نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Solo Leveling-30

الفصل 30

الفصل 30

 

قام سونغ تشي-يول بالربت على صدره كما لو أن ثقلاً كبيراً قد أُزيح عن كتفيه الآن.

ردَّ جين-وو بهدوء.

تحدث جين-وو بسرعة.

 

 

’’عندما أفقت، كانت ساقي قد شفيت تماماً. حتى أنا لست متأكد مما حدث لي.‘‘

أصبح الوضع محرجاً بعض الشيء، لكنه لم يكن سيئاً جداً. كيف عليه أن يصفه؟ كان يشعر بالفخر؟

 

 

أومأ سونغ تشي-يول برأسه.

 

 

هذا هو آخر فصل سأترجمه لظروف وأسباب عديدة. أشكركم فرداً فرداً على متابعتكم.

منذ ظهور البوابات لأول مرة منذ عشر سنوات مضت، استمر حدوث العديد من الأشياء غير المنطقية حتى هذا اليوم. كان الأشخاص الذين يسمون بالصيادين والذين ’أيقظوا‘ قدراتهم مثالاً بارزاً على هذا.

 

 

 

المعالج المصنف S يمكنه أن يشفي شخصاً قد تمزق إلى أشلاء فيعيده إلى وضعه الطبيعي طالما أن الضحية لا تزال على قيد الحياة.

’’ليس من الجيد رؤية شاب مثلك يصبح عاجزاً هكذا. يا لها من راحة. يا لها من راحة.‘‘

 

 

ماذا لو، عالج معالج عالي المستوى إصابات جين-وو بينما كان فاقداً للوعي؟ إذا كان هذا هو الحال، فإنّ ساقه المقطوعة التي جرى إعادة ربطها لا يمكن اعتبارها معجزة.

توقف سونغ تشي-يول حيث كان هادئاً ومعزولاً. وتوقف جين-وو أيضاً.

 

دلَّكَ سونغ تشي-يول كتفه الأيسر.

’’ليس من الجيد رؤية شاب مثلك يصبح عاجزاً هكذا. يا لها من راحة. يا لها من راحة.‘‘

ارتجف كيم سانغ-سيك كثيراً. بتوصله إلى ذلك الاعتقاد، أصبحت ذراعه مصابة بالقشعريرة.

 

كان كيم سانغ-سيك أول من تقدم.

قام سونغ تشي-يول بالربت على صدره كما لو أن ثقلاً كبيراً قد أُزيح عن كتفيه الآن.

 

 

 

كانت نظرة جين-وو تتجه نحو ذراع سونغ تشي-يول اليسرى. كان كُم الرجل الكبير فارغ.

 

 

مع صوت ضربة، أُغلق باب سيارة الأجرة.

دلَّكَ سونغ تشي-يول كتفه الأيسر.

 

 

حسنَّاً، كان هناك صيادين آخرين فقط هناك، على أية حال. فقد انخفض عدد الراغبين في الحضور انخفاضاً حاداً بعد تلك ’الحادثة الضخمة‘. سمع جين-وو من سونغ تشي-يول في طريقهم إلى هنا أنه بالإضافة إلى أولئك الذين ماتوا، العديد من الصيادين الآخرين قرروا ترك هذه الحياة.

’’لا تقلق بشأن هذا. إصابة الصياد أثناء الغارة هو أمر طبيعي بعد كل شيء. بل لقد كنت محظوظاً لعدم الوقوع في حادث حتى ذلك الحين.‘‘

 

 

قام سونغ تشي-يول بالربت على صدره كما لو أن ثقلاً كبيراً قد أُزيح عن كتفيه الآن.

تحدث سونغ تشي-يول كما لو أنه لم يكن أمراً مقلقاً، لكن نظرات الآخرين الذين يمرون من هناك لم تكن كذلك.

 

 

 

’’أوه، يا إلهي، انه…..‘‘

تردد سونغ تشي-يول قليلاً، قبل أن يرد.

 

’’امم، عفوا يا سيد سيونغ…‘‘

’’يا له من أمر مؤسف…. هل فعل وحشٌ ذلك؟‘‘

’’كم هذا مثير، إيه! إنه مثير، أقول!!‘‘

 

 

همس كُلّاً من العمّات اللواتي يتسوقن في الأنحاء والطلاب المارّين لبعضهم البعض بعد اكتشاف كم سونغ تشي-يول الفارغ. يا للجحيم، كان هناك حتى ذلك الرجل المُحَدِّق بشكل صريح جداً أيضاً بينما يبدو محتاراً بالأحرى وكل ذلك.

 

 

حسنَّاً، كان هناك صيادين آخرين فقط هناك، على أية حال. فقد انخفض عدد الراغبين في الحضور انخفاضاً حاداً بعد تلك ’الحادثة الضخمة‘. سمع جين-وو من سونغ تشي-يول في طريقهم إلى هنا أنه بالإضافة إلى أولئك الذين ماتوا، العديد من الصيادين الآخرين قرروا ترك هذه الحياة.

تحدث جين-وو بسرعة.

أنهى سونغ تشي-يول المكالمة وتحدث إلى جين-وو بعدها.

 

وبهذا، تصلبت تعابير الصيادين بشكل كبير.

’’هل نذهب لمكان آخر؟‘‘

 

 

 

كان هناك الكثير من الناس المارّين من هنا بجانب ممر المذابح. كان يشعر سونغ تشي-يول بعدم الارتياح من كل ذلك التحديق، لذا أومأ برأسه بسرعة. لا يزال لديه بعض الأشياء ليقولها لِجين-وو أيضاً.

’’امم، عفوا يا سيد سيونغ…‘‘

 

كلاهما كانا رجلان. والجدير بالملاحظة بشكل خاص هو أنهم جميعاً كانوا يرتدون بدلات السجن وكانوا مقيدين أيضاً.

’’تلك ستكون فكرة جيدة.‘‘

 

 

 

ذهب كلاهما بسرعة لإيجاد مكان هادئ للدردشة.

’’واصلوا العمل الجيد.‘‘

 

والأهم من ذلك، كان يرتدي سترات السجن الزرقاء عموماً.

لكن، بينما هم يمشون، أحسَّ سونغ تشي-يول بأنّ الشيء كان غريباً بالأحرى هنا.

 

 

بتذكره لماضيه، ابتسم جين-وو بمرارة.

’’أصوات خطوات السيد سيونغ، إنها…‘‘

 

 

أدار جين-وو رأسه أيضاً في الاتجاه الذي كان ينظر إليه تشي-يول. لكن قبل أن تسنح له الفرصة ليلتفت تماماً لينظر…

كانت خطوات جين-وو ناعمة جداً. وعلى الرغم من أنّ الشاب كان يمشي بجانب سونغ تشي-يول، الإحساس بوجوده كان صعباً.

’’ذلك… هل سمعت كل شيء؟‘‘

 

 

لماذا كان ذلك؟

’هل هو حقاً سيونغ جين-وو الذي أعرفه؟ أعني، عيونه شرسة كالوحش، رجل. مثل وحش حقيقي…‘

 

’’ها هي ذا.‘‘

لدرجة أن الرجل الأكبر سنَّاً شعر بأنهم إذا بدأوا القتال هنا لن يستطيع حتى لمس شعرة من جسد جين-وو.

’’أنا آسفة حقاً على هذا. فقط لأن عدد الصيادين الناشطين في مقاطعتنا قد انخفض كثيراً لدرجة أن الجمعية ليس لديها خيار سوى القيام بهذا. على أية حال، هم سيكونون مصحوبين بصياد من قسم المراقبة، لذا ليس من الضروري أن تقلق كثيراً.‘‘

 

 

على الرغم من أنه كان من الرتبة C، و جين-وو كان في الرتبة E.

’’سأذهب معك.‘‘

 

 

’فقط.. ما الذي حتى أفكر به….‘

***

 

 

هز سونغ تشي-يول رأسه فهذا لم يكن الشيء المهم الآن.

’’أنا آسفة حقاً على هذا. فقط لأن عدد الصيادين الناشطين في مقاطعتنا قد انخفض كثيراً لدرجة أن الجمعية ليس لديها خيار سوى القيام بهذا. على أية حال، هم سيكونون مصحوبين بصياد من قسم المراقبة، لذا ليس من الضروري أن تقلق كثيراً.‘‘

 

 

كان هناك أمر أراد بشدة قوله للسيد سيونغ. بل هو ببساطة كان لابد أن يقوله.

 

 

 

توقف سونغ تشي-يول حيث كان هادئاً ومعزولاً. وتوقف جين-وو أيضاً.

 

 

 

التفت سونغ تشي-يول للنظر إلى جين-وو وقبل أن يتمكن الشاب من إيقافه، انحنى رأسه تسعون درجة.

كان هناك صيادون آخرون قد وصلوا في وقت سابق حيث كان موظفة الجمعية تشير.

 

التفت سونغ تشي-يول للنظر إلى جين-وو وقبل أن يتمكن الشاب من إيقافه، انحنى رأسه تسعون درجة.

’’سيد سيونغ. شكراً لك.‘‘

’’سيد سيونغ. شكراً لك.‘‘

 

 

كان رجلاً كبيراً بما يكفي ليكون والده ومع ذلك فقد أخفض رأسه هكذا، لم يستطع جين-وو إلّا أن يشعر بالجدية أيضاً.

 

 

 

حاول جين-وو، بالطبع، ثني سونغ تشي-يول، لكن الرجل الأكبر لم يستمع، وبدلاً من ذلك، واصل ما أراد قوله.

أغلق كيم سانغ-سيك فمه، وتمعّن الجو السائد قليلاً قبل أن يبتعد عن هناك. توقف على بُعْدِ مسافة قصيرة وألقى نظرة على جين-وو قبل أن يميل رأسه في حيرة.

 

 

’’إذا قلتَ أنّ أحد عشر شخصاً قد مات بسببي فأنت مسؤولٌ عن إنقاذ ستة أرواح في ذلك اليوم. نصيبي من اللوم في هذه المسألة هو الأكبر من أي شخص آخر، لذلك نيابةً عن جميع الصيادين الذين كانوا هناك، اسمح لي أن أقول شكراً لك.‘‘

 

 

كان هناك اختلاف بسيط في مدى تطرف الأمر، لكن مع ذلك، كانت ردة فعلها تقريباً مشابهة لردة فعل سونغ تشي-يول.

عنى سونغ تشي-يول كل كلمة قالها وقد شعر جين-وو بإخلاص الرجل الأكبر كذلك.

 

 

 

أصبح الوضع محرجاً بعض الشيء، لكنه لم يكن سيئاً جداً. كيف عليه أن يصفه؟ كان يشعر بالفخر؟

 

 

’’سأذهب معك.‘‘

بالطبع، هذا لا يعني أنه يجب أن يترك شيخاً في وضع الانحناء.

 

 

 

’’سيدي، شكراً، لذا من فضلك قف. من فضلك.‘‘

 

 

 

تماماً بينما حاول جين-وو إقناع سونغ تشي-يول بالوقوف مستقيماً، رنَّ هاتف الأخير.

 

 

 

طلب سونغ تشي-يول تفهُّم جين-وو وسحب الهاتف الذكي المدسوس داخل جيبه.

قام سونغ تشي-يول بالربت على صدره كما لو أن ثقلاً كبيراً قد أُزيح عن كتفيه الآن.

 

 

’’مرحباً؟‘‘

 

 

’’أوه، ذلك….‘‘

تصلب وجه سونغ تشي-يول تدريجياً عندما أجاب على المكالمة.

في تلك الأثناء، دعت الموظفة الصيادون للتجمع حولها.

 

هذا هو آخر فصل سأترجمه لظروف وأسباب عديدة. أشكركم فرداً فرداً على متابعتكم.

’’أفهم ذلك. سأكون هناك قريباً.‘‘

سأل كيم سانغ-سيك وهو لا يزال مليئاً بالشكوك.

 

لكنّ جين-وو كان قادراً على الاستماع للمحادثة. لقد تحسن سمعه كثيراً بعد أن ارتفع مستوى إدراكه بشكل كبير.

أنهى سونغ تشي-يول المكالمة وتحدث إلى جين-وو بعدها.

’أحدهم كان الآنسة جو-هوي…‘

 

كان كيم سانغ-سيك يفكر على الأقل بإلقاء التحية على الشاب، لكن عندما كان خاضعاً تحت نظرات جين-وو الباردة، أزاح بشكل تدريجي نظراته بعيداً.

’’يبدو أنني بحاجة للذهاب.‘‘

 

 

 

كان يُلمِّح إلى أنّ هناك مسألة خاصة كان عليه أن يهتم بها.

سأل كيم سانغ-سيك وهو لا يزال مليئاً بالشكوك.

 

قارنت وحدات الشرطة بين الصورة على الرخصة ووجه تشي-يول قبل إعادتها والإفساح عن طريق للعبور.

لكنّ جين-وو كان قادراً على الاستماع للمحادثة. لقد تحسن سمعه كثيراً بعد أن ارتفع مستوى إدراكه بشكل كبير.

 

 

 

تلك المكالمة كانت من الجمعية للتو وقد طلبت التعاون في مسح بوابة قريبة.

عندما اقترب جين-وو وسونغ تشي-يول، تجنب الصيادان نظراتهما بشكل غريب.

 

كان رجلاً كبيراً بما يكفي ليكون والده ومع ذلك فقد أخفض رأسه هكذا، لم يستطع جين-وو إلّا أن يشعر بالجدية أيضاً.

كان سونغ تشي-يول يخفي الحقيقة لأنه كان قلقاً من أنّ جين-وو سيرغب بمرافقته وأنّ جين-وو قد يرغب في المشاركة في الغارة على الرغم من أنه لم يمض وقت طويل منذ خروجه من المستشفى.

 

 

 

سأل جين-وو الرجل الأكبر.

 

 

 

’’كان ذلك من الجمعية، صحيح؟‘‘

تشكلت البوابة في منتصف الطريق بالقرب من المناطق السكنية، لذلك اتُصِلَ بضباط الشرطة للسيطرة على الموقع.

 

 

تردد سونغ تشي-يول قليلاً، قبل أن يرد.

’’آنسة جو-هوي؟؟‘‘

 

كانت نظرة جين-وو تتجه نحو ذراع سونغ تشي-يول اليسرى. كان كُم الرجل الكبير فارغ.

’’ذلك… هل سمعت كل شيء؟‘‘

 

 

 

عندما شكلت الجمعية فريق الغارات، أرادت استدعاء كل صياد منتسب إلى الجمعية ويعيش في المنطقة المجاورة. لو أن سونغ تشي-يول تلقى المكالمة، لاستُنبط من ذلك بأنّ منزل جين-وو قد تم الاتصال عليه أيضاً.

