الأثر
الـفـ≼249≽ـصـل: الـہـمـہـجـ≼3≽ـلـہـد الـفـ≼49≽ـصـل: الأثر
كان تعبير كورومي منزعجًا إلى حد كبير ، إذا فقد مسارات ذلك المراهق الآن ، فربما يكون قد انتهى بالفعل من الاندماج مع الترس في المرة التالية التي التقيا فيها ؛ ستنمو قوة نظام الناسك مرة أخرى ، وسيصبح إنقاذ روح أولغا أكثر صعوبة.
بسبب وجود [الأصل] ، كانت الأرواح البشرية مستقرة نسبيًا ؛ في المقابل ، كان من الصعب عليهم إظهار قوة مماثلة لقوة التدخل في الطبيعة. للوصول إلى هذه القوة الخاصة ، يجب على المرء أن يحرر [أصله] لزيادة قوة روحه ؛ في بعض الأحيان ، قد لا يكون تحرير [الأصل] مرة واحدة كافيًا.
ما تسبب في شعور دار بالقلق هو كيفية اندماج الترس مع قوته عندما اندمج معها ، مما أدى إلى عدم قدرة دار على الاستفادة من تحريكه الذهني.
بسبب تلاعب الآلهة السبعة الصالحين ، فإن أي شخص يستخدم المانا الطبيعية لهذا العالم لتحرير [أصله] سيتغير ، والشخص الذي أطلق [أصله] سيخضع لاستيعاب الأصل الفوري ، أو يفقد عقلانيته. ولهذا السبب أطلق على هذا النوع من التحرير اسم “إيقاظ الروح الشريرة”.
بهذه الطريقة ، أي عدو يريد الدخول سيواجه صعوبة بالغة في القيام بذلك.
بدون الموارد المقابلة ، لن يتمكن حتى نيجاري من مساعدة الآخرين في تحرير [أصلهم]. حتى لو استخدم جوهر الروح الخاص به لتوجيههم ، فإن الخسارة ستفوق الفوائد.
عندما دوى صوت الانهيار ، كان المسار الذي سلكه للدخول إلى هذا المكان قد تم تدميره بالفعل.
كان بالضبط من أجل فهم أعمق للروح البشرية أجرى هذه التجارب بالتروس ، والتي شقت بشكل مصطنع توازن الروح من أجل استخلاص قوتها.
هذا الشخص الذي تعهد بالولاء لـ نيجاري قبل أي شخص آخر في هذا العالم ، لم يكن جديرًا بالملاحظة بشكل خاص بين طاقم نيجاري ، نسبيًا ، كانت طقوس الأفاعي خاصته هي التي لفتت انتباه الناس أكثر بكثير. بعد الاطلاع على تعاليم وتحسينات نيجاري ، تحسن نظام القوة هذا بشكل كبير ، ويمكن الآن إجراء التحول في أجزاء بدلاً من الكل مرة واحدة ، مثل منح الإحساس الحراري ، أو أن يصبح ذا دم بارد.
إحدى النتائج البارزة التي توصل إليها نيجاري بعد العديد من التجارب هي أنه من خلال استخدام قوة النجاسة لزعزعة التوازن الطبيعي للروح ، سيكون المرء قادرًا على استخلاص قوة مماثلة لقوة التدخل. ومع ذلك ، كانت هذه القوة صلبة للغاية ، وغير قادرة على التغيير بمرونة إلى تقنيات الوهم أو غيرها من مظاهر قوة التدخل ، لذلك أطلق عليها اسم التحريك الذهني.
بسبب وجود [الأصل] ، كانت الأرواح البشرية مستقرة نسبيًا ؛ في المقابل ، كان من الصعب عليهم إظهار قوة مماثلة لقوة التدخل في الطبيعة. للوصول إلى هذه القوة الخاصة ، يجب على المرء أن يحرر [أصله] لزيادة قوة روحه ؛ في بعض الأحيان ، قد لا يكون تحرير [الأصل] مرة واحدة كافيًا.
ما استبدل به دار مساهماته في نظام الناسك كان الجراحة لفتح التحريك الذهني. كان هذا نوعًا من القوة غير المرئية لقوة الإرادة ، والتي يمكن استخدامها في مواقف معينة لتحفيز البيئة وخلق تفاعل متسلسل.
كان بالضبط من أجل فهم أعمق للروح البشرية أجرى هذه التجارب بالتروس ، والتي شقت بشكل مصطنع توازن الروح من أجل استخلاص قوتها.
بطبيعة الحال ، كانت هناك آثار جانبية للاضطراب المصطنع في توازن الروح ، وفي بعض الحالات الخطيرة ، يمكن أن يتسبب ذلك في تغيير شخصية المستخدم بشكل كبير ، مما يؤدي إلى تضخيم واحد أو أكثر من عواطفه ، مما يؤدي أيضًا إلى أن يصبحوا مهووسين.
ربما كان جزء من عبادة دار الحماسية تجاه نيجاري نتيجة لهذا.
ترنح دار وهو يسير على طول الطريق الخفي. لقد كان يشعر الآن بالأسف قليلاً لمحاولته الاندماج مع الترس في وقت قريب جدًا ، لكنه لم يكن يتوقع حقًا أن يجد شخص ما هذا المكان من خلال عوامل الإلهاء العديدة والخيوط الزائفة.
ما أثار اهتمام نيجاري حقًا هو كيف أنه من أجل استعادة توازن الروح بعد كسرها ، فإن [الأصل] سيستمد ويولد المزيد من جوهر الروح من نفسه ، وبالتالي يقوي روح المرء.
بسبب وجود [الأصل] ، كانت الأرواح البشرية مستقرة نسبيًا ؛ في المقابل ، كان من الصعب عليهم إظهار قوة مماثلة لقوة التدخل في الطبيعة. للوصول إلى هذه القوة الخاصة ، يجب على المرء أن يحرر [أصله] لزيادة قوة روحه ؛ في بعض الأحيان ، قد لا يكون تحرير [الأصل] مرة واحدة كافيًا.
في ظل الظروف التي لا يمكن فيها تحرير [الأصل] ، كانت هذه طريقة لاستخدام [الأصل] لتوليد قدر كبير من جوهر الروح. لسوء الحظ ، كان هناك حد لهذا ، وحتى إذا حدث خطأ في خطوة واحدة ، فإن الروح ستتحطم.
“انتظر لحظة …” شعر كورومي فجأة بشيء غير صحيح. وبينما كان يرفع يده التي كانت تفتقر إلى أصابع قليلة ، كان هناك خاتم عليه عبارة [ليكن القمر معك!] محفورة على طول الجزء الداخلي من الخاتم.
…
الـفـ≼249≽ـصـل: الـہـمـہـجـ≼3≽ـلـہـد الـفـ≼49≽ـصـل: الأثر
ما تسبب في شعور دار بالقلق هو كيفية اندماج الترس مع قوته عندما اندمج معها ، مما أدى إلى عدم قدرة دار على الاستفادة من تحريكه الذهني.
على الجانب الآخر ، لم يكن كورومي سعيدًا. بعد أن قام بتفكيك كل آلية من آليات المصيدة لدخول المخبأ بدقة ، تم الترحيب به بانفجار ، والأسوأ من ذلك أنه تم قطع مسار المطاردة أيضًا.
بخلاف ذلك ، كانت القدرة الوحيدة التي استبدلها دار داخل نظام الناسك هي زرع ثعبان شيطاني محلي. عمل العضو المزروع كقناة لإحساس إضافي لم يكن جزءًا من الحواس الخمس ، والتي نشأت من أحد مرؤوسي نيجاري ، وهو الأفعى الشيطان ايسريج.
“تحت الأرض؟” عاودت بعض المعلومات التي ظلت مكبوتة لفترة طويلة الظهور فجأة في ذهن كورومي.
هذا الشخص الذي تعهد بالولاء لـ نيجاري قبل أي شخص آخر في هذا العالم ، لم يكن جديرًا بالملاحظة بشكل خاص بين طاقم نيجاري ، نسبيًا ، كانت طقوس الأفاعي خاصته هي التي لفتت انتباه الناس أكثر بكثير. بعد الاطلاع على تعاليم وتحسينات نيجاري ، تحسن نظام القوة هذا بشكل كبير ، ويمكن الآن إجراء التحول في أجزاء بدلاً من الكل مرة واحدة ، مثل منح الإحساس الحراري ، أو أن يصبح ذا دم بارد.
منذ سنوات ، رأى أخته ترتدي هذا الخاتم عندما عاد إلى المنزل ، وكان والده دائمًا يحتفظ به بعناية. بعد أن دمرت عائلته ، استمر في حمله معه كتذكار ، لكنه لم يعتقد أبدًا أنها ستظهر بعض الاختلاف اليوم.
في منطقة تأثير كنيسة ظل الشمس ، كان الجميع يعلم جيدًا أن خبرة فرسان الكنيسة تكمن في قدرتهم على رؤية التغيرات في درجات الحرارة ، فضلاً عن نوبات ارتفاع درجة الحرارة.
بطبيعة الحال ، كانت هناك آثار جانبية للاضطراب المصطنع في توازن الروح ، وفي بعض الحالات الخطيرة ، يمكن أن يتسبب ذلك في تغيير شخصية المستخدم بشكل كبير ، مما يؤدي إلى تضخيم واحد أو أكثر من عواطفه ، مما يؤدي أيضًا إلى أن يصبحوا مهووسين.
من وجهة نظر معينة ، كانت شياطين الأفاعي كيانات يمكنها مواجهة فرسان كنيسة ظل الشمس. سيسمح الحس الحراري للشخص المعدل بالتعرف على مواقف الفرسان وهجماتهم ، في حين أن التعديل الدم البارد يسمح لهم بالتهرب تمامًا من إدراك الفرسان.
ما تسبب في شعور دار بالقلق هو كيفية اندماج الترس مع قوته عندما اندمج معها ، مما أدى إلى عدم قدرة دار على الاستفادة من تحريكه الذهني.
نظرًا لأن تعديل الدم البارد جعل الشخص المعدل يشعر بإحساس شديد بالنعاس في بيئة ذات درجة حرارة منخفضة ، اختار دار فقط الخضوع لتعديل الحسي الحراري ، مما سمح له بإدراك الحرارة داخل محيطه.
كانت قوة الترس النجس تدور باستمرار حول جسده ، وتتكيف مع جسده وتشكل تدريجياً توازنًا جديدًا.
بفضل هذا ، أدرك دار وجود كورومي من التغيرات في درجة الحرارة بمجرد اقتراب كورومي من مخبئه.
ما أثار اهتمام نيجاري حقًا هو كيف أنه من أجل استعادة توازن الروح بعد كسرها ، فإن [الأصل] سيستمد ويولد المزيد من جوهر الروح من نفسه ، وبالتالي يقوي روح المرء.
“اللعنة …” فتح دار فتحة خشبية مخفية ، حيث كان هناك ثقب دائري اصطناعي أدى إلى موقع غير معروف حالك السواد.
بفضل هذا ، أدرك دار وجود كورومي من التغيرات في درجة الحرارة بمجرد اقتراب كورومي من مخبئه.
ثم قام بتنشيط وظيفة التدمير الذاتي التي من شأنها أن تجعل هذه المنطقة بأكملها تنهار على نفسها وتوقف عدوه الملاحق.
“اللعنة …” فتح دار فتحة خشبية مخفية ، حيث كان هناك ثقب دائري اصطناعي أدى إلى موقع غير معروف حالك السواد.
ترنح دار وهو يسير على طول الطريق الخفي. لقد كان يشعر الآن بالأسف قليلاً لمحاولته الاندماج مع الترس في وقت قريب جدًا ، لكنه لم يكن يتوقع حقًا أن يجد شخص ما هذا المكان من خلال عوامل الإلهاء العديدة والخيوط الزائفة.
نظرًا لأن تعديل الدم البارد جعل الشخص المعدل يشعر بإحساس شديد بالنعاس في بيئة ذات درجة حرارة منخفضة ، اختار دار فقط الخضوع لتعديل الحسي الحراري ، مما سمح له بإدراك الحرارة داخل محيطه.
كانت قوة الترس النجس تدور باستمرار حول جسده ، وتتكيف مع جسده وتشكل تدريجياً توازنًا جديدًا.
كان بالضبط من أجل فهم أعمق للروح البشرية أجرى هذه التجارب بالتروس ، والتي شقت بشكل مصطنع توازن الروح من أجل استخلاص قوتها.
سرعان ما ظهر الجانب الآخر من المسار السري أمام دار ، كان هذا طريقًا قديمًا للغاية ، ومن الواضح أن دار لم يخلقه.
بهذه الطريقة ، أي عدو يريد الدخول سيواجه صعوبة بالغة في القيام بذلك.
فقط بعد أن اختار مكانًا معينًا تحت المجاري كمخبأ له اكتشف وجود خطأ من الجدار المجاور بينما كان يعبث بآلياته. وفقًا لمسحه للتربة المجاورة ، اكتشف أنه يجب أن يكون هناك مساحة صغيرة أخرى داخل الجدار الترابي.
كانت قوة الترس النجس تدور باستمرار حول جسده ، وتتكيف مع جسده وتشكل تدريجياً توازنًا جديدًا.
من المؤكد أنه عندما اخترق الجدار الترابي ، اكتشف هذا الممر الذي يشبه الخراب. كان كلا جانبي المدخل مبطنين بمصابيح غير مطفأة على ما يبدو ، بينما أدى الرواق إلى مكان غير معروف.
“تحت الأرض؟” عاودت بعض المعلومات التي ظلت مكبوتة لفترة طويلة الظهور فجأة في ذهن كورومي.
وفقًا لتقديره لطوبولوجيا هذا المكان ، يجب أن يكون هذا الخراب أسفل منطقة لوهر مباشرةً ، وبعد بعض التحقيقات الأولية في الخراب ، تمكن دار من تأكيد أنه اكتشف شيئًا غير عادي.
“تحت الأرض؟” عاودت بعض المعلومات التي ظلت مكبوتة لفترة طويلة الظهور فجأة في ذهن كورومي.
كانت المنطقة التي قام بمسحها بالفعل ضخمة بشكل يبعث على السخرية ، لكنه اعتقد أن المكان الذي زاره لم يكن سوى البوابة الرئيسية المؤدية إلى الخراب ، في حين أن الخراب الحقيقي لم يفتح نفسه له بعد.
لم يكن حتى فحص دار بعض الوثائق الداخلية لنظام الناسك حتى أدرك أن هذا الخراب ربما كان ينتمي إلى جنس منقرض معين – الأيلف.
كانت هذه فكرة فظيعة تمامًا ، حيث لن تتمكن حتى كنيسة ظل الشمس الحالية من بناء مثل هذا الهيكل العملاق أسفل لوهر. علاوة على ذلك ، يشير كل من أسلوب وعمر الهيكل إلى أنه لم يكن جزءًا من لوهر.
كانت المنطقة التي قام بمسحها بالفعل ضخمة بشكل يبعث على السخرية ، لكنه اعتقد أن المكان الذي زاره لم يكن سوى البوابة الرئيسية المؤدية إلى الخراب ، في حين أن الخراب الحقيقي لم يفتح نفسه له بعد.
لم يمنح فهم دار العقيم للتاريخ إلا معرفة أن الكنيسة كانت السلطة الحاكمة على مدى الألف عام الماضية ، ولكن لم يكن هناك أي شيء حول من كان السلطة الحاكمة قبل ذلك.
على الجانب الآخر ، لم يكن كورومي سعيدًا. بعد أن قام بتفكيك كل آلية من آليات المصيدة لدخول المخبأ بدقة ، تم الترحيب به بانفجار ، والأسوأ من ذلك أنه تم قطع مسار المطاردة أيضًا.
في الواقع ، كان معظم سكان لوهر متماثلين ، ولم يكن لديهم أي معرفة بالماضي. حتى أكثر الناس دراية بهذا الموضوع قد يعرفون فقط أن عاصمة الشر كانت تحكم العالم ، وجاءت الآلهة لتحريره.
بهذه الطريقة ، أي عدو يريد الدخول سيواجه صعوبة بالغة في القيام بذلك.
لم يكن حتى فحص دار بعض الوثائق الداخلية لنظام الناسك حتى أدرك أن هذا الخراب ربما كان ينتمي إلى جنس منقرض معين – الأيلف.
من المؤكد أنه عندما اخترق الجدار الترابي ، اكتشف هذا الممر الذي يشبه الخراب. كان كلا جانبي المدخل مبطنين بمصابيح غير مطفأة على ما يبدو ، بينما أدى الرواق إلى مكان غير معروف.
تمكن من العثور على بعض الكنوز داخل الأنقاض ، وهذا هو السبب أيضًا في تمكنه من النمو بسرعة داخل منظمة مثل نظام الناسك، لكنه لم ينجح أبدًا في الدخول إلى الخراب الحقيقي ؛ لذلك حوّل دار هذا المكان إلى نفق هروب سري.
“تحت الأرض؟” عاودت بعض المعلومات التي ظلت مكبوتة لفترة طويلة الظهور فجأة في ذهن كورومي.
عندما دوى صوت الانهيار ، كان المسار الذي سلكه للدخول إلى هذا المكان قد تم تدميره بالفعل.
“اللعنة …” فتح دار فتحة خشبية مخفية ، حيث كان هناك ثقب دائري اصطناعي أدى إلى موقع غير معروف حالك السواد.
بهذه الطريقة ، أي عدو يريد الدخول سيواجه صعوبة بالغة في القيام بذلك.
منذ سنوات ، رأى أخته ترتدي هذا الخاتم عندما عاد إلى المنزل ، وكان والده دائمًا يحتفظ به بعناية. بعد أن دمرت عائلته ، استمر في حمله معه كتذكار ، لكنه لم يعتقد أبدًا أنها ستظهر بعض الاختلاف اليوم.
هز دار رأسه ، وبدأ يسير في اتجاه مختلف ، حيث كان هناك نفق آخر مخفي في مكان آخر يمكن أن يهرب منه.
إحدى النتائج البارزة التي توصل إليها نيجاري بعد العديد من التجارب هي أنه من خلال استخدام قوة النجاسة لزعزعة التوازن الطبيعي للروح ، سيكون المرء قادرًا على استخلاص قوة مماثلة لقوة التدخل. ومع ذلك ، كانت هذه القوة صلبة للغاية ، وغير قادرة على التغيير بمرونة إلى تقنيات الوهم أو غيرها من مظاهر قوة التدخل ، لذلك أطلق عليها اسم التحريك الذهني.
…
في الواقع ، كان معظم سكان لوهر متماثلين ، ولم يكن لديهم أي معرفة بالماضي. حتى أكثر الناس دراية بهذا الموضوع قد يعرفون فقط أن عاصمة الشر كانت تحكم العالم ، وجاءت الآلهة لتحريره.
على الجانب الآخر ، لم يكن كورومي سعيدًا. بعد أن قام بتفكيك كل آلية من آليات المصيدة لدخول المخبأ بدقة ، تم الترحيب به بانفجار ، والأسوأ من ذلك أنه تم قطع مسار المطاردة أيضًا.
بخلاف ذلك ، كانت القدرة الوحيدة التي استبدلها دار داخل نظام الناسك هي زرع ثعبان شيطاني محلي. عمل العضو المزروع كقناة لإحساس إضافي لم يكن جزءًا من الحواس الخمس ، والتي نشأت من أحد مرؤوسي نيجاري ، وهو الأفعى الشيطان ايسريج.
‘لم يكن يتوقع قدرة رؤيتي الروحية ، لكنني لم أتوقع منه أن يكون حاسمًا للغاية.’
بطبيعة الحال ، كانت هناك آثار جانبية للاضطراب المصطنع في توازن الروح ، وفي بعض الحالات الخطيرة ، يمكن أن يتسبب ذلك في تغيير شخصية المستخدم بشكل كبير ، مما يؤدي إلى تضخيم واحد أو أكثر من عواطفه ، مما يؤدي أيضًا إلى أن يصبحوا مهووسين.
كان تعبير كورومي منزعجًا إلى حد كبير ، إذا فقد مسارات ذلك المراهق الآن ، فربما يكون قد انتهى بالفعل من الاندماج مع الترس في المرة التالية التي التقيا فيها ؛ ستنمو قوة نظام الناسك مرة أخرى ، وسيصبح إنقاذ روح أولغا أكثر صعوبة.
نظرًا لأن تعديل الدم البارد جعل الشخص المعدل يشعر بإحساس شديد بالنعاس في بيئة ذات درجة حرارة منخفضة ، اختار دار فقط الخضوع لتعديل الحسي الحراري ، مما سمح له بإدراك الحرارة داخل محيطه.
“انتظر لحظة …” شعر كورومي فجأة بشيء غير صحيح. وبينما كان يرفع يده التي كانت تفتقر إلى أصابع قليلة ، كان هناك خاتم عليه عبارة [ليكن القمر معك!] محفورة على طول الجزء الداخلي من الخاتم.
وفقًا لتقديره لطوبولوجيا هذا المكان ، يجب أن يكون هذا الخراب أسفل منطقة لوهر مباشرةً ، وبعد بعض التحقيقات الأولية في الخراب ، تمكن دار من تأكيد أنه اكتشف شيئًا غير عادي.
منذ سنوات ، رأى أخته ترتدي هذا الخاتم عندما عاد إلى المنزل ، وكان والده دائمًا يحتفظ به بعناية. بعد أن دمرت عائلته ، استمر في حمله معه كتذكار ، لكنه لم يعتقد أبدًا أنها ستظهر بعض الاختلاف اليوم.
هز دار رأسه ، وبدأ يسير في اتجاه مختلف ، حيث كان هناك نفق آخر مخفي في مكان آخر يمكن أن يهرب منه.
“تحت الأرض؟” عاودت بعض المعلومات التي ظلت مكبوتة لفترة طويلة الظهور فجأة في ذهن كورومي.
من المؤكد أنه عندما اخترق الجدار الترابي ، اكتشف هذا الممر الذي يشبه الخراب. كان كلا جانبي المدخل مبطنين بمصابيح غير مطفأة على ما يبدو ، بينما أدى الرواق إلى مكان غير معروف.
بسبب تلاعب الآلهة السبعة الصالحين ، فإن أي شخص يستخدم المانا الطبيعية لهذا العالم لتحرير [أصله] سيتغير ، والشخص الذي أطلق [أصله] سيخضع لاستيعاب الأصل الفوري ، أو يفقد عقلانيته. ولهذا السبب أطلق على هذا النوع من التحرير اسم “إيقاظ الروح الشريرة”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
