الآلهة الصالحة وساهري الليل
الـفـصـ[205]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[5]ـصـل: الآلهة الصالحة وساهري الليل
عند مراقبة الحجر الذهبي المتوهج، شعر فقط بإحساس غير مسبوق بالتعب، كما لو أن الركض القصير في وقت سابق قد استنفد كل طاقته.
كان قلبه ينبض بسرعة، وتنفسه ثقيلًا وغير منتظم، وشعر الهواء وكأنه امتلأ بالشفرات وهو يتنفسه، ويتنفس من داخل حلقه.
لقد طوروا تكتيكات ووسائل معقدة لمحاربة الوحوش، وكانت أسلحتهم أشياء مثل المناجل، والمناشير، والسيوف الطويلة، والأسلحة المختلفة ذات المدى الطويل، بالإضافة إلى تعاويذهم المختلفة التي تم تحسينها للقضاء على الوحوش.
عند إغلاق باب غرفته، أخرج الشاب الحصاة الذهبية مرة أخرى، غير متأكد من سبب شعوره بالحماس الشديد في وقت سابق.
استمر الصخب في الخارج بينما كان رد فعل جسد الشاب هو زيادة درجة حرارته أعلى وأعلى، ولكن ثبت أن ذلك غير مجدٍ، حيث أصبح جسده باردًا في النهاية.
عند مراقبة الحجر الذهبي المتوهج، شعر فقط بإحساس غير مسبوق بالتعب، كما لو أن الركض القصير في وقت سابق قد استنفد كل طاقته.
بينما كان ساهروا الليل مسئولين عن إخضاع الوحوش التي ولدت بدم الشر.
ثم انهار على سريره من الهذيان، ذابت الحصاة الذهبية ببطء في بركة من السائل وتم امتصاصها في جسده.
⟦إذن هذا بسبب [الأصل] ، هاه؟ ⟧
استمر الصخب في الخارج بينما كان رد فعل جسد الشاب هو زيادة درجة حرارته أعلى وأعلى، ولكن ثبت أن ذلك غير مجدٍ، حيث أصبح جسده باردًا في النهاية.
⟦إذن هذا بسبب [الأصل] ، هاه؟ ⟧
تحت جلده، يمكن رؤية كميات كبيرة من المخلوقات الصغيرة تتلوى بشكل مكثف، كان دم الروح يلتهم جسده الصغير، مستخدمًا لحمه كغذاء لخلق المزيد من دماء الروح باستمرار.
كان الاسم الرسمي للبوم هو ساهري الليل، وكان هذا أيضًا سبب ارتدائهم لأقنعة البومة هذه.
بعد فترة وجيزة، جاء وحش بجلد الإنسان إلى هذا العالم.
حدق الرجل ذو الرداء الأسود في نيجاري قليلاً واستدار ليغادر دون أن يقول أي شيء آخر، كما لو أنه جاء خصيصًا للاعتذار فقط.
بتحريك جسده الفيروسي قليلاً، بدأ حضور نيجاري الكاريزمي يتغير، وقد تم أخذ الروح المتبقية للشاب وتشكيلها في شكل مختلف من دروع الروح – قناع الروح.
نصح ريد أكثر من مرة غرين بأن يكون مخلصًا لإيمانه، وعندها فقط ستتاح له الفرصة ليصبح كاهنًا أو فارسًا في المستقبل. ومع ذلك، كان مراهقًا متمردًا، تعامل بشكل أساسي مع كلمات أخيه الأكبر على أنها همسات في مهب الريح، ولم يتمكن حقًا من تكريس إيمانه للحرارة الأبدية.
بنفس الطريقة لإنشاء درع الروح، باستخدام معلومات الذاكرة المخزنة داخل الروح المتبقية، تم إنشاء نموذج شخصية سطحي.
بالاسم، كان ساهري الليل أناسًا في كنيسة ظل الشمس، لكن القوة التي استخدموها لم تنبع من إيمانهم، ولكن بالضبط من الوحوش الخاطئة التي اصطادوها.
يحمل نيجاري الآن نفس الوجود تمامًا مثل الشاب قبل وفاته، حتى أن بعض عاداته وإيماءاته اللاواعية ظلت كما هي تمامًا. حتى أقرب الناس إليه، بدون وسيلة للرؤية من خلال الروح، لن يتمكنوا من اكتشاف واجهة نيجاري.
تذكر نيجاري مشهدًا من ذاكرة غرين، حيث اشتكى ريد من أن ساهري الليل كانوا فضفاضين للغاية لأنهم قبلوا كل نوع من الناس، بما في ذلك الأيتام واللاجئين وحتى القتلة المدانين، وما إلى ذلك، طالما أنهم قطعوا عهدًا، فسيُسمح لهم للانضمام إلى ساهري الليل.
⟦بعد ذلك ، أحتاج فقط أن أكون حريصًا على عدم السماح باكتشاف الطبيعة الفيروسية لهذا الجسد، فلن أكون مكشوفة أبدًا ⟧ كانت عيون نيجاري تومض بإحساس الشاب الفريد بذكاء يافع.
تذكر نيجاري ساهر الليل بالمنجل الذي رآه في الليلة الأولى، والذي كان لديه كرات وحشية معلقة في نهاية منجله.
كان الشاب يُدعى غرين كارول، وكان شقيقه الأكبر ريد كارول فارس شمس أحمر من كنيسة ظل الشمس، وهو أحد أفراد النخبة من بينهم، ولهذا السبب سُمح لهذا الشاب بالبقاء في الحي السكني بالكنيسة.
الأولى كانت بطبيعة الحال كنيسة إله الشمس المعبود، اله الشمس – الحرارة الأبدية.
من ذكريات غرين، حصل نيجاري على بعض المعرفة المهمة.
الأهم من ذلك كله هو أن جميع الأرواح الشريرة المستيقظة كانت خطاة ويجب إعدامهم.
ومضت عينا نيجاري قليلاً عندما لاحظ الرجل باللون الأسود وهو يغادر. كان هؤلاء الأشخاص يقاتلون باستمرار على خط المواجهة ضد الوحوش المخطئة، لكن القوة التي استخدموها نشأت من هذه الوحوش، لذلك كان من السهل جدًا أن تصبح عقليتهم معيبة أو ملتوية، وهو ما ظهر بوضوح تام.
ما يسمى بالروح الشريرة المستيقظة كانوا في الواقع أولئك الذين حرروا [أصلهم].
حدق الرجل ذو الرداء الأسود في نيجاري قليلاً واستدار ليغادر دون أن يقول أي شيء آخر، كما لو أنه جاء خصيصًا للاعتذار فقط.
من ناحية أخرى، فقط أولئك الذين لديهم روح قديس سُمح لهم بالخضوع لتحرير [الأصل].
الـفـصـ[205]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[5]ـصـل: الآلهة الصالحة وساهري الليل
⟦إذن هذا بسبب [الأصل] ، هاه؟ ⟧
بنفس الطريقة لإنشاء درع الروح، باستخدام معلومات الذاكرة المخزنة داخل الروح المتبقية، تم إنشاء نموذج شخصية سطحي.
ضيق نيجاري عينيه. كانت الأرواح القديسة المزعومة تشير إلى [الأصول] التي نشأت من الآلهة السبعة الصالحين، ولم يُسمح إلا لأولئك الذين حملوا أحد هذه الأنواع السبعة من [الأصول] بـ “إيقاظ” ، وإلا كانوا مخطئين.
الأهم من ذلك كله هو أن جميع الأرواح الشريرة المستيقظة كانت خطاة ويجب إعدامهم.
لا يذكر ريد عادة الآلهة السبعة الصالحين، لذلك عرف غرين فقط عن اثنين أو ثلاثة منهم.
من ذكريات غرين، حصل نيجاري على بعض المعرفة المهمة.
الأولى كانت بطبيعة الحال كنيسة إله الشمس المعبود، اله الشمس – الحرارة الأبدية.
تحت جلده، يمكن رؤية كميات كبيرة من المخلوقات الصغيرة تتلوى بشكل مكثف، كان دم الروح يلتهم جسده الصغير، مستخدمًا لحمه كغذاء لخلق المزيد من دماء الروح باستمرار.
وكانت كنيسة أخرى هي كنيسة إله نصف الحياة، أم الأرض – حامل الحياة.
تذكر نيجاري مشهدًا من ذاكرة غرين، حيث اشتكى ريد من أن ساهري الليل كانوا فضفاضين للغاية لأنهم قبلوا كل نوع من الناس، بما في ذلك الأيتام واللاجئين وحتى القتلة المدانين، وما إلى ذلك، طالما أنهم قطعوا عهدًا، فسيُسمح لهم للانضمام إلى ساهري الليل.
كان آخرها اسم كنيسة أخرى، وهي كنيسة العزلة، لكن لم يكن واضحًا من هو الإله الصالح الذي يعبد، حيث لم يذكر ريد سوى وجود كنيسة الاله الصالح هذه، وليس إيمانهم.
⟦إذن هذا بسبب [الأصل] ، هاه؟ ⟧
بخلاف ذلك، كانت هناك بعض القواعد المثيرة للاهتمام نسبيًا المتعلقة بـ “البوم”.
بنفس الطريقة لإنشاء درع الروح، باستخدام معلومات الذاكرة المخزنة داخل الروح المتبقية، تم إنشاء نموذج شخصية سطحي.
كان الاسم الرسمي للبوم هو ساهري الليل، وكان هذا أيضًا سبب ارتدائهم لأقنعة البومة هذه.
⟦كما أن متطلبات أن تصبح ساهر ليل ليست صارمة أيضًا⟧
بالاسم، كان ساهري الليل أناسًا في كنيسة ظل الشمس، لكن القوة التي استخدموها لم تنبع من إيمانهم، ولكن بالضبط من الوحوش الخاطئة التي اصطادوها.
الأهم من ذلك كله هو أن جميع الأرواح الشريرة المستيقظة كانت خطاة ويجب إعدامهم.
تذكر نيجاري ساهر الليل بالمنجل الذي رآه في الليلة الأولى، والذي كان لديه كرات وحشية معلقة في نهاية منجله.
بنفس الطريقة لإنشاء درع الروح، باستخدام معلومات الذاكرة المخزنة داخل الروح المتبقية، تم إنشاء نموذج شخصية سطحي.
لهذا السبب، لم يعيش فرسان الكنيسة وساهري الليل في وئام مع بعضهم البعض.
ذهب نيجاري إلى الخارج لإلقاء نظرة على المواطنين المنغمسين في احتفالاتهم، وأدار عينيه إلى مجموعة الأشخاص المتجمعين حول تلة الكنيسة، التجول في الساحات، والاستمتاع بالطعام والشراب، والدردشة والهتاف فيما يمكن فقط يمكن وصفها بأنها متناغمة.
نشأت قوة كهنة الكنيسة وفرسانها من إيمانهم، وكلما كانوا أكثر تقوى، زادت الأساليب الإلهية التي مُنحوها.
بصفته أحد فرسان الشمس الحمراء، كان الدور الرئيسي لريد كارول هو إخضاع المذنبين وعابدي الآلهة الشريرة.
بينما كان ساهروا الليل مسئولين عن إخضاع الوحوش التي ولدت بدم الشر.
تحت جلده، يمكن رؤية كميات كبيرة من المخلوقات الصغيرة تتلوى بشكل مكثف، كان دم الروح يلتهم جسده الصغير، مستخدمًا لحمه كغذاء لخلق المزيد من دماء الروح باستمرار.
نصح ريد أكثر من مرة غرين بأن يكون مخلصًا لإيمانه، وعندها فقط ستتاح له الفرصة ليصبح كاهنًا أو فارسًا في المستقبل. ومع ذلك، كان مراهقًا متمردًا، تعامل بشكل أساسي مع كلمات أخيه الأكبر على أنها همسات في مهب الريح، ولم يتمكن حقًا من تكريس إيمانه للحرارة الأبدية.
كان غرين يعرف فقط هذه الطوائف الشريرة الثلاث، ولكن مع المدينة العملاقة تحت لوهر التي رآها نيجاري من الرؤى التي تم عرضها، كان هناك بالتأكيد الكثير من الأسرار الخفية.
[قد يكون الإله عظيما، لكن الرجال الذين يخدمونه ليسوا بالضرورة كذلك]
ثم انهار على سريره من الهذيان، ذابت الحصاة الذهبية ببطء في بركة من السائل وتم امتصاصها في جسده.
كان هذا هو خط فكر غرين، لأنه شهد نصيبه العادل من القساوسة القذرين والفاسدين.
عند إغلاق باب غرفته، أخرج الشاب الحصاة الذهبية مرة أخرى، غير متأكد من سبب شعوره بالحماس الشديد في وقت سابق.
نظرًا لأن خدام الآلهة قد يكونوا قذرين جدًا، فإن الإله الذي قبل مثل هؤلاء المؤمنين القذرين لم يستطع حقًا إثارة إيمانه مهما حاول.
كان هذا هو خط فكر غرين، لأنه شهد نصيبه العادل من القساوسة القذرين والفاسدين.
بالطبع، كل هذا لم يعد له علاقة به. أثناء إعادة ترتيب ذكريات غرين، وجد نيجاري أن بلدة لوهر كانت مليئة بالأسرار حقًا.
الأهم من ذلك كله هو أن جميع الأرواح الشريرة المستيقظة كانت خطاة ويجب إعدامهم.
طائفة الصمت المخربة، وطائفة آكلي لحوم البشر المنتشرة سرًا، بالإضافة إلى كنيسة عبادة التنين.
كان لدى نيجاري مثل هذا التفكير، على الرغم من أن أهداف القتلة من الوادي المقدس كانوا بشرًا، بينما استهدف ساهروا الليل هؤلاء على وجه التحديد الوحوش.
كان غرين يعرف فقط هذه الطوائف الشريرة الثلاث، ولكن مع المدينة العملاقة تحت لوهر التي رآها نيجاري من الرؤى التي تم عرضها، كان هناك بالتأكيد الكثير من الأسرار الخفية.
كان الاسم الرسمي للبوم هو ساهري الليل، وكان هذا أيضًا سبب ارتدائهم لأقنعة البومة هذه.
ذهب نيجاري إلى الخارج لإلقاء نظرة على المواطنين المنغمسين في احتفالاتهم، وأدار عينيه إلى مجموعة الأشخاص المتجمعين حول تلة الكنيسة، التجول في الساحات، والاستمتاع بالطعام والشراب، والدردشة والهتاف فيما يمكن فقط يمكن وصفها بأنها متناغمة.
وهكذا، كان هناك الكثير من حثالة الأرض في صفوفهم.
⟦لوهر هادئة ومسالمة⟧ تمتم نيجاري بخفة، ثم بدأ يبتسم لنفسه.
وهكذا، كان هناك الكثير من حثالة الأرض في صفوفهم.
بالعيش في مثل هذه الظروف، كان كل شخص تقريبًا مضطهدًا عقليًا إلى درجة مرعبة، لذلك سيطلقون كل مشاعرهم المكبوتة خلال هذا التجمع الشهري ليوم تطهير الروح. التقى العديد من السيدات مع عشاقهن أو مع غرباء كاملين في شجيرات معشبة منخفضة، أو داخل ظلال المباني.
ضيق نيجاري عينيه. كانت الأرواح القديسة المزعومة تشير إلى [الأصول] التي نشأت من الآلهة السبعة الصالحين، ولم يُسمح إلا لأولئك الذين حملوا أحد هذه الأنواع السبعة من [الأصول] بـ “إيقاظ” ، وإلا كانوا مخطئين.
كان هناك صوت خطوات تقترب، استدار نيجاري ليرى رجلاً يرتدي ملابس سوداء داكنة، بدا وكأنه يبلغ من العمر 23 أو 24 عامًا. كان تعبيره فارغًا، لكن عينيه كانتا تحدقان عن كثب في نيجاري.
⟦أثناء وقوفه ساكنًا، كان يحافظ غريزيًا على أفضل وضعية للقتال ؛ إذا اصطدم بأي من وحوش كامنة، فسيكون قادرًا على التدحرج لتجنبها، ثم يرد بسرعة⟧ حلل نيجاري.
قال الرجل ببرود: “اصطدمت بي من قبل”
تذكر نيجاري ساهر الليل بالمنجل الذي رآه في الليلة الأولى، والذي كان لديه كرات وحشية معلقة في نهاية منجله.
⟦حقًا، إذاً أنا آسف⟧ استخدم نيجاري صوت غرين الرتيب الذي كان يطلب فقط أن يتعرض للضرب ردًا على ذلك.
الأهم من ذلك كله هو أن جميع الأرواح الشريرة المستيقظة كانت خطاة ويجب إعدامهم.
حدق الرجل ذو الرداء الأسود في نيجاري قليلاً واستدار ليغادر دون أن يقول أي شيء آخر، كما لو أنه جاء خصيصًا للاعتذار فقط.
الـفـصـ[205]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[5]ـصـل: الآلهة الصالحة وساهري الليل
⟦هذا الوجود، ساهر ليل؟ ⟧
كان غرين يعرف فقط هذه الطوائف الشريرة الثلاث، ولكن مع المدينة العملاقة تحت لوهر التي رآها نيجاري من الرؤى التي تم عرضها، كان هناك بالتأكيد الكثير من الأسرار الخفية.
ومضت عينا نيجاري قليلاً عندما لاحظ الرجل باللون الأسود وهو يغادر. كان هؤلاء الأشخاص يقاتلون باستمرار على خط المواجهة ضد الوحوش المخطئة، لكن القوة التي استخدموها نشأت من هذه الوحوش، لذلك كان من السهل جدًا أن تصبح عقليتهم معيبة أو ملتوية، وهو ما ظهر بوضوح تام.
كان الشاب يُدعى غرين كارول، وكان شقيقه الأكبر ريد كارول فارس شمس أحمر من كنيسة ظل الشمس، وهو أحد أفراد النخبة من بينهم، ولهذا السبب سُمح لهذا الشاب بالبقاء في الحي السكني بالكنيسة.
⟦أثناء وقوفه ساكنًا، كان يحافظ غريزيًا على أفضل وضعية للقتال ؛ إذا اصطدم بأي من وحوش كامنة، فسيكون قادرًا على التدحرج لتجنبها، ثم يرد بسرعة⟧ حلل نيجاري.
⟦أثناء وقوفه ساكنًا، كان يحافظ غريزيًا على أفضل وضعية للقتال ؛ إذا اصطدم بأي من وحوش كامنة، فسيكون قادرًا على التدحرج لتجنبها، ثم يرد بسرعة⟧ حلل نيجاري.
⟦على الرغم من عدم إمكانية رؤية أسلحة مرئي ، إلا أنه يخفي الكثير من الأسلحة تحت تلك الطبقة السوداء من الملابس: سكاكين رمي والسياط بالإضافة إلى العديد من الأشياء الصغيرة، مما يسمح له بممارسة مستوى عالٍ من البراعة القتالية بشكل متفجر⟧
نظرًا لأن خدام الآلهة قد يكونوا قذرين جدًا، فإن الإله الذي قبل مثل هؤلاء المؤمنين القذرين لم يستطع حقًا إثارة إيمانه مهما حاول.
⟦يذكرونني بقتلة عالم اللهب من الوادي المقدس⟧
بينما كان ساهروا الليل مسئولين عن إخضاع الوحوش التي ولدت بدم الشر.
كان لدى نيجاري مثل هذا التفكير، على الرغم من أن أهداف القتلة من الوادي المقدس كانوا بشرًا، بينما استهدف ساهروا الليل هؤلاء على وجه التحديد الوحوش.
كان الاسم الرسمي للبوم هو ساهري الليل، وكان هذا أيضًا سبب ارتدائهم لأقنعة البومة هذه.
لقد طوروا تكتيكات ووسائل معقدة لمحاربة الوحوش، وكانت أسلحتهم أشياء مثل المناجل، والمناشير، والسيوف الطويلة، والأسلحة المختلفة ذات المدى الطويل، بالإضافة إلى تعاويذهم المختلفة التي تم تحسينها للقضاء على الوحوش.
⟦إذن هذا بسبب [الأصل] ، هاه؟ ⟧
⟦كما أن متطلبات أن تصبح ساهر ليل ليست صارمة أيضًا⟧
[قد يكون الإله عظيما، لكن الرجال الذين يخدمونه ليسوا بالضرورة كذلك]
تذكر نيجاري مشهدًا من ذاكرة غرين، حيث اشتكى ريد من أن ساهري الليل كانوا فضفاضين للغاية لأنهم قبلوا كل نوع من الناس، بما في ذلك الأيتام واللاجئين وحتى القتلة المدانين، وما إلى ذلك، طالما أنهم قطعوا عهدًا، فسيُسمح لهم للانضمام إلى ساهري الليل.
كان هناك صوت خطوات تقترب، استدار نيجاري ليرى رجلاً يرتدي ملابس سوداء داكنة، بدا وكأنه يبلغ من العمر 23 أو 24 عامًا. كان تعبيره فارغًا، لكن عينيه كانتا تحدقان عن كثب في نيجاري.
وهكذا، كان هناك الكثير من حثالة الأرض في صفوفهم.
⟦أثناء وقوفه ساكنًا، كان يحافظ غريزيًا على أفضل وضعية للقتال ؛ إذا اصطدم بأي من وحوش كامنة، فسيكون قادرًا على التدحرج لتجنبها، ثم يرد بسرعة⟧ حلل نيجاري.
نصح ريد أكثر من مرة غرين بأن يكون مخلصًا لإيمانه، وعندها فقط ستتاح له الفرصة ليصبح كاهنًا أو فارسًا في المستقبل. ومع ذلك، كان مراهقًا متمردًا، تعامل بشكل أساسي مع كلمات أخيه الأكبر على أنها همسات في مهب الريح، ولم يتمكن حقًا من تكريس إيمانه للحرارة الأبدية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
