نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Solo Leveling-208

الفصل 208

الفصل 208

< أتمنى أن تستمتعوا >

توقف توماس أندريه عن النظر إلى جين-وو وحوَّل نظره إليها.

ثَبَّتَ جين-وو نظره على الخنجر المصنوع من ناب كاميش. أمكنه رؤية قوة هجومها الغير معقولة تطفو فوق السلاح.

عرف كل الحاضرين هنا بالتأكيد من كان ذلك الصياد.

[الأداة: غضب كاميش]

طعنة.

الندرة:؟؟

صُنِعَت أجود أنواع الخناجر من أكثر الأنياب حدّة من بين أسنان التنين بواسطة أيدي خبير.

النوع: خنجر.

نهاية الفصل…

الهجوم: +1500

من الواضح أنّه كان مُحْرَجَاً قليلاً بِمقارنة هذا الشرير بالخناجر التي تُباع هناك، لذلك ذهب مباشرة إلى القسم السيوف العريضة التي كانت تتميز بأعلى قوة هجوم من بين أنواع الأسلحة ذات الشفرات.

صُنِعَت أجود أنواع الخناجر من أكثر الأنياب حدّة من بين أسنان التنين بواسطة أيدي خبير.

شرع العالم في الكشف عن المواقع التسعة بمساعدة صور الأقمار الصناعية، مما أدى إلى العديد من شهقات الصدمة وآهات الألم تتسرب من مقاعد الجمهور.

ليس لِحِدَّةِ النصل أي مثيل في هذا العالم؛ كما أنها تتباهى بحساسية ممتازة تجاه المانا، ويمكن أن تصبح معززة بشكل كبير اعتماداً على قدرة الممسك بها.

بما أن حُكْمُه أثبت صحته، بدأ توماس أندريه يبتسم بشكلٍ منتعشٍ جداً.

بدا أن التفسير يستمر إلى الأبد . لكن، لا شيء لفت انتباهه بجانب ضرر الهجوم.

كان مانا اسماً آخر للطاقة السحرية. لمعرفة ما معنى ’الحساسية الممتازة تجاه مانا‘ حتى، سكب جين-وو كمية صغيرة من طاقته السحرية على النصل.

’1500؟! فقط ضرر الهجوم التام؟؟‘‘

الهجوم: +1500

ناهيك عن أي خيارات إضافية، فقط الضرر الأساسي المُحْدَثْ كان 1500.

كان الحجم الهائل للبوابة التي تغطي السماء فوق مدينة سيئول تقريباً مطابقاً تماماً للبوابة التي رآها ضمن البيانات. فقط مِنْ تَذَكُّرِه لِمنظر كل هؤلاء الجنود الذين يرسمون السماء بالفضة، شعر جين-وو بهذا الارتجاف، الهزة، يطنُّ خلف رقبته.

بِقَدْرِ 1500!

حتى عندما أصبحت تعبيرات الجمهور أكثر شدّة، واصل العالم تفسيره.

بعد التذكر بأنَّ الضرر الكبير في الهجوم سيجعل قطع العدو أسهل، لم يستطع جين-وو حتى أن يتخيل مدى فعالية هذا الخنجر.

’’هل حقَّاً أستطيع تلقِّي شيء كهذا مجاناً؟‘‘

’لـ-لا، انتظر. هل كان هناك أي سلاح بِ 1500 ضرر في المخزن؟!‘‘

أصدر جين-وو شهقة. اكتشف توماس أندريه نفس الشيء، وارتعشت عيناه بشكل واضح. كيف يمكن لشيء كهذا أن يظهر في وسط السماء؟!

كان جين-وو متحمساً جداً من جرّاء الهجوم المُحْدَثْ للخنجر، استدعى بسرعة واجهة المتجر دون أن يهتم بكل تلك العيون التي تدرس كل تحركاته.

‘إنَّ لديها حساسية ممتازة نحو المانا، أليس كذلك؟‘

من الواضح أنّه كان مُحْرَجَاً قليلاً بِمقارنة هذا الشرير بالخناجر التي تُباع هناك، لذلك ذهب مباشرة إلى القسم السيوف العريضة التي كانت تتميز بأعلى قوة هجوم من بين أنواع الأسلحة ذات الشفرات.

’’دكتور، لقد كنتَ تبحث عن البوابات والوحوش لفترة طويلة جداً، هل أنا محق؟’’

’هاه….‘

بدأ ’غضب كاميش‘ بالاهتزاز كما لو كان ليرحب بمالكه الجديد. بدأ قلب جين-وو يخفق بقوة أكبر بينما هو ممسكٌ على مقبضه.

أغلى ضرر لهجوم السيوف العريضة بالكاد يتخطى الألف. حتى لو كان هذا السلاح قد تم بيعه في المتجر، فإنّه لا يزال سيفاً عريضا يتباهى بألف ضرر، لكن خنجر صغير وتافه كان يحدث ضرر مقداره 1500.

’’في هذه الحالة، شكراً لك. سأقبل بكل سرور‘‘

‘ فقط من جهة ضرر الهجوم، فَألن يكون نفس الشيء كاستخدامي لاثنين من السيوف العريضة في كلتا يدي؟‘‘

[البوابة التي ترونها أمامكم هي أكبر بوابة تم تسجيلها منذ أن بدأت الوحوش بالظهور]

لا يزال يمكن الشعور بِوزن الخنجر من خلال راحة يده.

‘ فقط من جهة ضرر الهجوم، فَألن يكون نفس الشيء كاستخدامي لاثنين من السيوف العريضة في كلتا يدي؟‘‘

رفع رأسه، كانت رغبته في قطع شيء بِهذا الشيء تحفِّزه بقوة. عندها رأى توماس أندريه وقد شكَّلَ ابتسامة مُحْرَجَة بعد أن قرأ أفكار جين-وو. هزَّ الأمريكي رأسه.

با-دومب، با-دومب!!

’’قف عندك يا سيد سيونغ. حتى لو قُمْتُ بتنشيط مهارة التعزيز لدي لِزيادة دفاعي، فإنَّ ذلك النصل سيقطعني. آمل أنك لا تفكر بقتلي بهديتي الخاصة، صحيح؟‘‘

بما أن حُكْمُه أثبت صحته، بدأ توماس أندريه يبتسم بشكلٍ منتعشٍ جداً.

بالطبع، لم يكن يفكر جين-وو بفعل ذلك. ردَّ على مبالغة توماس أندريه بضحكة مكتومة، وركَّز مجدداً على الخنجر.

[…. هذا نيك باول من أخبار بي-بي-إن.]

‘إنَّ لديها حساسية ممتازة نحو المانا، أليس كذلك؟‘

’’يمكننا فقط أن ندعو.‘‘

كان مانا اسماً آخر للطاقة السحرية. لمعرفة ما معنى ’الحساسية الممتازة تجاه مانا‘ حتى، سكب جين-وو كمية صغيرة من طاقته السحرية على النصل.

’’ما أقوله قد يتم يكون جواب بارد القلب وقاسي، خاصةً بأنَّ كوريا تواجه أزمة خطيرة، ولكن الحقيقة هي أنّ العالم لا يحتاج إلى أن يشعر بالشفقة على الشعب الكوري.‘‘

وعندها…

أسفل البوابة الطافية في السماء .

’’هيوك….‘‘

’لـ-لا، انتظر. هل كان هناك أي سلاح بِ 1500 ضرر في المخزن؟!‘‘

كان من المفترض أن يمتنع الحرّاس الشخصيين عن إصدار أصوات لا داعي لها، لكنَّ أحدهم لم يستطع أن يمسك نفسه وشهق بصدمة تامّة. غطى فمه بسرعة، لكن لا يهم – فَلم يوبخه أحد على أية حال.

كان المراسلون من مختلف الدول يحملون تعبيرات جدية، بل حتى خطيرة، ويتحدثون بلغتهم الأم تجاه عدسات الكاميرا.

لأن انتباه الجميع كان قد سرق من قبل جين-وو إلى درجة أنَّهم فشلوا في ملاحظة خطأه الآن.

في الحقيقة، كانت سيئول فقط البداية.

’’يا إلهي….‘‘

[كما ترون ورائي، يحمل الحشد المتفرج على البوابة نفسها تعابير مشرقة، ولكن….]

كان توماس أندري قد جرَّبَ كل أنواع الجنون في حياته، لكنّه هو حتى لم يستطع أن يمنع شهقة صدمة من التسرب من فمه. من يد جين-وو، من كل الخنجر نفسه، كانت ترتفع هالة سوداء ببطء، هذا كان السبب.

أصبح جين-وو عاجزاً عن الكلام. حتى توماس أندري، وحتى لورا، وحتى حراسهم الشخصيين، جميعهم فشلوا في إغلاق فكِّهم المرتخي.

’هذا الخنجر إنّه… يستجيب لطاقتي السحرية.‘

آه، إذاً حادثة البث قد حدثت أخيراً!

لم تكن الهالة التي تخرج من السلاح فحسب، بل ثُقْلِ الخنجر الذي يملأ كفَّه قد تلاشى أيضاً في لحظة. كما لو أنَّ الأمر كان كذبة منذ البداية.

…. توقف جين-وو وتوماس أندري عن الحركة في نفس الوقت.

أصبح السلاح أخف من الريشة.

’’إذا لم يستطع إيقاف تلك البوابة، فلن يكون هناك صياد حي قادر على فعل ذلك أيضاً. وهذا هو السبب، عندما ننظر من منظور العالَم، يجب أن نكون شاكرين أنّ أول بوابة فُتحت هي في كوريا الجنوبية.‘‘

’يا للهول…‘

‘ فقط من جهة ضرر الهجوم، فَألن يكون نفس الشيء كاستخدامي لاثنين من السيوف العريضة في كلتا يدي؟‘‘

حتى أنَّ هذا السلاح سمح لممسكه بالتحكم في وزنه كما أراد.

بدلاً من ذلك، كان جين-وو مَنْ يشعر بأنَّه مُثْقَل بهذه الهدية.

وونج، وونج…

’’هل حقَّاً أستطيع تلقِّي شيء كهذا مجاناً؟‘‘

بدأ ’غضب كاميش‘ بالاهتزاز كما لو كان ليرحب بمالكه الجديد. بدأ قلب جين-وو يخفق بقوة أكبر بينما هو ممسكٌ على مقبضه.

[نعم، أنا حالياً واقفاً بالضبط تحت البوابة العملاقة التي غطَّت كامل سماء سيئول، و….]

با-دومب، با-دومب!!

هدَّأ جين-وو قلبه النابض بسرعة، وطعن الخنجر إلى حيث كان.

أراد حقَّاً أن يقاتل بهذا السلاح، هو حقّاً حقّاً أراد استعماله الآن. على الرغم من أنّه لم يستطع معرفة ما إذا كانت هذه إرادة الخنجر أم أنّها رغبته الخاصة.

بدا أن التفسير يستمر إلى الأبد . لكن، لا شيء لفت انتباهه بجانب ضرر الهجوم.

هدَّأ جين-وو قلبه النابض بسرعة، وطعن الخنجر إلى حيث كان.

كان مانا اسماً آخر للطاقة السحرية. لمعرفة ما معنى ’الحساسية الممتازة تجاه مانا‘ حتى، سكب جين-وو كمية صغيرة من طاقته السحرية على النصل.

طعنة.

’’ماذا يمكن أن تكون تلك الأخبار يا دكتور؟‘‘

ما أنهى اهتزاز النصل.

كان اليابانيون مهتمين بمغامرات كوريا الجنوبية لفترة من الوقت، لذا قامت محطة تلفزيونية معينة بوضع برنامج خاص للإبلاغ بنطاق واسع عن ’البوابة فوق سماء سيئول‘.

قمعت الهالة السوداء لورا والحراس إلى الحدّ الذي لم يستطيعوا فيه حتّى التنفس بشكلٍ صحيح، لكن الآن بعد ذهاب الهالة الساحقة، تمكنوا أخيراً من تنفس الهواء النقي.

كان يمكن العثور على أكبر كمية من التركيز في البقعة التي يعيش فيها أفضل صياد في العالم. شعر الدكتور بيلزر أنَّ هذه ليست مصادفة بسيطة.

توقف توماس أندريه عن النظر إلى جين-وو وحوَّل نظره إليها.

’’دكتور، لقد كنتَ تبحث عن البوابات والوحوش لفترة طويلة جداً، هل أنا محق؟’’

’أما زلتِ تعتقدين بِأنني ارتكبت خطأً؟‘

حدّق الصياد الأمريكي بالبوابة الضخمة الطافية عالياً في السماء، وتمتم بصوتٍ عالٍ.

دفعت نظرة توماس أندري ذات المغزى لورا إلى هزِّ رأسها بسرعة. طالما أنَّ هذه الخناجر كانت تشير في اتجاه الوحوش وليس البشر الآخرين، فيجب أن يُنظر إلى قرار توماس أندريه على أنَّه غير قابل للدحض.

وونج، وونج…

سيجد السلاح مالكه الشرعي حتى كشخص عادي لا يستطيع أن يشعر بِأي طاقة سحرية، فهمت لورا ما كان يجري هنا في لحظة.

ليس لِحِدَّةِ النصل أي مثيل في هذا العالم؛ كما أنها تتباهى بحساسية ممتازة تجاه المانا، ويمكن أن تصبح معززة بشكل كبير اعتماداً على قدرة الممسك بها.

بما أن حُكْمُه أثبت صحته، بدأ توماس أندريه يبتسم بشكلٍ منتعشٍ جداً.

حتى البوابة التي ظهر منها كاميش، لم تكن كبيرة مثل هذه. الأمر هو أنَّ جين-وو رأى بوابة ذات أبعاد متشابهة من قبل –داخل ’البيانات‘ التي شغَّلَها تمثال الملاك له في ذلك الوقت.

’’إذاَ، كيف ترى هديتي يا سيد سيونغ؟‘‘

وعندها…

لن يُعَبَّر عن أكثر العواطف تطرَّفاً بالكلمات دائماً، لكن من خلال أفعال المرء. رفع جين-وو إبهامه عالياً.

شعر توماس أندريه بالسرور بشكل فائق، وصَفَّقَ على مهل لِيُعْرِبَ عن سعادته.

’’هاهاها!!‘‘

آه، إذاً حادثة البث قد حدثت أخيراً!

شعر توماس أندريه بالسرور بشكل فائق، وصَفَّقَ على مهل لِيُعْرِبَ عن سعادته.

’هاه….‘

كانت هذه الخناجر دليل على صداقتهم. لم يشعر بأي ندم لاستخدامهم إذا كان قادراً على أن يكون في الجانب الجيد لِجين-وو.

[البوابة التي ترونها أمامكم هي أكبر بوابة تم تسجيلها منذ أن بدأت الوحوش بالظهور]

بدلاً من ذلك، كان جين-وو مَنْ يشعر بأنَّه مُثْقَل بهذه الهدية.

‘ فقط من جهة ضرر الهجوم، فَألن يكون نفس الشيء كاستخدامي لاثنين من السيوف العريضة في كلتا يدي؟‘‘

’’هل حقَّاً أستطيع تلقِّي شيء كهذا مجاناً؟‘‘

على الرغم من أنَّه لم يعرف أحد ما الذي قد يخرج من هناك، ويجب أن يكونوا مرعوبين كنتيجةً لذلك، لا زال الناس عاجزين عن كبح فضولهم.

’’ماذا تعني بمجاناً؟‘‘

أسفل البوابة الطافية في السماء .

محى توماس أندريه تلك الابتسامة شبه الدائمة من وجهه، وشكَّل تعبيراً جديّاً تالياً.

[…. هذا نيك باول من أخبار بي-بي-إن.]

’’في الحقيقة، أعتقد أنَّه رخيص الثمن مقابل حياة أعضاء نقابتي وكذلك نفسي.‘‘

تصلَّبَ تعبير رئيس إنتاج هذا البرنامج في لحظة خوفاً من أنَّ خطوة واحدة خاطئة الآن وقد ينتهي البث بِحادث كبيرة بما يكفي للتسبب بحادثة دبلوماسية خطيرة.

هكذا عبَّرَ توماس أندريه عن توسله بـأنْ ’’لا ترفض هديتي وقل نعم فحسب.‘‘

رأى جنوداً مُجَنَّحِين يتدفقون من البوابة العالية في السماء.

بما أنّ جين-وو كان قد سمع بالفعل الطريقة التي عبَّرَ بها توماس أندريه عن نفسه من لورا، فقد قام ببساطة بالرد على الأمريكي.

حتى أنَّ هذا السلاح سمح لممسكه بالتحكم في وزنه كما أراد.

’’في هذه الحالة، شكراً لك. سأقبل بكل سرور‘‘

’’يا إلهي….‘‘

’’إذا كنت على استعداد للقيام بذلك، حسناً، أنا سعيدٌ أيضاً.‘‘

حتى أنَّ هذا السلاح سمح لممسكه بالتحكم في وزنه كما أراد.

بينما الجو بين الصيادين الواقفين في قمة العالم أصبح أكثر دفئاً وودية…

كان الحجم الهائل للبوابة التي تغطي السماء فوق مدينة سيئول تقريباً مطابقاً تماماً للبوابة التي رآها ضمن البيانات. فقط مِنْ تَذَكُّرِه لِمنظر كل هؤلاء الجنود الذين يرسمون السماء بالفضة، شعر جين-وو بهذا الارتجاف، الهزة، يطنُّ خلف رقبته.

…. توقف جين-وو وتوماس أندري عن الحركة في نفس الوقت.

’’ومع ذلك، هناك ذلك الشيء الواحد. خبر واحد لا يمكن اعتباره سيئاً.‘‘

لم يكن لِلورا و حراسه حتى الفرصة ليصابوا بالذعر من هولِ المفاجئة من تصلِّبِ تعبير الرجلين، لأنَّ توماس اندريه فتح فمه قبل أن يتمكنوا.

‘ فقط من جهة ضرر الهجوم، فَألن يكون نفس الشيء كاستخدامي لاثنين من السيوف العريضة في كلتا يدي؟‘‘

’’سيد سيونغ، الآن، ذلك…’’

أصدر جين-وو شهقة. اكتشف توماس أندريه نفس الشيء، وارتعشت عيناه بشكل واضح. كيف يمكن لشيء كهذا أن يظهر في وسط السماء؟!

أومأ جين-وو برأسه. ذلك الإحساس المشؤوم الذي مرَّ بجانبه الخلفي – من المُؤكَّدِ أنّ توماس أندريه شَعَرَ بِشيء مماثل جداً إلى ذلك.

شرع العالم في الكشف عن المواقع التسعة بمساعدة صور الأقمار الصناعية، مما أدى إلى العديد من شهقات الصدمة وآهات الألم تتسرب من مقاعد الجمهور.

لقد جاء من السماء. كما لو كان لديهم اتفاق مسبق، انطلق كِلَا الرجلين من مقاعدهم ووقفوا بسرعة بجانب النافذة.

’’في هذه الحالة، شكراً لك. سأقبل بكل سرور‘‘

’’….‘‘

’’إذا كنت على استعداد للقيام بذلك، حسناً، أنا سعيدٌ أيضاً.‘‘

أصدر جين-وو شهقة. اكتشف توماس أندريه نفس الشيء، وارتعشت عيناه بشكل واضح. كيف يمكن لشيء كهذا أن يظهر في وسط السماء؟!

كانت أول بوابة على الإطلاق تتشكل في وسط السماء. ولم يسبق لحجمها العملاق مثيلٌ أيضاً.

حدّق الصياد الأمريكي بالبوابة الضخمة الطافية عالياً في السماء، وتمتم بصوتٍ عالٍ.

رفع رأسه، كانت رغبته في قطع شيء بِهذا الشيء تحفِّزه بقوة. عندها رأى توماس أندريه وقد شكَّلَ ابتسامة مُحْرَجَة بعد أن قرأ أفكار جين-وو. هزَّ الأمريكي رأسه.

’’بالكاد أستطيع تصديق هذا. لم أرى بوابة بهذا الحجم من قبل.‘‘

ثم واصل العَالِمْ شرح ما قاله للصيادين المشاركين في مؤتمر النقابات الدولي. وكان من واجبه أن يبلِّغ الجمهور بالمخاطر، الآن بعد أن كشّرَ موضوع بحثه عن أنيابه بشكل حقيقي.

حتى البوابة التي ظهر منها كاميش، لم تكن كبيرة مثل هذه. الأمر هو أنَّ جين-وو رأى بوابة ذات أبعاد متشابهة من قبل –داخل ’البيانات‘ التي شغَّلَها تمثال الملاك له في ذلك الوقت.

[…. هذا نيك باول من أخبار بي-بي-إن.]

رأى جنوداً مُجَنَّحِين يتدفقون من البوابة العالية في السماء.

’’في الحقيقة، أعتقد أنَّه رخيص الثمن مقابل حياة أعضاء نقابتي وكذلك نفسي.‘‘

كان الحجم الهائل للبوابة التي تغطي السماء فوق مدينة سيئول تقريباً مطابقاً تماماً للبوابة التي رآها ضمن البيانات. فقط مِنْ تَذَكُّرِه لِمنظر كل هؤلاء الجنود الذين يرسمون السماء بالفضة، شعر جين-وو بهذا الارتجاف، الهزة، يطنُّ خلف رقبته.

ترك إعلان الدكتور بيلزر المروع الجمهور في فوضى صاخبة.

’’انتظر. هل يمكن أن يكون سبب تجمع الكمية الهائلة من الماجيسفير هنا في سماء سيئول هو ذلك الشيء؟‘‘

كان المراسلون من مختلف الدول يحملون تعبيرات جدية، بل حتى خطيرة، ويتحدثون بلغتهم الأم تجاه عدسات الكاميرا.

أصبح جين-وو عاجزاً عن الكلام. حتى توماس أندري، وحتى لورا، وحتى حراسهم الشخصيين، جميعهم فشلوا في إغلاق فكِّهم المرتخي.

[…. هذا نيك باول من أخبار بي-بي-إن.]

وبينما حلَّ صمتٌ قوي ثقيل على كل شخصٍ في الغرفة، استمرت البوابة العملاقة التي ظهرت فجأة في السماء بالتَمَوُّج، كما لو لسحب كل شيء كان تحتها.

[نعم، أنا حالياً واقفاً بالضبط تحت البوابة العملاقة التي غطَّت كامل سماء سيئول، و….]

***

’’دكتور، لقد كنتَ تبحث عن البوابات والوحوش لفترة طويلة جداً، هل أنا محق؟’’

أسفل البوابة الطافية في السماء .

عرف كل الحاضرين هنا بالتأكيد من كان ذلك الصياد.

شكَّل سكان المدينة بحراً حرفياً من الناس تحته، محاطين بالعلم بأنَّه لم يكن هناك خطر من حدوث كسر زنزانة بما أنّه تم إنشاء البوابة منذ وقت ليس ببعيد. رفعوا هواتفهم الذكية وانشغلوا بالتقاط الصور للبوابة التي صبغت السماء باللون الأسود.

وونج، وونج…

كانت أول بوابة على الإطلاق تتشكل في وسط السماء. ولم يسبق لحجمها العملاق مثيلٌ أيضاً.

’’أنت على حق.‘‘

على الرغم من أنَّه لم يعرف أحد ما الذي قد يخرج من هناك، ويجب أن يكونوا مرعوبين كنتيجةً لذلك، لا زال الناس عاجزين عن كبح فضولهم.

تصلَّبَ تعبير رئيس إنتاج هذا البرنامج في لحظة خوفاً من أنَّ خطوة واحدة خاطئة الآن وقد ينتهي البث بِحادث كبيرة بما يكفي للتسبب بحادثة دبلوماسية خطيرة.

كان هناك عدد لا بأس به من أعضاء الصحافة الأجنبية المختلطين بين الحشد. كانت كاميراتهم تعمل بكامل طاقتها لالتقاط مشاهد هذا التجمع المكتظ بالناس.

[…. هذا نيك باول من أخبار بي-بي-إن.]

[نعم، أنا حالياً واقفاً بالضبط تحت البوابة العملاقة التي غطَّت كامل سماء سيئول، و….]

’’يمكننا أن ندعو فقط بأنْ لا ينتهي هذا الحدث الغير مسبوق من نوعه بمأساة.‘‘

[البوابة التي ترونها أمامكم هي أكبر بوابة تم تسجيلها منذ أن بدأت الوحوش بالظهور]

’’نعم، أنا أتحدث عن الصياد سيونغ جين-وو، الذي أزال كل وحوش النمل من جزيرة جيجو، ثم قتل كل العمالقة في اليابان.‘‘

[كما ترون ورائي، يحمل الحشد المتفرج على البوابة نفسها تعابير مشرقة، ولكن….]

با-دومب، با-دومب!!

[…. هذا نيك باول من أخبار بي-بي-إن.]

’هذا الخنجر إنّه… يستجيب لطاقتي السحرية.‘

كان المراسلون من مختلف الدول يحملون تعبيرات جدية، بل حتى خطيرة، ويتحدثون بلغتهم الأم تجاه عدسات الكاميرا.

’’في هذه الحالة، شكراً لك. سأقبل بكل سرور‘‘

كان اليابانيون مهتمين بمغامرات كوريا الجنوبية لفترة من الوقت، لذا قامت محطة تلفزيونية معينة بوضع برنامج خاص للإبلاغ بنطاق واسع عن ’البوابة فوق سماء سيئول‘.

’’هيوك….‘‘

أما بالنسبة للخبير المدعو للمشاركة ببصيرته عن البرنامج، فلم يكن سوى الدكتور نورمان بليزر الذي كان يدرس الظاهرة غير المنتظمة في السماء لفترة طويلة.

[كما ترون ورائي، يحمل الحشد المتفرج على البوابة نفسها تعابير مشرقة، ولكن….]

بعد مقدمة قصيرة من قبل مُنَظِّمْ البرنامج، أمسك الدكتور بليزر ميكروفونه.

أغلى ضرر لهجوم السيوف العريضة بالكاد يتخطى الألف. حتى لو كان هذا السلاح قد تم بيعه في المتجر، فإنّه لا يزال سيفاً عريضا يتباهى بألف ضرر، لكن خنجر صغير وتافه كان يحدث ضرر مقداره 1500.

’’لقد كنت أحذر السلطات المعنية من الكتلة المجهولة من الطاقة التي تتجمع في مختلف البقاع في الغلاف الجوي منذ فترة. البوابة العملاقة التي تظهر في سماء سيئول هي مجرد البداية، كما أخشى بأنَّنا سنرى بوابات مرعبة مثل تلك على سماء العديد من البلدان الأخرى في المستقبل.‘‘

وعندها…

جفلت أكتاف المُنظّم بشكل كبير.

نهاية الفصل…

’’إيييه؟! ما الذي تُلَمِّحْ إليه يا دكتور، أنَّ هناك أكثر من مكان أو مكانين بمثل هذه الظواهر المشؤومة في العالم؟‘‘

ليس فقط أعضاء الجمهور الحاضرين، ولكن حتى جميع المشاهدين في المنزل على أجهزة تلفازهم، انحنوا إلى الأمام لإعطاء اهتمام أكبر لكلمات العَالِمْ الجيد القادمة.

’’هذا ما أود أن أؤكّد عليه اليوم.‘‘

صخب، صخب…

ثم واصل العَالِمْ شرح ما قاله للصيادين المشاركين في مؤتمر النقابات الدولي. وكان من واجبه أن يبلِّغ الجمهور بالمخاطر، الآن بعد أن كشّرَ موضوع بحثه عن أنيابه بشكل حقيقي.

بدأ رئيس الإنتاج بتمزق شعره   ولكن بعد ذلك، كما لو للسخرية من ذلك الرجل المسكين. شكَّلَ الدكتور نورمان بيلزر تعبير عميق وذات مغزى وأختتم تفسيراته.

في الحقيقة، كانت سيئول فقط البداية.

’هاه….‘

كان لا يزال يتجمع الماجيسفير فوق سماوات البقع الثمانية المتبقية حتى الآن.

