتمتعون بضميرهم، لذلك تمكن من الفرار بمساعدتهم وعاد إلى قبيلة تشيشان بعد بضع سنوات مع قبيلته.
…
الشخص الودود الذي ساعد الآخرين في يوم من الأيام على أنه فرح لم يستخدم شيئًا سوى أقسى الوسائل المطلقة المتاحة له لقتل أولئك الذين كانوا ذات يوم من رجال قبيلته، بالإضافة إلى ذلك، تغيرت سلوكه تمامًا، وأصبح رجلاً سيئ السمعة.
『تلك الفئران الصغيرة، إذا لم أصل إلى نقطة حرجة …』 كما ترددت أصداء الاضطرابات الصاخبة في الخارج، جاء العديد من المقفرون الذين كانت أجسادهم متحورة إلى حد ما لإبلاغها بالموقف.
على الرغم من أن وضعه كان مختلفًا كثيرًا مقارنةً بـ يون يي، إلا أن نفس المبادئ ستطبق. كلما أصر المرء على الحفاظ على خطهم الأدنى، كلما شعر أن ماضيه كان أكثر حماقة بمجرد كسر هذا الحد في النهائية.
كانت شخصية صغيرة تضحك على نفسها في الظلام كما لو كانت تقمع عواطفها، الشعور بالرغبة في تدمير كل شيء في الوجود لتصبح تجسيدًا لتدمير العالم نفسه.
『ثم مرة أخرى، لماذا بالضبط هاجم الشياطين القبيلة فجأة؟ 』كانت شامان النانوو في حيرة.
حتى يوم من الأيام، كان مثل هذا النموذج لدرجة أن الشاب شامان تشيشان شعر في ذلك الوقت بالقلق على منصبه.
لم تكن قبيلتهم قريبة من عرق الشياطين، ولم تستهدف خططهم مؤخرًا عرق الشياطين على الإطلاق، لذلك كان هذا غريبًا بعض الشيء.
ومع ذلك، فقد جعله هذا أيضًا غير قادر على المشاركة في الأحداث في قبيلة نانوو.
『أرسل الناس للخارج! ابحث في كل ركن ذهبوا إليه وأبلغ عن أي تلميح عن أي شذوذ تجده! 』
كان المقفرون العاديون المصابون بالكوارث مثل الوحش المليء بالأشواك والانصال الذي ظهر في البداية. كان كل منهم قويًا مثل المحارب الذي حصل للتو على مهارته الأولى، ولكن نظرًا لأنهم كانوا غير عقلانيين، على الرغم من كونهم شرسين وغير خائفين من الموت، فقد تم قتلهم بسهولة دون أي نوع من التنسيق.
…
لا سيما عيونهم التي ظلت واضحة وحادة باستمرار، لا يمكن لأحد أن يميز أي مشاعر مترددة من داخلهم. يجب أن يقال حقًا، بعد التخلص من تحيزه تجاه ما يسمى “عرق الشيطان”، كان انطباع يون يي عن العرق المسمى السماويين يتحسن.
في موقع آخر، واصل يون يي اتباع هذه المجموعة من السماويين. أدت تصرفات هؤلاء الأشخاص وكلماتهم إلى تبديد مخاوف يون يي تدريجياً، وكان الأمر كما لو كان لديهم وجودًا طبيعيًا يهدئ الآخرين.
دفعة الاسبوع، هذه المرة كنت في حالة تسمح لي بالترجمة لذا وصلنا للانجليزي مجددا… هذه الدفعة مثيرة للاهتمام. صحيح الحماس كان متفاوت ولكن على الاقل ليست باردة مثل بداية المجلدات الأخرى.
لا سيما عيونهم التي ظلت واضحة وحادة باستمرار، لا يمكن لأحد أن يميز أي مشاعر مترددة من داخلهم. يجب أن يقال حقًا، بعد التخلص من تحيزه تجاه ما يسمى “عرق الشيطان”، كان انطباع يون يي عن العرق المسمى السماويين يتحسن.
تجاوزت قوتها بكثير حدود التحالف، مستخدمة مستوى قوتها السخيف لتمزيق إرادة القتال من المهاجمين تمامًا. هُزم تحالف القبائل تمامًا حيث فقد العديد من المحاربين حياتهم في ساحة المعركة، وتم الاحتفاظ بجميع جثثهم من قبل قبيلة نانوو.
بالطبع، كان لا يزال حقيقة أن ظهور السماوية قد خلق ضغطًا كبيرًا على الظروف المعيشية للمقفرين. لم ينزعج السماوي بو نان بمحاولة إخفاء نواياهم على الإطلاق، معترفًا بأنهم يعتزمون العثور على طفلهم المقدس مينغ لو من أجل حل عيب السماويين، ومن هذه النقطة سوف يستخدمونه لمساعدة السماويين على الاستيلاء على العالم التضحية القمر بالكامل.
…sterno
من منظور مقفر، كان السماويون أعداء بلا شك، لكن قبيلة يون يي قد دمرت بالفعل. علاوة على ذلك، بعد تعرضه للتعذيب لفترة طويلة، حيث استعادت قواه العقلية وضوحها، كلما زاد التفكير في مسألة السماويين مقابل المقفرين، شعر أكثر بالوقوف إلى جانب السماويين.
لولا عيونها المحتقنة بالدم التي جلبتها المجازر والدمار، بالإضافة إلى ابتسامتها المشوهة وقوتها المرعبة، فلن يصدق أحد أن هذه الفتاة كانت ذات يوم شمامان النانوو.
في الوقت نفسه، بالنسبة إلى السماويين، فإن أي فرد قد خطا، أو كان على استعداد ببساطة للسير على طريق السلام الأبدي، كان شخصًا يستحق الاحترام. إنهم ليسوا ضد انضمام يون يي إلى السماويين، حيث كان العرق السماوي يقدّر روح الفرد أكثر من سلالته.
لكن كل شيء تغير عندما تصرف شامان النانوو.
وبسرعة كبيرة، عثروا مرة أخرى على آثار مينغ لو، وعند هذه النقطة كان نوح ولان شان يراقبونهم من مسافة بعيدة.
بعد ذلك، كان قيد الإقامة الجبرية في قبيلة يونهي وتعرض للتعذيب من قبل ضميره بينما كان أيضًا مينغمسًا باستمرار في الوجود المتزايد تدريجياً للكارثة داخل قبيلة نانوو. لكان الشخص العادي قد امتلأ بالفعل بإرادة التدمير ليصبح من أتباع سيد الكوارث خلال فترته، لكن يون يي كان مرهقًا عقليًا فقط، مما أظهر مدى ثبات إرادته.
إذا سار كل شيء كما هو مخطط له، فسيكون مينغ لو قادرًا على جذب القبائل المقفرة الأخرى هنا لمهاجمة قبيلة نانوو وتنفيذ كمينه بنجاح في اللحظة الأخيرة. سيكون دوره خلال هذا الحدث بأكمله أكثر أهمية مما كان يتخيله.
كل شيء سار بسلاسة في البداية. كان من السهل قتل المقفرين المصابين بالكارثة غير المنسقين بشكل جماعي من خلال لعنات المسافات الطويلة ؛ كان محاربو المسار المتقارب أيضًا مثل الذئاب في قطيع من الأغنام، وكانوا يذبحون بسهولة هذه الوحوش الغير عقلانية.
في النهاية، لم يشكل سيد الكارثة مساره بعد، ولا تزال جذوره في هذا العالم قليلة، مما جعله غير قادر على مواجهة [هالة البطل] وجهاً لوجه. إذا لم يستطع التوصل إلى حل، فستصبح قبيلة نانوو ببساطة حدثًا أظهر فيه [البطل] قوته.
يبدو صوت شامان النانوو حاليًا وكأنه خدش الأظافر على الزجاج، ولم يكن ذلك فقط مزعجًا بشكل استثنائي للأذن، بل كان من الصعب أيضًا سماع ما كانت تقوله.
من الواضح أن نيجاري لن يسمح بحدوث ذلك. باستخدام بحر المعلومات في العالم، وصف مينغ لو بأنه الطفل المقدس للعرق السماوي. إذا أخذ مينغ لو هذا اللقب ودخل في طريق السلام الأبدي، فإن هذا [البطل] سيصبح بيدق نيجاري.
ومع ذلك، فقد جعله هذا أيضًا غير قادر على المشاركة في الأحداث في قبيلة نانوو.
بعد كل شيء، منذ اللحظة التي أصاب فيها جزء من وعي العالم، يمكن اعتبار نيجاري بالفعل جزءًا من روح العالم هذه، وإن كان جزءًا صغيرًا، إلا أنه لا يزال الآن كافيًا لقبول [البطل].
『كم هو مؤسف، كنت قد أعددت في الأصل لأرشد شخصيًا شقي قبيلة يونهي إلى سيدنا بعد أن انتهى كل شيء، ولكن إذا هرب بالفعل، فانسى الأمر! 』
بطبيعة الحال، فإن روح عالم التضحية المقفر لن تسمح بحدوث ذلك دون التدخل. وهكذا، بينما كان مينغ لو في الأصل سيصبح الصفير المطارد للسرعوف بعد إرسال معلومات عن قبيلة نانوو، تم اكتشافه بالصدفة من قبل محارب رفيع المستوى من قبيلة مينغ.
بدون أي خيارات أخرى، كان بإمكان مينغ لو الفرار فقط من وسط الصراع هذا. حتى أن محاربي قبيلة مينغ اكتشفوا عن طريق الخطأ آثار مجموعة السماويين واشتبكوا، تاركين مينغ لو يهرب في عمق أراضي المقفريين، حيث لن يتمكن السماويين من الوصول.
『تلك الفئران الصغيرة، إذا لم أصل إلى نقطة حرجة …』 كما ترددت أصداء الاضطرابات الصاخبة في الخارج، جاء العديد من المقفرون الذين كانت أجسادهم متحورة إلى حد ما لإبلاغها بالموقف.
ومع ذلك، فقد جعله هذا أيضًا غير قادر على المشاركة في الأحداث في قبيلة نانوو.
كان المقفرون العاديون المصابون بالكوارث مثل الوحش المليء بالأشواك والانصال الذي ظهر في البداية. كان كل منهم قويًا مثل المحارب الذي حصل للتو على مهارته الأولى، ولكن نظرًا لأنهم كانوا غير عقلانيين، على الرغم من كونهم شرسين وغير خائفين من الموت، فقد تم قتلهم بسهولة دون أي نوع من التنسيق.
لم تكن قبيلتهم قريبة من عرق الشياطين، ولم تستهدف خططهم مؤخرًا عرق الشياطين على الإطلاق، لذلك كان هذا غريبًا بعض الشيء.
جلب تحالف العديد من القبائل معهم بشكل طبيعي عددًا كبيرًا من المحاربين رفيعي المستوى، بما في ذلك عدد غير قليل من المحاربين الذين وصلوا إلى المسار المتقارب أيضًا، ناهيك عن القطع الأثرية التي جلبها الشامان معهم.
من منظور مقفر، كان السماويون أعداء بلا شك، لكن قبيلة يون يي قد دمرت بالفعل. علاوة على ذلك، بعد تعرضه للتعذيب لفترة طويلة، حيث استعادت قواه العقلية وضوحها، كلما زاد التفكير في مسألة السماويين مقابل المقفرين، شعر أكثر بالوقوف إلى جانب السماويين.
كل شيء سار بسلاسة في البداية. كان من السهل قتل المقفرين المصابين بالكارثة غير المنسقين بشكل جماعي من خلال لعنات المسافات الطويلة ؛ كان محاربو المسار المتقارب أيضًا مثل الذئاب في قطيع من الأغنام، وكانوا يذبحون بسهولة هذه الوحوش الغير عقلانية.
لكن كل شيء تغير عندما تصرف شامان النانوو.
…
عندما عاودت شامان النانوو الظهور، كان الانطباع السابق عنها محطمًا تمامًا. تراجع مظهر المرأة العجوز الأصلي، وأصبحت فتاة صغيرة تتراوح من 14 إلى 15 عامًا. كان طولها حوالي 150 سم وتحمل الخصائص المتوقعة من شخص في هذا العمر.
『ثم مرة أخرى، لماذا بالضبط هاجم الشياطين القبيلة فجأة؟ 』كانت شامان النانوو في حيرة.
لولا عيونها المحتقنة بالدم التي جلبتها المجازر والدمار، بالإضافة إلى ابتسامتها المشوهة وقوتها المرعبة، فلن يصدق أحد أن هذه الفتاة كانت ذات يوم شمامان النانوو.
تجاوزت قوتها بكثير حدود التحالف، مستخدمة مستوى قوتها السخيف لتمزيق إرادة القتال من المهاجمين تمامًا. هُزم تحالف القبائل تمامًا حيث فقد العديد من المحاربين حياتهم في ساحة المعركة، وتم الاحتفاظ بجميع جثثهم من قبل قبيلة نانوو.
الشخص الودود الذي ساعد الآخرين في يوم من الأيام على أنه فرح لم يستخدم شيئًا سوى أقسى الوسائل المطلقة المتاحة له لقتل أولئك الذين كانوا ذات يوم من رجال قبيلته، بالإضافة إلى ذلك، تغيرت سلوكه تمامًا، وأصبح رجلاً سيئ السمعة.
انجرف المزيد والمزيد من الدخان الأسود، مما تسبب في معاودة الموتى المصابين بالكارثة إلى الوقوف مرة أخرى.
في النهاية، لم يشكل سيد الكارثة مساره بعد، ولا تزال جذوره في هذا العالم قليلة، مما جعله غير قادر على مواجهة [هالة البطل] وجهاً لوجه. إذا لم يستطع التوصل إلى حل، فستصبح قبيلة نانوو ببساطة حدثًا أظهر فيه [البطل] قوته.
الكارثة قادمة…
كان المقفرون العاديون المصابون بالكوارث مثل الوحش المليء بالأشواك والانصال الذي ظهر في البداية. كان كل منهم قويًا مثل المحارب الذي حصل للتو على مهارته الأولى، ولكن نظرًا لأنهم كانوا غير عقلانيين، على الرغم من كونهم شرسين وغير خائفين من الموت، فقد تم قتلهم بسهولة دون أي نوع من التنسيق.
كل شيء سار بسلاسة في البداية. كان من السهل قتل المقفرين المصابين بالكارثة غير المنسقين بشكل جماعي من خلال لعنات المسافات الطويلة ؛ كان محاربو المسار المتقارب أيضًا مثل الذئاب في قطيع من الأغنام، وكانوا يذبحون بسهولة هذه الوحوش الغير عقلانية.
دفعة الاسبوع، هذه المرة كنت في حالة تسمح لي بالترجمة لذا وصلنا للانجليزي مجددا… هذه الدفعة مثيرة للاهتمام. صحيح الحماس كان متفاوت ولكن على الاقل ليست باردة مثل بداية المجلدات الأخرى.
على سبيل المثال، كانت هناك قبيلة تسمى تشيشان بالقرب من قبيلة نانوو التي أنتجت عبقريًا. حتى مع عينيها المتميزتين حاليًا، كانت لا تزال تعتبره عبقريًا مطلقًا، ذلك العبقري كان أيضًا مخلصاً تمامًا لقبيلة تشيشان، بعد أن مر بالعديد من تجارب الحياة والموت من أجلها بعقل ثابت، على عكس أي شخص آخر.
…sterno
لم تكن قبيلتهم قريبة من عرق الشياطين، ولم تستهدف خططهم مؤخرًا عرق الشياطين على الإطلاق، لذلك كان هذا غريبًا بعض الشيء.
…sterno
إذا سار كل شيء كما هو مخطط له، فسيكون مينغ لو قادرًا على جذب القبائل المقفرة الأخرى هنا لمهاجمة قبيلة نانوو وتنفيذ كمينه بنجاح في اللحظة الأخيرة. سيكون دوره خلال هذا الحدث بأكمله أكثر أهمية مما كان يتخيله.
لم تكن قبيلتهم قريبة من عرق الشياطين، ولم تستهدف خططهم مؤخرًا عرق الشياطين على الإطلاق، لذلك كان هذا غريبًا بعض الشيء.
ومع ذلك، فقد جعله هذا أيضًا غير قادر على المشاركة في الأحداث في قبيلة نانوو.
من منظور مقفر، كان السماويون أعداء بلا شك، لكن قبيلة يون يي قد دمرت بالفعل. علاوة على ذلك، بعد تعرضه للتعذيب لفترة طويلة، حيث استعادت قواه العقلية وضوحها، كلما زاد التفكير في مسألة السماويين مقابل المقفرين، شعر أكثر بالوقوف إلى جانب السماويين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
