مضادي السحر والطفرة الجديدة
الـفـ≼257≽ـصـل: الـہـمـہـجـ≼3≽ـلـہـد الـفـ≼57≽ـصـل: مضاد السحر والطفرة الجديدة
كان اعتماد الايلف على المانا محفورًا في نفوسهم، واكثر من ذلك بالنسبة لأشباح الشياطين الشرهة الذين تطوروا من الايلف الأصليين. للحفاظ على المانا الخاصة بهم، ابتعدوا تدريجياً عن استخدامها، مع تطوير إحساس حاد باكتشاف مانا.
قال بيرنود بدون أي تحفظ: “ليس لدي الوقت لإنقاذ عشبة، لذلك إذا رفضت شرب دوائي أكثر من ذلك، فسوف أقتلك.”
قال بيرنود بدون أي تحفظ: “ليس لدي الوقت لإنقاذ عشبة، لذلك إذا رفضت شرب دوائي أكثر من ذلك، فسوف أقتلك.”
“بعد ذلك، بما أنني قد شربت بالفعل الدواء، هل يمكنك إعادة عيني الزجاجية إلي؟” فتح كورومي تجويف عينيه الفارغين، وتجاهل أفكاره السابقة وسأل بيرنود.
بإلقاء نظرة خاطفة على الذبيحة نصف المأكولة من نوعه، كان لسانه الدموي يتحرك بلا كلل، مما ترك جشعه في النهاية ينتصر. نظرًا لأن رد فعل مانا للطرف الآخر كان ضعيفًا جدًا، فقد يكون مصاباً، والإصابة تعني أنهم اصبحوا فريسة سهلة.
“تم تعديل هذا الشيء من عين مخلوق غريب غير معروف، إذا استمرت في ارتدائه، فسوف تلوث سلالة الايلف خاصتك أكثر” أعطاه بيرنود سببًا يبدو أنه من المحتمل أن يكون كذبة وحقيقة.
「أين هي!؟ أين هي!؟ اعطني اياها!」 جسد دار المشوه إلى حد كبير تلوى بعنف، وجهه ملتوي بينما كان اللعاب يتدفق من فمه بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“ثم من الآن فصاعدًا، أعتقد أنني سأكون شخصًا أعمى” علق كورومي باستنكار ذات. على الرغم من أن هذا كان شيئًا أحضره لنفسه، لأن كتاب التضحية خاصته كان شيئًا يتسبب في زيادة سوء حظ المستخدم كلما زاد استخدامه.
بدون الكثير من النضال، تم سحب هذا الشبح الشره إلى جسد الوحش، ليصبح تضحية جديدة.
ومع ذلك، كان البشر مخلوقات جشعة لديها رغبات كثيرة يرغبون في تحقيقها. كلما رغبوا في إنجاز مهام مستحيلة، زاد شعورهم بعدم الرضا، وعند هذه النقطة كانوا يضحون بالأشياء مرارًا وتكرارًا، ويتبادلون ما لديهم حاليًا بالأشياء التي يرغبون فيها.
أطلق بيرنود سلسلة من الشكاوى. لقد مرت آلاف السنين منذ أن عاش تحت الأرض، على الرغم من أن الايلف عاشوا لفترة طويلة، ومجهزة بقدرة أقوى على تحمل السنين، إلا أنه لا يزال غير معتاد إلى حد ما منذ آلاف السنين من الوحدة والعزلة.
“لعرق الايلف تعويذة تسمى عين مانا. من أجل دراسة هذا السحر، يحتاج المرء إلى العمى في كلتا العينين كشرط أساسي، لذا انا قادر على تعليمك المعرفة المقابلة “
إذا كان هذا تطورًا مضبوطًا ومستقرًا، فعندئذٍ كان سيجمع فقط الخصائص الإيجابية لشبح الشراهة في نفسه ؛ لكن الطفرة غير المستقرة لم تفرق. ستختار الطفرة عوامل عشوائية لدمجها في سلالة الفرد، وأكبر ما يمكن لقوة إرادة المرء القيام بها هو التأثير عليها بشكل طفيف.
“لا تستطيع عين المانا أن تمنحك فقط إحساسًا أقوى بالإدراك مقارنة بما كانت عليه من قبل، ولكنها ستسمح لك أيضًا برؤية الأوهام وكذلك تدمير بنية الطاقة في التعاويذ”
عندما بدأ صوت جسد يجر نفسه عبر العشب، قفز الشبح الشره على الفور، فقط لرؤية مجس مشوه يصل نحوه ؛ أمسكته الأذرع الرمادية العديدة الموجودة على المجسات بإحكام، ثم شدته نحو ذلك الوحش.
“في الأصل، كانت هذه المعرفة شيئًا يُسمح فقط لجندي الآلهة مضاد السحرة بتعلمه، ومع ذلك فأنا أعلمه لنصف أيلف مثلك”
“فقط استقر وابق هنا للحظة التالية”
“فقط استقر وابق هنا للحظة التالية”
“فقط استقر وابق هنا للحظة التالية”
أطلق بيرنود سلسلة من الشكاوى. لقد مرت آلاف السنين منذ أن عاش تحت الأرض، على الرغم من أن الايلف عاشوا لفترة طويلة، ومجهزة بقدرة أقوى على تحمل السنين، إلا أنه لا يزال غير معتاد إلى حد ما منذ آلاف السنين من الوحدة والعزلة.
في مكان آخر، كان جسد دار يمر بجولة جديدة من الطفرات. عندما تحول لأول مرة، بسبب سحر الدم الآكل لكرومي الذي آكل جسده، كان على دار دمج ذلك في جسده بعد الطفرة، وإعطاء دمه خاصية التآكل الحالية.
بعد فترة وجيزة، غادر بيرنود، تاركًا كورومي على السرير، يفكر في حياته من الآن فصاعدًا، على وجه التحديد، حياته كنصف أيلف.
“في الأصل، كانت هذه المعرفة شيئًا يُسمح فقط لجندي الآلهة مضاد السحرة بتعلمه، ومع ذلك فأنا أعلمه لنصف أيلف مثلك”
كغزاة، كانت سياسة الكنائس السبع ضد الايلف دائمًا عبر الانقراض التام. بعد فترة طويلة من هذا، بخلاف الايلف مثل بيرنود الذين عزلوا أنفسهم للبقاء تحت الأرض في زوايا معينة من هذا العالم، يمكن اعتبارهم منقرضين بالفعل.
كلما جاء موسم التكاثر، كانت هذه المخلوقات تخفض حذرها بما يكفي للتزاوج، ثم تغادر بسرعة بعد الفعل لمنع زملائها في التكاثر من قتلهم.
‘إذا أيقظت سلالة الايلف الخاصة بي وظهرت على السطح كنصف أيلف، فإن ما سأواجهه هو الملاحقة اللامتناهية حتى الموت’.
قال بيرنود بدون أي تحفظ: “ليس لدي الوقت لإنقاذ عشبة، لذلك إذا رفضت شرب دوائي أكثر من ذلك، فسوف أقتلك.”
حتى أولئك الذين لم يتمكنوا من الاستيقاظ، بعد أن تحولوا إلى وحوش ووصموا بأنهم ذوي دم شرير، سيظلون يخضعون لتطهير الكنيسة الصارم.
‘من الواضح تمامًا نوع المصير الذي ينتظرني من الآن فصاعدًا.’
‘من الواضح تمامًا نوع المصير الذي ينتظرني من الآن فصاعدًا.’
لم يكن هذا جوعًا بمعنى أنه يفتقر إلى العناصر الغذائية أو التجديد، بل كان رغبة إدمانية تجاه شيء غريب تمامًا عنه.
يمكن أن يشعر كورومي أن جسده يتحول ويتغير، وشعر بحكة في أماكن حيوية في جسده. إذا لمس أذنه، فسوف يشعر أنها أصبحت مدببة.
عندما بدأ صوت جسد يجر نفسه عبر العشب، قفز الشبح الشره على الفور، فقط لرؤية مجس مشوه يصل نحوه ؛ أمسكته الأذرع الرمادية العديدة الموجودة على المجسات بإحكام، ثم شدته نحو ذلك الوحش.
كان مظهره يتحول إلى مظهر أيلف، يتحول إلى كيان ليس أيلفاً ولا إنساناً، نصف أيلف.
قام دار بتلويح جسده، واعتاد ببطء على الشعور بوجود مانا. استشعر كل شبح شيطاني شره في المنطقة المجاورة له، بالإضافة إلى الشمس المتلألئة لمصدر مانا في وسط المدينة.
إذا لم يكن يريد أن يموت، فإن أفضل حل هو الاختباء داخل هذا الخراب تحت الأرض، بعيدًا عن البشر وبعيدًا عن الكنيسة.
كغزاة، كانت سياسة الكنائس السبع ضد الايلف دائمًا عبر الانقراض التام. بعد فترة طويلة من هذا، بخلاف الايلف مثل بيرنود الذين عزلوا أنفسهم للبقاء تحت الأرض في زوايا معينة من هذا العالم، يمكن اعتبارهم منقرضين بالفعل.
ومع ذلك، فإن جسد أولغا يمكن أن يعيش لمدة شهر فقط. إذا لم يتمكن من استعادة روح أولغا قبل هذا الحد الزمني، فستفقد حياتها نهائيًا.
استمر جسد دار في الالتواء والتلوي، وانفجرت عدة أجزاء من جسده مباشرة دون سابق إنذار، وسكبت دماء رمادية اللون. استمرت العديد من الأطراف المشوهة في النمو قبل أن تتلاشى بسرعة.
‘أحتاج أن أعود إلى السطح خلال شهر، أليس كذلك؟’
تم لصق الأطراف المشوهة للغاية والأعضاء التي تسبب الغثيان في كتلة من اللحم، كان الجزء الخارجي منها يحتوي على طبقة من المخاط تحتوي على العديد من مقل العيون التي تطل من الداخل.
ضحك كورومي باستنكار. في الوقت الحالي، كان عاجزًا حتى عن إنقاذ نفسه، ليس فقط أنه أصبح أعمى، ولكن يبدو أيضًا أن جسده قد تم تقييده من قبل بيرنود الايلف العجوز.
بإلقاء نظرة خاطفة على الذبيحة نصف المأكولة من نوعه، كان لسانه الدموي يتحرك بلا كلل، مما ترك جشعه في النهاية ينتصر. نظرًا لأن رد فعل مانا للطرف الآخر كان ضعيفًا جدًا، فقد يكون مصاباً، والإصابة تعني أنهم اصبحوا فريسة سهلة.
بغض النظر عما سيحدث، كان كورومي في موقف صعب مؤقتًا، ولم يكن لديه خيار سوى التكيف ببطء مع كونه أعمى تمامًا بالإضافة إلى ظروف أخرى للبقاء في هذه الأنقاض تحت الأرض.
بغض النظر عما سيحدث، كان كورومي في موقف صعب مؤقتًا، ولم يكن لديه خيار سوى التكيف ببطء مع كونه أعمى تمامًا بالإضافة إلى ظروف أخرى للبقاء في هذه الأنقاض تحت الأرض.
في مكان آخر، كان جسد دار يمر بجولة جديدة من الطفرات. عندما تحول لأول مرة، بسبب سحر الدم الآكل لكرومي الذي آكل جسده، كان على دار دمج ذلك في جسده بعد الطفرة، وإعطاء دمه خاصية التآكل الحالية.
بدون تردد، وتحت إجباره، بدأ جسد ار يتجه نحو أقرب مصدر مانا يمكن أن يشعر به.
والآن بعد أن أكل شبح الشراهة على قيد الحياة، تم تزويد جسد دار بخصائص الدم الجديدة التي أجبرت طفرة الجديدة.
كان شبح شيطاني شره يجلس القرفصاء داخل حفرة، ويأكل بصمت واحدًا من نوعه. مزقت مخالبه الحادة من خلال الجلد الرمادي، والتهمت الأعضاء المحملة بالمانا في الداخل. شعر بإحساس ممتع بتدفق المانا إلى جسده، وأطلق صرخة خافتة من النشوة غير الواضحة.
إذا كان هذا تطورًا مضبوطًا ومستقرًا، فعندئذٍ كان سيجمع فقط الخصائص الإيجابية لشبح الشراهة في نفسه ؛ لكن الطفرة غير المستقرة لم تفرق. ستختار الطفرة عوامل عشوائية لدمجها في سلالة الفرد، وأكبر ما يمكن لقوة إرادة المرء القيام بها هو التأثير عليها بشكل طفيف.
「أين هي!؟ أين هي!؟ اعطني اياها!」 جسد دار المشوه إلى حد كبير تلوى بعنف، وجهه ملتوي بينما كان اللعاب يتدفق من فمه بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
استمر جسد دار في الالتواء والتلوي، وانفجرت عدة أجزاء من جسده مباشرة دون سابق إنذار، وسكبت دماء رمادية اللون. استمرت العديد من الأطراف المشوهة في النمو قبل أن تتلاشى بسرعة.
بعد بضعة آلاف من السنين، أصبح الايلف سلالة من الوحوش بقواعد فريدة للتكاثر والبقاء.
بدأ دار بالصراخ من الألم والمعاناة، تغير مظهره الخارجي بشكل غير منتظم. مقارنةً بالطفرة السابقة، كانت هذه الطفرة تسبب له الكثير من الألم. تدريجيًا، بدأ يشعر بكل شبر من لحمه، وكل خلية في جسده، وكل نسيج يخبره بأنه جائع.
كغزاة، كانت سياسة الكنائس السبع ضد الايلف دائمًا عبر الانقراض التام. بعد فترة طويلة من هذا، بخلاف الايلف مثل بيرنود الذين عزلوا أنفسهم للبقاء تحت الأرض في زوايا معينة من هذا العالم، يمكن اعتبارهم منقرضين بالفعل.
لم يكن هذا جوعًا بمعنى أنه يفتقر إلى العناصر الغذائية أو التجديد، بل كان رغبة إدمانية تجاه شيء غريب تمامًا عنه.
تم لصق الأطراف المشوهة للغاية والأعضاء التي تسبب الغثيان في كتلة من اللحم، كان الجزء الخارجي منها يحتوي على طبقة من المخاط تحتوي على العديد من مقل العيون التي تطل من الداخل.
「أين هي!؟ أين هي!؟ اعطني اياها!」 جسد دار المشوه إلى حد كبير تلوى بعنف، وجهه ملتوي بينما كان اللعاب يتدفق من فمه بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
كان اعتماد الايلف على المانا محفورًا في نفوسهم، واكثر من ذلك بالنسبة لأشباح الشياطين الشرهة الذين تطوروا من الايلف الأصليين. للحفاظ على المانا الخاصة بهم، ابتعدوا تدريجياً عن استخدامها، مع تطوير إحساس حاد باكتشاف مانا.
“لا تستطيع عين المانا أن تمنحك فقط إحساسًا أقوى بالإدراك مقارنة بما كانت عليه من قبل، ولكنها ستسمح لك أيضًا برؤية الأوهام وكذلك تدمير بنية الطاقة في التعاويذ”
قام دار بتلويح جسده، واعتاد ببطء على الشعور بوجود مانا. استشعر كل شبح شيطاني شره في المنطقة المجاورة له، بالإضافة إلى الشمس المتلألئة لمصدر مانا في وسط المدينة.
على الفور، نظر إلى السماء ورفع لسانه الأحمر الدموي. كان اللسان هو المنطقة الأكثر حساسية في أجسام هذه المخلوقات للمانا، وذلك جزئيًا للاستمتاع بطعم المانا أثناء تناولها، بينما كان يستخدم جزئيًا أيضًا كهوائي لتتبع المانا.
بدون تردد، وتحت إجباره، بدأ جسد ار يتجه نحو أقرب مصدر مانا يمكن أن يشعر به.
كان مظهره يتحول إلى مظهر أيلف، يتحول إلى كيان ليس أيلفاً ولا إنساناً، نصف أيلف.
___
بدون تردد، وتحت إجباره، بدأ جسد ار يتجه نحو أقرب مصدر مانا يمكن أن يشعر به.
كان شبح شيطاني شره يجلس القرفصاء داخل حفرة، ويأكل بصمت واحدًا من نوعه. مزقت مخالبه الحادة من خلال الجلد الرمادي، والتهمت الأعضاء المحملة بالمانا في الداخل. شعر بإحساس ممتع بتدفق المانا إلى جسده، وأطلق صرخة خافتة من النشوة غير الواضحة.
“لا تستطيع عين المانا أن تمنحك فقط إحساسًا أقوى بالإدراك مقارنة بما كانت عليه من قبل، ولكنها ستسمح لك أيضًا برؤية الأوهام وكذلك تدمير بنية الطاقة في التعاويذ”
على الفور، نظر إلى السماء ورفع لسانه الأحمر الدموي. كان اللسان هو المنطقة الأكثر حساسية في أجسام هذه المخلوقات للمانا، وذلك جزئيًا للاستمتاع بطعم المانا أثناء تناولها، بينما كان يستخدم جزئيًا أيضًا كهوائي لتتبع المانا.
“لعرق الايلف تعويذة تسمى عين مانا. من أجل دراسة هذا السحر، يحتاج المرء إلى العمى في كلتا العينين كشرط أساسي، لذا انا قادر على تعليمك المعرفة المقابلة “
كان بسبب هذه القدرة على الإحساس المتبادل لبعضهم البغض أن الاشباح الشرهة ما زالت لم تأكل نفسها حتى الانقراض حتى بعد سنوات عديدة.
ضحك كورومي باستنكار. في الوقت الحالي، كان عاجزًا حتى عن إنقاذ نفسه، ليس فقط أنه أصبح أعمى، ولكن يبدو أيضًا أن جسده قد تم تقييده من قبل بيرنود الايلف العجوز.
كلما جاء موسم التكاثر، كانت هذه المخلوقات تخفض حذرها بما يكفي للتزاوج، ثم تغادر بسرعة بعد الفعل لمنع زملائها في التكاثر من قتلهم.
قال بيرنود بدون أي تحفظ: “ليس لدي الوقت لإنقاذ عشبة، لذلك إذا رفضت شرب دوائي أكثر من ذلك، فسوف أقتلك.”
في الوقت نفسه، لم يكن معدل البقاء على قيد الحياة لأشباح الشيطان الشراهة حديثي الولادة مرتفعًا بشكل خاص. إذا لم تتمكن الأم من العثور على أي طعام، فستعود ببساطة وتأكل طفلها، ولم يكن التردد حتى عاملاً.
إذا لم يكن يريد أن يموت، فإن أفضل حل هو الاختباء داخل هذا الخراب تحت الأرض، بعيدًا عن البشر وبعيدًا عن الكنيسة.
بعد بضعة آلاف من السنين، أصبح الايلف سلالة من الوحوش بقواعد فريدة للتكاثر والبقاء.
كغزاة، كانت سياسة الكنائس السبع ضد الايلف دائمًا عبر الانقراض التام. بعد فترة طويلة من هذا، بخلاف الايلف مثل بيرنود الذين عزلوا أنفسهم للبقاء تحت الأرض في زوايا معينة من هذا العالم، يمكن اعتبارهم منقرضين بالفعل.
وفي هذه اللحظة بالذات، شعر هذا الشيطان الشره أن مصدر مانا ضعيف نسبيًا يتحرك ببطء نحوه.
بدأ دار بالصراخ من الألم والمعاناة، تغير مظهره الخارجي بشكل غير منتظم. مقارنةً بالطفرة السابقة، كانت هذه الطفرة تسبب له الكثير من الألم. تدريجيًا، بدأ يشعر بكل شبر من لحمه، وكل خلية في جسده، وكل نسيج يخبره بأنه جائع.
بإلقاء نظرة خاطفة على الذبيحة نصف المأكولة من نوعه، كان لسانه الدموي يتحرك بلا كلل، مما ترك جشعه في النهاية ينتصر. نظرًا لأن رد فعل مانا للطرف الآخر كان ضعيفًا جدًا، فقد يكون مصاباً، والإصابة تعني أنهم اصبحوا فريسة سهلة.
“لعرق الايلف تعويذة تسمى عين مانا. من أجل دراسة هذا السحر، يحتاج المرء إلى العمى في كلتا العينين كشرط أساسي، لذا انا قادر على تعليمك المعرفة المقابلة “
عبرت مثل هذه الفكرة البسيطة عبر دماغ الشبح الشره، ثم انحنى بجانب ثقبه، لتجهيز جسده للإنطلاق إلى الأمام. بمجرد أن يقترب الطرف الآخر سينقض عليه دون تردد ويقتله.
ضحك كورومي باستنكار. في الوقت الحالي، كان عاجزًا حتى عن إنقاذ نفسه، ليس فقط أنه أصبح أعمى، ولكن يبدو أيضًا أن جسده قد تم تقييده من قبل بيرنود الايلف العجوز.
عندما بدأ صوت جسد يجر نفسه عبر العشب، قفز الشبح الشره على الفور، فقط لرؤية مجس مشوه يصل نحوه ؛ أمسكته الأذرع الرمادية العديدة الموجودة على المجسات بإحكام، ثم شدته نحو ذلك الوحش.
عبرت مثل هذه الفكرة البسيطة عبر دماغ الشبح الشره، ثم انحنى بجانب ثقبه، لتجهيز جسده للإنطلاق إلى الأمام. بمجرد أن يقترب الطرف الآخر سينقض عليه دون تردد ويقتله.
تم لصق الأطراف المشوهة للغاية والأعضاء التي تسبب الغثيان في كتلة من اللحم، كان الجزء الخارجي منها يحتوي على طبقة من المخاط تحتوي على العديد من مقل العيون التي تطل من الداخل.
كان شبح شيطاني شره يجلس القرفصاء داخل حفرة، ويأكل بصمت واحدًا من نوعه. مزقت مخالبه الحادة من خلال الجلد الرمادي، والتهمت الأعضاء المحملة بالمانا في الداخل. شعر بإحساس ممتع بتدفق المانا إلى جسده، وأطلق صرخة خافتة من النشوة غير الواضحة.
بدون الكثير من النضال، تم سحب هذا الشبح الشره إلى جسد الوحش، ليصبح تضحية جديدة.
بدأ دار بالصراخ من الألم والمعاناة، تغير مظهره الخارجي بشكل غير منتظم. مقارنةً بالطفرة السابقة، كانت هذه الطفرة تسبب له الكثير من الألم. تدريجيًا، بدأ يشعر بكل شبر من لحمه، وكل خلية في جسده، وكل نسيج يخبره بأنه جائع.
حتى أولئك الذين لم يتمكنوا من الاستيقاظ، بعد أن تحولوا إلى وحوش ووصموا بأنهم ذوي دم شرير، سيظلون يخضعون لتطهير الكنيسة الصارم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