ما أنهى اهتزاز النصل.

شرع العالم في الكشف عن المواقع التسعة بمساعدة صور الأقمار الصناعية، مما أدى إلى العديد من شهقات الصدمة وآهات الألم تتسرب من مقاعد الجمهور.

’هاه….‘

شعر البعض بالارتياح لأن اليابان ليست ضمن القائمة، بينما شعر آخرون بصدمة شديدة إزاء التهديد الوشيك الذي يتعين على الدول المجاورة أن تواجهه.

’’هاهاها!!‘‘

استمع منظّم المراسم إلى تفسيرات الدكتور بيلزر بتعبير كئيب ثقيل قبل أن يسأل العَالِم.

’’إذاَ، كيف ترى هديتي يا سيد سيونغ؟‘‘

’’دكتور، لقد كنتَ تبحث عن البوابات والوحوش لفترة طويلة جداً، هل أنا محق؟’’

لن يُعَبَّر عن أكثر العواطف تطرَّفاً بالكلمات دائماً، لكن من خلال أفعال المرء. رفع جين-وو إبهامه عالياً.

’’أنت على حق.‘‘

طعنة.

’’في هذه الحالة، أيمكنك أن تقول لنا رأيك على ما يمكن أن يكون أذكى رد يمكننا الخروج به في هذا الوضع؟‘‘

لم تكن الهالة التي تخرج من السلاح فحسب، بل ثُقْلِ الخنجر الذي يملأ كفَّه قد تلاشى أيضاً في لحظة. كما لو أنَّ الأمر كان كذبة منذ البداية.

ليس فقط أعضاء الجمهور الحاضرين، ولكن حتى جميع المشاهدين في المنزل على أجهزة تلفازهم، انحنوا إلى الأمام لإعطاء اهتمام أكبر لكلمات العَالِمْ الجيد القادمة.

جفلت أكتاف المُنظّم بشكل كبير.

لسوء حظهم، ما قاله كان شيئاً يمكن أن يقوله الجميع أيضاً.

’’انتظر. هل يمكن أن يكون سبب تجمع الكمية الهائلة من الماجيسفير هنا في سماء سيئول هو ذلك الشيء؟‘‘

’’يمكننا فقط أن ندعو.‘‘

< أتمنى أن تستمتعوا >

حوَّلَ نظره إلى الجمهور واستمر.

لأن انتباه الجميع كان قد سرق من قبل جين-وو إلى درجة أنَّهم فشلوا في ملاحظة خطأه الآن.

’’يمكننا أن ندعو فقط بأنْ لا ينتهي هذا الحدث الغير مسبوق من نوعه بمأساة.‘‘

حتى عندما أصبحت تعبيرات الجمهور أكثر شدّة، واصل العالم تفسيره.

حتى عندما أصبحت تعبيرات الجمهور أكثر شدّة، واصل العالم تفسيره.

وبينما حلَّ صمتٌ قوي ثقيل على كل شخصٍ في الغرفة، استمرت البوابة العملاقة التي ظهرت فجأة في السماء بالتَمَوُّج، كما لو لسحب كل شيء كان تحتها.

’’ومع ذلك، هناك ذلك الشيء الواحد. خبر واحد لا يمكن اعتباره سيئاً.‘‘

رأى جنوداً مُجَنَّحِين يتدفقون من البوابة العالية في السماء.

كلمات الدكتور بيلزر والتي جاءت قبل أن ينتهي البث مباشرة، تمكنت من تغيير تعبير المنظِّم. على أَمَلِ أن يُبْهِج المزاج الحزين الكئيب للاستديو ولو قليلاً، سأل منظّم البرنامج بسرعة العالِم بِوجهٍ مُتَوَقِّعْ.

[نعم، أنا حالياً واقفاً بالضبط تحت البوابة العملاقة التي غطَّت كامل سماء سيئول، و….]

’’ماذا يمكن أن تكون تلك الأخبار يا دكتور؟‘‘

’هذا الخنجر إنّه… يستجيب لطاقتي السحرية.‘

’’من حسن الحظ أنَّ موقع البوابة صادف بأن يكون في كوريا الجنوبية.‘‘

< أتمنى أن تستمتعوا >

هل يكِنُّ هذا الدكتور نوعاً من الضغينة الشخصية ضد كوريا أو شيء من هذا؟

لأن انتباه الجميع كان قد سرق من قبل جين-وو إلى درجة أنَّهم فشلوا في ملاحظة خطأه الآن.

صخب، صخب…

’’ماذا تعني بمجاناً؟‘‘

ترك إعلان الدكتور بيلزر المروع الجمهور في فوضى صاخبة.

[…. هذا نيك باول من أخبار بي-بي-إن.]

تصلَّبَ تعبير رئيس إنتاج هذا البرنامج في لحظة خوفاً من أنَّ خطوة واحدة خاطئة الآن وقد ينتهي البث بِحادث كبيرة بما يكفي للتسبب بحادثة دبلوماسية خطيرة.

’’هذا ما أود أن أؤكّد عليه اليوم.‘‘

لحسن الحظ، لم تتحقق مخاوفه وسرعان ما أضاف العَالِم المزيد من التفسير قبل أن يزداد سوء الفهم عمقاً.

’’بالكاد أستطيع تصديق هذا. لم أرى بوابة بهذا الحجم من قبل.‘‘

’’كوريا الجنوبية هي موطن أحد أعظم الصيادين، شخص أوقف بالفعل اثنين من كوارث نهاية العالم لوحده.‘‘

كان توماس أندري قد جرَّبَ كل أنواع الجنون في حياته، لكنّه هو حتى لم يستطع أن يمنع شهقة صدمة من التسرب من فمه. من يد جين-وو، من كل الخنجر نفسه، كانت ترتفع هالة سوداء ببطء، هذا كان السبب.

عرف كل الحاضرين هنا بالتأكيد من كان ذلك الصياد.

’’إذاَ، كيف ترى هديتي يا سيد سيونغ؟‘‘

’’نعم، أنا أتحدث عن الصياد سيونغ جين-وو، الذي أزال كل وحوش النمل من جزيرة جيجو، ثم قتل كل العمالقة في اليابان.‘‘

’هذا الخنجر إنّه… يستجيب لطاقتي السحرية.‘

كان يمكن العثور على أكبر كمية من التركيز في البقعة التي يعيش فيها أفضل صياد في العالم. شعر الدكتور بيلزر أنَّ هذه ليست مصادفة بسيطة.

هدَّأ جين-وو قلبه النابض بسرعة، وطعن الخنجر إلى حيث كان.

’’إذا لم يستطع إيقاف تلك البوابة، فلن يكون هناك صياد حي قادر على فعل ذلك أيضاً. وهذا هو السبب، عندما ننظر من منظور العالَم، يجب أن نكون شاكرين أنّ أول بوابة فُتحت هي في كوريا الجنوبية.‘‘

ثم واصل العَالِمْ شرح ما قاله للصيادين المشاركين في مؤتمر النقابات الدولي. وكان من واجبه أن يبلِّغ الجمهور بالمخاطر، الآن بعد أن كشّرَ موضوع بحثه عن أنيابه بشكل حقيقي.

هل يجب أن يشعروا بالسعادة، أو يواسوا جيرانهم، بدلاً من ذلك؟

نهاية الفصل…

وبما أن الجمهور الياباني لم يستطع أن يقرر ما يشعر به، فقد أكّد العالِم وجهة نظره مرة أخرى.

’لـ-لا، انتظر. هل كان هناك أي سلاح بِ 1500 ضرر في المخزن؟!‘‘

’’ما أقوله قد يتم يكون جواب بارد القلب وقاسي، خاصةً بأنَّ كوريا تواجه أزمة خطيرة، ولكن الحقيقة هي أنّ العالم لا يحتاج إلى أن يشعر بالشفقة على الشعب الكوري.‘‘

الندرة:؟؟

آه، إذاً حادثة البث قد حدثت أخيراً!

نهاية الفصل…

بدأ رئيس الإنتاج بتمزق شعره   ولكن بعد ذلك، كما لو للسخرية من ذلك الرجل المسكين. شكَّلَ الدكتور نورمان بيلزر تعبير عميق وذات مغزى وأختتم تفسيراته.

صخب، صخب…

’’إذا حدَثَ وأنْ وصلنا إلى الوضع حيث يجب أن نشفق على الكوريين، فإنّ ذلك يعني بأنَّه لن يكون هناك بشرياً قد تُرِكَ على هذا الكوكب حيّاً لمواساة بعضهم البعض أكثر من ذلك.‘‘

نهاية الفصل…

نهاية الفصل…

أسفل البوابة الطافية في السماء .

ترجمة: Tasneem ZH

[نعم، أنا حالياً واقفاً بالضبط تحت البوابة العملاقة التي غطَّت كامل سماء سيئول، و….]

تدقيق : Drake Hale

بدأ ’غضب كاميش‘ بالاهتزاز كما لو كان ليرحب بمالكه الجديد. بدأ قلب جين-وو يخفق بقوة أكبر بينما هو ممسكٌ على مقبضه.

ههه كلام عميق اعلم انكم لم تفهمونه….

لا يزال يمكن الشعور بِوزن الخنجر من خلال راحة يده.

ثم واصل العَالِمْ شرح ما قاله للصيادين المشاركين في مؤتمر النقابات الدولي. وكان من واجبه أن يبلِّغ الجمهور بالمخاطر، الآن بعد أن كشّرَ موضوع بحثه عن أنيابه بشكل حقيقي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط