نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Soul of Negary 398

جين يعبر عن تعاطفه

جين يعبر عن تعاطفه

『الفصل≺398≻ المجلد≺5≻ الفصل≺68≻: جين يعبر عن تعاطفه』

 كما أُبلغ بعض أعضاء الكنيسة الآخرين أن محتويات ما يسمى بإناء التضحية الإلهية مصنوعة بالكامل من نفوس إخوانهم المؤمنين؛ أن أرواح أفراد عائلاتهم ورفاقهم وأصدقائهم الذين حاربوا معهم سيعودون جميعًا إلى إناء التضحية الإلهية بعد موتهم، وليس إلى مملكة الآلهة الإلهية؛ علاوة على ذلك، ستتم معاملة هذه الأرواح كسماد لما يسمى بفاكهة مصدر الطاقة. بمعرفة هذه الحقائق، تداعت أديانهم عمليا.

~~~~

 عند سماع كلمات رايان، أصبح تعبير البابا قاتما. على الرغم من أنه فهم أنه سيكون هناك دائمًا ديدان ونمل أبيض في الكنيسة، إلا أنه لم يعتقد أنه حتى شخص ما في أعلى المستويات مثل الكاردينال يمكن أن يكون أيضًا من النمل الأبيض.

 بعد الهدوء، أطلقت نخب كنيسة ظل الشمس العنان للتقنيات الإلهية واحدة تلو الأخرى. في مواجهة هذه التقنيات الإلهية التي حملت هالة الحرارة الشديدة، على الرغم من حجب مجموعة موقظي الروح الشريرة بفضل قدرة سارمايت، إلا أنهم ما زالوا يجدون صعوبة في التعامل معها.

 تراجع البابا خطوة إلى الوراء. كان من دواعي سروره أن كونر رفع سيفه أمامه لحماية حياته، بينما كان غرين وكرومي اللذان قادا على التوالي الاوصياء والفرسان المقدسين ليواصلوا القتال ضد موقطي الأرواح الشريرة.

 لحسن الحظ، لم يكونوا هم القوى الرئيسية.

 عند سماع كلمات رايان، أصبح تعبير البابا قاتما. على الرغم من أنه فهم أنه سيكون هناك دائمًا ديدان ونمل أبيض في الكنيسة، إلا أنه لم يعتقد أنه حتى شخص ما في أعلى المستويات مثل الكاردينال يمكن أن يكون أيضًا من النمل الأبيض.

 “الجميع، دعونا نستخدم التقنية الإلهية [ضوء الشمس] معًا على هؤلاء المذنبين لتطهير ذنوبهم”

 لم يكن البابا أقوى فرد في الكنيسة، ولكن بعد أن أصبح البابا، كان إيمانه هو الأكثر ثباتًا، وبالنسبة لأعضاء الكنيسة، كان الإيمان هو القوة.

 تحدث أحد الكاردينالات من بين المجموعة.

 بالنسبة لغالبية المؤمنين، لم يكن هذا مهمًا على الإطلاق، ولكن يبدو أن رايان تلقى المساعدة من شخص جعل عينيه العمياء ترفعان أعلى قليلاً من البقية، لكن ليس مرتفعًا جدًا. تسبب هذا في اهتزاز معتقداته الراسخة، والحقيقة هي أن الحرارة الأبدية حقًا لم تهتم كثيرًا بإيمان البشر، لذلك جن رايان ببساطة.

 كان كهنة كنيسة ظل الشمس قادرين على صياغة تقنية إلهية بشكل مشترك بسبب الطريقة التي أدوا بها التقنيات الإلهية، والتي كانت تخلق علامة من الحرارة الأبدية داخل أرواحهم من خلال الإيمان، مما جعل أرواحهم تقترب باستمرار من وجوده.

 انفجرت رؤوس الكهنة المتضامنين في الحال، وتناثرت مادة حمراء وبيضاء في كل مكان، حتى أن أرواحهم تحطمت في هذا الانفجار المفاجئ. في الوقت نفسه، كان الكاردينال الذي قدم اقتراحًا بأداء تقنية إلهية مشتركة ينزف أيضًا، لكن الآن، حمل وجهه جنون الرغبة في تدمير كل شيء.

 لهذا السبب، كانت الهياكل الروحية لفرسان وكهنة كنيسة ظل الشمس متشابهة في أجزاء معينة، وبالتالي سيكونون قادرين على الاستفادة منها لأداء تقنية إلهية مشتركة.

 ولكن قبل أن ينهي كلماته، وجه سيفه فجأة نحو البابا وأحرق كل قوة حياته من أجل ضربة واحدة. لم يكن الهجوم الذي يتم من خلال حرق قوة الحياة الكاملة للفرد شيئًا يمكن أن يدفعه ضغينة قبعة أو قبعتين خضراء، بل كان ضغينة موت رأسه بالكامل باللون الأخضر.

 بعض التقنيات الإلهية القوية بشكل خاص لا يمكن أن يلقيها شخص واحد على الإطلاق، الأمر الذي يتطلب جهدًا مشتركًا لعدد قليل، أو حتى بضع عشرات من الكهنة لأداءها.

 “كنت أعرف ذلك، ما يسمى بالحرارة الأبدية لا يهتم بنا على الإطلاق! إنه مجرد إله مزيف! ” لم يستطع جسد رايان إلا أن يرتجف بشكل مستمر، ولم يكن معروفًا ما إذا كان هذا أحد الآثار الجانبية لهجومه السابق، أو ببساطة بسبب الهستيريا التي يعاني منها.

 كان اقتراح الكاردينال منطقيًا تمامًا، لذلك تكاتف 7-8 كهنة من حوله معًا. أتاح اتصالهم الجسدي لأرواحهم بالاقتراب أكثر من الإله، وقادهم إيمانهم الثابت إلى الاقتراب أكثر مما كانوا يفعلون في العادة، وكان الضرر الناجم عن ذلك أكثر خطورة من المعتاد.

 الاسطورة دارك: العنوان يشير إلى جين من المحقق كونان… مع اني لا أفهم سبب ذكر الكاتب للاسم، ربما نكتة لها علاقة بالانمي؟

 انفجرت رؤوس الكهنة المتضامنين في الحال، وتناثرت مادة حمراء وبيضاء في كل مكان، حتى أن أرواحهم تحطمت في هذا الانفجار المفاجئ. في الوقت نفسه، كان الكاردينال الذي قدم اقتراحًا بأداء تقنية إلهية مشتركة ينزف أيضًا، لكن الآن، حمل وجهه جنون الرغبة في تدمير كل شيء.

 انضم أشخاص آخرون أيضًا إلى المعركة بعد الكمين الأولي لموقظي الأرواح الشريرة. في حين أنهم حرصوا جميعًا على إخفاء أنفسهم، لم يكن من الصعب رؤية أنهم أعضاء في الكنائس الأخرى.

 “الكاردينال رايان، ماذا تفعل؟” سأل أحدهم بشك.

 “قداسة البابا، على ما أعتقد …” يبدو أن فارسًا يرتدي درعًا أحمر يقف بالقرب من البابا يريد أن يقول شيئًا ما.

 كان رايان عضوًا قديمًا في كنيسة ظل الشمس. لقد تعلم العديد من كهنة الكنيسة الحاليين من قبله منذ البداية، وكان إيمانه بالاله ثابتًا دائمًا، لذلك لم يكن لديهم أي فكرة عن سبب خيانته للكنيسة فجأة. كان يجب أن يحمي إيمانه بالاله روحه وأن يتأكد من أنه لن يقع تحت أي نوع من السحر.

 كان رايان عضوًا قديمًا في كنيسة ظل الشمس. لقد تعلم العديد من كهنة الكنيسة الحاليين من قبله منذ البداية، وكان إيمانه بالاله ثابتًا دائمًا، لذلك لم يكن لديهم أي فكرة عن سبب خيانته للكنيسة فجأة. كان يجب أن يحمي إيمانه بالاله روحه وأن يتأكد من أنه لن يقع تحت أي نوع من السحر.

 “كنت أعرف ذلك، ما يسمى بالحرارة الأبدية لا يهتم بنا على الإطلاق! إنه مجرد إله مزيف! ” لم يستطع جسد رايان إلا أن يرتجف بشكل مستمر، ولم يكن معروفًا ما إذا كان هذا أحد الآثار الجانبية لهجومه السابق، أو ببساطة بسبب الهستيريا التي يعاني منها.

『الفصل≺398≻ المجلد≺5≻ الفصل≺68≻: جين يعبر عن تعاطفه』

 “خلال السنوات الطويلة، تراكمت لدي الكثير من الأسئلة، ولكن بغض النظر عن مقدار الصلاة، لم يمنحني الإله إجابة أبدًا. في النهاية، أدركت أنهم ليسوا سوى إلهة شريرة قويو بشكل خاص، فإن ما يسمى بتقنياتنا الإلهية الإلهية لم تكن سوى طقوس محور مختلفة” أوضح رايان كل شيء بشكل هستيري. لقد ظهر الآن كمشجع مخبول تحطمت أوهامه تمامًا.

 “قداسة البابا، على ما أعتقد …” يبدو أن فارسًا يرتدي درعًا أحمر يقف بالقرب من البابا يريد أن يقول شيئًا ما.

 كانت جميع الكنائس متشابهة، ودائماً ما بالغت في تقدير أهمية إيمانها. في الواقع، بالنسبة إلى كيانات المسارات مثل الحرارة الأبدية، فإن الاختلاف الهائل بينها وبين البشر جعلها، بغض النظر عن مدى ارتفاع او انخفاض إيمانهم المفترض، لا تزال مسافة لا يمكن التغلب عليها.

 كان رايان عضوًا قديمًا في كنيسة ظل الشمس. لقد تعلم العديد من كهنة الكنيسة الحاليين من قبله منذ البداية، وكان إيمانه بالاله ثابتًا دائمًا، لذلك لم يكن لديهم أي فكرة عن سبب خيانته للكنيسة فجأة. كان يجب أن يحمي إيمانه بالاله روحه وأن يتأكد من أنه لن يقع تحت أي نوع من السحر.

 بالنسبة لغالبية المؤمنين، لم يكن هذا مهمًا على الإطلاق، ولكن يبدو أن رايان تلقى المساعدة من شخص جعل عينيه العمياء ترفعان أعلى قليلاً من البقية، لكن ليس مرتفعًا جدًا. تسبب هذا في اهتزاز معتقداته الراسخة، والحقيقة هي أن الحرارة الأبدية حقًا لم تهتم كثيرًا بإيمان البشر، لذلك جن رايان ببساطة.

『الفصل≺398≻ المجلد≺5≻ الفصل≺68≻: جين يعبر عن تعاطفه』

 عند سماع كلمات رايان، أصبح تعبير البابا قاتما. على الرغم من أنه فهم أنه سيكون هناك دائمًا ديدان ونمل أبيض في الكنيسة، إلا أنه لم يعتقد أنه حتى شخص ما في أعلى المستويات مثل الكاردينال يمكن أن يكون أيضًا من النمل الأبيض.

 في لحظة، انخفضت القوة الإجمالية لكنيسة ظل الشمس بمقدار ميل. كانت تعبيرات البابا مليئة بالحزن، مع العلم أنه كان هناك بالفعل الكثير من الخونة في الكنيسة مما تسبب في ارتعاش قلب البابا من الألم مع كل نبضة.

 “قداسة البابا، على ما أعتقد …” يبدو أن فارسًا يرتدي درعًا أحمر يقف بالقرب من البابا يريد أن يقول شيئًا ما.

 انضم أشخاص آخرون أيضًا إلى المعركة بعد الكمين الأولي لموقظي الأرواح الشريرة. في حين أنهم حرصوا جميعًا على إخفاء أنفسهم، لم يكن من الصعب رؤية أنهم أعضاء في الكنائس الأخرى.

 ولكن قبل أن ينهي كلماته، وجه سيفه فجأة نحو البابا وأحرق كل قوة حياته من أجل ضربة واحدة. لم يكن الهجوم الذي يتم من خلال حرق قوة الحياة الكاملة للفرد شيئًا يمكن أن يدفعه ضغينة قبعة أو قبعتين خضراء، بل كان ضغينة موت رأسه بالكامل باللون الأخضر.

 “قداسة البابا، على ما أعتقد …” يبدو أن فارسًا يرتدي درعًا أحمر يقف بالقرب من البابا يريد أن يقول شيئًا ما.

 “كنيسة الفجر ترسل تحياتها!” أصبحت هالة الحرارة الشديدة لهذا الفارس أكثر تطرفًا، حيث أظهرت صلابة إيمانه. كان لا يزال مؤمنًا متدينًا بـ الحرارة الأبدية، لكنه كان يعتقد أيضًا أن كنيسة ظل الشمس كانت كافرة.

 لحسن الحظ، لا يزال هناك مؤيدون مخلصون للكنيسة.

 عندما وصل نيجاري لأول مرة إلى هذا العالم، أقنع ذات مرة أحد فرسان الكنيسة المسمى رايموند بهذه الحقيقة، والذي ساعده بعد ذلك بشكل كبير خلال مداهمة جبل الكَاتِدْرَائِيَّة لكنيسة لوهر. لم يُقتل هذا الفارس الخائن أثناء مطاردة الكنيسة، وبدلاً من ذلك أسس كنيسة الفجر الجديدة، واستمر في عبادة الحرارة الأبدية.

 انضم أشخاص آخرون أيضًا إلى المعركة بعد الكمين الأولي لموقظي الأرواح الشريرة. في حين أنهم حرصوا جميعًا على إخفاء أنفسهم، لم يكن من الصعب رؤية أنهم أعضاء في الكنائس الأخرى.

 بفضل خلفيته الأصلية كفارس في كنيسة ظل الشمس، تمكن بسهولة من زرع أعضاء الكنيسة الجديدة داخل كنيسة ظل الشمس، الذين أصبحوا حتى الحرس الإلهي. كان من المستحيل تمييز أناس من كنيسة مختلفة لديهم نفس الإيمان بالضبط مثل هذا، وكان هناك فارسان آخران كانا أيضًا أعضاء في كنيسة الفجر.

 منذ وقت ليس ببعيد، أخبره أحدهم أيضًا بتفاصيل هذا الكمين، فاختار التراجع عن هذا الصراع. لم تعد الكنيسة هي الكنيسة التي يعرفها، أو بالأحرى، لم يعرف أبدًا الوجه الحقيقي للكنيسة في المقام الأول.

 لم يكن البابا أقوى فرد في الكنيسة، ولكن بعد أن أصبح البابا، كان إيمانه هو الأكثر ثباتًا، وبالنسبة لأعضاء الكنيسة، كان الإيمان هو القوة.

 انضم أشخاص آخرون أيضًا إلى المعركة بعد الكمين الأولي لموقظي الأرواح الشريرة. في حين أنهم حرصوا جميعًا على إخفاء أنفسهم، لم يكن من الصعب رؤية أنهم أعضاء في الكنائس الأخرى.

 ظهر درع من القوة الإلهية من البابا لوقف هجوم الفارس، ولكن سرعان ما حدثت فوضى أكبر عندما انسحب كاردينال لوهر ومرؤوسوه فجأة من المعركة. من أجل الإصلاح، سمح هذا الكاردينال لـ نيجاري بالتطور والنمو، لذلك بعد أن نضج نيجاري تمامًا، كان هذا الأمر دائمًا كابوسه الشخصي.

 الاسطورة دارك: العنوان يشير إلى جين من المحقق كونان… مع اني لا أفهم سبب ذكر الكاتب للاسم، ربما نكتة لها علاقة بالانمي؟

 والأسوأ من ذلك أنه اكتشف لاحقًا أن الكنيسة والنظام الناسك النجس قد تعاونا سراً مع بعضهما البعض، مما جعله يشعر بمزيد من الشكوك حول دافع إصلاح الكنيسة.

 تراجع البابا خطوة إلى الوراء. كان من دواعي سروره أن كونر رفع سيفه أمامه لحماية حياته، بينما كان غرين وكرومي اللذان قادا على التوالي الاوصياء والفرسان المقدسين ليواصلوا القتال ضد موقطي الأرواح الشريرة.

 منذ وقت ليس ببعيد، أخبره أحدهم أيضًا بتفاصيل هذا الكمين، فاختار التراجع عن هذا الصراع. لم تعد الكنيسة هي الكنيسة التي يعرفها، أو بالأحرى، لم يعرف أبدًا الوجه الحقيقي للكنيسة في المقام الأول.

 كان إناء التضحية الإلهية الآن في يد البابا، لذلك كان هدف الجميع هنا بطبيعة الحال هو البابا. كان في الأصل كاهنًا، لذلك بينما كان جسده قويًا بشكل لائق بفضل سنوات من رعايته بالتقنيات الإلهية، إلا أنه كان لا يزال بعيدًا عن كونه فارسًا.

 كما أُبلغ بعض أعضاء الكنيسة الآخرين أن محتويات ما يسمى بإناء التضحية الإلهية مصنوعة بالكامل من نفوس إخوانهم المؤمنين؛ أن أرواح أفراد عائلاتهم ورفاقهم وأصدقائهم الذين حاربوا معهم سيعودون جميعًا إلى إناء التضحية الإلهية بعد موتهم، وليس إلى مملكة الآلهة الإلهية؛ علاوة على ذلك، ستتم معاملة هذه الأرواح كسماد لما يسمى بفاكهة مصدر الطاقة. بمعرفة هذه الحقائق، تداعت أديانهم عمليا.

 كان رايان عضوًا قديمًا في كنيسة ظل الشمس. لقد تعلم العديد من كهنة الكنيسة الحاليين من قبله منذ البداية، وكان إيمانه بالاله ثابتًا دائمًا، لذلك لم يكن لديهم أي فكرة عن سبب خيانته للكنيسة فجأة. كان يجب أن يحمي إيمانه بالاله روحه وأن يتأكد من أنه لن يقع تحت أي نوع من السحر.

 في لحظة، انخفضت القوة الإجمالية لكنيسة ظل الشمس بمقدار ميل. كانت تعبيرات البابا مليئة بالحزن، مع العلم أنه كان هناك بالفعل الكثير من الخونة في الكنيسة مما تسبب في ارتعاش قلب البابا من الألم مع كل نبضة.

 كانت جميع الكنائس متشابهة، ودائماً ما بالغت في تقدير أهمية إيمانها. في الواقع، بالنسبة إلى كيانات المسارات مثل الحرارة الأبدية، فإن الاختلاف الهائل بينها وبين البشر جعلها، بغض النظر عن مدى ارتفاع او انخفاض إيمانهم المفترض، لا تزال مسافة لا يمكن التغلب عليها.

 لحسن الحظ، لا يزال هناك مؤيدون مخلصون للكنيسة.

 تراجع البابا خطوة إلى الوراء. كان من دواعي سروره أن كونر رفع سيفه أمامه لحماية حياته، بينما كان غرين وكرومي اللذان قادا على التوالي الاوصياء والفرسان المقدسين ليواصلوا القتال ضد موقطي الأرواح الشريرة.

 “قداسة البابا، على ما أعتقد …” يبدو أن فارسًا يرتدي درعًا أحمر يقف بالقرب من البابا يريد أن يقول شيئًا ما.

 إذا كان كل أعضاء الكنيسة مرتفعي المرتبة بصرف النظر عن نفسه جواسيس وخونة، فربما اعتقد البابا أنه سيصاب بالجنون وأن إيمانه سينهار بالتأكيد. إذا كانت هذه هي الحقيقة، فما هي كنيسة ظل الشمس؟ يمكن أيضًا تغيير الاسم إلى “كنيسة الخونة”.

 ظهر درع من القوة الإلهية من البابا لوقف هجوم الفارس، ولكن سرعان ما حدثت فوضى أكبر عندما انسحب كاردينال لوهر ومرؤوسوه فجأة من المعركة. من أجل الإصلاح، سمح هذا الكاردينال لـ نيجاري بالتطور والنمو، لذلك بعد أن نضج نيجاري تمامًا، كان هذا الأمر دائمًا كابوسه الشخصي.

 انضم أشخاص آخرون أيضًا إلى المعركة بعد الكمين الأولي لموقظي الأرواح الشريرة. في حين أنهم حرصوا جميعًا على إخفاء أنفسهم، لم يكن من الصعب رؤية أنهم أعضاء في الكنائس الأخرى.

 “الكاردينال رايان، ماذا تفعل؟” سأل أحدهم بشك.

 كان إناء التضحية الإلهية الآن في يد البابا، لذلك كان هدف الجميع هنا بطبيعة الحال هو البابا. كان في الأصل كاهنًا، لذلك بينما كان جسده قويًا بشكل لائق بفضل سنوات من رعايته بالتقنيات الإلهية، إلا أنه كان لا يزال بعيدًا عن كونه فارسًا.

 لحسن الحظ، لم يكونوا هم القوى الرئيسية.

 في ساحة المعركة الفوضوية هذه، كان المصدر الوحيد للحرارة الشديدة التي شعر بها البابا هو كونر أمامه. نظرًا لأنه كان حارسًا إلهيًا، فإن الحرارة الشديدة الساطعة المنبعثة من جسده أثبتت أن إيمانه كان ثابتًا، لذلك سلم البابا إناء التضحية الإلهية لكونر، وطلب منه أن يأخذها بعيدًا بينما كان يركز على أداء التقنيات الإلهية.

 كان إناء التضحية الإلهية الآن في يد البابا، لذلك كان هدف الجميع هنا بطبيعة الحال هو البابا. كان في الأصل كاهنًا، لذلك بينما كان جسده قويًا بشكل لائق بفضل سنوات من رعايته بالتقنيات الإلهية، إلا أنه كان لا يزال بعيدًا عن كونه فارسًا.

 حالما وصل إناء التضحية الإلهية إلى يده، أدار فارس الكنيسة المثالي، كونر، سيفه وطعن البابا. الحرارة الشديدة المنبعثة من السيف تلاشت ببطء مع قلب البابا.

 في ساحة المعركة الفوضوية هذه، كان المصدر الوحيد للحرارة الشديدة التي شعر بها البابا هو كونر أمامه. نظرًا لأنه كان حارسًا إلهيًا، فإن الحرارة الشديدة الساطعة المنبعثة من جسده أثبتت أن إيمانه كان ثابتًا، لذلك سلم البابا إناء التضحية الإلهية لكونر، وطلب منه أن يأخذها بعيدًا بينما كان يركز على أداء التقنيات الإلهية.

 ————

 بعض التقنيات الإلهية القوية بشكل خاص لا يمكن أن يلقيها شخص واحد على الإطلاق، الأمر الذي يتطلب جهدًا مشتركًا لعدد قليل، أو حتى بضع عشرات من الكهنة لأداءها.

 الاسطورة دارك: العنوان يشير إلى جين من المحقق كونان… مع اني لا أفهم سبب ذكر الكاتب للاسم، ربما نكتة لها علاقة بالانمي؟

 ظهر درع من القوة الإلهية من البابا لوقف هجوم الفارس، ولكن سرعان ما حدثت فوضى أكبر عندما انسحب كاردينال لوهر ومرؤوسوه فجأة من المعركة. من أجل الإصلاح، سمح هذا الكاردينال لـ نيجاري بالتطور والنمو، لذلك بعد أن نضج نيجاري تمامًا، كان هذا الأمر دائمًا كابوسه الشخصي.

 حالما وصل إناء التضحية الإلهية إلى يده، أدار فارس الكنيسة المثالي، كونر، سيفه وطعن البابا. الحرارة الشديدة المنبعثة من السيف تلاشت ببطء مع قلب البابا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط