نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Solo Leveling-10

المهمة اليومية

المهمة اليومية

 

 

حينها…

 

 

 

شورورورورو….

 

 

 

فجأة، انهارت الأرض الرملية بجانبه وتشكَّلت حفرة عميقة هناك.

’انتظر…. هل يمكن بأنّ إصابته قد شُفيت في ذلك الوقت القصير؟‘

 

كان فمه مليئاً بطعمٍ خشنٍ حُبَيْبِي. لسعته عيناه بشكلٍ سيء أيضاً، على ما يبدو دخلت جزيئات الرمل فيه.

’’هاه؟ آه، آه!‘‘

 

 

هرب جين-وو بيأس حتى يتمكن من تجنب الوقوع هناك. نمت الحفرة النملية على نطاق أوسع، وفي النهاية، كان على جين-وو الزحف على أربعة أطراف لسحب نفسه عنها.

تتي-رينج.

 

 

’’)لهاث)، (لهاث)، (لهاث)…‘‘

 

 

رفع رأسه قليلاً وأكَّدَ محتويات المسعى، ولاحظ أنه في كل مرة يقوم فيها بعملية ضغط، يتم تسجيلها في الوقت الحقيقي أيضاً.

سقط على مؤخرته، ولهث بشكل ثقيل ثم نظر إلى قاع الحفرة. بشكل غريب جداً، وأمكنه رؤية ذلك الرمل في القاع ’يغلي‘.

 

 

كياااااه!!

بإدراكه بأنّ مجرد زلة واحدة كانت ستؤدي إلى سقوطه هناك، أدى إلى ارتجاف عموده الفقري.

’’اللعنة….‘‘

 

 

’’انتظر دقيقة….‘‘

’جيد.‘

 

 

تضيقت عينا جين-وو لاشتباهه.

 

 

هذه المرة، لم يكن واحداً أو اثنين منهم فقط.

’’…. إنها لا تغلي في الواقع، أليس كذلك؟‘‘

 

 

 

عندما ألقى نظرة فاحصة رأى ’شيئاً‘ ما يهتز هناك.

 

 

 

أجبر جين-وو نفسه غريزياً بالنهوض. كان قد أصبح لديه هاجس سيء جداً الآن.

هذه المرة، لم يكن واحداً أو اثنين منهم فقط.

 

 

بالتأكيد بما فيه الكفاية، تماماً بأخذ جين-وو خطوةً إلى الوراء، انفجرت الرمال داخل الحفرة فجأة صعوداً.

 

 

دخلت ممرضة غرفة جين-وو، فقط لتتفتح عيناها بشكل واسع من المفاجأة.

فوشو-!

ولكن، وحتى قبل أن يتخذ عدة خطوات، انفجر عمود آخر من الرمل صعوداً ليس بعيداً جداً عن موقعه.

 

 

أصدر الرمل المتساقط صوتاً كهدير الشلال.

ظهر جين-وو مجدداً في غرفة المستشفى بعد أربع ساعات بالضبط.

 

’انتظر…. هل يمكن بأنّ إصابته قد شُفيت في ذلك الوقت القصير؟‘

تدَوَّرَت عينا جين-وو في الوقت الحالي.

وسرعان ما رفع نفسه، وأول شيء فعله هو التحقق من الوقت. كانت إبرة الساعة قد تجاوزت الرابعة والنصف.

 

أراد أن يتأكد، لذا هبط نصف الطريق وعاد للأعلى، لكن كما هو متوقع، ذلك لم يُحسب. أدرك الآن أخيراً لماذا ما يسمى بتمارين الضغط أمس لم تُحسب. كان عليه القيام بالتمارين بطريقة صحيحة وإلا لن يتم احتسابها على الإطلاق

’’حـ… حشرة؟‘‘

 

 

 

كانت هوية الشيء الذي انفجر من الرمل هي أم أربع وأربعين عملاقة.

’’انتظر دقيقة….‘‘

 

 

كياااااه!!

 

 

 

عندما تكَشَّفَ الشيء بالكامل، وصل تقريباً رأس اللعين إلى ارتفاع يعادل مبنى بخمسة طوابق.

 

 

’’بالمناسبة، هذه الغرفة… قد تحتاج إلى تنظيف شامل. آنسة يو-راه، أرجوك اهتمّي بترتيب هذا المكان.‘‘

بلع جين-وو ريقه بقلق.

 

 

 

’هذا غير واقعي…‘

 

 

’جيد.‘

بالتأكيد، كان الوغد ضخماً بحجم غير واقعي. لم يسمع عن أم أربع وأربعين بهذا الحجم موجوداً في العالم من قبل، لكن حجم أم أربعة وأربعين لم يكن الشيء الوحيد الذي صدم جين-وو.

 

 

 

’’لماذا هناك… اسم يطفو على قمة ذلك الوحش؟‘‘

[لقد أكملت تمرين الركض، عشرة كيلومترات.]

 

 

هل كان يحلم مجدداً؟

 

 

 

أغلق جين-وو وفتح عينيه مرة أخرى، لكن لم يتغير شيء. حتى الآن، كان هناك خمسة كلماتٍ حمراء تطفو على رأس الوحش.

كل شيء حدث فعلاً.

 

 

…. تماماً كوحش في لعبة فيديو.

لم تكن هناك حاجة لقرص خديه لتأكيد ما إذا كان هذا حلمٌ أم حقيقة.

 

سقط جين-وو على ركبتيه. فاحت أنفاسه من شيء حلو ومر. كان وجهه وظهره غارقين في العرق.

’أم أربعة وأربعين للصحراء العملاقة ذات الأنياب السامة.‘

 

 

[هل ترغب في جمعها كلها؟]

تماماً مثل مظهره البشع والغريب، كان اسمه أيضاً شيئاً سيفضل تجنبه بأي ثمن. كان أكثر ما لفت انتباهه الكلمتين ’’سم‘‘ ’’وأنياب‘‘.

 

 

 

رأى زوجان من الأنياب الكبيرة مثل طفل يخرج من أسفل فك الوغد. لم يتطلب الأمر عبقرياً لمعرفة ما قد يحدث إذا طُعِنَ من قبل تلك الأنياب لأنه يمكن معرفة ذلك ببساطة من اسمها وحده.

 

 

 

رؤية تلك الأنياب الكبيرة وفكها الذي يفتح ويغلق باستمرار، كما لو كان….

فكر جين-وو للحظة في نسيان كل شيء وببساطة يستلقي، لكنه غير رأيه بسرعة. على الأقل في الوقت الراهن، أراد أن يؤكد بأمِّ عينيه ما هذه المكافأة التي يمكن أن تكون في الواقع أولاً.

 

أراد أن يتأكد، لذا هبط نصف الطريق وعاد للأعلى، لكن كما هو متوقع، ذلك لم يُحسب. أدرك الآن أخيراً لماذا ما يسمى بتمارين الضغط أمس لم تُحسب. كان عليه القيام بالتمارين بطريقة صحيحة وإلا لن يتم احتسابها على الإطلاق

’’إنه مشغول بلعق شفاهه، صحيح؟‘‘

 

 

عندها، انفجر الصوت في رأسه مجدداً.

 

 

 

تتي-رينج

 

 

الجزء 7: المهمة اليومية

[مهمة العقوبة: البقاء على قيد الحياة]

’مكافآت…. ؟‘

 

 

الهدف: يرجى البقاء على قيد الحياة حتى نهاية الحد الزمني.

 

 

 

الحد الزمني: 4 ساعات

 

 

رفع رأسه قليلاً وأكَّدَ محتويات المسعى، ولاحظ أنه في كل مرة يقوم فيها بعملية ضغط، يتم تسجيلها في الوقت الحقيقي أيضاً.

الوقت المتبقي: أربعة ساعات وصفر دقائق وصفر ثوان

كانت هوية الشيء الذي انفجر من الرمل هي أم أربع وأربعين عملاقة.

 

 

’هل تمزح معي…؟‘

[المهمة اليومية متاحة الآن.]

 

رمت المخطط الطبي على السرير وضغطت على جرس الطوارئ بشكلٍ عاجل.

ومع ذلك، بمجرد تغير ’الوقت المتبقي‘ إلى ثلاثة ساعات، وتسعة وخمسون دقيقة، وتسعة وخمسون ثانية، فرقت أم أربع وأربعين الرمال وهرعت نحوه كما لو أنها لا يمكن أن تنتظر أكثر من ذلك.

 

 

 

(صوت افتراق الرمل لعدة طرق.)

 

 

’’هو نفس الشيء، ثانية؟!‘‘

’’ما-ما هذا بحق الجحيم؟!‘‘

 

 

تجعدت تعابير جين-وو بشكل قبيح.

أسرع جين-وو في الالتفاف وهرب لينجو بحياته.

رأى مستشفى الصيادين خصوصاً العديد من المرضى المصابين بشدة كل يوم. على أقل تقدير، لم تُرِد رؤية أي مريض آخر تعتني به يصبح أسوأ تحت إشرافها.

 

 

لم يكن هناك وقت لمناقشة الأمور.

 

 

رأى زوجان من الأنياب الكبيرة مثل طفل يخرج من أسفل فك الوغد. لم يتطلب الأمر عبقرياً لمعرفة ما قد يحدث إذا طُعِنَ من قبل تلك الأنياب لأنه يمكن معرفة ذلك ببساطة من اسمها وحده.

إذا كان يريد أن يعيش، فكان عليه أن يهرب!

 

 

رفع شخصان جين-وو من على الأرض ووضعاه على السرير. خلال عملية النقل، انخدش الجزء الخلفي من يد جين-وو بحافة المخطط الطبي الذي تُرك على السرير فتمزق جلده قليلاً، لكن لم يلاحظ أحدٌ ذلك.

كان هذا هو الفكر الوحيد في رأسه.

 

 

ومع ذلك، بمجرد تغير ’الوقت المتبقي‘ إلى ثلاثة ساعات، وتسعة وخمسون دقيقة، وتسعة وخمسون ثانية، فرقت أم أربع وأربعين الرمال وهرعت نحوه كما لو أنها لا يمكن أن تنتظر أكثر من ذلك.

ولكن، وحتى قبل أن يتخذ عدة خطوات، انفجر عمود آخر من الرمل صعوداً ليس بعيداً جداً عن موقعه.

المكافأة الثانية: ثلاث نقاط إحصائية إضافية

 

في الواقع، لم تكن هلوسة ولم تكن حلماً.

بووم!!

’أم أربعة وأربعين للصحراء العملاقة ذات الأنياب السامة.‘

 

تمارين الوقوف والجلوس، مئة مرة: غير مكتملة (0/100)

’’أوه-آهك؟!‘‘

 

 

[المكافآت التالية متاحة.]

سقط جين-وو على مؤخرته من موجة الصدمة القوية. تدحرج على الأرض الرملية قبل أن ينهض بسرعة. أبعد الرمل من وجهه قبل أن يفتح عينيه بشكل أوسع.

 

 

كانت قطرات الدم قادمة من طرف يد المريض التي تدلَّت خارج السرير.

هذه المرة، لم يكن واحداً أو اثنين منهم فقط.

 

 

 

بووم!!

 

 

’’دعينا نلقي نظرة.‘‘

بووووم!

 

 

 

حتى قبل أن يلاحظ ذلك، كان هناك سبعة حشرات رملية تخرج من الرمال وكانوا جميعاً يحدقون به.

’’إنه مشغول بلعق شفاهه، صحيح؟‘‘

 

’لقد عملت بجد حتى الآن لذا من المستحيل أن…‘

كيلييشك!!

 

 

هذه المرة، لم يكن واحداً أو اثنين منهم فقط.

كييك!!

بالتأكيد، قد لا يكونوا المرضى أو أقارب أحد المرضى، لكنك لن تجد طبيباً أو ممرضة يتمنون المرض لأولئك المسؤولين عنهم.

 

 

بينما أصدرت الحشود صرخات حادّة، تغيرت بشرة جين-وو للأسوأ. للأسوأ بكثير.

 

 

’مكافآت…. ؟‘

’’اللعنة….‘‘

[المسافة الإجمالية التي تم ركضها: عشرة كيلومترات.]

 

 

***

 

 

ومع ذلك، بمجرد تغير ’الوقت المتبقي‘ إلى ثلاثة ساعات، وتسعة وخمسون دقيقة، وتسعة وخمسون ثانية، فرقت أم أربع وأربعين الرمال وهرعت نحوه كما لو أنها لا يمكن أن تنتظر أكثر من ذلك.

ظهر جين-وو مجدداً في غرفة المستشفى بعد أربع ساعات بالضبط.

 

 

كان لا يزال غاطّاً في نومٍ عميقٍ حتى الآن.

بلوب.

 

 

 

انهار جين-وو على الأرض ولهث بألم شديد.

تمارين القرفصاء، مئة مرة: غير مكتملة (0/100)

 

’’ثلاثة.‘‘

’’(سعال)، (سعال)!! بتوف، بتوف!!‘‘

دخلت ممرضة غرفة جين-وو، فقط لتتفتح عيناها بشكل واسع من المفاجأة.

 

’’ما-ما هذا بحق الجحيم؟!‘‘

كان فمه مليئاً بطعمٍ خشنٍ حُبَيْبِي. لسعته عيناه بشكلٍ سيء أيضاً، على ما يبدو دخلت جزيئات الرمل فيه.

أراد أن يتأكد، لذا هبط نصف الطريق وعاد للأعلى، لكن كما هو متوقع، ذلك لم يُحسب. أدرك الآن أخيراً لماذا ما يسمى بتمارين الضغط أمس لم تُحسب. كان عليه القيام بالتمارين بطريقة صحيحة وإلا لن يتم احتسابها على الإطلاق

 

’جيد.‘

أنّ جين-وو وتأوه لفترة طويلة قبل أن يسقط بلا قوة على ظهره. لم يكن لديه أي طاقة ليرفع حتى إصبعاً.

كانت هذه أول فكرة دخلت رأسه بعد أن ألقى نظرة على محتويات مكافأته.

 

تمرين الركض، عشرة كيلومترات: غير مكتمل (9/10)

’’(لهاث)…. (لهاث)… فقط…. ماذا كان ذلك… ؟‘‘

عندها، انفجر الصوت في رأسه مجدداً.

 

’’(لهاث)…. (لهاث)… فقط…. ماذا كان ذلك… ؟‘‘

استمر جين-وو في اللهاث بشدة حتى ظهور رسالة جديدة أمامه.

 

 

اتضح بأنّ ما يسمى بالعقوبة كان يرمي إلى أرض إعدام!

تتي-رينج.

رؤية تلك الأنياب الكبيرة وفكها الذي يفتح ويغلق باستمرار، كما لو كان….

 

’مهمة عقاب‘؟

[لقد أكملت ’مهمة العقاب‘.]

 

 

 

تجعدت تعابير جين-وو بشكل قبيح.

 

 

 

’مهمة عقاب‘؟

 

 

تشوشت نظراته تدريجياً.

هل فعل شيئاً ليستحق العقاب؟

 

 

 

تجول جين-وو بعناية في ذكرياته حتى تذكَّر المهمة اليومية الذي تخلى عنها في منتصفها بالأمس.

 

 

تمرين الركض، عشرة كيلومترات: غير مكتمل (9/10)

’أيمكن أن يكون… ؟‘

 

 

’’(لهاث)…. (لهاث)..‘‘

الآن بعد أن فكر في ذلك، لقد قالت حتماً بأنه إن لم يُكمل المهمة، فسينال عقاب في المقابل.

’هاه…. أعطني استراحة.‘

 

في الصباح التالي.

’’(لهاث)، (لهاث)، تلك…. تلك لم تكن هلوسة؟!‘‘

 

 

’’إنه مشغول بلعق شفاهه، صحيح؟‘‘

في الواقع، لم تكن هلوسة ولم تكن حلماً.

 

 

عندما تكَشَّفَ الشيء بالكامل، وصل تقريباً رأس اللعين إلى ارتفاع يعادل مبنى بخمسة طوابق.

لم تكن هناك حاجة لقرص خديه لتأكيد ما إذا كان هذا حلمٌ أم حقيقة.

سقط على مؤخرته، ولهث بشكل ثقيل ثم نظر إلى قاع الحفرة. بشكل غريب جداً، وأمكنه رؤية ذلك الرمل في القاع ’يغلي‘.

 

 

عندما كان يركض، شعر بتنفسه يضيق ويقسو بشدة، والألم الذي شعر به عندما تم خدشه من قبل ساق أم أربعة وأربعين كان لا يزال حيَّاً في ذهنه.

 

 

 

كل شيء حدث فعلاً.

سقط جين-وو على مؤخرته من موجة الصدمة القوية. تدحرج على الأرض الرملية قبل أن ينهض بسرعة. أبعد الرمل من وجهه قبل أن يفتح عينيه بشكل أوسع.

 

’’ما-ما هذا بحق الجحيم؟!‘‘

كاد أن يموت هناك.

 

 

 

’’هذا كثير جداً…. (لهاث).. (لهاث)…‘‘

 

 

استمر جين-وو في اللهاث بشدة حتى ظهور رسالة جديدة أمامه.

اتضح بأنّ ما يسمى بالعقوبة كان يرمي إلى أرض إعدام!

 

 

عندما ألقى نظرة فاحصة رأى ’شيئاً‘ ما يهتز هناك.

في نفس الوقت، هرع هاجس آخر مشؤوم إلى عقله. فإذا كان هذا الحدث ناجماً بالفعل عن موضوع ’المهمة اليومية‘، فمن دون شك، فإن هذه لن تكون المرة الأخيرة.

تدَوَّرَت عينا جين-وو في الوقت الحالي.

 

 

بالتأكيد بما فيه الكفاية، استطاع سماع صافرة ميكانيكية أخرى وهي تنطلق في رأسه.

طلبت جمعية الصيادين من المستشفى أن تولي اهتماماً خاصاً بهذا المريض بالذات. لذا من المفهوم بأنَّ الطبيب كان تقريباً سيفقد صوابه بينما اعتقد بأنّ شيئاً سيئاً قد حدث هنا.

 

غادر الطبيب الغرفة وضربت الممرضة تشوي يو-راه يدها على صدرها.

تتي-رينج.

’’ماذا يجري…. أليس نائماً بعمقٍ وحسب؟‘‘

 

’’دعينا نلقي نظرة.‘‘

جفل من هول المفاجأة، لكن لحسن الحظ، لم تكن عن مهمة أخرى أو أي شيء مثل ذلك.

’’هذا كثير جداً…. (لهاث).. (لهاث)…‘‘

 

[هل تود أن تؤكد؟] (نعم/لا)

[مكافآت إكمال مهمة العقوبة متاحة الآن.]

دخلت ممرضة غرفة جين-وو، فقط لتتفتح عيناها بشكل واسع من المفاجأة.

 

وبعد ذلك، كانت تمارين الوقوف والجلوس وتمارين القرفصاء والركض في انتظاره.

[هل تريد تأكيد المكافآت؟] (نعم/لا)

 

 

 

’مكافآت…. ؟‘

 

 

[المهمة اليومية: التحضير لتصبح أقوى]

قفزت كلمة ’مكافآت‘ مباشرة أمامه. لسوء الحظ، كانت المشكلة بأنه لم يمتلك حالياً أي طاقة على الإطلاق لتأكيد هذا وذاك.

 

 

 

حالته ببساطة لم تسمح بذلك.

الهدف: يرجى البقاء على قيد الحياة حتى نهاية الحد الزمني.

 

تمكن بطريقة ما من فتح الباب وأخذ خطوة إلى الأمام.

’لا تهتم بمنحي مكافآت أو لا… دعني آخذ استراحة أولاً….‘

تمارين الضغط، مئة مرة: مكتملة (100/100)

 

تمارين الوقوف والجلوس، مئة مرة: مكتملة (100/100)

تشوشت نظراته تدريجياً.

ولكن عندما فكر في ذلك بشكل أعمق قليلاً، واحدة من تلك المكافآت بدت مفيدة إلى حدٍ ما الآن، وكان هناك أيضاً أخرى جعلته فضولياً عن ما يمكن أن تعني في الواقع.

 

 

وبعد قليل، غطَّ جين-وو في سبات عميق أشبه بفقدان الوعي.

بالتأكيد بما فيه الكفاية، تماماً بأخذ جين-وو خطوةً إلى الوراء، انفجرت الرمال داخل الحفرة فجأة صعوداً.

 

 

***

 

 

[تمارين الضغط: مئة مرة: غير مكتمل (7/100)]

’’يا إلهي؟! ماذا حدث هنا؟‘‘

 

 

 

في الصباح التالي.

[هل تريد تأكيد المكافآت؟] (نعم/لا)

 

 

دخلت ممرضة غرفة جين-وو، فقط لتتفتح عيناها بشكل واسع من المفاجأة.

بعد قليل، هرع الطبيب المسؤول إلى الغرفة.

 

’’واحد.‘‘

كان المريض ممدداً على الأرض بينما الرمال في كل مكان بقدر ما تراه العين. ليس ذلك فقط، كان المريض أيضاً ملئ بالرمال أيضاً.

[هل تود أن تؤكد؟] (نعم/لا)

 

 

رمت المخطط الطبي على السرير وضغطت على جرس الطوارئ بشكلٍ عاجل.

المكافأة الثالثة: صندوق عشوائي واحد

 

حتى قبل أن يلاحظ ذلك، كان هناك سبعة حشرات رملية تخرج من الرمال وكانوا جميعاً يحدقون به.

’’رجاءً، فليأتي شخص ما إلى هنا على الفور!‘‘

 

 

الجزء 7: المهمة اليومية

بعد قليل، هرع الطبيب المسؤول إلى الغرفة.

(صوت افتراق الرمل لعدة طرق.)

 

 

’’ماذا حدث؟ ما خطب السيد سيونغ جين-وو؟‘‘

’جيد.‘

 

 

’’لا أعرف. كان كل شيء على ما يرام حتى الليلة الماضية، ولكن هذا الصباح….‘‘

الوقت المتبقي: أربعة ساعات وصفر دقائق وصفر ثوان

 

’’تأكيد.‘‘

’’في الوقت الراهن، دعينا ننقله مرة أخرى إلى السرير. واحد، اثنان!‘‘

[لقد أكملت ’المهمة اليومية: الاستعدادات لتصبح قوية‘.]

 

كان جين-وو قد ركض في المحيط الخارجي للمشفى ذات مرة وعاد أمام غرفته. كان حالياً مُنحنياً و يلهث بشدة. شعر بأنّ قلبه قد ينفجر في أية لحظة لكنه لم يستسلم بعد.

رفع شخصان جين-وو من على الأرض ووضعاه على السرير. خلال عملية النقل، انخدش الجزء الخلفي من يد جين-وو بحافة المخطط الطبي الذي تُرك على السرير فتمزق جلده قليلاً، لكن لم يلاحظ أحدٌ ذلك.

هل كان يحلم مجدداً؟

 

يا له من أمر مريح بأنّ لا شيء يدعو للقلق.

’’دعينا نلقي نظرة.‘‘

 

 

 

فحص الطبيب حالة جين-وو بعناية. ولكن لم يستطع إيجاد أي خطب بالشاب.

’هل تمزح معي…؟‘

 

 

’’ماذا يجري…. أليس نائماً بعمقٍ وحسب؟‘‘

 

 

 

زفر الطبيب تنهيدة تنم عن الراحة.

 

 

 

طلبت جمعية الصيادين من المستشفى أن تولي اهتماماً خاصاً بهذا المريض بالذات. لذا من المفهوم بأنَّ الطبيب كان تقريباً سيفقد صوابه بينما اعتقد بأنّ شيئاً سيئاً قد حدث هنا.

 

 

تجول جين-وو بعناية في ذكرياته حتى تذكَّر المهمة اليومية الذي تخلى عنها في منتصفها بالأمس.

’’في الوقت الراهن، دعونا نتركه. يبدو أنه يغطُّ في سباتٍ عميق في هذه اللحظة.‘‘

 

 

تتي-رينج

تحدث الطبيب المسؤول إلى الممرضة وكان على وشك المغادرة، ولكن بعد ذلك، ألقى نظرة حول الغرفة وحكّ جانب رأسه.

 

 

 

’’بالمناسبة، هذه الغرفة… قد تحتاج إلى تنظيف شامل. آنسة يو-راه، أرجوك اهتمّي بترتيب هذا المكان.‘‘

 

 

رأى مستشفى الصيادين خصوصاً العديد من المرضى المصابين بشدة كل يوم. على أقل تقدير، لم تُرِد رؤية أي مريض آخر تعتني به يصبح أسوأ تحت إشرافها.

’’نعم. سأفعل أيها الطبيب.‘‘

 

 

 

غادر الطبيب الغرفة وضربت الممرضة تشوي يو-راه يدها على صدرها.

[مكافآت إكمال مهمة العقوبة متاحة الآن.]

 

كان هذا هو الفكر الوحيد في رأسه.

يا له من أمر مريح بأنّ لا شيء يدعو للقلق.

***

 

كان هذا هو الفكر الوحيد في رأسه.

بالتأكيد، قد لا يكونوا المرضى أو أقارب أحد المرضى، لكنك لن تجد طبيباً أو ممرضة يتمنون المرض لأولئك المسؤولين عنهم.

’هاه…. أعطني استراحة.‘

 

 

رأى مستشفى الصيادين خصوصاً العديد من المرضى المصابين بشدة كل يوم. على أقل تقدير، لم تُرِد رؤية أي مريض آخر تعتني به يصبح أسوأ تحت إشرافها.

تأفف بشكل غريزي تقريباً.

 

كاد أن يموت هناك.

’’ووه…‘‘

حالته ببساطة لم تسمح بذلك.

 

 

هدأت قليلاً الآن، وبدأت بالقلق من أين تبدأ بترتيب هذه الغرفة، ولكن بعد ذلك، رصدت عيناها قطرات من الدماء على الأرض.

 

 

 

’’يا إلهي؟‘‘

’مكافآت…. ؟‘

 

بالتأكيد، كان الوغد ضخماً بحجم غير واقعي. لم يسمع عن أم أربع وأربعين بهذا الحجم موجوداً في العالم من قبل، لكن حجم أم أربعة وأربعين لم يكن الشيء الوحيد الذي صدم جين-وو.

كانت قطرات الدم قادمة من طرف يد المريض التي تدلَّت خارج السرير.

تجعدت تعابير جين-وو بشكل قبيح.

 

 

صُعقت بهذا وبحثت بسرعة عن الجرح في يد جين-وو، قبل أن تقلبه.

’’ووه…‘‘

 

 

’’ما الذي يحدث هنا… ؟‘‘

طلبت جمعية الصيادين من المستشفى أن تولي اهتماماً خاصاً بهذا المريض بالذات. لذا من المفهوم بأنَّ الطبيب كان تقريباً سيفقد صوابه بينما اعتقد بأنّ شيئاً سيئاً قد حدث هنا.

 

’’ماذا حدث؟ ما خطب السيد سيونغ جين-وو؟‘‘

كان هناك بالتأكيد أثر للدم المتدفق، لكنها لم تستطع إيجاد جرح واحد. مسحت الدم بالكامل، لكن الجرح المتوقع لم يكن هناك.

’’ووه…‘‘

 

أصدر الرمل المتساقط صوتاً كهدير الشلال.

’انتظر…. هل يمكن بأنّ إصابته قد شُفيت في ذلك الوقت القصير؟‘

 

 

تمارين القرفصاء، مئة مرة: غير مكتملة (0/100)

بدأ قلب يو-راه ينبض أسرع بينما كانت تتمعن في بشرة جين-وو بحذر.

 

 

 

كان لا يزال غاطّاً في نومٍ عميقٍ حتى الآن.

 

 

فكر جين-وو للحظة في نسيان كل شيء وببساطة يستلقي، لكنه غير رأيه بسرعة. على الأقل في الوقت الراهن، أراد أن يؤكد بأمِّ عينيه ما هذه المكافأة التي يمكن أن تكون في الواقع أولاً.

الجزء 7: المهمة اليومية

هدأت قليلاً الآن، وبدأت بالقلق من أين تبدأ بترتيب هذه الغرفة، ولكن بعد ذلك، رصدت عيناها قطرات من الدماء على الأرض.

 

 

تتي-رينج.

 

 

 

[المهمة اليومية متاحة الآن.]

 

 

 

فُتِحَت عينا جين-وو.

وبعد ذلك، كانت تمارين الوقوف والجلوس وتمارين القرفصاء والركض في انتظاره.

 

فتح جين-وو صندوق البريد.

وسرعان ما رفع نفسه، وأول شيء فعله هو التحقق من الوقت. كانت إبرة الساعة قد تجاوزت الرابعة والنصف.

 

 

 

مما يعني أنه كان هناك مهلة سبع ساعات وثلاثين دقيقة قبل منتصف الليل.

’’(لهاث)، (لهاث)، (لهاث)، (لهاث)…‘‘

 

 

’جيد.‘

’’هاه؟ آه، آه!‘‘

 

 

فتح جين-وو صندوق البريد.

 

 

ظهر جين-وو مجدداً في غرفة المستشفى بعد أربع ساعات بالضبط.

تتي-رينج.

كيلييشك!!

 

 

[المهمة اليومية: التحضير لتصبح أقوى]

 

 

 

تمارين الضغط، مئة مرة: غير مكتملة (0/100)

 

 

تجعدت تعابير جين-وو بشكل قبيح.

تمارين الوقوف والجلوس، مئة مرة: غير مكتملة (0/100)

تدَوَّرَت عينا جين-وو في الوقت الحالي.

 

كانت هذه أول فكرة دخلت رأسه بعد أن ألقى نظرة على محتويات مكافأته.

تمارين القرفصاء، مئة مرة: غير مكتملة (0/100)

 

 

’’نعم. سأفعل أيها الطبيب.‘‘

تمرين الركض، عشرة كيلومترات: غير مكتمل (0/10)

 

 

 

 تحذير: سينتج عن عدم اكتمال المهام اليومية مستويات ملائمة من العقوبة.

أغلق جين-وو وفتح عينيه مرة أخرى، لكن لم يتغير شيء. حتى الآن، كان هناك خمسة كلماتٍ حمراء تطفو على رأس الوحش.

 

 

’’هو نفس الشيء، ثانية؟!‘‘

 

 

 

تأفف بشكل غريزي تقريباً.

 

 

المكافأة الثانية: ثلاث نقاط إحصائية إضافية

لا، ربما كان هذا للأفضل وبدلاً من السعي إلى تحقيق أهداف مستحيلة أو يصعب فهمها، كان هذا أفضل بكثير، بدلاً من ذلك.

 

 

تدَوَّرَت عينا جين-وو في الوقت الحالي.

طالما كان لديه ما يكفي من الوقت، فسيكون قادراً على استكمال هذه المهمة بعد كل شيء، على الرغم من أن جسده قد يعاني قليلاً. نزل جين-وو إلى الأرض هذه المرة وبدأ بتمارين الضغط.

 

 

’’(لهاث)، (لهاث)، تلك…. تلك لم تكن هلوسة؟!‘‘

’’واحد.‘‘

ومع ذلك، بمجرد تغير ’الوقت المتبقي‘ إلى ثلاثة ساعات، وتسعة وخمسون دقيقة، وتسعة وخمسون ثانية، فرقت أم أربع وأربعين الرمال وهرعت نحوه كما لو أنها لا يمكن أن تنتظر أكثر من ذلك.

 

تحدث الطبيب المسؤول إلى الممرضة وكان على وشك المغادرة، ولكن بعد ذلك، ألقى نظرة حول الغرفة وحكّ جانب رأسه.

من الواضح أنه لم يكن يخطط بأن يُسحب إلى مكانٍ مريب آخر فيوشك أن يُقتل هناك.

 

 

 

’اثنان:‘‘

’’يا إلهي؟! ماذا حدث هنا؟‘‘

 

تتي-رينج.

لقد حالفه الحظ في الليلة السابقة ونجا، لكن لم يكن هناك ضمان بأن ذلك سيحدث في هذه الليلة أيضاً.

 

 

تمرين الركض، عشرة كيلومترات: غير مكتمل (9/10)

’’ثلاثة.‘‘

بإدراكه بأنّ مجرد زلة واحدة كانت ستؤدي إلى سقوطه هناك، أدى إلى ارتجاف عموده الفقري.

 

’’لماذا هناك الكثير منهم؟‘‘

رفع رأسه قليلاً وأكَّدَ محتويات المسعى، ولاحظ أنه في كل مرة يقوم فيها بعملية ضغط، يتم تسجيلها في الوقت الحقيقي أيضاً.

 

 

تماماً مثل مظهره البشع والغريب، كان اسمه أيضاً شيئاً سيفضل تجنبه بأي ثمن. كان أكثر ما لفت انتباهه الكلمتين ’’سم‘‘ ’’وأنياب‘‘.

تتي-رينج

حينها…

 

تتي-رينج

[لقد أكملت عملية ضغط واحدة.]

 

 

[لقد أكملت عملية ضغط واحدة.]

[تمارين الضغط: مئة مرة: غير مكتمل (7/100)]

 

 

 

تتي-رينج.

 تحذير: سينتج عن عدم اكتمال المهام اليومية مستويات ملائمة من العقوبة.

 

رأى مستشفى الصيادين خصوصاً العديد من المرضى المصابين بشدة كل يوم. على أقل تقدير، لم تُرِد رؤية أي مريض آخر تعتني به يصبح أسوأ تحت إشرافها.

[لقد أكملت عملية ضغط واحدة.]

 

 

’’يا إلهي؟! ماذا حدث هنا؟‘‘

[تمارين الضغط: مئة مرة: غير مكتمل (8/100)]

ترجمة: Tasneem ZH

 

 

أراد أن يتأكد، لذا هبط نصف الطريق وعاد للأعلى، لكن كما هو متوقع، ذلك لم يُحسب. أدرك الآن أخيراً لماذا ما يسمى بتمارين الضغط أمس لم تُحسب. كان عليه القيام بالتمارين بطريقة صحيحة وإلا لن يتم احتسابها على الإطلاق

فتح جين-وو صندوق البريد.

 

عندها، انفجر الصوت في رأسه مجدداً.

’هاه…. أعطني استراحة.‘

 

 

 

كان جين-وو مصدوماً، لكنه لم يوقف التمرين.

 

 

[لقد أكملت ’مهمة العقاب‘.]

لا يزال لديه خمسين ضغطاً إضافياً.

 

 

 

وبعد ذلك، كانت تمارين الوقوف والجلوس وتمارين القرفصاء والركض في انتظاره.

تمارين القرفصاء، مئة مرة: مكتملة (100/100)

 

 

…. وبعد ثلاث ساعات لاحقة.

 

 

 

تمارين الضغط، مئة مرة: مكتملة (100/100)

فتح جين-وو صندوق البريد.

 

فوشو-!

تمارين الوقوف والجلوس، مئة مرة: مكتملة (100/100)

’’هاه؟ آه، آه!‘‘

 

 

تمارين القرفصاء، مئة مرة: مكتملة (100/100)

’’يا إلهي؟‘‘

 

 

تمرين الركض، عشرة كيلومترات: غير مكتمل (9/10)

لقد حالفه الحظ في الليلة السابقة ونجا، لكن لم يكن هناك ضمان بأن ذلك سيحدث في هذه الليلة أيضاً.

 

 

’’(لهاث)، (لهاث)، (لهاث)، (لهاث)…‘‘

وبعد ذلك، كانت تمارين الوقوف والجلوس وتمارين القرفصاء والركض في انتظاره.

 

 

كان جين-وو قد ركض في المحيط الخارجي للمشفى ذات مرة وعاد أمام غرفته. كان حالياً مُنحنياً و يلهث بشدة. شعر بأنّ قلبه قد ينفجر في أية لحظة لكنه لم يستسلم بعد.

 

 

تمارين القرفصاء، مئة مرة: مكتملة (100/100)

’لقد عملت بجد حتى الآن لذا من المستحيل أن…‘

 

 

 

تمكن بطريقة ما من فتح الباب وأخذ خطوة إلى الأمام.

’’دعينا نلقي نظرة.‘‘

 

***

عندما فعل ذلك…

 

 

 

تتي-رينج

 

 

 

[المسافة الإجمالية التي تم ركضها: عشرة كيلومترات.]

 

 

بالتأكيد بما فيه الكفاية، استطاع سماع صافرة ميكانيكية أخرى وهي تنطلق في رأسه.

[لقد أكملت تمرين الركض، عشرة كيلومترات.]

[تمارين الضغط: مئة مرة: غير مكتمل (7/100)]

 

 

انتهى الأمر أخيراً.

لا يزال لديه خمسين ضغطاً إضافياً.

 

سقط جين-وو على ركبتيه. فاحت أنفاسه من شيء حلو ومر. كان وجهه وظهره غارقين في العرق.

’’(لهاث)…. (لهاث)..‘‘

’’في الوقت الراهن، دعونا نتركه. يبدو أنه يغطُّ في سباتٍ عميق في هذه اللحظة.‘‘

 

 

سقط جين-وو على ركبتيه. فاحت أنفاسه من شيء حلو ومر. كان وجهه وظهره غارقين في العرق.

 

 

[لقد أكملت ’مهمة العقاب‘.]

’’(لهاث)…. (لهاث)…‘‘

[هل تريد تأكيد المكافآت؟] (نعم/لا)

 

’لا تهتم بمنحي مكافآت أو لا… دعني آخذ استراحة أولاً….‘

بينما حاول جين-وو تنظيم تنفسه الثقيل القاسي بينما يتساقط العرق الغزير باستمرار، ظهرت رسالة مألوفة أمام عينيه.

 

 

 

تتي-رينج.

 

 

 

[لقد أكملت ’المهمة اليومية: الاستعدادات لتصبح قوية‘.]

في نفس الوقت، هرع هاجس آخر مشؤوم إلى عقله. فإذا كان هذا الحدث ناجماً بالفعل عن موضوع ’المهمة اليومية‘، فمن دون شك، فإن هذه لن تكون المرة الأخيرة.

 

ترجمة: Tasneem ZH

[وصلت مكافآت الإنجاز.]

لا يزال لديه خمسين ضغطاً إضافياً.

 

كان هذا هو الفكر الوحيد في رأسه.

[هل تود أن تؤكد؟] (نعم/لا)

 

 

 

فكر جين-وو للحظة في نسيان كل شيء وببساطة يستلقي، لكنه غير رأيه بسرعة. على الأقل في الوقت الراهن، أراد أن يؤكد بأمِّ عينيه ما هذه المكافأة التي يمكن أن تكون في الواقع أولاً.

 

 

’’لماذا هناك… اسم يطفو على قمة ذلك الوحش؟‘‘

’’تأكيد.‘‘

’’لا أعرف. كان كل شيء على ما يرام حتى الليلة الماضية، ولكن هذا الصباح….‘‘

 

عندها، انفجر الصوت في رأسه مجدداً.

تتي-رينج.

 

 

لا يزال لديه خمسين ضغطاً إضافياً.

[المكافآت التالية متاحة.]

عندها، انفجر الصوت في رأسه مجدداً.

 

 

المكافأة الأولى: التعافي الكامل للحالة البدنية الحالية

’مهمة عقاب‘؟

 

الهدف: يرجى البقاء على قيد الحياة حتى نهاية الحد الزمني.

المكافأة الثانية: ثلاث نقاط إحصائية إضافية

 

 

الجزء 7: المهمة اليومية

المكافأة الثالثة: صندوق عشوائي واحد

 

 

[هل ترغب في جمعها كلها؟]

[مهمة العقوبة: البقاء على قيد الحياة]

 

 

’’لماذا هناك الكثير منهم؟‘‘

حتى قبل أن يلاحظ ذلك، كان هناك سبعة حشرات رملية تخرج من الرمال وكانوا جميعاً يحدقون به.

 

 

كانت هذه أول فكرة دخلت رأسه بعد أن ألقى نظرة على محتويات مكافأته.

 

 

 

ولكن عندما فكر في ذلك بشكل أعمق قليلاً، واحدة من تلك المكافآت بدت مفيدة إلى حدٍ ما الآن، وكان هناك أيضاً أخرى جعلته فضولياً عن ما يمكن أن تعني في الواقع.

كاد أن يموت هناك.

 

 

في الوقت الراهن، كان بحاجة ماسة إلى أول مكافأة متاحة. كان على حافة الانهيار هنا.

’’(لهاث)…. (لهاث)..‘‘

 

 

بما أن هناك حقاً عقوبة للفشل، احتمالات أن تكون مكافآت الإكمال حقيقية كانت عالية جداً أيضاً.

’’يا إلهي؟‘‘

 

 

حسناً، المحاولة لن تؤذي على أية حال، أليس كذلك؟

 

 

’لا تهتم بمنحي مكافآت أو لا… دعني آخذ استراحة أولاً….‘

بجدية، هذا الشيء لن يرميه إلى منطقة العقاب ثانيةً بعد أن قال بأنه يعطيه المكافآت، الآن أليس كذلك؟

 

 

 

ترجمة: Tasneem ZH

 

 

’’دعينا نلقي نظرة.‘‘

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط