كمين
الفصل 378. كمين
وجه تشارلز نظره إلى الرجال الصلع الواقفين خلف البابا. كان بحاجة إلى معرفة نقاط قوتهم وقدراتهم الخاصة للاستفادة منها بطريقة مناسبة.
قاد تشارلز الطاقم للتنقل عبر المسار الجبلي الوعر عبر غابة كثيفة بحثًا عن البابا.
عادت المجموعة الأولى من الفئران بسرعة وهزت رؤوسها الصغيرة لتشارلز للإبلاغ عن عدم وجود أي تشوهات.
على الرغم من أن سرعة البابا لا يمكن أن تتطابق مع سرعة رونكر، إلا أن سرعة طيرانه لا تزال تتجاوز سرعة الأشخاص العاديين. لولا حاسة الشم القوية لدى الفئران، لكان تشارلز قد فقد أثر البابا منذ فترة طويلة.
تجاهل تشارلز مجاملة البابا وسرعان ما تحقق من عدد الأفراد مع طاقمه قبل إعادة ربط حزام كتفه.
وبعد مطاردة قوية استمرت لمدة ساعة، تمكن تشارلز أخيرًا من اللحاق بالبابا على قمة تل صغير.
ومع استمرار البحث، واصل تشارلز ورفاقه الانتظار في صمت مقلق.
“لماذا هربت؟! ألم توافق على اتباع خطوتي؟ إذا لم نتمكن من التعاون، فيجب علينا أن ننفصل ونقوم باستكشافاتنا الخاصة!” عبر تشارلز عن إحباطه من البابا ومجموعة أتباعه.
لم يكن طاقمه والبابا متخلفين عن الركب وكانا سيلحقان بالركب في بضع ثوانٍ فقط.
ومع ذلك، لم يقدم البابا أي رد. مع تعبير قاتم، كان اهتمامه الكامل عند سفح التل.
لم يكن طاقمه والبابا متخلفين عن الركب وكانا سيلحقان بالركب في بضع ثوانٍ فقط.
تابع تشارلز نظرته ورأى العديد من المنازل التي تقع بين الأشجار تحتها. يمكن رؤية الضوء الخافت وميض من نوافذ البعض.
عادت المجموعة الأولى من الفئران بسرعة وهزت رؤوسها الصغيرة لتشارلز للإبلاغ عن عدم وجود أي تشوهات.
“ماذا حدث؟ هل اصطدم الرقم من وقت سابق بأحد تلك المنازل؟ سأل تشارلز.
عبرت تلميح من المفاجأة وجه البابا ، وانحنى قليلا نحو تشارلز لإعادة تأكيد أمر الأخير.
“لا… لم أستطع الإمساك به. هجماتي لم تنجح معه. هناك شيء خاطئ في هذه الجزيرة “.
وأوضح تشارلز: “للتأكد من أننا جميعًا قد تم حسابنا دون أي زيادة أو نقصان”.
كان جواب البابا يثقل كاهل جميع الحاضرين. كانوا يعرفون قوة البابا الحقيقية. كان قابلا للمقارنة مع رونكر. إذا كان البابا قد فشل في إلحاق الضرر ، فما نوع الكيان الذي كانوا يواجهونه؟
ابتلع ويستر بقوة ، باحثا عن الطمأنينة وهو يتكئ على رفيقه للحصول على الدعم.
ابتلع ويستر بقوة ، باحثا عن الطمأنينة وهو يتكئ على رفيقه للحصول على الدعم.
كان جواب البابا يثقل كاهل جميع الحاضرين. كانوا يعرفون قوة البابا الحقيقية. كان قابلا للمقارنة مع رونكر. إذا كان البابا قد فشل في إلحاق الضرر ، فما نوع الكيان الذي كانوا يواجهونه؟
شعر تشارلز بالتوتر في الهواء ، ثم تابع بسؤال آخر ، “هل كان إنسانا أم شيئا آخر؟”
كان جواب البابا يثقل كاهل جميع الحاضرين. كانوا يعرفون قوة البابا الحقيقية. كان قابلا للمقارنة مع رونكر. إذا كان البابا قد فشل في إلحاق الضرر ، فما نوع الكيان الذي كانوا يواجهونه؟
“لا أعرف. يمكن أن يكون إنسانا ، أو ربما لا. ولكن إذا كان جميع سكان هذه الجزيرة يمتلكون قوة مماثلة لقوة قوتي ، فإن الاقتراب منهم مباشرة سيكون بمثابة انتحار “.
“لا أعرف. يمكن أن يكون إنسانا ، أو ربما لا. ولكن إذا كان جميع سكان هذه الجزيرة يمتلكون قوة مماثلة لقوة قوتي ، فإن الاقتراب منهم مباشرة سيكون بمثابة انتحار “.
تتبع تشارلز الأحداث التي تكشفت منذ لحظة وصولهم إلى الشاطئ. بناء على الظروف الحالية ، يبدو أن شخصية الظل لم تظهر في وقت سابق أي نية عدائية. ربما يمكن أن تكون هناك فرصة للتفاعل السلمي.
ارتعشت شفاه تشارلز قليلا وهو يقمع الابتذال الذي كان يهدد بالتسرب من فمه.
أظهر له لقاءه السابق مع الحبال الودية أنه ليست كل الكيانات المتحركة في الجزر المجهولة معادية بالضرورة.
بعد لحظة قصيرة من التأمل ، سأل تشارلز البابا ، “ماذا تنوي أن تفعل بعد ذلك؟”
تردد صدى الصرير المحموم من الفئران في الهواء. لقد بدوا وكأنهم كانوا يبحثون عن هدف. وفجأة، انحرف صريرهم بعيدًا عن المباني إلى الغابة الكثيفة.
عبرت تلميح من المفاجأة وجه البابا ، وانحنى قليلا نحو تشارلز لإعادة تأكيد أمر الأخير.
توهج وجه البابا بالفخر وهو يطلق ضحكة مكتومة. “في الواقع، قد لا يكونون الأقوى بين النظام، لكنهم بالتأكيد مستكشفون محنكون لعشر جزر. على سبيل المثال، لايز هي-”
“ألم نتوصل إلى اتفاق بشأن هذا من قبل؟ أنت القائد العام. إنها مكالمتك في خطوتنا التالية. سأنفذ أي أمر تصدره دون قيد أو شرط”، أجاب البابا.
وبينما كان تشارلز يحاول تحريك مجساته للتحرر من الغطاء، كانت رائحة حرق حادة لاذعة تملأ الهواء. بدأت المادة التي كانت تحاصره بالذوبان إلى شكل سميك شبه سائل غلفه مثل الأسفلت الساخن المنصهر.
ارتعشت شفاه تشارلز قليلا وهو يقمع الابتذال الذي كان يهدد بالتسرب من فمه.
استمد تشارلز قوته الفطرية، وتراقصت الأقواس الكهربائية عبر جسده، وأطلقت النار نحو الخارج في محاولة للتحرر. ومع ذلك، فقد أثبت هجومه الخاطف عدم جدواه ضد المادة العازلة التي غطته بالكامل.
قام بسحب المسدس على خصر ديب وأطلق ثلاث طلقات باتجاه السماء. ترددت أصداء الطلقات النارية عبر الغابة، لكن لم يكن هناك أي رد من الغابة أو المباني الموجودة بالأسفل.
ارتعشت شفاه تشارلز قليلا وهو يقمع الابتذال الذي كان يهدد بالتسرب من فمه.
كان من المستحيل أن الطرف الآخر لم يسمع مثل هذا إطلاق النار العالي. إذا اختاروا البقاء صامتين، فهذا يعني أن من كان هناك اختار عدم التعامل معهم.
كان تشارلز مقتنعًا بأنهم دخلوا أراضي المؤسسة. أكد الطراز المعماري البسيط، إلى جانب رؤية السيارات الحديثة الجديدة تمامًا، اعتقاده بأن مثل هذا المكان كان يفوق قدرات سكان البحر الجوفي من البشر.
ألقى تشارلز المسدس إلى ديب. “دعونا نتحرك. إذا لم يكشفوا عن أنفسهم، فسنأخذ زمام المبادرة”.
وعلى الرغم من غرقه في الظلام، ظل تشارلز هادئًا. باستخدام طرفه الاصطناعي، دفع نفسه نحو المظلة.
مع القلق النابض، شقت المجموعة المكونة من أكثر من عشرين طريقها ببطء نحو المباني.
وأوضح تشارلز: “للتأكد من أننا جميعًا قد تم حسابنا دون أي زيادة أو نقصان”.
وفي مكان مثل هذا، كان الجميع، بما في ذلك البابا، في حالة تأهب قصوى. يمكن أن توجد كيانات غريبة على جزر مجهولة، ويتطلب التعامل معها أكثر من مجرد قوة غاشمة.
“لنتحرك!” حث تشارلز وهو يقود المجموعة نحو مصدر الإنذار.
وعندما وصلوا بين المباني، اشتد شعورهم بعدم الارتياح. كان هناك شيء خاطئ حول المنازل.
رنة!
كان بعضها مضاءًا بشكل مشرق كما لو كان هناك أشخاص يعيشون بداخلها. إلا أن الفيلا المجاورة لتلك المنازل كانت متدهورة ومهملة لدرجة أنه لم يعد من الممكن التعرف على شكلها الأصلي.
أظهر له لقاءه السابق مع الحبال الودية أنه ليست كل الكيانات المتحركة في الجزر المجهولة معادية بالضرورة.
كان تشارلز مقتنعًا بأنهم دخلوا أراضي المؤسسة. أكد الطراز المعماري البسيط، إلى جانب رؤية السيارات الحديثة الجديدة تمامًا، اعتقاده بأن مثل هذا المكان كان يفوق قدرات سكان البحر الجوفي من البشر.
صرخت الفئران في انسجام تام، ثم تفرقت بسرعة في المباني المحيطة.
وبطبيعة الحال، لم يكن لدى تشارلز أي نية للدخول إلى هذه المباني المشبوهة بهذه الطريقة. كان بحاجة إلى الكشافة.
“لنتحرك!” حث تشارلز وهو يقود المجموعة نحو مصدر الإنذار.
جلس، وخاطب الفئران المحيطة به. “فتش في كل غرفة. إذا وجدت أي شيء غير عادي، أرسل تحذيرا.”
وعلى الرغم من غرقه في الظلام، ظل تشارلز هادئًا. باستخدام طرفه الاصطناعي، دفع نفسه نحو المظلة.
صرير! صرير!
بعد لحظة قصيرة من التأمل ، سأل تشارلز البابا ، “ماذا تنوي أن تفعل بعد ذلك؟”
صرخت الفئران في انسجام تام، ثم تفرقت بسرعة في المباني المحيطة.
وبدون أي نفوذ في الجو، سقط تشارلز نحو الأرض. وقبل أن يتمكن من الرد، نزلت عليه مادة مرنة نصف دائرية ولفته من الأعلى في حضن دافئ.
عادت المجموعة الأولى من الفئران بسرعة وهزت رؤوسها الصغيرة لتشارلز للإبلاغ عن عدم وجود أي تشوهات.
ولسوء الحظ، يبدو أن خصمه قد توقع تحركه.
ومع استمرار البحث، واصل تشارلز ورفاقه الانتظار في صمت مقلق.
صرخت الفئران في انسجام تام، ثم تفرقت بسرعة في المباني المحيطة.
بعد أن قام بمسح حاجز الفقاعات الملون الذي يحيط بهم ولاحظ استمراره في الأعلى، شعر تشارلز بإحساس متزايد من عدم الارتياح. التفت إلى طاقمه وأصدر تعليماته بـ “عدد الموظفين”.
مع القلق النابض، شقت المجموعة المكونة من أكثر من عشرين طريقها ببطء نحو المباني.
قام طاقم ناروال بسرعة بإزالة أحزمة الكتف الخاصة بهم وفحصوا الأسماء الموجودة عليها بدقة للتأكد من تطابق عدد الأفراد بشكل مثالي.
كان تشارلز مقتنعًا بأنهم دخلوا أراضي المؤسسة. أكد الطراز المعماري البسيط، إلى جانب رؤية السيارات الحديثة الجديدة تمامًا، اعتقاده بأن مثل هذا المكان كان يفوق قدرات سكان البحر الجوفي من البشر.
وتساءل البابا، في حيرة من هذا الإجراء: “لماذا هذا؟”
كان من المستحيل أن الطرف الآخر لم يسمع مثل هذا إطلاق النار العالي. إذا اختاروا البقاء صامتين، فهذا يعني أن من كان هناك اختار عدم التعامل معهم.
وأوضح تشارلز: “للتأكد من أننا جميعًا قد تم حسابنا دون أي زيادة أو نقصان”.
وعندما وصلوا بين المباني، اشتد شعورهم بعدم الارتياح. كان هناك شيء خاطئ حول المنازل.
“آه، تظهر تجربتك الاستكشافية الواسعة يا تشارلز. أنت حقًا قبطان متمرس.”
تتبع تشارلز الأحداث التي تكشفت منذ لحظة وصولهم إلى الشاطئ. بناء على الظروف الحالية ، يبدو أن شخصية الظل لم تظهر في وقت سابق أي نية عدائية. ربما يمكن أن تكون هناك فرصة للتفاعل السلمي.
تجاهل تشارلز مجاملة البابا وسرعان ما تحقق من عدد الأفراد مع طاقمه قبل إعادة ربط حزام كتفه.
وتساءل البابا، في حيرة من هذا الإجراء: “لماذا هذا؟”
“بالنظر إلى أهمية المخرج العالم السطحي لنظام النور الإلهي، أعتقد أن هؤلاء الأتباع خلفك يتمتعون بمهارة استثنائية، أليس كذلك؟”
“لا… لم أستطع الإمساك به. هجماتي لم تنجح معه. هناك شيء خاطئ في هذه الجزيرة “.
وجه تشارلز نظره إلى الرجال الصلع الواقفين خلف البابا. كان بحاجة إلى معرفة نقاط قوتهم وقدراتهم الخاصة للاستفادة منها بطريقة مناسبة.
قام بسحب المسدس على خصر ديب وأطلق ثلاث طلقات باتجاه السماء. ترددت أصداء الطلقات النارية عبر الغابة، لكن لم يكن هناك أي رد من الغابة أو المباني الموجودة بالأسفل.
توهج وجه البابا بالفخر وهو يطلق ضحكة مكتومة. “في الواقع، قد لا يكونون الأقوى بين النظام، لكنهم بالتأكيد مستكشفون محنكون لعشر جزر. على سبيل المثال، لايز هي-”
بعد أن قام بمسح حاجز الفقاعات الملون الذي يحيط بهم ولاحظ استمراره في الأعلى، شعر تشارلز بإحساس متزايد من عدم الارتياح. التفت إلى طاقمه وأصدر تعليماته بـ “عدد الموظفين”.
صرير الفئران منعت البابا من الخوض في المزيد من التفاصيل.
كان بعضها مضاءًا بشكل مشرق كما لو كان هناك أشخاص يعيشون بداخلها. إلا أن الفيلا المجاورة لتلك المنازل كانت متدهورة ومهملة لدرجة أنه لم يعد من الممكن التعرف على شكلها الأصلي.
“لنتحرك!” حث تشارلز وهو يقود المجموعة نحو مصدر الإنذار.
وعلى الرغم من غرقه في الظلام، ظل تشارلز هادئًا. باستخدام طرفه الاصطناعي، دفع نفسه نحو المظلة.
تردد صدى الصرير المحموم من الفئران في الهواء. لقد بدوا وكأنهم كانوا يبحثون عن هدف. وفجأة، انحرف صريرهم بعيدًا عن المباني إلى الغابة الكثيفة.
“لا… لم أستطع الإمساك به. هجماتي لم تنجح معه. هناك شيء خاطئ في هذه الجزيرة “.
رفع تشارلز يده اليسرى وأطلق خطافه على جذع شجرة طويل. ثم تأرجح عبر الغابة مثل طرزان.
“بالنظر إلى أهمية المخرج العالم السطحي لنظام النور الإلهي، أعتقد أن هؤلاء الأتباع خلفك يتمتعون بمهارة استثنائية، أليس كذلك؟”
كان يقود الهجوم، وكان يغلق المسافة بينه وبين الفئران التي أمامه بسرعة. ولكن بعد ذلك، ظهر ضباب أسود فجأة من تحت شجرة ولفه.
استمد تشارلز قوته الفطرية، وتراقصت الأقواس الكهربائية عبر جسده، وأطلقت النار نحو الخارج في محاولة للتحرر. ومع ذلك، فقد أثبت هجومه الخاطف عدم جدواه ضد المادة العازلة التي غطته بالكامل.
وعلى الرغم من غرقه في الظلام، ظل تشارلز هادئًا. باستخدام طرفه الاصطناعي، دفع نفسه نحو المظلة.
استمد تشارلز قوته الفطرية، وتراقصت الأقواس الكهربائية عبر جسده، وأطلقت النار نحو الخارج في محاولة للتحرر. ومع ذلك، فقد أثبت هجومه الخاطف عدم جدواه ضد المادة العازلة التي غطته بالكامل.
لم يكن طاقمه والبابا متخلفين عن الركب وكانا سيلحقان بالركب في بضع ثوانٍ فقط.
أظهر له لقاءه السابق مع الحبال الودية أنه ليست كل الكيانات المتحركة في الجزر المجهولة معادية بالضرورة.
أو هكذا ظن تشارلز…
وبدون أي نفوذ في الجو، سقط تشارلز نحو الأرض. وقبل أن يتمكن من الرد، نزلت عليه مادة مرنة نصف دائرية ولفته من الأعلى في حضن دافئ.
ولسوء الحظ، يبدو أن خصمه قد توقع تحركه.
“ماذا حدث؟ هل اصطدم الرقم من وقت سابق بأحد تلك المنازل؟ سأل تشارلز.
رنة!
ومع استمرار البحث، واصل تشارلز ورفاقه الانتظار في صمت مقلق.
تم قطع سلسلة خطاف تشارلز في ضربة دقيقة، مما أحبط مناورته.
على الرغم من أن سرعة البابا لا يمكن أن تتطابق مع سرعة رونكر، إلا أن سرعة طيرانه لا تزال تتجاوز سرعة الأشخاص العاديين. لولا حاسة الشم القوية لدى الفئران، لكان تشارلز قد فقد أثر البابا منذ فترة طويلة.
وبدون أي نفوذ في الجو، سقط تشارلز نحو الأرض. وقبل أن يتمكن من الرد، نزلت عليه مادة مرنة نصف دائرية ولفته من الأعلى في حضن دافئ.
صرير! صرير!
بززززززز
الفصل 378. كمين
استمد تشارلز قوته الفطرية، وتراقصت الأقواس الكهربائية عبر جسده، وأطلقت النار نحو الخارج في محاولة للتحرر. ومع ذلك، فقد أثبت هجومه الخاطف عدم جدواه ضد المادة العازلة التي غطته بالكامل.
صرير الفئران منعت البابا من الخوض في المزيد من التفاصيل.
وبينما كان تشارلز يحاول تحريك مجساته للتحرر من الغطاء، كانت رائحة حرق حادة لاذعة تملأ الهواء. بدأت المادة التي كانت تحاصره بالذوبان إلى شكل سميك شبه سائل غلفه مثل الأسفلت الساخن المنصهر.
“لنتحرك!” حث تشارلز وهو يقود المجموعة نحو مصدر الإنذار.
#Stephan
وفي مكان مثل هذا، كان الجميع، بما في ذلك البابا، في حالة تأهب قصوى. يمكن أن توجد كيانات غريبة على جزر مجهولة، ويتطلب التعامل معها أكثر من مجرد قوة غاشمة.
قام بسحب المسدس على خصر ديب وأطلق ثلاث طلقات باتجاه السماء. ترددت أصداء الطلقات النارية عبر الغابة، لكن لم يكن هناك أي رد من الغابة أو المباني الموجودة بالأسفل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
