الجوهر الرابط
الـفـ≼254≽ـصـل: الـہـمـہـجـ≼3≽ـلـہـد الـفـ≼54≽ـصـل: الجوهر الرابط
مع أخذ ذلك في الاعتبار ، استعاد دار حواسه وبدأ يتوغل أعمق في عاصمة الأيلف.
كانت الأنقاض الموجودة تحت الأرض مدينة أيلف ، والتي غرقت تحت الأرض بعد غزو الآلهة السبعة.
كان الترس داخل جسده لا يزال يتحول باستمرار ، مما أجبر جسده على الخضوع للطفرات باستمرار. في الوقت نفسه ، بدأت المعلومات تتسرب من ترس متبعة المستويات الأعمق من الاندماج.
في الوقت نفسه ، كانت عالقة في حالة مغلقة تمامًا منذ ذلك الحين ، وعرضت نفسها لأول مرة منذ ألف عام.
كانت الجمجمة كبيرة إلى حد كبير ، مع وجود اختلافات ملحوظة عن تلك الموجودة لدى الجمجمة البشرية ، وكانت هذه جمجمة تنتمي إلى أيلف.
يمكن أن يشعر كورومي بشيء يناديه من داخل المدينة ، مما دفعه للشك في علاقات عائلته مع الأيلف.
بطبيعة الحال ، كان هناك أيضًا احتمال أن يكون مجرد نقطة انطلاق لـ كورومي ، وأنه كان قطعة قرر نيجاري التخلص منها منذ البداية ، لم يجرؤ دار على التفكير في هذا الاحتمال ، لأنه كان يخشى أن يسحق بالافكار.
كان خاتم ضوء القمر هو إرث عائلته ، وقد تعلم على الفور لغة الأيلف واستشعر النداء من داخل مدينة الجان في نفس الوقت.
كان خاتم ضوء القمر هو إرث عائلته ، وقد تعلم على الفور لغة الأيلف واستشعر النداء من داخل مدينة الجان في نفس الوقت.
بدت نظرة كورومي مترددة بعض الشيء ، ظهر مشهد قتل البشر لجنس الأيلف حتى الانقراض مرة أخرى في ذهنه.
كان دار يشعر باليأس قليلاً ، في النهاية ، كان لا يزال مراهقًا لم يصبح شابًا ، حتى لو نضج قبل أقرانه وعاش كثيرًا ، لا يمكن لأحد أن يلومه على شعوره باليأس في مثل هذا الوضع.
الأشخاص الذين دمروا جنس الأيلف كانوا على الأرجح الكنائس السبع الحالية.
كانت هذه أيضًا غالبية تركيبة الضباب الأبيض التي كانت تحمي روح نيجاري عندما كان لا يزال مجرد روح متبقية.
وما لم يكن هناك شيء خاطئ ، فإن كنائس الآلهة السبعة كانوا في الواقع غزاة ، وكانوا هم الذين استولوا على عالم وطنه ومساحة المعيشة لعرق الأيلف ، ثم قتلوهم في النهاية حتى الانقراض.
جاء الإحساس الذي ينادي كورومي باستمرار في مكان ما من وسط المدينة.
لكن العالم الحالي كان في الأساس في أيدي الكنائس السبع ، وحيثما كان هناك أشخاص ، سيكون هناك مؤمن بإله واحد على الأقل.
هل ستكون فكرة جيدة أن يتم الانجراف إلى حدث متعلق بما هو أساسًا التاريخ المظلم لهذا العالم؟
هل ستكون فكرة جيدة أن يتم الانجراف إلى حدث متعلق بما هو أساسًا التاريخ المظلم لهذا العالم؟
من ذلك ، يمكن ملاحظة أن بعض الايلف لم يموتوا فعليًا وغرقوا في الأرض مع عاصمتهم.
لم يكن كورومي يعرف ، لكن لم يكن لديه الكثير من الخيارات حيث كانت هجمات دار الوحشية تقترب باستمرار. بعد أن تحولت “ذخيرة” المخلوق من الهواء إلى دم ، أصبح هجومه المقذوف هجومًا طويل الأمد وليس ضربة واحدة.
كان الترس النجس نتيجة لمزج قوة النجاسة مع جراثيم نيجاري ، كما احتوت الجراثيم أيضًا على خصائص فريدة معينة لكل من تنين الخطيئة الأبدية والعرق الإلهي.
كان كورومي قد عانى بالفعل من عدة جروح ، إذا لم يدخل المدينة الآن ، فإن شكل الرواق لن يوفر له مساحة كبيرة للمراوغة.
لم يكن كورومي يعرف ، لكن لم يكن لديه الكثير من الخيارات حيث كانت هجمات دار الوحشية تقترب باستمرار. بعد أن تحولت “ذخيرة” المخلوق من الهواء إلى دم ، أصبح هجومه المقذوف هجومًا طويل الأمد وليس ضربة واحدة.
دون تردد ، قفز كورومي إلى البوابات المفتوحة حديثًا ، والتي سار عليها دار بسرعة.
كان دار يشعر باليأس قليلاً ، في النهاية ، كان لا يزال مراهقًا لم يصبح شابًا ، حتى لو نضج قبل أقرانه وعاش كثيرًا ، لا يمكن لأحد أن يلومه على شعوره باليأس في مثل هذا الوضع.
كان انطباع كورومي الأول أنه كان يسير في بلد العمالقة ، حيث تم بناء الشوارع لتكون أوسع إلى حد كبير ، وكانت الهياكل أيضًا أطول من ذلك بكثير. حتى في الحالة السيئة ، لا تزال المباني تنضح بجمال مثالي.
…
كانت الهياكل الخشبية ملفوفة بعدد كبير من الكروم ، يحمل كل منها عدة أزهار صفراء تنبعث منها ضوءًا لطيفًا. على الأرجح ، بعد آلاف السنين من غرقها تحت الأرض ، تكيفت هذه النباتات معها ، وبالتالي أعطت إحساسًا بالراحة عند النظر إليها.
كان الترس النجس نتيجة لمزج قوة النجاسة مع جراثيم نيجاري ، كما احتوت الجراثيم أيضًا على خصائص فريدة معينة لكل من تنين الخطيئة الأبدية والعرق الإلهي.
كانت هناك شجرة ضخمة تقف في وسط المدينة ، بدا أن ارتفاعاتها يمكن أن يصل إلى الغيوم. ومع ذلك ، فقد كانت بالفعل ذابلت وجافة إلى حد كبير ، مما يعطي الآن حضورًا صامتًا لا يصدق مع شرارة صغيرة من الضوء اللطيف في مكان ما على طول الشجرة العظيمة.
“إنها مخلوقات يرثى لها ، لكنني لست أفضل حالًا كثيرًا الآن. إذا لم أتمكن من حل مشكلة جسدي ، فسأفقد عقلي من تأثير جسدي ، أو أن إحدى طفرات جسدي سوف تنحرف وتتسبب في انهيار نفسه”
جاء الإحساس الذي ينادي كورومي باستمرار في مكان ما من وسط المدينة.
كان نيجاري يعرف طريقة استخلاصه من شكل حياة آخر ، لكنه لن يعطيها لـ دار ببساطة ، لذلك إذا أراد دار أن يكملها ، فسيتعين عليه التوصل إلى طريقة بنفسه.
“على الرغم من أن الهياكل في حالة سيئة ، إلا أن بعض العلامات تشير إلى أنه لا يزال هناك كائنات حية في هذا المكان” أثناء الفرار على طول الشوارع المغطاة بالعشب ، يمكن أن يرى كورومي بعضًا من الحياة النباتية قد تم سحقها ، بالإضافة إلى بعض فضلات المخلوقات التي لم تجف بالكامل بعد.
“مع غرائز البقاء على قيد الحياة ، بدأ الأيلف يلتهمون بعضهم البعض ، مما سمح لجزء من الأيلف بالبقاء على قيد الحياة. على الرغم من ظهور الحياة النباتية التي تكيفت للبقاء على قيد الحياة تحت الأرض في نهاية المطاف وأصبحت متضخمة ، فقد فات الأوان بالفعل ؛ لقد فقد الأيلف إحساسهم وعقلانيتهم ، وتحولوا إلى نوع من الوحش يلتهم جنسهم “
من ذلك ، يمكن ملاحظة أن بعض الايلف لم يموتوا فعليًا وغرقوا في الأرض مع عاصمتهم.
لكن الشيء الذي لفت انتباه دار كان علامات الأسنان في جميع أنحاء الجمجمة ، والتي كانت مشابهة جدًا لأسنان الجمجمة. هذا يعني أن المخلوقات التي تركت علامات الأسنان هذه لم تكن في الواقع سوى زملائه الأيلف.
‘بعد سنوات عديدة من الإغلاق ، أتساءل ما نوع الأشياء التي تحولت إليها الأيلف.’
“على الرغم من أن الهياكل في حالة سيئة ، إلا أن بعض العلامات تشير إلى أنه لا يزال هناك كائنات حية في هذا المكان” أثناء الفرار على طول الشوارع المغطاة بالعشب ، يمكن أن يرى كورومي بعضًا من الحياة النباتية قد تم سحقها ، بالإضافة إلى بعض فضلات المخلوقات التي لم تجف بالكامل بعد.
شعر كورومي بأنه مهيأ بشكل خاص لبيئته الحالية ، مما سمح له بالسفر بسرعة كبيرة حتى كونه مجروحا ، وسرعان ما ترك دار الثقيل خلفه.
يمكن أن يشعر كورومي بشيء يناديه من داخل المدينة ، مما دفعه للشك في علاقات عائلته مع الأيلف.
…
ستعمل قوة النجاسة بعد ذلك على حفر هذه الخصائص الفريدة في سلالة الحامل ، مما يتسبب في خضوع المضيف لطفرات غير مستقرة.
أثناء مشاهدة كورومي الذي ابتعد عنه أكثر فأكثر ، أطلق دار صرخة مدوية ، وأطلق تدفق من السائل الأزرق من عينه لتدمير كل شيء في محيطه.
مع أخذ ذلك في الاعتبار ، استعاد دار حواسه وبدأ يتوغل أعمق في عاصمة الأيلف.
سقطت عدة هياكل عظمية كبيرة من المباني المدمرة ، وهبطت إحدى الجماجم على مقربة من موقع دار.
كان انطباع كورومي الأول أنه كان يسير في بلد العمالقة ، حيث تم بناء الشوارع لتكون أوسع إلى حد كبير ، وكانت الهياكل أيضًا أطول من ذلك بكثير. حتى في الحالة السيئة ، لا تزال المباني تنضح بجمال مثالي.
بذل قصارى جهده لكبح الأحاسيس الفوضوية التي تنتقل من جميع أنحاء جسده ، مد دار أحد أطرافه والتقط الجمجمة على الأرض.
كانت الجمجمة كبيرة إلى حد كبير ، مع وجود اختلافات ملحوظة عن تلك الموجودة لدى الجمجمة البشرية ، وكانت هذه جمجمة تنتمي إلى أيلف.
بذل قصارى جهده لكبح الأحاسيس الفوضوية التي تنتقل من جميع أنحاء جسده ، مد دار أحد أطرافه والتقط الجمجمة على الأرض.
لكن الشيء الذي لفت انتباه دار كان علامات الأسنان في جميع أنحاء الجمجمة ، والتي كانت مشابهة جدًا لأسنان الجمجمة. هذا يعني أن المخلوقات التي تركت علامات الأسنان هذه لم تكن في الواقع سوى زملائه الأيلف.
كانت الهياكل الخشبية ملفوفة بعدد كبير من الكروم ، يحمل كل منها عدة أزهار صفراء تنبعث منها ضوءًا لطيفًا. على الأرجح ، بعد آلاف السنين من غرقها تحت الأرض ، تكيفت هذه النباتات معها ، وبالتالي أعطت إحساسًا بالراحة عند النظر إليها.
“هناك قدر كبير من الحياة النباتية هنا ، لذلك لا يوجد نقص في الغذاء بالضبط. تم عمل علامات الأسنان هذه مؤخرًا ، مما يعني أن أكل لحوم البشر قد أصبح بالفعل أمرًا شائعًا هنا ”حاول دار قصارى جهده للحفاظ على عقلانيته وتحليله.
جاء الإحساس الذي ينادي كورومي باستمرار في مكان ما من وسط المدينة.
“بعد الغرق تحت الأرض ، بدأ قدر كبير من الحياة النباتية الأصلية يتلاشى ، في حين أن الحياة النباتية التي تكيفت مع هذه البيئة تحت الأرض لم تتطور بعد” بدأ دار في رسم مشهد من الماضي: “موت النبات الحياة أدى إلى معاناة الأيلف من نقص في الغذاء “
كان خاتم ضوء القمر هو إرث عائلته ، وقد تعلم على الفور لغة الأيلف واستشعر النداء من داخل مدينة الجان في نفس الوقت.
“مع غرائز البقاء على قيد الحياة ، بدأ الأيلف يلتهمون بعضهم البعض ، مما سمح لجزء من الأيلف بالبقاء على قيد الحياة. على الرغم من ظهور الحياة النباتية التي تكيفت للبقاء على قيد الحياة تحت الأرض في نهاية المطاف وأصبحت متضخمة ، فقد فات الأوان بالفعل ؛ لقد فقد الأيلف إحساسهم وعقلانيتهم ، وتحولوا إلى نوع من الوحش يلتهم جنسهم “
الأشخاص الذين دمروا جنس الأيلف كانوا على الأرجح الكنائس السبع الحالية.
“إنها مخلوقات يرثى لها ، لكنني لست أفضل حالًا كثيرًا الآن. إذا لم أتمكن من حل مشكلة جسدي ، فسأفقد عقلي من تأثير جسدي ، أو أن إحدى طفرات جسدي سوف تنحرف وتتسبب في انهيار نفسه”
هل ستكون فكرة جيدة أن يتم الانجراف إلى حدث متعلق بما هو أساسًا التاريخ المظلم لهذا العالم؟
“بغض النظر عما يحدث ، سيظل ذلك …”
سقطت عدة هياكل عظمية كبيرة من المباني المدمرة ، وهبطت إحدى الجماجم على مقربة من موقع دار.
كان دار يشعر باليأس قليلاً ، في النهاية ، كان لا يزال مراهقًا لم يصبح شابًا ، حتى لو نضج قبل أقرانه وعاش كثيرًا ، لا يمكن لأحد أن يلومه على شعوره باليأس في مثل هذا الوضع.
أثناء مشاهدة كورومي الذي ابتعد عنه أكثر فأكثر ، أطلق دار صرخة مدوية ، وأطلق تدفق من السائل الأزرق من عينه لتدمير كل شيء في محيطه.
المجس في عينه اليمنى الذي كان معلق بالخاتم تلوى قليلاً ، كلما ابتعد عن ممر الأنقاض ، قل التحريك الذهني الذي يمكن أن يستخلصه من الخاتم ، بعد كل شيء ، تم الحفاظ على الخاتم بفضل التكوين السحري الذي أقامه نيجاري في ذلك الرواق.
“بعد الغرق تحت الأرض ، بدأ قدر كبير من الحياة النباتية الأصلية يتلاشى ، في حين أن الحياة النباتية التي تكيفت مع هذه البيئة تحت الأرض لم تتطور بعد” بدأ دار في رسم مشهد من الماضي: “موت النبات الحياة أدى إلى معاناة الأيلف من نقص في الغذاء “
“لا ، لا أستطيع ، لا يمكنني ببساطة الاستسلام هكذا. لقد توقع اللورد نيجاري وضعي الحالي بالتأكيد “بعد ملاحظة هذا الخاتم ، استعاد دار القليل من نشاطه:” التغييرات في عيني اليمنى تعني أن اللورد نيجاري لم يستسلم بعد ، كان هذا بالتأكيد جزءًا من ترتيبات اللورد نيجاري”
“إنها مخلوقات يرثى لها ، لكنني لست أفضل حالًا كثيرًا الآن. إذا لم أتمكن من حل مشكلة جسدي ، فسأفقد عقلي من تأثير جسدي ، أو أن إحدى طفرات جسدي سوف تنحرف وتتسبب في انهيار نفسه”
مع أخذ ذلك في الاعتبار ، استعاد دار حواسه وبدأ يتوغل أعمق في عاصمة الأيلف.
كانت الجمجمة كبيرة إلى حد كبير ، مع وجود اختلافات ملحوظة عن تلك الموجودة لدى الجمجمة البشرية ، وكانت هذه جمجمة تنتمي إلى أيلف.
بطبيعة الحال ، كان هناك أيضًا احتمال أن يكون مجرد نقطة انطلاق لـ كورومي ، وأنه كان قطعة قرر نيجاري التخلص منها منذ البداية ، لم يجرؤ دار على التفكير في هذا الاحتمال ، لأنه كان يخشى أن يسحق بالافكار.
“إنها مخلوقات يرثى لها ، لكنني لست أفضل حالًا كثيرًا الآن. إذا لم أتمكن من حل مشكلة جسدي ، فسأفقد عقلي من تأثير جسدي ، أو أن إحدى طفرات جسدي سوف تنحرف وتتسبب في انهيار نفسه”
كان الترس داخل جسده لا يزال يتحول باستمرار ، مما أجبر جسده على الخضوع للطفرات باستمرار. في الوقت نفسه ، بدأت المعلومات تتسرب من ترس متبعة المستويات الأعمق من الاندماج.
كانت هناك شجرة ضخمة تقف في وسط المدينة ، بدا أن ارتفاعاتها يمكن أن يصل إلى الغيوم. ومع ذلك ، فقد كانت بالفعل ذابلت وجافة إلى حد كبير ، مما يعطي الآن حضورًا صامتًا لا يصدق مع شرارة صغيرة من الضوء اللطيف في مكان ما على طول الشجرة العظيمة.
كان الترس النجس نتيجة لمزج قوة النجاسة مع جراثيم نيجاري ، كما احتوت الجراثيم أيضًا على خصائص فريدة معينة لكل من تنين الخطيئة الأبدية والعرق الإلهي.
كان الترس داخل جسده لا يزال يتحول باستمرار ، مما أجبر جسده على الخضوع للطفرات باستمرار. في الوقت نفسه ، بدأت المعلومات تتسرب من ترس متبعة المستويات الأعمق من الاندماج.
ستعمل قوة النجاسة بعد ذلك على حفر هذه الخصائص الفريدة في سلالة الحامل ، مما يتسبب في خضوع المضيف لطفرات غير مستقرة.
ثم يأخذ الترس الجوهر الرابط بين شكل الحياة وروحهم من المضيف بعد وفاتهم.
كانت الأنقاض الموجودة تحت الأرض مدينة أيلف ، والتي غرقت تحت الأرض بعد غزو الآلهة السبعة.
كان معروفًا أيضًا باسم آخر ، الشكل الأولي لجوهر الحياة.
شعر كورومي بأنه مهيأ بشكل خاص لبيئته الحالية ، مما سمح له بالسفر بسرعة كبيرة حتى كونه مجروحا ، وسرعان ما ترك دار الثقيل خلفه.
كانت هذه أيضًا غالبية تركيبة الضباب الأبيض التي كانت تحمي روح نيجاري عندما كان لا يزال مجرد روح متبقية.
كان الترس النجس نتيجة لمزج قوة النجاسة مع جراثيم نيجاري ، كما احتوت الجراثيم أيضًا على خصائص فريدة معينة لكل من تنين الخطيئة الأبدية والعرق الإلهي.
بعد موت أي مخلوق ، تصبح هذه المادة الرابطة عند مزجها بالحيوية المتبقية لهذا المخلوق جوهر الحياة.
كان معروفًا أيضًا باسم آخر ، الشكل الأولي لجوهر الحياة.
كانت هذه مادة ربط حاسمة بين كائن حي وروحهم ، وكان هذا ضروريًا لنضج ترس ، ولكي يندمج معها مضيف الترس تمامًا.
مع أخذ ذلك في الاعتبار ، استعاد دار حواسه وبدأ يتوغل أعمق في عاصمة الأيلف.
بعبارة أخرى ، طالما أنه يمكن للمرء أن يكمل هذه المادة الرابطة من مصدر آخر ، فسيكون قادرًا على التحول بشكل ثابت مرة أخرى.
كانت الأنقاض الموجودة تحت الأرض مدينة أيلف ، والتي غرقت تحت الأرض بعد غزو الآلهة السبعة.
كان نيجاري يعرف طريقة استخلاصه من شكل حياة آخر ، لكنه لن يعطيها لـ دار ببساطة ، لذلك إذا أراد دار أن يكملها ، فسيتعين عليه التوصل إلى طريقة بنفسه.
في الوقت الذي لم يجد فيه دار سوى بصيص أمل ، كان كورومي يواجه بعض المشاكل.
كان معروفًا أيضًا باسم آخر ، الشكل الأولي لجوهر الحياة.
“على الرغم من أن الهياكل في حالة سيئة ، إلا أن بعض العلامات تشير إلى أنه لا يزال هناك كائنات حية في هذا المكان” أثناء الفرار على طول الشوارع المغطاة بالعشب ، يمكن أن يرى كورومي بعضًا من الحياة النباتية قد تم سحقها ، بالإضافة إلى بعض فضلات المخلوقات التي لم تجف بالكامل بعد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