قاد رجل بدلة الأعمال رجال السجن الثلاثة نحو موظفة الجمعية وقد رحبت به بتعبير مشرق.

 

لحسن الحظ، وعلى عكس يو جين-هو، كان كيم سانغ-سيك سريعاً في الاستيعاب. بعد أن أغلق عينيه مرة، لم يحاول حتى الاقتراب من محيط جين-وو.

لقد كان أمراً بالتحرك، والذي كان ينتظره جين-وو.

 

 

 

دخل جين-وو في صلب الموضوع.

 

 

لقد كان هناك فقط طفلان فضوليان شقيان يتسكعان في الجوار وقد طاردهم الضباط بين الحين والآخر.

’’سأذهب معك.‘‘

’’آنسة جو-هوي؟؟‘‘

 

’’تلك ستكون فكرة جيدة.‘‘

’’لكن أنت، سيد سيونغ…‘‘

’’آسفون على الإزعاج أيها الصيادَيْن.‘‘

 

حسناً، هذا كان صحيحاً في الماضي.

ظهرت نظرة من عدم التصديق على وجه سونغ تشي-يول بينما كان يحدق في جين-وو.

كان كيم سانغ-سيك يفكر على الأقل بإلقاء التحية على الشاب، لكن عندما كان خاضعاً تحت نظرات جين-وو الباردة، أزاح بشكل تدريجي نظراته بعيداً.

 

’’لقد وصلت أخيراً.‘‘

***

 

 

قام سونغ تشي-يول بالربت على صدره كما لو أن ثقلاً كبيراً قد أُزيح عن كتفيه الآن.

وصل الرجلان إلى مكان اللقاء.

 

 

 

تشكلت البوابة في منتصف الطريق بالقرب من المناطق السكنية، لذلك اتُصِلَ بضباط الشرطة للسيطرة على الموقع.

’’أهكذا الأمر؟ ظننت أن سيونغ جين-وو هانتر-نيم يتجنب الرد على اتصالاتنا مجدداً.‘‘

 

بالطبع، سيجدون من الغريب مواجهته.

ومع ذلك، لم يكن هناك تقريباً أي مشاهد هنا، في البداية.

 

 

كان رجلاً كبيراً بما يكفي ليكون والده ومع ذلك فقد أخفض رأسه هكذا، لم يستطع جين-وو إلّا أن يشعر بالجدية أيضاً.

كانت الغالبية العظمى من بوابات الجمعية قد تعرضت لتلك الأخطاء الخطيرة مثل أن تترك وحدها لفترة طويلة جداً بعد الاكتشاف الأولي، إلى جانب ذلك، حتى لو كان للمرء بأن بقيَ بجانب البوابة فلا يزال من غير الممكن رؤية كيف يحارب الصيادين، على أية حال.

 

 

 

لقد كان هناك فقط طفلان فضوليان شقيان يتسكعان في الجوار وقد طاردهم الضباط بين الحين والآخر.

’’هل أنت بخير؟ أنت لم تتأذى في أي مكان، أليس كذلك؟ ساقك؟! سيد جين-وو، كيف حال ساقك…؟‘‘

 

توقف سونغ تشي-يول حيث كان هادئاً ومعزولاً. وتوقف جين-وو أيضاً.

مع صوت ضربة، أُغلق باب سيارة الأجرة.

احتضنه شخص ما بإحكام.

 

 

خرج جين-وو وسونغ تشي-يول من سيارة الأجرة وشقَّا طريقهما نحو الموقع الذي تجمع فيه الصيادون الآخرون.

بالطبع، سيجدون من الغريب مواجهته.

 

ارتجف كيم سانغ-سيك كثيراً. بتوصله إلى ذلك الاعتقاد، أصبحت ذراعه مصابة بالقشعريرة.

’’رجاءً أروني هوياتكم.‘‘

’’هل هناك تصوير لفيلم في مكانٍ قريب من هنا أو شيء من هذا؟‘‘

 

عندما شكلت الجمعية فريق الغارات، أرادت استدعاء كل صياد منتسب إلى الجمعية ويعيش في المنطقة المجاورة. لو أن سونغ تشي-يول تلقى المكالمة، لاستُنبط من ذلك بأنّ منزل جين-وو قد تم الاتصال عليه أيضاً.

سحب سونغ تشي-يول محفظته وعرض رخصته.

 

 

إلى اللقاء إن كُتب لنا ذلك

’’أنا سونغ تشي-يول، صياد من الرتبة C. هذا زميلي سيونغ جين-وو.‘‘

 

 

’’يا له من أمر مؤسف…. هل فعل وحشٌ ذلك؟‘‘

قارنت وحدات الشرطة بين الصورة على الرخصة ووجه تشي-يول قبل إعادتها والإفساح عن طريق للعبور.

’’ذلك… هل سمعت كل شيء؟‘‘

 

أصبح الوضع محرجاً بعض الشيء، لكنه لم يكن سيئاً جداً. كيف عليه أن يصفه؟ كان يشعر بالفخر؟

’’آسفون على الإزعاج أيها الصيادَيْن.‘‘

 

 

’’أوه، يا إلهي، انه…..‘‘

’’واصلوا العمل الجيد.‘‘

 

 

 

قام سونغ تشي-يول بإيماءة طفيفة إلى رجال الشرطة واستمر في طريقه. تبعه جين-وو مباشرة.

 

 

لكن، بينما هم يمشون، أحسَّ سونغ تشي-يول بأنّ الشيء كان غريباً بالأحرى هنا.

كانت الموظفة من الجمعية المنتظرة أمام البوابة هي امرأة شابة ترتدي نظارات دائرية.

 

 

’’تقولين صياد من قسم المراقبة؟‘‘

اقتربت من الرجلين بعد أن لمحتهما من مسافة بعيدة.

دلَّكَ سونغ تشي-يول كتفه الأيسر.

 

’’عندما أفقت، كانت ساقي قد شفيت تماماً. حتى أنا لست متأكد مما حدث لي.‘‘

’’سونغ تشي-يول هانتر-نيم! آه؟ كيف وصلت إلى هنا أيها الصياد سيونغ جين-وو؟ لم تُجب على هاتفك حتى الآن.‘‘

تماماً بينما حاول جين-وو إقناع سونغ تشي-يول بالوقوف مستقيماً، رنَّ هاتف الأخير.

 

 

أجاب سونج تشى-يول بدلاً من ذلك.

احتضنه شخص ما بإحكام.

 

’’يا له من أمر مؤسف…. هل فعل وحشٌ ذلك؟‘‘

’’كنا في نفس المكان، وأتينا إلى هنا معاً بعد أن اتصلتم بي يا رفاق.‘‘

ظهرت نظرة من عدم التصديق على وجه سونغ تشي-يول بينما كان يحدق في جين-وو.

 

 

’’أهكذا الأمر؟ ظننت أن سيونغ جين-وو هانتر-نيم يتجنب الرد على اتصالاتنا مجدداً.‘‘

 

 

منذ ظهور البوابات لأول مرة منذ عشر سنوات مضت، استمر حدوث العديد من الأشياء غير المنطقية حتى هذا اليوم. كان الأشخاص الذين يسمون بالصيادين والذين ’أيقظوا‘ قدراتهم مثالاً بارزاً على هذا.

ضحكت موظفة الجمعية بإلقائها لنكتة.

 

 

’’أهكذا الأمر؟ ظننت أن سيونغ جين-وو هانتر-نيم يتجنب الرد على اتصالاتنا مجدداً.‘‘

حسناً، هذا كان صحيحاً في الماضي.

ماذا لو، عالج معالج عالي المستوى إصابات جين-وو بينما كان فاقداً للوعي؟ إذا كان هذا هو الحال، فإنّ ساقه المقطوعة التي جرى إعادة ربطها لا يمكن اعتبارها معجزة.

 

 

منذ وقت طويل، أصيب جين-وو بجروح بالغة أثناء إحدى الغارات، وأصبح خائفاً من الذهاب إلى الزنزانات، مما أدى إلى إطفاءه لهاتفه لفترة.

’فقط.. ما الذي حتى أفكر به….‘

 

حاول جين-وو، بالطبع، ثني سونغ تشي-يول، لكن الرجل الأكبر لم يستمع، وبدلاً من ذلك، واصل ما أراد قوله.

في النهاية، كان عليه العودة لمداهمة الزنزانات، بما أن عدم الرد على المكالمة ثلاث مرات متتالية يعني أنه سيُطرد من الجمعية.

تماماً باللحزة التي أوشك فيها جين-وو على الرد…

 

قاد رجل بدلة الأعمال رجال السجن الثلاثة نحو موظفة الجمعية وقد رحبت به بتعبير مشرق.

بتذكره لماضيه، ابتسم جين-وو بمرارة.

في تلك الأثناء، دعت الموظفة الصيادون للتجمع حولها.

 

سحب سونغ تشي-يول محفظته وعرض رخصته.

’’أوه، صحيح. الصيادون الآخرون ينتظرونكم، لما لا تذهبان إلى هناك وتحيوهم؟‘‘

بالطبع، سيجدون من الغريب مواجهته.

 

 

كان هناك صيادون آخرون قد وصلوا في وقت سابق حيث كان موظفة الجمعية تشير.

’’آسفون على الإزعاج أيها الصيادَيْن.‘‘

 

 

حسنَّاً، كان هناك صيادين آخرين فقط هناك، على أية حال. فقد انخفض عدد الراغبين في الحضور انخفاضاً حاداً بعد تلك ’الحادثة الضخمة‘. سمع جين-وو من سونغ تشي-يول في طريقهم إلى هنا أنه بالإضافة إلى أولئك الذين ماتوا، العديد من الصيادين الآخرين قرروا ترك هذه الحياة.

 

 

 

’أحدهم كان الآنسة جو-هوي…‘

 

 

ألقى جين-وو نظرة حوله، لكنه لم يستطع رؤيتها.

ألقى جين-وو نظرة حوله، لكنه لم يستطع رؤيتها.

 

 

’’واصلوا العمل الجيد.‘‘

عندما اقترب جين-وو وسونغ تشي-يول، تجنب الصيادان نظراتهما بشكل غريب.

 

 

أومأ سونغ تشي-يول برأسه.

ضيق جين-وو عينيه.

 

 

 

’ولكن، هذا طبيعي.‘

 

 

لكن، بينما هم يمشون، أحسَّ سونغ تشي-يول بأنّ الشيء كان غريباً بالأحرى هنا.

صادف بأنَّ هذان الاثنان كانا كيم سانغ-سيك، الذي هرب محاولاً إنقاذ نفسه فقط، والصياد الآخر الذي تخلص من جين-وو المصاب.

 

 

 

بالطبع، سيجدون من الغريب مواجهته.

مع صوت ضربة، أُغلق باب سيارة الأجرة.

 

 

’’امم، عفوا يا سيد سيونغ…‘‘

التفت سونغ تشي-يول للنظر إلى جين-وو وقبل أن يتمكن الشاب من إيقافه، انحنى رأسه تسعون درجة.

 

’’كان ذلك من الجمعية، صحيح؟‘‘

كان كيم سانغ-سيك يفكر على الأقل بإلقاء التحية على الشاب، لكن عندما كان خاضعاً تحت نظرات جين-وو الباردة، أزاح بشكل تدريجي نظراته بعيداً.

 

 

 

’’….‘‘

 

 

لحسن الحظ، وعلى عكس يو جين-هو، كان كيم سانغ-سيك سريعاً في الاستيعاب. بعد أن أغلق عينيه مرة، لم يحاول حتى الاقتراب من محيط جين-وو.

أغلق كيم سانغ-سيك فمه، وتمعّن الجو السائد قليلاً قبل أن يبتعد عن هناك. توقف على بُعْدِ مسافة قصيرة وألقى نظرة على جين-وو قبل أن يميل رأسه في حيرة.

 

 

كانت نظرة جين-وو تتجه نحو ذراع سونغ تشي-يول اليسرى. كان كُم الرجل الكبير فارغ.

’هل هو حقاً سيونغ جين-وو الذي أعرفه؟ أعني، عيونه شرسة كالوحش، رجل. مثل وحش حقيقي…‘

 

 

 

ارتجف كيم سانغ-سيك كثيراً. بتوصله إلى ذلك الاعتقاد، أصبحت ذراعه مصابة بالقشعريرة.

 

 

 

تراجع جين-وو عن تحديقه المليء بالعداوة.

 

 

 

لحسن الحظ، وعلى عكس يو جين-هو، كان كيم سانغ-سيك سريعاً في الاستيعاب. بعد أن أغلق عينيه مرة، لم يحاول حتى الاقتراب من محيط جين-وو.

ثم شرع رجل بدلة الأعمال في التوقيع على كل وثيقة قدتها إليه موظفة الجمعية.

 

بينما كان جين-وو يميل رأسه في حيرة. ترجَّل رجل يرتدي بدلة أعمال من المقعد الأمامي لشاحنة صغيرة معينة.

وأعرب عن أمله الصادق في أن يبقى هذا المخطط لبقية الغارة.

 

 

’ولكن، هذا طبيعي.‘

’’سيد سيونغ.‘‘

كانت الموظفة من الجمعية المنتظرة أمام البوابة هي امرأة شابة ترتدي نظارات دائرية.

 

 

حول سونغ تشي-يول، الواقف بجانب جين-وو، نظرته في اتجاهه وابتسم بلطف.

سأل جين-وو الرجل الأكبر.

 

 

’’ها هي ذا.‘‘

 

 

احتضنه شخص ما بإحكام.

أدار جين-وو رأسه أيضاً في الاتجاه الذي كان ينظر إليه تشي-يول. لكن قبل أن تسنح له الفرصة ليلتفت تماماً لينظر…

قارنت وحدات الشرطة بين الصورة على الرخصة ووجه تشي-يول قبل إعادتها والإفساح عن طريق للعبور.

 

وأعرب عن أمله الصادق في أن يبقى هذا المخطط لبقية الغارة.

’’سيد جين-وو!!‘‘

 

 

لكن، بينما هم يمشون، أحسَّ سونغ تشي-يول بأنّ الشيء كان غريباً بالأحرى هنا.

احتضنه شخص ما بإحكام.

عندما شكلت الجمعية فريق الغارات، أرادت استدعاء كل صياد منتسب إلى الجمعية ويعيش في المنطقة المجاورة. لو أن سونغ تشي-يول تلقى المكالمة، لاستُنبط من ذلك بأنّ منزل جين-وو قد تم الاتصال عليه أيضاً.

 

حاول جين-وو، بالطبع، ثني سونغ تشي-يول، لكن الرجل الأكبر لم يستمع، وبدلاً من ذلك، واصل ما أراد قوله.

’’آنسة جو-هوي؟؟‘‘

 

 

إما قضاء الوقت المخصص لهم وراء القضبان، أو التعاون مع الجمعية فتخفف الأحكام عليهم.

بينما كان جين-وو مرتبكاً، كانت جو-هوي مشغولة جداً بالتأكد من أنه بخير بوجهٍ باكٍ.

’’أوه، صحيح. الصيادون الآخرون ينتظرونكم، لما لا تذهبان إلى هناك وتحيوهم؟‘‘

 

 

’’هل أنت بخير؟ أنت لم تتأذى في أي مكان، أليس كذلك؟ ساقك؟! سيد جين-وو، كيف حال ساقك…؟‘‘

’أحدهم كان الآنسة جو-هوي…‘

 

 

كانت عينا جو-هوي دائرتين بينما كانت تُبدِّل نظراتها بين وجهه وساقه.

احتضنه شخص ما بإحكام.

 

 

كان هناك اختلاف بسيط في مدى تطرف الأمر، لكن مع ذلك، كانت ردة فعلها تقريباً مشابهة لردة فعل سونغ تشي-يول.

 

 

’’هؤلاء الأشخاص هم المدانون ’البديلون‘ الذين سيشاركون في الغارة إلى جانبكم أيها الصيادون.‘‘

’’أوه، ذلك….‘‘

عندما شكلت الجمعية فريق الغارات، أرادت استدعاء كل صياد منتسب إلى الجمعية ويعيش في المنطقة المجاورة. لو أن سونغ تشي-يول تلقى المكالمة، لاستُنبط من ذلك بأنّ منزل جين-وو قد تم الاتصال عليه أيضاً.

 

بالطبع، سيجدون من الغريب مواجهته.

تماماً باللحزة التي أوشك فيها جين-وو على الرد…

قارنت وحدات الشرطة بين الصورة على الرخصة ووجه تشي-يول قبل إعادتها والإفساح عن طريق للعبور.

 

 

’’كم هذا مثير، إيه! إنه مثير، أقول!!‘‘

’’آسفون على الإزعاج أيها الصيادَيْن.‘‘

 

 

كُلَّاً من نظرات جين-وو وجو-هوي تحولت في اتجاه ذلك الصوت.

 

 

حاول جين-وو، بالطبع، ثني سونغ تشي-يول، لكن الرجل الأكبر لم يستمع، وبدلاً من ذلك، واصل ما أراد قوله.

من بعيد، كان رجل مجهول يصفر بصوتٍ عالٍ نحوهم.

 

 

 

والأهم من ذلك، كان يرتدي سترات السجن الزرقاء عموماً.

ثم ألقى تحذيراً مدروساً على رجل السجن.

 

لدرجة أن الرجل الأكبر سنَّاً شعر بأنهم إذا بدأوا القتال هنا لن يستطيع حتى لمس شعرة من جسد جين-وو.

’’هل هناك تصوير لفيلم في مكانٍ قريب من هنا أو شيء من هذا؟‘‘

 

 

عندما شكلت الجمعية فريق الغارات، أرادت استدعاء كل صياد منتسب إلى الجمعية ويعيش في المنطقة المجاورة. لو أن سونغ تشي-يول تلقى المكالمة، لاستُنبط من ذلك بأنّ منزل جين-وو قد تم الاتصال عليه أيضاً.

بينما كان جين-وو يميل رأسه في حيرة. ترجَّل رجل يرتدي بدلة أعمال من المقعد الأمامي لشاحنة صغيرة معينة.

’’واصلوا العمل الجيد.‘‘

 

’’سأذهب معك.‘‘

ثم ألقى تحذيراً مدروساً على رجل السجن.

’’مرحباً؟‘‘

 

’’سيد سيونغ.‘‘

’’أغلق فمك.‘‘

 

 

 

ادّعى رجل السجن بأنه لا يعرف أي شيء عن طريق التحديق في الفراغ. لكنه بسرعة غمز جو-هوي عندما كان رجل بدلة الأعمال ينظر إلى الخلف إلى داخل الشاحنة.

تحدث سونغ تشي-يول كما لو أنه لم يكن أمراً مقلقاً، لكن نظرات الآخرين الذين يمرون من هناك لم تكن كذلك.

 

 

على الفور، تجعدت تعابير جين-وو.

 

 

 

خرج شخصان آخران من الشاحنة على الفور.

 

 

وقد اختار معظمهم الخيار الأخير، فَأُطلق عليهم اسم المدانين ’البديلين‘.

كلاهما كانا رجلان. والجدير بالملاحظة بشكل خاص هو أنهم جميعاً كانوا يرتدون بدلات السجن وكانوا مقيدين أيضاً.

بينما كان جين-وو مرتبكاً، كانت جو-هوي مشغولة جداً بالتأكد من أنه بخير بوجهٍ باكٍ.

 

 

قاد رجل بدلة الأعمال رجال السجن الثلاثة نحو موظفة الجمعية وقد رحبت به بتعبير مشرق.

 

 

 

’’لقد وصلت أخيراً.‘‘

’’ذلك… هل سمعت كل شيء؟‘‘

 

’’….‘‘

’’أرجوكِ سامحينا على تأخرنا. كان هناك أزمة مرور في الطريق.‘‘

ذهب كلاهما بسرعة لإيجاد مكان هادئ للدردشة.

 

 

ثم شرع رجل بدلة الأعمال في التوقيع على كل وثيقة قدتها إليه موظفة الجمعية.

 

 

 

في تلك الأثناء، دعت الموظفة الصيادون للتجمع حولها.

’أحدهم كان الآنسة جو-هوي…‘

 

على الفور، تجعدت تعابير جين-وو.

’’هؤلاء الأشخاص هم المدانون ’البديلون‘ الذين سيشاركون في الغارة إلى جانبكم أيها الصيادون.‘‘

 

 

 

وبهذا، تصلبت تعابير الصيادين بشكل كبير.

’’أنا آسفة حقاً على هذا. فقط لأن عدد الصيادين الناشطين في مقاطعتنا قد انخفض كثيراً لدرجة أن الجمعية ليس لديها خيار سوى القيام بهذا. على أية حال، هم سيكونون مصحوبين بصياد من قسم المراقبة، لذا ليس من الضروري أن تقلق كثيراً.‘‘

 

وأعرب عن أمله الصادق في أن يبقى هذا المخطط لبقية الغارة.

كان كيم سانغ-سيك أول من تقدم.

 

 

سأل جين-وو الرجل الأكبر.

’’ماذا؟ مدانون بديلون؟! هل تقولين لنا بأن نذهب إلى غارة جنباً إلى جنب مع حفنة من المجرمين؟!‘‘

’’كنا في نفس المكان، وأتينا إلى هنا معاً بعد أن اتصلتم بي يا رفاق.‘‘

 

أصبح الوضع محرجاً بعض الشيء، لكنه لم يكن سيئاً جداً. كيف عليه أن يصفه؟ كان يشعر بالفخر؟

كان للصيادين الذين ارتكبوا الجرائم خيارين.

’’لا تقلق بشأن هذا. إصابة الصياد أثناء الغارة هو أمر طبيعي بعد كل شيء. بل لقد كنت محظوظاً لعدم الوقوع في حادث حتى ذلك الحين.‘‘

 

عندما اقترب جين-وو وسونغ تشي-يول، تجنب الصيادان نظراتهما بشكل غريب.

إما قضاء الوقت المخصص لهم وراء القضبان، أو التعاون مع الجمعية فتخفف الأحكام عليهم.

 

 

لحسن الحظ، وعلى عكس يو جين-هو، كان كيم سانغ-سيك سريعاً في الاستيعاب. بعد أن أغلق عينيه مرة، لم يحاول حتى الاقتراب من محيط جين-وو.

وقد اختار معظمهم الخيار الأخير، فَأُطلق عليهم اسم المدانين ’البديلين‘.

’ولكن، هذا طبيعي.‘

 

 

خفضت موظفة الجمعية رأسها بشكل متكرر.

 

 

’’لقد وصلت أخيراً.‘‘

’’أنا آسفة حقاً على هذا. فقط لأن عدد الصيادين الناشطين في مقاطعتنا قد انخفض كثيراً لدرجة أن الجمعية ليس لديها خيار سوى القيام بهذا. على أية حال، هم سيكونون مصحوبين بصياد من قسم المراقبة، لذا ليس من الضروري أن تقلق كثيراً.‘‘

خفضت موظفة الجمعية رأسها بشكل متكرر.

 

في تلك الأثناء، دعت الموظفة الصيادون للتجمع حولها.

سأل كيم سانغ-سيك وهو لا يزال مليئاً بالشكوك.

 

 

 

’’تقولين صياد من قسم المراقبة؟‘‘

’’آسفون على الإزعاج أيها الصيادَيْن.‘‘

 

 

ترجمة: Tasneem ZH

وأعرب عن أمله الصادق في أن يبقى هذا المخطط لبقية الغارة.

 

إما قضاء الوقت المخصص لهم وراء القضبان، أو التعاون مع الجمعية فتخفف الأحكام عليهم.


 

تحدث جين-وو بسرعة.

هذا هو آخر فصل سأترجمه لظروف وأسباب عديدة. أشكركم فرداً فرداً على متابعتكم.

 

 

 

إلى اللقاء إن كُتب لنا ذلك

ادّعى رجل السجن بأنه لا يعرف أي شيء عن طريق التحديق في الفراغ. لكنه بسرعة غمز جو-هوي عندما كان رجل بدلة الأعمال ينظر إلى الخلف إلى داخل الشاحنة.

 

’’تلك ستكون فكرة جيدة.‘‘

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط