الفصل 193
“إذا كنت تعتقد أن السعر ليس عادلا ، ثم سأذهب فقط إلى مكان آخر . ”
< أتمنى أن تستمتعوا >
واحد من أفضل المعالجين اقترب بسرعة واستقر بجانب المريض على الأرض بعد تأكيد حالة (توماس أندري ) قبل أن يبدأ الشفاء بشكل صحيح ، قام المعالج بنقر لسانه وتحدث.
(آدم وايت) أكد بشكل عاجل علامات الحياة على (توماس أندريه ) .
ولكن بعد ذلك ، هل يمكن لأي شخص ملء بحيرة مع الماء من الصنبور؟ بسبب ضخامة الإحتياطي الصحي لـ (توماس أندري) إحتاج المرء لإنفاق قدر كبير من الجهد من أجل علاجه .
بادوم ، بادوم، بادوم…
ضغط أذنه على صدر الرجل الممدد على الارض و سمع نبضات القلب الخافتة ، حتى أنه جلب يده بالقرب من أنف (توماس أندري) وشعر بتنفسه أيضا ، لحسن الحظ ، كان لا يزال على قيد الحياة .
فقط من كان ؟
على أية حال ، كان بالكاد يعتمد عليه . قد يكون على قيد الحياة لكنه لا يشبه رجل حي الآن ، هكذا كانت حالته سيئة .
“هذا هو الرجل الذي ضرب (توماس أندريه) إذا كنت تستطيع التحقيق وكشف هوية ذلك الرجل ، وأعتقد أنك ستأخذ الجائزة الكبرى ، سيدي المحرر . ”
‘للتفكير ، في انه قادر على طرح توماس أندريه إلى هذه الحالة … ”
“من فضلك ، امنحني اسما جديدا ، أيها الملك”
كم عدد الصيادين في العالم القادرين على فعل هذا ؟ لا ، هل كان هناك أي شخص قادر على فعل ذلك فى الأساس؟
“ساقي ، ساقي!!”
إذا انتشرت هذه الأخبار ، فإن العالم كله سينقلب رأسا على عقب فورا . حتى أن (آدم وايت) شعر بعاطفة مشابهة للرهبة من قوة (جين-وو) التي تجاوزت بسهولة توقعات مكتب الصيادين .
إذا ماذا عن هانتر هوانج دونغ-سو الذي يجب أن يكون السبب فى غضب سونغ جين-وو؟
لسوء الحظ ، الآن لم يكن الوقت المناسب للوقوف في رهبة .
أحد صيادي المكتب مع تعبير جدي على وجهه كان يقف أمام شخص ملقى على الأرض ، عرف (آدم وايت )من هو وهمس باسم الرجل مع أنين .
“أسرع!”
بعد اكتشاف الضوء المرتجف داخل عيون المحرر ، سرعان ما انتزع المراسل الصور مرة أخرى .
(آدم وايت) اخبر معالجي مكتب الصيادين .
“لماذا لا تعطينى سعرا تعتقد أنه عادل؟ إذا ، كم تريد مقابلهم؟”
واحد من أفضل المعالجين اقترب بسرعة واستقر بجانب المريض على الأرض بعد تأكيد حالة (توماس أندري ) قبل أن يبدأ الشفاء بشكل صحيح ، قام المعالج بنقر لسانه وتحدث.
“حسنا ، اتفقنا ومع ذلك ، لا أريد فقط الصور ولكن الأصلية ، أيضا . وعليك أن تقسم ألا تسرب هذا إلى أي شخص آخر ما رأيك؟”
“كل عظمة في جسده مكسورة . النزيف خطير جدا أيضا أنا وحدي لن أكون قادر على معالجته سيكون من الأفضل للجميع المشاركة فورا ”
و مرت الليلة بهدوء..
بناء على اقتراح المعالج ، تم إضافة المزيد من زملائه إلى عملية علاج توماس أندريه .
“أسرع!”
ولكن بعد ذلك ، هل يمكن لأي شخص ملء بحيرة مع الماء من الصنبور؟ بسبب ضخامة الإحتياطي الصحي لـ (توماس أندري) إحتاج المرء لإنفاق قدر كبير من الجهد من أجل علاجه .
لا يهم ما العناوين الرئيسية التي قرر استخدامها ، هذه الأخبار ستجذب انتباه العالم بأسره . الأهم من ذلك ، أن هذا السبق الصفى سيكون حصريا له .
بينما تعرق المعالجين بغزارة وركزوا على شفاء الصياد الأمريكي ، وقف (آدم وايت) من الأرض لمسح المناظر الطبيعية . رأى الصيادين من المكتب يبقون أنفسهم مشغولين بسحب الجرحى من المصنع المهجور .
آدم وايت كان مندهشا تماما من قبل المنظر المدهش من هانتر سيونغ جين وو وقدراته التي لعبت دورا رئيسيا في هذا العرض المذهل .
“اييه…. ”
“سأتوجه إلى هناك في الحال حالما تحل الأمور في هذا الجانب . ”
“ساقي ، ساقي!!”
بعد قليل من الوقت ، بعد أن أكد الطبيب الوضع الحالي لـ (يو جين هو) وغادر…
على أقل تقدير ، كانت حالة الصيادين النخبة بائسة . كان غير معروف كيف انتهى الأمر بهم هكذا ، ولكن لم يكن من الصعب تخمين فقط من كان المسؤول .
(جين وو) كان يحدق بفارسه بدون كلام قبل أن تسقط نظرته فجأة على يديه .
رجل واحد مقابل نقابة واحدة.
في أوقات كهذه ، شعر المحرر بالامتنان لكونه أمريكيا آسيويا . وفي نفس الوقت بدأ طبخ العناوين التي من شأنها أن تهيمن على الصفحة الأولى من صحيفة الغد .
صياد واحد فقط تمكن من تدمير واحدة من أقوى النقابات في العالم كله .
[الصياد رتبة امة ينهار تحت النجم الصاعد الجديد لكوريا الجنوبية؟]
‘جديا..؟!’
“خمسون ألفا؟ جيد . سنوافق على ذلك ”
آدم وايت كان مندهشا تماما من قبل المنظر المدهش من هانتر سيونغ جين وو وقدراته التي لعبت دورا رئيسيا في هذا العرض المذهل .
المراسل نظر حوله كما لو كان خائفا من شيء وبدأ بسحب صورة تلو الأخرى من حقيبته . أخذهم المحرر مع وجه متجمد وبدأ بالتقليب من خلالهم ، ولكن بعد ذلك ، توقفت يديه فجأة .
‘…اه ؟ ‘
“آمل أنك لن تضيع وقتي بإخباري قصة تافهة عن مزاحك أو إرتكابك خطأ هنا”
الآن بعد أن ألقى نظرة أخرى لم يستطع رؤية (هانتر سيونغ جين وو) في أي مكان . بحث (آدم وايت) في الجوار لتحديد مكان الصياد الكوري ، لكن قبل أن يتمكن من تحديد موقعه، دخلت أغنية مألوفة إلى أذنيه ، بدلا من ذلك .
“جسمه المصاب شفي ، لكنه عانى العديد من الجروح الخطيرة وهو سيأخذ بعض الوقت قبل أن يستعيد وعيه . ”
لقد كانت النغمة القادمة من هاتفه .
“أيها الملك … ”
“هذا وايت . ”
( **والله رح ارفع شكوى على المترجم الانجليزي)
” أيها العميل (وايت) ، لقد اكتشفنا مكان (يو جين هو هانتر نيم) الحالي ”
المراسل كان يعمل بشكل مستقل وكان لا بد أن ينغمس في قاع المجتمع كل هذا الوقت . فكر في أن يكون قادرا على رؤية والديه مرة أخرى لأول مرة منذ مغادرته مسقط رأسه . ارتجف صوته قليلا عندما قدم رده .
المكالمة جاءت من مكتب الصيادين من بين كل القصص التي سمعها اليوم لابد أن هذه أفضل قصة حتى الآن . التعبير الكئيب لـ (آدم وايت) أشرق مرة أخرى .
من الواضح أن تعابير وجهه كانت تسأل من أين حصلت على هذه الصور ؟ وهذا جعل المراسل يشعر وكأنه على قمة العالم وسرعان ما هز كتفيه كرد له .
“حقا ؟ أين هو الآن ؟ ”
القيمة الفعلية لهذه الصور لا يمكن تقديرها على الإطلاق . المحرر شعر بقلبه يرتجف .
المتصل أبلغ بأن الصياد يو جين-هو اكتشاف أمام باب مستشفى قريب وان اصابته خطيرة ، كانت حياته لم تعد في خطر بعد أن تلقى العلاج الطبي المناسب في حالات الطوارئ .
بناء على اقتراح المعالج ، تم إضافة المزيد من زملائه إلى عملية علاج توماس أندريه .
“سأتوجه إلى هناك في الحال حالما تحل الأمور في هذا الجانب . ”
{غرفة المستشفى حيث يو جين هو موجود حاليا }
” مفهوم ”
واصل المحرر قلب الصور بيديه المرتجفتين.
(آدم وايت )أنهى المكالمة و تنهد في راحة .
“اييه…. ”
“ااااه…”
المراسل نظر حوله كما لو كان خائفا من شيء وبدأ بسحب صورة تلو الأخرى من حقيبته . أخذهم المحرر مع وجه متجمد وبدأ بالتقليب من خلالهم ، ولكن بعد ذلك ، توقفت يديه فجأة .
لم يكن لديه أي فكرة كيف سيتعامل مع غضب هانتر سيونغ جين وو إذا حدث شيء سيء لـ يو جين هو مجرد التفكير في ذلك جعله يرتعش.
“حتى ذلك الحين ، كان لأنه توماس أندريه صياد رتبة امة استطع البقاء على قيد الحياة كل هذه المدة . إذا كان أي صياد آخر تلقي هذا القدر من الإصابة ، لكان ذلك الشخص قد مات عشر مرات الآن . ”
الحليب المسكوب لا يمكن إنقاذه على أية حال هل يجب أن يقول أن الزجاجة التي تحمل الحليب لم تنكسر كان بطانة فضية بين بحر الغيوم العاصفة؟
“ساقي ، ساقي!!”
( **والله رح ارفع شكوى على المترجم الانجليزي)
ضغط أذنه على صدر الرجل الممدد على الارض و سمع نبضات القلب الخافتة ، حتى أنه جلب يده بالقرب من أنف (توماس أندري) وشعر بتنفسه أيضا ، لحسن الحظ ، كان لا يزال على قيد الحياة .
حمل صغير أزاح عن ذهنه ، وقريبا ،سمع بعض الأخبار الجيدة مرة اخرى .
و هزة قوية اندلع في عينيه تاليا .
“لقد انتهينا . ”
رجل واحد مقابل نقابة واحدة.
المعالجين المكلفين بعلاج (توماس أندريه ) وقفوا من الأرض .آدم وايت سألهم عن حالته.
(آدم وايت) أومأ برأسه وكان على وشك قول شيء مناسب كرد ، لكن بعد ذلك ، توقفت كلماته .
“كيف حاله؟ هل هو بخير؟”
“لا ،انتظر!”
“في الوقت الراهن . ”
“هوانغ دونغ سو… ”
“في الوقت الراهن؟ ماذا تعني هذا ؟ ”
“ااااه…”
“جسمه المصاب شفي ، لكنه عانى العديد من الجروح الخطيرة وهو سيأخذ بعض الوقت قبل أن يستعيد وعيه . ”
ترجمة: محمد اسماعيل.
“أوه . ”
السحر من المعالجين قد يكون قادرا على استعادة الجروح الجسدية ، لكنهم لم يتمكنوا من تخفيف الصدمة النفسية.
الآن بعد أن ألقى نظرة أخرى لم يستطع رؤية (هانتر سيونغ جين وو) في أي مكان . بحث (آدم وايت) في الجوار لتحديد مكان الصياد الكوري ، لكن قبل أن يتمكن من تحديد موقعه، دخلت أغنية مألوفة إلى أذنيه ، بدلا من ذلك .
وبما أن (توماس أندريه) عانى بلا شك من نكسة عقلية كبيرة هذه المرة ، فإن غرفته في المستشفى يجب أن تراقب عن كثب . (آدم وايت ) كان ينظر فقط إلى الوجه اللاواعي لصياد رتبة امة مع نظرة شفقة ومع ذلك ، وجد المعالج الكلمات التي وفرت قليلا من الراحة وأوصلهم .
المعالجين المكلفين بعلاج (توماس أندريه ) وقفوا من الأرض .آدم وايت سألهم عن حالته.
“حتى ذلك الحين ، كان لأنه توماس أندريه صياد رتبة امة استطع البقاء على قيد الحياة كل هذه المدة . إذا كان أي صياد آخر تلقي هذا القدر من الإصابة ، لكان ذلك الشخص قد مات عشر مرات الآن . ”
“أيها الملك … ”
“يا لها من… ”
[؟? lv . 1]
(آدم وايت) أومأ برأسه وكان على وشك قول شيء مناسب كرد ، لكن بعد ذلك ، توقفت كلماته .
” أيها العميل (وايت) ، لقد اكتشفنا مكان (يو جين هو هانتر نيم) الحالي ”
فقط لأنه كان توماس أندريه ، انه يمكن البقاء على قيد الحياة من هذا الحدث؟
خمسة ملايين . . الدولارات مبلغ ضخم من المال يساوي 60,000,000 وون كوري
إذا ماذا عن هانتر هوانج دونغ-سو الذي يجب أن يكون السبب فى غضب سونغ جين-وو؟
فقط لأنه كان توماس أندريه ، انه يمكن البقاء على قيد الحياة من هذا الحدث؟
هل كان ذلك الرجل هنا أيضا ؟
في هذه الأثناء ، ركز (بيرو) بلا كلام على شفاء الفتى
بتعبيرا صلبا ، شق (آدم وايت) طريقه بسرعة إلى المصنع المهجور بينما تم إخراج المزيد من الجرحى . بمجرد دخوله ، ألقى نظرة بالجوار و سمع أحدهم يناديه .
“(توماس أندري) يغمى عليه بعد أن ضرب ضربا مبرحا قبل يوم من مؤتمر النقابات الدولية ؟ ”
“العميل (وايت)! هنا!”
( مارايكم جشع او جريد ؟! )
ذلك الصوت العاجل أسرع عملية تفكير (آدم وايت). حاول تهدئة خفقان قلبه ، وجاء إلى مكان الصوت .
(آدم وايت) أكد بشكل عاجل علامات الحياة على (توماس أندريه ) .
أحد صيادي المكتب مع تعبير جدي على وجهه كان يقف أمام شخص ملقى على الأرض ، عرف (آدم وايت )من هو وهمس باسم الرجل مع أنين .
في هذه الأثناء ، ركز (بيرو) بلا كلام على شفاء الفتى
“هوانغ دونغ سو… ”
“اه… . ?”
هذا دفع الصياد بجانبه ليتحدث عن نتائجه .
كان هذا سبق صحفي كبير .
“هذا الرجل لا يتنفس ، يا سيدي . قلبه لا ينبض بعد الآن ”
“ساقي ، ساقي!!”
*****
كم كان هذا الرجل أحمقا!
“آمل أنك لن تضيع وقتي بإخباري قصة تافهة عن مزاحك أو إرتكابك خطأ هنا”
“ساقي ، ساقي!!”
لقد تأخر الوقت بالفعل ، محرر معين جاء لمقابلة مراسل مستقل بعد أن قام الأخير بالاتصال به ، من الواضح أن وهج المحرر كان متجمدا .
في أوقات كهذه ، شعر المحرر بالامتنان لكونه أمريكيا آسيويا . وفي نفس الوقت بدأ طبخ العناوين التي من شأنها أن تهيمن على الصفحة الأولى من صحيفة الغد .
فقط من كان ؟
“دعني أرى الصور أولا . ”
ولم يكن سوى محرر الصحيفة الذي يتباهى بأعلى أرقام النشر و التوزيع في شرق الولايات المتحدة .
(جين وو) حول نظرته إلى جندي الظلال الجديد .
في الأصل ، شخص مثل صحفى مستقل لن يكون قادر على إستدعائه لجتماع طارئ الان . ولكن بعد ذلك ، لم يكن لديه خيار سوى القيام بهذه الرحلة بعد سماع محتويات المكالمة الهاتفية .
المعالجين المكلفين بعلاج (توماس أندريه ) وقفوا من الأرض .آدم وايت سألهم عن حالته.
المحرر أخبر نفسه أنه إذا كان هذا الصحفى سيضيع وقته بقصة خيالية ، فإنه سيجعل هذا الرجل يتأكد أنه سينتهي به المطاف في السجن مع جريمة وهمية ابتكرها . تلك كانت طريقة تفكيره بينما كان يستعجل في إرتداء الملابس التي كان يرتديها أثناء النهار في العمل لهذا الاجتماع .
(* الجميع يعرف معنها ؟! متل التعاويذ من اللعب الي تعطي الصحة… .)
وسرعان ما لوح المراسل بيديه بعد أن تعرض لمعان المحرر المريب .
على أقل تقدير ، كانت حالة الصيادين النخبة بائسة . كان غير معروف كيف انتهى الأمر بهم هكذا ، ولكن لم يكن من الصعب تخمين فقط من كان المسؤول .
“إنه بالتأكيد لا شيء من هذا القبيل ، هذا الشيء حقيقي 100%. ظننت أنك تحب القصص الحقيقية فقط ؟ ”
ولم يكن سوى محرر الصحيفة الذي يتباهى بأعلى أرقام النشر و التوزيع في شرق الولايات المتحدة .
“هه… . ”
“الآن بعد أن أكدت صحة هذه الصور ، دعنا نتحدث عن سعري . كم ستدفع لي ؟ ”
“لذا ، كم أنت راغب لعرضه لك؟”
واصل المحرر قلب الصور بيديه المرتجفتين.
“دعني أرى الصور أولا . ”
حمل صغير أزاح عن ذهنه ، وقريبا ،سمع بعض الأخبار الجيدة مرة اخرى .
المراسل نظر حوله كما لو كان خائفا من شيء وبدأ بسحب صورة تلو الأخرى من حقيبته . أخذهم المحرر مع وجه متجمد وبدأ بالتقليب من خلالهم ، ولكن بعد ذلك ، توقفت يديه فجأة .
الحليب المسكوب لا يمكن إنقاذه على أية حال هل يجب أن يقول أن الزجاجة التي تحمل الحليب لم تنكسر كان بطانة فضية بين بحر الغيوم العاصفة؟
و هزة قوية اندلع في عينيه تاليا .
‘…اه ؟ ‘
‘كيف يمكن أن يكون هذا؟!’
(* الجميع يعرف معنها ؟! متل التعاويذ من اللعب الي تعطي الصحة… .)
نظرت المحرر المندهشة تحولت بشكل طبيعي إلى وجه المراسل القادم .
مع ذلك ، تم عقد الصفقة .
من الواضح أن تعابير وجهه كانت تسأل من أين حصلت على هذه الصور ؟ وهذا جعل المراسل يشعر وكأنه على قمة العالم وسرعان ما هز كتفيه كرد له .
الفارس ، بقي صامتا لفترة ، خاطب (جين وو) فجأة مجددا .
واصل المحرر قلب الصور بيديه المرتجفتين.
وفي هذه الأثناء ، نظر المراسل إلى الصورة التي كان المحرر ينظر إليها وأضاف بعض تفسيره .
كانت بالضبط كما وصفها المراسل على الهاتف.
المراسل حشر الصور داخل الحقيبة وحاول أن يستدير ، على أية حال ، المحرر أوقفه بسرعة .
“(توماس أندري) يغمى عليه بعد أن ضرب ضربا مبرحا قبل يوم من مؤتمر النقابات الدولية ؟ ”
لقد كانت النغمة القادمة من هاتفه .
ليس ذلك فقط – وجه الرجل يستدير ببطئ للمغادرة بعد هزيمة الأمريكي إلتقط ضمن هذه الصور .
‘جديا..؟!’
“ألم يكن ذلك الصياد سيونغ جين وو ؟ ?”
بينما تعرق المعالجين بغزارة وركزوا على شفاء الصياد الأمريكي ، وقف (آدم وايت) من الأرض لمسح المناظر الطبيعية . رأى الصيادين من المكتب يبقون أنفسهم مشغولين بسحب الجرحى من المصنع المهجور .
كان هذا سبق صحفي كبير .
فكر (جين وو) في هذه المعضلة قليلا قبل أن يشكل ابتسامة ساخرة بينما كان يتحدث .
لا ، انتظر ، تلك الكلمة ” سبق صحفي “لم تكن كافية لوصف هذه الجائزة الكبرى بشكل كامل . تنفس المحرر أصبح قاسي وثقيل جدا الآن .
“لذا ، كم أنت راغب لعرضه لك؟”
وفي هذه الأثناء ، نظر المراسل إلى الصورة التي كان المحرر ينظر إليها وأضاف بعض تفسيره .
رجل واحد مقابل نقابة واحدة.
“هذا هو الرجل الذي ضرب (توماس أندريه) إذا كنت تستطيع التحقيق وكشف هوية ذلك الرجل ، وأعتقد أنك ستأخذ الجائزة الكبرى ، سيدي المحرر . ”
“جسمه المصاب شفي ، لكنه عانى العديد من الجروح الخطيرة وهو سيأخذ بعض الوقت قبل أن يستعيد وعيه . ”
كم كان هذا الرجل أحمقا!
“كل عظمة في جسده مكسورة . النزيف خطير جدا أيضا أنا وحدي لن أكون قادر على معالجته سيكون من الأفضل للجميع المشاركة فورا ”
يزعم أن الغربيين يواجهون مشكلة في التفريق بين الوجوه الآسيوية . ربما بسبب ذلك المراسل فشل في التعرف على وجه سيونغ جين وو .
بينما تعرق المعالجين بغزارة وركزوا على شفاء الصياد الأمريكي ، وقف (آدم وايت) من الأرض لمسح المناظر الطبيعية . رأى الصيادين من المكتب يبقون أنفسهم مشغولين بسحب الجرحى من المصنع المهجور .
في أوقات كهذه ، شعر المحرر بالامتنان لكونه أمريكيا آسيويا . وفي نفس الوقت بدأ طبخ العناوين التي من شأنها أن تهيمن على الصفحة الأولى من صحيفة الغد .
إذا ماذا عن هانتر هوانج دونغ-سو الذي يجب أن يكون السبب فى غضب سونغ جين-وو؟
[الرجل الذي أسقط التنين ، عض وأعاد إلى الأرض من قبل تنين آسيوي . ]
المعالجين المكلفين بعلاج (توماس أندريه ) وقفوا من الأرض .آدم وايت سألهم عن حالته.
[صائد العمالقة ، سيونغ جين وو الآن حتى يطارد الجبار ؟ ]
بادوم ، بادوم، بادوم…
[الصياد رتبة امة ينهار تحت النجم الصاعد الجديد لكوريا الجنوبية؟]
في الأصل ، شخص مثل صحفى مستقل لن يكون قادر على إستدعائه لجتماع طارئ الان . ولكن بعد ذلك ، لم يكن لديه خيار سوى القيام بهذه الرحلة بعد سماع محتويات المكالمة الهاتفية .
لا يهم ما العناوين الرئيسية التي قرر استخدامها ، هذه الأخبار ستجذب انتباه العالم بأسره . الأهم من ذلك ، أن هذا السبق الصفى سيكون حصريا له .
لم يكن لديه أي فكرة كيف سيتعامل مع غضب هانتر سيونغ جين وو إذا حدث شيء سيء لـ يو جين هو مجرد التفكير في ذلك جعله يرتعش.
هناك العشرات من الصور الحقيقية تثبت ذلك ، فكيف يمكن أن لا يكون هناك فوضى عارمة ترتفع في العالم غدا ؟
كان هذا سبق صحفي كبير .
القيمة الفعلية لهذه الصور لا يمكن تقديرها على الإطلاق . المحرر شعر بقلبه يرتجف .
ليس ذلك فقط – وجه الرجل يستدير ببطئ للمغادرة بعد هزيمة الأمريكي إلتقط ضمن هذه الصور .
بعد اكتشاف الضوء المرتجف داخل عيون المحرر ، سرعان ما انتزع المراسل الصور مرة أخرى .
لا يهم ما العناوين الرئيسية التي قرر استخدامها ، هذه الأخبار ستجذب انتباه العالم بأسره . الأهم من ذلك ، أن هذا السبق الصفى سيكون حصريا له .
المحرر أمكنه فقط أن يلعق شفتيه في الحزن.
الآن بعد أن ألقى نظرة أخرى لم يستطع رؤية (هانتر سيونغ جين وو) في أي مكان . بحث (آدم وايت) في الجوار لتحديد مكان الصياد الكوري ، لكن قبل أن يتمكن من تحديد موقعه، دخلت أغنية مألوفة إلى أذنيه ، بدلا من ذلك .
“الآن بعد أن أكدت صحة هذه الصور ، دعنا نتحدث عن سعري . كم ستدفع لي ؟ ”
“أيها الملك … ”
“هذا… حسنا ، من الصعب قليلا بالنسبة لي للخروج مع سعر لهذه الصور . ”
[الصياد رتبة امة ينهار تحت النجم الصاعد الجديد لكوريا الجنوبية؟]
رئيس التحرير تردد كثيرا قبل أن يسأل المراسل كما درس بعناية الشخص الآخر .
بتعبيرا صلبا ، شق (آدم وايت) طريقه بسرعة إلى المصنع المهجور بينما تم إخراج المزيد من الجرحى . بمجرد دخوله ، ألقى نظرة بالجوار و سمع أحدهم يناديه .
“لماذا لا تعطينى سعرا تعتقد أنه عادل؟ إذا ، كم تريد مقابلهم؟”
بناء على اقتراح المعالج ، تم إضافة المزيد من زملائه إلى عملية علاج توماس أندريه .
المراسل فكر في خياراته لفترة قبل أن يضع أصابعه الخمسة امام رئيس التحرير ، أومأ الاخير برأسه .
لقد كانت النغمة القادمة من هاتفه .
“خمسون ألفا؟ جيد . سنوافق على ذلك ”
المراسل حشر الصور داخل الحقيبة وحاول أن يستدير ، على أية حال ، المحرر أوقفه بسرعة .
“لا . ”
فارس أسود رأسه مضغوط بإحكام على الأرض بجانب أرجوحة سأل .
صحح المراسل فورا السعر .
ربما تعرف الفارس على أخطائه في هذه المسألة لأنه أبقى فمه مغلقا وحافظ على موقف الانحناء .
“إنها خمسة ملايين دولار ”
واصل المحرر قلب الصور بيديه المرتجفتين.
“خمسة ملايين ؟ !”
[؟? lv . 1]
خمسة ملايين . . الدولارات مبلغ ضخم من المال يساوي 60,000,000 وون كوري
في أوقات كهذه ، شعر المحرر بالامتنان لكونه أمريكيا آسيويا . وفي نفس الوقت بدأ طبخ العناوين التي من شأنها أن تهيمن على الصفحة الأولى من صحيفة الغد .
من الواضح تماما ، التعبير على وجه المحرر تصلب على الفور .
“ساقي ، ساقي!!”
“إذا كنت تعتقد أن السعر ليس عادلا ، ثم سأذهب فقط إلى مكان آخر . ”
“لقد انتهينا . ”
المراسل حشر الصور داخل الحقيبة وحاول أن يستدير ، على أية حال ، المحرر أوقفه بسرعة .
صور لثنائي مشهور سيباع بملايين الدولارات هذه الأيام ، لذا هل كان هناك سبب لعدم إنفاق خمسة ملايين على صور بهذا الحجم ؟
“لا ،انتظر!”
“اييه…. ”
صور لثنائي مشهور سيباع بملايين الدولارات هذه الأيام ، لذا هل كان هناك سبب لعدم إنفاق خمسة ملايين على صور بهذا الحجم ؟
“جسمه المصاب شفي ، لكنه عانى العديد من الجروح الخطيرة وهو سيأخذ بعض الوقت قبل أن يستعيد وعيه . ”
بمجرد أن تنتشر هذه الأخبار ، جميع محطات التلفزيون وغيرها من الصحف سيكون الحديث عن هذه القصة دون توقف للأيام القليلة القادمة . هو ببساطة لا يستطيع أن يترك هذه الفرصة تفلت من بين أصابعه!
” أيها العميل (وايت) ، لقد اكتشفنا مكان (يو جين هو هانتر نيم) الحالي ”
وبعد أن توصل إلى قراره بصعوبة ، فتح المحرر فمه .
(يو جين هو) توقف عن التحرك في السرير بعد أن شعر بالدفء يغلف كامل جسده ، وفي النهاية فتح جفونه الثقيلة .
“حسنا ، اتفقنا ومع ذلك ، لا أريد فقط الصور ولكن الأصلية ، أيضا . وعليك أن تقسم ألا تسرب هذا إلى أي شخص آخر ما رأيك؟”
المراسل نظر حوله كما لو كان خائفا من شيء وبدأ بسحب صورة تلو الأخرى من حقيبته . أخذهم المحرر مع وجه متجمد وبدأ بالتقليب من خلالهم ، ولكن بعد ذلك ، توقفت يديه فجأة .
مع ذلك ، تم عقد الصفقة .
*****
المراسل كان يعمل بشكل مستقل وكان لا بد أن ينغمس في قاع المجتمع كل هذا الوقت . فكر في أن يكون قادرا على رؤية والديه مرة أخرى لأول مرة منذ مغادرته مسقط رأسه . ارتجف صوته قليلا عندما قدم رده .
“سأتوجه إلى هناك في الحال حالما تحل الأمور في هذا الجانب . ”
“… . لنفعلها . ”
السحر من المعالجين قد يكون قادرا على استعادة الجروح الجسدية ، لكنهم لم يتمكنوا من تخفيف الصدمة النفسية.
*****
“(توماس أندري) يغمى عليه بعد أن ضرب ضربا مبرحا قبل يوم من مؤتمر النقابات الدولية ؟ ”
{غرفة المستشفى حيث يو جين هو موجود حاليا }
“في الوقت الراهن . ”
لقد خرج من عتبة الموت لكنه لم يستعيد وعيه بعد.
صياد واحد فقط تمكن من تدمير واحدة من أقوى النقابات في العالم كله .
يو جين هو كان لا يزال يتنفس بصعوبة ، المورفين المزيل للألم لم يبدو أنه له مفعول .
“العميل (وايت)! هنا!”
بعد قليل من الوقت ، بعد أن أكد الطبيب الوضع الحالي لـ (يو جين هو) وغادر…
“أسرع!”
…. شكل بشري إرتفع من بقعة الظل يتسلل إلى غرفة المستشفى .
ويينج… .
(شوروروك )
المعالجين المكلفين بعلاج (توماس أندريه ) وقفوا من الأرض .آدم وايت سألهم عن حالته.
كان (بيرو) من بدل المواقع مع (جين وو) عن طريق “تبادل الظل”.
أول شيء رآه كان رأس نملة عملاقة أمام وجهه وفوق ذلك ، وضع رأس النملة العملاق إصبعا على فمه وقال ” صه . ” كما لو كان يحثه على الحفاظ على الهدوء .
لقد تواصل مع (يو جين هو) ، كما أمر لكى يحميه . من طرف يديه ، ضوء أزرق لطيف انتشر ببطء في هذه الغرفة المظلمة .
“ساقي ، ساقي!!”
تعابير (يو جين هو) ، تعافت من الألم وعدم الراحة ، وأصبحت ناعمة بسرعة .
و مرت الليلة بهدوء..
لقد إمتلك (بيرو) بالفعل قوى لا تضاهى مع الصيادين العاديين لذا كان من الواضح تماما أن سحره الشافي لن يضاهى أيضا . ملك النمل السابق عالج جروح هدفه بشكل مجتهد حتى يتمكن أيضا من إصلاح الصدمة النفسية لـ (يو جين هو) في نفس الوقت .
خمسة ملايين . . الدولارات مبلغ ضخم من المال يساوي 60,000,000 وون كوري
ويينج… .
ويينج… .
(يو جين هو) توقف عن التحرك في السرير بعد أن شعر بالدفء يغلف كامل جسده ، وفي النهاية فتح جفونه الثقيلة .
فارس أسود رأسه مضغوط بإحكام على الأرض بجانب أرجوحة سأل .
“اه… . ?”
(آدم وايت) اخبر معالجي مكتب الصيادين .
أول شيء رآه كان رأس نملة عملاقة أمام وجهه وفوق ذلك ، وضع رأس النملة العملاق إصبعا على فمه وقال ” صه . ” كما لو كان يحثه على الحفاظ على الهدوء .
“لقد انتهينا . ”
“… . أوه ، لذلك أنا لا أزال أحلم . ”
“الآن بعد أن أكدت صحة هذه الصور ، دعنا نتحدث عن سعري . كم ستدفع لي ؟ ”
يو جين هو أغلق عينيه وعاد للنوم مع تعبير سعيد محفور على وجهه .
المعالجين المكلفين بعلاج (توماس أندريه ) وقفوا من الأرض .آدم وايت سألهم عن حالته.
“… . . ”
“أوه . ”
في هذه الأثناء ، ركز (بيرو) بلا كلام على شفاء الفتى
المراسل فكر في خياراته لفترة قبل أن يضع أصابعه الخمسة امام رئيس التحرير ، أومأ الاخير برأسه .
و مرت الليلة بهدوء..
على أية حال ، كان بالكاد يعتمد عليه . قد يكون على قيد الحياة لكنه لا يشبه رجل حي الآن ، هكذا كانت حالته سيئة .
***
[؟? lv . 1]
سيول ، عاصمة كوريا الجنوبية .
“في الوقت الراهن . ”
كان هناك فرق 14 ساعة بين هنا وشرق الولايات المتحدة ربما كان في منتصف الليل هناك ، لكنه كان الصباح في كوريا .
لا يهم ما العناوين الرئيسية التي قرر استخدامها ، هذه الأخبار ستجذب انتباه العالم بأسره . الأهم من ذلك ، أن هذا السبق الصفى سيكون حصريا له .
في ملعب أطفال مهجور.
“حقا ؟ أين هو الآن ؟ ”
فارس أسود رأسه مضغوط بإحكام على الأرض بجانب أرجوحة سأل .
(جين وو) ، يجلس بهدوء على الأرجوحة وينتظر إشارة (بيرو) ، أجاب بلا مبالاة .
“أوه ، ملكي . إلى متى يجب أن أبقى في هذا الموقف ؟ ”
رجل واحد مقابل نقابة واحدة.
(جين وو) ، يجلس بهدوء على الأرجوحة وينتظر إشارة (بيرو) ، أجاب بلا مبالاة .
إذا ماذا عن هانتر هوانج دونغ-سو الذي يجب أن يكون السبب فى غضب سونغ جين-وو؟
“أعتقد … حتى يبلغني (بيرو) أنه انتهى من علاج (جين هو) ؟ ”
نظرت المحرر المندهشة تحولت بشكل طبيعي إلى وجه المراسل القادم .
“… . ”
[الرجل الذي أسقط التنين ، عض وأعاد إلى الأرض من قبل تنين آسيوي . ]
ربما تعرف الفارس على أخطائه في هذه المسألة لأنه أبقى فمه مغلقا وحافظ على موقف الانحناء .
“هذا الرجل لا يتنفس ، يا سيدي . قلبه لا ينبض بعد الآن ”
(جين وو) كان يحدق بفارسه بدون كلام قبل أن تسقط نظرته فجأة على يديه .
“من فضلك ، امنحني اسما جديدا ، أيها الملك”
مؤخرة يديه كانت مشوشة ، كان هناك العديد من الكدمات و يمكنه أن يكتشف آثار الدم أيضا .
(يو جين هو) توقف عن التحرك في السرير بعد أن شعر بالدفء يغلف كامل جسده ، وفي النهاية فتح جفونه الثقيلة .
(توماس أندريه) كان حقا شخصا قويا ، فقط من ضرب (جين وو) ، إنتهت يداه إلى أن تصبح مكدومة إلى هذه الدرجة .
“هذا هو الرجل الذي ضرب (توماس أندريه) إذا كنت تستطيع التحقيق وكشف هوية ذلك الرجل ، وأعتقد أنك ستأخذ الجائزة الكبرى ، سيدي المحرر . ”
بالطبع ، مثل هذه الجروح ستختفي بدون أثر بعد إستراحة ليلة جيدة كل الشكر البووف* ، ‘صحة جيدة وحياة طويلة’ ، لكن لا يزال .
“هه… . ”
(* الجميع يعرف معنها ؟! متل التعاويذ من اللعب الي تعطي الصحة… .)
“ساقي ، ساقي!!”
‘… . أنا نعسان . ‘
فقط من كان ؟
شعر بالقليل من التعب يوم فوضوي كان أخيرا يقترب من نهايته .
بالطبع ، مثل هذه الجروح ستختفي بدون أثر بعد إستراحة ليلة جيدة كل الشكر البووف* ، ‘صحة جيدة وحياة طويلة’ ، لكن لا يزال .
الفارس ، بقي صامتا لفترة ، خاطب (جين وو) فجأة مجددا .
“أيها الملك … ”
بناء على اقتراح المعالج ، تم إضافة المزيد من زملائه إلى عملية علاج توماس أندريه .
“ما الأمر؟”
بالطبع ، مثل هذه الجروح ستختفي بدون أثر بعد إستراحة ليلة جيدة كل الشكر البووف* ، ‘صحة جيدة وحياة طويلة’ ، لكن لا يزال .
“من فضلك ، امنحني اسما جديدا ، أيها الملك”
وسرعان ما لوح المراسل بيديه بعد أن تعرض لمعان المحرر المريب .
(جين وو) حول نظرته إلى جندي الظلال الجديد .
شعر بالقليل من التعب يوم فوضوي كان أخيرا يقترب من نهايته .
[؟? lv . 1]
لا يهم ما العناوين الرئيسية التي قرر استخدامها ، هذه الأخبار ستجذب انتباه العالم بأسره . الأهم من ذلك ، أن هذا السبق الصفى سيكون حصريا له .
رتبة قائد .
فارس أسود رأسه مضغوط بإحكام على الأرض بجانب أرجوحة سأل .
“صحيح ، أعتقد أنك أيضا بحاجة إلى اسم ، أليس كذلك ؟ ”
“لا ،انتظر!”
فكر (جين وو) في هذه المعضلة قليلا قبل أن يشكل ابتسامة ساخرة بينما كان يتحدث .
“إنه بالتأكيد لا شيء من هذا القبيل ، هذا الشيء حقيقي 100%. ظننت أنك تحب القصص الحقيقية فقط ؟ ”
“منذ أن مت بسبب جشعك ، ماذا عن أدعوك ‘جريد’ *؟ ”
“ما الأمر؟”
( مارايكم جشع او جريد ؟! )
نهاية الفصل..
‘جديا..؟!’
ترجمة: محمد اسماعيل.
“اه… . ?”
تدقيق : Drake Hale
(آدم وايت) اخبر معالجي مكتب الصيادين .
لقد تأخر الوقت بالفعل ، محرر معين جاء لمقابلة مراسل مستقل بعد أن قام الأخير بالاتصال به ، من الواضح أن وهج المحرر كان متجمدا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
