الفصل 109
قبل أن يُبتلع جين وو تماما بواسطة ظله، سمع رسالة أخرى أصدرها النظام.
لا وقت للقلق بشأن تلك الفتاة ، كما تعلمين.
[الأبراج المحصنة ستعود إلى حالتها الأصلية مع وفاة …]
لم تستطع النقابات رفض استدعاء الرابطة. سوف تساعد الجمعية احتياجات مختلف النقابات ، وكان على النقابات نفسها ببساطة أن تجيب على دعوة الجمعية في المقابل.
إحساسه بالسقوط لم يدم طويلا. فجأة اتجاة الجاذبية انعكس وكان يتم رفعه الآن بنفس السرعة التي كان يتم فيها امتصاصه.
ومع ذلك ، لم يكن هناك أي تغيير واضح.
هذا الجرح. . . . ‘
عادت رؤيته المظلمة إلى حالتها الأصلية كما كانت عليه في أي وقت من الأوقات.
عندما فتح كسيل جناحيه بدا الزقاق الضيق بالفعل ممتلئا، لحسن الحظ أنه لم يكن هناك أشخاص آخرون في الجوار والإ ….
أليس هذا المكان؟’
بعد أن شهد روعة هذه المهارة، نبضات قلب جين وو أصبحت أسرع وأسرع .
ألقى جين وو نظرة سريعة حوله.
استجابة لنداء سيده صرخ كسيل فرحا ودفع رأسه من الأرض، وبعد قليل مخلوق ضخم يشبه السحلية بحجم شاحنة بدون أذرع لكن أجنحة ضخمة كشفت عن نفسها.
“لذا يريدون منا أن نركز بشكل كامل على قتل ملكة النمل ، أليس كذلك…؟”
ضوء الشارع الذي استمر في وميض كما لو كان مكسورا، عربة خشبية تشد باليد تتكيء على الحائط، العمود الكهربي مع طائرة ورقية نصف ممزقة ملتصقة به.
ومع ذلك فكر اليابانيون في ذلك أيضا.
وجد نفسه في زقاق مهجور اعتاد المشي فيه عندما كان يتجه للمنزل.
هذه هي الضاحية التي أعيش فيها أليس كذلك؟’
من قبيل الصدفة إلى حد ما، كان أيضا نفس المكان بالضبط حيث أطلق الظلال الخمسة لبدء القيام بدوريات في المنطقة.
“لكنك رأيت كيف مات أون سوك هيونغ.”
أيضا موقعي قد تغير.’
لم يكن يخطط لدخول المستشفى من الباب الأمامي ،منذ البداية.
لقد شعر جين وو بالذهول الشديد في الوقت الحالي لكنه مع ذلك نجح بطريقة ما في التزام الهدوء أثناء فحصه للظل تحت قدميه ، مثل عندما استدعى جنود الظل هو أيضا ارتفع من الظل، قام بنكز ظله بحذر على طرف قدميه.
سند جين وو بحذر ظهر والدته ، بارك غيونج هاي ، والرقبة بيده اليسرى. ثم أحضر فم الزجاجة إلى شفتيها.
إذا لم يرغب أحد في ذلك ، فكان هناك خيار واحد هو الهجرة إلى مكان آخر. كم هو مؤسف ، إذ ، لم يكن هناك أمة عاقلة مستعدة لقبول صياد يهرب من غارة شديدة الصعوبة.
بالعودة سابقا عندما نشط المهارة، انحنى الظل كما لو كان واقفا على سطح الماء ولكنه كان ظل عادي الآن، الشعور بالذهول الحقيقي جين وو أعاد فحص نافذة المهارة.
كم من الناس سيتخلون عن طيب خاطر عن مقدار الثروة السخيف الذي يمكن أن تحصل عليه كصياد رتبة s، لمجرد أنه لم يعد مهتمًا بعد الآن؟
[المهارة: تبادل الظل مستوى واحد]
جميع إنجازاته ، كانت بسبب قوى النظام. حدق جين وو بصمت في يده قبل رفع رأسه.
[نوع: مهارة خاصة ]
يمكن استخدام المهارة مرة أخرى بعد [2:59:57] ..
لقد ضربت الذهب .'(بمعنى أنه حصل على شيء قيم)
تحركت وحوش النمل كما قال اليابانيون.
بينما كان لا يزال يركب على كيسل ، بحث عن نوافذ غرفة والدته.
بعد أن شهد روعة هذه المهارة، نبضات قلب جين وو أصبحت أسرع وأسرع .
ليس فقط الأول في العالم ، لكنه كان أيضًا الوحيد حتى الآن.
وكان الأمر سريعا جدا أيضا. ‘
استجابة لنداء سيده صرخ كسيل فرحا ودفع رأسه من الأرض، وبعد قليل مخلوق ضخم يشبه السحلية بحجم شاحنة بدون أذرع لكن أجنحة ضخمة كشفت عن نفسها.
كانت يداه التي ظلت ثابتة أثناء معركة الحياة أو الموت ضد ملك الشياطين ترتجف الآن. أخد جين وو نفسا عميقا وعميقا لتهدئة عقله.
لقد كان يحافظ على حالة التركيز القصوى في اللحظة التي امتص فيها في الظل، بالنظر إلى حقيقة أن الوقت المتوقع سوف يتباطأ إلى حد كبير عندما كان يركز بشكل كامل، فإن النقل إلى هذا الموقع قد حدث في غمضة عين.
بعد أن شهد روعة هذه المهارة، نبضات قلب جين وو أصبحت أسرع وأسرع .
انزلق لعابه إلى أسفل حلقه!
هذه المهارة تسمى تبادل الظل، تمتلك تطبيقا لا حدود له اعتمادا على كيفية استخدامه.
هذه المهارة تسمى تبادل الظل، تمتلك تطبيقا لا حدود له اعتمادا على كيفية استخدامه.
ما يسمى باضطراب “النوم الأبدي” ، حيث تقع أعمق وأعمق في النوم ، حتى لا تستيقظ مجددًا. . . .
مين بيونج غو نظر للتغيرات في ذهن بايك يون هو أثناء مشاهدته لتلويح يده الأخيرة وهو يمشي بعيدا.
حسنا هذا ليس الوقت المناسب .’
كانت يداه التي ظلت ثابتة أثناء معركة الحياة أو الموت ضد ملك الشياطين ترتجف الآن. أخد جين وو نفسا عميقا وعميقا لتهدئة عقله.
دفقة ، دفقة. . . .
جين وو هدأ نفسه وسحب طاقته السحرية، لقد تمكن أخيرا من وضع يديه على دواء يمكن أن يشفى والدته لذلك لا ينبغي أن يضيع الوقت هنا هكذا.
شعر بالكثير من الإلحاح الآن، قام جين وو بتشغيل هاتفه المحمول الخاص بقضايا الصيادين ورأى الوقت الآن.
ان الوقت تأخر بالفعل.’
تجعدت جبهة جين وو لأقصى حد.
” سيدي؟ أنا لا أفهم ما تقصده ..”
أظهرت شاشة الهاتف انها العاشرة مساءا، على الرغم من أن ساعات الزيارة قد مرت منذ فترة طويلة الآن، الإ أن جين وو لم يتردد مرة واحدة.
وهكذا ، بحلول الوقت الذي كان فيه يحفظ كل كلمة في معلومات المادة بدقة من خلال قراءتها مرارًا وتكرارًا ، تمكن من بناء ما يكفي من الشجاعة لسحب الفلين من الزجاجة.
استدعى بسرعة تنين السماء
‘إذا ارتكبت خطأ ما ، فستتحمل أمي التكلفة بدلاً مني.’
سأل بايك يون هو ، وما زال رأسه يهتز بين كتفه.
.. كسيل.’
الآن هذا كان الوقت الذي كان انتظره طويلاً.
“كيييييه”
إذا حدث ذلك لشخص آخر ، فلن يصدق كلمة واحدة من قبله.
وها أنا افكر في أنني لا أدين لأحد بأي شيء. . . . ‘
استجابة لنداء سيده صرخ كسيل فرحا ودفع رأسه من الأرض، وبعد قليل مخلوق ضخم يشبه السحلية بحجم شاحنة بدون أذرع لكن أجنحة ضخمة كشفت عن نفسها.
سقط قلب جين وو حينها ، لكنه تمكن من إيماءة رأسه قليلاً.
عندما فتح كسيل جناحيه بدا الزقاق الضيق بالفعل ممتلئا، لحسن الحظ أنه لم يكن هناك أشخاص آخرون في الجوار والإ ….
الآن هذا كان الوقت الذي كان انتظره طويلاً.
‘لنرى . . . . كان رقم الغرفة 305 ، أليس كذلك؟’
اقترب جين وو ، وخفض كسيل جسده للسماح له بالركوب، فعل جين وو ذلك مثل الفارس الماهر.
على الرغم من هذه كانت المرة الأولى له، فقد شعر بالفعل بشعور ألفة كما لو كان يركب كسيل منذ فترة طويلة، لقد اعتقد أن الطيران في الهواء لن يشكل أي مشاكل، هكذا شعر.
حصل جين وو على الكثير من المعجزات التي أحدثها النظام حتى الآن.
ليس فقط الأول في العالم ، لكنه كان أيضًا الوحيد حتى الآن.
لا يهم من يحاول إيقافي..’
“منذ متى أصبحت بهذه الوطنية ….؟”
لم يكن يتحدث عن طاقم المشفى، حتى لو كانت الشرطة أو الجيش تحاول منعه لم يكن ليستطعيوا، على الأقل في هذه المنطقة لم يكن يريد أن يعوق أي شخص طريقه.
“. …. لا يهم. انسى الأمر.”
“هيا بنا….”
جين وو أظهر تعبير جاد وأصدر أمرا، بدأ كسيل برفرفة أجنحته الضخمة.
[نوع: مهارة خاصة ]
“كييييه… .”
ارتفع كسيل في الهواء على الفور وحلق في الاتجاة الذي أشار إليه جين وو .
لا وقت للقلق بشأن تلك الفتاة ، كما تعلمين.
***********
مين بيونج غو نظر للتغيرات في ذهن بايك يون هو أثناء مشاهدته لتلويح يده الأخيرة وهو يمشي بعيدا.
الاجتماع ما زال مستمرا بداخل مقر منظمة الصيادين على الرغم من أن الوقت قد تأخر.
كانت الغارة المشتركة الكورية اليابانية موجودة بالفعل في الزاوية المثالية وكانت المنظمة تبذل كل مافي وسعها لضمان اخضاع وحوش النمل في جزيرة جيجو بنجاح.
” إليكم البيانات التي أرسلها اليابانيون..”
” إليكم البيانات التي أرسلها اليابانيون..”
ضغط وكيل الرابطة على زر في جهاز التحكم عن بعد .. سرعان ما امتلأت الشاشة العملاقة بصور وحوش النمل التي استولت عليها كاميرا استشعار القوة السحرية المرفقة لقمر صناعي ياباني.
كانت هذه هي السجلات أثناء غارتنا الأولى والثانية والثالثة، ضاقت عيون جو جين هاي إلى شرع.
جين وو لم يتسرع في الأمور وانتظر بهدوء.
هز جون جين هاي رأسه.
بالفعل باستثناء ملكة النمل وحراسها، كل النمل غادر النفق.’
دخلت آخر قطرة فم أمه.
حول بايك يون هو في النهاية نظرته إلى الأمام.
تحركت وحوش النمل كما قال اليابانيون.
تجعدت جبهة جين وو لأقصى حد.
على الرغم من أن وجود النمل الحارس كان متغيرا مثيرا للقلق في المعادلة الإ أنه كان من الطبيعي أيضا إيجاد بعض وحوش النمل الحارس تحمي رؤسائهم داخل الأبراج المحصنة ذات المرتبة الأعلى أيضا.
[المهارة: تبادل الظل مستوى واحد]
تألمت أمه قليلاً ، لكنها لم تتحرك من مكانها حتى عندما كان لحمها مطهوًا باللون الأحمر. كل ذلك لأنها تخشى أن ينتهي الماء الساخن على وجه جين آه. انها ببساطة ابنتها موجودة في أحضانها.
ومع ذلك كان من الصعب الادعاء بأنه لا يوجد خطر، الرجل الأعلى في الجانب الكوري من العملية جو جين هاي فكر بسرعة في واحدة من أسوأ الاحتمالات.
“لقد مرت أربع سنوات يا أمي”.
“ماهي احتمالات عودة النمل بسرعة أكبر مما كان متوقفا بعد إدراكه أن ملكة النحل في خطر؟ “
“ماذا عن جين آه؟ هل أختك بخير؟”
ومع ذلك فكر اليابانيون في ذلك أيضا.
لم يكن مين بيونج من الذين لديهم طموح كبير للمال ،منذ البداية .
” لقد قالوا أنهم سيستخدمون إشارة موجة التداخل الراديوي ”
ان الوقت تأخر بالفعل.’
انا اسف لانكم قد تجدون عدك اخطاء و أشياء غير مفهومة لانه وقع مشكل بالموقع وتم حدف الفصول و انا لم اكن احتفظ باي نسخة لذلك احاول اعادك تدقيق الفصول بسرعة و كدلك عدم اهمال الفصول القادمة….
“إشارة موجة الراديو”
كانت والدته ترقد أمام عينيه مباشرة ، وتبدو كما لو كانت ستستيقظ في أي لحظة إذا دعاها.
“وفقا لأبحاثهم اكتشفوا أن وحوش النمل تستخدم موجات راديو محددة للتواصل فيما بينها . “
كانت الغارة المشتركة الكورية اليابانية موجودة بالفعل في الزاوية المثالية وكانت المنظمة تبذل كل مافي وسعها لضمان اخضاع وحوش النمل في جزيرة جيجو بنجاح.
بالفعل ، إذا أراد المرء أن يأمر جيشا يتألف من عدة آلآف كوحدة واحدة فيجب أن توجد طريقة لإرسال الأوامر.
هز جون جين هاي رأسه.
استخدم جين وو يد المسيطر مرة أخرى لفتح النافذة ودخل بصمت إلى غرفة المستشفى.
” ويمكن أن يقطعوا اتصال النمل بموجات الراديو؟”
” هذا ما قالوه يا سيدي. “
لا وقت للقلق بشأن تلك الفتاة ، كما تعلمين.
حصل جين وو على الكثير من المعجزات التي أحدثها النظام حتى الآن.
“لذا يريدون منا أن نركز بشكل كامل على قتل ملكة النمل ، أليس كذلك…؟”
في ذلك الوقت ، أراد فقط غسل شعر والدته ، داخل الحمام العام. لقد أراد أن يقلد ما فعلته والدته ، عندما غسلت شعر جين آه.
على الرغم من أنها كانت بسيطة كانت هناك فرصة أكبر للنجاح عند مقارنتها بالخطط الأخرى .
ومع ذلك لماذا شعر جون جين هاي بالقلق الشديد من هذا القبيل؟
جين وو لم يتسرع في الأمور وانتظر بهدوء.
وضع ذقنه على يديه.
” الآن فقط .. “
الستائر التي تغطي النوافذ اتفصلت الى الجانب . رأى مشهد النوم الهادئ لأمه على السرير. كانت تبدو تمامًا مثلما كانت آخر مرة زارها فيها.
هل يمكن أن أكون قلق…’
“…”
جون جين هاي أخرج رأسه من النافذة وحواجبه مرتفعة، الجميع داخل قاعة الاجتماع انقلبوا على الحركة المفاجئة لرئيس الجمعية.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لإدراك سبب كونها مستلقية على سرير المستشفى مثل هذا.
اقترب رئيس القسم وو جين تشول الذي كان يحرس رئيسه من الجانب ..هنا بسرعة.
لا يهم من يحاول إيقافي..’
الآن تدفقت موجة مذهلة من القوة السحرية من مكان بعيد خارج النوافذ.
“هل حدث شيء يا سيدي؟”
حصل جين وو على الكثير من المعجزات التي أحدثها النظام حتى الآن.
” الآن فقط .. “
جون غوي هاي غير نظرته إلى ووجين تشول، بقي تعبير الأخير كما هو.
لم يكن هناك طريقة يمكن أن يكون بها هذا صحيحا. وجد مين بيونج غو هذا مضحكًا إلى حد ما ، وضحك من تلقاء نفسه أثناء الانتهاء من الأودين.
لم يكن يتحدث عن طاقم المشفى، حتى لو كانت الشرطة أو الجيش تحاول منعه لم يكن ليستطعيوا، على الأقل في هذه المنطقة لم يكن يريد أن يعوق أي شخص طريقه.
“ألم تشعر بذلك؟”
لم تستطع النقابات رفض استدعاء الرابطة. سوف تساعد الجمعية احتياجات مختلف النقابات ، وكان على النقابات نفسها ببساطة أن تجيب على دعوة الجمعية في المقابل.
” سيدي؟ أنا لا أفهم ما تقصده ..”
“لا تقل لي أنك تحاول أن تضحكني بهذا.”
وها أنا افكر في أنني لا أدين لأحد بأي شيء. . . . ‘
“……”
لم يكن يتحدث عن طاقم المشفى، حتى لو كانت الشرطة أو الجيش تحاول منعه لم يكن ليستطعيوا، على الأقل في هذه المنطقة لم يكن يريد أن يعوق أي شخص طريقه.
الآن تدفقت موجة مذهلة من القوة السحرية من مكان بعيد خارج النوافذ.
هذا هو السبب في أنه كان دائم حتى الآن. لم يستاء على الإطلاق. لأن كل ما فعله هو تحمل العبء الذي كانت والدته تتحمله حتى ذلك الحين.
على الرغم من أنها استمرت لفترة وجيزة فقط سرعان ما اختفت من تصور غوي هوي الإ أنه كان لا يزال يشعر بذاك ..
تساءل عن الأصل المحتمل لذلك الانفجار القوي للطاقة السحرية ، ولكن في الوقت الحالي ، كان عليه التركيز على الاجتماع الحالي. وقع غو جون هاي في تفكيرعميق ، قبل طرح سؤال على أحد الوكلاء المسؤولين.
“…..”
حتى لو قبلت دولة مثل هذا الشخص ، فهل يمكن لأي شخص أن يكون متأكداً من أن الصياد لن ينسحب من نفس المهمة مرة أخرى في المستقبل؟
كما واصل رئيس الرابطة التحديق في المسافة خارج النافذة ، وكان على الوكلاء إيقاف الاجتماع وسأل رئيسهم بحذر.
“سيدي المحترم . . . . ؟”
كان كيسيل قد اختفى في ظله.
عندها فقط غيّر جون-هوي نظرته بعيدًا ، وما زال رأسه يميل جنبًا إلى جنب.
تساءل عن الأصل المحتمل لذلك الانفجار القوي للطاقة السحرية ، ولكن في الوقت الحالي ، كان عليه التركيز على الاجتماع الحالي. وقع غو جون هاي في تفكيرعميق ، قبل طرح سؤال على أحد الوكلاء المسؤولين.
“هل نجحت في التواصل مع الصياد سونج جين وو؟”
تجعدت جبهة جين وو لأقصى حد.
*********
“ربما بدأ تشوي جونج-إن وتشا هاي-إن في القتال على أسهم نقابة الصيادين. من يدري؟!”
سأل بايك يون هو ، وما زال رأسه يهتز بين كتفه.
لم يكن يتحدث عن طاقم المشفى، حتى لو كانت الشرطة أو الجيش تحاول منعه لم يكن ليستطعيوا، على الأقل في هذه المنطقة لم يكن يريد أن يعوق أي شخص طريقه.
“هل شعرت بذلك؟”
من قبيل الصدفة إلى حد ما، كان أيضا نفس المكان بالضبط حيث أطلق الظلال الخمسة لبدء القيام بدوريات في المنطقة.
أجاب مين بيونج قو بملاحظة.
كم من الوقت مر هكدا؟؟
“أنا ربما تقاعدة حاليا ، لكن رتبتي لم تنخفض ، كما تعلم”.
كان هذان الرجلان يتقاسمان زجاجة من الخمور الرخيصة لأول مرة منذ فترة طويلة داخل المقهى حتى ذلك الحين ، ولكن الآن ، فقط الصمت الثقيل يتدفق بينهما.
أجاب مين بيونج قو بملاحظة.
حول بايك يون هو في النهاية نظرته إلى الأمام.
“ماذا كان ذلك الآن فقط؟”
“ربما بدأ تشوي جونج-إن وتشا هاي-إن في القتال على أسهم نقابة الصيادين. من يدري؟!”
كان مين بيونج-جو قد جُمد في الحال بكأس زجاجية في يده ، ولكن اندلعت فجأة في نوبة من الضحك قبل تفريغ الخمر أسفل حلقه. شكل بايك يون هو تعبير مصعوق.
كان مين بيونج-جو قد جُمد في الحال بكأس زجاجية في يده ، ولكن اندلعت فجأة في نوبة من الضحك قبل تفريغ الخمر أسفل حلقه. شكل بايك يون هو تعبير مصعوق.
دفع بايك يون هو المال كاش للزجاجة الفارغة .
“لا تقل لي أنك تحاول أن تضحكني بهذا.”
هز جون جين هاي رأسه.
“…..”
“لكن ، أليس هذا مضحكا ، هيونغ؟”
استجابة لنداء سيده صرخ كسيل فرحا ودفع رأسه من الأرض، وبعد قليل مخلوق ضخم يشبه السحلية بحجم شاحنة بدون أذرع لكن أجنحة ضخمة كشفت عن نفسها.
“. …. لا يهم. انسى الأمر.”
لكن ، مرة أخرى – بما في ذلك روح الدعابة ، يمكن اعتبار مين بيونج جو غريبًا بعض الشيء على الأقل في رأسه. لا شك في ذلك.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لإدراك سبب كونها مستلقية على سرير المستشفى مثل هذا.
أقصد أنه من المفترض أن يكون أول صياد رتبة s في العالم يتقاعد عندما لا يزال يتمتع بصحة جيدة وما شابه ، أليس كذلك؟’
“أوه ، يا إلهي! شخص ما ، يساعد!”
إحساسه بالسقوط لم يدم طويلا. فجأة اتجاة الجاذبية انعكس وكان يتم رفعه الآن بنفس السرعة التي كان يتم فيها امتصاصه.
ليس فقط الأول في العالم ، لكنه كان أيضًا الوحيد حتى الآن.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لإدراك سبب كونها مستلقية على سرير المستشفى مثل هذا.
جميع إنجازاته ، كانت بسبب قوى النظام. حدق جين وو بصمت في يده قبل رفع رأسه.
كم من الناس سيتخلون عن طيب خاطر عن مقدار الثروة السخيف الذي يمكن أن تحصل عليه كصياد رتبة s، لمجرد أنه لم يعد مهتمًا بعد الآن؟
في اللحظة التي أخبر فيها نفسه أنه لا يمكن أن يكون هناك أي خطأ على الإطلاق ، كان قادرًا على استعادة الهدوء المعتاد على الفور. حتى يديه توقفت عن الارتجاف.
لم يكن مين بيونج من الذين لديهم طموح كبير للمال ،منذ البداية .
هذه هي الضاحية التي أعيش فيها أليس كذلك؟’
سأل بايك يون هو مين بيونج غو قائلًا وهو متحير.
لم تستطع النقابات رفض استدعاء الرابطة. سوف تساعد الجمعية احتياجات مختلف النقابات ، وكان على النقابات نفسها ببساطة أن تجيب على دعوة الجمعية في المقابل.
“هيونغ. هل حقا سوف تشارك؟”
“ماهي احتمالات عودة النمل بسرعة أكبر مما كان متوقفا بعد إدراكه أن ملكة النحل في خطر؟ “
“. …. نعم.”
سقط قلب جين وو حينها ، لكنه تمكن من إيماءة رأسه قليلاً.
“لكنك رأيت كيف مات أون سوك هيونغ.”
حتى لو قبلت دولة مثل هذا الشخص ، فهل يمكن لأي شخص أن يكون متأكداً من أن الصياد لن ينسحب من نفس المهمة مرة أخرى في المستقبل؟
“لهذا السبب يجب أن أعود.”
“منذ متى أصبحت بهذه الوطنية ….؟”
نظر مين بيونغ غو إلى شريكه في الشرب مع قليل من الارتباك على وجهه. بايك يون هو أفرغ الزجاجة وصدمها وتابع.
“إذا تركنا النمل بمفرده ، فستنتهي كوريا الجنوبية بأكملها مثل ذلك المكان.”
“منذ متى أصبحت بهذه الوطنية ….؟”
“أمي؟”
“حسنًا ، من المفترض أن نفعل ذلك عاجلاً وليس آجلاً ، لذلك قد أتوصل إلى حجة لطيفة أثناء وجودي في ذلك. ألا توافق؟”
[نوع: مهارة خاصة ]
لم تستطع النقابات رفض استدعاء الرابطة. سوف تساعد الجمعية احتياجات مختلف النقابات ، وكان على النقابات نفسها ببساطة أن تجيب على دعوة الجمعية في المقابل.
“لقد مرت أربع سنوات يا أمي”.
إذا لم يرغب أحد في ذلك ، فكان هناك خيار واحد هو الهجرة إلى مكان آخر. كم هو مؤسف ، إذ ، لم يكن هناك أمة عاقلة مستعدة لقبول صياد يهرب من غارة شديدة الصعوبة.
لقد حصلت على ذلك بسببي ، بعد كل شيء.
حتى لو قبلت دولة مثل هذا الشخص ، فهل يمكن لأي شخص أن يكون متأكداً من أن الصياد لن ينسحب من نفس المهمة مرة أخرى في المستقبل؟
لا أريد الهرب ، على أي حال. ‘
“لقد مرت أربع سنوات يا أمي”.
ابتسم بايك يون هو لنفسه. وفي الوقت نفسه ، أجاب مين بيونغ غو بصراحة.
“ماهي احتمالات عودة النمل بسرعة أكبر مما كان متوقفا بعد إدراكه أن ملكة النحل في خطر؟ “
هذا الجرح. . . . ‘
“لن أشارك. لن أذهب إلى هناك أبدًا. إذا طلبت رؤيتي ، على أمل أن أغير رأيي ، فلا يوجد أمل في ذلك…”
” الآن فقط .. “
“هذا ليس هو الأمر.”
“كيييييه”
بالعودة سابقا عندما نشط المهارة، انحنى الظل كما لو كان واقفا على سطح الماء ولكنه كان ظل عادي الآن، الشعور بالذهول الحقيقي جين وو أعاد فحص نافذة المهارة.
دفع بايك يون هو المال كاش للزجاجة الفارغة .
نظر مين بيونغ غو إلى شريكه في الشرب مع قليل من الارتباك على وجهه. بايك يون هو أفرغ الزجاجة وصدمها وتابع.
“جئت لأقول وداعًا ، فقط في حالة. لا أعرف ما إذا كنا سنجلس لتناول مشروب مرة أخرى .”
مين بيونج غو نظر للتغيرات في ذهن بايك يون هو أثناء مشاهدته لتلويح يده الأخيرة وهو يمشي بعيدا.
عندما فتح كسيل جناحيه بدا الزقاق الضيق بالفعل ممتلئا، لحسن الحظ أنه لم يكن هناك أشخاص آخرون في الجوار والإ ….
“هيووووك !!”
لقد عرف بالفعل مخاطر خطة الغارة ، ربما أفضل من أي شخص آخر.
على الرغم من هذا هو مازال متماديا في ذلك ….’
لم تكن تعابير وجه بايك يون هو عن شخص ما يفر بعيدا، رغم الشعور بالخوف الشديد. لا ، بدلاً من ذلك ، حمل وجه شخص يستعد للتقدم وقتل أكبر عدد ممكن من النمل بهذه الفرصة ، بدلاً من ذلك. في الواقع ، بدا أنه ينتظر بفارغ الصبر يوم الغارة.
“ابني … يجب أن يكون صعباً عليك.”
” سيدي؟ أنا لا أفهم ما تقصده ..”
لم يتمكن مين بيونج جو من سوى من مضغ الوجبات الخفيفة بتعبير عاجز على وجهه ، حتى توقفت عيدان تناول الطعام عن الحركة بعد ذلك بوقت قصير.
“من … لا ، انتظر ، هل يمكن أن تكون جين وو ؟”
تم مرة أخرى ، كان يعتقد دائمًا أنه كان الشيء الأكثر وضوحًا في العالم ، لذلك كان من الممكن أنه لم يره بوعي.
‘انتظر دقيقة . . . . . لا أستطيع التفكير في هذا العدد الصيادين الذين لا يحبون القتال ضد الوحوش ، أليس كذلك ؟!.
كان هناك عدد قليل مثل هؤلاء بين المعالجين ، ولكن على الجانب الآخر ، أحب هؤلاء الأشخاص ببساطة علاج الآخرين ، بدلاً من ذلك.
قام مين بيونج غو بالتحديق في وعاء حساء أودين قبل أن يخدش جانب رأسه تقريبًا.
كانت والدته فاقدًة للوعي لفترة طويلة جدًا. كانت هناك فرصة حتى أنها قد لا تكون قادرة على ابتلاع الماء المقدس . وحتى إذا فعلت ، فليس هناك ما يضمن أنها ستكون بخير بعد ذلك.
“هل يمكن أن يكون فقط أولئك الذين يحبون القتال يصبحوا مستيقظين؟”
لم يكن هناك طريقة يمكن أن يكون بها هذا صحيحا. وجد مين بيونج غو هذا مضحكًا إلى حد ما ، وضحك من تلقاء نفسه أثناء الانتهاء من الأودين.
كان هذان الرجلان يتقاسمان زجاجة من الخمور الرخيصة لأول مرة منذ فترة طويلة داخل المقهى حتى ذلك الحين ، ولكن الآن ، فقط الصمت الثقيل يتدفق بينهما.
***********
كنت في المرتبة E ، ولكن الآن انظر إليّ واقفًا هنا. ‘
وصل جين وو بسرعة إلى المستشفى.
كان من الواضح أنها لم تتعرف عليه على الفور. مرت أربع سنوات بالفعل ، وقد نما كثيرًا منذ ذلك الحين أيضًا.
سقط قلب جين وو حينها ، لكنه تمكن من إيماءة رأسه قليلاً.
‘لنرى . . . . كان رقم الغرفة 305 ، أليس كذلك؟’
دفقة ، دفقة. . . .
أصبح من الصعب على أمه الاستمرار في حياتها اليومية حيث اعتدى عليها النعاس كثيرًا دون سابق إنذار مع مرور كل يوم. ولكن فجأة ، سألت جين وو لمهمة.
لم يكن يخطط لدخول المستشفى من الباب الأمامي ،منذ البداية.
لقد كان يحافظ على حالة التركيز القصوى في اللحظة التي امتص فيها في الظل، بالنظر إلى حقيقة أن الوقت المتوقع سوف يتباطأ إلى حد كبير عندما كان يركز بشكل كامل، فإن النقل إلى هذا الموقع قد حدث في غمضة عين.
بينما كان لا يزال يركب على كيسل ، بحث عن نوافذ غرفة والدته.
ما زالت عيناها مغلقة ، أخذت نفسا عميقا كأنسان ينقذ من الغرق.
” هذا ما قالوه يا سيدي. “
‘يد المسيطر. ‘
كان مين بيونج-جو قد جُمد في الحال بكأس زجاجية في يده ، ولكن اندلعت فجأة في نوبة من الضحك قبل تفريغ الخمر أسفل حلقه. شكل بايك يون هو تعبير مصعوق.
بالعودة سابقا عندما نشط المهارة، انحنى الظل كما لو كان واقفا على سطح الماء ولكنه كان ظل عادي الآن، الشعور بالذهول الحقيقي جين وو أعاد فحص نافذة المهارة.
الستائر التي تغطي النوافذ اتفصلت الى الجانب . رأى مشهد النوم الهادئ لأمه على السرير. كانت تبدو تمامًا مثلما كانت آخر مرة زارها فيها.
إذا لم يرغب أحد في ذلك ، فكان هناك خيار واحد هو الهجرة إلى مكان آخر. كم هو مؤسف ، إذ ، لم يكن هناك أمة عاقلة مستعدة لقبول صياد يهرب من غارة شديدة الصعوبة.
استخدم جين وو يد المسيطر مرة أخرى لفتح النافذة ودخل بصمت إلى غرفة المستشفى.
“……”
“ربما بدأ تشوي جونج-إن وتشا هاي-إن في القتال على أسهم نقابة الصيادين. من يدري؟!”
كان كيسيل قد اختفى في ظله.
على الرغم من هذا هو مازال متماديا في ذلك ….’
سرعان ما وقف بجانب السرير. كان قلبه ينبض بجنون .
تحركت وحوش النمل كما قال اليابانيون.
الآن هذا كان الوقت الذي كان انتظره طويلاً.
“أوه ، يا إلهي! شخص ما ، يساعد!”
إذا حدث خطأ ما ، فلن أتمكن من فعل أي شيء.’
سأل بايك يون هو مين بيونج غو قائلًا وهو متحير.
كانت والدته فاقدًة للوعي لفترة طويلة جدًا. كانت هناك فرصة حتى أنها قد لا تكون قادرة على ابتلاع الماء المقدس . وحتى إذا فعلت ، فليس هناك ما يضمن أنها ستكون بخير بعد ذلك.
‘ومع ذلك . . . ‘
حصل جين وو على الكثير من المعجزات التي أحدثها النظام حتى الآن.
“جين وو؟ هل أنت بخير؟ هل تشعر بالألم في أي مكان؟” اعتقد الشاب جين وو أنه سيُوبخ بالتأكيد. لم يستطع أن ينسى أحداث ذلك اليوم وتلك الكلمات التي قالتها له والدته. ليس حتى الآن.
بالعودة سابقا عندما نشط المهارة، انحنى الظل كما لو كان واقفا على سطح الماء ولكنه كان ظل عادي الآن، الشعور بالذهول الحقيقي جين وو أعاد فحص نافذة المهارة.
إذا حدث ذلك لشخص آخر ، فلن يصدق كلمة واحدة من قبله.
هذه المهارة تسمى تبادل الظل، تمتلك تطبيقا لا حدود له اعتمادا على كيفية استخدامه.
لم يكن على المرء حتى البحث عن دليل ملموس. ألم يكن هو دليل المشي لتلك المعجزات؟
حملت ابتسامة أم تسأل طفلها عن مهمة بسيطة في ذلك الوقت.
كنت في المرتبة E ، ولكن الآن انظر إليّ واقفًا هنا. ‘
استخدم جين وو يد المسيطر مرة أخرى لفتح النافذة ودخل بصمت إلى غرفة المستشفى.
جميع إنجازاته ، كانت بسبب قوى النظام. حدق جين وو بصمت في يده قبل رفع رأسه.
“إشارة موجة الراديو”
حصل جين وو على الكثير من المعجزات التي أحدثها النظام حتى الآن.
كانت والدته ترقد أمام عينيه مباشرة ، وتبدو كما لو كانت ستستيقظ في أي لحظة إذا دعاها.
هذا الجرح. . . . ‘
“……”
استدعى “الماء المقدس ” من مخزونه.
لقد كان يحافظ على حالة التركيز القصوى في اللحظة التي امتص فيها في الظل، بالنظر إلى حقيقة أن الوقت المتوقع سوف يتباطأ إلى حد كبير عندما كان يركز بشكل كامل، فإن النقل إلى هذا الموقع قد حدث في غمضة عين.
شورو. . . .
في أعلى يده ، ظهرت زجاجة باللون الأزرق. قرأ معلومات العنصر مرارًا وتكرارًا ، فقط في حالة اهماله لشيء مهم.
وهكذا ، بحلول الوقت الذي كان فيه يحفظ كل كلمة في معلومات المادة بدقة من خلال قراءتها مرارًا وتكرارًا ، تمكن من بناء ما يكفي من الشجاعة لسحب الفلين من الزجاجة.
“هل حدث شيء يا سيدي؟”
بعد أن شهد روعة هذه المهارة، نبضات قلب جين وو أصبحت أسرع وأسرع .
بوووب…
“هيا بنا….”
بالفعل ، إذا أراد المرء أن يأمر جيشا يتألف من عدة آلآف كوحدة واحدة فيجب أن توجد طريقة لإرسال الأوامر.
كانت يداه التي ظلت ثابتة أثناء معركة الحياة أو الموت ضد ملك الشياطين ترتجف الآن. أخد جين وو نفسا عميقا وعميقا لتهدئة عقله.
جميع إنجازاته ، كانت بسبب قوى النظام. حدق جين وو بصمت في يده قبل رفع رأسه.
‘إذا ارتكبت خطأ ما ، فستتحمل أمي التكلفة بدلاً مني.’
ما زالت عيناها مغلقة ، أخذت نفسا عميقا كأنسان ينقذ من الغرق.
في اللحظة التي أخبر فيها نفسه أنه لا يمكن أن يكون هناك أي خطأ على الإطلاق ، كان قادرًا على استعادة الهدوء المعتاد على الفور. حتى يديه توقفت عن الارتجاف.
“جئت لأقول وداعًا ، فقط في حالة. لا أعرف ما إذا كنا سنجلس لتناول مشروب مرة أخرى .”
سقط قلب جين وو حينها ، لكنه تمكن من إيماءة رأسه قليلاً.
.. أنا بخير الآن . ‘
ومع ذلك ، فإن الفتى جين وو ، الذي لم تتح له فرصة كبيرة لزيارة الحمامات العامة من قبل ، كان يفتقر إلى القدرة على تحديد درجة حرارة الماء.
سند جين وو بحذر ظهر والدته ، بارك غيونج هاي ، والرقبة بيده اليسرى. ثم أحضر فم الزجاجة إلى شفتيها.
لسوء الحظ ، لم يستطع فعل ذلك. جميع الدموع التي احتفظ بها حتى الان ، انهمرت أسفل وجهه ، وشفتاه انفتحتى من تلقاء نفسهما..
بعد فترة وجيزة ، اندفع “الماء المقدس ” ببطء في شفتيها المفترَكة قليلاً. لم يتسرع جين وو وتأكد من أن يدخل كمية صغيرةً فقط تدخل فمها.
أراد أن يقول ذلك بصوت عالٍ. ولكن ، قمع عواطفه وشكل ابتسامة رقيقة ، بدلاً من ذلك.
هذا الجرح. . . . ‘
اتسعت عيون جين وو.
ثم لاحظ علامات الحرق على جانب عنق أمه. اندلعت الحروق في أسفل عنقها أيضًا. على الرغم من أنه لم يستطع رؤيته من هذه الزاوية ، إلا أن جين وو عرف جيدًا أن علامة الحرق امتدت من كامل عنقها وكتفيها إلى جزء من رأسها.
بعد أن فقدو والده ، كانت أمه وحدها هي التي حملت وتكفلت بجين وو وجين آه.
لقد حصلت على ذلك بسببي ، بعد كل شيء.
هل يمكن أن أكون قلق…’
في ذلك الوقت ، أراد فقط غسل شعر والدته ، داخل الحمام العام. لقد أراد أن يقلد ما فعلته والدته ، عندما غسلت شعر جين آه.
ضغط وكيل الرابطة على زر في جهاز التحكم عن بعد .. سرعان ما امتلأت الشاشة العملاقة بصور وحوش النمل التي استولت عليها كاميرا استشعار القوة السحرية المرفقة لقمر صناعي ياباني.
ومع ذلك ، فإن الفتى جين وو ، الذي لم تتح له فرصة كبيرة لزيارة الحمامات العامة من قبل ، كان يفتقر إلى القدرة على تحديد درجة حرارة الماء.
دفقة ، دفقة. . . .
“إشارة موجة الراديو”
في اللحظة التي أخبر فيها نفسه أنه لا يمكن أن يكون هناك أي خطأ على الإطلاق ، كان قادرًا على استعادة الهدوء المعتاد على الفور. حتى يديه توقفت عن الارتجاف.
امتلئ حوض الغسيل البلاستيكي بالماء الساخن جدًا ، الساخن بدرجة كافية حتى تصل إلى الغليان. بذل الفتى جين وو قصارى جهده حتى لا يسكب أيًا من الماء الساخن وسار بحذر إلى الجزء الخلفي من والدته.
“هيا بنا….”
كان من الواضح أنها لم تتعرف عليه على الفور. مرت أربع سنوات بالفعل ، وقد نما كثيرًا منذ ذلك الحين أيضًا.
وثم . دفقة!
سكب الماء من الحوض البلاستيكي.
تألمت أمه قليلاً ، لكنها لم تتحرك من مكانها حتى عندما كان لحمها مطهوًا باللون الأحمر. كل ذلك لأنها تخشى أن ينتهي الماء الساخن على وجه جين آه. انها ببساطة ابنتها موجودة في أحضانها.
لم تصنع أي ضجيج.
جاءت الصرخات المتأخرة من والدته ، ولكن من أفواه العمات القريبة.
“ماذا عن جين آه؟ هل أختك بخير؟”
“أوه ، يا إلهي! شخص ما ، يساعد!”
لا يهم من يحاول إيقافي..’
ارتفع كسيل في الهواء على الفور وحلق في الاتجاة الذي أشار إليه جين وو .
“أم جين وو!”
إحساسه بالسقوط لم يدم طويلا. فجأة اتجاة الجاذبية انعكس وكان يتم رفعه الآن بنفس السرعة التي كان يتم فيها امتصاصه.
عندها فقط أدرك جين وو أنه فعل شيئًا سيئًا. لكن كل ما أراد فعله هو مساعدة والدته. قام جين وو بإسقاط الحوض البلاستيك وبدأ في البكاء ، لكن أمه أمسكت كتفيه بإحكام. ثم سألته.
حسنا هذا ليس الوقت المناسب .’
عندها فقط غيّر جون-هوي نظرته بعيدًا ، وما زال رأسه يميل جنبًا إلى جنب.
“جين وو؟ هل أنت بخير؟ هل تشعر بالألم في أي مكان؟” اعتقد الشاب جين وو أنه سيُوبخ بالتأكيد. لم يستطع أن ينسى أحداث ذلك اليوم وتلك الكلمات التي قالتها له والدته. ليس حتى الآن.
وها أنا افكر في أنني لا أدين لأحد بأي شيء. . . . ‘
بعد أن فقدو والده ، كانت أمه وحدها هي التي حملت وتكفلت بجين وو وجين آه.
ومع ذلك ، لم يكن هناك أي تغيير واضح.
شعر أن كل ثانية تمر وكأنها ساعة بالنسبة له.
لقد كره أن يدين لشخص ما ، أو أن يكون شخص آخر مدين له ، لذلك تأكد من أن مثل هذا الشيء لن يحدث قط ، ولكن لا يزال. . . .
“كييييه… .”
سكب الماء من الحوض البلاستيكي.
لقد كان مدينًا لأمه بدين لم يستطع سداده أبدًا.
دفقة ، دفقة. . . .
حينها…
دخلت آخر قطرة فم أمه.
ستعود الأمور إلى ما كانت عليه قريباً.’
وضع جين وو الزجاجة ووضعها بعناية على السرير مرة أخرى. وقف بهدوء على الجانب كما لو كان يصلي لشخص ما أثناء انتظار النتيجة.
استدعى “الماء المقدس ” من مخزونه.
ستعود الأمور إلى ما كانت عليه قريباً.’
رطم ، رطم ، رطم !!
بعد أن فقدو والده ، كانت أمه وحدها هي التي حملت وتكفلت بجين وو وجين آه.
شعر أن كل ثانية تمر وكأنها ساعة بالنسبة له.
اهتز قلبه لدرجة أن صدره وكاد ان ينفجر . انتقل اللعاب العصبي أسفل حلقه ، أيضا.
“…”
ومع ذلك ، لم يكن هناك أي تغيير واضح.
مثلما سقطت قطرة دم من قبضة جين وو المشدودة بإحكام. . . .
. . آه ، لقد نسيت. ‘
.. كسيل.’
“هيووووك !!”
“هيونغ. هل حقا سوف تشارك؟”
ما زالت عيناها مغلقة ، أخذت نفسا عميقا كأنسان ينقذ من الغرق.
لسوء الحظ ، لم يستطع فعل ذلك. جميع الدموع التي احتفظ بها حتى الان ، انهمرت أسفل وجهه ، وشفتاه انفتحتى من تلقاء نفسهما..
“…!!! ”
اتسعت عيون جين وو.
كانت القليل من الألوان تعود إلى وجه أمه الشاحب مرة واحدة. مثل شاشة التلفزيون بالأبيض والأسود تنتشر فيها الألوان ، كانت هناك بشرة صحية تنتشر على جلد والدته.
[نوع: مهارة خاصة ]
حملت ابتسامة أم تسأل طفلها عن مهمة بسيطة في ذلك الوقت.
شعر أن كل ثانية تمر وكأنها ساعة بالنسبة له.
يمكن استخدام المهارة مرة أخرى بعد [2:59:57] ..
كم من الوقت مر هكدا؟؟
والدة جين وو فتحت عينيها ببطء. تجولت نظرتها للحظة أو اثنتين ، قبل أن تتوقف على جين وو.
لم تصنع أي ضجيج.
“من … لا ، انتظر ، هل يمكن أن تكون جين وو ؟”
“جين وو؟ هل أنت بخير؟ هل تشعر بالألم في أي مكان؟” اعتقد الشاب جين وو أنه سيُوبخ بالتأكيد. لم يستطع أن ينسى أحداث ذلك اليوم وتلك الكلمات التي قالتها له والدته. ليس حتى الآن.
سقط قلب جين وو حينها ، لكنه تمكن من إيماءة رأسه قليلاً.
قام مين بيونج غو بالتحديق في وعاء حساء أودين قبل أن يخدش جانب رأسه تقريبًا.
كان من الواضح أنها لم تتعرف عليه على الفور. مرت أربع سنوات بالفعل ، وقد نما كثيرًا منذ ذلك الحين أيضًا.
ابتسم بايك يون هو لنفسه. وفي الوقت نفسه ، أجاب مين بيونغ غو بصراحة.
جين وو لم يتسرع في الأمور وانتظر بهدوء.
“هل شعرت بذلك؟”
مثل المياه التي تملأ ببطء وعاء فارغ ، ملئت ذكريات الماضي الضبابية الفتحة الفارغة في السنوات الأربع الأخيرة في ذهن والدته شيئًا فشيئًا.
وعد؟ ‘.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لإدراك سبب كونها مستلقية على سرير المستشفى مثل هذا.
“لكن ، أليس هذا مضحكا ، هيونغ؟”
وجد نفسه في زقاق مهجور اعتاد المشي فيه عندما كان يتجه للمنزل.
“منذ متى وأنا أمكث هنا يا بني؟”
شورو. . . .
“لقد مرت أربع سنوات يا أمي”.
امتلئ حوض الغسيل البلاستيكي بالماء الساخن جدًا ، الساخن بدرجة كافية حتى تصل إلى الغليان. بذل الفتى جين وو قصارى جهده حتى لا يسكب أيًا من الماء الساخن وسار بحذر إلى الجزء الخلفي من والدته.
كان بإمكانه أيضًا أن يضيف أنها كانت أربع سنوات وبضعة أيام ، لكنه لم يفعل. تحتاج والدته حاليًا إلى قدر كبير من الهدوء والشعور بالاستقرار . لذلك بذل قصارى جهده ليبدو طبيعيًا.
“بلى… “
لكن، ما زالت أمه تُسترجع من المرض الذي دام أربع سنوات ، وسألته على عجل.
عندها فقط أدرك جين وو أنه فعل شيئًا سيئًا. لكن كل ما أراد فعله هو مساعدة والدته. قام جين وو بإسقاط الحوض البلاستيك وبدأ في البكاء ، لكن أمه أمسكت كتفيه بإحكام. ثم سألته.
قبل أن يُبتلع جين وو تماما بواسطة ظله، سمع رسالة أخرى أصدرها النظام.
“ماذا عن جين آه؟ هل أختك بخير؟”
“جئت لأقول وداعًا ، فقط في حالة. لا أعرف ما إذا كنا سنجلس لتناول مشروب مرة أخرى .”
في ذلك الوقت ، شعر جين وو بشيء قوي من عمق قلبه.
دفقة ، دفقة. . . .
حسنا هذا ليس الوقت المناسب .’
كانت تتأرجح على حافة الحياة والموت على مدى السنوات الأربع الماضية ، ومع ذلك فإن أول شيء سألته بعد الاستيقاظ كان رفاهية ابنتها. . . . .
إذا لم يلدغ أسفل شفته السفلى ، فلكان انهار منذ البداية .
“سيدي المحترم . . . . ؟”
لا وقت للقلق بشأن تلك الفتاة ، كما تعلمين.
“نعم يا أمي. إنها بخير.”
أراد أن يقول ذلك بصوت عالٍ. ولكن ، قمع عواطفه وشكل ابتسامة رقيقة ، بدلاً من ذلك.
“منذ متى أصبحت بهذه الوطنية ….؟”
“نعم يا أمي. إنها بخير.”
” لقد قالوا أنهم سيستخدمون إشارة موجة التداخل الراديوي ”
تنهدت والدته ، تعبيرها كان يدل على ارتياح حقيقي. كان جين وو قلقًا من الداخل ، على أمل أن تبدأ والدته في القلق بشأن نفسها قريبًا ، ولكن في الوقت نفسه ، بدأ في الاسترخاء نوعًا ما لأن والدته لم تتغير على الإطلاق.
” ويمكن أن يقطعوا اتصال النمل بموجات الراديو؟”
سكب الماء من الحوض البلاستيكي.
ستعود الأمور إلى ما كانت عليه قريباً.’
نهاية الفصل……
وأخيراً ، بعد إدراكه أن مرض أمه قد تم علاجه ، فقد خفق قلبه مرة أخرى. ولكن بعد ذلك ،اعتزت افكاره . كانت أمه تمسك بيده اليسرى حتى قبل أن يلاحظها.
هذه المهارة تسمى تبادل الظل، تمتلك تطبيقا لا حدود له اعتمادا على كيفية استخدامه.
“أمي؟”
حملت ابتسامة أم تسأل طفلها عن مهمة بسيطة في ذلك الوقت.
“شكرا لك يا بني. لقد حافظت على وعدك.”
في ذلك الوقت ، شعر جين وو بشيء قوي من عمق قلبه.
وعد؟ ‘.
. . آه ، لقد نسيت. ‘
لم يكن هناك طريقة يمكن أن يكون بها هذا صحيحا. وجد مين بيونج غو هذا مضحكًا إلى حد ما ، وضحك من تلقاء نفسه أثناء الانتهاء من الأودين.
تم مرة أخرى ، كان يعتقد دائمًا أنه كان الشيء الأكثر وضوحًا في العالم ، لذلك كان من الممكن أنه لم يره بوعي.
جون غوي هاي غير نظرته إلى ووجين تشول، بقي تعبير الأخير كما هو.
ستعود الأمور إلى ما كانت عليه قريباً.’
ما يسمى باضطراب “النوم الأبدي” ، حيث تقع أعمق وأعمق في النوم ، حتى لا تستيقظ مجددًا. . . .
أصبح من الصعب على أمه الاستمرار في حياتها اليومية حيث اعتدى عليها النعاس كثيرًا دون سابق إنذار مع مرور كل يوم. ولكن فجأة ، سألت جين وو لمهمة.
إذا حدث ذلك لشخص آخر ، فلن يصدق كلمة واحدة من قبله.
سكب الماء من الحوض البلاستيكي.
“إذا لم تستطع أمك أن تستيقظ ذات يوم ، هل تعدني بالعناية بأختك الصغيرة؟”
“لن أشارك. لن أذهب إلى هناك أبدًا. إذا طلبت رؤيتي ، على أمل أن أغير رأيي ، فلا يوجد أمل في ذلك…”
حملت ابتسامة أم تسأل طفلها عن مهمة بسيطة في ذلك الوقت.
“منذ متى أصبحت بهذه الوطنية ….؟”
هذا هو السبب في أنه كان دائم حتى الآن. لم يستاء على الإطلاق. لأن كل ما فعله هو تحمل العبء الذي كانت والدته تتحمله حتى ذلك الحين.
كان من الواضح أنها لم تتعرف عليه على الفور. مرت أربع سنوات بالفعل ، وقد نما كثيرًا منذ ذلك الحين أيضًا.
الآن هذا كان الوقت الذي كان انتظره طويلاً.
ومع ذلك ، ضغطت أمه يده بإحكام كما لو كانت تعرف كل شيء.
لا أريد الهرب ، على أي حال. ‘
“ابني … يجب أن يكون صعباً عليك.”
حاول جين وو الابتسام كما فعل من قبل لتهدئة مخاوف والدته. وكأن شيئا من لم يحدث حتى ذلك الحين.
الآن هذا كان الوقت الذي كان انتظره طويلاً.
حينها…
لسوء الحظ ، لم يستطع فعل ذلك. جميع الدموع التي احتفظ بها حتى الان ، انهمرت أسفل وجهه ، وشفتاه انفتحتى من تلقاء نفسهما..
” هذا ما قالوه يا سيدي. “
“بلى… “
نهاية الفصل……
حملت ابتسامة أم تسأل طفلها عن مهمة بسيطة في ذلك الوقت.
انا اسف لانكم قد تجدون عدك اخطاء و أشياء غير مفهومة لانه وقع مشكل بالموقع وتم حدف الفصول و انا لم اكن احتفظ باي نسخة لذلك احاول اعادك تدقيق الفصول بسرعة و كدلك عدم اهمال الفصول القادمة….
لقد كان مدينًا لأمه بدين لم يستطع سداده أبدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
